سذاجة رجال الدين

لو قامت دولتان اسلاميتان ــ وهو مستبعد ـ في تونس ومصر فان المذهبان المعتمدان سيكونا المذهب المالكي في تونس والمذهب الشافعي في مصر فاي فائدة ستجني ايران وهل سيكون هناك تحالف بينهم ام العكس؟؟.لا شك ان هناك خلاف جوهري بين المذهب الشيعي الاثنا عشري وبقية المذاهب الاسلامية الاخرى الا وهي الامامة لانها ركن من اركان الدين عند الشيعة وعند غيرهم لا علاقة لها باصول الدين لا من قريب ولا من بعيد لذى نرى التجاذبات حول نشر الفكر الشيعي في الاوساط السنية والفكر السني في الاوساط الشبعية وما الحملة التي قام بها الشيخ القرضاوي محذرا من نشر الفكر الشيعي الا دليلا على عدم الاعتراف بهذا المذهب ومثله ما يجري في ايران لان الدستور الايراني لا يخول لسني وان كان فارسي لتولي رئاسة الجمهورية وكذالك العربي وان كان شيعي.فاين الاتفاق يا ترى وما الداعي للفرحة؟؟. من سيكون حجة الاسلام والمسلمين السيد الخامنائي ام الشيخ احمد الطيبي ام الشيخ راشد الغنوشي؟؟.واذا اصبح الثلاثة حجج الاسلام والمسلمين فباي منهم يقتدي المسلمون؟؟. وماذا عن المذهب الوهابي الذي يكفر الجميع؟؟.حمانا الله من قيام جمهوريات اسلامية حقنا للدماء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العتابي فاضل المحترم
اتفقت معك في رفض فهم الخامنئي لانه مخبول فعلا في تلك القراءة لكني ايضا اشفقت على رؤيتك التي لم تكن موضوعية بحق الجزيرة كونك انغمست مع المطبلين ضد الاعلام العربي المنحاز للتغيير الايجابي من خلال كشف المستور اما موضوع الشيخ قرضاوي فانا وانت لا نتفق مع اغلب ما يقول ولكن سررت لما قاله يوم الجمعة لانني على ثقة بان كلامه يخدم الثورة ويطلق المزيد من الحماس فيها
انا اعتقد ان الشباب المصري عرف ما يريد من ثورته ويقيني انه سينتصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العنزي المحترم انه نفاق اسلامي مادخل ايران حين يقول المرشد الادنى هذه الثوراة امتداد لثورة الخميني خيس الله سره هذه اضغاث احلام .انهم سواسيه كلا منهم يغني على ليلاه وكلهم يكفرون بعضهم ولا يلتقون الى في الكذب.شاكر لك مرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          196 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي اليماني المحترم اي منار انها بوق من ابواق النفاق الاعلامي.اما دفاعك عن القرضاوي اسالك اين كان في بداية اندلاع شرارة الغضب في تونس ومصر هل كان في غيبوبه ام حفنة الدولارات التي قبضها متأخره حثته على الدعاء الكسيح للشباب الاحرار.كلهم ابواق بيد الحكام .يبدوا انك لم تشاهد على التلفاز اليوم في ميدان التحرير عندما اعتلى المنبر احد رجال الدين كيف قوبل من الشباب بالاستهجان والصفير .اخي الكريم انهم متسلقون على ظهور الثوار.شاكر لك مرورك ومداخلتك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---