أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الناصري - 2- هوامش على دفاتر الثورة المصرية















المزيد.....

2- هوامش على دفاتر الثورة المصرية


أحمد الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 3277 - 2011 / 2 / 14 - 11:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



تابعت بإعجاب ودهشة ممزوجة بالتأثر والانفعال يوميات الثورة الشعبية المصرية، والإصرار المطلق على الوصول الى هدفها الرئيسي في إسقاط نظام حسني مبارك البشع، وإنجاز التحول التاريخي الذي طال انتظاره، وبناء تجربة وطنية وديمقراطية جديدة مفعمة بالأمل والآفاق الواسعة، لتحقيق حياة كريمة تليق بالشعب المصري وبتاريخه المعروف وإمكانياته الكبيرة والرائعة.
تشترك جميع الثورات التاريخية بأمور عامة ومتشابهة كثيرة، رغم خصوصيتها ودروسها وأساليبها الداخلية المختلفة، بسبب التباين والاختلاف من بلد الى بلد، ومن زمن الى زمن، حسب موقع وحجم البلد وتاريخه وتجاربه وتأثيره في الجغرافية السياسية. كذلك تشترك الأنظمة الدكتاتورية في أمور كثيرة، رغم تباين أساليب ودرجات الشراسة والدموية والقمع والتخريب بين نظام وآخر، بالإضافة الى الخصائص الاجتماعية والتاريخية والنفسية للمراحل والفترات السياسية. وقد تحدثت في القسم الأول عن هوامش كثيرة مشتركة بين الثورات طبقتها ببراعة الثورة التونسية، وهاهي الثورة الشعبية المصرية تطرح أسلوبها الجديد على التاريخ والناس. إن هذه الثورات الشعبية قد أشرت وعبرت عن خلل كبير في عمل وتوجهات السلطات المأزومة، وعن انتهاء وإنهاء حالة الصمت والخنوع التي فرضها وأرادها النظام العربي الرسمي، بواسطة أساليب همجية معروفة. وبذلك تكون الثورات قد انتصرت بمجرد التفكير بها ومن ثم قيامها وانطلاقها، وأن عقارب الساعة لن تعود الى الوراء، فقد أنجزت مهمة إسقاط هيبة وشرعية السلطة المزيفة والمزعومة والقائمة على أساس وجود الجهاز الأمني الاستبدادي، وإسناد الخارج الأمريكي والغربي لها، وهذا الأمر لا يقلل من أهمية استمرارها حتى النصر الكامل المتوج بإسقاط النظام (الأنظمة الاستبدادية الفاشلة) والتخلص من جميع مخلفاته وبقاياه، وإقامة نظام بديل طبيعي وليس مشوه كما كان موجود ومطبق.
كتبت يوم 25 يناير في القسم الأول من الهوامش ( لقد تحرك أبو الهول، فيا له من تحرك جبار. ونحن بانتظار خصائص ونتائج ودروس الثورة المصرية، ودور مصر القادم في حل وتجاوز الفشل والبؤس الحالي.
- السلطة المصرية البائسة تستنفر أجهزتها القمعية وتقطع جميع أشكال الاتصالات لمواجهة الناس، مع ترقيعات سياسية، لا تقدم ولا تأخر، وصمت مطبق من قبل مبارك. لقد أنفجر الغضب وبدأت ثورة اليأس والحياة. فإلى مصر وموعدها مع الثورة. اليوم موعدنا مع مصر المحروسة.
- المرشحون للسقوط أو الهروب بكافة أشكاله كثر، والقائمة طويلة ومفتوحة، لكن السؤال من سيسقط أولاً كالتفاحة الفاسدة، ثم ليسحب آخر من بعده. لقد بدأت لعبة السقوط بالتتابع، ونتمنى أن لا تتوقف حتى آخر دكتاتور عبث بالتاريخ وبحياة الناس ومصير الوطن.
الى اللقاء في هوامش جديدة على دفاتر ثورة جديدة تفتح نهاراً جديداً للناس، مليء بالشمس والأمل. ولابد لشعوبنا العربية أن تدخل التاريخ الإنساني وتساهم في رسمه وصنعه). انتهى الاقتباس. لم تكن نبوءة، إنما قراءة واستشراف للوضع ولسير الأحداث في مصر، مستندة الى متابعة طويلة للحالة المصرية، واليوم أسجل أبرز الهوامش على دفاتر الثورة الشعبية المصرية.
- الثورة الشعبية خلطة محسوبة ودقيقة من الحلم والخيال والجنون والحكمة والجرأة والإصرار والجزع واليأس والأمل والاكتشاف والإبداع.
- دروس وسمات الثورة الشعبية المصرية كثيرة ومتعددة وجديدة، وأهمها المشاركة الجماهيرية المليونية الواسعة والتي قادت الوضع نحو معادلات جديدة في الشارع وعلى الأرض.
- الجماهير والشارع سلاح حاسم لم يفقد قدراته ودوره في إعادة صياغة التاريخ.
- الشباب الجديد (الطلبة والشباب) المحرك الأساسي للعمل الجماهيري والثورات الشعبية المعاصرة، وتجربتهم رائعة وكبيرة تستحق المتابعة والدراسة.
- مشاركة العمال في التحرك الجماهيري غير المشهد وحسم الموقف.
- مشاركة المرأة كان كبيراً وواضحاً في الثورة المصرية.
- الشعارات الثورية والديمقراطية الجديدة كانت بارزة ومتقدمة.
- التنظيمات الطلابية والشبابية الصغيرة لعبت دور أساسي في تنظيم وتجميع الناس وطرح أساليب جديدة ومؤثرة.
- أكدت الثورة الشعبية المصرية بما لا يقبل الشك على حيوية المجتمع المصري والمجتمعات العربية، رغم الجوع والاستبداد والتخلف المنظم.
- لعب الانترنيت والفضائيات دوراً حاسماً في الربط بين الناس والمدن وتجميع وتوجيه الجماهير، وفضح جرائم النظام مباشرة، رغم المحاولات البائسة والمضحكة للنظام المصري لمنعها أو عرقلتها في عصر العلم والأجواء المفتوحة ووسائل الاتصال الخارقة.
- الأسلوب الفاشي القمعي الذي استخدمته السلطة في قمع الجماهير الشعبية، بواسطة القتل المباشر بالرصاص والدهس بسيارات الشرطة والقناصين وجهاز البوليس السري وجهاز المباحث واستخدام فلول (السرسرية والبلطجية والزعران) وتجنيدهم من قبل المخابرات والحزب الحاكم ورجال الأعمال. (هذا ما سأعود له بالتفصيل في مادة منفصلة حول بعض التجارب والأساليب الفاشية في قمع وإجهاض الثورات الوطنية والشعبية).
- الأنظمة الدكتاتورية تشترك بأساليب وسمات رئيسية في معالجتها للأزمات الصغيرة والكبيرة ومحاولة الاستمرار في السلطة، والأسلوب الرئيسي والوحيد هو الأسلوب القمعي والأمني المستند الى منظومة أمنية ضخمة قاتلة وواسعة الصلاحيات.
- في التجربتين التونسية والمصرية، تبين الى حد كبير غياب المنظمة الجماهيرية الثورية، والقيادة الميدانية الفعالة التي ترسم التكتيك اليومي مع طرح البرنامج السياسي العام، رغم المحاولات الجادة والمتقدمة التي قام بها الشباب الجديد وبعض الأحزاب والمنظمات السياسية.
- تجربة الجمع بين السلطة السياسية والمالية المستند الى مؤسسة قمعية ضخمة، أنتج أبشع عملية استغلال وإفقار وتخريب في تاريخ مصر.
- تفكك وأنهزم الحزب الحاكم بطريقة سهلة وسريعة.
- تفكك وانهيار الأجهزة القمعية نتيجة صمود وتحمل الجماهير الشعبية لضرباتها الشرسة الأولى.
- حجم وتفاصيل وأشكال الفساد مرعبة ومريعة.
- في التجربتين التونسية والمصرية سيبقى الصراع حاد وخطير حول رسم اتجاهات المستقبل وتحقيق خطوات مستمرة ومنع محاولات الالتفاف على الثورة وتحجيمها وتدجينها، والجماهير تمتلك وعي كبير بالمهام الجديدة المطلوبة، كما تدرك صعوبة وحساسية العمل السياسي الراهن.
- كان دور المفكرين والمثقفين والفنانين الوطنيين بارزاً وكبيراً في تطور الثورة.
- كشفت الثورة الشعبية المصرية تخلف بعض الأحزاب التقليدية عن الأحداث.
- بينت الثورة الشعبية المصرية تباين خبرة ومواقف الشباب، وحصول مواقف نصفية وساذجة في أحيان كثيرة.
- لاحظت انتظار وتردد وضعف مشاركة بعض المثقفين والمفكرين والفنانين المصريين، وهذه ظاهرة تستحق الدراسة والمراجعة حول علاقة المثقف بالسلطة وتأثير القمع على سلوك ودور المثقف في الحياة العامة.
- سقوط الإعلام الرسمي بكافة أشكاله في فضيحة الدفاع عن مبارك ونظامه حتى اللحظات الأخيرة.
- سقوط وتورط بعض الأسماء السياسية والإعلامية والفنية التافهة في شتم الجماهير واعتبار المعارضين (أولاد شوارع) يستحقون السحق والموت، ومحاولات بعضهم ركوب وتسلق قطار الثورة من جديد.
- كانت عملية تحييد الجيش حساسة وصعبة بسبب التداخل والتشابك الكبيرين بين النظام والمؤسسة العسكرية، كما في أنظمة دكتاتورية ومتخلفة كثيرة.
- كان خطابات مبارك متهافتة وبائسة، لا تحمل أية معاني وقيم حقيقية، وهي تشبه خطاب أي دكتاتور مهزوز وآيل الى السقوط والزوال، وكانت مؤشر واضح على ضعفه وانهياره التالي، رغم محاولات الصلف والعناد الفارغين.
- كانت الثورة سريعة في حسم الموقف والوصول الى حالة الانتصار وإنجاز جدولها التدريجي المتصاعد.
- كانت الثورة الشعبية المصرية سلمية وهادئة رغم محاولات الاستفزاز والقمع والتخريب المخطط والمقصود من قبل السلطة.
- لم تكن الثورة المصرية (بالرغم من القمع والدماء) تخلو من روح النكتة والدعابة وهي من سمات المجتمع المصري الجملية لمواجهة الضغط والصعوبات والمخاطر.
- لعب الشعر والمسرح والسينما الكوميدية والنكتة دوراً مهماً في تجاوز حالة الخوف والاستعداد التدريجي للمواجهة الأخيرة والحاسمة.
- التدخل الأمريكي السري والعلني في شؤون الثورة المصرية وعموم الوضع المصري كبير وواضح، رغم الارتباك التردد والنفاق في الموقف العام، وهذا يأتي من دور النظام المصري في المشروع الأمريكي وقضية الأمن الإسرائيلي وحجم مصر الإقليمي ووجود قناة السويس ومستقبل التحالف العربي الرجعي.
- الثورة المصرية كما الثورة التونسية تكشف النفاق الغربي عن الديمقراطية وحقوق الإنسان في المنطقة العربية ودعم الأنظمة القمعية الفاسدة.
- طريق الثورة المصرية هي الديمقراطية والتنمية والعلم (خبز وديمقراطية وإبداع).
- أصداء الثورة المصرية ستكون كبيرة وواضحة على الشعوب والأنظمة العربية معاً.
- سقوط النظام المصري سيقلب معادلات ظالمة كثيرة خاصة ما يتعلق بمعاهدة كامب ديفيد والحصار على غزة وترك السعودية وحيدة في خدمتها للمشروع الأمريكي.
- مبارك خاسر وبائس ومعزول، وسوف تطارده دماء الشهداء ويطارده الجياع والمرضى، كما يطارده القانون المصري والدولي ليحاسبه على جرائمه وسرقاته وفساده.
- سقطت وجوه كثيرة، وجوه القمع والفساد والتضليل، ولقد طويت صفحة جمال والتوريث، وسقط الولد الثري والغامض أحمد عز، وسقط الوجه الكالح والمدعي صفوت الشريف، كما سقط عمر سليمان مدير جهاز المخابرات والمرشح المفضل من قبل إسرائيل.. فيا لعارك. وسوف تطارد عوائل وشركات ومؤسسات وشخصيات كثيرة ربطت مصيرها ووجودها بمبارك وجمال وغيرهما من أركان السلطة المنهارة.
- إن الأخطاء والنواقص الكبيرة والصغيرة التي ترتكبها الأنظمة الاستبدادية تتجمع تدريجياً في مكان ما وفي منطقة مجهولة بانتظار تحولها النوعي، وكذلك هو حال الرفض والمقاومة مهما كانت بسيطة، وهو ما حصل في تونس ومصر وما سيحدث في أكثر من عاصمة عربية.
- ثروة حسني المبارك المنهوبة من المال العام 70 مليار دولار فقط لا غير، في بلد يعيش 40% من سكانه تحت خط الفقر، ويعيش القسم الباقي في العشوائيات والمقابر من دون خدمات ومياه صالحة للشرب ومجاري.
- لا يوجد ما هو ثابت ومستقر في الحياة المتحركة والمتحولة، خاصة ما يتعلق بالأنظمة العربية الفاشلة، فالمستقر منها كالماء الراكد والآسن الذي ينتظر عمليات ورياح التغيير القادمة من الأعماق.
بمناسبة الثورة الشعبية المصرية، لابد من إطلاله ولو سريعة على التجربة العراقية الحالة العراقية المريرة والخطيرة مع الفاشية والاستبداد والقمع الجماعي، الشامل والطويل، وتحول المشهد الى احتلال وطائفية وإرهاب وفساد وخراب وتخريب مخطط ومقصود لشل وتدمير روح المجتمع كطريقة للسيطرة عليه، من قبل الخارج والداخل، مع جهل ديني وطائفي ومرجعيات طائفية متخلفة ونهب مالي عام وسريع وتحطيم لمؤسسات التعليم والصحافة والثقافة، فأن الدرس التونسي والمصري وقبله العراقي في عام 1958 والإيراني في عام 1979، كما إن كل الثورات التاريخية العالمية تؤكد على العامل الداخلي الحاسم، وان الاحتلال مشكلة نوعية جديدة وليس حلاً ولابد من العودة الى الحل الداخلي لاستعادة الوطن من خلال المشروع الوطني الذي يرفض الاحتلال وكل ما فرضه وبناه. ورغم كل الظروف والملابسات العراقية، ورغم غموض وتعقد المشهد، فإن الوضع العراقي قابل للانفجار، بسبب الاحتلال وفشل الإدارة المحلية في حل المشاكل القديمة والجديدة المتفاقمة، بل عدم اكتراثها بحال ومصير البلاد والناس، وهنا يكمن جوهر أزمة الانهيار الحالية، الذي سيقود حتماً الى الصدام النهائي والحاسم، والمؤشرات على ذلك كثيرة وكبيرة.
(المرشحون للسقوط أو الهروب والاختفاء من المشهد بكافة أشكاله كثر، والقائمة طويلة ومفتوحة، لكن السؤال من سيسقط أولاً كالتفاحة الفاسدة، ثم ليسحب آخر من بعده. لقد بدأت لعبة السقوط بالتتابع، ونتمنى أن لا تتوقف حتى آخر دكتاتور عبث بالتاريخ وبحياة الناس ومصير الوطن.
الى اللقاء في هوامش جديدة على دفاتر ثورة جديدة تفتح نهاراً جديداً للناس، مليء بالشمس والأمل. ولابد لشعوبنا العربية أن تدخل التاريخ الإنساني وتساهم في رسمه وصنعه). أجدد هذا الاقتباس بانتظار قيام ثورة جديدة ودروس ونتائج جديدة ومستقبل جديد آت لا محال. فلكل عاصمة ومدينة عربية ساحة للتحرير والشهداء والثورة، وحيث إن التاريخ لا يسير حسب توقيت ورغبات حفنة من الطغاة والعتاة المعادين للحياة الطبيعية، وإن إرادة الشعوب وطموحاتها لا تتوقف ولا تنتهي عند حد أو حالة يفرضها عقل تافه ومشوه.

[email protected]



#أحمد_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هوامش على دفاتر الثورة
- الغياب : من قتل سمير هامش ، ولماذا قتلوه؟؟
- عودة لمناقشة ( مشروع ) لجنة التنسيق اليسارية وقضايا أخرى
- مساهمة جديدة في النقاش الدائر حول اليسار
- غزة داخل المحرقة النازية الجديدة وفي حالة الإعدام الجماعي ال ...
- بهدوء.. دفاعاً عن الوطني العراقي منتظر الزيدي الصحفي والإنسا ...
- بوش يغادر مرفوع الرأس لكن الى الأسفل
- التوقيع والمصادقة على اتفاقية العار
- بعض نماذج التهريج والوقاحة والنفاق السياسي الصارخ
- النصيرات بطلات وأمهات وملائكة الثورات
- اتفاقية العار ومسألة الانسحاب الأمريكي من بلادنا
- العار واتفاقية العار
- أمريكا والاحتلال ومستقبل بلادنا بعد فوز أوباما
- ماكين الى النسيان
- مياه الشرب الملوثة وانهيار شبكة المجاري من أخطر أسلحة الدمار ...
- بوش - ماكين إلى الجحيم
- لعنة العراق
- الأزمة الرأسمالية الجديدة وطابعها البنيوي العميق
- الماركسية وأطياف كارل ماركس
- المعاهدة المفروضة كما هي


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الناصري - 2- هوامش على دفاتر الثورة المصرية