أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ريبوار احمد - أي تغيير يتطلع إليه المجتمع الكردستاني؟!















المزيد.....

أي تغيير يتطلع إليه المجتمع الكردستاني؟!


ريبوار احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3269 - 2011 / 2 / 6 - 20:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


زرعت عاصفة إسقاط السلطات القمعية والدكتاتورية البرحوزاية في العالم العربي، الخوف في قلوب كافة نظرائها. من معمر القذاقي الى علي عبد الله والأسد والأخرين. وكردستان ليست بخارجة عن هذا الاطار. لأن هناك تشابهاً كبيراً بين تلك البلدان وبين كردستان. فالظلم والاضطهاد هناك قطع حبل صبر وتحمل الجماهير العمالية والكادحة، وفي كردستان جعل من هذا الحبل أضعف من شعرة. فقد رسخت السلطات الدكتاتورية والقمعية لسنوات طويلة سلطتها في تلك البلدان، ولكنها في كردستان بصدد أن ترسخ أسس الدكتاتوريات الجديدة والحديثة العهد الآن بعد إنهيار وسقوط النظام البعثي. وهذا عامل يعمل بصالح هذه العاصفة. إذ تجهت السلطات في كردستان خلال العام الماضي بسرعة كبيرة بهذا الاتجاه. وبشكل أكثر تحديداً الهجمة الشاملة ضد الحرية السياسية وحرية التعبير والانتقاد، قوانين قمع المظاهرات والاحتجاجات الجماهيرية، صياغة سيناريو تحويل رموز السلطة والتقاليد القومية الكردية والعشائرية الى كاريزما، تساهم بشكل مباشر بالاتجاه نحو إقامة بلاد الطغاة والدكتاتوريات.
لقد مر عقدان من الزمن منذ تحررت كردستان من سلطة البعث، ولكنها ابتلت بالحركة القومية والبرجوازية الكردية. ممارسات البرجوازية-القومية الكردية خلال هذين العقدين من الزمن بيّنت أن سلطة وأهداف ومصالح الحركة القومية الكردية ليست مختلفة أصلاً عن سلطة وأهداف ومصالح الجماهير المليونية العمالية والجموع الكردستانية الكادحة فقط، بل وإنها على طرف نقيض ومتضاد معها. فالهوة الطبقية الحالية في كردستان، أي غرق أقلية قليلة حاكمة بالثروة والحياة الفارهة من جهة، وغرق أغلبية المجتمع في الفقر والعوز والحرمان من أبسط متطلبات الحياة اليومية، من قبيل خدمات الكهرباء والغذاء والدوء، هذه الهوة الطبقية إذا لم تكن أكثر من الهوة الطبقية في تونس ومصر فإنها ليست بأقل منها. فمملكة الظلم والاضطهاد التي تمت إقامتها في كردستان، بدءاً من اغتيال معارضي السلطة وتلفيق التهم السخيفة لهم، وأمواج المجازر ضد النساء بذرائع الشرف، والنهب الواضح لواردات المجتمع من قبل قادة الأحزاب الحاكمة، وسحق أبسط القوانين والمعايير والحقوق المدنية والإنسانية للجماهير من قبل المليشيات والأجهزة الجاسوسية والقمعية مثل البارستن (استخبارات الحزب الديمقراطي الكردستاني) و زانياري (استخبارات الاتاد الوطني الكردستاني)، كله صورة أخرى من الظلم والأضطهاد الموجود في تونس ومصر والجزائر وليبيا والأردن واليمن وسوريا و..و..التي تواجه هذه العاصفة. في نفس الوقت فإن كل هذه المعضلات والقضايا العميقة للمجتمع الكردستاني. لذلك إذا كان ثمة تأثير لانتفاض الجماهيري في مصر وتونس على المجتمع الكردستاني، فإن أرضيته المدية هي هذه الحقائق والوقائع.
إن (حركة التغيير)، هي واحدة من القوى التي رفعت راية التغيير في الحاضر الكردستاني ليس مقابل هذه المشاكل والمعضلات التي جرى الحديث عنها، بل من أجل الوصول الى كرسي السلطة وتريد أن تضع رايتها أمام رياح هذه العاصفة. هذه الحركة ومنذ لحظة وضع أقدامها في الميدان، كانت دائماً تترقب في مكمنها لانتهاز الفرص كي تمتطي موجة الاحتجاجات الجماهيرية. وكانت في سعي محموم للاستفادة من سخط وغضب الجماهير ضد سلطة الأحزاب القومية الكردية الظالمة، كي تجعل من ذلك سبيلاً للتغيير الذي تقصده. واليوم تنظر تلك الحركة الى عاصفة التغيير التي بدأت في مغرب العالم العربي ومن المنتظر أن تهب رياحها، عاجلاً أو آجلاً، على العراق وكردستان، كفرصة أخرى لتحقيق أهدافها. خصوصاً أنها جاءت في أوضاع تعاني فيها (حركة التغيير) من الفشل والاحباط. وكانت رسالتها الأخيرة هي إذا ما صوتت جماهير كردستان لها ودخل بعض من أعضائها الى البرلمان، حينها سيكون بوسعها، كقوة معارضة، الضغط على السلطة أو كما عبر عنه نوشيروان مصطفى حين قال: “نغيّرها”. وها قد مرّ أكثر من عام ونصف على دخول (حركة التغيير) الى البرلمان والقيام بدور المعارضة، حيث اتضح للجماهير أن وجود أو عدم وجود مندوبي (حركة التغيير) في البرلمان، وبكل الضجيج والمشاغبة، لم يحدث أي فارق ولم يشكل ولو أقل وأضأل تغيير في حياة الناس الواقعية.
فقد برزت معضلات المجتمع الكردستاني الكبرى والعميقة اليوم أكثر من أي وقت آخر وظهرت أمام ناضر الجموع المليونية لجماهير كردستان. المجتمع الكردستاني بحاجة لتغيير جذري في النظام السياسي والاقتصادي، هو بحاجة للحرية، الحرية من القمع والإرهاب والظلم والغطرسة ومن سحق الحقوق والقيم العصرية والإنسانية، حرية التعبير عن الرأي والانتقاد والنشاط السياسي والحزبي والجماهيري، حرية التعبير، والتحرر من الكاريزما والمقدسات القومية والدينية، والتحرر من السلطة والقوانين والتقاليد المتخلفة للدين والمسجد والعشيرة والسماء، التي تضع جميعها كل حياة الناس اليومية تحت طائلة الضغط الشديد.
إن المجتمع الكردستاني بحاجة لنظام اقتصادي قادر على فسح مجالات العمل والإبداع بوجه الملايين المستعدة للعمل في هذا المجتمع، كي تستطيع بإبداعها توفير كافة المستلزمات لحياة مرفهة وثرة. بحاجة لنظام يتصدى لحرمان الجماهير من نتاج عرقها وكدحها الذي يذهب لأقلية تمطر عليها الثروة رغم أنها لم تحرك ساكناً. هذا المجتمع بحاجة لنظام يعالج الفقر والعوز، بحاجة لنظام يؤمن حياة مرفهة، خدمات صحية شاملة، مستلزمات حياة يومية على مستوى عصري، و يكون مغيثاً لكل أفراد المجتمع.
هذا التغيير الضروري ليس له أية صلة بالتغيير الذي تدعو إليه (حركة التغيير). وهذا البرنامج الذي أعلنته (حركة التغيير) ليست له أية صلة بذلك التغيير الضروري الذي يجب أن يتم في كردستان. فالتغيير الذي تدعو له (حركة التغيير) وتصوغ البرامج من أجله هو فقط تغيير لسلطة الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي بسلطة (حركة التغيير)، وليس لحرية الجماهير بالمعنى المشار إليه أعلاه أية مكانة في برنامج (حركة التغيير) بل أنهما في تناقض تام. ذلك أن (حركة التغيير) كجناح من البرجوازية-القومية الكردية، حالها حال الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكرستاني، تتشبث بقوة بالتقاليد والقيم والنظام السياسي البيروقراطي المعزول عن الجماهير والذي تعاني الجماهير على يده الآن. ففي برنامج (حركة التغيير) مازالت المرأة مواطن من الدرجة الثانية وأسيرة المنزل وخاضعة للقيم الذكورية، مازالت الحرية مقيدة بمختلف القيود، مازالت الشبيبة أسيرة التخلف وتقاليد الإسلام والحركة القومية البالية، ومازال العمال أسرى العمل المأجور، وعليه فإن الفقر والعوز وتقسيم المجتمع الى أقلية غنية وثرية وأكثرية محرومة، لا يجري الحديث عن معالجتها في برنامج (حركة التغيير) وليس هذا فقط بل لا يجري النظر إليها كمعضلة وستبقى دون أي تغيير.
وبمعزل عن برنامج (حركة التغيير) المعلن الآن، فإن تجارب الماضي بيّنت وأوضحت اغتراب هذه القوة والبديل عن الأماني والتطلعات والأهداف والتغيير من منظار مصالح مضطهدي ومظلومي المجتمع الكردستاني. باسم الانتخابات الماضية، وعدوا الجماهير إذا ما صوتت لهم وأدخلتهم البرلمان فإهم سيغيرون حياتها. ولكن فترة العام ونصف العام الماضي كشفت أن هذه هي دعاية خادعة ومضللة. ففي الهبة الجماهيرية ضد اغتيال الصحفي (سردشت عثمان) أثارت (حركة التغيير) ضجيجاً كبيراً، ولكن اتضح فيما بعد أنها استفادت من تلك الهبة للوصول الى أغراضها. حيث أنها وبمجرد أن حصلت على وعود من الحزب الديمقراطي الكردستاني في أن يحقق لها أغراضها ومقاصدها، لم تتنكر فقط لتلك الهبة بل وأنها في الخطوة التالية وبعد تلفيق تهمة الإرهاب لـ(سردشت عثمان) لم تعبر عن أي رد فعل كان وحتى لم يكن لها موقف بهذا الخصوص. (حركة التغيير) تنشغل يوماً بالمساومة مع الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستاني، وتتحالف يوماً آخر مع الجماعات الإسلامية الإرهابية والرجعية وتتعلق بأذيال المساجد والملالي، وتريد في اليوم الثالث أن تستفيد من غضب وسخط الجماهير وميل الجماهير للتغيير.
ليس هناك أي شيء أكثر بديهية من حاجة المجتمع الكردستاني للتغيير، ليس هناك أي شيء أكثر بديهية الحاجة لأن تتقد القدرات والطاقات الثورية لجماهير كردستان بنسائم عاصفة التغيير التي هبت في تونس ومصر والبلدان العربية الأخرى. يجب أن يجعل خوف الدكتاتوريات القائمة حديثاً في كردستان من حضور الجماهير الميدان عاجزة عن النوم حالها حال الدكتاتور معمر القذافي. وبقدر ضرورة التغيير، فإن الانفصال عن خطط وبرنامج (حركة التغيير) والحركات الرجعية الأخرى هو أمر ضوري وحياتي أيضاً. فهي تريد أن تجر نضال وكفاح الجماهير المضطهدة الى مكان بالضد من مصالح تلك الجماهير. وإذا كانت جماهير كردستان لم تصدق وجهة نظرنا قبل ما يقارب العشرين عام حين كنا نقول لها أن النظام البرلماني ليس نظام حكم الجماهير وليس مثلاً حقيقياً لها كما أنه ليس بضامن للحرية، ببساطة بسبب قلة تجربتها بهذا الخصوص، ولها الحق في ذلك، ولكنها اليوم وبعد تجارب مريرة وطويلة مع هذا النظام، حيث أنه قائم الآن في العراق وكردستان، لا ينبغي أن يكون لديها أي توهم بخصوص أن النظام البرلماني ليس سوى شكل من أشكال البيروقراطية البرجوازية المعزولة عن الجماهير. هذا البرلمان الذي تجعله (حركة التغيير) الآن البشارة بكلمة “نغيّرها” وترى أن تحرر الجماهير من الظلم والاضطهاد ليس سوى إرسال مندوبي الأحزاب والحركات البرجوازية المتنفذة كي يدخلوا قاعة البرلمان يصوتوا ويهتفوا باسم تمثيل الجماهير وهم غافون بنعم على سياسة وقرارات سلطة الظلم والاضطهاد والدكتاتورية. وباسم تمثيل الجماهير يبصمون بالموافقة على قمع مظاهرات الجماهير وخنق أصوات احتجاجها وتبرير فقدان أبسط الخدمات و..و..الخ.
إن مسار التغيير الذي بدأ في المنطقة، يختلف جذرياً عن التغيير الذي تقصده (حركة التغيير). إنه حضور الجماهير العمالية والكادحة الى الميدان وتفعيل إرادتها، وإذا ما تحرك في كردستان أيضاً لن تصمد أمامه لا ميليشيا الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي ولا أجهزة الزانياري والباراستن. ولكن القضية الأكثر أهمية وحياتية ومصيرية هي أن مسار التغيير هذا ومع أنه يجب أن تبدأه جماهير كردستان العمالية والكادحة بكافة اتجاهاتها، يجب أن تحضر الجماهير الى الميدان براية مستقلة عن الحركة القومية و(حركة التغيير) والبديل الرجعي الإسلامي، حول برنامجها الواضح والمختلف، من أجل مستقبل مشرق. ويجب أن يتضح لديها بدقة ما تريده وكيف بوسعها تغيير حياتها الواقعية نحو الأفضل بنضالها وتضحياتها. يجب أن لا تضيع هذه الفرصة. ولكن الشرط الرئيسي لعدم إضاعة هذه الفرصة هو أن تبدأ كحركة مستقلة بأهداف مستقلة وبسياسة وتكتيك مستقل وأن تستمر الى نهاية الطريق بهذا الشكل.
على برنامج التغيير الثوري بصالح جماهير كردستان العمالية والمضطهدة أن يتجه صوب إقامة نظام سياسي حر وتقدمي يستند على الإرادة المباشرة والمتواصلة للجماهير، لا أن يتجه صوب نظام برلماني تصوت فيه الجماهير كل أربع سنوات لصالح مجموعة كي تقوم تلك المجموعة بالقرار بالضد من مصالح الجماهير، بل صوب نظام يكون تحت مراقبة وإرادة الجماهير بشكل دائم ومستمر. بحيث تستطيع الجماهير إزالته متى ما تجرأ وعمل بالضد من مصالحها وإقامة بديل له. والنظام المجالسي هو أفضل شكل يستطيع ضمان وتأمين تلك الإرادة المباشرة والمستمرة للجماهير.
ينبغي إعلان مثل هكذا نظام سياسي فوراً في كردستان، يؤمن الحرية السياسية غير المقيدة وغير المشروطة، حرية التعبير والنقد والنشاط السياسي والتنظيم الحزبي. يفصل الدين عن الدولة، ويجعل الدين شأناً خاصاً بالأفراد، بحيث يكون بوسع كل شخص أن يكون متديناً أو لادينياً، ويمنع تدخل الدين في التربية والتعليم. يضع الرجل والمرأة على قدم المساواة في الحقوق، ويتساوى جميع مواطني كردستان بمعزل عن اللغة التي يتحدثون بها والمعتقد ويمنع أي شكل من أشكال التمييز. يحقق في الفساد والسلب والنهب الذي جرى خلال عشرين عام الماضية ويقيم المحاكم من أجل ذلك ويضع يده على الواردات المنهوبة المتراكمة من قبل الأحزاب الحاكمة وقادتها ويضمها الى ميزانية البلد، ويلغي المليشيات أياً كانت أسمائها حيث ستؤمن القوة المسلحة للمجالس أمن المجتمع من كافة المخاطر، ويؤمن العمل المناسب أو ضمان البطالة اللازم لحياة مرفهة لكل شخص مستعد للعمل. يؤمن مستلزمات الحياة اليومية للجماهير مثل الكهرباء والماء والخدمات الطبية والأدوية والدراسة و..بمعايير عصرية وبشكل مجاني لكافة المواطنين، كذلك يخلص مصير هذا المجتمع مرة واحد وللأبد من القلق والتردد بين سبل الحل الرجعية الفدرالية والتهديدات اليومية للجماعات القومية العربية ومخاوف الصدام القومي حيث يسلم القرار على مصير هذا المجتمع من خلال استفتاء حر وعام إما بالانفصال وتأسيس دولة مستقلة أو بالبقاء مع العراق الى الرأي والإرادة الحرة والمباشرة للجماهير.
لقد حان الوقت للبدء بهذا التغيير الثوري. آن الأوان لإزاحة الأحزاب القومية المليشياتية وعشائر اللصوص والسلب والنهب. كذلك آن الأوان لتجاوز البرنامج والتبجح الخادع لـ(حركة التغيير) القومية المنسجمة مع الرجعية الإسلامية. فالحزب الشيوعي العمالي هو حزب هذا التغيير الجذري والثوري وتأسس في سبيل هذا الأمر. حيث بوسع جماهير كردستان العمالية والكادحة تغيير الأوضاع بصالحها من خلال الالتفاف حول البرنامج الشيوعي وخلف الحزب الشيوعي العمالي.



#ريبوار_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشاركة الأنتربول في مؤامرات الجمهورية الإسلامية مصدر للعار و ...
- بلاغ ريبوار احمد الى: الرفاق والاصدقاء الاعزاء الذين سألوا ع ...
- حوار مع ريبوار أحمد، سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ال ...
- الدفاع الحقيقي عن اتحاد المجالس هو الدفاع عن وحدة صفوفه - رد ...
- لقد اغتالوا أبا أمير لأنه كان رمزاً للأمان!
- رسالة مفتوحة الى قادة وناشطي إتحاد المجالس والنقابات العمالي ...
- حدث بشع شوّه الحقيقة! - حول إعدام صدام
- محاكمة صدام أم طمس الحقائق؟!
- المحاكمة والعقاب كانا ضروريين، ولكن الإعدام ليس سبيلاً للحل- ...
- الحروب التي تكمن خلف هذه المعركة على العلم
- إطلاق النار على إضراب طاسلوجة، إنذار للطبقة العاملة
- يدمرون مجتمعاً بحجة تحرير أسيرين! حول الهجمات الإسرائيلية عل ...
- لنقل في الخامس عشر من كانون الأول (لا) أكبر من (لا) الخامس ع ...
- من هم شركاء عصابة -الشيخ زانا- في الجريمة وكيف يتم اجتثاث هذ ...
- الطبقة العاملة قادرة على إنقاذ المجتمع من هذا المأزق!، نحو ا ...
- كلمة افتتاح المؤتمر الثالث للحزب قدمها ريبوار احمد
- كلمة ريبوار احمد سكرتير اللجنة المركزية للحزب في المؤتر الثا ...
- مقعدا الطالباني و الجعفري يرتكزان على حقد ومأساة القومية وال ...
- إلى الاحرار في العالم... ساندوا حملتنا لإحباط سيناريو الانتخ ...
- ريبوار أحمد في مقابلة مع الصحيفة الأسبوعية (جةماوةر-الجماهير ...


المزيد.....




- مقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بعد مزاعم محاولتها طعن ...
- الدفاع المدني في غزة: العثور على أكثر من 300 جثة في مقبرة جم ...
- الأردن: إرادة ملكية بإجراء الانتخابات النيابية هذا العام
- التقرير السنوي لـ-لعفو الدولية-: نشهد شبه انهيار للقانون الد ...
- حملة -شريط جاورجيوس- تشمل 35 دولة هذا العام
- الصين ترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية
- ما الذي يفعله السفر جوا برئتيك؟
- بالفيديو .. اندلاع 4 توهجات شمسية في حدث نادر للغاية
- هيئات بحرية: حادث بحري جنوب غربي عدن
- وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ريبوار احمد - أي تغيير يتطلع إليه المجتمع الكردستاني؟!