أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم حمود الهوني - من هي خير أمةٍ أخرجت للناس















المزيد.....

من هي خير أمةٍ أخرجت للناس


ابراهيم حمود الهوني

الحوار المتمدن-العدد: 971 - 2004 / 9 / 29 - 08:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قد تختلف المعايير التي نقيم بها فرد عن غيرة أو مدينة عن عداها أو دولة عن أخرى ، ولكن هناك أسس شبه ثابتة أو من الصعب تغييرها والتي تميز حضارة عن أخري بل وتنفرد بها .
وبعيداً عن المسلمات وما نؤمن به أو نعتقده فأنى أرى إنه من الغباء بمكان وضع المجتمعات الغربية المفتوحة كمعيار أو نظير للمقارنة مع مجتمعاتنا الشرقية المغلقة ، لأنه لا يوجد أصلاً أي وجه للمقارنة .
فالمجتمعات الغربية قامت على أسس صناعية قابلة للتطور أما المجتمعات الشرقية قامت على أسس بدوية قابلة للتأصل ، وإن ما نراه اليوم من تطور ليس تحضر بمعنى الكلمة وإنما هو تقنين في البداوة أو شكل متحضر من أشكالها .
لا شك أن هناك نسبة لا تصلح حتى لأن تكون مئوية تحاول خلع هذا الثوب وإلباس مجتمعاتنا ثوب حضاري جديد يواكب ما نراه اليوم من تقدم شامل في عصرنا هذا ، ولكن ذلك إن لم يكن مستحيل فهو صعباً لأن الواقع المفروض حالياً على مجتمعاتنا لا ينبئ بغير ذلك .
وإذا كنا نُقيم للتاريخ وزناً فسوف نجد إننا مغالطون له ومنافقون لأن تاريخنا الركيك دائماً يعيد نفسه عبر أفكارنا التبعية وأفكار ساستنا السلطوية ، بحكمهم المطلق على الشعوب وعلى مقدرات عيشه ، وعبر تلك المسيرة لهذا التاريخ الحاضر أو الماضي لا نجد مجال حتى ولو كان في حدود المعقول للممارسة الديمقراطية في كافة جوانب الحياة البشرية ، بل إن أي محاولة للتحديث والتجديد تبؤ بالفشل ذلك لأننا كما لو أردنا الزراعة في ارضي السبخة ومع قليل من التشاؤم على ضؤ الواقع المفروض على شعوبنا فأنى أقول إن كل محاولة لذلك التحديث تولد ميتة ..
أن العالم الغربي استطاع النهوض بمجتمعاته في وقت كانت مهيئه له، وأسقطت قيمها البدوية جزئي وتدريجي لحساب ما نراه اليوم من مظاهر التقدم في جميع المجالات ، وكان الوقت في ذلك العصر ملائم لمثل هذا التغيير حيث كان من لهم سلطة القرار وأداة التغيير يمتلكون الحكمة " حتى ولو كانت قاسية " وبُعد النظر "حتى ولو كانت بعيدة ومترامية الأطراف " والاهم حب التغيير والتقيد بمبادئه " حتى لو كان علي حساب الجثث " .
كل ذلك .. بينما كنا نقبع تحت نير الاستعمار الخارجي والداخلي من جهة، وتحت وطئت أفكار محنطة توارثناها من أسلافنا من جهة أخري.
- خارجي من حملات دبرت بليل من أولئك الحكماء لتلك الدول المستعمرة .
- وداخلي من صراعات قبلية متوالية علي فضاءات معدمة وعلي قيم بالية .
إن معالجة التخلف في مجتمعاتنا تحتاج إلي معجزة عظيمـة لا أراها قريبة لأنها ستكون أقرب للخُرافة منها للحقيقة ، لأن الواقع لا يوحي إلا بذلك ولنري كيف بسؤال متشعب مما تقدم من مُقدمة :
- من هي خير أمة أخرجت للناس ؟
- وبما تتميز حتى خصها الله بذلك ؟
- وهل نحن فعلاً نستحق هذا التخصيص من الله ؟
- وهل الذي يقع الآن وما هو واقع عدل وحقيقة وإنصاف لحياةِ خير أمة أخرجت للناس؟
- وإذا كنا خير أمة أخرجت للناس وهذا حالنا فما هو وضع الغرب من هذا التصنيف ؟


* ولنري كيف :
· الوضع السياسي العربي العام :-

مر الوطن العربي ويمر بفترات سياسية جدُ حرجة ساهمت بقدر كبير علي قوقعة مجتمعاته وتهميشها علي الخارطة السياسية العالمية، ولقد أنهكت الأنظمة العربية مختلف أساسات الدولة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية حيث يعكف كل نظام علي خلق هيلمان لنفسه ولحاشيته علي حساب شعبه عن طريق الحكم التعسفي والقمعي والدكتاتوري مخفي كان أو ظاهر وتُطفي كل شمعة تحاول أن تنير المحيط، وذلك بمحاربة المثقفين من أبناء الوطن المخلصين وإهمال العقول المفكرة والمستنيرة حتى اصبح الجهل والتخلف والفقر سمة كل دولة من وطننا العربي .
(( شعوب عمياء تسير وراء رموزها دون هدف وتبحر علي متن سفينة يقودها ربان أهوج )) .
إن من يدَعي الإصلاح ممن ابتلانا الله بهم هم في الحقيقة مخادعون وكاذبون لأنهم لا يملكون من حب الوطن إلا كنوزها وثرواتها ، فالإصلاح لا يأتي منهم بل يأتي من أشخاص يملكون العقل المستنير والثقافة المصقولة والعزيمة وحسن التدبير وحب الوطن أولئك الكادحون المجهولون الذين لم تري أفكارهم النور ألا في بلدان أخري في الوقت الذي يغني فيه أسياد القرار من ولاة أمورنا بالحداثة والتطوير من علي كراسيهم في قصورهم الفخمة والتي شيدت علي حساب قوت الشعب، بينما تقف معاناة شعوبهم علي عتباتها .. ويوصف لهم الموقف بالممتاز.
مملكة إمارة جمهورية دولة سلطنة ..الخ أسماء تحملها دول عربية لم تجتمع يوماً وهي كاملة ، وتحول كل قمة إلي بيت عزاء تبكي فيه الأمم علي حالها ويتفق فيه العرب علي ألا يتفقوا بديباجة من الخلافات الشخصية الشاذة
" والحمد الله إذ يبقي اسمهم عرب " .

· الموارد الطبيعية والبشرية :-

هي هبة الله للشعوب سخّرها لهم الله حتى يشقوا في استثمارها ليرتاحوا ويرتاح الجيل اللاحق .
وتقاس حضارة الدولة وقوتها بما تملكه من موارد وكيفية استغلالها لها الاستغلال الأمثل واتخاذها كسلاح تجابه به مشاكل الدنيا الجمة من فقر وجهل ومرض ..الخ وبملاحظة مواردنا الطبيعية في الوطن العربي فإنها تنقسم إلي قسمين منها ما هو دائم ومستمر ومنها ما هو مهدد بالانتهاء والفناء - مياه - أراضي زراعية - ثروة حيوانية - مناخ ملائم - سواحل طويلة من جهة ، والنفط ومشتقاته من جهة أخري ، إلي جانب الثروة البشرية والمتمثلة في شريحة عريضة من الشباب اليافع والتي تشكل المورد الأهم وتمثل السواد الأعظم علي الخريطة الديمغرافية للوطن العربي ، كذلك بالنسبة للعقول العربية من مفكرين وخبراء ومختصين محنكين ومخضرمين في شتي المجالات .
ولكن هل ما هو واقع الآن استغلال امثـــل لهذه الموارد ؟
والجواب النافي هو الحقيقة .. فلو وضعنا شريحة الشباب والتي يعول عليها لاستغلال تلك الموارد تحت المجهر لخرجنا بعدة نتائج :
- عدد كبير من الشباب يفضل الهجرة علي البقاء في أوطانهم حتى ولو اضطر إلي ركوب " قوارب الموت " كما هو الحال في بلدان المغرب العربي .
- عدد كبير من ذوى المؤهلات الحقيقية والحساسة وذوى الخبرة لا تؤدي دورها كاملاً أو فعلياً في مختلف المجالات لمختلف المؤسسات وذلك لضوابط أمنية وما شابه .
- عدد كبير من حملة الشهادات العلمية العليا منها والمتوسطة في مختلف التخصصات إما أن تركن الشهادة في أدراج المكتبة ويمتهن مهنة في غير تخصصه أو يعانوا من البطالة بشتي أنواعها .
- إلي جانب العاطلين عن العمل ممن لم يكملوا دراستهم ولازالوا في سن العطاء لأسباب تقطع سبل المعيشة واللهث وراء لقمة العيش .
- عدا ذلك انتشار ظاهرة الإدمان بين الشباب وما نتج عنه من شرخ عميق في المجتمع أدي إلي تهميش دورهم واصبحوا عالة عليها وعلى أهلهم .
وزد على ذلك هجرة الأدمغة العربية من علماء وباحثين ومفكرين إلى مواطن تعرف كيف تستثمرها تاركين أمهم و أمتهم التي أنجبتهم وخرجوا من أحضانها كي يتعلموا ويزدادوا علما على أمل أن يعودا إليها حاملين شهاداتهم وخبراتهم برؤية افضل للمستقبل ، ويصلحوا ما أفسده الدهر والقهر عليها ، ولا تراهم إلا عبر الفضائيات في ( موعدٌ في المهجر ) أو ( أبناؤنا في الخارج ) بجنسية المستثمر التي يفُتخر بها .
إذن اصبح الوطن العربي أو بالأحرى ما يسمي بالوطن العربي وطن ذا تركيبة معقدة لدرجة أنه اصبح من الخطاء إطلاق اسم وطن عليه، ذلك لأنـه لا وطن ولأنه عربي .
- ولأنه وطن متمزق إلي أشلاء من جراء ما اقترفته أيدينا العابثة به .
- ولأنه وطن للفقر والجهل والأمية والمرض وسؤ التغذية والإدمان .
- ولأنه وطن للبطالة والجريمة والتشرد والكآبة .
- ولأنه وطن لكبت الحريات وانعدام الديمقراطية واسترخاص للقيم البشرية .
- ولأنه وطن يعيش علي بقايا من خيال تاريخه وماضيه الذي صنعه أشخاص مميزون فقط عندنا .. حيث كان أبي وها أنا ذا اعبث..
- ولأنه كما قال أحد الكتاب اليهود مردخاى كيدار وهو يتشمت على حياتنا العربية مستند على فضائح رؤساءنا ويستشهد بأفعالهم " الحياة في الوطن العربي أرخص بضاعة في العالم " .

(( هل هذه هي السمات لهذه الأمة .. التي هي خير أمة أخرجت للناس ؟ ))

· خير أمة أخرجت لكي تغير مناهج تعليم أبناءها بدعوى إزالة كل ما يدعم الإرهاب والتطرف حسب رؤية الغرب، وبحسب ما ارتضته لهم ضاربين عرض الحائط تلك القيم والمبادئ الزائفة للتعليم والمناهج المدرسية .
· خير أمة أخرجت كي تنتظر الإصلاح القادم من السيدة " أمريكا "كما أبدع وقال"هيكل " عندما يستجدي بقايا الأمراء والسادة الرؤساء للمبادرة بالإصلاح قبل أن يأتي الإصلاح من أمريكا .
· خير أمة أخرجت لكي يطعن الأخ أخيه ومن الخلف بدعوى القضاء علي الإرهاب واستأ صال الورم من جسمه بيده وبتخدير من أيد ٍ غربية وبطرق غريبة .
· خير أمة أخرجت لكي يصطف الأئمة والمشايخ والفقهاء وعلماء المسلمين بإيعاز من خُدام الحرمين الشريفين ، يصطفوا تباعاً ليتلقوا أوامر التغيير في نبرة الخطاب الديني التقليدي لأنه لا يروق لأمريكا والغرب ولا يتماشي مع أهداف ومصالح وكراسي " معاليهم " .
· خير أمة أخرجت حتى يعيش عامة شعبها الضنك ويحرقوا بلهيب شمس الصحراء ويترفه وينعم أولئك الخدام وأبنائهم في الجزر الأسبانية بلاطافة جوها وصفاء سماءها، وحتى لا يرفضوا في مستشفيات الغرب عند إصابة أحدهم بالأنفلونزا أو بمرض السيلان .
· خير أمة أخرجت حتى يستلذ سلاطين العرب بطعم البترول ويحتفظوا بنكهته الغربية وينعم أولادهم وسلالاتهم العريقة بسر الوجود وحتى يشقي أبناء الكادحون بشرب ماءً زلال " إن وجد " وللوصول إلي الحد الأدنى من العيش .
· خير أمة أخرجت حتى تُفرط في معتقداتها وتاريخها وقيمها وثقافتها بسهولة لمجرد إظهار الآسي والحزن علي أحداث الحادي عشر من سبتمبر للأسياد الغرب والقضاء علي ما يعرف ما ليس لـه تعريف " الإرهاب" .
· خير أمة أخرجت ليرقص زعمائنا علي أنغام رشاشات الاباتشي وهي تحصد الآلاف من بنوا جلدتنا في فلسطين والعراق وبقاع إسلامية أخري مما نسميه عبطاً وطننا العربي، ولتشنف آذانهم بصليل الجرافات المجنزرة وهي تجرف الأراضي وتنتزع شجرة السلام من ارض السلام وتستمتع بأصوات الديناميت وهي تنسف البيوت وتسويها مع الأرض علي رؤوس العائلات .
· خير أمة أخرجت ليحتل أحدنا الآخر بفتنه منها " أمريكا" ولدواعي شخصية منهم "حكامنا " لأرضاءها ولتسير قوافل الغباء العربي علي جثث ضحايا الصراعات من أجل الحدود والنزاعات على ارضي جدباء وصحاري قاحلة في الوقت الذي يوجد فيه بشر من لحم ودم من امتنا يسمونهم " بلا " أو البدون .

· خير أمة أخرجت لتزندق نزار قباني وتُكّفر قاسم أمين وتهدر دم سلمان رشدي وتصادر كتابات حيدر حيدر وتستخف بنظريات ومقالات العفيف الأخضر وشاكر النابلسي ورجاء سلامة وتقاضى ليلي العثمان وعالية شعيب ونوال السعداوى ، في الوقت الذي يثقل فيه عندنا ميزان الزنجية المتعجرفة كونداليزارايس والتي ساهمت في حياكة مؤامرة غزو العراق ، و ديك تشيني أحد مناصري زواج المثيل حيث ابنته كذلك، وكولن باول الذي يعتبر العرب والمسلمين فئران تجارب لأسلحتهم الذكية ، والجنرال أبى زيد كما يروق كتابة اسمه في الفضائيات العربية ومن على شاكلته من الذين يأمرون كتائب المرتزقة والسجانين لهتك عرض العراقيات والتمثيل والتشهير بالموطنين العراقيين .
· خير أمة أخرجت لتشغر مساحة أراضي شاسعة جداً مطلة علي محيطات وبحار وانهار وخلجان و مضايق ولم تستطع أن تخلق لنفسها كيان في الوقت الذي تحتل فيه إسرائيل رقعة صغيرة جداً من أرضنا " ألا عذراء " ولم تفرط في أي جزء منها وتطل علي بحرين ولم تفرط في الميت منها وتحتكم علي نهريين ولم تتهاون في تسيير مجري ومصب أي منها، ومتمسكة بكيانها الذي تؤثر به وتضغط علي سياسات اكبر الدول بل وامتلكت حتى أفئدة حكامنا الذين يتسابقون علي إرضاءها لكي لا يتهموا بمعادة السامية .
· خير أمة أخرجت لتعيش على أنقاض حضارة كانت زاهرة ومزدهرة ثم اضمحلت لتراها اليوم مضطهدة لا حول لها ولا قوة تمجد وتخلد رموزها وتنتظر ولادة المنقذ من أم هرمة .
خير أمة أخرجت للناس
يا أمتي هل نحن خير أمة أخرجت للناس
هل انتم خير أمة أخرجت للناس
تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر؟
الجواب "كنتم"
لأننا لسنا أهلاً لهذا الخير
**********
اعرف أنني بهذا لا اجني إلا سخط الناس علي وعلى ما أقول ولكنني لا انتظر مما أقول إلا ذلك ، لأنه يكفيني في زمني هذا أن انعم بحرية الفكر والدعوة المجردة لإرضاء الحقيقة والتي برضاها عني انسي كل ذلك السخط . *



#ابراهيم_حمود_الهوني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرمزية في الدين


المزيد.....




- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم حمود الهوني - من هي خير أمةٍ أخرجت للناس