أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزاق عبود - متى تثور بغداد لتلحق نوري الايراني بنوري البريطاني؟!















المزيد.....

متى تثور بغداد لتلحق نوري الايراني بنوري البريطاني؟!


رزاق عبود

الحوار المتمدن-العدد: 3271 - 2011 / 2 / 8 - 15:40
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


متى تثور بغداد لتلحق نوري الايراني بنوري البريطاني؟!
الشعوب العربية كلها، تتململ، تتحرك، تنتفض، تتظاهر، تثور من المحيط حتى الخليج. ولاول مرة ربما بشكل متناسق منذ عهد الخمسينات، والستينات. عهد الثورات، والانتفاضات، والتجديد. واليوم بدأت الهبة في الجزائر ثم توقفت لتعود بين الحين، والاخر. لكن في تونس الخضراء، تونس الثورة، تونس الشباب، تونس الشابي، استمرت في الثورة حتى طردت طاغيتها، ولا زالت حتى تتعمق ثورتها، وتتجذر، وتحقق كل ما ثارت من اجله: ديمقراطية حقيقية، وقطيعة كاملة مع النظام السابق. في اليمن، والاردن، والسودان، تسير المظاهرات بشكل شبه يومي. في سوريا يتحفز الشعب والنظام معا. مسالة سقوط مبارك في مصر مسالة وقت. رغم كل المناورات، ورغم كل الخداع الامريكي، والنفاق الاوربي. الشعوب هناك انتفضت ضد البطالة، وغلاء الاسعار، والفساد، ونهب المال العام. هذه السلبيات يعاني منها العراقيون منذ فترة طويلة، لكنها تنوعت، وتعددت، واضيف اليها بعد سقوط الصنم صور سوداء جديدة في حياة العراقيين. امور لا يعاني منها من ثار في تونس، ومصر، واليمن، والجزائر.في الاقل ليس في النسب الخيالية، كما في العراق. فانعدام الخدمات بانواعها، او سوءها، وترديها، وتخلفها. الحريات الشخصية، والاجتماعية، والمدنية تخنق، وتضيق، يوما بعد يوم، حتى وصل الى نوع الملابس، وشكل اللحية، وتسريحة الشعر، وطمغة الجبين، ونوع الدشداشة..الخ..الخ. نسبة بطالة ليس هناك بلد في العالم وصل الى مستواها. اكثر من نصف السكان تقريبا عاطلين عن العمل، واغلب العاملين يعانون من البطالة المقنعة. غلاء حاد بالاسعار لايتناسب مع رداءة السلع المطروحة في الاسواق، والمستوردة من مزابل ايران، والصين، ودول الخليج، وغيرها. ازمة سكن، وانعدام المساكن اللائقة لاغلب السكان. اما المضاربات العقارية فقد وصلت حد ان اسعار الاراضي في البصرة، مثلا، اغلى من "مانهاتن" في وسط نيويورك. هذا يزيد معاناة ذوي الدخل المحدود، فكيف بمن لا دخل له على الاطلاق؟! الفساد صار اسما مرادفا للعراق، ولا يوجد بلد يسبقنا فيه، ولا زال يتسع، ويزداد، ويتنوع، وياخذ اشكالا مختلفة. الكهرباء صارت حلما، وامنية، وطلب يتمناه العراقي من مصباح علاء الدين، رغم صرف عشرات المليارات من الدولارات. مثلها مثل الماء النقي الصالح للشرب، بل حتى لغسل الايدي، او الملابس! اما اذا غامرت، وتحممت به، فعليك تدبير اجرة زيارة طبيب الجلدية. اما الغذاء، والمواد الغذائية، وفسادها، وردائتها، واسعارها الخيالية، جعل الناس تتمنى ان يكون كل يوم، يوم وفاة لامام ما حتى يتمتع الناس بطعم اللحم في "القيمة" الايرانية. سجون سرية في كل مقرات الاحزاب الاسلامية، والمليشيات التابعة لها، وفي العديد من الوزارات. اساليب، ووسائل تعذيب لم يبتدعها افظع افلام الرعب، والمعسكرات النازية. تغييب، اغتيالات، كواتم صوت لكل معارض، لكل طيار سابق، لكل امكانية علمية، لكل خبير، او استاذ جامعة، لكل الشخصيات، التي قد تشكل خطرا على ايران، او اسرائيل، او امريكا، او على احزاب الظلامية. تهميش المخالف، والمعارض، اذا لم يتم تصفيته. محاربة، الاقليات الدينية بكل الاشكال لغاية التصفيات الجسدية. طائفية مقيتة تواجهك في كل مكان في الصور، في مقرات الاحزاب، في دوائر الدولة، في الجرائد، في الاذاعات، والمحطات الفضائية . امراض لم يعرف لها العراق مثيلا تحصد ارواح الناس صغارا، وكبارا. تشوه خلقي، وفيات الاطفال، مياه مسمومة، واجواء ملوثة. يقابلها شحة الادوية، وانعدام اغلبيتها، وارتفاع اسعار ما توفر، اضافة الى تحول الدلال، والمضمد، والمطهرجي، والعربنجي، والحلاق، الى صيدلي يبيع ادوية، المفروض ان تكون مجانية. الحصة التموينية تتاخر لاشهر عديدة، وتتقلص مفرداتها، وتسوء موادها لدرجة يرفض الكثيرون استلامها، يكفيهم ما تكدس امام بيوتهم من مزابل، وفضلات. سرقة المال العام، مشاريع وهمية، صفقات خيالية، ارصدة، وحسابات، واموال، واملاك في الدول والبنوك الاجنبية، استثمارات لاعضاء الاحزاب الحاكمة فقط. وفي بلد الحرف الاول تنتشر الامية، والجهل، والخرافات! اما المدارس فتشبه تلك في مجاهل افريقيا، بل حتى الكتاتيب في العهد العثماني كانت افضل لانها في الاقل كانت في الجوامع، او في بيت الملا. اما الان فالمدارس من القصب، اوسعف النخيل، او طين، او تنك(الصفيح). صور للجهل، والتخلف، والفقر، والمعاناة في بلد النفط والحضارات. تهميش، واضطهاد، واستصغار، والتقليل من شأن المراة، والتحديد الدائم، والمتعدد لحياتها، وشخصيتها، وتقييد حريتها، وحركتها.اضطهاد الاقليات الدينية، والعرقية الصغيرة. التزوير في كل شئ. كثيرون ممن يحكم عراق اول جامعة في العالم شهاداتهم مزورة في سوق مريدي، او اسواق طهران، او مستحصلة باثمان عالية من جامعات لم نسمع بها. حكومة نصفها مزورين، وتتستر على المزورين، والمفسدين، والسارقين، والقتله، والحرامية، والسلابة، وقاطعي الطريق، وممارسي النصب، والنهب، والاعتداء على اموال الاخرين، وسرقة بنوك الدولة، واطلاق سراحهم، وتسفيرهم خارج الوطن بدل محاكمتهم. دستور متخلف، مشوه، مرتبك، مفتعل، يمهد لتقسيم البلاد، واقامة حكم ولاية الفقيه، ويفرض الشريعة قانونا على كل العراقيين مهما اختلفت اديانهم، ويمسخ شخصية الانسان، خاصة المراة.ارهاب ديني، وقومي، وسلطوي داخلي وخارجى مدعوم من الحاكمين، ولا رغبة في محاربته، والقضاء عليه نهائيا، لانه يوفر لهم غطاء سلب، وتقليص الحريات السياسية، والاجتماعية، وتبرير تصفيات حساباتهم مع المختلفين. قوانين اسوء من قوانين صدام. صار المخبر السري، هو الحاكم الفعلي، كل معارض ممكن ان تطاله تهمة الارهاب. وتبرير غياب الامن والامان الذي يسمح للحاكمين، والمتنفذين بتصفية خصومهم، اوذوي الاراء الحرة، او الصحفيين الجريئين. قمع المظاهرات، واطلاق الرصاص عليها، ومنع الاحتجاجات بكل اساليب القمع، والمنع، والمضايقات، والتضييقات، والتصفيات، والملاحقات. منع الثقافة المتحررة المتطلعة، والتصييق على الابداع، وتحريم النشاطات الثقافية، واتهام الثقافة، والمثقفين، والمبدعين بالزندقة، والفجور، وغيرها من التهم، التي تبيح التصفية الجسدية بغطاء دينى، او اخلاقي متشدد، وترسيخ القيم والافكارالمتخلفة الباليه عن المراة، والفن، والثقافة عموما. التدخل في الحياة الاجتماعية، والشخصية، ومحاولة فرض نمط من العيش يعود الى القرون الوسطى، وبسط الظلامية على الحياة عامة، ونشر الخرافات، وافكار الضلال تمهيدا لمنع كل نشاط مخالف لاراء الاحزاب الدينية، وبرامجها، ونظرتها المتخلفة للحياة، والسياسة، والمرأة، والثقافة، والفن. المحسوبية في التعيين، والتوظيف، والترقية، والبعثات، والتعامل بحيث اصبحت وزارات، ودوائر، ومحافظات محسوبة على عشيرة، او عائلة، او مجموعة. وهو ما لم يصله الحال حتى في زمن الصنم. حالة الشوارع، والساحات، والازقة، والمحلات تذكرنا بمنظر اوربا، اوهيروشيما بعد الحرب، او لكانك تسير في شوارع بلد تعرض لكارثة طبيعيه. سيارات تغوص في الطين، دراجات، واطفال يتعلقون بالاوحال، شوارع تملئها مياه المجاري الاسنة الحاملة للامراض، والاوساخ. المياه الاسنة تحيط بكل بيت، وشارع ماعدا بيوت المسؤولين والمنطقة الخضراء. طرق غير معبدة، شوارع بدون ارصفة، ارصفة بدون شوارع. نظام المجاري وصرف المياه الصحي شبه متوقف مع كل ما يرافق ذلك من نتائح كارثية على الصحة العامة، والمرور ومنظر الشوارع، وتلوث البيئة. انتشار الاوبئة في بلد ليس هناك فيه شئ صحي ،او صحيح. اطفال تفتش في القمامة، تبحث عن الايدي الامنة لرعايتها. مستشفيات تباع فيها الحياة وتشترى. مع احترامنا لمن لا زال يحترم مهنته في مساعدة، وانقاذ ارواح الناس. لكن المستشفيات مثل الشوارع مليئة بالموت، ولاتفه الاسباب. قد يكون اصبع مجروح، او حمى بسيطة، اذا لم تتوفر الادوية، والاجهزة اللازمة، والاشخاص المؤهلين. بلد يزيد فيه عدد الارامل على المليون، وفيه اكثر من اربعة ملايين يتيم. مئات الاف المشردين، والمعوقين، والمرضى. قتلى تجاوز عددهم المليون، ولاسباب عدة من اشكال العنف الذي انتشر بعد سقوط الصنم. الاف المفقودين، والمخطوفين. جثث مجهولة الهوية، وحوادث تسجل ضد مجهول. لجان تحقيق بلا نتائج. اكثر من خمسة ملايين مهجر خارج الوطن، وبحدود المليونين داخل الوطن. ضحايا تهجيرات صدام العنصرية، لا زالوا يعيشون في مخيمات ايران التعسفية. مئات الالوف من ضحايا النطام السابق لا زالوا بلا تعويض، ولا عمل، ولا دخل، ولا اعتراف بحقوقهم. لا زالت اموال، واملاك الفيليين، وحقوقهم ضائعة بين البيروقراطية، والرشوة، والتجاهل، والانكار. في حين استولى رجال العهد الجديد على بيوت، واموال رجال العهد القديم. بل فاقوهم في بذخ العيش، والعسف، واستغلال المناصب. في حين، ان نصف الشعب يعيش تحت خط الفقر في اغنى بلاد العالم. فوضى، وبؤس المدارس، والتدريس، وهبوط سمعة الجامعات العراقية الى الحظيظ. وزراء، ومستشارين، واساتذة، ومسؤولين، وباحثين، ومحافظين، وزعماء احزاب، واعضاء برلمان بشهادات مزورة، وذوي سوابق. قتلة يقودون مؤسسات ثقافية. سفلة يوعظون الناس، وجهلة امييون مسؤولون عن التربية، والتعليم في بلاد الرافدين.
كل هذا، وغيره الا يستدعي هبة، انتفاضة ، ثورة لتغيير الواقع المر؟ لتحقيق العدالة الاجتماعية؟ لتوزيع عادل للثروات؟ لازالة الحواجز بين المدن، والمحلات في شوارع بغداد؟ وغيرها، وغيرها، وغيرها!!! اذا لم يكن للاقتداء بامثلة تونس، ومصر، والجزائر، والاردن، واليمن. ففي الاقل الاستماع الى القول المنسوب الى علي بن ابي طالب: "لوكان الفقر رجلا لقتلته"، او صرخة ابو ذر الغفاري، وهو يدعو الناس الى الثورة على الطغيان: "اني لاعجب لرجل ينام جوعانا، ولا يخرج على الناس شاهرا سيفه"! اوامام كل هذا الاذلال، والاستهانة، بمقدرات، وكرامة الشعب العراقي احياء قول عمر: "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا"! او الاقتداء بجيفارا، الذي ترك مقعد السلطة الدافئ، وذهب يدافع عن الكادحين في غابات افريقيا، وادغال امريكا اللاتينية. وبدل المشي الى قبر الحسين، لماذا لا نفعل مثله، ونثور بوجه يزيد العصر، وامويي المنطقة الخضراء؟!
لقد تحرك الناس في الحسينية، والبصرة، والناصرية، وبغداد، وغيرها. ارعبت هذه الحركات نوري المالكي، فتنازل عن نصف راتبه ، وادعى انه لن يترشح لولاية ثالثة. وكانه يمن على الناس، بعد ان اشترى هو وابنه نصف دمشق، والامارات. وأمن لنفسه، وعائلته مليارات الدولارات التي تكفيه لعشرة حيوات، وليس ثلاث ولايات. يتصرف مثل ماري انطوانيت، التي امرت بتوزيع البسكت، لاسكات ثورة الجياع في باريس. فهل يثور شعبنا، مثلما ثارشعبي تونس، ومصر، ومثلما ثار الحسين، ومثل ثورة العشرين، بعد ان بلغ السيل الزبى، واصبح ملايين العرقيين ينامون على الطوى في اغنى ارض بالعالم. هل تزئر اسود بغداد لتخلصا من جرذان الطائفية، واللصوصية؟ هل تتحرك بغداد الثورة مثلما تحركت عام 1958 لتكنس الاحتلال وتلحق نوري الايراني بنوري البريطاني؟؟؟!!!
رزاق عبود
5/1/2011



#رزاق_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ام الدنيا تهز الدنيا، من ثورة الياسمين، الى ثورة الفل!!
- ثورة الياسمين في تونس الحمراء
- يا مسيحيون العراق لا تحبوا اعدائكم!
- الا يستحق الشهيد ملازم شاكر -ابو شروق- ولو مجلس عزاء، او امس ...
- من تخفيف الحصار الى رفع الحصار حتى ازالة الكيان الصهيوني الع ...
- رحلة الى الماضي، شخوص باقية، وصور متغيرة!
- متى يصلب شلتاغ والمالكي في ساحة ام البروم؟!
- من اجل احياء ثورة 14 تموز واستنهاض الحركة الوطنية الديمقراطي ...
- البصرة بع 32 عاما.....(4) اين بصرتنا؟!
- ألبصرة بعد 32 عاما....(3) من بلد النخيل الى مقبرة النخيل
- البصرة بعد 32 عاما....2
- البصرة بعد 32 عاما! صورة الماضي الجميل، وواقع الخراب المريع!
- لمن صوت الشعب العراقي؟ ولماذا يعاقب على تصويته؟؟!
- فاجعة احمد مزبان... مصيبة صديق، ام مأساة وطن؟؟!
- محرقة المسيحيين في العراق! متى تتوقف؟؟!!
- 7 اذار انتخابات 8 اذار نساء معذبات
- عاهرة -الثورات- تلوث شوارع البصرة
- مسيحيو الموصل احق بالموصل، كل الموصل، من غيرهم
- اذا حكمت العمامة قامت القيامة (1)
- وداد سالم، واديب القليچي نجمان ساطعان في عالم النسيان


المزيد.....




- تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع عدد من راقصي الباليه ...
- قطر: نعمل حاليا على إعادة تقييم دورنا في وقف النار بغزة وأطر ...
- -تصعيد نوعي في جنوب لبنان-.. حزب الله ينشر ملخص عملياته ضد إ ...
- البحرية الأمريكية تكشف لـCNN ملابسات اندلاع حريق في سفينة كا ...
- اليأس يطغى على مخيم غوما للنازحين في جمهورية الكونغو الديمقر ...
- -النواب الأمريكي- يصوّت السبت على مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- شاهد بالفيديو.. العاهل الأردني يستقبل ملك البحرين في العقبة ...
- بايدن يتهم الصين بـ-الغش- بشأن أسعار الصلب
- الاتحاد الأوروبي يتفق على ضرورة توريد أنظمة دفاع جوي لأوكران ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزاق عبود - متى تثور بغداد لتلحق نوري الايراني بنوري البريطاني؟!