أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود سلامة محمود الهايشة - فضفضة ثقافية (165)















المزيد.....

فضفضة ثقافية (165)


محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)


الحوار المتمدن-العدد: 3296 - 2011 / 3 / 5 - 18:15
المحور: الادب والفن
    


# هشام الجخ وقصيدة جديدة للثورة من برنامج أمير الشعراء:
قصيدة "مشهد رأسي من ميدان التحرير" للشاعر هشام الجخ
خبـئ قصائدك القديمة كلها
مــزق دفاتيرك القديمة كلها * واكتب لمصر اليوم شعراً مثلها
لا صمت بعد اليوم يفرض خـوفه * و اكتب سلام النيل مصر و أهلها
عيناك أجمل طفلتين تقرران * بان هذا الخـوف ماض و انتهى
كانت تداعـبنا الشوارع بالبـرودة * والصــقيع و لم نفسر وقتها
كنا ندفئ بعضنا في بعضنا * ونراك تبتسمين ننسي بردها
وإذا غضبت كشفت عن وجهها * وحياءنا يأبي ان يدلس وجهها
لا تتركيهم يخبرونك بأنني * متــمرد خـان الامـانة او سهى
لا تتركيهم يخبرونك بانني * أصبحت شيئا تافــهاً و موجها
فانا ابن بطنك و ابن بطنك من اراد * و من اقـال ومن اقر ومن نهى
صمتت فلول الخائــفين بجـبنهـم * و جموع من عشقوكي قالت قولها
للمشاهدة على اليوتيوب رجاء الدخول على هذا الرابط:
http://www.youtube.com/watch?v=Xu19bVb95KI

# غزوة الحمير شعر عبد الناصر الجوهرى / عضو اتحاد كتاب مصر:
غزوة الحمير شعر عبد الناصر الجوهرى

وا وطناه !!
جاءوا بحميرٍ و خيولٍ
و اقتحموا ميدان التحرير ....
و القوا المولوتوف الحارق ....
فوق المعتصمين
و لكنّ عناد الاستبداد تعوّدناه
أولاد الكلب - عقوداً -
لم يخترعوا شيئاً
غير السحل ... لخلق الله
قتلوا الأحرف و الكلمات ِ؛
إذا بدأت تتقلّب
في جوف الأفواه
جعلوا الجوع علينا
سلطاناً
رغم الأيام السوداء أطعناه
جعلوا في الهيئات
و في كل إدارات حكومتنا
عسساً
لو في زاويةٍ
أو في دورات مياه
جعلوا تزوير صناديق المقترعين ..
غنائم للحاكم ؛
حتى لا يغضب لو أفلت كابوسٌ
أو في النوم أتاه
فرضوا للقانون طوارئ
و اشتبهوا في القاصي و الداني
بسطوا حول الناس زبانيةً
تتعقب حتى لليل خطاه
خسفوا بأجور العمال ..
إذا لم يشتركوا في حزبٍ و رقيٍّ
زوّج رأس المال إلى السلطة ..
إذ خصص من قوتي اليوميٍّ .. عطاياه
و إذا لم أهتفْ بالروح و بالدم ..
أو أنكرت لتقريرٍ مجهولٍ مغزاه
أو غامض معناه
وضعوني في قائمةٍ سوداء َ
و صاروا بالأحكام علىَّ شهوداً و قضاه
فالتنبل منهم
يزعم أن الوحيَّ الوطنيَّ الآن تغشّاه
و بأن جبابرةً تهرب حين تراه
و إذا غرقت إحدى العبّارات ..
بعرض البحر الأحمر
أو حُرق قطارٌ
أو وقعت بعض صخور ( القلعة )
فوق البسطاء
فلا نلقاه !!
لو ركب البغلة بالمقلوب ..
و زفّ
لما عاد لفعلته ما كنا بالأمس نبذناه
أو سلّطنا أطفال الحارة ترجمه
بحجارة أنقاضٍ هُدمت منه
فنحن كثيراً سامحناه
أولاد الكلب- عقوداً –
ما أبقوا للعيش سبيلاً نرضاه
ما كان يظن الحاكم أنَّا قد نخرج يوماً نتحداه
كانوا مثل الجن عبيداً ( لسليمانَ )
قد اكتشفوا الأمر مصادفةً
لما هلكت بالشيب عصاه
أولاد الكلب – عقودا -ً
صاروا عبداً للمأمور ..
خصوماً للدستور .. الأبله ..
و نحن برغم المحنة صنّاه
نهشوا الثورة في ميدان الشهداء ..
و ذاعوا الفرقة بين المعتصمين
و بين الأحزاب الكرتونية
و التفوا لو من سم خياطٍ
قد كانوا للقنص دعاه
أولاد الكلب ... عقوداً ...
زعموا أن الأجهزة الأمنية
قد حالت بين المرء و بين القلب
و كم دسّوا في المحضر كيلاً
لا تقدر أن تتخطاه
و اختاروا للمرء قضية آدابٍ
أو لفّة ( بانجو )
أو مطواه
حين اغتصبوا في غرف التعذيب مواطنتي
جلدوا أحلامي
و فؤادي من هول اللكم ..
فقد ورمت عيناه
جعلوا من جسدي سجناً
يلتحف القهر
إذا قررت العودة يوماً لبلادي
و أنا أصرخ :
وطني كم أشتاق هواه !!
منحوني ختماً بوثيقة سفري
و ممرّاً لرصاصٍ مطاطيٍّ
دوماً في الأضغاث أراه
منعوني أن أتجمهر في خطب الجمعة ..
خلف الأعمدة اختبئوا لي
رصدوني في كل صلاه
قتلوا في عز الظهر عبوري
دفنوه و أخفوا أدوات القتل ..
و شقّوا للتوريث قناه
ثقبوا عينَ النيل ..
و قالوا : من أعماه ؟!
و ( أبا الهول ) أخافوه ؛
لكيلا يبرح أهرامات ( الجيزة ) في منفاه
جعلوا من ( أحمسَ ) متهماً
لو قاوم ( هكسوساً )
أو نازل محتلاً بالغزو رماه
جعلوا من ( شجرة درٍّ ) آمرةً ناهيةً
في قصر عروبتنا؛
حتى صارت شبحاً نخشاه
جلبوا للمحروسة ( أيبكَ ) ؛
كي يقتل ( أقطاي ) ..
و يمحو شأفته
و مدّوا السّراق بحامية و طغاه
قطعوا ( الفيسبوك ) عن الثورة ؛
حتى لا يكتشف الكيد القادم
لو فجرٌ في الزنزانات
اجتّر رؤاه
زرعوا الفتنة بين ( القبط )
و بين الأقوال المأثورة للسلف الصالح ..
و اتخذوا من كل جماعات التضليل نواه
منعوني يوم الطفّ
بأن أمسح دمعاً سال لقافلة السبيِّ
و أن أنكر مظلمةً( لبني هاشمً) ؛
كي أتستر في الحيِّ على أيّ جناه
اتهموا الشعر بشقِّ عصا الطاعة ..
لو حلّق فوق شعوبيتنا
أو في الشدة ..
قد جاوز كل معاناه
زرعوا ناطوراً في أوراقي
في أخيلتي
في قلمي العاجز ..
في الفرشاه
و أشاعوا في الأمصار
حكايات الخوف من الجلادين
و أفخاخ الانترنت
وعين الغول الحمراءَ
و اعدوا للأمر عيوناً
و رواه
أمروا الناس بأن تدعوا لولّي النعمة ..
في السّراء و في الضّراء ..
و في كل مناجاه
نصحوا ( ستَّ ) بأن يقتل ( أوزوريس )
ليستأثر بالإرث
و بالحكم
و بالجاه
أولاد الكلب عقوداً
ما تركوا طفلاً
لو كان جنيناً
إلا عقروا ضحكته
لو كانت في جوف فلاه
منعوا أي تظاهرة
أو وقفات تحتجُ على أبواب نقاباتي
فضّوا عصياناً مدنيَّاً
لو نظّمناه
لا سامحهم ربّي
كم فعلوا ( بعرابي )
في معركة التل ..
و كم جعلوا الأنفاق ( بغزةً )
تختنق بغاز الخردل ،
أو بحصارٍ طال مداه
منعوني أن أقرأ أسطورة ( بنت جبيلَ ) ..
أو أمتطي الخيل العائد ..
من ( حمصٍ و حماه )
جعلوا القمر الفارش ..
في ( توشكى )
يتسول حتى نزفت قدماه
( و السد العالي )
أخذوه تحرٍّ عند كمين الخصخصة المنصوب
و شمّر للأجلاف قفاه
أولاد الكلب - عقوداً -
جعلوا الطير يهاجر
من عش الأوطان ..
و ما أحدً يعلم
هل عاد من الغربة أو تاه ؟
خنقوا عشقي النائم ..
بين ضلوع فتاتي
خنقوه و ما علوا أن العشق حياه !!
جعلوها تنكرني
تحرق قلبي
ترميه لوحشٍ مسعورٍ
حتى لا ينبض بالحُبّ
و لو رسم الفرحة فوق شفاه
أولاد الكلب - عقوداً -
هتكوا عرض الوطن الأعزل ..
و اجتمعوا ؛
كي يغتالوا خارطة صباي ..
و لفّوا بالألغام صباه
من نكّل بي ؛
ليست أمٌّ في البيت له
أفضل من أمّي
ليجرّب فيَّ كلاليب الموت
و يكهربنا بالصعق و نحن عراه
أولاد الكلب - عقوداً -
اعتادوا القمع
و نحن اعتدنا الصفح ..
و وضع الصبر على جرح المأساه
قد خرجوا
للشعب
كما لو كانوا ( يأجوجَ و مأجوجَ )
و نحن بأقصى الأرض
نغضّ الطرف على ما أغفلناه
لو كانت لقريحة شعري أمينةٌ
ما كانت ترضي
أن أتخلص من نظمي
حتى يصبح للغد طوق نجاه
أولاد الكلب - أمامي - هربوا
حين لجأت لآخر فيضٍ ربانيٍّ
مدّ يداه
حتي أعمدة الكهربة انتفضت
تطلب مددا جهزناه
قصفوا المشفي الميداني مع المرتزقة
ذاك المتخم بالجرحي حتي سالت للصبح دماه
ما علموا أن شباباً حرّاً من ذاكرة المجد سيزحف لخلاصٍ يتلظّاه
ما ارتعشت قدماه
لو أخذوه إلى قصَّاب السلطان الجائر ؛
ما خارت بالسيف قواه !!
بقلم
الشاعر/ عبدالناصر الجوهري
عضو اتحاد كتاب مصر
البريد الإلكتروني: [email protected]
http://gohary.v33.org/

# قصيدة: سيد بلال..بقلم/ نور الإسلام

ماذا جنى ماذا إقترف.....بعد العذاب هل إعترف

جاءَإليكم ماشياً.....أرجعتموه قد إرتجف

عاد تغطيه الدماءُ.....وأمام مستشفاً قُذِفْ

........

أبتى حبيبى أعلقوكَ.....من يديك كما الشياهْ

وأنت أنت حملتنى .....وبحبٍ ضمتنى يداهْ

وعذبوك وحرقوك .....يا ويلتى أتفيد آه؟؟

........

هل قال آهٍ أو بكى .....إلى الإله هل إشتكى؟؟

ودماه حين تناثرت .....من قلب ٍ لازمه ُ التقى

هل بألإله قد إستجار .....أم للقاءِ تشوقا؟؟

........

قد حولونى إلى يتيمْ.....أشكو إلى الله العليمْ

ضعفى وقلة حيلتى .....وفراق أبتى المستقيم

من ذا يُضِىءُ حياتنا .....مثل أبى الحلو الكريم

بقلم/ منى المنير: شاعرة ومترجمة مصرية

# قصيدة: صوت الربابة:
شــــاعر وعــالـــربابـة بغنى *****وخــايـف لــصوتــهــا يـعـلــى
لــــــــروح ورا الـــشـــمـــس***** ولايــبــقـــى لـيـــة مــعــنـــى
الــشــعــب كــلـــه زيـــــــــى***** بيخاف من اللى اقـــوى مــنـه
بـتــقـــولـو اللى بـقول انـاحـر***** مـابـنـســمــاعــــش خـبر عنه
بـتــقــولـو الـطـيــب احـــسـن***** والــلــى احــنــا فــيـه دا طيبة
لـمـا الــظــالـــم يــظــلــمـنـى***** وانــحــنــى لــه دى تبقى خيبة
امــتــى صــوت الربابة يعلى**** * ومــنــخـافــش من اللــى يظلم
قــولــولـى امــتــى يــانــــاس *****مـــن اللـــى احــنا فـيه هنحسم
والــشـعـــب كــلـــــه يــغــنى ***** اغـــنـــيــــــة الــــعــــــدالــــة
يــــســـجـــنــــونـــــا كــلــنــا ***** أبـــــــــدا اســــتــــحـــــــالـــة
ونعزف سيمفونية للحق وللخلود
ونرجع تانى لينا نرجع مجد الجدود
لــمـا صـــوت الــربـابة يعلى **** ويـــعـــلـــى مـــعـــاه ألــــوف
هـيـــصـــحـى الــحــق فــيــنا*****ويـــمـــوت كــــــل خــــــوف
راح اشـــــد وتــــر الربـــــابة**** ومــــا هــخــافـش من حد يابا
لـــو الـــطـــريـــق كـله ديـابه*****هـــوصـــل صـــوت الـــغلابة
وهـغــنـــى بــأعــلــى صوتى**** وهــقـــولـــهـــا بــعــلو حسى
يـــا مـمــلــكـة الظلم مــوتــى*****ويــا مــمــلكـــة الــحق ارسـى
بقلم/ محمد سعد شناوى – كتبت قبل ثورة 25 يناير

# موقع جائزة الشيخ زايد للكتاب:
http://www.zayedaward.com/ar/default.aspx

# موقع الصندوق الاجتماعي للتنمية:
http://www.sfdegypt.org/

# إلى مدير المستشفيات الجامعية لجامعة المنصورة:
يظهر الفيلم صورة ضوئية للأمر الإداري لمدير المستشفيات الجامعية لجامعة المنصورة بمنع منعاً باتاً انتظار الدراجات البخارية والموتوسيكلات بأنواعها المختلفة داخل الأدوار الأرضية لمباني المستشفي المختلفة وكذلك في الأماكن والمغلقة، والأمر الإداري صادر في 3/7/2010 من مكتب مدير المستشفيات الجامعية وموقع من أ.د/أحمد الدميري، وقد قام أحد أفراد الأمن الداخلي الخاص بالمراكز والمستشفيات الجامعية بخرق القرار ليس بانتظار الموتوسيكل بل واللعب به كأنه مكان للترفيه.
للمشاهدة على اليوتيوب رجاء الدخول على هذا الرابط:
http://www.youtube.com/watch?v=CN3RXTGj7L4

# ما هي الأولويات التي يجب الاهتمام بها لنهضة مصر؟
العمل والإنتاج وعدم الجلوس في البكاء عن ما حدث في الماضي، وليس معنى هذا أن ننسى الماضي، ولكن يجب أن نتذكر منهم الأخطاء حتى نتجنبها، فنحن كلنا الماضي لأن الحاضر هم من ولدوا يوم 25 يناير وما بعدها، فهناك قطاعات ومجالات كثرة جدا في مصر قد توقفت عن الإنتاج لصالح رجال الأعمال الفاسدين الملتحمين مع لجنة السياسية في الحزب الوطني المنحل، لأن لكل سلعة أو منتج في مصر عدد يتراوح ما بين واحد إلى خمسة أشخاص هم المسئولين عن استيراد تلك السلعة أو هذا الشيء من الخارج ممن أدى وجعل لأن يأمر كل وزير أو مسئول عن إنتاج هذا الشيء أو ذاك بتوقف عن الإنتاج سواء كان التوقف بمكتوب أو غير مكتوب سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، هذا أولاً.
ثانياً: إيقاف العمل بأي قانون أو قرار فاسد أو ظلم خاصة الذي يخص بشرائح كبيرة جدا في المجتمع المصري، كقرار وزير التعليم السابق أحمد زكي بدر الذي رفض وجمد ترقية المعلمين للدرجة المالية الأعلى بحجة أنهم قد حصلوا على الكادر، مما يعني حجب الترقية التي تمثل شيئا معنويا لهم، مما يؤدي إلى تدمير المعلمين ماديا ومعنويا فمسئولية الترقية من معلم غلى معلم أول ثم إلى موجة أو موجة أول أو وكيل مدرسة أو مدير مدرسة، علما بأن عدد المعلمين في مصر يتخطى المليون معلم، وعدد الطلاب والتلاميذ في مراحل التعليم الأساسي في مصر يتخطي 16 مليون طالب وتلميذ، مما يعني أنه لا يخلو بين مصري من معلم أو معلمة أو طالب بإحدى المراحل التعليمية (الابتدائية - الإعدادية - الثانوية) فهذا القطاع الخدمي الهام يمس الأسرة المصرية بشكل مباشر مما يؤثر على جميع نواحي الحياة للمصريين.
وفي النهاية نقول شعارنا في الفترة القادمة والتي تبدأ من الآن: (الشعب يريد الإنتاج والعمل).
بقلم/ محمود سلامة الهايشة - كاتب وباحث مصري.

# احتفالية في حب مصر بقصر ثقافة المنصورة:
أقام قصر ثقافة المنصورة احتفالية في حب مصر بالتعاون مع شباب ثورة 25 يناير، وذلك مساء يوم الجمعة 4 مارس 2011، وقد حضر تلك الاحتفالية أعداد غفيرة من أهالي وأبناء مدينة المنصورة، أقيمت الاحتفالية تحت رعاية الأستاذ/ إبراهيم الرفاعي – رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، الأستاذ/ حسن حامد – القائم بأعمال مدير عام ثقافة الدقهلية، والأستاذ/ سامح العطروزي- مدير عام قصر ثقافة المنصورة، وقد اشتمل برنامج الاحتفالية على الغناء والطرب لفناني فرقة المنصورة للموسيقى العربية تحت قيادة المايسترو أحمد زكي عارف، ومطربين الفرقة الذين غنوا العديد من الأغاني الثورية فقد غنت المجموعة أغنية (الشهيد) كلمات وتلحين الموسيقار/ أحمد زكي، وأغنية (قتلوه..قتلوه) أداء المطرب/إسلام كلمات الشاعر/ إبراهيم الرفاعي – وكيل وزارة الثقافة، وكما غنت المطربة/ ندى أغنية (بلدي) كلمات وألحان أحمد زكي. امتلأ المكان بالأعلام المصرية التي زينت حديقة القصر التي أقيم بها الاحتفالية سواء المعلقة أو التي يرفعها الجمهور المحتفي بالثورة وشباب الثورة.
ومن القائمين على الاحتفالية من فرع ثقافة الدقهلية: مهندس الديكور/ محمد قطامش، رئيس إدارة المسرح بالفرع الأستاذ/ صلاح المنزلاوي، والمخرجين: سمير العدل، على سعد، السعيد المنسي، رجائي فتحي.
ومن المشرفين الفنيين من صوت وضوء على الحفل من قصر ثقافة المنصورة: أشرف عودة، صلاح رزق، يسري عمر شعبان، ياسر الدريني، صلاح عبد الباري.
ومن شباب ثورة 25 يناير: أحمد جابر، هيثم جناح، أحمد عزت، محمد عزت، محمد خلف، محمود الدياسطي، مالك مناع، محمد يحيى، ممدوح أبو عوف، أدهم عفيفي، معتز الشافعي، أيمن القباني، مصطفى الحنفي، ريم حبيب، حمدي مناع، أكرم علي، محمد عبد المحسن، ممدوح السروجي، محمد الإباصيري، شادي قطامش، أحمد ضياء.


# شخصية العدد:
الأديبة والكاتبة السعودية/ زينب على البحراني:
• زينب علي محمّد البحراني.
• من مواليد الخُبر/ المملكة العربيّة السّعوديّة، سُكّان مدينة الدّمام.
• نالت نصوصها القصصيّة الأولى حظّ الفوز والتّنويه في مجموعة من المُسابقات القصصيّة الشّبابيّة.
• لها نصوص قصصية منشورة على صفحات مجلة (أقلام جديدة) الأردنية، وأخرى في عدد من المجموعات القصصية المشتركة مع كتّاب آخرين حول الوطن العربي.
• نُشرت لها مجموعة من الاستطلاعات والتغطيات الإعلاميّة الثّقافيّة والمقالات الأدبيّة على صفحات جريدة (الوطن البحرينيّة).
• يُمكن التّواصل معها عبر موقع (فيس بوك) من خلال تجمّع (أصدقاء القاصّة/ زينب البحراني)
• صدر لها:
- فتاة البسكويت/ مجموعة قصصيّة 2008م
- مذكرات أديبة فاشلة : شمس للنشر والإعلام، القاهرة 2011م
- كلام جريء في الحُب : ( قيد النشر ).
- رعاك الله أيّها المُغترِب : ( قيد النشر ).
- فاشلة تحت الصّفر (الجزء التّالي لمُذكّرات أديبة فاشلة) : ( قيد النشر ).
- البريد الإلكتروني: [email protected]



#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فضفضة ثقافية (164)
- فضفضة ثقافية (163)
- فضفضة ثقافية (162)
- فضفضة ثقافية (161)
- فضفضة ثقافية (160)
- الزمن مسيرة عبر العصور
- فضفضة ثقافية (159)
- إنشاء وإدارة المزارع السمكية
- استزراع المحاريات للتصدير
- استخدام نواتج تقطير الأذرة في تغذية الجمبري
- فضفضة ثقافية (158)
- فضفضة ثقافية (157)
- ما هي المبادئ والحقائق والقوانين العامة للنمو؟
- فضفضة ثقافية (156)
- نظام التعليم في اليابان
- نظام التعليم في اندونيسيا
- نظم التعليم والعوامل المؤثرة عليها
- فضفضة ثقافية (155)
- أنماط الجامعات الخاصة في مصر
- المعلم: مكانته، أدواره، أخلاقه، المشكلات التي تواجهه


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود سلامة محمود الهايشة - فضفضة ثقافية (165)