أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ابتسام يوسف الطاهر - بلا صمت















المزيد.....

بلا صمت


ابتسام يوسف الطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 3277 - 2011 / 2 / 14 - 03:46
المحور: المجتمع المدني
    


عُرف عن الشعب العراقي منذ القدم ثوريته وعدم سكوته على الظلم.. لذا أرسلوا له الحجاج، صدام العصر الإسلامي، ليرتكب المجازر التي وشمت جبين التاريخ وروح الإسلام. وأطلقوا بعدها النعوت والصفات التي أرادوا منها كسر شوكة الناس وإحباطهم فصار العراق بإعلامهم (بلد النفاق والشقاق) والتي للأسف امن فيها بعض العراقيون وصاروا يرددوها بدون تفكير بخطورتها.
وبقي العراق مرصودا من قبل كل القوى الطامعة تتعاقب عليه من فرس واتراك عثمانيين الى هولاكو تنهب خيراته وتقمع أهله. ومن ثم البريطانيين والامريكان الذين وجدوا بصدام حجاجا اخر ليذيق الشعب العراقي كل انواع القمع والتخويف والتجهيل .. والمحصلة لكل هذا القمع هو ما نشاهده ونعيشه اليوم من نهب لخيرات العراق على يد حفنة تعلمت الدرس من اواخره..
البلد في حالة حرب مع قوى الارهاب التي واكبت الاحتلال الامريكي او جلبها معه كطابور خامس! فكان لابد من اعلان حالة الطواريء لحماية ارواح الابرياء ولاستنفار قوى الامن لحماية البلد وشعبه.. بينما الحاصل بالعراق ان بعض قوى الأمن والجيش ترفع تسجيلات اللطميات بأعلى صوتها ويجتمع حماة البلد يدخنون ما تصدره ايران وغيرها من مخدرات غير عابئين بالواجب والمخاطر المحيطة بهم! ليواصل القتلة جرائمهم بلا رادع . والحكومة تماطل بتعيين وزير مستقل ينتمي للعراق فقط ليحمي امنيا ويحمي الشعب، فكل كتلة تريد تلك العظمة لها وحدها فتركوا عناصر الارهاب تستعيد نشاطها وتعود للتفجيرات والمفخخات والعبوات الناسفة ! في المآتم، والشوارع المتعبة!.
وسط تلك الفوضى والمآسي، يصح العالم ومعه الشعب العراقي على ثورة تونس التي فاجأت العالم بحماس اهلها ورفعوا الشعارات التي تطالب بالحرية والعيش الكريم بلا دولة اسلامية ولا تدخل امريكا وغيرها.. فتمتد شرارة حب الحياة للشعوب التي اعتقدناها بلا ارادة ولا حياة لتثور وتغمر الشارع بشعاع الشباب الثائر في مصر والجزائر واليمن والاردن.
هل يخرج الشعب العراقي يطالب باستعادة حريته التي حصل عليها بعد تضحيات جسام ومقابر جماعية؟.. والتي سلبت منه منذ الايام الاولى من التحرر على يد الاعداء؟ لقد خرج مطالبا بالنور والكهرباء.. واستقال وزير الكهرباء بعد ان ملأ جيوبه وحسابه بمليارات الدولارات التي خصصت لإعادة الكهرباء بلا حساب ولا عقاب!..وبقيت الشوارع معتمة وبقي هدير مولدات الكهرباء البيترولية يصم الاذان ودخانها يعمي العيون ويخنق الانفاس.. "ما سوينا شيء.. بدلنا سارق بسارق آخر" حسب تعبير احد المواطنين.. فما حصل بعد سقوط صدام هو اشبه بما كان يفعله هو وعصابته، ولكن على يد عصابات طائفية و قومية التي صارت تطالب بحصصها الوزارية بشكل طائفي وقومي وعلني ضاربين مصلحة الوطن والشعب بعرض الحائط!.
هل سكت شعب العراق؟ لا لم يسكت كما يتوهم البعض او يتهمه.. فحماس الشباب وإصرارهم على الرفض والاحتجاج من خلال اعتصامات وتظاهرات للأسف لم يعطيها الإعلام حقها.. اضافة الى أن شعب العراق الان يقاتل لا على جبهة ولا جبهتان بل عشرات الجبهات: الارهابيين في كل الجهات، وبقايا البعثيين، والفساد المستشري كالجدري في جسم الدولة، والجهل المتفشي كالطاعون، اضافة الى العصابات التي تلبس قناع الدين والشعائر والتي بقوة السلاح تدمر وتخرب روح الانسان العراقي، ثم ايران والموالين لها وما تبثه من خرافات خبيثة مدمرة بين صفوف الجهلة من ان الفساد سيعجل بظهور المهدي! منها اغتصاب الأطفال! ولم يتسائل الجهلة، لماذا لا يمارسوا فسادهم ببلدانهم، ليظهر المهدي المزعوم لديهم!؟
هذا اضافة الى جبهة الفوضى الاقتصادية وغلاء الأسعار ومشكلة السكن والبطالة من التي أججت ثورة الشعب التونسي والمصري.
كل تلك الجبهات يتصدى لها شعب العراق بلا معين ولا نصير.. فالغرب أرسل له قوات احتلال.. وشركات وهمية لإعادة إعماره فسرقت الأموال واختفت..العرب ارسلوا له قتلة ومجرمين ليفجروا ويقتلوا آلاف الأبرياء ، حتى الذين ساهموا بإسقاط صدام منهم، وقفوا موقفا عدائيا من الشعب العراقي مرة بارسال شحنات من السلفيين المجرمين ومرة بالمطالبة بالتعويضات المجحفة، واخرى باغراق السوق العراقي بسلع بائسة لتخريب الزراعة والصناعة العراقية الغير مدعومة طبعا! بينما الحكومة تتدارس مشكلة الملايين التي تمنحها للوزراء والنواب بلا وجع قلب! ولم نسمع عن اجتماع يحاسب الوزراء المقصرين بواجبهم، على الاقل قطع رواتبهم كما يفعلوا بالموظفين.
والمشكلة الأكبر التي تواجه العراق هي تشظي الجهود وتشتت الكلمة، الكل يريد ان يصير هو المفتي وهو القائد وهو المبادر وهو الأول وهو الأخير.. احزاب دينية تكاثرت انشطاريا واخرى قومية تناسلت وتكاثرت كالطفيليات. جمعيات خيرية واخرى ثقافية وغيرها من منظمات المجتمع المدني اغلبها هدفه هو الحصول على دعم.. مكتفيا بندوات واجتماعات ثقافية ملّها الناس وما عاد لها صدى الا بين بعض المتقاعدين المحرومين من وسيلة ترفيه.
واذا أردت أن تقدم شيء للبلد الذي يشكو بلا سميع ولا مجيب، او اردت ان تزرع ساحاته وشوارعه اشجارا تحميه من حر الصيف وغبار العواصف تتوالى الأسئلة "من أنت؟ ومن يدعمك؟ هل انت تدعو لحزب جديد؟ الى غيرها من الأسئلة التي تخنق الصرخة فيك وتردك خائبا محزونا " حزب؟ وهل انتم ناقصين أحزاب، بين ليلة وضحاها صار لديكم مئات الأحزاب وعشرات الكتل وآلاف المنظمات"! .
وان اقترحت ان تمنح كل زائر من زوار الأئمة الذين يقال انه تعدوا المليون، لو تمنحهم الدولة كل واحد شجرة يزرعها في طريقه وهو متجه لزيارة الامام "حبا بالحسين" لصارت لنا جنائن وغابات على الطريق الصحراوي. فدولة الإمارات حولت الصحراء الفعلية لجنائن بينما دولتنا وتخلف وأنانية البعض، حوّل جنائن العراق الى صحراء! فالدولة اكتفت بتعطيل كل مناحي الحياة لتوزع على الزوار الماء والهريسة، والتي باسمها يصادرون الملايين من اموال الشعب! لم يكلف مسئولا نفسه ولا مرجعية لتوعية الناس بان الحسين لن يرض عنهم حتى يقدموا شيئا نافعا لبلدهم وأنفسهم، الحسين ليس بحاجتهم بقدر حاجة بلدهم لهم وهو براء من كل المبالغات والبدع التي تصدرها إيران لهم.
مع انطلاقة شرارة الثورة في تونس ومصر تصاعدت الغيرة لدى الشباب العراقي، كيف يصمتون وهم من اخترع الكلام. فاجتمع بعض الغيارى منهم ومن كل فئات الشعب وخلفياتهم الفكرية، والفوا جمعا لكسر الصمت واعلاء صوت العراق سموه (بلا صمت). جاء في كلمتهم على الموقع الالكتروني (نحن شباب العراق جمعتنا همومه وآماله .. والتقينا في حزنه الصامت والخجول، لنتفوه بكلمات صادحة وهتافات عالية ..تعلن عن توحدنا .. وتفضح من استلب حقوقنا بصوت عال وبلا صمت .. وارتأينا ان يكون لتجمعنا عنوان دائم نتحد تحته ((بلا صمت)) شعارنا : من اجل العراق،الحرية، الانسان، المساواة،الديمقراطية،الثقافة، الدستور.
لكن اهم شيء لابد من توحد الكلمة، لابد من تخلي الجميع عن الحزبية والطائفية وينتموا للعراق فقط.. يخلصوا له، ولابد ان يصاحب الكلمات فعل شجاع ومدوي يهز اركان السراق واكلة اموال اطفال العراق؟.. لكن لكل شيء بداية وكانت بداية كل الثورات والخطط والأفكار ،الكلمة، وبعدها تأتي الخطوة الأخرى التي لابد أن تكون مدروسة وصادقة ومنتقاة لكي لا يستغلها الأعداء الأخطبوطيون.
ارتايت ان انتقي بعض من مداخلات أصدقاء (بلا صمت) وبلا خوف، البعض من تلك المداخلات استشهاد واقتباس من قصائد لبعض شعراء العراق مثل طه الطاهر واحمد مطر وغيرهم. تلمس في بعضها صدق المشاعر وحرارتها، ومحاولة البعض الاخر لايجاد وسيلة عملية فعلية للقول والفعل..فانطلقوا بمظاهرات سلمية عمت البلاد مع كل ابناء العراق وبكافة مدنه خاصة في الجنوب والوسط.

If we as Iraqis can act as one, have enough love for the country and our own people.
Learn to forgive and have more tolerance, then we can be the greatest, have pride in our country and its beauty, have NO loyalty to a party or a religion, we can achieve the impossible, because we are not lacking in wealth, intellectual or otherwise.
We can not compare Iraq to Egypt or to other Arab countries, because the Iraqi voice has never been given a chance, the world turned a blind eye to the suffering of Iraqis for more than 40 years, it is now time to listen.
One day Iraqis will carry only one flag, stand together side by side, with all the past behind us and a bright future in front of us, HOPE is the greatest weapon we have, its the only way we can keep going in the face of our adversaries.
1-
سابيع مقتنياتي الاثيرة الجميلة
من أجلك أيها الحبيب
كي لا يبقى صمت،في عراق المحبة
عراق المودة
عراق النخيل والبردي
عراق المياه والانهر
عراق المدينة الآسنة بقوانينها المتواضعة
بمثقفيها، بشعرائها، بالعدد الهائل من الصحف النابضة
عراق... تلك مملكة زاهية
مملكة إنهارت
أغتيلت بمجيء الجمهوريات الزائفة
والشعارات البليدة، والتي عمياناً ركضنا لها
"لن نعد مثل السابق يا طه الطاهر"
2-اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر----- شعبنا اكيد يشعر بالسأم من تصرفات حكومته وقواها السياسية والاجتماعية المتنفذة ويريد تغييرا لصالح تحقيق مطالبه المشروعة . ومشكلته الاساسية حاليا هي اين تتجه بوصلة تحركه ولمن --وهذه من مهام المتنورين من ابناء شعبنا الملتصقين فعلا بالناس البسطاء ويشعرون بمشاكلهم.
3- القيام بتظاهرة ضد تكميم الافواه وتضييق الحريات وتهميش دور المراة العراقية مع سبق الاصرار والترصد فياريت نجتمع لنعمل سويا ولايبقى رفضنا بالكلام فقط.
4- هل اصبحنا نعيش بصمت وبلا أمل أم أتينا من الماضي الاخرس البعيد لنجد بقايا أمل ، نكبو وننهض ونستمر لتعترض طريقنا الحياة ونعود لنحيا من جديد وترسم اقدامنا خطواتها من بعيد لتسترد عراقاً جديد .. !؟
5- دعونا نتحرك خطوة ثم خطوة لنغير كل شئ سلبي نراه في عراقنا الحبيب متخذين هذا المنبر منبر بلا صمت منبرا لنا نحو التغير بطريقة سلمية لكي لا نقع بالخطأ الذي وقعت به بعض الشعوب والدول يجب أن نتخذ الطريق السلمي في كل خطوة دون تهور لكي لا نحدث أي مشكلة داخل المجتمع العراقي أو أي بلبلة طائفية نحن جميعنا إخوة في المصير دون تفريق مذهبي أو ديني جميع العراقيين متماسكين فيما بينهم جميعهم إخوة لا فرق بين عربي أو كردي أو تركماني أو أشوري أو صابئي أو مسيحي أو مسلم أو يهودي أوسني أو شيعي جميعنا إخوة فيما بيننا بإتحادنا يتكون العراق ويتوحد فلنضع أيدينا جميعا لتكون يدا واحدة نبني بها العراق نحو السلم والسلام بخطوات سلمية سلمية سلمية.
6- ليكون الاشتراك بلكروب مثل ملئ استمارة معلومات وتسجيل اسمنا لكي ننضم مسيره كبيره تحدد بليوم والساعه ونشارك جميعنا بها وفي الخارج ينضمون نفس المسيرات وبشكل سلمي وليكن الكل مستعد ويكفينا فخرا وكاعلامي حتى وان انتهت حياتي سيكون لي فخر واعتزاز

7- أول كتابة صورية بشرية في سومر ، الذي بهرني أننا لا نستطيع قول الكثير هذه الايام رغم امتلاكنا زمام ومفاتيح اللغة الكونية كلها من أول انطباع تصويري وتفسير لغوي لأصواتنا الداخلية
8- اذا ماقسمنا الزائرين الستة عشر مليون ولكل زائر ست ساعات عمل في حب الحسين لبناء العراق ، فكم ست ساعات عمل سنكسب بوجود هذه الحشود المليونية ؟ ومالذي يبنى خلال ايام في بغداد او اي محافظة اخرى خلال هذه الست ساعات او هذه الايام القلائل؟
فلو كان هناك تنسيق بين الحكومة والمراجع الدينية التي تنادي بحب الحسين وتعلن انها تعمل في مصلحة الدين والبلاد والعباد قد اصدرت فتوى مثل ماذكرنا لكان العراق من بعد السقوط ليومنا هذا قد بنى سور الصين وابراج دبي ومولات لندن وخمسة ابراج شبيهة ببرجي التجارة العالمي في اميركا .....؟أ اليس هو قمة خدمة الحسين وحب الحسين، وخير لك من ان تطبر راسك او تشق صدرك وتلطم طالبا الغفران والشفاعة ؟؟اليست هذه قمة الامتثال لامر الحسين لناخذ العبرة من ثورته في بناء دولة تصبح مركزا للعلم والتطور والحضارة ؟ الا يفخر الحسين وال بيت الرسول بحبكم وانتم بنيتم بلدا واحييتم شعبا ورفعتم شأنكم ؟ لسان حال العراق ينادي ..الا من ناصر ينصرني
9- بلا صمت.... تهتف العقول
بلا صمت .... تهتف القلوب
بلا صمت .... ترددها حناجر لاتخشى الا الله
بلا صمت ... فالوقت قد حان
لفجر يوم جديد
بلا دموع ..... بلا احزان
بلا موت تقشعر منه الابدان
بلا جوع ولاحرمان
بلا خوف من الظالم
بلا صمت .... من اليوم
الى ان يهدأ البركان
10- نحن الوطن.. من بعدنا يبقى التراب والعفن
نحن الوطن.. من بعدنا تبقى الدواب والدمن
نحن الوطن..
إن لم يكن بنا كريماً آمناً
ولم يكن محترماً
ولم يكن حُراً
فلا عشنا.. ولا عاش الوطن
11- شكرا لجماعة بلا صمت لانهم يؤمنون بالتغيير ويحرضون على النطق والقول ويعلنون عن غضبهن علنا ، في زمن القبض على الجمر
والموت في البر وفي الجو وفي البحر ، اصابعي تخاف من اضفاري ، ومقلتي تخاف من ابصاري
شبعنا خوفا وموت واذلال ، في زمن الحريةالمعلبة بسطوة الطغات
متى نتحرر من خوفنا لنعلن عما نخفيه في صدورنا ، ولو بالكلمة ولو بالنقد ولوبالاشارة ولو بالهمس
وذلك اضعف الايمان
اهكذا علمنا الحسين
12- فى كل عشرين سنة
يأتى إلينا حاكم بأمره
ليحبس السماء فى قارورة
ويأخذ الشمس الى منصة الاعدام
13- اذكر ذات مرة ان فمي كان به لسان
وكان ياما كان يشكو غياب العدل والحرية
ويعلن امتعاضه للشرطة السرية
لكنه حين اشتكا
اجرى له السلطان جراحة فورية
مدعيا ان لساني في فمي زائدة دودية
للشاعر الثوري احمد مطر
كانون الثاني- يناير 2011



#ابتسام_يوسف_الطاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أواخر أيام الرئيس
- الأكراد..ومأساة كركوك
- الثورة الخضراء
- الوزارات العراقية بين التخصص والأداء
- العراق يصيح (أدير العين ما عندي حبايب)
- فارس يرحل وتبقى الكلمة
- زمننا المترهل وزمانهم..!
- حماية الدين بفصله عن الدولة
- بن لادن وتيري جونز
- ثورة الكهرباء
- على ضفاف المونديال
- البرلمان المعلق!
- من فشل في الانتخابات العراقية؟
- حسافة (الحبر) ما غزّر
- العيب الكبير
- لا يحتمل التأجيل
- الديمقراطية مثل السباحة لا يتعلمها الإنسان إلا بالممارسة
- احذروا غضبة الحليم
- في حضرة الانتخابات
- اعترضوا ..ولكن ما هو الحل؟


المزيد.....




- السعودية وقطر تُعلقان على تقرير اللجنة المستقلة بالأمم المتح ...
- إعلام عبري: مجلس الأمن الإسرائيلي بحث سرا سيناريوهات اعتقال ...
- ذياب: يطالب بالافراج عن المعتقلين والنشطاء فورًا، ويقول سياد ...
- الخارجية الإسرائيلية: قرار ألمانيا تجديد التعاون مع -الأونرو ...
- بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر ...
- تغطية حرب غزة.. قيود غربية على حرية التعبير؟
- الرئيسان التركي والألماني يبحثان بأنقرة وقف الحرب على غزة وت ...
- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل حول المقابر الجماعية في مس ...
- مخيمات واحتجاجات واعتقالات.. ماذا يحدث بالجامعات الأميركية؟ ...
- ألمانيا تعتزم استئناف التعاون مع الأونروا


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ابتسام يوسف الطاهر - بلا صمت