أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - أحمد بسمار - قصتي مع الحوار..قصة!














المزيد.....

قصتي مع الحوار..قصة!


أحمد بسمار

الحوار المتمدن-العدد: 3258 - 2011 / 1 / 26 - 08:09
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


قصتي مع الحوار.. قصة. ومع مراقب الحوار وطلعت خيري.. جرصة!!!...
في هذا الموقع كاتب لبق معروف, ذو كتابة واسعة متدفقة, يصرح غالبا أنه علماني وناقد لجميع الأديان. أتابعه في هذا الموقع من عدة سنوات, حيث جميع الأبواب والنوافذ والفتحات الكبيرة والصغيرة له مؤمنة ومفتوحة. السيد طلعت خيري, وهذا اسمه, متخصص بانتقاد المسيحية, محملا إياها لوحدها جميع جرائم التاريخ, من ولادة عيسى بن مريم حتى آخر تصريحات باراك حسين أوباما, وما خلفته عائلة بوش الأب والابن. لم أشعر بمصداقية علمانيته في أي يوم من الأيام, إذ أن جميع قواعد مناقشاته تأتي أما من الآيات القرآنية, أو من تفاصيل الشريعة الإسلامية. بالإضافة إن مقارناته بين بقية الطوائف والإسلام, تجر معها دائما ذيولا لا حدود لها من الفتنة والحقد والأكاذيب التاريخية والغير مثبتة بأية قاعدة آكاديمية أو تاريخية. غايتها الوحيدة بث الفتنة والكراهية بين معتقدات الوطن الواحد. كأنما كل ما حدث من تمزق بين الطوائف..هذه السنوات الأخيرة.. لا يكفي غليل هذا الكاتب المحترف. فيزيد ويزيد دائما ساكبا بترول الكذب(الوهابي) على نار الفتنة...
وهنا علة العلل...وبالرغم من أن مقالاته لا تلقى أي تأييد من كتاب وغالب المعلقين في موقع الحوار.. ولكن موقع الحوار لا يترك لنا فرصة انتقاده بشكل مباشر أو الرد عليه فاضحين غاياته السلبية, وأكاذيبه ومجمل تبشيراته الوهابية الظاهرة والمستورة. حتى أن بعض المعلقين والكتاب غادروا الموقع نهائيا.. وبقي المجال مفتوحا على مصراعيه للسيد طلعت خيري لوحده, يصول ويجول مكررا أكاذيبه وشتائمه ضد كل تعليق لا يرضيه. فيملأ الصفحات مكررا ردوده التي لا تحمل أي توضيح محاولا بالتكرار تدويخ الغلابة.
وكل اعتراض على السيد خيري, يمنع من النشر. ويجب استعمال حق الفيتو والإصرار على حق النشر, حتى يمكن الرد على هذا الكاتب الذي لا يتجاوز دائما
تقييم كتاباته على اكثر من 15%
الحوار موقع يساري علماني.. (فولتيري) مفتوح...ولكن بشرط ألا يغلق بوجه اليساريين العلمانيين الحقيقيين, والذين لا يفتح لهم أي بصبوص بحجم رأس الدبوس في مئات المواقع الإسلامية التكفيرية التي تتغذى بمليارات الدولارات الوهابية.
ونحن تعتبر أن الحوار مرفأ أماننا وموقعنا وأملنا...إلا إذا كانت هناك اتفاقات سرية جديدة من تحت الطاولة, ووعود بتكثيف موارد الإعلانات من جهات اختصاصية بشراء المساحات وأشرف الضمائر النضالية...
كم مرة منعت من النشر ـ بدون سبب ـ في هذا الموقع؟ وكم مرة تصادمت مع المراقب (المجهول) حتى أنشر؟؟؟... وكم مرة منع السيد طلعت خيري خلال السنتين الأخيرتين من توزيع شروحاته وتبشيراته وتعليقاته الإسلامية وتهجمه المفتوح على بقية الطوائف والعديد من الكتاب والمعلقين والقراء العلمانيين في هذا الموقع؟؟؟... ولا أية مرة!...
كلمتي هذه ليست محاكمة للحوار.. ولا لطلعت خيري ولا للأبواب المفتوحة له ـ بشكل خاص ـ على جميع مصاريعها..إنما لكي أفهم لآخر مرة, هل تبقى موقع الحوار المتمدن موقعا علمانيا يساريا حضاريا حديثا, يحترم جميع المعتقدات, كما يحترم العلمانية ويدعمها. أم أن هناك تغييرا جذريا في قواعدها الإعلامية.. وخاصة الـمـالـيـة.. ومن هي؟ أو من هو المسؤول عن النشر أو عدم النشر؟؟؟. آملا ألا يكون الجواب بمانيفستات طويلة خشبية عن القرارات والاستشارات الجماعية الديمقراطية..الخ..الخ..الخ.............لأنه لا ولن تحيا سوى الحقيقة الحقيقية. وبكلماتي هذه لا أرغب حسابا ولا شهرة.. إنما الحفاظ على الحوار (المتمدن)... بـالانــتــظــار!!!...
مع تحية مهذبة إلى جميع مسؤولي الحوار..إلى كتابه.. إلى معلقيه..
وخاصة إلى آلاف آلاف قرائه في بلاد مولدنا (حتى الممنوعة فيها) وفي بلاد المهجر............
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة




#أحمد_بسمار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة من القلب إلى صبايا وشباب تونس
- رسالة إلى الشعب التونسي.. من مواطن عادي
- أحييك يا شعب تونس.. أعدت لي أملي
- لا.. لن أخفف الوطء!!!...
- آخر عودة لمحطة الحوار التلفزيونية
- لا أنام.. من محطة تلفزيون الحوار
- الحوار.. محطة تلفزيونية؟؟؟!!!
- لمتى يستمر غباؤنا؟!...
- أبكي عليك يا عراق
- آخر رد...ومسك الختام
- خسرت المعركة...رسالة إلى الأصدقاء
- رغم الصعوبات..إنني آمل
- ماذا تبقى؟؟؟!!!
- مسكين يا فولتير
- أنصر أخاك ظالما .. أو مظلوما!!!
- خواطر وفشة خلق (2)
- خواطر و فشة خلق


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - أحمد بسمار - قصتي مع الحوار..قصة!