تعليقات الموقع (34)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 223036 - بماذا تنصح المؤدلجين ؟
|
2011 / 3 / 6 - 16:48 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
تحيّة طيّبة للأستاذ شاكر النابلسي , أو عميد الليبراليين العرب عند البعض وشكراً جزيلاً للأستاذ حميد كشكولي , صاحب الحوار المفيد هذا **** إشارتكَ الرائعة لجناحي الطائر المتمثلة بالديمقراطية والعلمانية تناسب جداً واقعنا وما نحتاجهُ بالضبط في بلداننا البائسة بالفعل بقيت منطقتنا بين آخر المناطق النائمة في العسل , ربّما بعض أفريقيا أيضاً لكن ثورات الشباب بمساعدة الوعي الكبير المتوفر من الإنترنت والفيس بوك أعاد لنا الأمل بأن يصلحوا ما لم ينجح بهِ جيلنا ومن سبقنا .. أقصد بالضبط الديمقراطية العلمانية والدليل شعاراتهم المرفوعة في التظاهرات المليونية وخلوّها من سخافات المؤدلجين ****** لكن من جهة ثانية , أرى وأسمع وأقرأ من كلام المؤدلجين وأنصاف المثقفين , نفس الإسطوانة المشروخة للقرن العشرين , وخطر هؤلاء في ظنّي مزدوج , فمن جهة هم مع الثورة والتغيير في العلن , ومن جهة ثانية هم يحملون نفس الافكار العتيقة البالية التي تتمثل بتخوين الجميع والعمالة للأجنبي , حتى أنّهم يسمون كل عقلاني .. بالنيوليبرالية , في إشارة منهم الى عمالتهِ للغرب , فهل عندك دواء شافي لهؤلاء الناس ؟ أقصد نصيحة أو فكرة معينة تجعلهم يدركون متغيرات الزمن ومستجداتهِ وكون أمريكا لم تعد عدوّة للشعوب ؟ أنا نصحتهم بتنويع قرائتهم , فماذا تنصحهم أنتَ سيّدي ؟
65
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 223612 - رد الى: رعد الحافظ
|
2011 / 3 / 8 - 20:47 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
التعليق: وأنا أنصحهم بذلك
114
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 223052 - أتفق معك إلاّ في ,,, ؟
|
2011 / 3 / 6 - 18:38 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
تحياتي لك وللأستاذ حميد على إتاحة الفرصة , اتفق معك في مجموع الإجوبة عدا بعض النقاط : لم يكن صدام يعتمد على اهل السُنّة فقط بل كان هناك الكثير من الشيعة الذين أعتمد عليهم صدام , صدام حسب رأيي المتواضع كان يتعامل مع الموالاة له وخدمة طموحه وأفكاره المريضة بغض النظر عن أي قومية فلديه من الكورد والمسيحيين والسُنّة والشيعة الخ . أكبر دليل هو قتله لأقرب اولاد عمومته حسين وصدام كامل مع كونهم نسباءه , فهم أولاد كامل المجيد وهو أبن حسين المجيد . للأسف الشديد بالنسبة لحزب الدعوة المالكي - الجعفري لم يقدموا للعراق أيّ شيء يجعل المواطن يقارن بين نظام صدام وبينهم بل على العكس كأنهم ركبوا موجة صدام في الإقصاء فحزب الدعوة محظور في زمن صدام وحاليا البعث محظور بالرغم من انني أجد الحزبين في اقصى الراديكالية , التغيير الذي حصل في العراق منذ عام 2003 لم يستفد منه العراقيين لسبب بسيط هو أن البديل كان أكثر سوءاً من النظام السابق , العراق حالياً وبفضل الساسة الذين تسنموا إدارة البلد خرج عن كل منطق فلا توجد حالة مماثلة لبلدنا ابداً , أليس من المنطق أن يكون الوضع وبعد مرور 8 سنوات وليس سبعة ونحن ندخل بعد شهر في التاسعة افضل , لماذا حصل التغيير إذن , ما قام به المالكي كونه القائد العام بالنسبة لحظر المظاهرات عمل مُشين لم يرتكبه سوى الطغاة وهو يدعي الديمقراطية , صحيح لا علمانية بدون ديمقراطية ثم ان المواطن العراقي حالياً يشعر برخص هذه الديمقراطية والتي تمثلت ببعض القشور وهي أبعد ما تكون عن الديمقراطية الحقيقية , الليبرالية تتقدم ولكنها بطيئة ليس في العراق فحسب بل في العالم العربي , قبول الآخر هو الطريق الصحيح , التفاوض والنقاش وطرح التعددية وكما في الغرب بداية الفهم الحقيقي لجميع المُسميات الحقيقة والتي تحتاجها بلداننا في الديمقراطية والعلمانية , باقي النقاط وخصوصاً فلسطين أتفق معك ولا خلاف . شكراً جزيلاً مع التقدير
118
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 223613 - رد الى: شامل عبد العزيز
|
2011 / 3 / 8 - 20:47 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
شكراً لك ولا خلاف
92
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 223067 - تورات عربية ضد الاستبداد الليبرالي
|
2011 / 3 / 6 - 19:38 التحكم: الكاتب-ة
|
مروان خليفة عبد الرزاق
|
تاريخيا الغرب هو الذي كان يحمي الديكتاتوريات ومازال حتى الآن, والموقف الدولي الليبرالي كان الى جاتب مبارك وبن علي حتى أصبح ميزان القوى لصالح الثوار على الأرض, واحتلال العراق دمر العراق ولم يكن من اجل الحرية. والثورات العربية الشعبية المتلاحقة الآن هي الخطوة لإزاحة الليبرالية المتسلطة على رقاب الشعوب, وإقامة الدولةالامة الحرة والعادلة وهي الخطوة الاولى لازاحة العقل الاستبدادي للحركات السياسية المتواجدة, سواء كانت اسلامية ام قومية ام ليبرالية سلطوية ام ليبرالية مرتبطة بالغرب الذي لم يتخلى عن عقليته الاستعمارية حتى الآن. ومع نجاح هذه الثورات سيبدأ العد العكسي للغطرسة الاسرائيلية ولوجودها كدولة عنصرية وستعود المقاومة الفلسطينبة والعربية للبريق من جديد.
120
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 223614 - رد الى: مروان خليفة عبد الرزاق
|
2011 / 3 / 8 - 20:48 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
أتفق معك ولكن أين السؤال؟
64
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 223069 - رأيك في ما يلي
|
2011 / 3 / 6 - 19:39 التحكم: الكاتب-ة
|
مالكة عسال
|
لقد انتشرت عدوى الثور في بعض البلدان العربية ونأمل أن تنتشر في كل البقاع المهيمَن في رأيكم هل الحكام المتنحون اليوم لم يتركوا بعض الأوساخ في أوطانهم ؟ ألن تعاود الديكتاتورية مرة أخرى بتكريس نفسها بصيغة أكثر تطورا وحذر مالكة عسال / المغرب ا
113
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 223615 - رد الى: مالكة عسال
|
2011 / 3 / 8 - 20:48 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
ربما فكل شيء جائز!
66
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 223072 - تعليقك حول القضية الفلسطينيه
|
2011 / 3 / 6 - 19:52 التحكم: الكاتب-ة
|
كنعان كنعان
|
تحياتي للسيد الكاتب شاكر النابلسي اسمح لي بالقول أن تعليقك حول القضية الفلسطينيه يبدو متشائما، متعاليا، وتفوح منه اللامبالاه. مع القبول بأن للعرب والفلسطينيين دور كبير في ما آلت إليه القضيه إلا أنني لا أدري ما الذي يبرر تجاهل مسؤوليه إسرائيل عن عدم التوصل إلى حل بشأنها. أما بخصوص تسليم الضفه للأردن فليقبل الأردنيون بذلك قبل الفلسطينيين. الحل إن لم يكن دولة فلسطينيه فهو دولة ثنائية القوميه ستفرض نفسها بحكم الواقع الديموغرافي، والتغير الإيجابي إقليميا وما سيتبعه عالميا. وشكرا
178
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 223616 - رد الى: كنعان كنعان
|
2011 / 3 / 8 - 20:48 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
موافق على ما جئت به.
61
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 223119 - تعليق وسؤال
|
2011 / 3 / 6 - 21:44 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله الشمري
|
القول بأن حزب الدعوة محتكراً للسلطة وحكم العراق خلال السبع سنوات الماضية غير دقيق ويعتبر إهانة للشعب العراقي وللأحزاب العلمانية العراقية التي شاركت في الحكم، فمثلاً هناك عشرة وراء لكتلة العراقية، ونحو ستة وزراء للتحالف الكردستاني وهكذا بقية الكتل لها وزارات في الحكومة، فلماذا تعتبر كل هذه الحكومة بيد حزب الدعوة؟ فهل كون رئيس الحكومة من حزب الدعوة يعني صار حزب الدعوة هو الكل في الكل؟ اليس هذا الكلام متحثز؟، أو أنك لم تعرف ان في العراق أحزاب أخرى غير حزب الدعوة؟ ففي حكومة المالكي الأولى وما قبلها كان هناك وزير شيوعي، فلماذا رغم كل هذا التنوع وتعددية الكتل، تغمضون العين وتصرون على ان العراق مازال يحكمه نظام الحزب الواحد؟ أليس موقفك هذا هو طائفي تحت غطاء علماني ليبرالي؟ وشكراً
54
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 223617 - رد الى: عبدالله الشمري
|
2011 / 3 / 8 - 20:48 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
صدقت. لم أكن أعرف أن في العراق حزباً غير حزب الدعوة. شكراً لك.
58
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 223135 - ماهي اسباب وافق التغيير بالدول العربية؟
|
2011 / 3 / 6 - 23:32 التحكم: الكاتب-ة
|
حسن ابراهيمي المغرب
|
تحية للكاتب لقد سبق لي ان طرحت الاسئلة الواردة اسفله على بعض الكتاب غير ان الاجوبة عنها لم تكن مقنغة , لدلك ارتايت اعادة طرحها . لكن قبل دلك اريد الاشارة الى السياق الدي اندرجت ضمنه , وعليه فمن المعروف ان لنين صاغ مجموعة من المواضعات ضمن نضريةحول الصراع الطبقي,بعد قراءة ماركس,فخلص الى كون النظام الرأسمالي مر ضمن تطوره التاريخي بمراحل كان اخرها الامبرالية ,حيث انتفل النظام الرأسمالي الى تصدير الرأسمال بعد تصدير البضائع ,في سياق تبعية الحلقات الدنياله وفي اطار ربط دلك ببعض ما انتجه مهدي عامل حول الموضوع ,احتوى نمط الانتاج الرأسمالي نمط الانتاج الاقطاعي بالدول التابعة له فكان دلك عائقا امام تطورها , ضمن هدا الاطار تأتي الاسئلة الاتية. ماهو التطور الدي عرفه الراسمال بالمركزفي اطار علاقته بالشركات المتعددة الجنسيات,وايضا في اطار تبعيةالحلقات الدنيا له ,اي المستعمرات سابقا,؟ وكيف اثردلك على الصراع الطبقي بها؟ وماهي طبيعة الازمة التي انتجتها هده الشروط ؟ وماهي الميكنزمات التي تحكمت فيها ؟ وما هو افق التغيير بالدول العربية من وجهة نظر ماركسية لنينبة؟
125
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 223220 - انفجار البراكين العربية
|
2011 / 3 / 7 - 10:24 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالقادر شامخ
|
انفجار البراكين العربية جاء عفويا بإقدام الشباب على التضحية انطلاقا من شعور هم بالغبن وحال الفقر والمرض والجهل وهذا ما يبدو مفهوما ، في حين ما يبقى ليس مفهوما هو الجواب عن السؤال : لماذا يغيب الليبيراليون العرب من ذوي الثقافة والأموال عن ساحة الانفجار وهم الذين يصرون على وجوب الديموقراطية والعلمانية وفسح المجال للحريات السياسية والاقتصادية وبالتالي هل يعتقدون بأنهم سيحصلون على الحريات السياسية والاقتصادية من دون ما يشاركون في تفجير البراكين العربية ومن دون ما يقدمون تضحيات ؟
162
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 223618 - رد الى: عبدالقادر شامخ
|
2011 / 3 / 8 - 20:48 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
لا نعتقد.
52
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 223317 - شعارات المظاهرات في العراق ساذجة
|
2011 / 3 / 7 - 18:24 التحكم: الكاتب-ة
|
هرمز كوهاري
|
تحياتي للأستاذ الكاتب برأي أن الشعارات التي رفعت في الإحتجاجات العراقية كانت واقعية وتمثل معانات الشعب العراقي من المشاكل التي أوجدها ضخمها النظام الحالي الى أن وصل الحال الى ماهو عليه اليوم ، وأبرزها الفساد المالي والإداري والأخلاقي فوجودها مرتبط بوجود هذه الفئة الفاسدة في السلطة التي تحولت الى مافيات نهب وسلب ،وعليه المطالبة بتحسين الخدمات الضرورية إبتداءا من الحصة التموينية وإنتهاءا أما بالمسكن وووووو من هذه السلطة تبدو ساذجة لأن هذه المشاكل هي من إفرازات هذه السلطة الفاسدة فلا يمكن أن تتحقق إلا بإزالة هذه الطغمة الفاسدة أما شعار - بالروح بالدم نفديك ياعراق -ليس إلا شعارا عاطفيا لا يقدم ولا يؤخر . هذا ومن المضحك أن نسمي النظام العراقي نظاما ديمقراطيا ، كيف يكون نظاما ديمقراطيا وتتحكم به الأحزاب الإسلامية الخمينية وتدار كثير من قراراته في الجوامع والحسينيات والقم !! وهم العدو الطبيعي للديمقراطية ، ولأول مرة في التاريخ تكون كل - القوى السياسية - حاكمة ومعارضة في آن واحد !!!، وهذه المعارضة لا تخرج من عتاب فئة لفئة أخرى بسبب الغنائم والكراسي وليس على أساس المنجز أو البرنامج السياسي !!!!!!
160
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 223619 - رد الى: هرمز كوهاري
|
2011 / 3 / 8 - 20:49 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
أوافقك الرأي.
54
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 223453 - التمييز
|
2011 / 3 / 8 - 07:57 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد كريم
|
شكرا للستاذ انا اؤيدك على ما قلته ولكن حبذا لو تطرقت عن الحياة السياسيه والاجتماعيه في باقي الدول العربيه السعوديه مثلا ام ان السعوديه تجاوزت الدكتاتوريه والطائفيه وشكرا
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 223620 - رد الى: محمد كريم
|
2011 / 3 / 8 - 20:49 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
البركة فيكم
66
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 223498 - لماذا لم يجب الكاتب على أسئلة القراء؟
|
2011 / 3 / 8 - 11:27 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله الشمري
|
الأستاذ حميد الكشكولي، أرجو أن تبلغ السيد الكاتب الدكتور النابلسي بأن هذا الحوار هو مع القراء، وعليه أن يرد على تساؤلاتهم، ولربما اخذ فكرة أن الحوار معه قد انتهى بأسألتك فقط والتي أجاب عليها، أعتقد من الأفضل أن تخبره بأن المطلوب من سيادته أن يرد على تساؤلات القراء
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 223621 - رد الى: عبدالله الشمري
|
2011 / 3 / 8 - 20:49 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
تم.
99
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 223524 - المتغيرات الجديدة تفرض المراجعات
|
2011 / 3 / 8 - 13:55 التحكم: الكاتب-ة
|
رشيد الصفدي
|
كمتتبع لكتاباتك ، طبعا إلى جانب كتابات مثقفين آخرين، يتأكد لي أن ما حدث في الوطن العربي من حراك وثورات ودور الجيوش في مصر وتونس يفنذ كل ما كتبنه حول هذا الموضوغ خصوصا في كتاب الشارع العربي الذي اعتبرته شارعا لايصلح إلا لرمي الزبالة ونش الذباب وما حصل الآن هو العكس. كما انك في كتاب صعود المجتمع العسكري العربي اعتبرت الجيش جزا من النظام وأحد دعائمة إلى الحد الذي تحدتث عن أنظمة عسكرتارية وتأكد من خلال ثورة تونس ومصر وليبيا ان الجبش وطني واتمنى من هذه الثورات ان تجعلك تراجك كل تحليلاتك التي كنت ترى فيها ان التغيير لن يأتي إلا من الخارج، كما حصل في العراق، الآن التغيير أتى من الداخل أما آن الأوان لتراجع كل ما كتبته حول هذا الموضوع ؟ أقترح أن يكون عنوان كتابك: مراجعات لمواقفي حول التغيير في الوطن العربي؟،
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 223622 - رد الى: رشيد الصفدي
|
2011 / 3 / 8 - 20:49 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
سوف أمتثل لرأيك.
111
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 223525 - المتغيرات الجديدة تفرض المراجعات
|
2011 / 3 / 8 - 13:55 التحكم: الكاتب-ة
|
رشيد الصفدي
|
كمتتبع لكتاباتك ، طبعا إلى جانب كتابات مثقفين آخرين، يتأكد لي أن ما حدث في الوطن العربي من حراك وثورات ودور الجيوش في مصر وتونس يفنذ كل ما كتبنه حول هذا الموضوغ خصوصا في كتاب الشارع العربي الذي اعتبرته شارعا لايصلح إلا لرمي الزبالة ونش الذباب وما حصل الآن هو العكس. كما انك في كتاب صعود المجتمع العسكري العربي اعتبرت الجيش جزا من النظام وأحد دعائمة إلى الحد الذي تحدتث عن أنظمة عسكرتارية وتأكد من خلال ثورة تونس ومصر وليبيا ان الجبش وطني واتمنى من هذه الثورات ان تجعلك تراجك كل تحليلاتك التي كنت ترى فيها ان التغيير لن يأتي إلا من الخارج، كما حصل في العراق، الآن التغيير أتى من الداخل أما آن الأوان لتراجع كل ما كتبته حول هذا الموضوع ؟ أقترح أن يكون عنوان كتابك: مراجعات لمواقفي حول التغيير في الوطن العربي؟،
61
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 223682 - هل النموذج السوداني هو هدف ثورات اليوم؟؟
|
2011 / 3 / 9 - 06:06 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد ناشر
|
العلمانية والديمقراطية جناحان لطائر الحرية لايمكن الاستغناء عن أحدهما , هذا اصدق تعبير قرأته عن الحرية التي تنقصنا والتي يحلم بها شبابنا , اذا قدر لنا ان ننجح في القضاء على الأنظمة الاستبدادية الحاكمة فلن نصبح على مجتمعات ديمقراطية في اليوم التالي ولكننا سنجد رجال الدين يطالبون بدولة عمر ابن الخطاب التي تحاكيها الى حد ما دولة -عمر البشير- في السودان اليوم , اسالك دكتور شاكر ...لماذا الى اليوم لم نسمع عن حراك سوداني ولا صفحة فيس بوك سودانية تدعو الشعب السوداني الى يوم غضب رغم علمنا بان السودان بلد ثورات كان آخرها الثورة التي طردت الدكتاتور -جعفر النميري- ثم بعد انتخابات ديمقراطية خرج فيها المارد الاسلامي السوداني من قمقمه ليحكم السودان وأوصل السودان الى ماهي عليه اليوم؟؟ انني أخشى من تكرار ماحصل في السودان البارحة في تونس ومصر وليبيا الغد؟؟ هل يعني عدم تحرك الشعب السوداني رغم تقسيم أراضيه وتفتت وحدته انه سبق العالم العربي في تحقيق مايريد وأنهم السابقون ونحن اللاحقون؟؟ ام ان العلمانية هي المعركة الاصعب؟
112
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 223860 - رد الى: احمد ناشر
|
2011 / 3 / 9 - 19:41 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
بحثت عن السؤال الواضح المباشر لم أجده؟ أرجو المساعدة!
64
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 223691 - أين الحوار المفتوح في اجوبة النابلسي ؟
|
2011 / 3 / 9 - 08:55 التحكم: الكاتب-ة
|
الحكيم البابلي
|
اين هو الحوار المفتوح في هذه المقابلة ؟ الكاتب السيد النابلسي ليس له أي حضور من خلال أجوبته المبتورة على أسئلة المعلقين والقراء !!!، فما معنى كل ذلك ؟ ، وكأن الموقع قد أجبر السيد النابلسي على الإشتراك في ( الحوار المغلوق ) هذا وهنا لا يجد القارئ غير تفسيرين لتصرف الكاتب ، فأما هو التعالي على القراء ، او الجهل بإصول الحوار ومتطلباته واقلها إحترام القارئ ليس عندي أي سؤال للكاتب ، ولكن سؤالي للموقع : أي نوع من التمدن هذا الذي تقدموه لنا اليوم ؟
104
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 223861 - رد الى: الحكيم البابلي
|
2011 / 3 / 9 - 19:41 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
لماذا الإصرار على أن يكون الرد طويلاً؟ هل قصر الجواب تخلف؟ ثم إن الجواب يكون دائماً على قدر السؤال، سيما وأن فيما نشرناه من مقالات سابقة الكثير من الأجوبة على أسئلة القراء المكررة.
100
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 223938 - السيد رعد الحافظ المحترم
|
2011 / 3 / 10 - 07:07 التحكم: الكاتب-ة
|
هبة كامل
|
هل يمكن أن تتكرم فتشرح لي من عين السيد شاكر النابلسي ( عميد اللليبرالين العرب ) ؟ وهل يمكن أن تشرح لي ما دامت ليست له هذه الصفة الرسمية كيف تتجاوز العشرات من الكتاب الليبرالين العرب وتنصب الأستاذ شاكر من عندك ؟ ثم السيد شاكر يجود في كتاباته ومقالاته بالرأي ويبخل على قرائه إلا من من جواب بكلمتين أو ربع سطر , فهل هذا حوار يا أستاذ شاكر ؟ أرجو أن تنشر رأيي وشكراً
48
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 224015 - ضيق صدر وتعال
|
2011 / 3 / 10 - 14:49 التحكم: الكاتب-ة
|
كنعان كنعان
|
هذه دعوه للسيد الكاتب ليقارن بين ردوده المترفعه والمستخفه وبين دأب من يحاول مقارعة أفكارهم في الإسلام السياسي في اجتذاب الناس إلى معسكرهم. كيف يقوم للتنوير قائمه بهكذا ضيق صدر وتعال ... لا أدري
63
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 224088 - السيدة / هبة كامل
|
2011 / 3 / 10 - 20:59 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
أعتقد أنتِ الوحيدة التي فهمتي عبارتي على أنّها إقتراح منّي بتلكَ التسمية مع أنّي ظننتها واضحة كفاية عندما قلتُ ... أو عميد الليبراليين عند البعض فهل تتكرمين وتعودين لقرائتها وفهمها من جديد ليتضح لكِ أنّها ليست من إقتراحي أو مخيلتي فهكذا كان البعض يصفهُ خصوصاً في صفحات إيلاف , وتكراري لها ليس معناه إختراعي لها وحتى أنا لا أملك تلك الصفة التي تخوّلني إضفاء الألقاب على الأساتذة الكتّاب أتفهّم غضب الغالبية من طريقة ردود الأستاذ النابلسي , فالمقصود من الحوار هو الحوار وليس ردّ ب (( تمّ )) مثلاً , لكن ربّما للرجل طريقتهِ أو إسلوبهِ , وفي النهاية أنا لستُ محاميهِ لأتدخّل في الإيضاح أفترض من مثقفينا ومثقفاتنا عدم التشنج في مثل تلك الحالات فالحياة لن تتوقف لو فاجئتنا طريقة الرّد هنا .. الحياة تستمر بالتأكيد .. وشكراً سيّدتي
49
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 224129 - الى الزملاء الأفاضل المشرفين على الموقع
|
2011 / 3 / 11 - 03:05 التحكم: الكاتب-ة
|
حيدر الكعبي
|
أرجو أن تختاروا لمقابلاتكم كتاباً يحترمون القراء ولا يترفعون عن الإجابة على أسئلتهم وأن يحرص الموقع على قواعد الحوار المتمدن التي عودنا عليها منذ تأسيسه ولا يفرط بها مع خالص التقدير والمحبة
54
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 224254 - الاسلاميون هم المشكلة
|
2011 / 3 / 11 - 16:16 التحكم: الكاتب-ة
|
سيلوس العراقي
|
الاستاذ المفكر شاكر النابلسي المحترم الا ترى بان العالم العربي مقبل على سنوات يتسلم فيها الاسلاميون الحكم وسوف يتم ذلك بتشجيع غير مباشر من قبل القوى الكبرى لكي يتم تحقيق الاهداف التالية: ان يتم اشغال الاسلاميين الذين سيتسلمون الحكم بكافة عناوينهم بالحكم وبالتقاتل والصراع داخل بلدانهم مع المختلفين معهم عوض التفجيرات والارهاب في ساحات العالم الغربي ؟ وكذلك لاستغلالهم في التحارب المذهبي والقومي كأن يكون شيعي ـ سني، اسلامي ـ مسيحي، عربي ـ فارسي ـ كردي ـ تركي بالاضافة الى تحريك حركات الانفصال والاستقلال من قبل العديد من الاقليات المذهبية او القومية في المجتمعات العربية وبذلك يتم اشغال الحكومات الاسلامية المقبلة وافشالهم في ذات الوقت لاستحالة مقدرتها على بناء دولة الحقوق والحريات والديمقراطية الحقة؟ ومن بعدها سيكون بامكان الشعوب أن تتيقن بعد التجربة من فشل الاسلاميين من تحقيق اي تقدم لبلدانها فتقوم بانتفاضات حينها ضد الحكومات الاسلامية المزمع قيامها في الدول العربية مصر، ليبيا، تونس، اليمن وغيرها؟ مع التحية
63
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 224405 - رد الى: سيلوس العراقي
|
2011 / 3 / 12 - 10:08 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر النابلسي
|
أتمنى أن يتولى الإسلامويون (دعاة الإسلام السياسي) الحكم اليوم قبل الغد، لأن ذلك يعني تقدم الليبرالية لكي تحكم. ولن تستطيع الليبرالية أن تحكم ما لم تحكم الإسلاموية أولاً، لكي يعرف الجمهور مدى ما سوف تحققه الإسلاموية من حرية وعدالة ومساواة. وهيجل يقول -إن التجاوز شرط التحقيق-. الغرب ليس له مصلحة – إطلاقاً – في افشال الديمقراطية في العالم العربي. فالديمقراطية هي الأمان للغرب من الإرهاب والهجرة غير الشرعية والفقر والبطالة وتفجير آبار البترول. الغرب يريد الشرق الأوسط بحيرة ساكنة آمنة لكي تكون مصالحه بالتالي آمنة.
أطلت الإجابة دون العادة.
فمعذرة.
64
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 224368 - الحوار معكم فاشل والمرجو حذفه
|
2011 / 3 / 12 - 00:20 التحكم: الكاتب-ة
|
رشيد الصفدي
|
من المؤسف السيد النابلسي أن تستهزأ بتساؤلات القراء وتجيب عنها بكلمة أو كلمتين إن كان لديك موقف حول الحوار مع قراء الحوار المتمدن فما عليك إلا أن تعتذر عن إجراء هذا الحوار فليس لحد الآن إلا حوارا فاشلا لايليق بموقع الحوار المتمدن
48
أعجبنى
|