أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - مازن فيصل البلداوي - الجامعات العراقية والتصنيف الدولي...مراجعة ضرورية















المزيد.....

الجامعات العراقية والتصنيف الدولي...مراجعة ضرورية


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3271 - 2011 / 2 / 8 - 08:18
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


لن يكون هذا المقال طويلا بقدر طول عمر الجامعات العراقية المعاصرة والتي كان لها الأثر الفعّال في بناء المجتمع العراقي الحديث عن طريق تخريج الكفاءات العراقية التي شهد لها القاصي والداني بمستواها الرفيع وبطاقاتها الخلاقة،وما نستطيع ان نراه اليوم في العديد من دول العالم من تواجد لتلك الكفاءات التي أضطر الكثير منها للهجرة او مغادرة البلد نتيجة للظروف القاسية والمعاملة السيئة التي تلقتها تلك الكفاءات ابان فترة النظام الأهوج المقبور وصولا الى يومنا هذا.
اننا نعلم علم اليقين ان المستوى العلمي للجامعات هو المعيار الذي نرجع اليه للمقارنة بين جامعة واخرى حول العالم وهذا المعيار يأتي نتيجة لعمل دؤوب في البحوث والدراسات ومستويات التقدم التي تحرزها الجامعة كأنعكاس لسياستها الأكاديمية اثناء عمرها التعليمي ويلحق بها نسبة نشر تلك البحوث والدراسات في النشرات والدوريات العلمية الدولية ومدى مساهمة تلكم البحوث في التأثير على التقدم العالمي العام ،ونعلم قطعا ان هنالك مؤسسات عالمية ابتداءا من الأمم المتحدة وصولا الى المؤسسات المختصة التي تشرف على هذه البحوث والدراسات لمقارنتها ومعرفة مدى التطور الذي اسهمت به هذه الجامعة او تلك.
ومن هذا المعيار ايضا يأتي التسابق بين طلبة العلم للأنضمام الى هذه الجامعة او تلك كي يضمنوا بانهم سينهلون علمهم من لدن صرح علمي عال الشأن ومعترف به دوليا ولأسمه كل الثقة التي توليها اياه المؤسسات العلمية وباقي الجامعات حول العالم،ونعلم كيف انه من الصعوبة بمكان في بعض الأحيان الحصول على مقعد دراسي في احدى الجامعات المعروفة نتيجة للتزاحم الناجم عن رغبة الطلبة بالأنضمام لجامعة معينة.

ولايغيب عن القارىء كم كان للجامعات العراقية من فضل على الطلبة العرب بشكل خاص وهم يتوافدون الى العراق ابان العقود الماضية ويندرجون في الدراسة وبطريقة متساوية مع الطلبة العراقيين ان لم تك اسهل احيانا،وكم تخرّج من الطلاب العرب من جامعاتنا العراقية الفذة وهم لازالوا يدينون بالشكر والعرفان لتلك الصروح ولأساتذتهم الذين كانوا يزقونهم العلم زقّا حتى باتوا وهم يشغلون مناصبهم في بلدانهم اكثر تميزا من اقرانهم في تلكم البلدان.

واليوم......وهذا المقال.....اكتبه بعد ان صدمت تماما بالمستوى الذي وصلت اليه جامعاتنا الغرّاء وحسب مانشر مؤخرا حول التصنيف العالمي لنشاط الجامعات العالمية على الأنترنت،وللدخول الى الموضوع سأعود قليلا الى الوراء (تاريخيا) لنرى متى تأسست جامعاتنا ومقدار مسيرتها وسأبدأ بــــــ:

جامعة بغداد
تأسست اللبنات الأولية كالأتي(كلية الحقوق 1908 ،دار المعلمين العالية "التربية حاليا" بعدها بسنوات، كلية الطب 1927 )،والحقيقة شرع قانون تأسيس جامعة بغداد عام 1956 ،وبعدها بدأت الجامعة بالرقي والتوسع لتبدأ تأسيس الكليات الأخرى والتي بلغ عددها اليوم الى اربع وعشرين كلية ، ولديها ثمانية مراكز بحثية،

جامعة الموصل
تأسست لبناتها الأولى بافتتاح كلية الطب عام 1959 ،الا ان قيامها كصرح علمي متكامل كان عام 1967 ،وتضم اليوم ثلاث وعشرون كلية ولديها سبعة مراكز بحثية وستة مكاتب استشارية.

جامعة البصرة
تأسست عام 1964 وبواقع خمس كليات هي (العلوم ،الهندسة،الأقتصاد،القانون،الآداب) واستمرت بالتوسع والرقي الى ان اصبحت بواقع كلياتها الأربعة عشرالمنضوية تحت رئاستها اليوم وتدير احد عشرة مركزا استشاريا،ويقوم على التدريس فيها 1732 مدرسا بدرجة الدكتوراة والماجستير،وسأكتفي بهذا القدر.

جامعة الكوفة
تأسست لبنتها الأولى (كلية الطب) عام 1977 وكانت تابعة للجامعة المستنصرية،ثم نهضت الجامعة كصرح مستقل عام 1987 وضمت كليتي الطب والتربية للبنات،وبدأت بعدها تباعا بتأسيس كلياتها الأخرى،الا ان النظام الأهوج المقبور الغى الجامعة بعد الأنتفاضة الشعبانية عام 1991 ومن ثم اعيد افتتاحها بعد سنتين وتضم الجامعة اليوم خمسة عشر كلية.

جامعة السليمانية
تأسست عام 1967 وتضم اليوم ثمانية عشر كلية، وتقع في منطقة كردستان شمالي العراق.

الجامعة التكنلوجية
فكرتها الأولى كانت عام 1960 بأنشاء معهد اعداد المعلمين الصناعيين، ثم تدرجت بالتسميات والتوسع الى ان قامت كجامعة مستقلة عام 1975 ،تحوي على ثلاثة عشر قسما هندسيا وثمانية مراكز بحثية ولها مجلتان علمية لنشر البحوث والمعرفة العلمية .

وبما ان هذه الجامعات الثلاث(بغداد،الموصل،البصرة) تعتبر من اقدم الجامعات العراقية وكان لهن باع اطول في مرحلة التأسيس والتواصل مع الحقول العلمية المختلفة في العالم وجامعاته المتنوعة،نجد بان التصنيف العالمي لنشاط الجامعات على الأنترنت قد اعطانا النتائج التالية:

على الصعيد العالمي
جامعة الكوفة/ت/ 6097 ،الجامعة التكنلوجية/ت/6503 ،جامعة السليمانية/ت/6664 ،جامعة دهوك/ت/8781 ،الجامعة المستنصرية/ت/10264 ،مؤسسة التعليم التقني/ت/10327 ،جامعة الموصل/ت/10738 ،جامعة البصرة/ت/11406 .
ولاتواجد لجامعة بغداد طبعا،ونستطيع رؤية الترتيب المتدني للجامعتين الأخرييتن ،الا اننا نستطيع رؤية جامعات اخرى تأسست بفترة اقرب نسبيا من سابقاتها قد تقدمت على الأقدم منها ،ولأن التصنيف الذي يقوم عليه الموقع يستند الى حسابات دقيقة ترجع الى مدى اتساع نشاط الجامعة على الشبكة العنكبوتية ،اذ ان الشبكة العنكبوتية ومنذ خروجها الى النور صارت واحدة من اسرع الوسائل التي يستخدمها الأنسان للأتصال والتواصل واكثرها شيوعا وقد رأينا جميعا المدى الذي لعبه الأنترنت في ثورتي تونس ومصر لحد الأن نتيجة التواصل عبر هذه الوسيلة،بقي ان نقول ان هذا الموقع ياخذ في حساباته مامقداره 12000 جامعة حول العالم،ويصدر بشكل نصف سنوي كشكل من اشكال اعادة التقييم العالمي .
من ناحية اخرى نجد ان جامعاتنا الغرّاء كان لها ترتيب متدني قياسا بالجامعات الموجودة على مستوى المنطقة العربية،وسندرج هنا ترتيب بعضها من بين 100 جامعة عربية لنرى مقدار الهبوط الحاصل في مجال البحث العلمي وما آلت اليه السياسات غير المتوازنة تجاه المسيرة التعليمية والعلمية،وهي كالآتي:

جامعة الكوفة اتت في المرتبة 77 من 100 ،الجامعة التكنلوجية في المرتبة 86 ،و جامعة السليمانية في المرتبة 91 .
وعندما نشاهد مستوى التصنيف على مستوى قارة آسيا،فاننا لانجد اية جامعة عراقية موجودة على قائمة افضل 100 جامعة.
هذا الموقع الألكتروني يقوم بهذا التصنيف بناءا على مدى التةسع الذي تحرزه الجامعات على الأنترنت كما ذكرنا ويستند الى مدى النشاط العلمي الذي تقوم به الجامعة كما ذكرنا وهذا السند يأتي من:
1- الحجم: ويعني حجم الصفحات التي وامكانية ظهورها باستخدام مكائن البحث(جوجل،ياهو،لايف سيرج،ايكساليد).
2- التواجد:وهذا يعني امكانية الوصول الى الموقع الخاص بالجامعة عن طريق الوصلات الخارجية والتي تتصل مباشرة بمحرك البحث ياهو.
3- الملفات الغنية:وهذا يشير الى نوعية الملفات البحثية وطريقة رفعها الى الشبكة العنكبوتية وطريقة انشائها،كأن تكون بطريقة(أدوب اكروبات) او (باور بوين) او ان تكون على شكل (وورد- مايكروسوفت)،وطريقة الأنشاء(الكتابة او الحفظ) ستتحكم بحجم الملفات ككل.
4-البحث:ان بحث جوجل يقدم عدد الأوراق العلمية المرتبطة بالمجال الأكاديمي والتي ستحفظ في قاعدة بيانات محرك البحث هذا وبالتالي ستظهر هذه التقارير والأوراق البحثية العلمية عند طلبها.
على هذه الأسس يجري تقييم المستوى العلمي للجامعة او المؤسسة العلمية على الشبكة العنكبوتية وبالنسب التالية:
التواجد يأخذ 50%،الحجم يأخذ 20%،الملفات الغنية 15% ،البحث يأخذ 15% .

ان ادراج جميع الأوراق البحثية العلمية استنادا الى الأعتراف بها من قبل السوق العالمية الجديدة للمعلومات الأكاديمية،يجعل من الأنترنت السبيل الأنجح والأنجع لنشر سمعة المؤسسات العلمية على الصعيد العالمي،لذا فأن الدقة وطريقة اخراج المعلومات الخاصة بالجامعات قد تكون افضل السبل التي تستطيع بها جلب انتباه الطلبة الجدد او الباحثين حول العالم الى مواقعها على الأنترنت.
من هنا صار لزاما على جامعاتنا العتيدة جميعها بلا استثناء ان تشمر عن ساعديها لتبدأ حملة كبرى تجاه موضوع البحث العلمي وان يثبت منتسبوها من تدريسيين وموظفين وطلبة بانهم عراقيون اصلاء ليبدأوا رحلة المنافسة العلمية بينهم بلا اقصاءات وبلا تدافع اعمى لايرى فيه الأنسان الا نفسه وليبدأو بتحسين هذه الصورة غير المناسبة للعراق ويشرعوا ببحوثهم التي سترفعهم هم اساسا في المرتبة الأولى وبالتتالي فان ثمرة جهودهم ستصب في مصلحة الوطن.

اقول.........نحن في عصر الأنترنت الذي اصبح وبلا منازع الوسيلة الأولى للأتصال عبر الكرة الأرضية،وعلينا جميعا وبعيدا عن المكابرة وتبرير تخلفنا عن الركب العالمي،ولنضع اسباب هذا التخلف على جنب الطريق،علينا ان ننهض ونتكاتف في سبيل الأرتقاء بمستوياتنا الثقافية والعلمية وبمستوى مؤسساتنا الثقافية والعلمية هي اول مايجب ان ننهض في سبيله فهي تمثل واجهة الشعب الأساسية امام العالم،والنهوض بواقعها هو نهوض بواقع المجتمع ككل والتأسيس لمستقبل تعيشه اجيالنا القادمة في كنف البحث العلمي الذي أخذ بيد المجتمعات البشرية من الركود والتأخر الى الحركة والتقدم.
ان المراتب التي حصلت عليها جامعاتنا اعلاه لاتفرح احدا وتشير الى ضرورة انشاء الورش الكثيرة للتثقيف والتعليم والتوعية وضرورة ان نعيد استقطاب الكفاءات العلمية العراقية المتناثرة حول العالم ليكونوا اساسا حقيقيا لنهضة علمية وفكرية على حد سواء،والأنفتاح على العالم والأستعانة بخبراته في هذه المجالات وفتح آفاق التعاون العلمي والحضاري مع البلدان المتقدمة والجامعات والمؤسسات العلمية المختلفة، والا فان المستقبل أحلك ظلمة مما نحن عليه الأن،وليس لي عزاء الا في قول الأمام علي بن ابي طالب اذ يقول……جلست مع العالم فأفحمته(بعلمي) وجلست مع الجاهل فأفحمني(بجهله).

هذا عراق الحضارات،ارض الرافدين،حملت تربته أناسا على مدى التاريخ اقاموا فيه حضارات لايزال العالم يعرفه بموجبها وكان منبرا للعلم ولكرامة الأنسان فهو اول من سنّن القوانين التي تنظم الحياة الأجتماعية،حضارات سومر وبابل وأكد وآشور......فليعود اليوم الى سابق ألقه ومجده على يد ابنائه البررة الذين لن يتوانوا عن بناء حضارة العراق الجديد، فلنكن يد بيد من اجل العراق،لا للتمييز ولا للطائفية، وليعلو صوتنا موحدا........نحن العراق.

تحياتي

تصنيف المنطقة العربية http://www.webometrics.info/top100_continent.asp?cont=aw
التصنيف العالمي للجامعات العراقية http://www.webometrics.info/rank_by_country.asp?country=iq



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اميركا ، القاعدة، وانتفاضات الشعوب العربية
- شجرة الصفصاف
- هل تعود كراهية النساء وازدرائهن في العالم الأسلامي تبعا للثق ...
- حلقة جديدة في سلسلة التطور البشري
- التعليم وعلاقته بالأقتصاد
- هل هنالك علاقة بين الألتزام الديني والحالة الأقتصادية؟
- لماذا ارتفعت نسبة الألحاد في أندونيسيا؟!
- أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية!
- عزوف الشباب عن ارتياد المؤسسة الدينية!
- المناهج السعودية في بريطانيا!
- سقط سهوا !
- الْتَضَارُب بَيْن الْنُهُج الْدِّيْنِي وَالْنُهُج الْعِلْمِي ...
- التطور والتغيير الفكري
- يَقُوْلُوْن....,ويَقُوْلُوْن...؟!
- هل كانت الرياح سببا لعبور موسى البحر..؟؟!
- الفقر...تلك الحالة التي يستغلها الجميع..!
- لماذا الله مختفي.......؟!ج2
- لماذا الله مختفي....؟! الجزء الأول
- الى حبيبتي الساكنة هناك!!!
- لاملحد ولا متدين....الشارع البريطاني، في حالة أيمان غامض


المزيد.....




- مدير CIA يعلق على رفض -حماس- لمقترح اتفاق وقف إطلاق النار
- تراجع إيرادات قناة السويس بنسبة 60 %
- بايدن يتابع مسلسل زلات لسانه.. -لأن هذه هي أمريكا-!
- السفير الروسي ورئيس مجلس النواب الليبي يبحثان آخر المستجدات ...
- سي إن إن: تشاد تهدد واشنطن بفسخ الاتفاقية العسكرية معها
- سوريا تتحسب لرد إسرائيلي على أراضيها
- صحيفة: ضغط أمريكي على نتنياهو لقبول إقامة دولة فلسطينية مقاب ...
- استخباراتي أمريكي سابق: ستولتنبرغ ينافق بزعمه أن روسيا تشكل ...
- تصوير جوي يظهر اجتياح الفيضانات مقاطعة كورغان الروسية
- بعد الاتحاد الأوروبي.. عقوبات أمريكية بريطانية على إيران بسب ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - مازن فيصل البلداوي - الجامعات العراقية والتصنيف الدولي...مراجعة ضرورية