أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ايت وكريم احماد بن الحسين - غير قابل لتأويل















المزيد.....

غير قابل لتأويل


ايت وكريم احماد بن الحسين
مدون ومراسل

(Ahmad Ait Ouakrim)


الحوار المتمدن-العدد: 3273 - 2011 / 2 / 10 - 23:19
المحور: الصحافة والاعلام
    


معذرة لأهل لغة الضاد المضادة للمنطق والعقل الراجح.....
لم ولن أحاكم أحدا ما دام العقل هو المتحكم والمنطق هو عين العقل.....
لم ولن أحاسب أحدا بقدر ما أسلط الضوء على من يعمل على خرق القانون الوضعي الوضيع الذي يحكمنا رغم علمنا اليقين بأنه قانونا مستوردا ولا يد لنا في تشريعه.
كلام ليست فيه الرمزية والإيحاءات الملغمة للجهات المعنية والغير المعنية ......
أنا لست أذكاء منكم أيها السادة القراء الأفاضل بصفة عامة ولا أذكى منكم أيها المغاربة بصفه خاصة.....
لم ولن أجامل أحدا وأعتذر على أنانيتي الزائدة عن اللزوم......
الكلام متشعب وتشعباته كثيرة لا تعد ولا تحصى لكن يبقى الجيد والرسمي الحقيقي فوق كل اعتبار حب من حب وكره من كره والتاريخ يدون والمدونون المغاربة بعضهم في غياهب السجون بتهم واهية وقضايا ملفقة والتاريخ يعيد نفسه وسعيد بن جبلي سيخرج ليشام رائحة النسيم المفقود منذ زمان إثر الحكم الفاشي الذي ناله.
فعلا نحن ننتمي للعرب والإسلاميين والمعروفين بالتأويل وصنع الأحداث من بنيات أفكارنا الخصبة بالكذب والبهتان لكن اليوم لم يعد المجال مفتوح كما كان عليه الحال من قبل.....
أعتذر واعتذاري ليس ضعفا ولم ولن يكن في يوم من الأيام قوة لاستعراض العضلات لكنه مجرد بوح بالمكنون لأن الصدر ضاق ونطق القلم..... والقلم أنواع وأشكال –فاحذروا لأن حوادث القلم تقتل-
فقط وجدت نفسي معاتبة وقول الحق أصبح رذيلة في بلد كالمغرب وهذا زمن الغبن والاستعباد حيث أصبح المستقبل غامض ولا ادري إلى أين تسير سفينتنا المثقوبة وربابنتها الفاقدين لزمام الأمور..... حيث إنقلبت الأمور رأسا على عقب وأصبح الأمي الجاهل يتحكم في الدكاترة والمجازين ويتحكم في رقابهم بقوة المال الجاه المتحصل عليهما بفضل القوادة وبيع المخدرات ونهب المال العام.... لا تستغربوا لأننا في مغرب الغرائب والعجائب بلا رجب.....
خطرت لي فكرة البوح الحقيقي حتى أبريء نفسي الأمارة بالسوء لفضحها على قولها الحقيقة.....
معذرة مرة أخرى إلى كل من اتصل بي هاتفيا وكلف نفسه ماديا ومعنويا للاتصال بي معتقدا أنني أعيش في أمريكا وفي بحبوحة العيش متمنيا أن يحصل له الشرف بإسماعي قصته
لا أدري من كان وراء الإشاعة بأنني أعيش في الغرب الأمريكي لكن كل ذلك هراء في هراء لأني أعيش هنا في المملكة المغربية التي سلبت حتى الابتسامة مني ومن باقي أفراد أسرتي وجعلت من كل ايامي مجرد يوم طويل وطويل متسم بالظلام الدامس..... إنه مغرب حقوق الإنسان ومغرب دولة الحق والقانون *-والشعب فوق الكانون—والباقية تستعمل آلة الكمان لطمس صوت الآهات المنبعثة من تلك القلوب المفحة بنار الحكومة الفاشية....
معذرة إن أزعجتكم بقول الحقيقة المرة والتي يجب أن أحتفظ بها لنفسي لكن ضاق بها صدر العليل وحتى لا ينفجر من ضيقه أخرجت هاته الحقيقة المخزونة إلى شاشة الحاسوب رغما عني
معذرة لأني لا أستطيع أن أقدم ولا أن أخر أي شيء أنا مجرد كائن حكم عليه بالإفلاس التام من طرف نظامنا الذي أحترمه ويحترمة العدد العديد ن المغاربة مثلي لكنه لا يحترم نفسه......
فقط أنا واحد من أولائك الذين يستنكرون الظلم ولا يقبلون به ولا يريدونه أن يصرف على الغير
ليست لي قوة مادية أو معنوية لأقف في وجه أبناء العاهرات والقوادون والساديون والصهاينة المتواجدين عبر كل الأمكنة والأزمنة التاريخية في مركز القرار المغربي
معذرة مرة أخرى يمكن اعتباره اعتذارا المليون واعتراف بالعجز عن قضاء حاجيتكم لأني أرفض أن أجعلكم تعيشون الوهم كما يفعل أوزارنا عفوا *وزراء-نا-*.
ليس في يدي شيء لأقضى مآربكم الخاصة رغم علمي بالظلم والجور الممارس ضدكم
أحس وأشعر لكن اليد قصيرة والعين بصيرة
للتاريخ أحكي ولأنني لا أخاف شيئا ولا أهاب شيئا لأني ميت فوق الأرض *-منذ أن سلبت ممتلكاتي أحسست بأني فقدت ديني ووطنيتي ووطني في آن واحد-** -** لكن أمنت بأن أرضي لم تبع في المزاد العلني بل بيعت هيبة القضاء المغربي وهيبة العلويين في سوق النخاسة القضائية--** لأن العهد الجديد فرض نظاما ماسونيا منحت فيه القوة للمال فقط ومن لا مال له لا حق له في الكلام وكلامه مجرد أحلام وخواطر ستنسب لا محالة إلى مجانين هذا العهد البشع المسمى بالعهد الجديد وعهد دولة الحق والقانون؟؟؟؟؟؟....
مسلمات لم أومن بها ولا أعيرها أي اعتبار ومن داخل بلدي الجائر القامع للحريات السالب للممتلكات أحكي وأقول في تحدي صارخ ليسمعه العالم أجمع أنني لست من الكلاب الضالة التي تشرب اللبن كما نص المثال الشعبي المغربي
لا الكلام أفاد في هذا الوطن ولا الوقفات ولا الاحتجاجات ولا دماء الشهداء ولا أرواح الأبرياء
تكلم أيها الوزير المفروض علينا مادام الإعلام السمعي والبصري بين يديك كقوة فعالة لتزيف به الأحداث كما تريد
تكلم أيها الوزير أو الوزر في ظل تطبيق قانون الساكسونيا المفروض على الشعب المغربي كما هو مفروض على كامل الشعوب النامية
ليس مهما أن تعتبروني مجرد مواطن أو رعية من الرعايا الغير المرغوب فيهم والمغضوب عليهم إلى الأبد.... أو مجرد هيكل شبيه بالبشرية موجود بلا قيمة ولا فائدة في ظل الصهيونية الممارسة من حكومة الفاشية وأذنابها وآليات النظام المتسم بالبلادة والغباء السياسي والإقتصادي والإجتماعي......
لأني فعلا أنا لست مواطنا صالحا حسب مفهموكم
لأني لا أترحم على أسلاف عاهل المملكة المغربية لسبب واحد لأن الأحكام صادرة باسم العاهل والمطعون فيها دون أن يتم التحقيق فيها وتواجد مخابرات وإستعلامات على الصعيد الوطني لا تحرك ساكنا في ما يقال وما ينشر عبر الجرائد الحرة الإلكترونية خوفا من الفضيحة لأن القضية تخفي من وراءها رؤوس لها قدسية أكثر من قدسية الله ولا يمكن محاكمتها لإرضاء خاطر بعض المواطنين كــــ:
ايت وكريم احماد بن الحسين
ديان عبد الرحيم
رقية ابو عالي
البوشواري مولاي محمد
بن الصغير الحاج محمد
والقائمة طويلة جدا
بعض الأحكام وشحت صدر العاهل المغربي وصدر العدالة المغربية بوشاح الذل والخزي والعار برتبة الذل النذالة ولا من متكلم
عجز الحكومة الفاشية على مقاضاة المتهكمين على عاهل المملكة لأنهم يعرفون ويدركون ويعلمون حجم الجرائم المرتكبة من طرفهم في حق الأبرياء من ساكنة هذا الوطن وفي حق ملك المغرب.
ليس بمشكل أن تغتالوني أو تحاكموني بأي تهمة ملفقة لأنها من عادة آليات النظام البليدة.
معذرة إن نعت آليات النظام بالبلادة لأنها فعلا بليدة لا تحرك ساكنا في القضايا المنشورة مما يمنحني الفرصة بإتهامها مباشرة ومن داخل المملكة المغربية بالتواطئ والخذلان.
مراسلات عبد الرحيم ديان عن عجز العدالة المغربية المتمثلة في محاكم أكادير وقاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف عن إجراء البحث والتقصي وإحضار الملف كاملا ومتكامل من أجل إنهاء هاته القضية الشائكة التي تجعل من ملك المغرب مجرد كركون وأضحوكة للعالم بتصرف وكلائه ونوابهم وبعض قضاة التحقيق ..... ، مما يحز في نفوسنا أن نرى تلك الصورة التي تشير إلى عاهل مملكتنا رغم أننا معارضين لحكمه واتهامنا له بالإستبداية في الحكم وجمع السلط بين أيديه لكن الواقع يوضح لنا ملك البلاد خارج التغطية
كنا نتمنى أن نكون معارضين للحكم الملكي من أجل التطوير والتقدم والاحتكاك بالملك ومناقشته من أجل الصالح العام للدولة والشعب والنظام في آن واحد.
لكن وجدنا مع الأسف العديد من الخطابات الملكية التي يمكن اعتبارها سامية لكنها فاقدة للطعم والذوق لأنها مجرد خطابات رنانة وبراقة وشعارات زائفة حيث بقيت دون تفعيل وأصبحت مجرد شعارات لتلميع الصورة القاتمة للدولة المغربية.
اليوم سؤالنا ما قيمة الخطابات الملكية التي لا تفعل على أرض الواقع كأن التاريخ يعيد نفس من جديد لنعيش سنوات الستينات والسبعينات أو ما يعرف بسنوات الجمر والرصاص.
وخطاب للعاهل المغربي ليوم 20 غشت 2009 الخاص بكتاب الضبط لدى سائر المحاكم ال>ي بقي إلى الآن مجرد شعارا لم يكتب له التفعيل مما حدى بالكثير إلى التنكيت عن العدالة المغربية: العدالة المغربية لم تنصف أبناءها فكيف لعا أن تسهر على إنصاف أبناء الشعب؟؟؟؟؟
سمعنا وقرأنا عن العهد الجديد لكن كل ذلك مجرد كلام في كلام بدون معنى ولا قيمة
وإن كنا نسميه عهد القمع والتشريد بدلا من العهد الجديد
أتذكر أقوال الممثل المسرحي المغمور الأمريكي الذي فرض عليه الإقصاء والتهميش رغم أنه مسرحي كبير في قيمته الفنية ‘’كارلين’’
*** أنا لا أشعر بطريقتهم
أنا أمارس هذا الشيء الجنوني حقا والذي يدعى التفكير
وأنا لست بالأمريكي الجديد، لأني أحب أن أبني رأي الشخصي
أنا لا ‘’ لا أتدحرج’’ لأني أخبرت بذلك للأسف على القول بأن معظم الأمريكيين ‘’يتدحرجون’’ حتى بدون أمر.
ومن المؤسف جدا أن يقول كلمة حق في ما يسمى بالصحافة ناعتهم بمجرد موظفين بغير أجر للحكومة الأمريكية ***
وذلك ينطبق على صحفيينا بالمملكة المغربية أو ما يمكنني أن أطلق عليهم بلغتنا الصريحة كاري حنكو
........
من مقولات كارلين
*** أنا لدي قواعد معينة أتبعها
أولا أنا لا أصدق أي شيء تخبرني به الحكومة
لا شيء
أكثر الأشياء المحزنة المتعلقة بتاريخنا هي كتراث المرات التي أعاد فيها التاريخ نفسه ****
معذرة مرة أخرى ربما هي المرة المليون أو المليار التي أعتذر فيها لأنني أعيش في شيء ابتلينا به وسميناه دولة المغرب....
أينكم يا استعلامات واستخبارات الدولة سواء على المستوى الجهوي أو الوطني، أم أن أسئلتي تحرجكم .....
السجن لنا والاحتقار لنا والغبن لنا ونحن نرحب بهم أيما ترحيب وتبقى خطابات عاهلنا مجرد شعار إلى إشعار أخر ونامي يا ضمائر العالم أجمع
نحن هنا في مغرب الغرائب مما يمنحنا الحق في عدم الاستغراب .
وفي الأخير تمخض الجمل فولد فأرا:
قام السيد وزير العدل بزيارة لإقليم تارودانت وهو أكبر إقليم في المملكة ليفتح موضوع مدونة الأسرة والإعلان على تمديد فترة إثبات النسب لمدة خمس سنوات.
في الوقت الذي كنا فيه فرحين ومعتقدين أن سيادته قد أتى لفتح التحقيق في عدد من الملفات التي فاحت رائحتها في محكمة تارودانت ومحكمة أكادير والتي تعتبر من أخطر القضايا والتي تعتبر قضايا هامة إذ هي قضايا التزوير من طرف المحكمة نفسها والمحافظة العقارية والإستولاء على أملاك من لا ظهر له ليحميه والملفات المطعون في محاضر الضابطة القضائية التي كرست مبدأ المحاضر المزورة لا تناقش وغير قابلة للطعن لأنها محاضر مقدسة أكثر من قدسية الكتب الأربعة. ومحررها أشرف من خير البشرية ولا يمكن محاكمتهم في محاكمنا...... لكن معالي وزير العدل اكتفى بإحضار حافلة تحمل بعض الصحفيين لحضور ندوته في تارودانت عن إثبات النسب.......
لا نامت عيون الجبناء إلى الأبد
ولا يسعني إلا أعلن على الرحيل لأن هذا الوطن ضاق ولم يعد في فسحة لكل أبناءه وخاصة بعض المغضوب عليهم ونحن اليوم مجرد محتجزين حتى نجد بلدا يستضيفنا لنودع رغما عنا وبذلك سنحمل معنا قلوبنا المجروحة وسنلقي دمعة الوداع لأنه ليس لنا مكان في مغربنا الذي رمانا رميت الكلاب الضالة......
سنرحل لا محالة لأنه لم يعد أمما خيار غير الهجرة لكن بقلوب مجروحة وذكريات أليمة تسبب فيها الذين كنا نعتقد إلى الأمس القريب ممثلينا والمدافعين عن كرامتنا وحقوقنا.

المضطهد الأمازيغي بقرية الدعارة المملكة المغربية «الشريفة» مع وقف التنفيذ.



#ايت_وكريم_احماد_بن_الحسين (هاشتاغ)       Ahmad_Ait_Ouakrim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحية لزمننا الرذي -02-
- بكل صراحة هل تونس دولة أبية؟
- العزة والكرامة لتونس وأبناءها الشرفاء
- حرية التعبير وحرية التبعبيع
- إغلاق مكتب الجزيرة من طرف حكومة القشة بالرباط
- طز في برلمان مغرب القمع والتشريد
- عدت أيها الشقي وسميناك عيد
- أسئلة مشروعة في بلد فقد المشروعية
- مازال القمع مستمرا في مغرب العهد الجديد
- عهد البارسا والريال
- أتدري ما كان من مائدة العرب؟
- سكت دهرا ونطق كفرا
- ما كل شيء يقال
- لن أغفر لكل المسؤولين بمملكت-نا- المغربية وعلى رأسهم .......
- اليوم ينعي المغاربة الرفيق بوكرين
- الهيئة المغربية لحماية المال العام
- مجرد كلمة لم يعد لها أي معنى **ماما**
- إلى المخلوقات النورانية المصورة في أحسن تقويم.
- خطاب العرش في واد ومسؤولي - نا - في واد
- على هامش ما كتبته مجلة الودادية الحسنية للقضاء


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ايت وكريم احماد بن الحسين - غير قابل لتأويل