أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - كمال سبتي - الآخر ، العدو عند إدوارد سعيد والشعراء العرب..















المزيد.....

الآخر ، العدو عند إدوارد سعيد والشعراء العرب..


كمال سبتي

الحوار المتمدن-العدد: 984 - 2004 / 10 / 12 - 09:05
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


لا أدري كيف أبدأ ؟ في الذهن فكرة حول سواد عدائنا للآخر أكثر من نصاعة اكتشافنا عداءه لنا. تجلت لي واضحة في قراءتي الأستاذَ الفقيد إدوارد سعيد ، وترسخت في ذهني بسببه. بل حتى بكاؤنا من عداء الآخر لربما ناتج من عدائنا له أولاً.
أصطدمُ بأول مقطع شعري يرد في كتاب الاستشراق مأخوذاً من مسرحية الفرس لأسخيلوس حين تنشد الجوقة:
(الآن تنوح أرض آسيا كلها
بحس الخواء
كسيركسس قاد الجيوش إلى الأمام ، أوه ، أوه ،
كسيركسس قضي عليه ، ويله ، ويله
خطط كسيركسس جميعها أجهضت
في سفن البحر.
لماذا لم يُنزل داريوس إذن
ضرراً برجاله
حين قادهم إلى المعركة
ذلك القائد للرجال المحبوب من سوسة.)
يعلق الفقيد سعيد :
(مايهم هنا هو أن آسيا تتكلم عبر الخيال الأوروبي وبفضله ، هذا الخيال الذي يصوَّر منتصراً على آسيا – هذا العالم "الآخر" العدائيّ عبر البحار. ولآسيا تُنسَب مشاعر الخواء ، والضياع ، والكارثة ، مشاعر تبدو بعد ذلك باستمرار في جزاء الشرق كلما تحدى الغرب.)
ألا يحق لأسخيلوس أن يفرح بانتصار بلاده ؟ ألا يحق لأسخيلوس أن يسمي الفرس آسيا وقد كانوا آسيا حقاً ، تعظيماً لانتصار الإغريق ؟ألا يذكّر الجزء بالكل..درس فلسفيّ يلقن للتلاميذ وهم على رحلات صفوف المرحلة المتوسطة؟. أكان يدري أسخيلوس 525 -456 ق.م بأن القصة من بعده " أي بعد أكثر من ألفين وخمسمائة عام " ستكون شرقاً وغرباً وأدياناً متنازعةً وأمةً عربيةً واسرائيلَ ؟ ماذا كانت تفعل جيوش امبراطورية فارس في هجومها على بلاد الأغريق؟ ماذا كان كتب شعراؤها لو انها انتصرت ؟ يسمي الأستاذ المترجم كمال أبو ديب كتاب الاستشراق ثورة وأعادها ثانية وثالثة ، أدونيس. أهذه هي الثورة ياصديقي أدونيس؟ إن مجرد استذكار هذا المقطع يدلل على عدائنا نحن للآخر، لأنه نابع من طريقة تفكيرنا وتكفيرنا نحن لا من عداء الآخر لنا:عندما نذهب إلى مئات السنين قبل ميلاد المسيح لاكتشاف عدو استشراقي لنا! بل نجعله أساساً لما سوف يقوم عليه الاستشراق كله. لا أحد يفعل هذا غير العقل الذي يصادر حق الآخر في الفرح بانتصار على أرضه ضد آخر مهاجم ، ويبيح لنفسه السكوت عن أرذل الأشعار عنصرية في التاريخ كتبها شعراء عرب ويحفظها أطفالنا وفتياننا في صفوف المدارس. وكان مثقفو الأمة المجيدة سيسكتون عن كل هذا،فرحين ربما، لو أن خيال الفقيد سعيد لم يصل في الاستشراق إلى تخوين ماركس وعدّهِ استشراقياً وهو الذي كان يقاتل وبقي يقاتل بأكثر من جبهة تحمل فكره وروحه في فلسطين ، فرد الراحل مهدي العامل على إدوارد سعيد "بكتيب من دار ابن خلدون في بيروت" وكتب عدد آخر من المثقفين الماركسيين مقالات،منهم صادق جلال العظم ، محاولين فيها إبعاد ماركس عن الاستشراق ، وقابلين ، أغلبهم ، بذبح الآخرين من غير ماركس على مذبح التخوين الاستشراقي.
ولأنني قد تذكرت وصف كتاب الاستشراق بالثورة فقد تذكرت قصيدة أدونيس عن الثورة الإيرانية بعد انتصارها وفيها يقول أدونيس مبتهجاً وربما شامتاً : وجهكَ يا غربُ مات. لماذا يميت أدونيس وجه الغرب وهو شعوب بمئات الملايين من الناس؟ لماذا يظن بأن الثورة الإيرانية هي انتصار على الغرب ؟ ولماذا يفرح بهذا ؟ هل الغرب بمئات ملايينه هو عدو روحي لنا حقاً ؟ وفي تَقابلٍ تراجيدي لجملة أدونيس أقرأ لقاءً مع قاص إيراني شاب ، يقول عن محنته بعد الثورة : عندما أكتب في قصة( خرجتُ من البيت لأشتري علبة سجائر فرأيت في الطريق امرأة ذات وجه جميل. فإن الرقيب يحذف الوجه وصفته). حذف الوجه الشرقي هنا هو إلغاء له وقتل ، فكان حرياً بأن يُكتبَ بيتُ أدونيس هكذا : وجهك يا شرق مات.
يلقى العداء للغرب لا كمؤسسات سياسية حاكمة حسب إنما كشعوب وثقافات أيضاً ، رواجاً واضحاً بين العرب بفعل الدين وبفعل الأيديولوجيات العربية المعادية سياسياً للديمقراطيات الغربية فتروجه في خطابها السياسي المتحكم بالشارع العربي بإمكانات إعلامية ضخمة . وقد أنتج هذا في الثقافة ( وهو ما يهم هنا) قدرة عربية عجيبة على الشك في الآخر، وتطلعاً ثقافياً عربياً مستمراً إلى كشف صهيونية كاتب غربي معروف مّا أو تآمرية آخر، حتى إن كان الدليل غامضاً أو مضبباً، والفرح بالتشهير بهما كعدوين في ما بعد.
في احدى سنوات السبعينيات خصصت مجلة الأقلام العراقية أحد أعدادها للأدب الصهيوني. ولكم أن تتصوروا ماذا كانت تقصد بالأدب الصهيوني ، في ظل نظام قومي كان لا يقبل بالفلسطيني المقاوم أن يقول بأنه يقاتل من أجل تحرير أراضي عام 1967 فيأمر محرري الصحف بتغيير الرقم إلى عام 1948 ؟ كان اللافت لنا في العدد ، أن الصديق الشاعر سعدي يوسف قد ترجم (أو كتب) مقالاً بعنوان كافكا صهيونياً.لا أتذكر المقال الآن بالضبط فقد مرت ثلاثون سنة "تقريباً" عليه إلا أن شرارة كانت قد انطلقت منه لتحرق كاتباً انسانياً وتراجيدياً نادراً ، في ربوع الأمة المجيدة وفي عقول مثقفيها.إذ بدأت فكرة نبذ كافكا – بعد مقال سعدي- تقوى في العراق وازدادت حدة في الثمانينيات بعد أن أخذت المقالات تترى في الصحافة العراقية أسبوعياً لحرق كافكا و تشجَّعَ عرب نشامى ليشاركوا في حملة تسميته صهيونياً وحرقه ،غير آسفين، في بلدانهم. ولم يتدخل أحد عاقل لوقف تلك المحرقة ، غيرُ العراقية الفدائية صديقتي الرائعة الأستاذة الأديبة والناقدة بديعة أمين التي لم أرها منذ سبعة عشر عاماً والتي قد لا يجود الزمان علينا بمثقفة مثلها كل حين ، تدرس مسرح بيكيت وأدباء معاصرين وتكتب عن المشكلة اليهودية وتختص بمقارعة الأدب الصهيوني فتؤلف في النقد والترجمة كتابها مواقف في الأدب والثقافة ثم كتابها المشكلة اليهودية والحركة الصهيونية ، ثم كتابها الأسس الجيولوجية للأدب الصهيوني ، وفي مابعد ، كتابها الرائع : هل ينبغي حرق كافكا ؟ وقد صدر في بيروت في الثمانينيات عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر( ربما). فكانت تلك المرأة المثقفة الذي شاء حظها أن تولد عراقية كي تُنسى ، ترد وحدها على التخوينيين من الكتاب كل أسبوع بمقال وربما بمقالين في الصحافة العراقية مدافعة عن كافكا الذي أرادوه عدواً لنا وصهيونياً. ولقد اعتقدتُ آنذاك بأن الأمر ضد كافكا قد انتهى بعد انتصار بديعة أمين الواضح على كتاب التخوين فأقرأ قصيدة لصديقي الشاعر محمود درويش كتبها بعد حرب الخليج الأولى اسمها فرس الغريب ، يخاطب فيها شاعراً عراقياً لم يسمه، فيرد فيها هذا المقطع:
(وأولد منكَ وتولد مني ، رويداً رويداً سأخلع عنكْ
أصابعَ موتايَ ، أزرارَ قمصانهم ، وبطاقات ميلادهم
وتخلع عني رسائلَ موتاكَ للقدسِ.ثم ننظف نظارتينا
من الدمِ ، ياصاحبي ، كي نعيد قراءةَ كافكا
ونفتح نافذتين على شارع الظل )
لماذا يتذكر شاعر مقاومة مثل درويش كافكا بعد حرب 1991؟ بل وفي نبرة التفاؤل الحزين في شعر المقاومة ، والتي تأتي في الأبيات الأخيرة من القصيدة عادة ، يتحمل كافكا هنا وزراً غريباً ظالماً ، وغير معقول ، ولا إنسانياً من مأساتنا :(ثم ننظف نظارتينا من الدمِ ، ياصاحبي ، كي نعيد قراءةَ كافكا) ، أحقاً يستحق كافكا – ضميرُ الكائن الأعزل والغريب والمسكين والمسحوق في الأدب – شتيمة قاسية كهذه؟ ننظف نظارتينا من الدم : " أنت الشاعرالعراقي المخاطَب وأنا الشاعر الفلسطيني المخاطِب" كي نعيد قراءة كافكا من أجل ماذا ؟ من أجل ألا ننخدع ثانية وحتى ننتصر!
في مرة أخرى قرأت مقالاً لأنسي الحاج في مجلة الناقد بعنوان ( كلما أحببنا واحداً يطلع ضدنا) و كان ذبحاً للبير كامو بدم بارد. كامو الجزائري وحارس مرمى فريق جامعة الجزائر لكرة القدم "طلع" ضدنا. ما معنى "ضدنا" هنا يا أنسي؟ أهكذا يُختصَر الأدباء الكبار؟ ألا يحق للآخر أن يقول كلمة فينا ؟ أنحن أمة ملائكة منزلين؟.
لا أنسي الحاج ولا إدوارد سعيد الذي ذبح كامو في كتابه الثقافة والإمبريالية شر ذبحة قد قالا للقارىء شيئاً عن مأزق كامو الروحي في ذلك الوقت ، ألا ينبغي، احتراماً للقارىء، تذكيره بمأزق كامو المولود من أبويين فرنسيين في الجزائر ، والمنتمي إلى الأقلية الفرنسية المسيحية التي كانت مشكلة عويصة في مفاوضات الاستقلال ؟ كان كتب ضد الجيش الفرنسي في الجزائر أكثر من مرة لكنه لم يكن يثق ببرنامج جبهة التحرير الجزائرية التي كانت تريد أن تتحكم بكل شيء ، ( وقد أثبت التاريخ صحة رؤاه المتشائمة) فكان يتمنى لو تتكون قوة سياسية جزائرية جديدة تؤمن بوجود أقليته لأنه كان يفكر في أمه كثيراً ، التي لم تترك الجزائر قط. أكان في هذا ضدنا ؟ ماذنب كامو أن يولد جزائرياً وفي الوقت نفسه ينتمي قومياً إلى الأمة المستعمِرة ؟ أيستطيع قانون أرضي أو إلهي أن يقول لكامو إن الجزائر ليست بلادك؟ ألا تذكركم هذه القصة بكركوك العراقية الآن؟
يعيش في هذه المدينة العراقية مسيحيون آثوريون وكلدان وأرمن وتركمان وأكراد وعرب قدماء وعرب مستوطنون جدد بدأوا أولى هجراتهم قبل ثلاثين عاماً بتشجيع من صدام الذي دفع للواحد منهم ما يقارب خمسين ألف دولار "سنواتِ السبعينيات" نقداً وقطعةَ أرض ،( أخذ المبلغ يقل قيمة في ما بعد بالنسبة إلى الدولار بسبب ظروف الحكم) من أجل أن يترك مدينته العربية ويأتي إلى كركوك.
وقد انتهى حكم صدام الآن فماذا عن المستوطنين ؟ كلنا تساءلنا : والأطفال؟ وكلنا قلنا:من ولِدَ هناك هو ابن كركوك فلا ينبغي لأحد أن يحرمه أرضه. لماذا لا نقول الكلام نفسه عن كامو وقد استوطنت أقليته الجزائر مائة وخمسين عاماً قبل الاستقلال ؟ أم أن المستوطنين في كركوك عرب منا ؟
كان سارتر قد شتم هذا الذي طلع ضدنا ، ذات مرة ، شتيمة سمجة بوصفه إياه أحدَ "زعران" الجزائر ، لكن كامو الأزعر قاتل في صفوف المقاومة الفرنسية ضد النازية التي احتلت فرنسا وألغت ديمقراطيتها (قتاله قد لا يكون محبوباً عربياً) بينما بقي سارتر متفرجاً ولا أريد أن أستخدم منهج إدوارد سعيد نفسه في الاستشراق ، ومنهج جميع التخوينيين العرب فأتوقف طويلاً عند النصف الألماني في أصل سارتر وأعده سبباً وراء وقوفه متفرجاً ، لأنني أحبه ولأن بعض الظن إثم.
أدونيس وسعدي يوسف ومحمود درويش أصدقاء قريبون لي وأما الصديق أنسي الحاج فلم ألتقه قط. وأحسب أنهم يعرفون بأن ما أكتبه هنا هو حقي الطبيعي في الاختلاف العقلي.
هذا الكلام وورود أسماء الشعراء الأربعة "الشرقيين" جعلاني أفكر في أمر جد هام : أكان الآباء الشعريون العرب المؤسسون للحداثة في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين أكثر تقبلاً للآخر من الشعراء الأبناء ؟
لم أحسم أمري بعد.
لكن ابدأوا معي ، مثلاً ، من جبران و توقفوا عند الجواهري ، وتذكروا الشعراء بينهما.



#كمال_سبتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر والذنبُ القديم
- صخر
- أبناء المطلق
- لو أنَّ عبد الرزاق عبد الواحد
- المأموم
- أنعتبُ على أدوارد سعيد وهو غائب عنا ؟
- الخمرياتُ الأربع
- تعليقات سياسية
- ذكرى الهرب من البلاد
- عن الثقافة
- رسالة إلى الأستاذ أحمد الجلبي
- أين فقهاء العراق ؟
- ..إيران
- يوسف القرضاوي وفتواهُ الجديدة
- ثلاثاء الكتابة..حيرَةُ الثلاثاء
- تعليق على قصيدة الطبيعةُ تلعبُ بي لسعدي يوسف
- الشاعرُ وأصدقاؤه
- الصَّوتُ الشِّعريّ
- المَجْزَرَةْ
- موتُ سبتي الشيخُ ابراهيم


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - كمال سبتي - الآخر ، العدو عند إدوارد سعيد والشعراء العرب..