أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - بحث في ماهية العلاقة بين التيارات الإسلامية وأمريكا .. العمالة ذات اتجاه واحد - جزء أول















المزيد.....

بحث في ماهية العلاقة بين التيارات الإسلامية وأمريكا .. العمالة ذات اتجاه واحد - جزء أول


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3250 - 2011 / 1 / 18 - 11:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


" الدين أفيون الشعوب " مقولة كارل ماركس الشهيرة التي تفضح التراث الديني في تغييبه لوعي الجماهير وتضليلها عن فهم وإدراك الظرف الموضوعي لتغرق في حلول وهمية سرابية تبعدها عن حقوقها الأصيلة في الحياة الحرة الكريمة وتسمح للمُستغلين أن ينهشوا اللحم والعظم بلا رحمة.

دعوني أضيف لمقولة كارل مارس أن الدين لا يمثل أفيون الشعوب فحسب بل هو سيانيد الشعوب ..فهو لم يكتفي بتخديرها ولكنه يُمارس دور تخريبي في إثارة النعرات والتعصب والكراهية بين الشعوب ..يُضاف لهذا تسميمه لوعي الشعوب بإبعادها عن ملاعب صراعها الحقيقية لتحارب في معارك وهمية تكون في النهاية في صالح أعدائها ولتتوافق المخططات والإرادات .!!

حاملي بخور التراث والمروجين لحلوله الوهمية من الأحزاب والتيارات الإسلامية لا يكتفون بتضليل الجماهير عن وعيها الطبقي بل يخلقون وهم العدو المتربص الذي يريد أن ينال من دينهم مُستحضرين الأعداء القدماء حسب التراث وكأن الأعداء يهتمون بهذه القضية وتكون جُل شأنهم أو أن أعداء الماضى يظلوا كما هم دائمون فى نفى صارخ لجدلية الحياة .. أو بالأحرى يُراد لهم أن يكونوا دائمين لتفريغ شحنات إحباطات طبقية في معارك طواحين الهواء ولنكتشف في نهاية المطاف أن العدو الذى يبالغون فى عداءه هو حليف رسم المعركة وحدد ملامحها وخطواتها !!..وما مروجي التراث إلا عملاء لمخططاته - ولكن للغرابة هي عمالة لا تتقاضى أجرا ً ولا مكاسب في معظم الأحيان بل غباءها هي رصيدها وراسم خطواتها . !

في هذا البحث سنلقى الضوء على تحالف التيارات الإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية والغربية لتصل إلى عمالة كاملة حتى النخاع تُلعب فيها كل الأدوار على المسرح الأمريكي ومن على أرضية أيدلوجيات تلاقت أو بالأحرى تابعة تلعب فيها الدور الذى يجب أن تلعبه فتؤديه بحماس ونجاح منقطع النظير.

تشكلت الحركات الأصولية في المنطقة العربية منذ بدايات القرن العشرين، ووجدت في الأساس كقوة مواجهة للأفكار التقدمية والديمقراطية والماركسية والقومية التي كانت بدأت تنتشر في المنطقة العربية لنجد أن هذا المنحى الذي اتخذته يخدم المصالح الاستعمارية والرأسمالية التي ترى في اليسار الإشتراكي العدو الرئيسي والحقيقى لمصالحها ونفوذها وهيمنتها .

هنا الاستعمار والرأسمالية العالمية وجدت في الأصوليات الدينية حائط صد قوي أمام المد اليساري الإشتراكي الذي نال الحضور والشيوع بحكم أنه يُقدم نفسه مناهضا ً للاستعمار والاستغلال الرأسمالي ومنحازا ً للعمال والشغيلة والطبقات المهشمة .. ولا ننسى مناهضة هذه الأصوليات للمشاريع القومية الوحدوية التي مثلت أحلام الجماهير العربية والتي كان لها حضور قوي ورائع حتى ستينيات القرن الماضي.
نالت التيارات الإسلامية الاحتضان من الغرب الرأسمالي بحكم الدور الذي ستقوم به في استلهام التراث أمام الميول النهضوية من يسارية وقومية فتقوم بتكريس ودعم البنى الاقتصادية والاجتماعية التقليدية لتطرح نموذج هلامي عن الدولة الإسلامية المأمولة بالرغم من عدم وجود برنامج أو ورؤية منهجية ذات قيمة بل كل ما تملكه هو اللعب على عواطف الجماهير الدينية والإيهام أنها طوق النجاة البديل عن الإحباطات والمشاريع اليسارية والقومية .

يمكن القول بأن الغرب الإستعماري والولايات المتحدة اختارا عدو أصيل لكل القوى اليسارية والقومية لا يمكن أن يتغير ويتبدل بحكم تشرنقه وتجمده داخل التراث لتتبنى وجوده , بل يمكن القول أنها خلقت وجوده - كما سنوثق هذا لاحقا ً- ليقوم بدور قوي ومؤثر في صد الفكر الإشتراكى والقومي من الزحف والانتصار .
صحيح أن هذه الجماعات لم تحقق نجاحات باهرة أمام الأفكار القومية فى البدايات ولكن ساهمت مع القوى الغربية في تحجيمها والمساهمة في انكسارها ليُفتح لها الطريق بعدها في أن تنتشر تحت دعوى أنها تقدم طوق النجاة البديل عن الأحلام القومية التي شاخت وانهارت.

الفكر الإسلامي المعاصر هو فكر برجوازي محض يقوم على منهج حق الملكية والحيازة بحكم أنها أرزاق ورغبات إلهية.. من هنا لا تتناقض المصالح الغربية الرأسمالية مع التيارات الإسلامية في التواجد على أيدلوجية وأرضية واحدة بالرغم أن البرجوازية الإسلامية إذا صح تعبير برجوازية عنها لا تعدو كونها أعمال تجارية ومضاربات وتسهيلات و توكيلات .. وماذا يكون أفضل من هذا بالنسبة للرأسمالية العالمية .
إذن لا يكون هناك صراع وتناقض بين التيار الإسلامي والرأسمالية العالمية بحكم الأيدلوجية الواحدة والخطر المُحدق بهما والمتمثل في قوى اليسار والاشتراكية.
ولكن لو كان لنا أن نعتبر أن ثمة صراع بين المجتمعات الرأسمالية على النفوذ والمصالح فهذا لا يعنى العداء الأصيل كما الصراع بين الولايات المتحدة من جهة والإتحاد الأوربى والتنين الصينى والنمور الآسيوية من جهة أخرى فهو صراع داخل المربع الواحد.. بل إن البرجوازيات العربية هى من الضعف والهشاشة بمكان حيث لن تقترب من دور المنافس بل ستدور بكل سعادة في فلك الرأسماليات العالمية .

الولايات المتحدة تُدرك جيدا ً أن لا مستقبل للتيارات الإسلامية فهي خارج التاريخ ومن المستحيل أن تتواجد ويكون لها شأن وتأثير على الساحة فهي خُلقت لتقوم بدور محدد كمُعرقل لقوى اليسار وسحب المجتمعات للمزيد من التخبط والصراع لتقوض مسيرتها النهضوية والحضارية.. وأن وجودها جاء لوضع العصا داخل العجلة فقط ولن تستطيع أن تُمارس أكثر من هذا الدور بحكم إفلاسها في التعامل مع أدوات ومحددات العصر.

الولايات المتحدة تحافظ على القوى السلفية التي تدور في فلكها والتى تُحقق مصالحها وأجندتها كالنظام الوهابي في السعودية ودول الخليج .. وبالرغم أنهم يقدمون نموذج فج للأصولية يبتعد تماما ً عن أي منظومة حداثية فلا مكان لديهم لمفاهيم الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان إلا أن كل الدعم والمساندة سيكون لها .. فهى ستغض النظر عنها بينما ستشهر سيفها أمام الدول المارقة.
أمريكا لن تتوانى فى الدفاع عن هذه النظم بدماء أبنائها لبقاء هذه الأنظمة كما هي بنفس تركيبتها الوهابية كما حدث في حرب الخليج .

علينا أن لا نندهش من احتضان الغرب لكافة رموز التيارات الإسلامية المتطرفة على أراضيها ومنحهم حق اللجوء السياسي وتوفير كل السبل لنشر أفكارهم وتمويلهم لأتباعهم بقوة ..فإذا كنا نَستغرب أن الغرب المتحضر المؤمن بالحرية والديمقراطية يأوي جماعات لا تؤمن بالحرية والديمقراطية بل متورطة في إعمال إرهابية ..ولكن سيتبدد إستغرابنا عندما نُدرك أن هذه الرموز تمارس دور رائع في تنفيذ مخططات الغرب لتُنجز أعمال ستخدم المصالح الغربية ما بين هز استقرار أنظمة مارقة مناهضة للخط الأمريكى أو حسم مواقف أنظمة مترددة أو الضغط على أنظمة عميلة للمزيد من العمالة .. وسيلعب الغرب بميديا الفزاعة الإسلامية لإرهاب الأنظمة العميلة بالمنطقة لتتنافس نحو تقديم المزيد من العمالة والتنازلات .
كما يُمكن أن تضع الولايات المتحدة فى خزانتها أوراق الأصوليات الإسلامية كطابور خامس وأوراق مستقبلية يتم إعدادها وتجهيزها عند الضرورة كبدائل للأنظمة العميلة التى يمكن أن تتهاوى .. فهى ترى أن حضورها سيكون افضل بكثير من وجود أنظمة وطنية أو تحررية أو ذات منحى يسارى .

التيارات الإسلامية مارست دور العمالة لأمريكا بلا مقابل فهي تنفذ مخططاتها بكل حماس لتصب في مصالح ومغانم أمريكية لم تكن لتحلم بها من عملاء مباشرين.. فتحت دعاوى الجهاد تم تمويل وشحذ الجماعات الإسلامية للحرب ضد الدب الروسي في أفغانستان بغية وقوعه في المستنقع الأفغاني وإنهاكه انتظارا ً لسقوطه..وبالفعل كان الوقوع في المستنقع الأفغاني بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير الروسي المُثقل بهموم كثيرة.

الولايات المتحدة كانت تعلم جيدا أنها تربي أفاعي في حجرها وأن بعد انتهاء مهمة الحرب في أفغانستان ستنقلب بعض الحيات على الساحر فتثير بعض القلائل أمام أنظمة عميلة لديها أو تضرب ضربة في العمق الأمريكي كحادث ضرب البرجين ..إنها تُدرك جيدا ً أن بعض الشطط وارد من الشباب المتحمس والجماعات المُنشطرة ولكن دعهم ينبحون فهذا أقصى سقوفهم ..بل سيكون تمردهم تمويه على العمالة والمخططات وإيهام الجماهير بنقاءهم الثورى وإبتعادهم عن العمالة .
هى تُدرك أيضا ً أن هذا هو أقصى سقف لهذه التيارات الإسلامية البائسة وأن المكاسب التي ستجنيها من وراء سقوط الإتحاد السوفيتي عظيمة وهائلة فيكفيها أنها تخلصت من قوى عظمى وخصم حقيقي يروج لأفكار ونظام سيطيح بكل أحلام الرأسمالية والإمبريالية .. لذا فكل الفواتير التي سيتم دفعها ستكون تافهة أمام المكاسب والأرباح العظيمة التي جنتها.. لقد تفردت الولايات المتحدة بالعالم وهذا مكسب ما بعده مكسب .

حتى هذه الفاتورة البسيطة المتمثلة في بعض الأعمال الإرهابية إذا كانت ستشفع أمام سقوط الإتحاد السوفيتي ودول المنظومة الاشتراكية وانحسار اليسار والتيارات القومية .. فالرأسمالية العالمية لن تمرر شيئا ً دون أن تستفيد منه - وإلا ما معنى الرأسمالية - فلن يتم دفع هذه الفاتورة التافهة بلا مقابل بل سيُمكن أن تجنى من ورائها أرباحا ً ومكاسبا ً هائلة , فستُعلن أمريكا وحلفائها الغربيين الحرب على الإرهاب لتنفيذ أجندات ظلت حبيسة في الأدراج .. فتحت الدعوى لمحاربة الإرهاب سيحين الوقت لغزو العراق وتمزيقه تحت دعوى الحرب على الإرهاب لتسأل حينها أو بعدها ما دخل النظام العراقي في الإرهاب والتيارات الأصولية ؟!! ولكن الحقيقة هى أن النظام الصدامى خرج من الملعب الأمريكي وأراد أن يلعب في ملعبه ويحقق مشاريعه الخاصة فى القوة والإنفراد مما يناطح المصالح والهيمنة الأمريكية ...وهكذا تكون بعض المكاسب من وراء دفع فاتورة تافهة .
لن تكتفي الأمور على هذا بل سيتم الحصول على المزيد من التنازلات والانبطاح للأنظمة العربية تحت دعاوى البعبع الإسلامي المنتظر لتضمن المزيد من العمالة لها ولمشاريعها ويتبدد ما كان ينتاب بعض الزعماء من التردد أمام توازناتهم العربية والداخلية ومصالحهم الحيوية .

حتى الأدوار التي يُمارسها التيار الإسلامي في المجمل ستأتي في خدمة المصالح والمخططات الأمريكية لتندهش من هذه العمالة الغبية التي تُخرب البيت بدون أن تتقاضى شيئا ً فهي لا تجني في الغالب مصالح ولا نفوذ بل تأتى أفعالها وعمالتها نتيجة تفعيل ثقافة مُخربة تُمارس التدمير والفتنة بشكل طبيعي !.. وما أعظمها من عمالة .!

نرى أن فعاليات التيارات الإسلامية تتجه نحو التخريب والتدمير والتفتيت لنرى إثارتهم للنعرات الطائفية والمذهبية بشكل واضح في البلدان التي تتواجد فيها أقليات فيظهر الاحتقان الطائفي في مصر على يد الإخوان وكافة التيارات المنبثقة عنه لتقع البلاد في المستنقع الطائفي ويُهمش دورها .. وتتولد بوادر الانفصال في جنوب السودان على أثر هيمنة التيار الإسلامي لنحظى على حرب أُطلقوا عليها الجهاد ضد كفار الجنوب !! ..ونجد العراق يعرف طريقه نحو الصراع السني الشيعي بهذا الشكل الحاد والهمجى ليسقط ضحايا أكثر ممن سقطوا فى حرب أمريكا الشرسة عليه , فهذه التيارات السلفية هي التي بدأت بزرع فتيل الاحتقان المذهبي في العراق..فأبو مصعب الزرقاوي توج وجوده فى العراق باستهداف الشيعة والحسينيات والمزيد من عمليات التفخيخ والتفجير لتشتعل الحرب المذهبية وينال أكراد ومسيحيو العراق من الجانب بعض الحظ .

الولايات المتحدة من مصالحها أن يتم تفكيك وتهميش وتفتيت الأنظمة إلى كيانات هزيلة وضعيفة وذلك بإثارة النعرات المذهبية والطائفية والعرقية فيها فلا تقوم لها قائمة ولا ترى صدام ولا عبد الناصر آخر .
ماذا يعنى هذا ؟ ..
أن هذه الجماعات الإسلامية تُمارس هذا الدور من العمالة للولايات المتحدة..عمالة تُمارس فعلها بحماس غريب دون أن تتقاضى شيئا فهي تستمد فعلها التخريبي من إنغماسها في تراثها القديم لتستحضره وتنجز أفعال تصب في مصلحة المخططات الأمريكية ..إنها تمارس العمالة بغباء وعدم وعي ..ومن الغباء ما قتل .!!

- في الجزء الثاني من هذا البحث سنخوض في الاتفاقات والوثائق السرية و الأدوار الموزعة التي تم كشف النقاب عنها لنُدرك الأثر التدميرى والتخريبي لهذه الجماعات , ودور العمالة عندما تكون واعية وغبية.

دمتم بخير .

" تونس تُسقط حائط برلين العرب ..المجد لتونس شعبا ً ووطنا ً وأرضا ً "



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هموم وطن - حادثة سمالوط .. ما الأمر؟! هل جُنِنَّا أم فى طريق ...
- لن تمر مذبحة الأسكندرية بدون إدانة ( 2 ) - محاكمة النظام وال ...
- لن تمر مذبحة الإسكندرية بدون إدانة ( 1 )- محاكمة الأخوان الم ...
- هموم وطن - مذبحة الأسكندرية والرؤوس الطائرة والرؤوس المدفونة ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 21 ) - لا يا رسول الله .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 20 ) - سادية وعنصرية إله أم قس ...
- حكمت المحكمة ( 2 ) - لا تدعوهم يحكموننا .
- حكمت المحكمة ( 1 )
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 19 ) - الأديان كمظلة حاضنة لكل ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 18 ) - كيف تكون كاذبا ً منافقا ...
- هموم مصرية ( 1 ) قراءة فى ملف الأقباط .. إلى أين تذهب مصر ؟!
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 5 ) - نحن نخلق آلهتنا و ...
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 4 ) - الله محدود أم غير ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 17 ) - الإرهابيون لماذا هم هكذ ...
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 3 ) - من يُطلق الرصاص ؟ ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 10 ) - صور متفرقة .
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 2 ) - إختار الإجابة الص ...
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 1 ) - العالم ديّ بتستهب ...
- نحن نخلق آلهتنا ( 10 ) - الله جعلناه لصا ً .
- * الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 16 ) - تعلم كيف تكره فهو أوث ...


المزيد.....




- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - بحث في ماهية العلاقة بين التيارات الإسلامية وأمريكا .. العمالة ذات اتجاه واحد - جزء أول