أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير نوري - ثورة تونس منعطف لبداية مرحلة جديدة من الثورات!















المزيد.....

ثورة تونس منعطف لبداية مرحلة جديدة من الثورات!


سمير نوري
كاتب

(Samir Noory)


الحوار المتمدن-العدد: 3258 - 2011 / 1 / 26 - 22:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



قبل خمسة عشرة سنة تقريبا اعلن منصور حكمت في بحثه " نهاية مرحلة" بأنه انتهى مرحلة الحملة الوحشية و الشرسة ضد الشيوعية و بدأ المجتمع يرجع الى الأهداف الأنسانية للشيوعية واعتبره نهاية المرحلة. لكن اليوم بأمكاننا ان نعلن بدأت اندلاع الثورات، ان الثورة التونسية استطاعت ان تبين للعالم و المنطقة بان القيام بالثورةأمر ممكن و ضروري ليس فقط هذا و انما اثبتت امكانية انتصار الثورات و ليس فقط بالطرق السلمية و اللآعنف بل باستعمال العنف الثوري و الجماهيري و مرة اخرى انبعث الروحية الثورية في عروق الثوريين و الطبقة العاملة و التحررين. اذا اردنا ان نتحدث عن مكتسبات الثورة التونسية لحد اليوم فبامكاننا ان نقول اول مكسب لهذه الثورة هي احياء الثوروية و الثورات في اذهان الجماهير في العالم.
اننا خلال قرابة ثلاثة عقود مضى، شاهدنا كثيرا من التغيرات طرأت على العالم والكثير من الحروب وألاقتتال وتغير الحكومات و لكن منذ الثورة ألايرانية التي اندلعت قبل ثلاثة عقود ولحد الآن لم نشاهد ثورة جماهيرية عارمة استطاعت ان تسقط احدى الدكتاتوريات البرجوازية التي حكمت شعوبهم بالحديد والقمع قد اتنهارت بلمحة بصر امام الهجمة الجماهيرية و اجبرت البرجوازية العالمية بالأعتراف بها ونتيجة" لمرارة انتصارة هذه الثورة العظيمة بالنسبة للبرجوازية بادرت الى تحريفها وعرفوها بمصطلح ثورة "الياسمين" وذلك بغية الايحاء لتغيرات السلطة في إطار نفس الاطراف البرجوازية دون المس بالنظام الراسمالي ومؤسساته المتعددة. كان تحويل مختلف أرجاء العالم الى بؤرٍ للحروب والتصفيات الجماعية وألاثنية والطائفية من أهم الصفات للمرحلة السابقة بدء" من راوندا ومرورا" بالعراق ويوغسلافيا وافغانستان وغيرها من المناطق، ومن أهم نتائج النظام العالمي الجديد.
هناك الكثيرون يقولون ان الثورة ما كانت متوقعا و يتحدثون عنها وكأنها ظاهرة عابرة او عفوية او حدثت نتيجة للغضب التي خلفته انتحار الشاب محمد بو العزيزي، باعتقادي كانت اندلاع الثورة أمرا" متوقعا" على الأقل بالنسبة للبرجوازية العالمية، لانهم كانوا يعلمون ان الأزمة التي خلقوها و الفقر و الحرمان و البطالة التي فرضوها على البشرية سوف يولد ردود فعل قوية ولهذا فأنهم منذ الأيام الأولى للأزمة كانوا يتحثون عن انتفاضة الجياع. ولذلك فان ازمة البرجوازية من الناحية الأقتصادية بالنسبة لكلا نموذجي البرجوازية أي، رأسمال الدولة واقتصاد السوق، وكذلك الأزمة الأيديولوجية والسياسية قد ساعد و سوف يساعد بكل تأكيد على اندلاع الثورات ليس فقط في تونس، بل في مختلف أنحاء العالم.
ان الثورة التونسية لا يمكن اعتبارها فقط ثورة محلية، بل انها ثورة على مستوى اوسع و تأثراتها ستنعكس بالتأكيد على كل المنطقة و خاصة البلدان العربية ولذلك نرى الآن كيف ان الأعتراضات و التظاهرات قد بدأت في الكثير من البلدان العربية، ومنها الجزائير و مصر و اليمن والاردن و غيرها من البلدان. وعلى هذا الأساس فان ابعاد الثورة لا يمكن تصوره، حيث ان أول تأثيرات الثورة التونسية قد ظهرت على وجوه الحكومات الدكتاتورية الرجعية الأسلامية القومية، أما في جبهة الجماهير فقد خلقت اجواءا ثورية و روحية و مزاج ثوري.
ان البرجوازية المحلية و العالمية تخطط بكل امكانتها ان تجهض الثورة وتقلل من اهميتها و اعطائها صورة مشوهة ولهذا فأنهم أرادوا في الخطوة الأولى ان تبقي النظام القديم أي النظام الذي طرده الجماهير من الباب يسعون الى ارجاعه من الشباك، فقاموا بتشكيل الحكومة الائتلافية من الرموز السابقة للنظام الدكتاتوري و بمشاركة بعض القوى و الأحزاب المتخاذالة و الذيلية للنظام القديم ولكن قبل أن يرى مسعاهم النور اصطدموا بالاعتراضات الجماهيرية الواسعة وعلى أثرها أصبح مسألة اسقاط هذه الحكومة قاب قوسين او ادنى منها بقليل، كما وهاجمت الجماهير الثورية مقرات الحزب الحاكم وطالب بحل ذالك الحزب ونفس الشيء حصل بالنسبة للأحزاب الأخرى حيث ان قياداتهم وقعوا تحت ضغوط قاعدتهم بغية طرد المتواطئين مع حكومة بن علي. كما وان شعار اسقاط الدكتاتورية كليا و كنس بقاياها و حل الحزب الحاكم و اعتقال مسؤوليى الحكومة و الوزارات و مسؤولي ذالك الحزب و محاكماتهم اصبح شعارا" لكل الجماهير المنتفضة وأصبح جزأ" مهما" من تطوير الثورة و عدم اعطاء الفرصة للبرجوازية لتجميع قواها المنهارة و ارجاع سلتطها و اسكات الجماهير وارغامهم للعودة الى بيوتهم من خلال اجراء بعض التغيرات الشكلية والبسيطة. ان كنس النظام القديم لا يشمل فقط الحكومة و الوزراء و المسؤولين و حل الحزب الحاكم بل تشمل أيضا" كل المؤسسات القمعية من الأمن والشرطة و الجيش وبمعنى اشمل تدمير مؤسسة الدولة البرجوازية باعتبارها جهاز العنف الطبقي المنظم و بناء دولة ثورية مبني على تطلعات الثورة الحالية، أما بهذا الخصوص فإن أرقى اشكال الدولة هي الدولة المجالسية في الوقت الحالي التي تبنته الثورات الجماهيرية العالمية من قبل، كثورة اكتوبر الأشتراكية و كومونة باريس.
ان اقرار الحريات السياسية و اطلاق سراح السجناء السياسيين و رفع منع نشاط الأحزاب السياسية و فرض حرية الاضراب و التظاهر و التجمع و التحزب و اصدار المنشورات و الطبع و حرية البيان و التعبير و العقيدة يشكل جزئا اساسيا من اهداف الثورة ، ان البرجوازية و تحت ضربات الثورة اجبر على الاعلان عن بعض من هذه الحريات و لكن ذلك لا يزال بعيدا" عن قيد التنفيذ لأنه مازال القوى القمعية و الدكتاتورية في السلطة و لازالت الشرطة و الجيش يحاصرون الأعتصامات و التظاهرات و يهددونهم و ياطلاق النار لتخويفهم، ولهذا السبب فأنهم قاموا حاليا" بتطويق المعتصمين في شارع بورقيبة في الوقت الحاضر.
الثورة التونسية بدأت بمطلب الحرية و الخبز بمعناه الشامل و بدأت بالأعتراضات ضد البطالة و الفقر و الحرمان التي يعاني منها التونسيون ومعظم الجماهير المليونية في البلدان العربية، وعلى الرغم من ذلك فلازالت البرجوازية ساكتة ولم تقوم بأية خطوة في من شأنها أن تقديم اي حلول فورية لحل مشكلة الفقر و قضية تحقيق الرفاه للجماهير. ان ضمان البطالة و زيادة الأجور و دفع الضمانات الأجتماعية و الصحية وحق السكن وفق المعاير العالمية في هذه العصر يشكل جزئا لا يتجزء من الثورة، وبدل تحقيق ذلك أنهم يقومون دوما" بزيادة النفقات و تخصيص ميزانيات ضخمة على تقوية وتحديث جهاز الشرطة وبقية الأجهزة القمعية، ولذلك فان من أهم واجبات الثورة هي الوقوف بوجه هذه الأجرائات والمبادرة لمصادرة الممتلكات المنهوبة و المسروقة من قبل بن علي وافراد عائلته وبقية المسؤلين والوزراء في عهده وتسخير تلك الأموال لضماد جرح الفقر المدقع الذي نخر جسد الجماهير فورا. وكذلك الغاء كل الأجهزة القمعية و السجون والغاء التكاليف التي تثقل كاهل الأنسان الكادح التونسي والعمل على تسخير ميزانية الدولة لتتخصص في توفير الموارد المالية والانفاق على هذه المجالات لاعانة الجماهير و توفير الرفاه لهم.
كانت المحطة الأولى للثورة اسقاط الدكتاتور ولا يزال كنس بقايا النظام الدكتاتوري تشكل مسألة محورية بالنسبة للعمل الثوري للجماهير، و لكن بناء نظام جديد ثوري منبثق من الثورة لا يزال غير واضح المعالم و بغض النظر عن وجود بعض المحاولات والمبادرات بتشكيل بعض اللجان المحلية و المجالس لحماية الجماهير من العصابات المسلحة، لكنه ما زال تصور بناء مؤسسة لممارسة سلطة الجماهير او سلطة الثورة غائبا" وغير واضح وليس هناك أي خطوات عملية في هذا الأتجاه، ولذلك فإن الثورة لازالت تتراوح في المحطة الأولي ويبدو أنها بقيت اسيرا للرجوازية المخادعة وبدائلها كالبرلمان و الحكومة الديموقراطية و حكومة الوحدة الوطنية او الحكومة الأئتلافية. ان المجالس تشكل على اساس سلطة الجماهير ومداخلته المباشرة و اليومية في المصير السياسي للبلد. لهذا فإن تأسيس المجالس في اماكن العمل و العيش و المدن و القصبات و القرى بغية ممارسة السلطة مباشرة" منة قبل الجماهير تشكل مسألة حياتية لتطوير الثورة و انجاحها و عدم تقوقعها في المحطة الأولى، أما بهذا الخصوص فإن تجارب الثورات التي حدث في التاريخ الحديث تبين مدى اهمية بناء مؤسسات السلطة الجماهيرية، اي المجالس ليس فقط لتقديم بعض الخدمات والمحاظة على امن المواطنين و انما لممارسة سلتطهم الواقعية.
ان الثورة التونسية مهددة من عدة جوانب من قبل البرجوازية المحلية و العالمية وبهذا الصدد اشرنا الى عودة رموز و قوى النظام القديم و لكن ايضا هناك أيضا" القوى الاسلامية الذين يسعون لتحريف مسار الثورة بمساعدة الغرب وبعض الدول الأسلامية في المنطقة، كما فعلوا تحديدا" بثورة ايران وذلك عندما قرروا اعطاء زمام الأمور لخميني في مؤتمر كوادلوب أثناء الثورة الأيرانية للحيلولة دون مجيء الطبقة العاملة و اليساريين و المجالس الى السلطة وللأسف نجحوا في غايتهم هذه و الآن و بعد ثلاثة عقود لا يزال جماهير ايران يعاني من الظلم و الأستبداد على ايدي الجمهورية الأسلامية، ان الوعي الجماهيري في هذا المجال ضروري جدا و ان فصل الدين عن الدولة و التربية و التعليم و الغاء الوزارات الدينية وتحويل الدين الى مسألة شخصية تعتبر اساسا" لبناء دولة عصرية متمدنة، و هذا من شأنه أن يقطع الطريق امام مجيء الأسلام السياسي وخاصوصا" هناك حتى في اوساط اليسار توهم بمناهضة الأسلاميين للامبريالية وهذا بحد ذاته يعطيهم الثقة و الفرصة لكي يركبوا على موجات الأعتراضات الثورية الجماهيرية.
ان الثورة التونسية لم تنزل من السماء في يوم مشمس و جميل ولم تكن حدثا عابرا" لم ينتبه له احد، فاذا ما حاول المرأ أن يسأل الثوريين في تونس و خاصة قادة العمال في الحوض المنجمي و الشيوعيين فسوف يردون عليك بأنها ثمرة نضالهم من احدى الجوانب ومن الجانب الاخر ان الثورة هي ردة فعل قوي من بقعة معينة ضمن بقية بقع المنطقة التي تسمى ب"العالم العربي" التي تعاني فيها الجماهير من القمع و الأستبداد و القوانين الرجعية –ألأسلامية ومن شيوع الفقر و الحرمان و البطالة وتسلط الحكومات الفاسدة الغير مبالية بوضع الجماهير، و لهذا كان الوضع يحتاج الى فتيل و خاصة بعد ازمة النظام الراسمالي العالمي اقتصاديا و ايدولوجيا و بعد انتهاء تاثيرات" عاصفة الصحراء" السيء الصيت من على اذهان الجماهير، وازاحة ثقل الادعائات الكاذبة للديموقراطية و الصلح و " موت الشيوعية". ان الثورة كانت و لا تزال ملتفة حول شعار الخبز و الحرية و لا يزال شعار الحرية تدوي في ساحات و شوارع تونس العاصمة و المدن الأخرى، ان الثورة يجب ادامتها لتحقيق اهدافها الساسية و الأقتصادية.
ان اهداف الثورة اعمق من اصلاحات طفيفة و انية، حيث ان الخبز"الرفاه" و الحرية لاتعني فقط الحرية السياسية، بل هو بمعناه الواسع تعني التحررمن الظلم الأقتصادي و الأجتماعي والسياسي وهذا أمرغير ممكن في ظل النظام الرأسمالي، ولذلك فان هذا يتطلب تعميق الثورة و ضمان استمراريتها و ازدياد راديكاليتها و عدم التوقف عند محطة معينة و انما يجب تحويل الثورة الى ثورة اجتماعية لتحقيق كل اهدافها و هذا بدورها يتطلب الاستقطابات الطبقية و قيادة طبقية للطبقة العاملة وصف طليعي من الشيوعيين بأفق سياسية واضحة لهذا الثورة وضرورة تحزبهم في حزب سياسي ثوري، وعليه فبدون قيادة شيوعية عمالية مسلحة ببرنامج سياسي و اقتصادي لانتزاع السلطة الساسية و الأقتصادية من البرجوازية ستبقى الثورة معرضة لاخطار تحريفها في كل لحظة من لحظات تطورها.
اننا نعلن استعدادنا الكامل للوقوف الى جانب الثورة التونسية و نرى من واجبنا و واجب كل انسان ثوري و شيوعي ان يتضامن مع الثورة لانجاحه و انتصاره وايصاله الى النهاية.



#سمير_نوري (هاشتاغ)       Samir_Noory#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول ازمة تشكيل الحكومة العراقية
- مقابلة مع سمير نوري عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي ...
- مقابلة سياسية مع جليل شهباز وسمير نوري عضوي المكتب السياسي ل ...
- احتفال 1 أيار / مايو يوم العمال العالمي في تورونتو_كندا
- نتائج الانتخابات واستمرار تدهور الاوضاع في العراق
- لقاء تلفزيون سيكولار مع سمير نوري عضو المكتب السياسي للحزب ا ...
- حول ارتكاب الدولة لجرائم القتل العمد – الاعدام - في العراق
- دخول المستنقع !
- في يوم العمال بامريكا الشمالية ادعياء -أستقلال صف الطبقة الع ...
- كل القوى البرجوازية في العراق مشاركة في تردي الأوضاع
- مهزلة انتخابات، ثورة -مخملية-! حمراء في شوارع طهران! ونهاية ...
- اخبار عمالية وتعليق عليها
- فساد ام نهب ؟
- انتخابات كردستان وموقفنا منها
- مقابلة نحو الاشتراكية مع سمير نوري عضو المكتب السياسي للحزب ...
- الخلافات داخل الاتحاد الوطني الكردستاني والوضع السياسي واستق ...
- مقابلة نحو الاشتراكية مع سمير نوري حول الهجوم الاسرائيلي على ...
- مقابلة نحو الاشتراكية مع سمير نوري عضو المكتب السياسي للحزب ...
- حول هستريا الاسلاميين ضد المدارس المختلطة في كردستان العراق
- الحزب والتحزب


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير نوري - ثورة تونس منعطف لبداية مرحلة جديدة من الثورات!