أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تجمّع عشرين شباط - بيان رقم (3)















المزيد.....

بيان رقم (3)


تجمّع عشرين شباط

الحوار المتمدن-العدد: 3297 - 2011 / 3 / 6 - 19:02
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



2oth February League


شهدت العاصمة بغداد ومدن عراقية تظاهرات جمعة الكرامة في 4 آذار تلت تظاهرات جمعة الغضب في 25شباط 2010، واصل فيها المتظاهرون مطالبتهم بتحقيق حياة كريمة وحسم قضايا الفساد والبطالة والخدمات ومطالب مستحقة للشباب بشكل خاص. وقد كتب عضو هيئة الرأي في التجمّع الكاتب والصحفي توفيق التميمي الذي شارك في التظاهرة تقريرا جاء فيه:



(كانت تظاهرات الغضب والكرامة اشد عزيمة واكثر عددا لولا حجم التشديدات والضغوطات التي مارستها اجهزة الحكومة التي تضاعفت عن جمعة 25 شباط ،اذ منع الاف المتظاهرين في مختلف انحاء بغداد ،والمدن العراقية ،من الوصول الى أماكن التظاهرات بأساليب تتنافي مع ابسط الحقوق الديمقراطية للمواطنيين .ومع ذلك وصلت الجماهير المنتفضة سواء في بغداد او بقية المدن العراقية بعد ان قطعت عشرات الاميال واجتازت العشرات من سيطرات التفتيش الدقيق التي صادر افرادها حتى قناني الماء واعمدة اللافتات البلاستيكية بحجة الحفاظ على امن التظاهرة . وكان المنظر في ساحة التحرير مشهد قتال يذكّر باللحظات الكابوسية للانظمة الدكتاتورية وهي تتاهب للقضاء على حركات الاحتجاج الجماهيرية المناوئة لها.





ان أي عربي أو أجنبي شاهد المناظر البوليسية للقوات الامنية في المناطق المحيطة بساحة التحرير، لايمكن ان يصدّق بأن هذه الاجراءات صادرة من حكومة منتخبة ديمقراطيا ،وأن لديها نوايا طيبة وجدية لاصلاح المسيرة السياسية التي يريدها المنتفضون،وهي تستخدم اسلوبا لا يمكن ان يوصف الا بأنه استبداد ديمقراطي!.

نعم انتهت التظاهرات بسلام وكان ذلك بفضل الانضباط العالي للمتظاهرين انفسهم الذين شكل الجامعيون والمثقفون والفنانون والصحفيون الاحرار والاكاديميون نسبة كبيرة جدا .وقد تركزت مطالب المتظاهرين على محاربة الفساد ومحاكمة المفسدين علنا عبر وسائل الاعلام لاحياء الضمير الاخلاقي الذي هرأته سلطة أوصلت العراق الى أن يكون رابع أفسد دولة في العالم ، وخفض الرواتب الضخمة والامتيازات الخيالية للرئاسات والبرلمانيين وبأثر رجعي تستعاد فيه المليارات الى خزينة الدولة ..وغمر الشعور بالاعتزاز من حضر ساحة التحرير فهزج الجميع يردد بانفعال عراقي( الما يزور التحرير عمره خساره).



ولقد بادرت مؤسسة المدى بنشر بوسترات على غاية من الروعة والفنية تفضح اهمال وفساد محافظ بغداد ومجلس المحافظة كما التقطت الكاميرات مشاهد من السلوك الحضاري للمتظاهرين الذين قاموا بازالة الاوساخ والقمامة في سلات كبيرة .

وبتظاهر جمعة الرابع من آذار حقق المتظاهرون عرسا عراقيا آخر يضاف الى اعراس احتجاجاتهم السلمية وتفرقوا على اثر تهديدات باستخدام الهراوات اطلقتها القوات الامنية عبر مكبرات الصوت ..فتفرق العراقيون وهم على موعد لجمعة غضب وكرامة اخرى).



لقد ردد المتظاهرون هذه المرّة (لا للارهاب ..لا للتكفيرين ..لا للبعثين)ليبددوا فوبيا السلطة ،وعبّروا بالصوت والصور الكركاتيرية عن ندمهم لمشاركتهم في الانتخابات، الناجم من شعورهم بخيبة املهم بمن انتخبوهم وخذلوهم، وشككوا بقدرة الحكومة على تحقيق ما وعد به السيد رئيس الوزراء في مائة يوم. ونرى ان هذا الشك في محله، ليس فقط لأن تحقيق بعض مطالب المتظاهرين يحتاج الى وقت اطول، بل ولأن معظم وزراء الحكومة الحالية يفتقدون الخبره والكفاءه ، وبعضهم جاء وضعه نشازا في وزارات لها خصوصياتها العلمية والفنية، فضلا" عن انهم يأتمرون بأوامر الاحزاب والكتل المنتمين اليها،وأن الفاسدين سيعيقون ويفشلون المساعي المخلصة لدى الصادقين والحريصين من المسؤولين عن تحسين الخدمات بشكل خاص.

وما نريد ان ننبه اليه هو ان النظام الديمقراطي في خطر، وان الديمقراطية لن تتعزز الا باستكمال دولة المؤسسات والحريا وحقوق الانسان واستيعاب حاجات وطموحات الشباب.ونرى ان احدى المعالجات الفورية لدفع هذا الخطر هي قيام الحكومة بخطوة اولى تتضمن ثلاثة اجراءات: الأول تشكيل محكمة من قضاة مستقلين لمحاكمة الفاسدين بدءا بالحيتان الكبيرة، وان يتم ذلك في غضون اسبوعين .

والثاني:اصدار تشريع بعنوان (ضمان بطالة) يؤمن تحديد راتب لكل عاطل عن العمل لاسيما خريجي الجامعات .

والثالث: تحديد الراتب لأعلى مسؤول بالدولة بعشرة ملايين دينار نزولا، وان يكون ذلك باثر رجعي سواء على المستمرين منهم في المسؤولية او الذين تقاعدوا بمن فيهم اعضاء الجمعية الوطنية والبرلمانين السابق والحالي.

ان تنفيذ ذلك مصحوبا" بما وعد السيد رئيس الوزراء على تحقيقة، لاسيما تنظيف مؤسسات الدولة من الفاسدين ومقاضاتهم، سيعمل على تهدئة الجماهير بتقديمه دليلا عمليا يؤكد صدقية الحكومة وجديتها في اصلاح النظام ،وتفويت الفرصة على أصحاب النوايا الشريرة،ومن يريد فتح نافذة لاستعادة الدكتاتورية.



هيأة الرأي

6 آذار 2011

المشاركون

1. أ.د.قاسم حسين صالح - أكاديمي وكاتب – العراق

2. أ.د. كاظم حبيب – مفكّر..اقتصادي وسياسي - ألمانيا

3. توفيق التميمي – كاتب واعلامي – بغداد

4. أ.د. تيسير عبد الجبار الآلوسي – رئيس جامعة ابن رشد في هولندا،رئيس البرلمان الثقافي العراقي في المهجر،مستشار رابطة الكتّاب والمثقفين الديمقراطيين في هولندا

5. د. رياض عبد - استشاري الطب النفسي – بريطانيا

6. د.محمد جمعه عباس- استشاري الطب النفسي – بريطانيا

7. د. ريدار أمين - طبيب نفسي – العراق أربيل

8. د. رزكار أمين – استشاري الطب النفسي - بريطانيا

9. بسام الصالحي - مهندس – الأمارات

10. د.مظفر قاسم – مهندس تخصص طاقة واعلامي – بريطانيا

11. د. طارق فحل الكبيسي – استشاري الطب النفسي – بريطانيا

12. أ.د. أمل المخزومي – رئيسة قسم علم النفس –كدس-أزمير، تركيا

13. د. خالد خليل الشيخلي – اكاديمي وكاتب عراقي – استراليا ،ملبورن

14. انعام هادي حسن ماجستير علم النفس – بغداد

15. د. سلوى زكو – صحفية - الأردن

16. ديار محي الدين صادق الجباري – تدريسي بجامعة كويه - اربيل

17. د. نداء خليل – علم النفس - كندا

18. هاوزين محمد عزيز جامعة صلاح الدين – اربيل

19. د.أسماء صبحي محي الدين – طب نفسي – اربيل

20. هونر فتاح حسن – رئيس تحرير مجلة بيوه ر- اربيل

21. د. موفق كمال عنبر – متقاعد – بريطانيا

22. مرتضى دلّي – تربوي – ناحية النصر – ذي قار

23. رشا توفيق – اعلامية –بغداد

24. صبحي عادل – جامعي عاطل –بغداد

25. عبد الزهره وادي – جامعي كاسب – البصره

26. حمزة عثمان اسماعيل – صحفي واعلامي مستقل - اربيل

27. عبد اللطيف عبد الأحد –كاسب –بغداد

28. مريم عبد المسيح –بغداد – ناشطة نسائية

29. أكرم مجيد – كاسب –الكوت

30. اشواق كاظم – تربوية – النجف

31. علي عباس خفيف – روائي - البصرة

32. تغريد احمد – ربة بيت – النجف

33. واثق ربيع – كاسب –بغداد

34. علي كاظم –جامعي عاطل – بغداد

35. انوار نور الدين –جامعية بدون عمل –بغداد

36. فرات المحسن –كاتب وصحفي –السويد

37. سامي مراد- مدرس – فلسطين

38. محمد علي الشبيبي –مهندس متقاعد- السويد

39. سلام كبه –مهندس استشاري-العراق

40. خالد حميد حسين البطاينه –كاتب ومترجم –الأردن

41. أ.فليحه –متقاعد – السويد

42. ناصر عجمايا –كاتب وناشط سياسي واجتماعي- استراليا

43. رفيعه السداوي – مدرسة متقاعده –استراليا

44. صفاء السعودي –مدرب رياضي – لاوس

45. عبد الله ابراهيم – طالب عاطل – بغداد

46. اسماء جهاد – عاملة – بغداد

47. زينب رشيد – فلسطين

48. غسان المفلح – كاتب – السويد

49. عصام الياسري – صحفي –العراق/ألمانيا

50. قاسم هادي – عاطل –أمريكا

51. حمودي عبد محسن – كاتب – السويد

52. رائده كريم آلوس – رئيسة البرلمان الشعبي للمرأة العراقية – السويد/الدنمارك

53. علي عباس – كاتب وباحث ،ناشط مستقل – الدنمارك

54. د. رابحه الناشيء – باحثة – فرنسا

55. سائس ابراهيم – موظف – فرنسا

56. سلام ابراهيم –قاص وروائي – العراق

57. رهيبه محمد لطيف القصاب – ناشطة سياسية في مجال حقوق المرأة –العراق

58. فاضل الحسني – ناشط سياسي – المانيا

59. د.أحمد فاخر – طبيب وناشط سياسي – الأردن

60. عمر قاسم أسعد – كاتب وباحث سياسي – الأردن

61. فرحان لطيف – متقاعد – الناصرية

62. هديه عبد الكريم – ربة بيت – الناصرية

63. فوزي لطيف – جامعي عاطل – بغداد

64. فوزيه لطيف – جامعية بلا عمل – بغداد

65. عبد القادر عبد الكريم – متقاعد – بغداد

66. سميره رشيد – ناشطة نسائية – بغداد

67. وليد عبد الباسط – جامعي عاطل – بغداد

68. عادل الزبيدي – أعمال حرة – سويسرا

69. حميد درويش عطية – معلم متقاعد – العراق

70. صباح قدوري – كاتب واستاذ جامعي – الدنمارك

71. كفاح بيتون – ممرض جامعي وناشط – استراليا ملبورن

72. احمد دهوكي – متقاعد – العراق

73. باسم روفائيل – اعلامي – العراق

74. سعد محمد الموسوي – فنان تشكيلي – العراق

75. سيوان خليل جندي – مديرة قسم مبيعات وتسويق – السويد

76. خيري الياس علي نذير الهكاري – معلم اللغتين العربية والكردية – السويد

77. هادي ناصر سعيد – ايكولوجست – بغداد

78. سعد الموسوي – مهندس مدني ومترجم – المانيا

79. دلزار نشوان سليم – طالب – الدنمارك

80. علي الموسوي – طالب – الدنمارك

81. احمد سعيد – مدرس – العراق

82. يوسف السعيدي – ناشط – امريكا

83. احمد السعد – مدرس – العراق

84. عبد الرؤوف احمد بطيخ – باحث وكاتب اشتراكي – مصدر الثروة الدائمة

85. عصام ميزر عوده – موظف – السويد

86. دريد سليمان – مصمم كرافك – نيوزلاند

87. الازيدي عارف الكرسافي – خريج معهد الكتروني – المانيا

88. د.خالد ياسر الحيدر – اكاديمي – كندا

89. فاضل هلال البدري – مهندس زراعي –السويد

90. حميد الغانم – دكتوراه – نيوزلاند

91. اكرم عرار - محاسب – بريطانيا

92. فاضل فرج خالد – مدرس متقاعد – عضو هيئة تحرير الصدى المندائية – ستوكهولم

93. حسيبه داغر الماجد- معلمة متقاعدة – السويد

94. عماد بيلاسيني – موظف مفصول – فنلنده

95. جون سيمون – علوم اجتماعية – استشاري المهاجرين واللاجئين في المنظمات الانسانية العالمية – العرق/المانيا

96. د. يعقوب الخميسي – كاتب واكاديمي – بولنده

97. خوله الناشي – جيولوجي – بريطانيا

98. عباس ناجي صفاء – طالب دكتوراه – الدنمارك

99. قلاح جباره – فنان تشكيلي وناشط سياسي – الولايات المتحدة

100. قناة ثابت – ناشطة سياسية- الولايات المتحدة

101. نعيم كاطع الماجدي – مدرس متقاعد – السويد

102. ج العبيدي – مستشار منظمات مجتمع مدني – كندا

103. نبيل فرج عريبي – مهندس – كندا

104. عبد العزيز ججو – تربوي – السويد

105. سهيله نوري - تربويه – السويد

106. ازهر انور سوكاري- طبيب عراقي – السويد

107. عليه حسين سالم المراتي – معلمة متقاعدة – الولايات المتحدة

108. صفاء البلادي – علوم اجتماعية – كندا

109. شروق عبد الله – طالبة دراسات عليا – ماليزيا

110. د.ابراهيم السبعاوي – طب نفسي – العراق

111. محمد الشمري – معلم متقاعد – العراق

112. صفاء عبد الأمير الخقاجي – مديرة مدرسة – العراق

113. اسامة ختلان – فنان تشكيلي – امريكا

114. عدنان مهدي حبيب –وسيط اوراق مالية – السويد

115. وصال خضر – وسيط اوراق مالية – بريطانيا

116. د .صباح الماري –طبيب – بريطانيا

117. محمد مجيد الساعدي – محامي – العراق

118. سعيد سهور – طبيب استشاري – بريطانيا

119. امير امين – مهنس زراعي - الدنمارك

120. عدد اسماء المشاركين على رابط الحملة 92 لغاية صباح 24شباط





#تجمّع_عشرين_شباط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تجمّع عشرين شباط - بيان رقم (3)