أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - إعداد سيناريو لإخراج مبارك - بكرامة-، ماذا عن كرامة 85 مليون مصري؟!، وماذا عن كرامتك ياشعب سوريا؟















المزيد.....

إعداد سيناريو لإخراج مبارك - بكرامة-، ماذا عن كرامة 85 مليون مصري؟!، وماذا عن كرامتك ياشعب سوريا؟


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 3269 - 2011 / 2 / 6 - 22:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إعداد سيناريو لإخراج مبارك " بكرامة"، ماذا عن كرامة 85 مليون مصري؟!
وماذا عن كرامتك ياشعب سوريا؟
يجتمع " عمر سليمان" نائب الرئيس المصري المخلوع، ".مومياء تسير بعجلات الزرقات الطبية"..بقيادات المعارضة..بممثلي أحزابها بمن فيهم الأخوان المسلمين،رغم أن المتظاهرين الشباب لازالوا يقطنون ومنذ 12 يوماً ساحة التحرير..يرفضون التحاور قبل رحيل المومياء..يرفضون الانصياع..لحوار مع من كان لهم يد في إذلالهم....لايحق لأي حزب سياسي مهما كان..أن يسرق الثورة من شبابها..لايحق لهم الالتفاف على الثورة واصطياد مكاسب لأحزابهم ...بينما دماء الضحايا مازالت خضراء لم تجف بعد..ومازال القتلة دون محاسبة ..انضم حتى الآن للحوار كلا من أحزاب" الوفد، التجمع، ثم الأخوان المسلمين" ..حسب آخر المعلومات الإخبارية...لم تنضم بعد " الجمعية الوطنية للتغيير، ولا 6 أبريل"ولا حركة كفاية ، والكرامة....وبالطبع ممثلين عن شباب الثورة.، وأي التفاف يعني عودة مافيات النظام أشد شراسة وبطشاً ثم فتكاً بالثورة وثوارها، وعودة مصر لحضن طاغية ــ ربما جديد ــ لكنه أسوأ من القديم.
يسعى الجميع داخلا وخارجاً، من دول أوربية وأمريكية بالاضافة لإسرائيل على رأس القائمة..ثم بقايا الحزب الوطني..وخلايا الفساد..نتاج حقبة مبارك في الداخل تتشاور كل هذه الأطراف..ويتنازل أقطاب الحكومة المعينة من مبارك نفسه خطوة بعد أخرى..لكن أيا منهم لم يطرح " رحيل مبارك" بشكل علني وجاف. بل تطغى لغة التحايل والمقايضة..محاولات لكسب الوقت...ومن خلاله يعد سيناريو رحيل " يحمي ماء الوجه وبعض الكرامة لمبارك"...هل فكر مبارك في هذه النهاية يوماً؟...لا أعتقد...الطغاة لايفكرون أبداً بنهاياتهم...يملكون المحيط بقبضاتهم ويتحسسون على رؤوس يانعة يقطفونها كل يوم ..ولا يشبعون...أبداً لايتصور الطاغية أنه من الممكن أن ينتهي على يد ثورة شعبية انتفضت بهذا الزخم.
تَحَّمل الشعب المصري تجويعاً، وفقراً ومحاولات ترويض..جابهها جميعها بصمت الصابرين..تحمل رصاص قناصة الأمن...تحمل الموت..وكبس الملح على الجراح ومازال يخرج رافضاً بعناد..تحمل يومين وأكثر حجارة أزلام النظام ..نام في العراء غطاءه سماء القاهرة..وفراشه أرض التحرير..صمم على الحرية ..على انتزاعها..لأنه أهلاً لها..وأنت يامبارك..لو كنت أُهلاً لمكانتك..لو كنت أهلا لزعامة عمرها ثلاثة عقود ..زيفاً وظلماً أو محبة لمصر ــ كما تقول ــ ألا تستحق منك هذه المصر أن ترحل عنها وتترك شبابها يقررون مصيرهم ومصيرها؟..أم أن عقلك لم يستوعب بعد...ولم يتصور أنهم تخلوا عنك؟..أن مصر برمتها تلفظك كما يلفظ الجورب القديم..." ارحل ...ارحل مش عايزينك"..أتعني لك شيئاً هذه العبارة؟!.
الأيام القليلة القادمة..وربما الساعات..يتعلق مصيرك بها يامبارك...رأيتهم البارحة وعانقت حنجرتي حناجرهم وقبضتي قبضاتهم...شباب مصر في باريس...مصممون أيضاً على رحيلك..فاخرج من حياة من لا يريدونك ، لن يعينك الجيش في سفك المزيد من الدماء المصرية من أجل حفظهم لكرامة فردية هدرها الشعب المصري بثورته...أتريد من جيش مصر أن يفعل مافعله حافظ الأسد؟..كل هذه الملايين لاتمثل رأي شعب مصر؟!...أم أن عليك أن تعمل فيهم سيفك وبطشك...لو أتيح لك واستمعت إليك قيادة الجيش..ــ التي آمل أن تحسم الموقف إيجابياً وتنقذ البلاد من المزيد من العطالة الاقتصادية والفوضى الاجتماعية بالوقوف مع شباب مصر، الذي يحب جيشه ويبادله هذا الجيش محبته بالاعتراف بثورته وحقه في تقرير مصيره ورحيلك يا مبارك عنه..أم أنك تنتظر أن يبطش الجيش بشعب مصر كما حرث حافظ الأسد بمثل هذا التاريخ بحماة ومن ثم في سجن تدمر ؟..إلى جهنم حيث يقبع كل طغاة الأرض,حيث تنتهي رحلتهم إلى مزبلة التاريخ.. هذا الرئيس الذي جلس فوق رقابنا وأعمل بها بطشه ثلاثين عاماً ــ مثلك بالضبط ــ ثم أورثنا ابنه من بعده, يفتكوا بنا لا بإسرائيل ، التي ترفض رحيل نظام الأسد الأب سابقاً والابن لاحقاً...فمن أين لها بحامٍ لحدودها الآمنة كما هي حال حدود إسرائيل مع دولة " الممانعة" السورية...تمانع بدماء أهل لبنان وتقاوم بدماء أهل لبنان وتحمي في الوقت نفسه دولة إسرائيل...أنا الشاهد الحي ابنة جنوب سورية...ظلت منطقتي تعج بعد حرب ال 67 مع إسرائيل بعشرات المواقع الفدائية الفلسطينية من كافة اتجاهاتها وتلويناتها السياسية...تنتشر في وادي اليرموك وحول القرى المتاخمة للجولان..ويدخل عناصرها ككوموندوس يتسللون إلى المواقع الإسرائيلية ويقضون مضاجعها..ويشاركهم في حربهم سكان المنطقة مهللين مرحبين..إلى أن حرك حافظ الأسد" حركته التصحيحية" .فطالبها بالرحيل..إلى الجنوب اللبناني..بعد حرب ال 73 وعقده صفقة مع المبعوث الأميركي الصهيوني.." هنري كيسينجر"، على أن يعيد القنيطرة..أرضاً بلا سكان..وأن يخلي الأرض السورية من حركات المقاومة...وهكذا كان..وفي لبنان التحمت المقاومة اللبنانية مع الفلسطينية واستبسلت..ولم يكن آنذاك أي وجود لحزب اسمه " حزب الله"..كان حسن نصر الله فرداً في حركة أمل...ومن منكم لايتذكر أول قنبلة آدمية لمواقع إسرائيلية قامت بها المناضلة في الحزب القومي السوري الاجتماعي اللبناني " سناء محيدلي" وتلتها فيما بعد " سهى بشارة" التي القي القبض عليها أسيرة وتنتمي للحزب الشيوعي اللبناني..لكن حافظ الأسد عقد صفقة جديدة لترحيل كل أطياف المقاومة اللبنانية وسحب السلاح منها ماعدا حزب الله...هكذا اتفق مع إيران بعد أن شكل حسن نصر الله حزبه الإلهي بدعم سوري ــ إيراني.. لوجستي أمني...تسليحي...ليسجل له النصر وتسجل باسمه المقاومة ويغتال أول من فتح باب المقاومة" جورج حاوي"...التاريخ لايموت..حين يحفظه الأشراف.
لا أستطيع ونحن نعيش مخاض الأحداث في مصر منذ الخامس والعشرين من الشهر المنصرم..إلا وأن أفكر بشعب ظُلم على مد أربعة عقود ونيف..على يد طغاة أخطر وأكبر بكثير مما فعله مبارك..لا أستطيع إلا أن أستحضر " سوريا وليبيا" الأشقاء التوأم...في الحصار..في القمع النوعي الغريب..المتسلط بجبروت أجهزة أمن وعسكرة سلطة تمسك السلاسل ، والمقاصل بدلا من الدفاتر والأقلام وأبواب الحرية المشرعة..بلدان يتشابهان...رغم البعد الجغرافي..يتماهى الحاكم بالوطن...الكل بفرد ..الكل بأسرة..والشعب أُضحية هذه الأسرة..معدة دائماً كخراف العيد...تسير إلى حتفها ..وتعرف أن نهايتها سكين رجل أمن...إن خالفت طريق الموت..طريق الأضاحي..طريق الجلجلة...نعم.هو التوصيف الدقيق لحالة الشعبين السوري والليبي.. ...يحمل كلا منهما صليبه على كتفه ...ويترك " محكمة أمن الدولة " تقرر مصيره..يترك قانون الاستثناء " الطواريء" يقرر في أي سلة سيضع العاصي أو الشارد عن القطيع من خرافه..يرسل بكل كلابه البوليسية ليلقي القبض عليه...ويعيده لحضيرة التأهيل...للسجن للنفي ..للموت ببطء..ويخطب ..بالشعب...الذي يفديه " بالدم والروح"!..انظروا ما أفعل بكل مارق..بكل عميل...بكل مخالف..تعلموا واتعظوا..." سبع سنين ونصف بحق سجين سابق" عباس عباس" وأربع سنين بحق ثلاثة آخرين من رفاقه"ــ وكله حسب القانون..قانون العقوبات وبالمادة " 306"..(لانتمائهم لمنظمة غير مرخصة ، سرية، تهدف لتغيير الطبيعة السياسية والاقتصادية والاجتماعية للدولة"علماً أن حزبهم لم يعد له وجود ولقاءهم مجرد لقاء أصدقاء، فأي تغيير يمكن أن يقوم به خمسة أفراد؟ وماهي طبيعة الدولة السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، التي يبغونها؟!.هل هم أعداء لسوريا أم من أبنائها؟وماعلاقة الدولة بالنظام؟! ..المحكمة ورئيسها العتيد ، الذي لايذهب للتقاعدــ تجاوز السبعين عاماً ــ..فمن يستطيع أن يحمل كل هذه الذنوب وتوكل له كل هذه المهام الجسام في طبيعة تطبيق نصوص قانونية..بهذا السخف وهذا الظلم دون أن يرمش له جفن...إلا من جُرِّدَ من صفة " إنسان"..حُكماً لايقبل النقض..باعتباره صادر عن " محكمة أمن الدولة"نطق به كما فعل مئات المرات..القاضي الرئيس لهذه المحكمة السيد"فايز النوري" ...لكنه وحده من يسمح بضرب رجل الأمن لعارف دليلة ، ولايدين ماشاهدته عينيه من علامات نزف وتورم لأنف ووجه عارف دليلة،! وحده من يحلف على أنور البني وهو يترافع عن عارف دليلة..." سأدخلك السجن يا أنور وإن لم يتبق من عمري يوماً واحداً" ..وللشهادة قد فعل ..وحده من يحاكم غداً علي العبدالله ومجموعة كبيرة من شباب حزب يكيتي الكردي،وقبل أيام على حبيب صالح، ويجد قوانين يتقن تلفيقها بجدارة..وتفانين موادها وتدويرها ..وتلميعها ليعتقد الشعب المُستَغبى دوماً...أنها أحكام طبقاً للقانون !..لا أدري مَن غيرك يستطيع أن يمثل صورة النظام بهذه الشراسة وهذا الجبروت ؟..أنت وأجهزة الأمن بما فيهم من أقاله الوريث الجديد...يصالحهم اليوم ويعيدهم مستشارين أمنيين يخططون ويبرمجون كيف يمكن الحفاظ على النظام وإنقاذه من المد الثوري التونسي والمصري؟!ــ عن إيلاف ــ..وكيف يمكن أن تظل لبنان( عنجراً ) ــ نسبة لعنجر موقع القيادة العسكرية الأمنية السورية في لبنان سابقاً ــ دائم الحيوية لأصابع الأمن السورية ومتنفساً للعب بأوراق السياسة الخارجية، المربوطة بالداخل السوري أسيرها منذ تسلم عائلة الأسد السلطة..كل شيء مؤجل...لأننا " دولة مواجهة، ممانعة، مقاومة، لأننا دولة علمانية...لأن نظام بلدنا النظام الوحيد الأحد حامي البلاد من المد الإسلامي"!!..هذه هي خطبة النظام العصماء وحقنته الكلامية اليومية في كل وسائل إعلامه..كي يقنع أبناء سورية باعتبارهم قاصرين سذج...أبعدهم عن السياسة.، وأقصاهم عن الثقافة وعن أي دور في الحياة العامة...أقصاهم عن التفكير...وسمح لهم بالفساد وأدخلهم في عمليات الإفساد..كي يشتريهم ضميراً ويغسلهم كبشر وكمواطنين..لهذا ينام في الحرير معتقداً أنهم لايدركون لعبته البهلوانية ولا بعبعه الإسلامي!...أنصحك..العب غيرها ياشاطر...لعبها قبلك مبارك..وهاهو يسقط في شر أعماله..فهل من يتعض؟.
ــ باريس 6/ 2/2011



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحيل الطغاة العرب
- مفتاح الذاكرة السورية( شبابها).
- مَن يجرؤ في حزب البعث السوري على بروستورويكا، تُغير قبل أن ي ...
- فرح ثورة الياسمين وعطرها النافذ
- أين يكمن البلاء، في زعمائنا المرضى أم نحن البلهاء؟
- كنا نريد رمي اليهود في البحر، الآن نرسل بمسيحيي بلادنا إلى ا ...
- أيتام على مائدة اللئام
- غصون الميلاد
- بين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والحوار المتمدن همزة وصل
- الطفولة الضائعة بين الوهم والواقع
- التصحر وفوضى التخطيط يعيد تشكيل المدن السورية
- اللعنة السورية
- ممَ نخاف وعلى ماذا؟!
- أوركيسترا عربية تغني الموت أو السجن
- ( المسلمون يقتلون أبناءهم، الذين من صلبهم)!
- ماذا يقول الجيل الثاني في المنفى؟!
- من حديقة - مارون الراس- إلى - حديقة إيران - دُر.
- حرية الفرد( المواطن السوري)!.
- قناديل طل الملوحي ومعاول البعض
- الحكاية ، حكاية صراع وجود وبقاء


المزيد.....




- رسالة لإسرائيل بأن الرد يمكن ألا يكون عسكريا.. عقوبات أمريكي ...
- رأي.. جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان لـCNN: أمريكا وبريطانيا ...
- لبنان: جريمة قتل الصراف محمد سرور.. وزير الداخلية يشير إلى و ...
- صاروخ إسرائيلي يقتل عائلة فلسطينية من ثمانية أفراد وهم نيام ...
- - استهدفنا 98 سفينة منذ نوفمبر-.. الحوثيون يدعون أوروبا لسحب ...
- نيبينزيا: روسيا ستعود لطرح فرض عقوبات ضد إسرائيل لعدم التزام ...
- انهيارات وأضرار بالمنازل.. زلزال بقوة 5.6 يضرب شمالي تركيا ( ...
- الجزائر تتصدى.. فيتو واشنطن ضد فلسطين وتحدي إسرائيل لإيران
- وسائل إعلام إسرائيلية: مقتل أبناء وأحفاد إسماعيل هنية أثر عل ...
- الرئيس الكيني يعقد اجتماعا طارئا إثر تحطم مروحية على متنها و ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - إعداد سيناريو لإخراج مبارك - بكرامة-، ماذا عن كرامة 85 مليون مصري؟!، وماذا عن كرامتك ياشعب سوريا؟