أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - الموجة اللاحقة: إسرائيل، السعودية، الصين، وقناة السويس















المزيد.....

الموجة اللاحقة: إسرائيل، السعودية، الصين، وقناة السويس


أنور نجم الدين

الحوار المتمدن-العدد: 3265 - 2011 / 2 / 2 - 13:54
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إذا أردتم أن تعرفوا ماذا يحدث بعد 30 سنة من الاستقلال المحتمل لفلسطين، فانظروا إلى مصر، وإيران، والعراق بكردستانه، والمغرب، وتونس، والجزائر. أما إذا أردتم أن تعرفوا ماذا يحدث بعد 10 سنة من النظام الديمقراطي المحتمل في مصر وتونس، فانظروا إلى اليونان وفرنسا فتجدون آنذاك ان البشر لا يجدون أساس تحررهم في التحرر من الاستعمار، أو في الديمقراطية التي تمارسها اليوم كل الاستعماريين في أوروبا وأمريكا والاسرائيل في الشرق. فكل الجرائم الكبرى التي ارتكبتها الدولة في تاريخها في فرنسا مثلا يعود إلى العهد الديمقراطي، كما ان الدولة الاسرائيلية ترتكب جرائمها المتكررة إزاء فقراء فلسطين بصورة ديمقراطية، فالبشر بحاجة إلى التحرر من الدولة، من السيادة لا من هذا الشكل أو ذاك من أشكال السلطة، فالمصيبة هي السلطة ذاتها لا شكلها، فجذر كل ما تواجهه البشرية من المأساة يوجد في نظام سيادة الإنسان على الإنسان لا في عدم الحريات السياسية لإنتخاب الاحزاب السياسية المتسلطة على المجتمع.
لذلك، فطرح المجتمع ومنذ أمد غير قريب أسلوب آخر لإدارة حياته، وهو الكومونة، ففي الكومونة -أو المجالس- يجدون البشر إدارة اجتماعية تعطي الأفراد حرية تامة في تنظيم أمورهم الحياتية اليومية بأنفسهم اعتبارًا من التنظيم الاقتصادي وانتهاءً بالتنظيم البلدي للمجتمع.
فالنزاع إذًا هو ما بين الإدارة السلطوية والإدارة الاجتماعية التي تقود الإنتاج وتدير كل الأمور الذي يدور حوله. وإذا ما رجعنا إلى ما يسمى بالنزاع العربي – الاسرائيلي من وجهة النظر هذه، فلا نجد أساسه إلا في التنافس بين الدول، فالنزاع العربي – الاسرائيلي لا يعبر بتاتًا عن مطامح الفقراء. وهذا ما طرحته الحركات الجماهيرية على بساط البحث في تونس ومصر بالذات، فالنزاع العربي – الاسرائيلي لم يكن سوى لعبة الدول، وعلى رأسهم لعبة الدكتاتوريين السوفييتين السابقين والديمقراطيين الأمريكيين.
وان انتهاء هذا الفصل التاريخي من خدع الفقراء في الشرق، مثل انتهاء خدع الحرب التنافسية الباردة بين الديمقراطية الغربية والدكتاتورية السوفييتية، سوف يصبح قريبًا مصدر قلق إسرائيل، وأمريكا، وأوروبا والحكومات العربية كلها، فقام التاريخ نهائيًا باغلاق ملف مزيف للحكومات، وهو النزاع العربي – الإسرائيلي، فالدولة هي الدولة إزاء الفقراء واحتكار مصدر عيشهم مهما كان من شكلها: العربي، الإسرائيلي، الكردي!
والآن فتح التاريخ فصل جديد من فصول الصراع التاريخية ما بين الأسياد وفقراء المجتمع، وهذا الصراع الشامل هو الخطوة الأولى نحو الاستقطاب الطبقي ما بين طبقتي المجتمع الرأسمالي على مسرح التاريخ العالمي، فالأزمة الاقتصادية والسياسية التي تواجهها الأسياد في العالم أجمع، تدل على فشل الرأسمالية -الدكتاتورية والديمقراطية- في إدارة المجتمع بصورة مثمرة، فتراكم رأس المال في كل مكان في العالم يصاحبه فقر الجماهير في كل مكان ودون االفرق بين الأنظمة السياسية: الدكتاتورية أم الديمقراطية، اليهودية أم الاسلامية!
والآن يتحرك التاريخ نحو نقطة حاسمة في الصراع ما بين الفقراء وأسيادهم في الشرق كالعالم. ولكن لا يتحول الصراع لصالح الفقراء دون انفجار عالمي جديد، أي دون تعمق الأزمة الاقتصادية التي لا بد أن تصاحبها موجة جديدة من النضالات الطبقية في العالم أجمع. فالانفجار الجديد يجب ان يتخطى حدود عام 2008 في المستوى الأممي، وحدوده التونسي المصري في الشرق. وان أهم نقطة لهذا التحول هو انتشار الأزمة، وتحول آسيا إلى بؤرة ثورية تنفجر وراءها أزمة شاملة يهز بموجبها الإنتاج الرأسمالي العالمي من أقصاه إلى أدناه.
ان النقطة الحاسمة في هذا التحول في آسيا هي التغيرات التي لا بد من حدوثها في الموجات اللاحقة في قناة السويس، والاقتصاد السعودي، والتجارة الصينية.

قناة السويس:

خوفًا من حصول خلل فى عمليات نقل النفط عبر قناة السويس، فأدت الانتفاضة في مصر مباشرة إلى ارتفاع أسعار النفط، فلقناة السويس دور كبير في الحركة التجارية العالمية، فالملاحة العالمية وثم الدول ستصاب بالشلل لو تعطلت تجارة قناة السويس، وتأخرت البضائع إلى أماكن إنتاجها أو استهلاكها وهي ملايين الأطنان من البضائع، وخاصة النفط ومشتقاتها، وهذا يعني الازدياد في ارتفاع أسعار الخامات والمواد الأولية، وثم الركود في الإنتاج الصناعي في الدول الصناعية على الأخص، وهو روح إنتاج رأس المال. أما الحصيلة النهائية للأزمة الصناعية الأوروبية والأمريكية، هي دون شك ارتفاع نفقات المعيشة وثم الأسعار في الدول الأوروبية والأمريكية بالذات، وهبوط كبير في أسعار الأسهم في الأسواق العالمية أيضًا.

مصالح السعودية في مصر:

ان مكانة السعودية بالنسبة للاقتصاد العالمي والدولة المصرية أيضًا مهمة للغاية، فحجم إنتاج نفط السعودي للسوق العالمية، ورؤوس الأموال السعودية المستثمرة في مصر، ونقل المنتجات السعودية عبر قناة السويس، كبيرة جدًا، فالأسواق المصرية تمثل أهمية تجارية كبيرة بالنسبة للسعودية. لذلك لا ينتقل الوباء من مصر إلى السعودية، دون مواجهة السعودية الخسارات في استثماراتها في أسواق مصر.
وعدا ذلك فللسعودية دور كبير في الاستثمارات في الدول العربية الأخرى، لذلك فاذا ما أصاب الاقتصاد السعودي -أو الدول العربية ذات علاقة مع السعودية- بالعدوى، فسوف تصيب الدول الأخرى في العالم العربي بوباء الأزمة التي تواجهها الرأسمالية العالمية بعنف، فالأردن مثلا هي سوق آخر لإستثمارات السعودية في مجال الأسمنت، والفوسفات، والبوتاس، والبنوك، والاسكان، والعقارات، فكل اهتزاز اقتصادي في السعودية اذًا يعني بالمقابل الاهتزاز في الأسواق الأردنية والعربية أيضًا.

الصين:

ان قناة السويس ذات أهمية كبيرة بالنسبة للصين، والصين كما هو معلوم، هي أحد أهم مصادر التجارة العالمية في الوقت الحاضر، فكل خلل اقتصادي في الصين اذًا يعني الخلل في الاقتصاد العالمي. وقناة السويس ذات أهمية عظيمة بالنسبة للاقتصاد الصيني وتجارتها في منطقة الشرق الأوسط بالذات، وخاصة بسبب موقع مصر الجغرافي الفريد وهو بمثابة بوابة تجارية كبيرة للمنتجات الصينية التي تبحث الأسواق في العالم العربي، وافريقيا. هذا فضلا عن وجود مصر في السوق العربية ومجموعة السوق المشتركة لشرقي وجنوبي افريقيا التي تضم قرابة 388 مليون مستهلك مما يؤدي إلى جلب الصين وبضائعها الرخيصة نسبيًا نحو هذه المنطقة. وقناة السويس ممرًا تجاريًا تمر منه نسبة هائلة من البضائع الصينية في الاتجاه الشمالي أيضًا.
المصدر: شبكة الصين / 5 نوفمبر 2010.

وهكذا، فان أي خلل -اضراب عام مثلا- طويل الأمد في قناة السويس، يعني اهتزاز الأسواق الدولية وتحول الأزمة العالمية إلى كارثة اقتصادية، وثم تحول الصراع نحو نقطة حاسمة في التاريخ العالمي، فمن مجموع البضائع العابرة لقناة السويس، يمثل البترول أكثر من 70%، والقناة تربط ما بين شمال وغرب أوروبا، والمملكة المتحدة، وبحر البلطيق، وشمال وشرق وجنوب وغرب البحر الأبيض المتوسط، والبحر الأسود، وموانيء الولايات المتحدة الأمريكية، وشرق أفريقيا، والهند، وباكستان، وبورما، والخليج العربي، وجنوب شرق آسيا، وأستراليا، فهي تشمل اذًا موانيء العالم كله.
أما البضائع التي تنقل عبر قناة السويس فهي الآلات، والمصانع، والمعادن، والمنتجات الكيمياوية، ومواد الخام، والأسمنت، والأخشاب، والمطاط، والحبوب، والسكر، والملح، واللحوم، والشاي، والفاكهة، والأسمدة، والزجاج، والورق، وغيرها من البضائع الاستهلاكية.
لذلك فيمكن أن تصيب الحركة التجارية العالمية في قناة السويس باختلال كبير حتى من خلال الاضرابات المحتملة في الأماكن الذي يستخدمون القناة لارسال بضائعهم في الدول العربية، أو محطات النقل البحري والحافلات والمواصلات في المنطقة.

إسرائيل وقناة السويس:

ان كل عمل ثوري في قناة السويس من قبل الشغيلة، يعني منع مغامرات الإسرائيلية في المنطقة من جهة، وتهديد المصالح الإسرائيلية – الأمريكية من جهة أخرى، فقناة السويس هي مدخل الشرق للغواصات والسفن والأسطول الحربي الأمريكي والإسرائيلي، ومن يقوم بحراسة هذه الاسطول فهو الجيش المصري.

وهكذا، فلا يمكن تطوير الحركة الحالية دون ايجاد أساليب جديدة لإدامة الصراع الاجتماعي مع السلطة، وهو تنظيم الأعمال في الجمعيات والمجالس من جهة، وتنظيم الاضرابات في الأماكن التي تمس رأس المال العالمي بالذات من جهة أخرى، وخاصة في مصر. ويمكن تنظيم العمل الجماهيري في كل مكان في رابطة الثورة.

رابطة الثورة:

ان الوسيلة الفعالة لتحول الحركات المتفرقة إلى حركة أممية فعلية، هي التضامن الذي شاهدناه ما بين تونس ومصر، فانطلاق الانتفاضة المصرية ما بعد الانتفاضة التونسية لم تكن سوى تضامن أممي بين الجماهير، فسيجري التضامن بفعل التاريخ لا بكلمات حزبية براقة. أما الجماهير هذا سوف يتعرض للتطويق وتهديد مواصلتهم في النضال في كل البلدان المنتفضة، من إيران عبر كردستان إلى المغرب وتونس والجزائر إلى مصر، دون تنظيم أنفسهم في رابطة اجتماعية غير سياسية تربط بين الحركات المتفرقة المتبعثرة في المدن أولا وما بين البلدان ثانيًا، وهي رابطة الثورة.

الخلاصة:

بعد التراجع النهائي للأحزاب الشيوعية، والماركسية، واللينينية، والتروتسكية، والماوية، والقومية، والاسلامية التي كانت تعيش يومًا على خدع الجماهير بالنزاع العربي - الإسرائيلي، سوف تتقدم الشغيلة إلى طرح أهدافها في صيغتها الواقعية وبصورة مستقلة تمامًا عن الأوهام المنشورة من قبل هذه الأحزاب خلال أكثر من نصف قرن، فالحركة الجماهيرية أثبتت بنفسها بأنها غير تابعة لمطامح الأحزاب السياسية، وانها جابهت السلطة بقوتها الخاصة فقط، فالأحزاب القزمية لا تؤدي سوى تشويه مغزى الحركة لصالح أحزابهم، ولا يوجد حزب واحد في العالم بمستطاعه استيعاب القدرة العظيمة للحركة الجماهيرية، وعلى عكس الأحزاب التي ينطلقون من أيديولوجيتهم الخاصة وسياستهم الخاصة وتحريك الجماهير ضد إسرائيل وأمريكا من وجهات نظرهم القومية وثم جعل حركة الشغيلة في العالم العربي حركة (أنتي اسرائيل) و(أنتي أمريكا)، فرفع الجماهير ومثل أي زمن تاريخي آخر، شعارات تتعلق بحياتهم اليومية لا باسرائيل، فالدولة هي الدولة في شكلها الإسرائيلي أم العربي، ولم يميز الجماهير المنتفضة ما بين هذا الشكل أو ذاك من أشكال سلطة الدولة. وإذا أراد الجماهير ضرب مصالح الدولة الإسرائيلية والأمريكية، فيجب عليهم ضرب مصالح الحكومات العربية قبل كل شيء، وهذا هو طريقنا نحو الاستقطاب الطبقي بين قطبي المجتمع الرأسمالي العالمي، بين الجماهير المنتفضة من جهة، والحكومات المتعاونة -العربية والأمريكية والإسرائيلية والكردية- من جهة أخرى لإخماد الانتفاضات الجماهيرية في كل مكان.

وهكذا، ففي ظرف كهذا، وفي زمن ينتشر فيه الأزمة العامة مثل الوباء، وثم حركة الشغيلة مثل اشتعال النار، سوف تتقدم الحركة إلى المستوى الأممي من خلال ضرب مصالح الرأسمالية العالمية بأساليب مختلفة، وخاصة في وقت لا يمكن فيه تجنب الظروف الاقتصادية المتأزمة والانهيارات السابقة التي لم ولا يمكن معالجتها بسهولة. وهذا يعني ان العنف الطبقي لا ينحصر في استخدام الأسلحة فقط، ففي العمل المنظم والمنهجي لرابطة الثورة من جهة -الجمعيات واللجان الجماهيرية، والتعاونيات، والمجالس المنتخبة الخاضعة للنقض في أي وقت كان- وشل الحياة الاقتصادية للدولة من جهة أخرى، سوف يتحول العالم إلى بؤرة ثورية تصارع فيه الطبقات لأجل مستقبلهم، فالدولة تحافط على الواقع القائم بالقانون، والسجون، والأجهزة القمعية، أما تثوير الجماهير فهو من فعل نفس الواقع، الواقع الذي لا يعطي البشر أساس حياة جديدة دون انعطاف تاريخي في أسلوب الإنتاج والتوزيع، وهذا الانعطاف غير موجود إلا في إخضاع الإنتاج للاشراف الجماعي للمجتمع، وما هذا الاشراف الجماعي ان لم يكن الكومونة؟
Email: [email protected]



#أنور_نجم_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشتراكية لينين صورة كاريكاتورية لرأسمالية الدولة
- رسائل من تونس: ما الخطوة اللاحقة؟
- السيد علي الأسدي: رأسمالية الدولة
- تونس: هُبُّوا ضحايا الاضطهاد! هُبُّوا إلى العمل المجالسي!
- تونس: هُبُّوا إلى السماء، هُبُّوا إلى المجالس!
- التعاونيات الشيوعية والتعاونيات الصينية
- لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية!
- المجالسية: من إيران عبر كردستان إلى المغرب ومصر وتونس
- من كردستان إلى تونس: شرارة ثورة الشغيلة
- الكومونة والسوفييتات -13: حركات التحرر الوطنية
- رأسمالية الدولة
- الكومونة والسوفييتات -12: ماركس والثورة الروسية
- الكومونة والسوفييتات -11: ماركس وباكونين
- الإدارة الذاتية في ضوء تكنولوجيا المعلومات
- الكومونة والسوفييتات -10: الفترة الانتقالية
- الكومونة والسوفييتات -9: الجنة الموعودة
- الكومونة والسوفييتات -8: ثورة السوفييتات عام 1917
- الكومونة والسوفييتات -7 : ثورتي البرجوازية والبروليتارية الر ...
- بولندة عام 1980: ثورة الكومونة من جديد!
- الكومونة والسوفييتات -6


المزيد.....




- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - الموجة اللاحقة: إسرائيل، السعودية، الصين، وقناة السويس