أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عزيز الدفاعي - (ربوبيكيا) الاستبداد :جنون لبطريرك.وهذيان العقيد!!















المزيد.....

(ربوبيكيا) الاستبداد :جنون لبطريرك.وهذيان العقيد!!


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3286 - 2011 / 2 / 23 - 13:15
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


في اطول مقابله أجراها الصحفي طلال سلمان مع العقيد معمر ألقذافي قبل سنوات سأله عن القرارات التي اتخذها سابقا وندم عليها فأجاب" المشاركة في حصار المقاومة الفلسطينية في طرابلس.... وبعد صمت قصير أردف قائلا.... وإرسال صواريخ سكود الروسيه بعيده المدى لإيران خلال الحرب ضد العراق التي دكت بها بغداد .
ولكي تبقى الذاكرة حيه في سجل انجازات اعتق طاغية في التاريخ المعاصر او( روببيكا الاستبداد) فان إحدى صواريخ العقيد (التي منحت لايران مثلما أكدت السفارة السوفيتية لبغداد انذاك) سقط عام 1988 على مدرسه( بلاط الشهداء) في الكرخ مما أدى الى تمزيق أشلاء أكثر من ثلاثمائة طفل عراقي كانوا ينشدون للصباح والأمل والعروبة فرحين بملابسهم وصدى صوتهم الشجي ولم يكن من السهل على فرق الدفاع المدني تجميع هذه الأشلاء والتعرف على الجثث المتفحمة التي اختلطت يبعضها وغاصت بين بركه الدم وكتل الاسمنت والدفاتر لتبكي بغداد والعراق كله في يوم الخميس بفعل )هديه (العقيد لآيات الله الذين تناسوا واقعه اغتيال الجزار الليبي للامام موسى الصدر في طرابلس رغم صله القربى والمصاهرة بين ال الصدر واسره الامام الخميني . . .
بين الجنون والاستبداد السلطوي ما يشبه استيطان الشياطين للارواح الملعونه في الاساطير . و روح وملامح هذا المسخ الليبي بعيونه المنتفخة وشعره كالعشب الشيطاني ولغته المتهتكة وحركات يديه التي تدلل على إصابته بالانفصام المركبة في شخصيه الطاغية الليبي لاتختلف كثيرا عن أي من لقطاء الانقلابات والمغامرين ومن بينها الانقلاب المشبوه في سبتمبر 1969 الذي تبجح به ألقذافي قبل إحدى وا ربعين عاما بمقولة عبد الناصر الذي قال له( انك تذكرني بشبابي) وكان يقصد الطيش والتهور الذي اظهره الغلام الليبي عندما كان قريبا من الزعيم المصري في أيلول الأسود من عام 1970 عندما كان ناصر يحاول إيقاف مجازر أيلول ولقذافي لايتوقف عن توجيه السباب للملك الأردني في قصر عابدين ولم يصمت حتى صرخ به عبد الناصر فأغلق فمه وطاطا رأسه .
علامات كثيرة لأتخرج ألقذافي في سياق التاريخ المعاصر عن أي من الصفات التي يتسم بها المستبدون في العالم العربي بشخصياتهم النرجسيه ودمويتهم وانعزالهم عن حركه التاريخ والنظر الى شعوبهم كمجموعه من القطيع البشري الجاهز للذبح والتضحية به او الهتاف والتصفيق وتقديم الروح والدم فداء للقائد بينما الشعب الأعزل الخائف قابل بقدره والمستسلم وحتى المتلذذ أحيانا بهذه الذات المستبدة المتسلطة كقدر لافرار منه راكعا او منحنيا على فرقعه السياط او هكذا توهم المستبد في مشرق الوطن العربي او مغربه غير مصدق ان هذا الأعمى والأخرس قد خرج من إسطبلات التدجين و استعاد أدميته وخرج الى حرية الموت طوعا كخيار وحيد بدلا من حياه الذل والمهانه والقهر فحكايه البطريرك هي ذاتها في كل مكان وزمان .
جلاد ليبيا وجد كأشقائه الطغاه العرب في القضيه الفلسطينية والمشروع القومي الذي وأدوه بمشاريعهم الطوباويه النزقه ضالتهم للبقاء والنعيق والمزايدة حتى على اكثر القوى ألوطنيه أخلاصا بالتامر عليها وذبحها كوسيله للاستمرار في السلطة بأي ثمن كان بحجه ان مقتضيات الصراع مع العدو وهي إسرائيل: أفضل ديمقراطيه في الشرق الأوسط : لها الاولويه على استحقاقات الديمقراطيةفي المنطقه .ولولا فوره أسعار النفط والبتر ودولار لما استطاع الكثير من الطغاة العرب الذين شغلوا حيزا كبيرا في كتله تاريخنا المعاصر ان يستمروا في جبروتهم وقبضاتهم الفولاذية أضافه الى استغلال ظلال الحرب الباردة وانتهازيه الغرب وحاجاته لمثل هؤلاء الملوك والرؤساء ومن بينهم ألقذافي الذي عقد اول صفقه سلاح مع موسكو في السبعينات بلغت كلفتها 9 مليارات دولار طمرتها الرمال لاحقا و الذي أوغل في مغامراته العربية والافريقيه باستغلال فقرالقاره السوداء فدعم الإرهاب و فجر الطائرات واغتال المعارضين و تورط في الحرب الاهليه في لبنان وتشاد وايرلندا والعديد من الدول الافريقيه و تورط حتى في ملف الهنود الحمر في امريكا و ووقف الى جانب مدعي الإسلام من أمثال مالكوم . ولم يجد سوى خمس ممرضات بلغاريات ليتهمهن بنشر الايدز بين مئات الأطفال الليبيين .ودعم انفصال جنوب السودان .
وكان الحصاد المر لاربع عقود من حكم العقيد تشويه صوره ليبيا وشعبها المناضل الذي تحمل الأمرين من بطشه وجنونه وإلغاءه لموسوسات ألدوله وتحويله للجان اللاشعبيه الى اجهزه قمع يديرها مع ابناءه ألنسخه الاخرى من نجلي صدام حسين وجمال مبارك وأحفاد باقي الطغاة العرب التي زكمت فضائحهم الاخلاقيه والماليه انوف العالم وكان اخرها ااعتداء نجله على خادمه سويسريه بالضرب. بينما شعر الليبيون بالخجل من صور عائشة ألقذافي والتي تباكت هي وأبيها على دكتاتور العراق وأرادت ان تقيم تمثالا له لكي يكون ملهما للعقيد في بطشه وجبروته وأجرامه في بلاد ما بين القهرين بينما صورها الفاضحة تملا الصحف الايطالية .
والحديث عن يوطيبيا العقيد المجنون الذي قدم الدليل على هوسه وجرمه في خطاب الثلاثاء الذي هدد فيه بذبح شعبه الثائر علنا ومغامراته الطائشة التي دفع ثمنها الليبيون والعمال العرب والعالم الكثير على مدى أربعه عقود بحاجه الى سفر وثائقي لا تختزله دماء الشهداء الذين غطت بنغازي وطرابلس وباقي مدن ألانتفاضه .
ولقذافي كعسكري قفز من ادني سلم العسكرتاريا الى السلطة في مرحله مرتبكة غامضة ما بعد الخامس من حزيران التي استوجبت من الغرب تبديل شكل الانظمه في المنطقه خوفا من غضب الشارع العربي بعد الهز يمه كان ولا يزال من اشد المتوجسين من المؤسسة العسكرية ذاتها حيث اعدم العشرات من ضباطها خلال السنوات العجاف من حكمه . والملاحظ ان اغلبهم كانوا من منطقه بنغازي الثائره اليوم ومن بينهم الضباط الذين تم إعدامهم - رميا ً بالرصاص - في معسكراتهم بتاريخ ( 2 إبريل- نيسان 1977 ) - بعد تعرضهم للتحقيق الرهيب والإذلال والتعذيب بدعوى المشاركة في محاولة الرائد ( عمر المحيشي ) الإنقلابيه عام 1975-و كان معظمهم من المنطقة الشرقيه وبلغ عدهم 32 ضابطا برتب مختلفة أضافه الى إعدام المئات من المدنيين الليبيين والعرب انتقلت بعدها عمليات لإعدام الى الجامعات الليبية يوم 7 ابريل عام 1971 وكان اخرها سنة 1987 بعدها أصبحت الإعدامات الثوريه سرية ...

ولعل حادثه اختطاف الزعيم الديني اللبناني موسى الصدر مؤسس حركه امل ومرافقه عام 1978 عندما كانا في زيارة لليبيا ومن ثم تصفيته والغد ربه حسب اعتراف احد رموز النظام أخيرا . وعلاقة العقيد بابو نضال وماركوس و محاولته اغتيال احد القادة السعوديين وتمويله لجميع الأحزاب اللبنانية خلال فتره الحرب الاهليه و صب الزيت على حروب القارة الافريقيه... واحاديثه التي كانت نوعا من الكاركتير السياسي الذي يثير ضحك وسخريه العالم من هذا الدكتاتور المهووس الذي رمى ميثاق المم المتحدة على الأرض وهو يقف على منصه الأمم المتحدة عارضا كتابه الأخضر كميثاق للعالم و الذي يحمل خيمته الى عواصم العالم ومن حوله جوقه من العاهرات اللواتي يتولين حمايته ليخرج علينا في كل قمة عربيه بمشهد هزلي ينافس به نجوم الكوميديا .
والحقيقة أن ألقذافي الذي كشفت ألانتفاضه ملامحه الكالحه وجنونه وضعفه وهلعه من الشعب مارس طقوس الذبح والإرهاب لترويع المجتمع الليبي وإخافة معارضيه ليستتب له الأمر اسوه باشقاءه الطغاة العرب و تطلب الامر دوما ( كبش فداء ) وأضاحي لجعلها مـُثلة ً وعبرة ً للآخرين ولو كان هؤلاء من الأبرياء !! ..
فقد قال في خطاب رسمي علني بكل صلف وفاشيه وطغيان ( نعدم الأبرياء أحيانا بغرض إرهاب الجاني الحقيقي الذي قد لايكون معلوما ً لدينا في تلك اللحظة !!)
انه نفس منطق سفاحي التاريخ العربي المغمس بسطور الدم والرقاب التي يحزها سيف الجلاد في صدى صوت سلاله البطريرك او الحجاج الثقفي حين مارس ساديه الذبح الأعمى لإرهاب المعارضة وإسكات صوت الشرعيةقبل الف ونيف وتكريس السلطة الغاشمة بمقولته ألمعروفه( اعرف انك بريء ولكن في قتلك صلاح الامه) .
لقد اشار المعارض الليبي فايز جبريل إلى التصفيات الداخلية التي تمت في داخل ليبياو منها قتل 1200 مسجون سياسي في عام 1996 والموثقه دوليا إلى جانب مسؤولية النظام الليبي عن اختطاف ناشط حقوق الإنسان الليبي منصور الكخيا، وبلغ عدد من صفاهم النظام الليبي في الخارج 32 شخصية معارضة من بينهم مصطفى خالد ومحمد نافع رمضان إلى جانب مطاردته للآخرين، ورشوة عدد من قيادات الأحزاب السياسية العربية والإفريقية لمبايعة القذافى.

واضاف ان مخابرات بلاده تفرغت على مدى السنوات الماضية إلى تأمين حكم العقيد معمر القذافى وقمع الرأي الآخر سواء كان مواطنا بسيطا أو حتى رئيس دولة. وأضاف أن "المخابرات الليبية تفرغت لأعمال بعيدة عن الوطنية ويكفي للدلالة على ذلك اعترافه بعد سنوات بالمسؤولية عن تفجير طائرة لوكيربي وطائرة ال"يو تي أي" الفرنسية كما ت,جري حاليا مفاوضات لتسوية موضوع مقتل الشرطية البريطانية ارى لينشار", وقتل موسى الصدر لافتاً إلى أن النظام الليبي خصص ملايين الدولارات لدعم كافة المنظمات المتطرفة منها منظمة الأولوية الحمراء في إيطاليا و المنظمات اليونانية المتطرفة إلى جانب دعم تنظيم عبد الله أوجلان الكردي. ودعم أكراد العراق للانفصال وتقديم الأموال للرئيس العراقي الحالي منذ الثمانينات وشق الحزب الشيوعي العراقي ودعم ما تبقى من قاده البعث في العراق لمواصله الإرهاب وتزويد عدد من العرقيين بالسلاح والمدفعية لقصف القطعات العراقية خلال الحرب مع إيران .


لم يمارس الغرب تلك الانتهازية مع دكتاتوريات العالم الثالث مثلما مارسها مع ألقذافي الذي تم ابتزازه والسكوت على جرائمه كمهووس يمتلك المال ويبحث عن الأضواء مقابل الحصول منه على مليارات الدولارات وصفقات الغاز والنفط التي يسيل ملها لعاب الأغنياء . . ولست ادري كيف قبل الايطاليون ان يقوم رئيس وزراءهم برلسكوني بتقبيل يد القذافي التي تقطر منها الدماء لكن يبدو ان مقوله لينين كانت في مكان ما في ذلك اللقاء وهي تذكر (انهم مستعدون لبيعك كل شيء حتى الحبل الذي يستخدم لشنقهم ) وبين زعيم مافيا ومتهم بالدعارة ودكتاتور ليس هناك فارق كبير !!!
رغم كل مجازر القذافي واستخدامه للطائرات والمرتزقه لازالت اوروبا كعادتها مثلما حدث في البوسنة وكوسوفو وتونس ومصر تراقب المشهد بانتظار الكفة الأقوى او ما يقوله البيت الأبيض وتتردد عن مجرد إصدار بيان يدين استخدام الطائرات ألحربيه والمدفعيه والقناصة المرتزقة لذبح مدنيين عزل في شوارع المدن الليبية يطالبون بالحرية وإنهاء أقدم دكتاتوريه هي وصمه عار في جبين العالم اجمع ومواثيقه وحضارته .
ان المجتمع الدولي الصامت يتحمل جزءا غير يسيير مما لحق بليبيا والعرب على يد السفاح ذي الملامح التي تثير الاشمئزاز هو واسرته اسوه بعوائل المستبدين في الشرق . هو نفس الصمت الخجول من قول الحق وأدانه مجازر ملك البحرين الذي ذبح المتظاهرين في ساحت الؤلؤه بدم بارد وما يفعله يوميا طاغية اليمن الذي سلم بلاده لأجهزه المخابرات الغربيه والقاعدة وال سعود ولم يتحرك احد عندما اعدم ألاف الحوثيين ... انها ..نفس الضحيه ونفس الجلاد مثلما يقول الطاهر بن جلون.... ذلك لان اوروبا فقدت قادتها التاريخيين العظام ودورها في ميزان القوى العالمي لصالح واشنطن .
انها نفس التراجيديا التي عاشها العراقيون في انتفاضه شعبان عام 1991 ولزم فيها العالم الصمت أمام ابشع مجزره ارتكبها نظام صدام حسين ضد شعب ثائر اعزل صدق وعود الرئيس بوش الأب وترك في العراء ليذبح بوحشه امام عيون الجنرال شوارتزكوف.
إن شهر فبراير- شباط سيظـل في ذاكرتنا الوطنية شاهدا ًمن شهود التاريخ على قدرة شعبنا العربي في ليبيا على البذل والعطاء وتقديم الشهداء .. كما أن ما يحدث هناك - في نفس الوقت - سيظـل شاهدا ً حيا على بشاعة نظام ألقذافي ومدي إنغامسه في مستنقع الاستبداد والقمع والإرهاب المنظم ....
لكنه خريف الدكتاتوريات الايله للسقوط تباعا ايا كان يقف وراءها .... وربيع الحريه ومجد الشعوب والفقراء والاحرار وانه حتى العرب يمكن ان يثوروا مثلما تسخر من اللوموند الفرنسيه في افتتاحيتها عندما اندلعت ثوره الياسمين ... وغدا سنحتفل بانتصار أحفاد الشهيد عمر المختار حتى لو اغرق نيرون ليبيا وصبيته ومرتزقته طرابلس وبنغزي بدماء الرجال والنساء والاطفال لان مخاض التاريخ الحق لابد ان يكون مصحوبا بالدم .
--------------------
بوخارست



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل خان قاده الجيش انتفاضة 25 يناير
- بقيه السيف: حدائق الدم... نبوءة حمزة الحسن
- صرخه الضحيه وصمت الجلاد
- من يعطل صاعق ثوره يناير في الشارع العربي
- شلش :نزيف الذاكرة إعدام الروح
- حق تقرير ألمصير... من كوسوفو ألى كردستان !!
- هل تستحق الكويت ان نموت من اجلها؟!
- (ثأر الله)..و (ثأر الوطن )
- الزعيم ...... قتلوه....أم شبّه لهم؟!!!
- ديغول ..وحيدر الخباز !!!
- علي السوداني من مخبأه : ما أعذب البحر الميت!!!
- وديعة البطريرك :نبيذ السلطة... وخبز الشعب !!!
- من( نحر) ألقائمه العراقية ؟؟
- فنجان الدم !!!!*
- الهشيم
- هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!
- رسالة مفتوحة(كالقلب الذي اخترقته رصاصه غادره) وا أسفاه أيها ...
- إياك أن تفعلها يا رئيس الوزراء !!!
- زيارة بإيدن لبغداد لماذا يمارس الأمريكيون لعبه (الأفعى والسل ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات.(ال ...


المزيد.....




- رصدته كاميرات المراقبة.. شاهد رجلًا يحطم عدة مضخات وقود في م ...
- هل تعلم أنّ شواطئ ترينيداد تضاهي بسحرها شواطئ منطقة البحر ال ...
- سلطنة عُمان.. الإعلان عن حصيلة جديدة للوفيات جراء المنخفض ال ...
- في اتصال مع أمير قطر.. رئيس إيران: أقل إجراء ضد مصالحنا سيقا ...
- مشاهد متداولة لازدحام كبير لـ-إسرائيليين- في طابا لدخول مصر ...
- كيف تحولت الإكوادور -جزيرة السلام- من ملاذ سياحي إلى دولة في ...
- محاكمة ترامب -التاريخية-.. انتهاء اليوم الأول دون تعيين مُحل ...
- حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني في عمان يتقبل التهاني ...
- كاتس يدعو 32 دولة إلى فرض عقوبات على برنامج إيران الصاروخي
- -بوليتيكو-: الاتحاد الأوروبي بصدد فرض عقوبات جديدة على إيران ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عزيز الدفاعي - (ربوبيكيا) الاستبداد :جنون لبطريرك.وهذيان العقيد!!