أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الخياط - تلاقفوها يا ملالي طهران , بالأمس العراق واليوم لبنان !















المزيد.....

تلاقفوها يا ملالي طهران , بالأمس العراق واليوم لبنان !


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 3264 - 2011 / 2 / 1 - 01:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بما ان المخاض العراقي وأحزابه الإسلامية ومدى تبعيتها لملالي إيران وكيف تم فرض " المالكي في خاتمة المطاف على إعتلاء العرش الوزاري, قد قيل بشأنه الكثير , ليكن الحديث الراهن إذن عن لبنان . طبعا دور ملالي إيران في لبنان أو صلته بحزب الله تاريخيا أقدم من علاقته بالأحزاب الشيعية العراقية , كذلك أشد متانة , أو أن أولئك الملالي أصلا هُم الذين أسسوا هذا التنظيم سنة 81 -82 , لكن ما حدث بعد 2005 هو الذي يدعو لهذا الحديث . بمعنى : إذا إفترضنا أو تبادر إلى أذهاننا تفاؤل من نوع ما عقب إغتيال رفيق الحريري 2005 , التفاؤل الذي تولد عن الإنسحاب القسري لقطعان دمشق ومخابراتها وزنابيرها الحزبية من لبنان " تطبيق قرار مجلس الأمن 1559 ",وغليان معظم فئات الشارع- ثورة الأرز - اللبناني ضد ذلك الوجود - العسكري السوري- والسائرين في ركبه من أذناب حزب " حسن نصر الله " وحزب البعث اللبناني وبقية الدُمى القومية .. ومن ثم إنبثاق تكتل قوى 14 آذار .
غير أن وضع هذا التفاؤل في موضع الإفتراض سوف يجعل نسبة إنفلاقه كحقيقة ملموسة ضئيلة إذا لم تكن معدومة وُفق المفهوم الإفتراضي . وكان من البديهي أنك تضعه في دائرة الإفتراض على خلفية الواقع الترساني التسليحي لعصابات حزب " حسن نصر الله " , بمعنى نسبية ما كان بحوزة أفواج وسرايا نظام دمشق داخل لبنان إلى ما يحتويه حزب نصر الله , وبالطبع تضيف إليها القوة التنظيمية والأدلجة أو العقيدية العمياء وشماعة الصهيونية وأسطوانة المُنازلة الأبدية .. ولا مجال للمقارنة ان عصابات مُخدرات في " كولومبيا والمكسيك و .. قد أضنت بوليس وإستخبارات وعساكر , فكيف بتنظيم مدعوم من نُظم مُؤدلجة وديكتاتورية وصاحبة ثروات نفطية تُنفق على الصاروخ واليورانيوم والدسائس الخسيسة والإغتيالات .. وعلى أي حال ان ما حدث بعد ذلك منذ أحداث 7 آيار 2008 وصولا إلى 25 يناير الحالي والإنقلاب السياسي على " سعد الحريري " يُبرهن بقطعية ما ذُكر في السطور أعلاه عن هُلامية ذلك التفاؤل .

ومن أية نقطة تبتدئ فإنك سوف تُقاد إلى ذات الحصيلة : خيانة رفاق الأمس ثم الإنقلاب الإيراني الفاضح .

ربما ليس غريبا أن يكون " ميشيل عون "مابعد ثورة الأرز والفرض القسري لإنسحاب عصابات البعث السوري من لبنان , هو أول منسوخ لقباحة الخيانة التاريخية لـ " إبن العلقمي " ,أعني خيانته للقوى السياسية والشعبية التي فرضت ذلك الإنسحاب وتحالفه مع اعدائه القدماء , بالرغم من أن هذا الـ " عون " هو الذي كان يزعق من منفاه في باريس عن الإنسحاب السوري وتجريد حزب الله من السلاح , وهو الذي أدلى بشهادته أمام الكونغرس الأميركي لمحاسبة سوريا , وهو .. وهو .. ولا داع لذكر المزيد فمن يرغب بمعرفة تاريخ تخبطات هذا العماد الكارتوني فبمقدوره رصدها من خلال الإنترنت . ومن هنا تتأتى عدمية الغرابة , بمعنى : من السذاجة أن تستغرب سلوكا شاذا من شخص غير موزون .
ومع ذلك فإن هذا المُتخبط , المُتصيد , المُتلون , الغير موزون , بإمكانه أن يُحاججك بالمضغ التالي : إذا كنت أنا المنسوخ الأول للخيانة والتلون فإن " وليد جنبلاط " هو المنسوخ الآخر , وقد يُضيف : لكن على الأقل انني أنا المدعو " ميشال عون " يشهد لي تاريخي الميكافيلي منذ إنصهاري مع عشيقي صدام حسين أبان الحرب الأهلية ومن ثم حصاري في قصر " بعبدا " على وقع صواريخ وجِزم جنرالات دمشق , ثم هروبي لسفارة الإفرنجة , ثم وبعد كل ذلك الإذلال والمهانة لكرامتي وذاتي تحت جِزم الغيلان عُدت لعِناق أولئك الغيلان ! وعليه فلا لوم علي عندما أمارس أي فِعل وضيع . لكن ماذا تقول عن المنسوخ الممسوخ الآخر " جنبلاط " الذي إنقلب خمسين ألف درجة بين صبيحة و " دروزها " ؟! ماذا تُسمي الذي صدح صوته بعد إغتيال الحريري : إنها نفس الأفاعي , نفس الأفاعي التي إغتالت رفيق الحريري هي ذاتها التي إغتالت المُعلم الأول " كمال جنبلاط " , إنهم أفاعي دمشق ومن يدور في فلكهم في لبنان من خنازير البازار الإيراني . كيف تُوصف من كان يزعق ليل نهار في إتجاه الشمال الشرقي : على مدى عشرات السنين لم نسمع إطلاقة صيد فوق هضاب الجولان وفي ذات الوقت تديرون جباهكم النزقة نحو صقع الأرز وتمدون ألسنتكم مثل صلف المومسات ناعقين عن المقاومة ولِحى المقاومة وأفخاذ المقاومة .. وبماذا تنعت ذلك المنسوخ وهو يعلن : ان لبنان وَقعَ بين أنياب صهاينة تل أبيب ودمشق , وغيرها وغيرها و ..

ونحن لا شأن لنا , نحن لا نُسمي ولا ننعت ولا نُصرح , نحن سوف ندع صاحب البزنس هو الذي يرد , سيد البزنس هو الذي يتكفل بنزع السُخام الذي ضمخ كيانه من الهامة إلى القاعدة ! فماذا تراه سيقول , كيف بإمكانه غسل ذلك السُخام العار ؟
المُحتمل إنه سيقول إنه ضد الإصطفافات المذهبية وان المحكمة الدولية أصبحت مُسيسة .. ببغاء , وليد جنبلاط في آخر الزمن صار ببغاء , ببغاء تُردد أو يُردد نفس ما يمضغه " نصر الله " وعلى الأخص فيما يخص تسييس المحكمة الدولية , لكن أين المشكلة في تلك الببغاوية إذا كان قد أعلن ببلعومه ورأسه صراحة إنه مُصطف مع نصر الله وبشار . إذن من هُم أصحاب الإصطفافات في هذه الحالة ؟ وبالمناسبة , إصطفافات ليست عادية , إنما مذهبية بإمتياز : دُرزي على عَلوي على شيعي , ثلاثة مذاهب أُستها الأول لا خلاف عليه . ولا يستطيع جنبلاط أن يدع إنه خارج الإطار المذهبي وإنه علماني ومسؤول حزب صاحب توجهات إشتراكية ماركسية , لا يستطيع أن يدع ذلك لا تاريخيا ولا واقعيا , ليس لكونه قد أخذ جانب نصر الله وبشار فقط , إنما لو رجعت قليلا إلى تصريحاته ما بعد مؤتمر الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية , تصريح من قبيل أو ما معناه :لم تأخذ الطائفة الدُرزية حقها العادل بعد خمسة عشر سنة من الحرب الأهلية ", وقد يؤكد ذلك ما قاله قبل بضعة أيام" صُبحي الطفيلي " رئيس حزب الله السابق عندما سُئِل عن السبب الذي دعا جنبلاط إلى هذا الإنقلاب المُحير على حلفائه القدماء وأخذ جانب نصر الله , قال ببساطة : جنبلاط يخدم مصلحة طائفته " . إذاً يُعاد التساؤل : من هُم أصحاب الإصطفافات المذهبية وُفق تلك المُعطيات , أنت , أم قوى 14 آذار ؟ الأكيد أنك أعرف الناس بماهية تلك القوى , التشكيل الرئيسي فيه هو تيار المستقبل وهو التيار الذي يُمثل السنة , لكن من هي بقية القوى المتحالفة معه , خمسة منها من المسيحيين وواحد ديمقراطي علماني والآخر يساري ديمقراطي , فأين الإصطفاف المذهبي في هذا الموضع , أم أنك تعكس ما أنت فيه على الطرف الآخر ؟! ولو عاد جنبلاط مُصرا على إشتراكيته وماركسيته - الحزب التقدمي الإشتراكي - فإننا سوف نضيف له , إنه ليس فقط مذهبي إنما عشائري كذلك ( الدروز عشائر , أول لمحة للدروز تكتشف عشائريتهم ) على شاكلة الحزبين الكرديين العراقيين , حيث كان يُقال لنا قديما عندما كُنا صبيانا إن حزبي مسعود البرزاني وجلال الطالباني حزبين ماركسيين , أما الحقيقة المحضة فإنهُما ليس إلا حزبين عشائريين بإمتياز خمس نجوم .

هل أوغلنا على الرجل , وهل أُعطي البُعد الطائفي في إنقلابه على حلفائه القدماء زخما أشد من عامل آخر أكد عليه الكثير من النواب اللبنانيين ووسائل الإعلام والواقع اللبناني المكشوف للسياسي والمتسول ومُهرج السيرك ؟ عامل البلطجة , بلطجة عناصر حزب نصر الله الإيراني في فرض طلاسيمهم على النائب وموظف القضاء ومسؤول الأمن والمواطن العادي ! فلم يرد جنبلاط على ما نوه له العديد من نواب 14 آذار عن أنه تعرض لضغوط هائلة من حزب نصر الله , ولم يرد بالذات على ما ذكره سعد الحريري بالحرف الواحد عن إتصال جنبلاط به وتبليغه إنه قرر تسمية " ميقاتي " لأن ما يتعرض له من ضغوط فوق طاقته , والبديهي إن عدم الرد يؤكد ..ماذا ؟ وعلى كُلٍ فإن النفي في موضع كهذا لا يُقدم ولا يؤخر كون الأمر حقيقة فاقعة , وهو على قناعة ان نفيها سيضعه في موضع الإزدراء, إلى ذلك فإن الرُعب الذي أصاب جنبلاط ليس وليد الساعة , فقد إبتدأ منذ أحداث 7 مايو 2008 التي تجسدت بهجوم عناصر نصر الله على بيروت والجبل , ثم الموقف الوسطي الذي سلكه نتيجة لذلك بعد إنتخابات 2009 , وأخيرا إرتمائه في أحضان أعدائه السالفين.

لكن الطامة الكُبرى ليست في تهديد النائب الفلاني والمسؤول العلاني , الطامة هي أن ثمة دولة ذات سيادة وصاحبة مؤسسات سياسية وإقتصادية وإجتماعية وفنية وأمنية وعسكرية .. لكن الذي يتحكم بكل مُقدرات هذه الدولة هو عصابة مُسلحة تعيش في قلب هذه الدولة ! المطران الماروني " نصر الله بطرس صفير " قال قبل مُدة إنه يحتمل أن يقوم حزب الله بإنقلاب في لبنان " . فهل يحتاج حزب الله إلى هذا الإنقلاب , أم انه بالفعل هو الذي يتحكم بهذا البلد . لنقرأ هذا الإعتراف من " ناصر قنديل " النائب اللبناني المُقرب من سوريا , الإعتراف الذي نشرته جريدة الشرق الأوسط قبل يومين , لنقرأه على الرابط التالي :

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=605947&issueno=11750

وبعد القراءة لا بُد أن نتساءل : وما هو الحل ؟ أشد أخطاء جورج بوش جسامة بعد غزو العراق إنه لم يقطع أحد جناحي التمويل لهذا التنظيم , أو على الأقل الجناح الأضعف " نظام دمشق " بالرغم من أن مثل هذا الإجراء الأميركي قد راود أركان هذا النظام بنسبة تسعين بالمائة , وبدون مبالغة بشأن هذه النسبة , فكل المُعطيات الصادرة من هذا النظام كانت تشير لذلك , لكن بعد فوات الأوان أصبح العراقيين والأميركان سويا هدفا لدسائس أزلام دمشق , فيا لها من مفارقة هزيلة مُضحكة !
ما هو الحل لمواجهة أصحاب القمصان السود والفِكر الأسود حسب تعبير أحد النِواب ؟ لا حل , لا يوجد حل .. أو دعونا نوجه التساؤل لـ " حزب الشاي الأميركي المُتطرف , أو رُبما , وهذا مُتوقع , أن الحرب القادمة سوف تكون بين أصحاب القمصان السود وبين جماعات الدشاديش القصيرة القاعديين , الجماعات التي ستتشكل بأموال سعودية وسلاح أميركي على شاكلة " طالبان أفغانستان " لأنها الوحيدة التي يُضاهي جنونها بالحرب جنون القطيع الأول ! ونحن سوف نكون مع المُنتصر من هذين التشكيلين , إما أن نلبس القمصان السود القادمة من خُراسان ( رايات أبو مُسلم الخُراساني السوداء ) ونطلق اللِحى العريضة ونهذر باللغة الفارسية , أو نرتدي الدشاديش القصيرة الـ " منيجوب " ونتلفع بالأشمغة الجهادية ونُذنب اللِحى على هيئة ذنب الطاووس ونهرج باللهجة البدوية , وأمرنا إلى الله وزمن الطواويس !



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرضاوي يُحب كرة القدم في حالات مُحددة
- قنينة عَرق مُعتق على عمامة - اليعقوبي - لتعقيمها من الجراثيم
- - نوري المالكي - يكره الغناء والخمر
- عندما يكون الصُحفي الغربي ممسوخا ثقافيا !
- عبد الخالق حسين ونموذج الزعيم الوطني الأصيل 2-2
- - عبد الخالق حسين - ونموذج الزعيم الوطني الأصيل !
- أن تتبنى - الكويت - نيابة عن - دمشق - مشروع تحويل نهر دجلة , ...
- بلدية البصرة ترفع رسالة ترويح للمالكي عن إغلاق آخر دور سينما ...
- العد اليدوي يمنح دولة القانون خمسين بنس
- هلهولة للإئتلافين بعد التوحد - والله خبر تازة -
- ماذا يحدث - للمالكي - بالضبط هذه الأيام ؟
- عراقيو الجنوب والفرات الأوسط يستمرأون العمالة للعجم !
- إضحك على أمبراطورية - مردوخ - العربانية الإعلامية !
- أحدثْ قاسم مُشترك بين - شافيز - و - صدام -
- أياد علاوي النقشبندي و برهم صالح النجادي
- لجنة نوبل للسلام تستشير المُلة عُمر !
- خُرافة السنة - السنين - الجديدة
- البابا شنودة إيدك بيد حجي عودة
- بُثينة شعبان ضيف ثقيل على جريدة الشرق الأوسط
- تصريحات عمائم إيران تشبه سندويج الدجاج


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الخياط - تلاقفوها يا ملالي طهران , بالأمس العراق واليوم لبنان !