أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - من الصعب ان يخرج نظام مماليك السعودية عن ظلامية العصر الجاهلي - تحية الى الحوار المتمدن














المزيد.....

من الصعب ان يخرج نظام مماليك السعودية عن ظلامية العصر الجاهلي - تحية الى الحوار المتمدن


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 972 - 2004 / 9 / 30 - 11:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذا النظام الغريب بطبيعته يعد من بقايا العصور الجاهلية ويحرس العقل الجاهلي وينشر ما باستطاعته من الجهل والتخلف والتعصب في المجتمع السعودي يحجب النور عن عقل الشغيلة السعودية من دون مبرر ويستعبدها حتى لاينورعقلها ولاترى النور.

كالمعتاد النظام السعودي لايحترم عقل الانسان وشخصية الانسان وفكر الانسان ولايرى للحرية والانسان معنى ،كيف يمكن محاورة نظام بهذا المستوى مصاب بوباء الجهل وغارقا بالتعصب الديني وروح التعالي التي تركب رؤوسالاثرياء من العائلة المالكة التي تفرض ارادتها على ارادة الشعب السعودي،وهي تضع القيودعلى العلم ومالايخدمها على حد التعبير ، وبافضع ممارساتها وهي تقمع العقل الباطني السعودي وتحرمه حتى من المطالعة لما يكتبه الاكادميون والادباء والشعراء والفنانين من كلا الجنسين عبر الصفحة الادبية والسياسية والانسانية صفحة الحوار المتمدن التي تقدم نسبة عالية من الخدمات الفكرية والانسانية للقراءالكرام في بلدان المنطقة باسرها ، لماذا هذا النظام يحرم عقل الانسان السعودي من التمتع بقراءة ما تقدمه قلم الكتاب والادباء والمثقفين والفنانين من كلا الجنسين من بلدان مختلفة من بلدان المنطقة من المنتوج الفكري للقراء علما ان المطالعة هو ابسط حق من حقوق المواطن ، ان دونية فكرهذا النظام الظلامي الذي تدفعه حالة الغرور كانه يملك الارض والبلد والنفط وغيرها ويستعمر الانسان ويخاطبه كما كانوا شيوخ القريش يخاطبون العبيد في العصر الجاهلي ، لماذا يخشون الحوار المتمدن ويحرمون قراء الحوار المتمدن لاتفه الاسباب بدورها تخشى الشغيلة السعودية منها العقل السعودي التي تري اغلاقه وحصره وكما تحتكر كل صغيرة وكبيرة في البلاد وقمعا من يناهضهااو يخرج عن طاعتها تريدالانسان في هذا البلاد مغلولا بالتقاليد والشرائع القريشيةالتى قد ولى عهدها لماذا تنوب دكتاتورية اباطرة وجبابرة السعودية عن الشعب السعودي في اختيار ما يراه عقل الانسان السعودي مناسبا للتفاعل معه باي حق يريدون شيوخ من ايتام قبائل القريش قطع مشية عقل الانسان السعودي بالحوار المتمدن اويغيبون عقل الشغيلة السعودية ويسيئون لدورها التي تتطلع به نحو مستقبل افضل بعيدا عن المظالم الدكتاتورية البوليسية الدينية والقبلية ونظام الطبقات والقمع الطبقي وقهر الشغيلة . وحتى لو اغلقت المنافذ وابواب العلم والحياة امام الشغيلة السعودية سوف لاتتخلي عن استراتيجية قبر النظام الراسمالي وارساء قواعد النظام الاشتراكي حتى تبنى البروليتاريا مستقبل الاجيال بسواعدها .


تحية ساخنة لاسرة الحوار المتمدن
العار والاندحار لانظمة التخلف الدكتاتاتورية العربية الفاشية
تحيا البروليتاريا

مكتب اعلام تجمع الماركسيين اللينينيين
الثوريين العراقيين
28 /9
/2004ــــــــــــــــ



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تضامنا مع الكاتبة الدكتورة نوال السعداوي
- البروليتاريا العالمية كمنهاج اممي بروليتاري ثوري تعتمده ا لح ...
- الصدر والسيستاني ومجلس الحكم واسيادهم ذئاب مغطات بجلــد الخر ...
- الحرب الشعبية في نيبـال صفعة قوية اخري وجهـة لوجه الامبريالي ...
- الوحدة الاوروبية ارملة بعــد هتلر
- الحرب ضد اطفال العمال والفلاحين في شوارع امريكا اللاتينيــــ ...
- عالم اليوم عالم بلا قوانين عالم تسوده القوانين الميدانية وشر ...
- المجد والحياة للرفيق كونسالو زعيم الحزب الشيوعي البيروي - ال ...
- المقاومة الاسلامية والبعثية هي مقاومة بربرية فاشية
- مقتدي الصدر والسيستاني ومجلس الحكم واسيادهم ذ ئاب مغطــــــا ...
- عاش الاول من ايار رمز اتحــــاد البروليتاريا العالمية


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - من الصعب ان يخرج نظام مماليك السعودية عن ظلامية العصر الجاهلي - تحية الى الحوار المتمدن