أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو ئاكره يي - القيادة ضرورة أجتماعية سياسية أو وظيفه شخصيه أنفرادية















المزيد.....

القيادة ضرورة أجتماعية سياسية أو وظيفه شخصيه أنفرادية


خسرو ئاكره يي

الحوار المتمدن-العدد: 3280 - 2011 / 2 / 17 - 17:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ليس هناك من يختلف في ألرأي على كون ألأسرة هي أللبنة ألأساسيه في بناء ألمجتمع منذ أن بدأ ألله بخلق سيدنا آدم ومنها تطورت وأمتدت فروعها لتشكل مجموعة من ألأسرثم القبيلة فالعشيرة ألى أن وصلت مساحة دائرتها ألى تكوين ألأمم وألشعوب وعلى مساحات واسعة شاسعة في ألأرض بعد أن تم فرزها ألى مناطق مختلفة من حيث ألتسمية وشكلت أنواع من النظم في أدارة ألامور وتنظيم العلاقات بينهم وبين الاخرين من الاقوام المتجاورة ومن ثم الى ألدول ذات أنظمة أوسع سلطة وتنظيما" في الدفاع عن الخاضعين لسلطتهم ومع تقدم الزمن لاحقت التطور الانظمة القائمه عبر التأريخ بالتقدم في تأمين الحقوق والحريات للافراد حيث تم تحريره من درجة العبيد الى مواطن حر يملك الحقوق والحريات ويتحمل المسؤوليات والواجبات ولا شك كان للاشخاص من الشعراء والخطباء والفلاسفة وأشهرهم خطباء الثورة الفرنسية 1789 والذين اشعلوا فتيل الثورة دافعوا عن حقوق الانسان وحرياته وقبلهم فلاسفة اليونان من الذين قاموا بدور رائد في محاربة الظلم والاضطهاد ودافعوا عن كرامة الانسان وحقوقه وبذلك أصبحوا رموزا" تفتخر بها الشعوب بعد رحيلهم لما قاموا به من خدمة للانسانية وتحريرها من عبادة الفرد وتحقيق أهدافه وبأشكال مختلفة أن كان بالعلم والمعرفة أو بالقوة والحنكة السياسيه او بالكلمة والخطابة أوخدمة الرعية بمصداقية تامة فمنهم من وصل الى مرتبة الاله عند شعوبهم تقديسا"لمواقفهم المشرفة في قيادة الرعية كالبوذا الهندي والكمومفيسيوش الصيني ومنهم من أصبحوا رموزا" تحتفل العالم بولادته في عصرنا الحديث كالقائد نلسون مانديلا ومنهم الملوك و الامبراطور والزعماء والرؤساء من الذين قادوا الامم والشعوب وتحملوا مسؤولية القيادة بين السلب والايجاب واصبحوا حين تردد اسماء البعض منهم تقشعر منه الابدان لجرائمهم البشعة ضد ابناء بلده والاخرين وهكذا وعلى أختلافها من نوع قيادتها بين ألأنظمة ألمختلفة من الامبراطوريات ثم ألمماليك والجمهوريات فالامارات والمشايخ ثم توزيع ألأنظمة فيما بعد بين ألبرلمانية وألرئاسية وبين ألأنتخابية وألوراثية وبين دورات محددة في قيادة ألسلطة وأحتكارها ألى يوم يبعثون بعد ان كانت ألأرض خاضعة" للقانون ألطبيعي وملكا"عاما"للجميع وألأنسان حرا" في أختيار مكان ألسكن ألذي يرغيب بألعيش فيه في كل هذا وذاك يحتاج المجتمع الى من يقوده بدا" من الاسرة وانتهاء" بالانظمة الحالية في عالمنا المتمدن المتحضر وعلى اختلاف انواعها.

فألقيادة في كل ألأحوال وبمختلف مراحل ألتأريخ ظمن حدود قيادتها هي ألتي ترسم ألخارطة ألسياسية للأهداف وألمبادئ ألتي تؤمن بها وألتي ينبغي أن لا تخرج تلك ألأهداف وألمبادئ عن توفير ألخدمات ألأساسية للمحكومين ألخاضعين لحكمها وتوزيع ألحقوق وألواجبات بميزان ألعدالة ألأجتماعية وألمساواة ، وحمايتهم وكافة حقوقهم من أي أعتداء داخلي كان أو خارجي لأنها بحكم ألقانون هي ألتي تحتل موقع ألسيادة وعليها أن تحافظ عليها ومن خلال ترجمتها ألى مفردات ألعمل عليها أن تراعي أولا" وآخرا" ما يظمن ألسلم وألأستقرار ولم يحقق ذلك بيسر وليس ألأمر من ألسهولة خاصة أذا أدركنا حجم ألخلاف في ألأنسجام بين ألشعوب ألخاضعة للنظام وبأمرة ألحاكمين لهم في ألقيادة فهي مسؤولية تأريخية تخضع على ضوء ممارساتها العملية للمسائلة امام الشعب .
فألقيادة بين مسؤولية ألسلطة على ألخاضعين لحكمها وبين ألوظيفة تتوزع تأثيراتها ألأيجابية وألسلبيه بين ألعام وألخاص فمن حيث ألمسؤولية ألتأريخية تتحمل وزر كل وازرة يقع ضمن حدود أدارتها وتقع عليها مجموع ما ينتج من ألصراعات في ألمجتمع لكونها لم ولن تتمكن من توفير ألأجواء وتصفية ألمناخ على شكل يتمكن ألمحكومين لأدارة حكمها أن يتحرروا من ألأسباب ألتي تخلق أجواء ألصراعات ألمختلفة بين أبناء ألشعب ، ومن هذا ألمنطلق عليها أن تكون مؤمنه بألمساواة وحريصة على ترسيخ مبادئ ألعدالة ألأجتماعية على ألجميع دون ألأخذ بمبدأ ألأنتماءات وألتفكير بفرض ألسيادة بقوة ألسلاح فلا بديل عن توفير ألحقوق للجميع الا ألحروب من مخلفات ألصراعات عندما تعجز الاساليب الاخرى من توفيرها، ومن هذا ألمنطلق ينعكس سلبياتها على أفراد ألمجتمع وتقع عليهم ويتحملون ألمضاعفات ألناجمة عن كل خطوة تخرج من دائرة وظيفتها ألرئيسيه في توفير ألمستلزمات ألأساسيه للحياة ألحرة ألكريمة للخاضعين لها ولا بد من ولادة تيارات مختلفة في مقاومتها لتغير نهجها أو لأسقاطها .
أما اذا أنحصرت دور ألقيادة في أطار ألحكم ألوظيفي والانفراد بالسلطة وتفضيل المصالح الشخصية والعائلية وحاشيتها على المصالح العامة دون ألنظر ألى نتائج سلوكها وأنعكاساتها على أبناء ألشعب حيث تنحصر سلطة القيادة في دائرة محدودة وضيقة نسبة ألى دائرة ألمسؤلية التأريخيه ألعامة لها وتنعكس سلبا" بألدرجة ألأولى على صاحب الوظيفة لمخالفاته وفي حدود قيادته في موقعه الوظيفي ، فألقيادة في هذه ألحالة فقدت صفتها ألرسمية في تحمل ألسيادة بل تحول دورها ألى موظف ينحصر طموحاته وأهدافه في توفير الاجواء للسيطرة والبقاء والانفراد بالسلطة فينتج من سلوكه وممارساته حكما" دكتاتوريا" يفقد قدسيته عليه ينبغي على الرعية العمل من اجل ازاحته قبل فوات الاوان وتمكنه من تثبيت جذور حكمه القمعي لأساءته في أستخدام سلطته في محيط عمله .
ومن مظاهر خروج ألقيادة من نطاق ألمسؤلية ألتاريخة ألى ألمسولية ألوظيفية علامات ودلالات وأثباتات كثيرة لا تكتنفها ألغموض ومنها وأشدها خطرا" أستغلالها لصفتها ألرسمية في تمجيد ظاهرة ألمحسوبية وألمنسوبية ودرجة ألأنتماءات وعدم أتخاذ موقف حاسم على ألمخالفات اللاقانونيه وفوضى ألفساد ألمالي وألأداري من قبل ألذين ينتمون ألى دائرة أنتمائه في مختلف ألأتجاهات سواء" كانت عائليه أوعرقية أو طائفية أو مذهبية أو فكرية ، وعندها يسود ألفوضى وفقدان ألسيادة و دور ألقانون في أتخاذ ألأجراءات ألكفيلة بحق ألمخالفين وفي هذه ألحالة لا بد من ظهور مواقع للمعارضة ضدها وألعمل من أجل تغيرها وأسقاطها وتبدأ ألصراعات وتنعكس أثارها على زحزحة ألسلطة وعدم أستقرارها وتظهر بوادر ألفوضى في جميع أركان الدولة .
أذا كانت بداية تنظيم ألأسرة في غاية من ألبساطة وأليسروقوة المتانة وأذا كان ألعرف قبل ظهور ألدولة وألقانون هو ألحكم وهو ألقانون لبنائها على أسس علاقة ألرابطة ألأسرية بعنصر ألدم وحاجتها ألى ألحماية في بداية تكوينها ألى راعي يتحمل مسؤليتها ورعايتها في توفير مستلزمات ألحياة ألعادية في ألمسكن وألملبس وألمأكل والحماية من هذا المنطلق حثت ألرسالا ت ألسماوية ألى تقوية هذه ألأواصر ألتي تربط بألأسرة ألواحدة فليس الا بداية للسير قدما" في بناء المجتمع ألكبير حيث ما يتلقاه ألفرد في أسرته من علاقات في بنائه ألتربوي تنعكس على سلوكه وتصرفاته وعلاقاته مع ألأخرين خارج حدود ألأسرة في المجتمع الذي ينتمي اليه .
فعندما كانت ألأسرة في هيكلها ألتنظيمي لم تعد بأكثر من حاجة ألى رب ألأسرة لأدارة أمورأعمالها وهو يعتبرفي نفس ألوقت ألسلطة ألتشريعيه وألتنفيذيه وألقضائية في البيت والتي تحملت وتتحمل مسؤولية ألمحافظة على كيانها من ألأنقراض بالاضافة الى تأمين خدماتها الاساسية بشكل عادل وبمستوى واحد بين افرادها ألى ما وصلت أليه أليوم ألأسرة ألكبيرة ألمتمثلة في ألمجتمع ألأنساني ألكبير وأصبحت بحاجة ألى تطوير هيكلها ألتنظيمي وألى سلطات مختلفة ألأختصاصات نظرا" لتوسع دائرتها وزيادة الطلب على مختلف الحاجات المتعلقة بحياة الفرد والمجتمع ومنها توزيع ألمسئولية بين ألسلطات ألثلاث ألتشريعية وألتنفيذية وألقضائية واستقلال سلطة القضاء كان ألأجدر به أن تكون ألحياة تسير بشكل أفضل ودرجة ألعلاقات تقوم بقوة أكبر حيث ظهرت ألقوانين ألتي ترسم الحدود وتبين ألحقوق وألواجبات وتحافظ عليها من كل سوء وتعكير ألأجواء وتدعوا الى التمجيد بألمساواة وألعدالة ألأجتماعية بين أفراد ألشعب ياترى لماذا تعاني ألبشرية من ألأثار ألمؤلمة للصراعات بين مختلف تكويناته ؟ لماذا لم تكن قيادة السلطة عند حسن ظن ألجميع ؟ لماذا تستغل لترويج برامج وأهداف وغايات لفئة دون أخرى ؟ بألرغم من ألتطور ألمذهل ألذي غير مجرى ألحياة ومن ألقوانين ألتي لم تجعل بؤرة في ألمجتمع تعاني من تجاهلها لوضع الحلول لها فالقيادة مسؤوليه تأريخيه وأختبار حقيقي لمعدن القائد اما ان يخرج القائد من واجباتها المقدسة في خدمة الشعب فيحتقر وتثور عليه الرعيه كما خرجوا بن علي التونسي ومبارك المصري منها راسبا" في الاختبار واما ان يخرج منها مرفوع الرأس كما خرج منها نلسن ماندلا في عصرنا الحديث واصبح رمزا" لمفاهيم الديمقراطيه ليس في جنوب افريقيا فحسب بل في العالم ايضا".
ومن الممكن ملاحظة النقاط التالية في صفات وسلوك وتصرف القائد او الرئيس ثم الحكم عليه :-
1- ظروف ولادة القائد واجتيازه لدوره القيادي للفوز بالذكر الخالد بعد رحيله او حصوله على اللعنات في حياته ومماته .
2- دور القيادة بين المسؤلية التأريخيه العامة والوظيفة الشخصية الخاصة الانفرادية.
3- درجة التمثيل النسبي للقيادة بين اوساط الشعب .
4- مدى قدسية القائد للقانون وعدم القفز عليها لغايات شخصية .
5- قابليات القائد المتميزة لمداركه العقليه في تجاوز المحن وايجاد الحلول .
6- الهيكل التنظيمي لأدارة القائد نسبة الى المحسوبية والمنسوبية وبسط السيادة والابتعاد من تبني السلطة الدكتاتورية .
7- ضرورة انسلاخ القيادة من الانتماءات الجانبية .
8- تأثيرات المحيط الخارجي على دور القيادة ونتائجها .
9- طموح القيادة وفرزها بين تبنيها للمصالح الشخصية والعامة .
10- قدرتها على مدى تأمين سلامة الرعية وامنها وحقوقها وحرياتها .
11- درجة اصغائها مما يصدر عن رعيتها من الانتقادات ومدى استجابتها لها .
12 - محاربتها لكل اشكال التميز وتأمين الخدمات بشكل عادل وبمستوى واحد للرعية .
13 - سعة صدر القيادة .
14- قدرتها وحزمها في مواجهة الاخطار التي تهدد المصالح العليا .
15- حنكتها من خلال ايمانها بمدى مشاركة الرأي العام والتزامها بأرادة الرعية في التعامل مع الاحداث الداخلية والخارجية المصيريه .
16- مدى تمسك القيادة بالقيم الخلقيه الفاضلة ومحاربتها للانحرافات .
17- مما ذكر وقد يكون هناك ملاحظات اخرى لم نتطرق اليها لتجاهلنا لها لا بد من ملاحظة النقاط المارة اعلاه ومقارنتها بين القائد ومواقفه العملية لكي تتمكن من الحكم عليه من خلال درجة تأمينه للظروف الملائمة للرعية للعيش بسلام وامان واطئنان وتقديمه لها افضل الخدمات ونشره المساوات والعدالة الاجتماعية و بتأمينه الحقوق والحريات لكي يتمكن من توسيع دائرة الانسجام الحقيقي بين الرعية ويذكر عندها بالذكر الخالدالطيب عند رحيله ومغادرته السلطة أوخلعه من الرئاسة كما خلعوا بن علي في تونس ومبارك في مصر بالشكل الذي رأه العالم خير دليل على انعزال القيادة عن الشعب ودروها السلبي في ادارة البلد وتجاهلها لصوت الشعب في مكافحة الظواهر السلبية من الفساد المستشري في هيكل التنظيم الاداري والمالي للدولة وفي المجتمع والتي تعرقل مسيرة البناء الحضاري المنسجم مع طموحات الرعية والذكر الطيب للسيد نلسون ماندلا الذي اصبح رمزا" في العالم لقييمه الوطنية الذي خرج من الاختبار في القيادة بامتياز كبير ،وخير وسيلة في مواجهة الدكتاتورية وعدم قيامها هو اتباع نظام دورتين انتخابيتين لرئيس الدولة فقط وعدم السماح لأبواق مأجورة خلق هالة من القدسية له بدرجة ينسب له تسعة وتسعون اسما"فيصاب بالغرور ويتصرف فوق المألوف وهذا يتوقف على درجة وعي الشعب وفرزه بين الحق والباطل ومحاربته للسلبيات التي تفسد العلاقات الاجتماعية وتسيئ الى السلطة بشخص القائد او الرئيس بعيدا" عن الانتهازية ودعوته الى الوقوف بوجه الرئيس الذي يستغل الرئاسة لمصالحه بتفضيله المصلحة الشخصية والعائلية والحزبية فوق المصالح الوطنية العليا قبل تمكنه من قيام امبراطوريتة القمعية وسلطته الدكتاتورية وأنه لمن دواع الفرح ان نرى اليوم نهضة الشعوب من هفوتها في منطقة ما تسمى شعوبها بالعالم الثالث ومحاربتهم للقيادات القمعية بشكل عاصفة هوجاء أقلعت جذور البعض منهم وهي تستمر في سيرها لأقتلاع جذور الاخرين من الانظمة والسلطات المحتكره لمقاعدهم الرئاسية وبالأعتماد على ارادة الشعوب تنكس اعلام الدكتاتوريات وترفع رايات الحرية والحقوق للجميع .
خسرو ئاكره يي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 17ـ2ـ2011



#خسرو_ئاكره_يي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تتساقط أنظمة الفراعنة كسقوط أوراق الخريف


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو ئاكره يي - القيادة ضرورة أجتماعية سياسية أو وظيفه شخصيه أنفرادية