أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - فلورنس غزلان - إلى الرئيس السوري- بشار الأسد-...الزلازل تصيب المناطق، التي تبدو- مستقرة- كذلك.















المزيد.....

إلى الرئيس السوري- بشار الأسد-...الزلازل تصيب المناطق، التي تبدو- مستقرة- كذلك.


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 3278 - 2011 / 2 / 15 - 00:50
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    



إلى الرئيس السوري" بشار الأسد"
الزلازل تصيب المناطق، التي تبدو " مستقرة" كذلك.
حكم الرئيس حسني مبارك " المتنحي، المخلوع، السابق، أو المُقال"، الذي كان على رأس دولة مصر، المركز والأهم في محيطنا العربي ثلاثين عاماً، كان يعتقد أن حكمه ثابت، مستقر، يمسك بتلابيبه رجال أمن خُلَّص ، يثق بهم ويوليهم رعايته، يترك أذرعتهم تغوص في أموال الشعب المصري وسلطاتهم تجول وتعمم الفساد باعتباره مدرسة دعم يرتكز عليها في الإبقاء على سلطته..كان هؤلاء المخلصين يقدمون له التقارير والنصح والإرشاد ويخدرونه بأنباء ولاء 85 مليون مصري، أخضعوهم بالكرباج وأهانوهم إلى درجة أنه لم يعد بإمكانهم أن يرفعوا رؤوسهم وعيونهم أمام جلاديهم، وكلما مر عليه الزمن كلما اعتقد أنه خالد " للأبد"!..بل وبإمكانه أن ينسخ عن شقيقه الراحل" حافظ الأسد" توريث العرش لنجله " جمال" لكن رياح مبارك لم تناسب سفن مصر وأبناء مصر في انصياعهم..فما فعله النجل بشعب مصر من فساد وإفساد ونهب وسلب ومحسوبيات، كان الوبال الأول على مبارك..وليس كما تعتقد صحف نظامك ياسيادة الرئيس..أن إقالة مبارك تعني إقالة" كامب ديفيد"! أو أن سياسته الخارجية هي ما أودى به إلى الهاوية..هنا عليك الحذر من تقارير يقدمها لك الأتباع..وتنصت مستمعاً لخبراتهم الجهنمية في خنق الشعب ومنعه من التنفس والتعبير..أي اتباع أسلوب الوالد ..والاستماع لنصح وإرشاد علي دوبة وأمثاله، إن كنت ممن راقبوا ثورة الشباب المصري، فأعتقد أنك لم تسمع ولم ترً أي لافتة أو شعار أو هتاف ندد بعلاقة مبارك بأمريكا..إلا بشكل ناشز وفردي..أو ربط أهداف الثورة الفعلية والأسباب الأساسية التي دفعت شباب مصر للخروج بالآلاف، ثم بمظاهرات مليونية حاشدة طرحت قضية فلسطين أو اتفاقية كامب ديفيد كسبب رئيس لهذا النهوض ، الذي سيؤرخ شرفاً وفخراً تتناقله كل الأجيال وتعبر فيه التاريخ من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب كثورة حملت من الأهمية مايفوق الوصف والتوقعات السياسية وخرقت كل ماحُلل في مخابر السياسة الدولية وماانعقد من جلسات مغلقة وغير مغلقة في الدوائر العربية الرسمية، التي تأكل أصابعها اليوم وتحس بسخونة الأرض ورخاوتها تحت أقدامها..لأن النار لاتأتي إلا على الهشيم القابل للاشتعال.
من يدري! ربما عندما تهدأ النفوس ويحصل شباب مصر واقعاً وفعلاً على أولى مباديء ثورتهم وتحقيق مطاليبها في " الحرية، الكرامة، المساواة، الإخاء، العدالة الإجتماعية، الحقوق الإنسانية، العمل، الاحترام الفردي والجماعي من خلال قانون ودستور يضعه الشعب ويصوت على مواده ، التي قبض عليها مبارك ومنع تطبيقها ، أو أدخلها كواليس الصناديق والأقبية واستخدم عوضاً عنها قانون الطواريء والمحاكم الاستثنائية ليذل الشعب ويزج بالآلاف من مثقفيه وعماله وموظفيه، من أشرافه ومناضليه داخل سجونه عسفاً وظلماً...ألا يذكرك هذا السلوك بما تفعله بالشعب السوري الصامت حتى الآن؟..بعد أن يقطع المصري مراحل في ترتيبه للشأن الداخلي ــ وهو الأساس والأصل في قيام الثورة ـ ربما يلتفت لقضايا عربية وعلاقات دولية ودور لمصر فيها كزعيمة بين أخواتها..ربما حين يستقر للثورة ما تريده داخلياً ستلتفت وتعيد النظر بعلاقاتها القومية والعالمية..ويكفي أنك سمعت البيان " الرابع والخامس الصادر عن المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية، التي تسلمت مقاليد إدارة البلاد مؤقتاً..مؤكداً" إلتزام مصر بجميع المعاهدات والاتفاقيات الموقعة مع الخارج"، كما وصل إلى أسماعك خبر المكالمة الهاتفية ، التي جرت بين المشير حسن طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة وبين وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك..وعزم إسرائيل على إعادة فتح سفارتها في القاهرة ، التي لم يقربها متظاهر ولم ترمَ بحجر، ومثلها المعبد اليهودي في القاهرة خلال أحداث الثورة..وإن دل هذا على شيء، فلا يدل إطلاقاً على ضعف المشاعر القومية العربية ..أو أن أبناء الثورة " يوهنون عزيمة الأمة"!..وإنما يعتبرون هذا الأمر خارج نطاق مطاليبهم الأهم والمتعلقة بصلة النظام بالشعب ومقدار انفتاحه على الشعب ومعالجته لقضاياه المعاشية والحياتية والاجتماعية الانسانية..، علاقة الحكومة بالشعب هذه التي تتغنى بها..فأين أنت منها ياسيادة الرئيس؟..أين أنت من نسبة عطالة العمل عند الشباب السوري ، التي فاقت ال 30 بالمئة..ــ حسب إحصائياتكم ـ، وأين أنت من متوسط دخل الفرد في سوريا وقدرته الشرائية؟ ..هل تعرف ماثمن كليو اللحمة في بلدك؟..هل تعرف أن أكثر من نصف شعبك يشمها ولا يذوقها أكثر من مرة أو على الأغلب مرتين في الشهر...لمن استطاع إليها سبيلا؟!!، هل تقرأ مناهج التربية والتعليم ومدى تخلفها وكيف يمكن لها وهي على هذا المستوى الخرافي من التدني أن تنتج كوادر مستقبلية تبني الوطن؟..لاتعرف لأنك وأبناءك لم تتلقوا علومكم في المدارس الرسمية..وقبل أن تصل لسدة الحكم وقبل أن تخوض أي حرب علقت على كتفيك أعلى المناصب العسكرية " فريق"!..وذلك بفضل التحويل والتدوير والتفصيل للقوانين السورية كي تلائم مقاييس الأسرة الفريدة...ذات النبل الأزرق ، الذي لايعادله نبل في الأسر السورية برمتها!..
كيف سيتم الإصلاح في سورية؟..كما جاء على لسان المطبلين من صحافييك في الصحف الرسمية السورية." علي عبود في كلنا شركاء صباح هذا اليوم 14/2/2011 وتحت عنوان..أن " سوريا ليست بمنأى عن التغيير " لاتتصور مقدار إشفاقي على هذا الصحفي، الذي يحاول جاهداً إقناع نفسه أكثر من القراء، بأن الأسباب التي دفعت مصر للثورة على حكم مبارك تتمركز في بعدها عن دورها الإقليمي القومي العربي وقضيتها المركزية" القضية الفلسطينية وانحياز سلطة مبارك لأمريكا وإسرائيل تحت اسم الدول " المعتدلة" ، بينما ظلت سوريا دولة" الممانعة" ــ وللشهادة وضعها بين قوسين، فيبدو أنه يشك في صحتها ــ، وأحلامه المستقبلية في عودة الود والصفاء للعلاقات التاريخية ، التي يعود بها إلى حقبة قيام الوحدة المصرية السورية، لكنه ينسى أو يتناسى أن مبارك أحد الضباط الأحرار وتسلم منصبه باعتباره المساعد الأول للسادات بعد أن اغتيل الأخير على يد خالد الإسلامبولي، وأن السادات ايضا كان مساعدا لعبد الناصر وجميعهم من الضباط الأحرار صانعي ثورة يوليو 1952، ..ويكفي أن أحيلك على كتاب الطبيب الخاص بالسادات وماحمله من وثائق تدين والدك الخالد" حافظ الأسد" في بسالته في حرب الستة أيام.وأن السادات " الخائن"!! هو من خاض مع والدك حربهم التحريرية في تشرين 1973، يحلم السيد عبود بقيام قوة ضاربة تخيف أمريكا..يتحالف فيها شيطان إيران وأوردوغان تركيا وثورة مصر...وقيادتك الحكيمة في سورية ...باعتبارها الأقرب لقلوب الجماهير العربية بصفتها تدعم المقاومة وتمانع وتعاند إسرائيل من خلال لبنان وحزبه الإلهي وحماس، التي لم تتوانى عن إعدام خمسة عشر شخصاً رشا بالرصاص الحي قبل مدة وجيزة باعتبارهم خرقوا هدنتها مع إسرائيل وينتمون لطرف أكثر سلفية يسمى" أنصار الإسلام" وفي أحد المساجد بأطراف رفح..هذه الوثيقة شوهدت من آلاف المشاهدين المهتمين بالأمر على شاشة التلفزيون الفرنسي في" القناة 4+"، ومن خلال كاميرا مخفية..هكذا تكون المقاومة!...ياسيادة الرئيس، مقاومة تمنع تظاهرة تتضامن مع ثوار مصر في ساحة التحرير ، وحين ينتصر الثوار تُخرج رجالها لدعم الثوار، عل غيثاً إسلامياً يصل حماس عن طريق مصر الجديدة!!، وقد خرجت تظاهرات وصدرت بيانات في كل العواصم العربية...والأجنبية...إلا في سوريا!!...رغم أن عبود الصحفي يقول" أن النظام السوري مسرور جداً من سقوط ديكتاتورية مبارك" ــ ويضعها كذلك بين قوسين..هل يعني أنه غير واثق من هذه المشاعر لدى نظامكم؟!، بكل تأكيد وصل إلى سمعه كيف تعاملت أجهزة قمعك مع بعض الشباب والصبايا المتحمسين لثورة مصر، حين قالوا لهم:" اذهبوا تضامنوا معهم هناك في مصر هنا في سوريا ممنوع"!! وكيف ووجه حملة الشموع على أرواح ضحايا الثورة المصرية من رجال أمنك باعتبارك" مسرور جداً "من سقوط مبارك!...
لكنه مايلبث أن يتراجع قليلا، وهو العالم أن مزاميره لاتنطلي على المواطن السوري المُهان المُذَّل على يد أصغر حرامي وأتفه شرطي وأقذر موظف مدعوم أو منتمي لحزبكم القائد، أو الذي تقودونه فيقول:ــ "نعم إن الشعب السوري لايؤيد النظام السوري كنظام سياسي"!!.
أشكرك على هذا الاعتراف ياسيد عبود..لكنه يخشى العواقب فينبري تدغدغه الأحلام بأن نظامه سينتفض قبل أن ينتفض الشعب عليه..وانتفاضة شعب سوريا بعد هذا التجييش والتجحيش والاستهبال والاستغفال لذكائه، وإقصائه عن الحياة العامة وعن صنع القرار، وعن السياسة، عن الثقافة والفكر والتفكير، وإغراقه بخطاب بالٍ يكرره الصغير والكبير وهو يضحك هازئاً ساخراً من نفسه ومن ضعفه لشدة ماعانى ومارأى من قتل وسفك للدماء وتعذيب رواه من حاول الغوص والبحث والتعلم خارج ثقافة تدجينك على مدى أربعة عقود ونيف من حكم آل الأسد، وكيف تم إذلاله وإفساده وسرقة قوته وتجويعه وتعطيل حواسه الوطنية وضميره الإنساني، فأصيب بالصمت حماية للذات الفردية، لأن الحس العام وضعته في سلة الشك وأبقيت على الانتماءات الأضعف والأدنى ..وكل فضفضة اقتصادية تعتبرها سيادتك هبة ومنحة من بيت جدك الكريم ومن عراقتك النبيلة..وكرمك الحاتمي فتغرف من بيت مالك الخاص لتهب شعبك المعذب كي يحمد ويشكر رب النعمة ويأله قدوسها ..الرئيس بشار الأسد!، فيؤكد هذا العبود واثقاً أن نظام بلاده " سيفاجيء الكثيرين بحجم التغيير، الذي لايقل عما حصل في مصر"..وقد صدق..إنما عكسياً..لأن نظاماً كنظامك عصي على التغيير..عصي على التعلم وعصي على اتخاذ العبر..عصي طالما أن مستشاريه كلهم من أجهزة الأمن والفساد ورجال النسب المئوية..وشركائه في الحسابات البنكية..فقد جاءنا الجواب اليوم من محكمة أمن الدولة حين أصدرت قرارها بالحكم على أصغر معتقلة في العالم بتهمة العمل لحساب دولة أجنبية بخمس سنوات سجن، ماالذي يمكن لطالبة ثانوية أن تملكه من وثائق أو وسائل تقدمها لأمريكا أو غيرها؟ وماهي مدى الأهمية والذكاء والخبرات التي يمكنها ان تزودهم بها؟..حتى طل الملوحي الصبية الصغيرة المدونة لم تنجُ من عسفك..فهنيئاً لك باستقرار نظامك...هناء لن يطول..فتسونامي عندما أغرق جزر شرقي آسيا..كان سكان المنطقة وسياحها ينعمون بشمس دافئة وبحر أزرق ساكن ورائق ، أهذا هو المصير الذي تريده لسوريا، بما أنها "ليست مصر ولا تونس" حسب رأيك؟!.
ــ باريس 14/2/2011



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين ديموقراطية - إسرائيل - وبعبع الأخوان المسلمين!
- إعداد سيناريو لإخراج مبارك - بكرامة-، ماذا عن كرامة 85 مليون ...
- رحيل الطغاة العرب
- مفتاح الذاكرة السورية( شبابها).
- مَن يجرؤ في حزب البعث السوري على بروستورويكا، تُغير قبل أن ي ...
- فرح ثورة الياسمين وعطرها النافذ
- أين يكمن البلاء، في زعمائنا المرضى أم نحن البلهاء؟
- كنا نريد رمي اليهود في البحر، الآن نرسل بمسيحيي بلادنا إلى ا ...
- أيتام على مائدة اللئام
- غصون الميلاد
- بين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والحوار المتمدن همزة وصل
- الطفولة الضائعة بين الوهم والواقع
- التصحر وفوضى التخطيط يعيد تشكيل المدن السورية
- اللعنة السورية
- ممَ نخاف وعلى ماذا؟!
- أوركيسترا عربية تغني الموت أو السجن
- ( المسلمون يقتلون أبناءهم، الذين من صلبهم)!
- ماذا يقول الجيل الثاني في المنفى؟!
- من حديقة - مارون الراس- إلى - حديقة إيران - دُر.
- حرية الفرد( المواطن السوري)!.


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - فلورنس غزلان - إلى الرئيس السوري- بشار الأسد-...الزلازل تصيب المناطق، التي تبدو- مستقرة- كذلك.