أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - البديل عن قانون ضرائبكم الجديد.. إن كان فيكم من رشيد ...! .















المزيد.....


البديل عن قانون ضرائبكم الجديد.. إن كان فيكم من رشيد ...! .


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3258 - 2011 / 1 / 26 - 17:48
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


البديل عن قانون ضرائبكم الجديد.. إن كان فيكم من رشيد ...! . . . . أعلنت الحكومة أنها بصدد تنفيذ قانون التعريفة الكمركية الجديد اعتبارا من 16 الشهر القادم ..والذي جاء بعد توقف منذ عام 2003 باستثناء ضريبة أعمار العراق وهي ضريبة محدودة وهامشية ..ووفقا للمستشار الاقتصادي لرئاسة الحكومة فان الباعث والأسباب الموجبة لتلك الإجراءات هو حماية المنتج المحلي وتوفير الطلب على السلع المحلية .. ونظرا إلى أن زيادة الضرائب على المنتجات المستوردة بفرعيها الاستهلاكية والرأسمالية لا يحقق هذه الغاية انطلاقا من حقيقة انه لا يوجد في العراق إنتاج محلي لحمايته سواء كان منه السلع الاستهلاكية أو المعمرة ولأن النتيجة من القانون هو زيادة إيرادات الحكومة من جيوب الشعب وحقيقة كون تلك الإيرادات لن تصرفها الحكومة على الشعب فتحقق على الأقل إعادة توزيع الدخل بين أبناء الشعب وللأسباب المشار إليها أبين الآتي : 1 . إن حماية المنتج تفترض أن تكون قبلها عملية خلق المنتج وتنميته ومن ثم حمايته ..ولكن العراق اليوم يستورد 85 ./. من غذاءه و90 ./. من سلعه الرأسمالية لسبب بسيط هو عدم وجود منتج محلي زراعي أو صناعي لتحميه حتى ولو كان بجودة اقل.. أو لأن المستورد من تلك السلع أسعارها قليلة قياسا بالقدرة الشرائية للمواطن لأن تلك السلع معظمها متدنية الأسعار في منشئها لأنها المتدنية الجودة وكما يطلق عليها في اللهجة المحلية ( لنكات ).. 2 . وفي هذه الحالة فانك لن تمارس حماية للمنتج المحلي الغير موجود لأسباب أنت خلقتها ..وبدلا من أن تمارس الحكومة واجباتها في توفير شروط قيام منتج محلي ونموه .. فأنها تمارس ملاحقة ظالمة لمدخولات المواطن الشحيحة أصلا ..وتجعل من حياته لا تطاق وتوسع رقعة الفقر في العراق أكثر في حين أن رقمه قياسي عالميا . . 3 . هل أن المنتج المحلي يعاني من منافسة المنتجات المستوردة ؟..لا .. بل يعاني من تقويض الحكومة له من خلال إنفاقها جل الموازنات السنوية على النفقات التشغيلية التي تراوحت نسب المخصص لها بين 80./. ــ 70 ./. على حساب توجيه الأموال باتجاه إقامة المشاريع الزراعية والصناعية أو على الأقل إنقاذ بقايا القطاع الزراعي والصناعي ..إن المخصص السنوي من الموازنات الحكومية القياسية في المنطقة لم يذهب منها إلى القطاع الزراعي أو الصناعي إلا التفاليس. . 4 . ولم يقتصر الأمر على ذلك بل أن الحكومة هي من أمات القطاع الزراعي والقطاع الصناعي بسبب حرمانهما من أساسيات النهوض ..وهي الكهرباء والمحروقات ورفع أسعار المحروقات إلى خمسة أمثالها ..ورفع أسعار الكهرباء ستة أمثالها وبلغ سعر الطن من السماد ثلاثة أمثال سعر الطن من المنتوج الزراعي فغادر الفلاح الأرض مجبر أخاك لا مزاجي .. . 5 . والأمر ذاته حصل مع الصناعة المحلية فغادرها أهلها وشجعت الحكومة التجارة فتحول جل الصناعيين إلى التجارة ..واغرق بعضهم الأسواق بكل تالف وردئ ومتقادم من السلع بل من نفايات أسواق العالم وغضت الحكومة النظر عن ذلك ولم تقم أجهزتها الرقابية بواجباتها .. . 6 . إلى جانب ذلك فان الحكومة لم توجه جهودها وأموال الموازنات لمعالجة شحة المياه فكانت معضلة حقيقية أقصت المزارعين وخنق التصحر الأراضي وباتت الصالحة للزراعة منها لا تكاد تذكر .. . 7 . زيادة الضرائب على السلع المستوردة تجعل من المواطن يلتفت إلى السلع المحلية ولكنها غير موجودة فيدفع ذلك بعض وليس كل المزارعين والصناعيين للمباشرة بالإنتاج المحلي وفي هذه الحالة يكون الحال واحد من أمرين إما إن أسعار المنتجات المحلية لا تسد تكاليفها رغم زيادة أسعارها إلى حد قريب من المستوردة فان المستهلك يبقى متجها إلى المستوردة رغم ارتفاع أسعارها عن السابق لأنها تبقى أقل سعرا من المنتجة محليا فيغادر المزارعون والصناعيون ثانية ويقفلون مواقع إنتاجهم ويعودوا تجارا ولن يجني الشعب غير ارتفاع الأسعار الذي يذهب بعضه إلى موازنة الحكومة التي لا تصرفها على الشعب بل على الرئاسات والدرجات الخاصة وبعض من الفرق يذهب إلى جيوب التجار لأن التاجر سيكون أمام مبلغ اكبر من السابق مستثمر فان اعتمد ذات النسبة الأصلية للربح فأنه يكون أمام ربح إضافي من جيب المستهلك .. ولأن الحكومة تقول أنها لن تتقرب إلى تحديد الأسعار باعتبار أنها تدين بدين اقتصاد السوق الذي يفترض الركون إلى المنافسة وحدها وليس غير المنافسة فان المزارع المحلي والصناعي المحلي لن يكون أمامه غير رفع أسعار سلعه كي تسد تكاليف الإنتاج الباهظة وغير المنطقية في العراق بسبب الحكومة وعند ذلك يصطدم بمستوى أسعار المستوردة إلى جانب تدني نوعية المنتجات المحلية قياسا بالمستوردة فتبقى أسعارها مع ارتفاعها لا تسد تكاليف النتاج .. . 8 .من يكون الضحية في هذه الحالة ..؟ المستهلك ..من هو المستهلك ..؟ هو الشعب العراقي .. من هم الحلقة الأضعف ..؟ فقراء الشعب العراقي .. فالذي كان بمقدوره الحصول على كيلو لحم أو دجاجة بالشهر فان عليه أن ينتظر زيارة الأربعينية ليلتقي بغائبه سنويا .. اللحم ..ومن كان يلتقي بالطبيب في موعد نصف سنوي بات عليه أن يتجه إلى الكي ففيه الشفاء ..ولكن أن يتنازل العراقي عن مولدة الكهرباء الأهلية التي تستنزف ثلث دخله فذاك غير ممكن ..لأنه يترتب على ذلك الحرمان من التلفزيون والتلفزيون أهم من الغذاء الصحي بسبب تدني الوعي والثقافة الصحية عند الفقراء ..فبمجرد انه يتنفس هو عايش ولا يغير من ذلك فقر الدم واصفرار الوجه ..معنى هذا توسيع مساحة الفقر في العراق التي هي بالأصل قياسية عالميا .. . 9 . ما هو المردود الفعلي صدقا ..المردود الفعلي زيادة إيرادات الحكومة ..إلى أين تذهب تلك الزيادة ..؟ هل تقوم الحكومة بواجبها في إعادة توزيع الدخول بين الناس وهذا هو الغرض الوحيد من علم المالية والضرائب ..؟ لا ..وإنما ستذهب إلى الجيوب ذاتها فتزيدها ثقلا على ثقل ..الرئاسات ورواتبها الخيالية وامتيازاتها ورواتب قلة من العراقيين وامتيازاتهم ..ومن يقول غير ذلك أقول له : بموازنتك الحالية ماذا تفعل ..؟ أليست تفوق موازنات أربع دول ؟ أليس عدد سكانك لا يزيد عن ثلث تعداد سكان واحدة فقط من تلك الدول ..؟ لماذا الفقر عندك يفوق حاصل مجموع معدلاته في تلك الدول ..؟.. . 10 . المؤلم أني ناديت طيلة الأشهر السابقة بوجوب توجه الحكومة لإنقاذ فقراء العراق من خلال زيادة المبالغ المخصصة للقطاع الزراعي والقطاع الصناعي وقطاع التشييد من جهة وتخفيف العبء عن الشعب وفقراءه بتخفيف الأعباء عن كاهله بإلغاء الزيادات على أسعار الكهرباء والوقود والضرائب وكانت آخر صيحة لي في هذا المجال قبل أربعة أيام في إحدى الفضائيات العراقية ..فلم يتم إعادة هيكلة الموازنة لتوجيه الأموال لتك القطاعات ولم يتم تخفيف العبء عن كاهل الشعب وفقراءه بل زادتهم الحكومة بالضرائب على السلع المستوردة عبئا على عبء .. . 11 . ومن الغريب أن الحكومات العربية تصدر المراسيم والقرارات العاجلة لتخفيض الأسعار وتأسيس صناديق لمعالجة الفقر في حين أن الحكومة في العراق تنهج عكس ذلك بالضبط .. . 12 . ومن الغريب أن الكويت تضع سقوفا ربما أسبوعية لأسعار بيع السلع وهي جميعا مستوردة بينما يقول المستشار الاقتصادي إن ذلك معناه التدخل بآليات مبدأ حرية السوق ..وكان العراق عرف تلك الآلية قبل الكويت ..وبات متمسكا بها أكثر من تمسكه بالقرءان الكريم والدستور والقانون التي تقضي جميعا بان مصلحة الإنسان الشعب فوق كل اعتبار ... . 13 . ومن المعيب أن ينشغل المثقفون والفضائيات والكتاب العراقيون بأسبقيات دون حياة ومعيشة الشعب .. . 14 . ولكن من المعيب جدا ..أن يبيت الشعب جائعا ولا يشهر سيفه ...
الحل ليس بهذا .. بل الحل بهذا : . 1 . إعادة هيكلة الموازنة العامة لعام 2011 بما يضمن تخصيص 10 ./. منها على الأقل لأحياء وتنمية القطاع الزراعي ، و5 ./. منها لأحياء القطاع الصناعي و5 ./. لقطاع التشييد و5 ./. لتوفي فرص عمل و5 ./. لدعم الطبقات الفقيرة ..وعند ذلك تتحمل القدرة الشرائية للمواطن فرض ضرائب ... 2 . وفر متطلبات الإنتاج الزراعي والصناعي .. والغ الزيادات غير المبررة على أسعار الكهرباء والوقود المجهز للقطاعين الزراعي والصناعي بعد توفير ما يكفي من الكهرباء من خلال ضمان 6 ساعة كهرباء دون انقطاع على الأقل .. . 3. وعندها تكون عندك منتجات محلية تنافس السلع المستوردة ..وعندما تتأكد أنها باتت من حيث النوعية والسعر منافسة للسلع المستوردة أحمها من خلال سبيلين : . أ. أن تعتمد تحديد أسعارها وتراقب جودتها لتحمي المستهلك وهو كل الشعب ومصلحته تتقدم على الحكومة والمزارع والصناعي .. وتمنع استيراد نظيرتها .. ب. أو تفرض ضرائب بشكل متدرج على استيراد نظيرتها ..ولكن لا يكون ذلك بالجملة إنما تكون بمراقبة الأسواق ..كلما توفرت سلعة محلية بشكل وافر وأسعارها معقولة ..رفعت ضريبة استيرادها هي بالذات ..دون غيرها .. . 4 . في كافة الأحوال ومقابل كافة الإجراءات الاقتصادية والمالية التي تنوي الحكومة اتخاذها ..يجب أن تضع أمامها واقع القدرة الشرائية للشعب العراقي وليس المقياس في ذلك مدخولات الرئاسات العراقية الشاذة والتي تفوق مدخولات نظرائها في كافة دول العالم ..ولا المعيار في ذلك رواتب النواب والوزراء و شاغلي الدرجات الخاصة في العراق التي تفوق نظيراتها في كافة دول العالم ..بل المقياس هم المشمولون بإعانات الرعاية الاجتماعية عندك ..والمقياس ملايين الناس المشمولين بخط الفقر من شعبك .. . 5 . أنت لا تواجه ظروفا ملجئة تدفعك لأثقال كاهل الفقراء من شعبك وهو المثقل أصلا ..فموازناتك تفوق موازنات عدد من الدول من جيرانك ..وموازناتك أنت أصلا عاجز عن إنفاقها ..وموازناتك يعيث فيها التبديد والفساد ..فلماذا تلاحق الفقراء ..؟. . 6 . لديك مال فاض منسي خارج موازنتك وخارج احتياطي البنك المركزي الخاص بضمان ثبات سعر الصرف للدينار العراقي ..استخدمه في تأسيس صندوق لمواجهة الفقر في بلدك واستخدمه في إحياء القطاعات الزراعية والصناعية والتشييد ومواجهة البطالة ورفع القدرة الشرائية للشعب ..وقد نادينا بذلك وتفضل (http://al-nnas.com/ARTICLE/MFarag/16p54.htm ).. . 7 . الوضع الإقليمي ملتهب بثورة الفقراء بعد انتفاضة الشعب في تونس وهو يحيط بك ..وبدلا من أن تضيق على الناس في معاشهم وحريتهم الشخصية فينفجرون .. عالج معضلاتهم المعاشية وألجم الأصوات النشاز التي تتسبب في انفضاض الناس عنك وانقلابهم عليك . . . 8 . أعضاء الحكومة لن يواجهوك باخطاءك لأنهم أبناء المحاصصة وأبناء المحاصصة لم تأتي بهم مؤهلاتهم ولا مواصفاتهم .. وهم احرص على المناصب من حرصهم على مصلحة الشعب .. . 9 . والكثير من النواب لا يتمنى بل يسعى لأن تفشل الحكومة وترتفع الصيحات في وجهها ليكون هم البديل عنها .. والبديل أيضا لا يسعى لمواجهة معضلات الشعب بالدرجة الأولى قدر سعيه لأن يكون حاكما فيستأثر بالنفوذ والسلطة والثروة .. . 10 . هل أتاك حديث علي بن أبي طالب لمالك الأشتر يوم كتب له : ليكن أقربهم أليك أمرهم في قول الحق في وجهك ....؟ أنا قرأته كثيرا ... 11 . قد تقول المشكلة في شحة المال أو ضيق ذات اليد ..أبدا .. من كان يحلم منكم أن يكون راتبه وامتيازاته بمثل راتب وامتيازات سفير أمريكي أو فرنسي أو بريطاني..؟ فخامة الرئيس العراقي .. ؟ أم دولة رئيس الوزراء العراقي ..؟ أم دولة رئيس مجلس النواب العراقي ؟ أم دولة رئيس مجلس السياسات الإستراتيجية العراقي ..؟ أم معالي النواب والوزراء في العراق ..؟..ليس منكم من كان يراوده هذا الحلم ...أبدا .. فلنتفق إذن على أن تكون رواتبكم وامتيازاتكم معادلة لرواتب وامتيازات نظراءكم في المناصب ..وأمامكم الدول الخمسة دائمة العضوية فاختاروا .. . 12 . أنا أدعوا لكم بطول العمر ..صدقا لا مزاحا ..كي لا يحضى أحد منكم بميتة وهو يشغل المنصب فيضعونه على مدفع تجره الخيول ..وتنكس الأعلام من اجله ويقول مذيع إحدى الفضائيات العراقية مثلما قال مذيع إذاعة بغداد يوم مات عبد السلام عارف : لقد بكت ملائكة السماء ..!. . 13 . سمعت اليوم أن الحكومة التونسية وجهت كتابا إلى الأنتربول بطلب القبض على الزين ..فكم زينا عندنا ..؟( بالمناسبة: أجزم بأن حكامنا ولحد ليلة واحدة قبل هروب الزين ..كان يتمنى لو يحظى بقبول من شعبه مثل القبول الذي يحصل عليه الزين ..ولكن اليوم.. فان أي منهم يرضى لو شتمته ولكن لا تشبهه بالزين ..!..لأن ورقة الزين احترقت ..) ..يا رب : أرنا حوبة الفقراء ..بزينين العراق .. . 14 . أيتها الحكومة ..أيها البرلمان : خففوا معاناة الشعب ...بدلا من إثقالها.. واحسبوا حساب الزين ..أليس فيكم من رشيد ..؟.



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايتها الحكومه ..أيها البرلمان ..قانون ضرائبكم الجديد : حرب ع ...
- نداء لتأسيس برنامج وطني لمواجهة الفقر في العراق .. . ...
- قالها الشابي ونفذها الشعب ..فهل يسرقهاالفاسدون ...؟
- فرصة نادرة أمام الحكومة والبرلمان والساسة للتكفير عن بعض ذنو ...
- حول/ مقالة: تعالوا شوفوا موازنتكم لعام 2011 ..مصيبه ...
- تعالوا شوفوا: موازنتكم لعام 2011 ..مصيبه ...!
- مرة أخرى وثانيه وعاشره .. حول الدعوة لقيام تحالف القوى والشخ ...
- تعقيبا على : ( توضيح من المبادرين والمشاركين في إصدار نداء ل ...
- جمع التواقيع لتأسيس كيانات سياسيه ..هل هو همهمة العاجزين أم ...
- حول الفساد في العراق واستضافة البرلمان لرئيس هيئة النزاهة .. ...
- المثقف العراقي ..ليس صانعا للرذيلة ..لكنه بتشتته ..ظلم نفسه ...
- موضوع اطلاق فضائية للحوار المتمدن...
- الموازنة العراقية تفوق موازنات دول الجوار مجتمعة .. ومعدل ال ...
- زمّر أبنج ..ياعجوز...
- فرض علوية مجلس النواب على الحكومة .. المهمة المركزية الأولى ...
- لنجعل من كنيسة سيدة النجاة ..محجا هذا العام ...
- هل تغادر الحكومة الجديدة منهج افقار الشعب العراقي ...؟
- تقارير منظمة الشفافية الدولية ..تواجهها الحكومة وفق ذات المن ...
- موقف الدين ورجاله.. من الفساد...
- من أجل موسوعة عراقية للفساد في العراق تاريخ الفساد ...


المزيد.....




- فيديو رائع يرصد ثوران بركان أمام الشفق القطبي في آيسلندا
- ما هو ترتيب الدول العربية الأكثر والأقل أمانًا للنساء؟
- بالأسماء.. 13 أميرا عن مناطق السعودية يلتقون محمد بن سلمان
- طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو (صور)
- وكالة: صور تكشف بناء مهبط طائرات في سقطرى اليمنية وبجانبه عب ...
- لحظة فقدان التحكم بسفينة شحن واصطدامها بالجسر الذي انهار في ...
- لليوم الرابع على التوالي..مظاهرة حاشدة بالقرب من السفارة الإ ...
- تونس ـ -حملة قمع لتفكيك القوى المضادة- تمهيدا للانتخابات
- موسكو: نشاط -الناتو- في شرق أوروبا موجه نحو الصدام مع روسيا ...
- معارض تركي يهدد الحكومة بفضيحة إن استمرت في التجارة مع إسرائ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - البديل عن قانون ضرائبكم الجديد.. إن كان فيكم من رشيد ...! .