أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جميل عبدالله - حصاد الثورات أيها المسطول.. !!















المزيد.....

حصاد الثورات أيها المسطول.. !!


جميل عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 3291 - 2011 / 2 / 28 - 16:58
المحور: حقوق الانسان
    


في غفلة من نبوءات مراكز الدراسات وإخفاق قرون الاستشعار لديها .. أو هكذا تحاول أن توحي .. ورغما عن إستراتيجية تشو مسكي ذات النقاط العشرة .. إشتعلت ثورة الشعوب في الشمال الإفريقي ضد حكامها في سابقة تاريخية لم تعهدها الخارطة السياسية للمنطقة .. لتطوي حقبا سياسية عتيقة كما يطوى السجاد القديم .. زلزال سياسي ضرب المنطقة تاركا وراءه الكثير من علامات الاستفهام.. إبتداءا من تونس مرورا ب ( قاهرة المعز ) وحتى جماهيرية ألقذافي صاحب أقدم كرسي بالمنطقة .. لتحمل رياح التغيير ( مصطلح أوبامي ) بذور الثورة عبر كل من ( الجزائر .الأردن. .. اليمن ) حتى البحرين الإمارة بالغة الصغر مساحة وسكانا لم تسلم من توابع الزلزال الذي ضرب المنطقة.. وهي التي يخلو قاموسها السياسي من كلمة ثورة.. يشكك البعض في عفوية الثورة وهوية الممسكين بالريموت كنترول .. بينما يجد أساتذة العلوم السياسية صعوبة في العثور على لغة ممكنة لوصف ما يحدث.. ولا يجدون سوى أنها ظاهرة سياسية نادرة الحدوث .. وحقيقة ما يجري هو أن هنالك ترتيبات وإعادة تشكيل للمنطقة عبر الشعوب التي هزمت خوفها وتجاوزت الخطوط الحمراء .. عندما تساوى في نظرها الموت والحياة .. والحقيقة الأخرى أن تلك الثورات شاركت فيها كافة طبقات الشعب.. المستنيرين والمتعلمين وأنصاف المتعلمين والأميين والغوغاء والقادمون من قاع المدن الذين لا تربطهم علاقة بعوالم الفيس بوك وتويتر التي حاول البعض منحها دور البطولة المطلق .. ماحدث أيا كانت تسميته لا يخرج من إطار التاريخ .. فلو أعدنا قراءة التاريخ لتكشفت لنا معاني جديدة .. لكننا أمة لا تقرأ وإذا قرأنا لا نستوعب ولا نتعظ.. لكن السؤال الذي ظل بلا إجابة ورسمت حوله الكثير من علامات الاستفهام هو: أين يقع مركز الزلازل ؟ أي المحرك الرئيسي للثورات .. وهل كانت وثائق ويكيليكس تمهيدا لتلك الثورات التي تشهدها المنطقة العربية ؟ بالطبع لم يكن الدافع الرئيسي هو الفقر والبطالة وحالة الطوارئ فقط فالمحتجين تجاوزوا تلك المطالب عندما رضخ لها الحكام ورفعوا سقف مطالبهم إلى تغيير النظام كمطلب أخير وأساسي .. الإجابة على السؤال الأول ستتضح عندما يحين وقت حصاد الثورات .. عندها سيتكشف كل شيء ويزول الغموض الذي إكتنف البدايات حتى ذلك الحين ستظل تلك الثورات واقع جديد شهدنا بداياته ونجهل حتى اللحظة نهاياته.. وأشك كثيرا في أن الذين قادوا تلك الثورات على علم بنهاياتها ومآلاتها ناهيك عن الذين كانوا وقودا لها .. سقطت أقنعة .. وتهاوت عروش .. وحطمت أصنام .. إلا ذلك الصنم الضخم القابع في خليج نيويورك متدثرا بالحرية.. يحسب توهما وغرورا أنه بمنأى عن تلك الزلازل وأن الأرض ستظل ساكنة وصلبة من تحته .. لكن هيهات .
لقد حنّ قلبي لليبيا التي قرأت لها عن عام 1965 ضمن أول فوج من الكتاب الباحثين الذين جلبتهم تلك الأحداث ليكتبوا بأقلامهم أحداث الساعة ، و لفت انتباهي في احد بحوثي مدرسة الأبيار الثانوية بنغازي، والتي تحولت إلى ثكنة عسكرية لسلاح الطائرات العمودية الذي أعلن قائده قبل يومين الانضمام لثورة 17 يناير، فتفجّر بالوجدان سيل من المقالات . كانت ليبيا في منتصف الستينات تتنكب طريقها نحو التنمية شيئاً فشيئاً، وتنعم بعائدات النفط الذي بدأ تصديره عام 1962، محروساً بقاعدة بريطانية ضخمة في بنغازي و أخرى أمريكية بهويليس قرب طرابلس. غير أن الليبيين كانوا يغدقون المرتبات الهائلة على الوافدين الأوروبيين (بسبب عقدة الخواجة)، و كانوا يقترّون علينا و على كافة أصناف العمالة الواردة من فلسطين و مصر و تونس , و لقد استفاد ألقذافي كثيراً من هذه الزينوفوبيا المتأصّلة عند الليبيين، و ما انفكّ يوجّه سخط الجماهير ببراعة فائقة نحو البرّانيين منذ أول أيامه في السلطة، فطرد الإيطاليين ثم المصريين ثم الفلسطينيين ثم التوانسة , رغم حاجة الاقتصاد الليبي لهم كأيدي عاملة، في غياب المهنيين و الفنيين و العمال المهرة المحليين، مع تدفق الثروات النفطية الذي لم يتوقف حتى الآن؛ و في هذا الأثناء يقوى عود النظام الديكتاتوري المتسلط، ولا يلتفت الشعب لأفاعيله إلا بعد أربعة عقود... عموماً، لم يطب لي الكتابة عن ليبيا لسبب شخصي اعتذر عن ذكره!! و لكنني استفدت كثيراً من ذلك العام بطوافي على كل الأبحاث والكتب و تصفّحي لتاريخها المشرق الذي هو أكثر منذ عشرة آلاف سنة قبل الميلاد؛ فلقد بدأ ذلك الجزء من العالم بمجتمع رعوي من قبائل البربر الذين أطلق عليهم اليونانيون القدامى (ليبو Libu)، و الحضارة القديمة المستقرة الوحيدة كانت بمنطقة فزّان بالجنوب، و هي حضارة الجرامانتيز التي ازدهرت في القرن العاشر قبل الميلاد؛ ثم جاء الفينيقيون في القرن الخامس قبل الميلاد و أقاموا مستعمرة على ساحل المتوسط حول مدينة قرطاج Carthage في إقليم يتألف من ثلاثة مدن Tri-polis أصبح يسمى طرابلس فيما بعد، أو طرابلس الغرب لتمييزها عن طرابلس اللبنانية...و كان اليونانيون قد استقروا بالجزء الشمالي الشرقي منذ عام 630 ق.م وأسّسوا الإقليم المسمى سرينايكا الذي يتألّف من بنغازي وطبرق والمرج ، والمعروف بعد ذلك بإقليم بنغازي...كما غشيهم الفرس بقيادة قمبيز الثاني عام 525ق م وأقاموا لمئتي عام، إلى أن دحرهم جيش الإسكندر المقدوني عام 331 ق م ، فحكمهم البطالسة بعدئذ حتى قدوم الرومان عام 106 ق م . والليبيون مدينون بشكل خاص للرومان الذين وحّدوا الأقاليم الثلاثة - طرابلس وبنغازي وفزان - عام 64 ق م بواسطة جيش يوليوس قيصر، ليستمر هذا الكيان الجديد تحت مسميات مختلفة، آخرها (ليبيا) بواسطة الإيطاليين (الجدد) بقيادة الدوتشى موسليني عام 1934م. ولقد حكم الرومان هذا الكيان فعلياً حتى القرن الرابع الميلادي ولكن أثرهم الثقافي والاجتماعي استمر حتى القرن العاشر الميلادي، وفي أثناء ذلك، وتحديداً في القرن الخامس تعرضت الإمبراطورية الرومانية - بما في ذلك ليبيا - لغزوات القبائل الهمجية البربرية المسماة بالفاندالز Vandals، والجدير بالذكر أن كلمة فاندال تعني الصعلوك السادي الذي لا يفهم معني الحضارة والذي لا هم له سوى الدمار والخراب، و لا بد أن معمر قذاف الدم من سلالة أولئك البرابرة الفاندالز الذين أيضاً يطلق عليهم Philistines أي أعداء الثقافة.
- وأخيراً جاء العرب بقيادة عمرو بن العاص ومن بعده عبد الله بن سعد بن أبى السرح (راعى اتفاقية النقط مع النوبةPact )‘ وأخضعوا الإقليم الشرقي لدولة المسلمين عام 642م وأطلقوا عليه اسم (برقة) كما أطلقوا على الليبيين اسم (اللوايتة)Lawayta كما ورد في مؤلفات ابن خلدون.
- ولقد استمرت الهيمنة العربية الإسلامية على الأقاليم الليبية الثلاثة لأكثر من ألف عام، رغم الاستقلال الذاتي للممالك البربرية والشبه عربية التي حافظت على كياناتها القبلية بتماسك وشراسة، من أمازيقيين وطوارق ومغاربة Moors وأفارقة آخرين بفزّان مثل القرعان والهوسة والبرنو، بالإضافة لأخلاط تركية بالسواحل وقبائل عربية خلاسية منحدرة من بنى سليمان وبنى هلال ( ومن أشهر حكامهم المحليين شرف الدين قرقوش - "حكم قرقوش" - ).
- ولقد جاء الأتراك العثمانيين ورثة الخلافة الإسلامية عام 1551م واستمروا بليبيا ، حكاماً فعليين أو أسميين، حتى نهاية القرن التاسع عشر عندما أصبحت تركيا تسمى (رجل أوروبا المريض)، فتداعت وتهالكت وورث الأرض من بعدها الأوروبيون. وعندئذ تفتحت الشهية الأوروبية مجدداً نحو هذا الشط الاستراتيجي من البحر المتوسط، وكان الطليان هم أول المتكالبين ، تدغدغهم النوستالجيا للإمبراطورية الرومانية، فهرولوا نحو ليبيا واحتلوها عام 1911، وبقوا فيها كمستعمرين استيطانيين حتى هزمت إيطاليا في الحرب الكونية الثانية على أيدي الحلفاء ووضعت ليبيا تحت الوصاية البريطانية والفرنسية عام 1947، مع وجود عرش يجلس عليه الأمير إدريس السنوسي، إلى أن تحقق الاستقلال عام 1951، ولكن الملك السنوسي سمح للإيطاليين أن يبقوا في مزارعهم بالجبل الأخضر ليستمروا في مد المجتمع الليبي بمنتجات مزارعهم ومصانعهم الصغيرة (مثل نبيذ "البوخة"....ياحليلها!)، ولكي يرفدوا سوق العمل بمهارات البنّائين والنجّارين والحدّادين والميكانيكيّة والترزيّة والحلاقين، تماماً كما فعل جومو كينياتا فيما بعد مع الإنجليز والهنود في كينيا، وكما فعل نلسون مانديلا مع البيض في جنوب أفريقيا. (أما ألقذافي فقد طرد أولئك الإيطاليين، كما طرد عيدى أمين الهنود، مما عاد بالخراب على اقتصاد بلديهما).
- في الأول من سبتمبر 1969 جاء معمر ألقذافي للسلطة في ليبيا، عن طريق انقلاب عسكري لم يكن له ما يبرره غير زخم القومية العربية وهوس الانقلابات العسكرية الذي أصاب الأمة بعد "ثورة" 23 يوليو المصرية، لأن الملك إدريس السنوسي كان ورعاً وزاهداً في الدنيا ومناضلاً ضد الاستعمار الإيطالي من طراز عمر المختار، وهكذا كانت أسرته الذين رأينا منها الأمير عبد الله والأمير الزبيري أبناء عمومته المقيمين بالأبيار .
بدأت صفحة جديدة أسمها ثورة الفاتح من سبتمبر:
و منذ ذلك اليوم أطل على هذه الدولة الوديعة المسكينة ليل طويل حالك من البطش و الترويع و التخريب الاقتصادي و التجريب لكافة النماذج الأيدلوجية التي يميل نحوها الديكتاتور معمر قذاف الدم حسب مزاجه الزئبقي. و بالمناسبة، لا تظنوا أنه مفكر أو مثقف أو مستوعب لأي فلسفة أو منهج معروف !!؟ فلقد كان إلى جواره منذ أيامه الأولى أديبان سودانيان هالكان- بالبكر كرار مؤسس الجماعة الإسلامية المنسلخة عن الأخوان المسلمين و التي تحولت إلى الحزب الاشتراكي الإسلامي، و الدكتور عبد الله زكريا (أستاذ جغرافيا بمعهد المعلمين العالي و ناشط بحزب الأمة جناح الصادق)، و هما اللذان كتبا الكتاب الأخضر و دبّجا النظرية الثالثة و اخترعا مسألة المؤتمرات الشعبية و اللجان الثورية، ثم انفضّا عنه، فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر (أعتقد)، و ظل ألقذافي متمسّكاً بهذه الخزعبلات مثل الأعمى الذي أمسكوه عكازاً (أي عصا).
ومن الأحداث المخزية لهذا الدكتاتور تحديداً في يوليو عام 1971 عندما تآمر مع M16 جهاز المخابرات البريطاني وأنزل طائرة البي أو إي سي في مطار بنين ببنغازي و اختطف منها المقدم بابكر النور و الرائد فاروق حمد الله و أرسلهما مصفّدين لجعفر نميري الذي عذّبهما ثم أعدمهما، و ألقذافي مطالب تاريخياً بدفع ثمن هذه الجريمة؛ و حقيقة يتساءل الناس: لماذا فعل ذلك، و لماذا دعم نظام النميري ثم انقلب عليه و ناصبه العداء و قدّم كل أنواع الدعم للجبهة الوطنية المعارضة بقيادة الراحل الشريف حسين الهندي ؟!
ليس هنالك منطق تعارف عليه البشر يمكن أن يشرح تقلبات هذا المعتوه الليبي؛ و الآن فقط، و بعد ثورة 17 فبراير، و بعدما سيتم اكتشافه من وثائق و أدلة، يمكن معرفة كنه ألقذافي الحقيقي، و هل كان دمية فقط في يد المخابرات البريطانية و الأمريكية، رغم مغامراته العدوانية و الطائرات التي فجّرها، فلقد ظل النفط متدفقاً بلا توقف طوال الأربعين سنة الماضية، و لم تتأثّر الاحتكارات الغربية و المصالح الامبريالية بمغامرات ألقذافي وأمزجته الشاذة و خطبه المطوّلة المملة في مؤتمرات القمة.و من غرائب الأمور أن ألقذافي أيد انتفاضة الشعب السوداني في 6 أبريل 1985 بشدة، لا لسبب إلا لأنه يكره جعفر نميري كراهية شخصية، و قد أشار إليه عدة مرات في التلفزيون الليبي ب (هذا العبد السوداني). و لقد وجه خطاباً أثناء الانتفاضة لأهل السودان يؤكد لهم وقوف الجماهيرية معهم، و يحذر الفريق عباس مدني مدير الشرطة من استخدام الذخيرة الحية مع المتظاهرين في شوارع الخرطوم. ترى، ماذا حدث له الآن و هو يرمي شعبه نفسه بالذخيرة الحية و دانات الدبابات و بالقصف الجوي بالميراج و الميج؟ و لماذا و قف ضد الانتفاضة التونسية و المصرية، و قال فيما قال إن بن علي برئ و لا يملك شروي نقير و نحن نرسل له المصاريف والملابس من ليبيا؟ و لمّا رأينا جزءاً من معروضات ثروة بن علي و زوجه اللصّة باليو تيوب، و لما قرأنا في القارديان البريطانية عن ثروة العقيد المسطول نفسه التي تجاوزت المائة و ثلاثين مليار دولار...انتهى .

سلامتكم ,,,



#جميل_عبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
- ثورة الشعب الليبى وانهيار النظرية الامنية .. فلجأ للمرتزقة ل ...
- سلطة الكتاب الاخضر والشعب الليبي!
- هل ساعدت الفضائيات على سقوط النظام المصري؟
- العقل الإسرائيلي يفكر ..ماذا بعد أحداث مصر
- يوميات مصرية في حركة ثورية ثار لها شعب مصر
- الماركسية يجب أن تكون جديدة,ثورية,إنسانية,ديمقراطية
- العقل .. هو الماركسية
- تشريح جثة التخلف والمتخلفين
- ماذا ألان يامصر !؟
- كن محبا متفائلا .. لا تقتل نفسك
- المعرفة و الإبداع في زمن ضاع في الإبداع
- الايدولوجيا الفاشية
- ملحمة البطولة الإنسانية في المقاومة للشعب السوفيتي
- غزة والحلم
- الأحزاب والسلم الأهلي
- كلمة مؤتمر حق العودة للاجئين وقرارات الأمم المتحدة
- دراسة جديدة حول الفقر في قطاع غزة
- رحيل الى الوطن
- دعوني أتكلم - شهادة أمرآة من المناجم البوليفية -


المزيد.....




- السعودية تأسف لفشل مجلس الأمن في اعتماد مشروع عضوية فلسطين ا ...
- فيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة وتنديد فلسطين ...
- الرياض -تأسف- لعدم قبول عضوية فلسطينية كاملة في الأمم المتحد ...
- السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين ...
- فيتو أمريكي في مجلس الأمن يطيح بآمال فلسطين بالحصول على عضوي ...
- حماس تحذّر من مساع -خبيثة- لاستبدال الأونروا
- الجزائر تتعهد بإعادة طرح قضية العضوية الفلسطينية بالأمم المت ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- بيان رسمي مصري عن توقيت حرج بعد الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلس ...
- مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة: عدم تبني قرار عضوية ف ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جميل عبدالله - حصاد الثورات أيها المسطول.. !!