أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - التخاطر وسيكولوجيا الجماهير















المزيد.....

التخاطر وسيكولوجيا الجماهير


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3272 - 2011 / 2 / 9 - 19:39
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


-1-

موضوع اليوم يتعلق بفهم التخاطر Telepathy كظاهرة سبق وتناولناها في مقالاتٍ سابقة ، و سنحاول توضيح الملامح العامة و الأسس المعرفية لهذه الظاهرة وعلاقتها بسيكولوجيا الحراك الجماهيري الشعبي لتكون مقدمة مبسطة لأي باحث ٍ أو هاو ٍ للعمل على التوسع بها وتطويرها مستقبلا ، خصوصاً وهي تدرس الموضوع بزاوية مختلفة غير مألوفة أكاديميا تتعلق بوجود " طاقة " فضاء زمانية غير قابلة للرصد في أجهزة عادية ، فهي بحاجة إلى اجهزة رباعية الابعاد في تحسسها لهذه الطاقة ، واول من بدأ بطرق هذه " الفلسفة " من التقنية في علم الأحياء هو العالم احمد زويل ، الحاصل على نوبل ، والذي يحاول اليوم الإضطلاع بدور سياسي بما يتعلق بالثورة الجماهيرية المصرية التي سنحاول فهمها من نفس الزاوية ايضاً ..
فقد حاولت بعض الدول في القرن الماضي أن تحقق ولو نجاحات بسيطة في تقنيات الاتصال بين عقول أفراد أو مجندين في المخابرات عبر التخاطر ، خصوصاً السوفييت و الاميركان إذ بان الحرب الباردة من القرن الماضي ، لكن تلك المحاولات لم ترق إلى مستوى كفاءة ونجاح تقنيات الاتصال الكهرومغناطيسية الرقمية الحديثة ، ولهذا السبب تم إهمالها ، فالحاجة أم الاختراع ، ومتى ما ظهرت هناك حاجة فعلية لمثل هذه التقنيات فستعاود الظهور وتتطور مرة أخرى ، فرغم عدم شيوع الحديث عن التخاطر أو التلباثي بين الاوساط " العلمية " الاكاديمية ، لكنها ستكون مفاجئة المستقبل للاجيال القادمة حين تظهر الحاجة الملحة إليها ويحين أوان قطاف ثمارها ..


-2-


يقسم التخاطر إلى ثلاثة أنواع أساسية :

1. التخاطر الفردي
2. التخاطر الجمعي العام
3. التخاطر الإختراقي ( إختراق العقل )


الأول : التخاطر الفردي

ونقصد به التخاطر بين فردين أو ثلاثة ، وهو تخاطر محدود تنتقل الأفكار فيه بين أفراد ٍ محدودين ، ويمكننا عده أبسط أنواع التخاطر ، وهو يشابه الاتصال بين فردين عبر جهازي موبايل لدى كل منهما ، فالهاتف المحمول يكون بمحل " الدماغ " لدى كل من هذين الشخصين ..

ومثلما أن احد الفردين إذا ما أراد الاتصال بالآخر سيكون بحاجة إلى " رقم " الهاتف ، فإن الاتصال التخاطري يحتاج إلى " ذبذبة " دماغية خاصة بالشخص المطلوب الاتصال به .. وهنا يأتي دور التقنية في الكشف عن أنماط التذبذبات الدماغية الكهربائية ، و التي تعرف بموجات تخطيط الدماغ الكهربية E.E.G .., ويتم الكشف عنها او " تولفيها " في دماغ المرسل والمستقبل عبر جهاز التخطيط الكهربائي وانواع خاصة من اجهزة التغذية الكهربائية للدماغ .


فشدة فولتية الدماغ تتراوح ذبذباتها بين ( 14 – 30 ) نبضة في الثانية ، وهي تذبذبات اليقظة المعروفة باسم بيتا ، وبالتالي ، هذه الذبذبة تشير إلى حالة اليقظة و الأنشطة الطبيعية للجسد ، لذلك ، وحسب مبدأ الرنين resonance الفيزياوي العام ، فإننا إذا ما أردنا توصيل فكرة إلى شخص ٍ ما .. أو معرفة فكرة في دماغه فإننا يجب أن نقوم بتوليف دماغنا بنفس الذبذبة غير المنتظمة عادة ً ... وهذا أشبه بالمستحيل ، وفي نفس الوقت يفسر ندرة حالات التخاطر ( التلباثي ) في حياتنا اليومية قياساً بالأنشطة الدماغية الأخرى ..

فذبذبة الدماغ ليست موجة كهرومغناطيسية منتظمة التردد يمكنها نقل " إشارة ضمنية " في سياق تذبذبها كما يحصل في الراديو أو الهاتف المحمول ، الذبذبة الدماغية غير منتظمة متأثرة بفعاليات الجسد وعلاقته بالمحيط التي تنتج الأفكار ، هذه الأفكار هي التي تشكل خفوت أو ارتفاع فرق الجهد الكهربائي العام للخلايا الدماغية وهذا يعني من ناحية تقنية ، إن أدمغتنا لديها " بصمات " كهربائية لا تختلف بدرجة تعقيدها عن بصمة العين أو بصمة الإبهام وربما تكون اعقد منهما بكثير ، وفي حالات نادرة من النشاط اليومي يصادف ان تتطابق ذبذبات دماغنا ولو لفترة وجيزة مع شخص ٍ ما في العالم .. فتصلنا منه فكرة أو يحصل منا على فكرة بشكل حتمي بلا أدنى شك!

السؤال هو :

كيف يحدث توارد الخواطر بين الأم و أبنائها حتى في مستوى الحيوانات كما أثبتت ذلك التجارب ؟

الجواب ببساطة هو " تفكير " أو " اهتمام " الأم بصغارها يرسم صورة كلية للبصمة الكهربائية للدماغ تتيح للام الإحساس في حالة حصول خطر ما على طفلها عبر تشابه البصمات وليس تطابقها تماماً .. فالأم قد لا تدرك الفكرة تماماً في اغلب الأحوال لكنها تشعر عبر " إحساس " لا واعي بوجود خطر ٍ ما ، وهذا النوع في مستوى التخاطر قد يحدث في ذبذبات دماغية فوق اعتيادية بسبب حالة الخوف أو الألم ، سنأتي على ذكر هذا النوع من الذبذبات لاحقاً .

لهذا السبب ، وعلى الرغم من الاعتقاد بأن توارد الخواطر يحدث في مستوى الموجات ألفا ( 8-13 ) نبضة في الثانية ، نتيجة وقوع هذا المستوى من التذبذب في حالات الاسترخاء والهدوء المناسبة لإجراء التجارب عادة ً ، لكن التجارب أثبتت وستثبت بان كل مستويات التذبذب قابلة للتخاطر الفردي في حالة التمكن من " توليف " موجة الدماغ بين شخصين أو أكثر ...

تقنيات التوليف الدماغي

التوليف الذبذبي الهادف لجعل دماغي شخصين يتذبذبان بنفس الكيفية يمكن ان يحدث عن طريقين :

1. طريقة التغذية الكهربائية العكسية : أي ربط دماغيهما إلى أقطاب كهربائية تصدر فولتية واطئة بذبذبة متطابقة ، تؤدي بعد مرور فترة من الوقت ، وبمساعدة عقاقير طبية أيضاً ، إلى ان يصبح دماغيهما متشابهين في التذبذب إلى حدٍ بعيد ، ويمكن عندئذٍ أن نسمي دماغيهما بــ ( توائم الذبذبة ) .

لهذه الطريقة سلبيات و إيجابيات ، فمن سلبياتها إنها قد تؤثر في عمل الدماغ وقد تمنع الدماغ من التفكير بصورة صحيحة وربما أدت إلى اضطراب ٍ في الذاكرة ، لكن من إيجابياتها إنها تقود إلى نتائج عاجلة في التخاطر ونقل الأفكار قد لا تستغرق سوى بضعة دقائق ، أي هذه الطريقة الخطرة يمكن أن تستخدم في حالة الطوارئ العاجلة سواء في مجالات التجسس أو في حالة انقطاع الاتصال في الفضاء الخارجي أو خلال تنفيذ عمليات حربية في ظل تشويش لا سلكي عالي أو رقابة لا سلكية عالية ، ولا نستبعد ان يستعين جندي المستقبل بـــ"خوذة التوليف الكهربائي " والتي تؤدي دور توحيد الذبذبة لمجموعة من الجنود تفصل بينهم مسافات كبيرة في عمق أراضي العدو ، ستقوم هذه الخوذة بتوفير كهربائية واطئة بذبذبات موحدة فيما بينهم تتيح لهؤلاء الجنود العمل بتناغم في ظروف يتعذر فيها استعمال اللاسلكي أو أجهزة الاتصال التقليدية .. حيث تتوارد الأفكار عبر طاقة الفراغ دون الكمي ..

2. طريقة التغذية الحسية العكسية : وتتضمن تعريض كلا الشخصين إلى " بيئة " موحدة من المؤثرات المحيطية مثل مواعيد النوم ومواعيد الأكل ونوع الموسيقى التي يتم الاستماع إليها .. إلخ ، هذه كلها يمكن ان يتعايش بتواقت وتزامن معها شخصين ، ورغم صعوبة هذه الطريقة ، لكنها أكثر أماناً بالنسبة للدماغ البشري ، و يمكن للهواة الاستفادة منها كثيراً عبر " توحيد " ممارسات يومية بتواقت وتزامن بين فردين ينويان التخاطر فيما بينهما ، كأن يضبطا موعد النوم وموعد تناول وجبات الطعام اليومية وموعد الاستماع إلى موسيقى محددة ، وهكذا ، وبالممارسة عدة أيام يحصل " تناغم " في ذبذبات الدماغ مثل الحالة التي تصبح بين زوجين ، إذ ينشط توارد الخواطر بينهما بصورة ملحوظة كلما طالت فترة الزواج وتقدم بها العمر .


-3-

الثاني : التخاطر الجمعي العام وسيكولوجيا الجماهير

وهو نوع من التخاطر " الكلي " ، واشتهر مصطلح سيكولوجيا الجماهير منذ أن نشر جوستاف لوبون ، عالم الاجتماع الفرنسي المعروف ، كتابه بنفس العنوان في اواخر القرن التاسع عشر .
فمجموعة من الناس يمكنها ان تبث إشارات مختلفة قد تحتوي على فكرة موحدة ، مثل جموع الحجاج في مكة ، جموع المشجعين في ملاعب كرة القدم ، فتكون هناك ذبذبة كلية قوية من تموجات الفراغ تحت الكمي ، من المفترض رصدها عبر أجهزة الذبذبات الكهربائية كموجات متقاربة السعة والتذبذب يمكنها أن تؤثر في الفرد وتجعله يتصرف بصورة لا واعية .. انسياقاً مع قوة أفكار الجمهور ، فلوبون لم يكن يعرف هذه الذبذبات عالية التردد في زمانه ، والتي يسميها علم الاعصاب الحديث باسم موجات " جاما " ..!!

فنحن نسمع من الكثير من الحجاج للبيت الحرام إن هناك حالة من الخشوع تنتاب الحاج كأنها قوة كونية سماوية لا يمكن للفرد السيطرة على مشاعره إزاءها ..!

كذلك الحال في المشاعر الجماعية اللاهبة ، مثل أحداث الشغب في المدارس أو الملاعب أو الثورات الجماهيرية الصاخبة التي تثير في النفس ( الدماغ ) ذبذبات جاما التي تقترب من ( 40 ) نبضة في الثانية ..
إذ ان الحماس الشديد لدى الجماهير يجعل حدود الذبذبات الدماغية الكهربية بمستوى يفوق ذبذبات بيتا العادية في اليقظة إلى مستوى من ذبذبات " جاما " كتلك التي لدى مرضى الصرع epilepsy ، والتي قد تزيد على 30 ذبذبة في الثانية ، ما يفسر أسرار الغضب الشعبي الجارف الذي يمكن مشاهدته لدى مشجعي كرة القدم أو الثوار ذوي الإيديولوجية الموحدة في حالات اندلاع الثورات العارمة ، فطاقة التذبذب العالي أكثر تأثيراً لأنها تحمل محتوى ً أقل من الرمزية والغموض كتلك التي تتحلى بها الأحلام اللاواعية ، فالذبذبات الشديدة تحمل أفكارا أكثر وضوحاً من الذبذبات الواطئة مثل ألفا و ثيتا ودلتا في رسم الذبذبات الكهربية الدماغية EEG السابق ، وهو موضوع نتناوله بالتفصيل في كتابنا " العلم المجرد " .

وهكذا ، فالمرسل هنا هو " الجمهور " والمستقبل هو " الفرد " ، وهنا يبرز دور التدريب الجماعي العسكري في تأصيل روح " الجماعية " وتمرين الذهن على إطاعة الأمر الجماعي بل وعشقه وحبه حتى قالت العرب :

حشر ٌ مع الناس " عيد " ..

والسؤال هو : هل يمكن للفرد ان يصدر أوامر إلى جمهور عبر التخاطر ؟ وكيف السبيل إلى ذلك ؟
ليس من السهولة الإجابة على هذه التساؤلات ، لكننا سندرسها ونناقشها في ضوء رؤية علمية جديدة في الفيزياء في مواضيعنا المقبلة التي سنرسم فيها الطريق الذي يتطلبه الوصول إلى قلب نواة الفكر الشعبي أو المجموعي ، كل ما نستطيع قوله الآن هو ان حماسة الجماهير تسببها مشاهد الترويع والجمهرة والصخب التي " ترفع " مستوى الذبذبات ، والتي تعني إنفعال جياش حركي يجعل من الفرد يتصرف بطاقة جسدية اكبر من المعتاد وإندفاع بعيد عن العقلانية غير مالوف على الشخص نفسه في الحالة الإجتماعية اليومية ، وكما يقول لوبون ... يتصرف وكانه شخص آخر ، بل يكاد كل الجمهور أن يكون واحد ، وهذا ما لمسناه لدى البواسل في ميدان التحرير في قلب القاهرة ...!


-4-

الثالث : التخاطر الإختراقي

وهو أصعب الأنواع الثلاثة .. و أخطرها ، و لا يحتاج إلا لجهود فردية خالصة ، يعمل فيه الشخص عمل الهاكر المخترق لأنظمة الحواسيب ، فالشخص المخترق يحتاج ان يتمتع بقدرة ذهنية فائقة على تغيير توليف الذبذبات الكهربائية التي في دماغه بما يتوائم مع الشخص الذي يريد اختراق أفكاره ، فهو يحتاج ان ينفعل مثل انفعالاته في لحظات معينة تتيح له التقاط تموجات باهتة تكون لدماغه القدرة على تنقيتها وتحليلها وفهمها ..

والطريق إلى ذلك يكون بمنهجين اثنين :

• عبر تمارين التأمل و اليوغا التي توقف التفكير بصورة نهائية ، وهذه طريقة المحترفين في الاختراق ، وهنا ننتبه إن هذه اليوغا تختلف عن اليوغا المعروفة التي توصل الدماغ إلى مرحلة من انقطاع التفكير الفردي للإندماج مع العقل الكوني الكلي ، هذا التأمل الاخير العميق يصل بالدماغ إلى مرحلة اللاتفكير مع بقاء الوعي في يقظة ولكن دون الذوبان في الكل الكوني ..
أما يوغا الإختراق فتعمد إلى الإنصات إلى المشاعر والتدقيق في الحالة الذهنية والتركيز على الشخص المطلوب اختراقه ، هذه كلها لدى ذوي القدرات الفائقة المحترفين تحتاج إلى لحظات كي يتحول تفكيرهم إلى مستوى ً قابل لاختراق الآخرين ..

عبر محاكاة السلوك ، وهي طريقة الهواة و حديثي التجربة ، إذ يحاول المخترق تأمل شكل الشخص المستهدف ، وكذلك محاولة تقليد سلوكه وحركاته ، وحتى ارتداء نفس ملابسه و الاستماع إلى نفس الموسيقى و الأغاني التي يسمعها ، بل حتى تناول نفس المشروبات و المأكولات وبنفس الأوقات ، فقد يمكن هذا من التقاط مشاعر وأفكار دفينة من ذهن هذا الشخص ، ستكون لنا عودة مفصلة في مواضيع مستقبلية ..



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إغلاق قناة السويس : المرحلة الثانية من الثورة
- هذا الجيل : زلزالُ مصر وحاكمية الشعب
- وصايا للثورة في مصر***
- ميدان التحرير : رمزُ ثورةِ هذا الجيل وميزان رؤيته الجديدة
- مبارك يحزم حقائبه
- روبرت فيسك : الغربُ لا يريد ُ ديمقراطيةً في تونس ولا ايَ بلد ...
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -4-
- محمد حسنين هيكل يحكم بالإعدام شنقاً على انتفاضة الخبز والكرا ...
- الانتفاضة ُ التونسية و طريقُ الثورةِ الجديد : حاكمية الامة
- صفعة ُ جماهيرَ تونس : ردها إن استطعت يا بيت اميركا الابيض
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -3-
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -2-
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -1-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -4-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -3-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -2-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -1-
- الماركسية ُ والتنويرُ المزيفُ
- أتنويرٌ هذا أم تبشير يا سيدة وفاء سلطان ؟
- تعالوا نتعلم التنوير


المزيد.....




- جريمة غامضة والشرطة تبحث عن الجناة.. العثور على سيارة محترقة ...
- صواريخ إيران تتحدى.. قوة جيش إسرائيل تهتز
- الدنمارك تعلن إغلاق سفارتها في العراق
- وكالة الطاقة الذرية تعرب عن قلقها من احتمال استهداف إسرائيل ...
- معلومات سرية وحساسة.. مواقع إسرائيلية رسمية تتعرض للقرصنة
- الفيضانات في تنزانيا تخلف 58 قتيلا وسط تحذيرات من استمرار هط ...
- بطائرة مسيرة.. الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال قيادي في حزب ال ...
- هجمات جديدة متبادلة بين إسرائيل وحزب الله ومقتل قيادي في الح ...
- مؤتمر باريس .. بصيص أمل في دوامة الأزمة السودانية؟
- إعلام: السعودية والإمارات رفضتا فتح مجالهما الجوي للطيران ال ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - التخاطر وسيكولوجيا الجماهير