أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - لحسن ايت الفقيه - العمل الجمعوي وإكراهات الرموز الثقافية بالجنوب الشرقي المغربي















المزيد.....

العمل الجمعوي وإكراهات الرموز الثقافية بالجنوب الشرقي المغربي


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 3271 - 2011 / 2 / 8 - 11:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لئن كان العمل الجمعوي بالأوساط القبلية المغلقة وليد التحولات القروية، فقد صار مؤثرا قويا في تسريع وتيرة هذه التحولات. ويمكن القول، إن الجمعية كادت أن تصل ما وصلت إليه الزاوية، في القرن الخامس عشر، حيث صنعت الحدث، وحصنت الكثير من التجمعات العمرانية من ضرر الأحداث. وباختصار، أضحت الجمعية، في الزمان الراهن مؤسسة تفرض نفسها إلى جانب الزاوية والقبيلة. إلا أن وضعها غير سوي بفعل الإكراهات الثقافية. لماذ؟
لأن المضمون المؤسساتي الصحيح للجمعيات المحلية بالأوساط القبلية المغلقة، يتوقف على درجة التكيف (الاندماج)، التي حققتها تلك الجمعيات (المؤسسات) في الوسط الاجتماعي الثقافي الذي أحدثت فيه. ويتحقق الاندماج الجزئي، إثر التوتر بين المؤسسة الاجتماعية الحديثة، وما تستجيب لها من حاجات التحولات الاجتماعية، والمؤسسة العرفية وما تشتمل عليه من قيم.
1- المؤسسة وليدة التناقضات الخارجية
عاشت قبائل الجنوب الشرقي المغربي انغلاقا دام لما يقرب من أربعة قرون. وابتداء من العقد الثاني من القرن الماضي، حمل الاستعمار الفرنسي معه بعض المؤسسات منها ما تكيف والوسط بسرعة (المحاكم العرفيةومنها ما استدعى تكييفه وقتا طويلا كالمدارس التي لم تدمج ببعض المناطق الجبلية إلى حدود بداية التسعينات من القرن الماضي. ونضيف أن الاستعمار الفرنسي القيادات أعطى التقليدية مضمونا إقطاعيا عشائريا، إلا أن الوسط تكيف وهذه القيادات، لأنها ليست غريبة عنه، في أسلوب التسيير والتدبير. ولقد استمر الوضع على حاله بعض الوقت في بداية استقلال المغرب. وحسبنا أنه إلى حدود الثمانينات من القرن الماضي أنشات القبائل تقاوم المؤسسة الاجتماعية (الجمعية، الجماعة المحلية، المدرسة) لأنها جهاز حديث دخيل عليها. ويجب التذكير أن المؤسسة الحديثة التي نشأت في أجواء الدولة الوطنية الأوروبية، تغلفت بالعلمانية، أو ببساطة يتوقف تسييرها على القانون الوضعي، الذي يفصل كل عاطفة أو عصبية أو عشائرية أو قبلية أو عنصرية أو دين، عن العمل داخل المؤسسة، ما كان لها لتدمج في الأوساط القبلية بدون متاعب. ومن هذا المنطلق، يتعذر الحكم بسلامة المؤسسة الاجتماعية، في الجنوب المغربي، بدون التكيف. فكيف تم، أو يتم، التكيف؟
1-1 يتم التكيف لوجود النظم التقليدية المثيلة
تشبه النظم العرفية التنظيمات الاجتماعية الحديثة. والمقصود بالنظم العرفية الأنظمة القبلية السائدة في الجنوب المغربي، في عقود ما قبل الحماية الفرنسية، أساسها التشريعي الجماعة السلالية على مستوى القبيلة، ومجلس الأربعين على مستوى الكونفدرالية القبلية. وكان يسهر على تنفيذ قراراتها شيخ المزرعة محليا، وشيخ الشيوخ في النطاق القبلي الواسع.
1-1- 1الجماعة السلالية (تقبيلت)
تشبه الجماعات السلالية إلى حد كبير الجمعيات، في طريقة اتخاذ القرار بالإجماع، وفي تنظيم الأعمال الجماعية للسكان، وفي الاشتغال داخل مجال محدد، وفي الاحتكام إلى مرجع قيمي( القانون - العرف).
وتختلف الجماعة السلالية عن الجمعية، في اعتمادها الشفاهية، وفي الاحتكام إلى قيم غير مدونة وغير ملزمة، وفي اعتماد التمثيلية العشائرية أو الطائفية بدل التمثيلية المدنية، وفي غياب السلوك المدني في أعمال الجماعة السلالية، وفي غياب توزيع المهام بين أعضاء الجماعات السلالية، ويكمن الاختلاف في قصر مدة ولاية الجماعة السلالية.
1-1-2 مجلس الأربعين (أقبيل)
يمثل المجلس العرفي في الغالب الكونفدرالية القبلية (أقبيل)، وهناك مجلس ميعاد بني يزناسن، ومجلس أيت عطة، ومجلس أولاد جرير، وهناك مجلس ايت أربعين بالصحراء المغربية يعود إلى سنة 1165هجرية. ولقد تمكنت التنظيمات العرفية من عرقلة التوسع الاستعماري بالجنوب الشرقي المغربي.
1-2- يتم التكييف لتنظيم الجمعيات لأعمال وظيفية.
المتتبع لأنشطة الجمعيات التنموية بالأوساط القبلية المغلقة، يجدها في الغالب لا تخرج عن التنظيمات الوظيفية القبلية، الدائمة أو المرحلية. وتكاد التنظيمات الوظيفية في حد ذاتها ترقى إلى مؤسسات عرفية ذات نظام خاص. ومن بين التنظيمات العرفية التي ألفيناها في الميدان.
1-2-1أكادير (لهري)
إنها مؤسسة اجتماعيةن تعرف بمنطقة سوس باكادير، وتعرف بحوض زيز ب(لهري). بنيانها مرصوص ومحصن، تخصص لخزن المدخرات وإيداعها. توجد لدى قبيلة أيت عبدي، ويسهر على رعايتها أمين، تحرمه بعض القبائل، من الزواج في الغالب على عادة الرهبان، وينظمها عرف محلي. ومن أشهر هذه التنظيمات المؤسساتية لهري الكائن بمنطقة خنيفرة، ولهري، الكائن بحوض كير.
1-2-2 أونوض
وهي مؤسسة خاصة للحدادة تنتظم داخل التجمعات البشرية ذات مواقع استراتيجية لقربها من المحاور التجارية. إنها مؤسسة وظيفية، مقراتها في الغالب، ملك عام جماعي، يعين فيه الحدادون الأجراء، أو الحدادون الموسميون الذين يفدون على هذه المقرات خلال فصل الصيف، حيث تكثر الحاجة إلى المناجل وصفائح الخيول والبغال والحمير، خاصة، فضلا عن السكك، والفؤوس ، والمعاول، والفخخ، والأغلال. تؤدي للحدادين أجرة عينية (حبوب) سنوية أو موسمية.
1-2-3 شرطة الماء (مؤسسة أمزال)
أمزال كلمة امازيغية من فعل(يوزل) أي جري يجري جريا. وهي مؤسسة وظيفية يتكلف بها شخص واحد، أو أشخاص يسهرون على تنظيم الماء، لري الحقول والبساتين، أو الإشراف على خدمة إطعام الضيوف في الزوايا، أو دور القبيلة في التجمعات القروية المتراصة، أو تنظيم زيارة الأضرحة.
1-2-4 تيويزى
وهي مؤسسة وظيفية ينظم في إطارها عمل جماعي تطوعي يعتمد مبدأ التعاون لإنجاز بعض الأشغال الفلاحية، مثل الحصاد وتنظيف مجاري السواقي من الأوحال والحرث والحراسة الجماعية للممرات الاستراتيجية الجبلية والحدود الوظيفية بين الكونفدراليات القبلية. ولقد حافظت الذاكرة الجماعية للسكان على فصول من هذا التنظيم.
1-2- 5- تاوالا
تاولا مؤسسة وظيفية معنوية تسهر على تنظيم الرعي الجماعي للقطيع الجماعي بشكل موسمي أو مستمر. ينقطع لها راع أجير أو تدعو القبيلة إلى من يتكلف بها بالتناوب، وتفرض الغرامة على كل من تخلف عن الموعد أو أخل بالالتزام.لا تزال تاوالا الموسيمية حاضرة لدى سكان موتزلي وتيسيلا بمنطة إملشيل.
1-2-6 أدوال
مؤسسة وظيفية تنظم العمل الجماعي بالتناوب ينخرط فيه فلاحان، إن تعلق الأمر بالحرث، و أربعة فلاحين أو أكثر في حال الدراس، وقد ينفتح التنظيم على عدد أكبر من الأفراد إذا تعلق الأمر ببناء الدور. ويستفيد من خدمات مؤسسة أدوال المنخرطين فيها. ويشترط في الانخراط التوفر على بعض الإمكانيات، القدرة على العمل، اكتساب دابة لائقة لآداء المهمة، البغل، أو الحمار. وقد اختفت هذه المؤسسة بعد انتشار المكننة.
1-2-7 تيسيلا
هي مؤسسة وظيفية تشبه أدوال، وتختلف عنه في ضرورة انخراط الدواب فيها. ومن خدمات مؤسسة تيسيلا الدراس. ذلك أن تيسيلا، جمع تيسيلت، أي صفيحة البغل أو الحصان، ترمز إلى العمل الجماعي. وقد تطلق تيسيلا على التعاضد والتعاون بين أفراد العشيرة الواحدة، لأنها تدل على التماسك، أي الترابط بين الإنسان والحيوانات لأداء وظيفة صعبة.وتوجد بمنطقة إملشيل، قرية تيسيلا.
1-2-8 تحياحت
نظام يظهر ويختفي عند الحاجة إلى ممارسة الصيد الجماعي، عند طلب قائد او شيخ، أو عند ضرورة البحث عن تائه أو متمرد. ويتأهب لهذا العمل كل أفراد القرية أو العشيرة او القبيلة. ويمكن أن تنخرط في هذا النظام مجموعة من القرى ذات انتماء قبلي واحد. يعلن عن تحياحت بواسطة البراح أو بالنار او بدخانها في واضحة النهار. ويمكن أن يسند إعلان تحياحت أو قيادتها لإحدى القرى الحدودية، أو ذات موضع طوبوغرافي لائق مثل الذي احتلته قرية تحمادجوت بإملشيل التي تعني بالأمازيغية لهب من النار.
1-2-9 أكدود
أكدود نظام المواسم الدينية والزراعية والثقافية، تشرف عليه مؤسسة قبلية تتكون من الشيوخ والأعيان. تكلف هذه المؤسسة شرطة السوق، مثل شرطة سوق أبوعام بالريصاني، في القرن التاسع عشر، أو شرطة موسم إملشيل. وتحدد المؤسسة القبلية أكدود نظاما لهذا التجمع الوظيفي الذي يطبعه السلم القبلي في الغالب، ويحترم فيه النظام.
1-2-10 تيمحضرت
ينظم تيمحضرت المتعلمون بالمدارس القرآنية، وتوظف في تنظيم صلاة الاستسقاء، أو الإشراف على الطقوس الجنائزية، أو جمع التبرعات لفائدة مدرسة قرآنية، أو ضريح معين. تتردد تيمحضرت على المواسم الدينية، وتتكلف بتلاوة الأمداح النبوية، وطالما توظف في جمع الزكاوات والصداقات والتبرعات لفائدة تنظيم آخر كالزاوية، أو الفرقة الطرقية.
ولأن الجمعيات التنموية تقوم في الغالب ببناء السواقي والقناطر أو المعصرات والطاحونات، وطالما تلجأ إلى جمع التبرعات، فإنها تشبه المؤسسات العرفية الوظيفية مثل تيسيلا. ولأن الجمعيات تطيق التمثيلية،أيضا، فمن الممكن استبدال التمثيلية المدنية بالتمثيلية العشائرية، في مكتب الجمعية فتصبح، إذن، صورة طبق الأصل للجماعات السلالية.
2 – الجمعيات والنظم التقليدية
ما كانت الجمعية لتستمر بين أحضان النظم التقليدية، لو لم يلتهمها الثقافي، ولو لم تتمكن من إظهار قدرتها على التعايش والوظيفي. فالوظيفة التي تقوم بها القبيلة بأدواتها المعروفة تيسيلا، أدوال، أمزال، نشأت الجمعية تقوم بها كاملة وتؤديها بالجملة. والغريب، أن الفعل الذي تقوم به الجمعية يتخذ لباسا ثقافيا، وهو غير ذي مرجعية في القانون الطبيعي.
2-1 العشائرية
لم يقتصر أمر بعض الجمعيات على ارتدائها اللباس العشائري، بل من الجمعيات، ما نسب إلى الجد الأعلى لعشيرة معينة، جمعية سيدي فلان للتنمية. والغالب أن السلطة المحلية لا تنتبه أحيانا إلى عبارات الميز من ذلك مثلا، عبارة، لا يجوز الانخراط في الجمعية إلا لسكان قصر(دوار) كذا أو عشيرة كذا. وأما إذا حملت الجمعية اسما عشائريا فإن ذلك يفيد ضمنيا أنها خاصة بأفراد العشيرة المذكورة.
2-2-الإثنوغرافية
استصحب التحولات القروية في بعض التجمعات القروية انتشار هجرة السكان الأصليين من قراهم، مما فتحها لاستيطان رحل فضلوا التخلي عن الترحال والتمتع بنعمة الاستقرار. ولقد لوحظ أن الدخلاء لا يسمح لهم الانخراط في جمعية (القصر) الدوار، مما يفيد أن هذه الجمعيات تقوم على الميز.
2-3- تيكورما
غرس التصوف الطرقي الأمازيغي في الكثير من الأوساط عدم التدخل في الشأن الدنيوي (القبلي). ولقد توفقت الكثير من الجمعيات في تدبير شؤونها بابتعادها عن الشأن القبلي الدنيوي. وذلك ما يقتضيه التصوف الأمازيغي (تيكورما) حيث يجعل الشأن القبلي شأنا دنيويا لا ينبغي التدخل فيه. ولقد لبست الكثير من الجمعيات لباس تيكورما لا من حيث ابتعادها عن الدنيوي، بل لابتعادها عن الشأن القبلي، أو على الأقل التزامها الحياد فيما تختلف فيه العشائر. وتظهر تيكورما جلية في الأداء الجمعوي في تبني بعض الجمعيات العمل الخيرين وسيلة في تكيفها والوسط القبلي، إن بتوزيع المساعدات، والهبات وفق ما تقتضيه ثقافة الجوع.
3- العوائق التي تحول دون التكييف الثقافي
كثيرة هي العوائق التي تحول دون تحقيق التكيف الكلي للجمعية بالوسط القبلي ذلك أن العقلية التقليدية المحافظة لا يمكن لها إلا أن تقف عائقا أمام الحداثة والانفتاح والمنطق العقلاني. ذلك أن العمل الجمعوي عمل حداثي ويروم الحداثة، ولا يسلم إلا في أجواء الحداثة. وفضلا عن ذلك تعد الأبوية سدا منيعا أمام التدبير المؤسساتي. ولوحظ أيضا ضيق مجال الاختلاف وسيادة الإقصاء، واستمرار علاقات الاستغلال الإقطاعي والتبعية العشائرية، وانعدام الثقة بين مؤسسة القبيلة ومؤسسات الدولة، والتعصب القبلي لدى عدد كبير من مسيري الجمعيات. وما كان لهذه العوائق أن تؤثر بالسلب على الجمعيات لولا حداثة العمل الجمعوي في كثير من الأوساط. ولقد أدركت السلطة جيدا هشاشة الجمعية كمؤسسة حديثة وحديثة العهد في الوسط القروي، لذلك تجندت لتفريخ
الجمعيات أو في عرقلة تأسيسها.
وختاما لئن كانت الجمعية قد انتصرت قليلا وحققت بعض المنجزات بالوسط القروي فإنها لا تزال جسما غير سليم في كثير من النقط العمرانية مما يستدعي تكثيف الجهود من أجل التسريع في إدماجها، وإعطائها مضمونا سليما.
* نص المداخلة التي ألقيت بمناسبة ذكرى مرور عقد من الزمان على تأسيس جمعية الألفية الثالثة لتنمية الفعل الجمعوي بالجنوب الشرقي المغربي- الرشيدية يوم الجمعة 21 يناير(كانون الثاني)2011.



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مائدة مستديرة حول وضعية المرأة، الإكراهات والرهانات - الرشيد ...
- شبكة تفويت للدفاع عن المرأة بالجنوب الشرقي المغربي الأهداف و ...
- التقرير التركيبي العام حول الندوة الوطنية حول الحقوق الثقافي ...
- أية مكانة للمرأة المغربية في الجهوية الموسعة؟
- هل سيأخذ الجنوب الشرقي المغربي نصيبه من الجهوية الموسعة؟
- مشروع الحكامة المحلية في جبر الضرر الجماعي بإقليم الرشيدية
- على هامش لقاء أزرو حول الحقوق الاقتصادية والاجتماعية و الثقا ...
- قافلة « فاضمة وحرفو » الثانية لحفظ الذاكرة و المصالحة المغرب ...
- النساء في الجماعات المحلية المغربية رافعة الحكامة المحلية
- المدرسة القروية بين أوامر السلطة الكتابية و شفاهية دوريات ال ...
- مجموعة مدارس مولاي إسماعيل بشمال إقليم الرشيدية في مواجهة ال ...
- الديموقراطية المحلية المغربية و آفاق مشاركة المرأة في تسيير ...
- من أجل مخطط استراتيجي لدرء الفيضانات بواد زيز وكير
- رجل السلطة بين معضلات التنمية واحتجاج النساء بأعالي زيز
- الأمطار الغزيرة تؤجج الصراع حول الأرض بالأطلس الكبير الشرقي
- قيادة ايت يزدك المشهورة من قبل بمعتقل تزممارت ميدان لممارسة ...
- الرشيدية: توزيع المنح يضرب شعار تشجيع التمدرس في العمق
- رجال السلطة وهاجس التوقيف بإقليم الرشيدية
- بلدية الريش بالجنوب الشرقي المغربي: من وراء هدم أحد الأسوار ...
- من أجل نزاع يخدم التنمية المحلية بالجنوب الشرقي المغربي


المزيد.....




- برق قاتل.. عشرات الوفيات في باكستان بسبب العواصف ومشاهد مروع ...
- الوداع الأخير بين ناسا وإنجينويتي
- -طعام خارق- يسيطر على ارتفاع ضغط الدم
- عبد اللهيان: لن نتردد في جعل إسرائيل تندم إذا عاودت استخدام ...
- بروكسل تعتزم استثمار نحو 3 مليارات يورو من الفوائد على الأصو ...
- فيديو يظهر صعود دخان ورماد فوق جبل روانغ في إندونيسيا تزامنا ...
- اعتصام أمام مقر الأنروا في بيروت
- إصابة طفلتين طعنا قرب مدرستهما شرق فرنسا
- بِكر والديها وأول أحفاد العائلة.. الاحتلال يحرم الطفلة جوري ...
- ما النخالية المبرقشة؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - لحسن ايت الفقيه - العمل الجمعوي وإكراهات الرموز الثقافية بالجنوب الشرقي المغربي