أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - احمد صالح سلوم - انتفاضة ابو القاسم الشابي؟















المزيد.....

انتفاضة ابو القاسم الشابي؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3244 - 2011 / 1 / 12 - 08:22
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
شاعر تونس الجبار ابو القاسم الشابي ابن هذه المدن الداخلية التونسية المنتفضة
لخص حال الشعوب بهذه القصيدة التي ينتفض المرء فيها لعنفوانها واستهزائها بالصعاب وعدم الركون الى معادلة التخدير التي تمارسها احزاب الاسلام السياسي وجماعاتها الارهابية والاخوانية التي تنثر التفتيت الاجتماعي
كما انها تستهزأ باجراءات الظالم ونذالة نظامه البوليسي ولا تأبه الا بالحياة الكريمة ولايعنيها غير هذا
لهذا تابع الجميع مشهد الشهيد محمد البوزيدي الذي مد لسانه الى كل مقولات التخدير الاسلامي السياسي الذي يصب في خدمة الانظمة الفاسدة والبوليسية الارهابية العربية فاما حياة تسر الصديق واما ممات يكيد العدا كما قال المتنبي
من يعرف تغول النظام الارهابي التونسي ضد شعبه ومدى عنفه واحتقاره للكرامة الانسانية يعرف ما يفعله الشعب التونسي الذي يأبى ان يعيش بين الحفر او ان يقتنع بخزعبلات جماعات الارهاب الوهابي التي تنشر الخراب والعبث او ان يأتمر بأمرعصابات الاخوان المسلمين دعاة التفتيت والذين بتطبيقهم لشريعتهم في تدمير مكونات المجتمع والعمالة للسي اي ايه وانظمتها الاجتماعية في التفاوت الطبقي خدمت الاجندة الصهيونية والامريكية بتفتيت السودان الى جنوب وشمال ودارفورد فبدلا من احترام المواطن مهما كانت ديانته او اصوله تباهى الرئيس السوداني انه سيطبق الشريعة بعد الانفصال وكأنه يقدم حلا سحريا وليس خرابا مجتمعيا كما لاحظناه في مملكة الشيطان السعودي ومحميات الخليج الامريكية كمحافظة الكويت العراقية المحتلة والامارات وقطر والبحرين...
الشعب التونسي أخذ زمام المبادرة ليلزم هذه الانظمة بتخفيض اسعار المواد الاولية فورا
وان كانت هذه الاجراءات للتخدير فان استمرار الانتفاضة التونسية سيعيد ترتيب هيكلة الاقتصاد لصالح الشعب وليس لصالح اقتصاد الدعارة الذي يموله رأس المال السعودي والصهيوني والكويتي والامريكي والفرنسي السركوزي والذي تذهب عوائده الى جيوب الفاسدين الدوليين والاقليميين والمحليين بينما تتخلى تونس عن تطوير صناعاتها الانتاجية ليشعر االعمال بانتاجهم وحياتهم وكذلكتتخلى عن دعم الفلاحين امام سياسات التهميش وتلبية طلبيات سوق لايعني احدا وتتسبب ازمته المالية بانتكاسات اقتصادية وتراجيدية شاملة
الاتحاد الاوروبي اتخذ موقفا غريبا بعدم استدعاء سفراء النظام التونسي ليبلغوه ادانتهم لهذا العنف غير المبرر ضد انتفاضة شعبية تتطالب باعادة هيكلة الاقتصاد لصالح الشعب
والاتحاد الاوروبي يتحجج بان السبب هو ان هذه الانظمة تلبي اجندته بمحاربة الهجرة السرية والارهاب وان سقوطها يعني هجرة جماعية
وفي هذه مفارقة عجيبة كيف لنظام بوليسي ان يمنع الهجرة وهو من يفقر الشعب وينفذ سياسات طاردة يتعشعش فيها الارهاب الممول من مملكة الشيطان السعودي ومحمية محافظة الكويت العراقية المحتلة والامارات المحتلة واسرائيل ..
ان هذا يثبت ان هذا الاتحاد الاوروبي هو اتحاد للبيزنس
والسلطة فيه تمتلكها الطبقة الاحتكارية وليس الشعوب الاوروبية
وهذا ما يطرح اعادة الانتفاضة الى المتسبب الاساسي في العالم اي الى الولايات المتحدة واوروبا الغربية اساسا المانيا وبريطانيا وفرنسا لتدفع النقابات لانتفاضة شعبية ضد الطبقة الاحتكارية لرأس المال البنكي والصناعي ةالعسكري والخدماتي والطاقوي والنقل التي باتت تنزع حقوق المواطن الاوروبي الاجتماعية كما فعل سركوزي بحق التقاعد وكما فعلت بورصات الطبقة الاحتكارية بسرقة صناديق التقاعد وسرقات بالتريلونات من اليوريهات لتويل ازمة البنوك بدلا من تأميم ما تملكه هذه الطبقة الاحتكارية
ثمة علاقة وثيقة بين انتفاضة تونس والتغيير في العالم اجمع لو اوصلت رسالتها الى الشعوب العربية لتنتفض ضد انظمتها في مملكة الشيطان السعودي ومصر والاردن وسوريا والعراق المحتل وسائر الاقطار العربية لتعيد هيكلة الاقتصادات لصالح الشعوب وليس لمصلحة الطبقة الكومبرادورية التابعة فسادا وخرابا للطبقة الاحتكارية الامريكية الصههيونية البريطانية الالمانية الفرنسية
ان الرأسمالية كاسلوب تنموي اثبتت فشلها وان تسلم النقابات التونسية لادارة مطالب الانتفاضة يعكس وعيا بكارثية جماعات السي اي ايه من جماعات الاسلام السياسي كالاخوان المسلمين ومنظمة القاعدة الارهابية وغيرها من عصابات لاتؤمن بالتغيير المجتمعي الاشتراكي بل بترويج الخرافات وزرع الاحقاد الطائفية لتنفيذ اجندة منظمتي الموساد و السي اي ايه الارهابيتين لمنع اي تغيير مجتمعي سلمي وانساني من خلال ذلك
انتزعت الانتفاضة التونسية اجراءات فورية من النظام البوليسي التونسي بان سياساته ظالمة
ومازال مطلوبا ان تطرح عليه ان يجري تغييرات شاملة اولها تسليم مقاليد الاقتصاد والسياسة للنقابات والشعب اساسا وان يتخلى عن سياساته بفبركة الانتخابات والنظر في امكانية اقامة حكومة انقاذ مؤقتة للاعداد لانتخابات نزيهية وليس صورية ليتم تنفيذ سياسات تضع الاقتصاد في خدمة الشعب وليس في خدمة العائلة الحاكمة الفاسدة كما هو حال جميع الانظمة العربية الارهابية دون اسثناء التي تتاجر بالدين والشعوذة والقومية والشعارات
انتهت صلاحية الانظمة العربية منذ زمن بعيد الا ان الدعاية الاسلامية السياسية كانت تمارس تخديرا كارثيا واعدة الناس البحث عن جنات وهمية وان يرضوا بواقعهم بينما ترتع العائلات الحاكمة الفاسدة التي تمول شيوخ الدين والارهاب بجنات حقيقية وتسجل في ارصدتها مئات المليارات وتهدر في السلاح والدعوة والشعارات والكباريهات والمخدرات التريلونات من اليوروات
انتهت صلاحية الانظمة العربية لان لا خيار معها الا الانتحار الجماعي وافقار العرب وخراب امورهم واحتلالهم وتشردهم وابادتهم
انتهت صلاحية انظمة التردي الاخلاقي التي بات يفضحها توارث الرئاسة والمناصب وتأبيدها بيد فئة فاسدة من الاهل والاقارب ولانها عطلت الف باء التقدم والتنمية بوضع الرجل المناسب والمرأة المناسبة في مكانهما الصحيح
انتهت صلاحية انظمة لم تحرر شبرا بارادتها وارادة شعبها بل احتلت هي نفسها سيادة وافرادا
انتهت صلاحية انظمة بجامعتها العربية التي من الافضل تسميتها الجامعة الصهيونية وهي تتاجر بقضية شعب فلسطين لتحفظ للكيان الصهيوني المارق مكانته في اهانة العرب وشل قدراتهم التموية والمستقبلية كضرب المفاعل النووي العراقي والتدمير الممنهج عبر علاقات هذا الكيان مع الانظمة وحروبه المستمرة وتحريضه على العرب والاحرار في الغرب
انتهت صلاحية انظمة فضحتها المقاومة اللبنانية والفلسطينية المسلحة والشعبية وهي تحرر بلادها من عدو صهيوني جبان واجرامي وفاشي تخاف منه الانظمة العربية الداعرة من المحيط الى الخليج وتخلق حوله الاساطير
ويبدو ان قراءة قصيدة الشابي تلخص حال الانتفاضة التونسية الباسلة التي سقط فيها اكثر من خمسين شهيدا على يد القمع البوليسي الذي يمول من اموال الشعب بينما هو يوجه رصاصه الى صدور الشعب مما يعكس مفارقة الاحتلال غير المعلن:
قصيدة ابي القاسم الشابي
ارادة الحياة

إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر
وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر
وَمَنْ لَمْ يُعَانِقْهُ شَوْقُ الْحَيَـاةِ تَبَخَّـرَ في جَوِّهَـا وَانْدَثَـر
فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الْحَيَاةُ مِنْ صَفْعَـةِ العَـدَم المُنْتَصِر
كَذلِكَ قَالَـتْ لِـيَ الكَائِنَاتُ وَحَدّثَنـي رُوحُـهَا المُسْتَتِر
وَدَمدَمَتِ الرِّيحُ بَيْنَ الفِجَاجِ وَفَوْقَ الجِبَال وَتَحْتَ الشَّجَر
إذَا مَا طَمَحْـتُ إلِـى غَـايَةٍ رَكِبْتُ الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر
وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُـورَ الشِّعَـابِ وَلا كُبَّـةَ اللَّهَـبِ المُسْتَعِـر
وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَـالِ يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر
فَعَجَّتْ بِقَلْبِي دِمَاءُ الشَّبَـابِ وَضَجَّتْ بِصَدْرِي رِيَاحٌ أُخَر
وَأَطْرَقْتُ ، أُصْغِي لِقَصْفِ الرُّعُودِ وَعَزْفِ الرِّيَاح وَوَقْعِ المَطَـر
وَقَالَتْ لِيَ الأَرْضُ - لَمَّا سَأَلْتُ : "أَيَـا أُمُّ هَلْ تَكْرَهِينَ البَشَر؟"
"أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ وَمَنْ يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ الخَطَـر
وأَلْعَنُ مَنْ لا يُمَاشِي الزَّمَـانَ وَيَقْنَعُ بِالعَيْـشِ عَيْشِ الحَجَر
هُوَ الكَوْنُ حَيٌّ ، يُحِـبُّ الحَيَاةَ وَيَحْتَقِرُ الْمَيْتَ مَهْمَا كَـبُر
فَلا الأُفْقُ يَحْضُنُ مَيْتَ الطُّيُورِ وَلا النَّحْلُ يَلْثِمُ مَيْتَ الزَّهَــر
وَلَـوْلا أُمُومَةُ قَلْبِي الرَّؤُوم لَمَا ضَمَّتِ المَيْتَ تِلْكَ الحُفَـر
فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الحَيَـاةُ مِنْ لَعْنَةِ العَـدَمِ المُنْتَصِـر!"
وفي لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي الخَرِيفِ مُثَقَّلَـةٍ بِالأََسَـى وَالضَّجَـر
سَكِرْتُ بِهَا مِنْ ضِياءِ النُّجُومِ وَغَنَّيْتُ لِلْحُزْنِ حَتَّى سَكِـر
سَأَلْتُ الدُّجَى: هَلْ تُعِيدُ الْحَيَاةُ لِمَا أَذْبَلَتْـهُ رَبِيعَ العُمُـر؟
فَلَمْ تَتَكَلَّمْ شِفَـاهُ الظَّلامِ وَلَمْ تَتَرَنَّـمْ عَذَارَى السَّحَر
وَقَالَ لِيَ الْغَـابُ في رِقَّـةٍ مُحَبَّبـَةٍ مِثْلَ خَفْـقِ الْوَتَـر
يَجِيءُ الشِّتَاءُ ، شِتَاءُ الضَّبَابِ شِتَاءُ الثُّلُوجِ ، شِتَاءُ الْمَطَـر
فَيَنْطَفِىء السِّحْرُ ، سِحْرُ الغُصُونِ وَسِحْرُ الزُّهُورِ وَسِحْرُ الثَّمَر
وَسِحْرُ الْمَسَاءِ الشَّجِيِّ الوَدِيعِ وَسِحْرُ الْمُرُوجِ الشَّهِيّ العَطِر
وَتَهْوِي الْغُصُونُ وَأَوْرَاقُـهَا وَأَزْهَـارُ عَهْدٍ حَبِيبٍ نَضِـر
وَتَلْهُو بِهَا الرِّيحُ في كُلِّ وَادٍ وَيَدْفنُـهَا السَّيْـلُ أنَّى عَـبَر
وَيَفْنَى الجَمِيعُ كَحُلْمٍ بَدِيـعٍ تَأَلَّـقَ في مُهْجَـةٍ وَانْدَثَـر
وَتَبْقَى البُـذُورُ التي حُمِّلَـتْ ذَخِيـرَةَ عُمْرٍ جَمِـيلٍ غَـبَر
وَذِكْرَى فُصُول، وَرُؤْيَا حَيَاةٍ وَأَشْبَاح دُنْيَا تَلاشَتْ زُمَـر
مُعَانِقَـةً وَهْيَ تَحْـتَ الضَّبَابِ وَتَحْتَ الثُّلُوجِ وَتَحْـتَ الْمَدَر
لَطِيفَ الحَيَـاةِ الذي لا يُمَـلُّ وَقَلْبَ الرَّبِيعِ الشَّذِيِّ الخَضِر
وَحَالِمَـةً بِأَغَـانِـي الطُّيُـورِ وَعِطْرِ الزُّهُورِ وَطَعْمِ الثَّمَـر
وَمَا هُـوَ إِلاَّ كَخَفْـقِ الجَنَاحِ حَتَّـى نَمَا شَوْقُـهَا وَانْتَصَـر
فصدّعت الأرض من فوقـها وأبصرت الكون عذب الصور
وجـاءَ الربيـعُ بأنغامـه وأحلامـهِ وصِبـاهُ العطِـر
وقبلّـها قبـلاً في الشفـاه تعيد الشباب الذي قد غبـر
وقالَ لَهَا : قد مُنحـتِ الحياةَ وخُلّدتِ في نسلكِ الْمُدّخـر
وباركـكِ النـورُ فاستقبـلي شبابَ الحياةِ وخصبَ العُمر
ومن تعبـدُ النـورَ أحلامـهُ يباركهُ النـورُ أنّـى ظَهر
إليك الفضاء ، إليك الضيـاء إليك الثرى الحالِمِ الْمُزْدَهِر
إليك الجمال الذي لا يبيـد إليك الوجود الرحيب النضر
فميدي كما شئتِ فوق الحقول بِحلو الثمار وغـض الزهـر
وناجي النسيم وناجي الغيـوم وناجي النجوم وناجي القمـر
وناجـي الحيـاة وأشواقـها وفتنـة هذا الوجـود الأغـر
وشف الدجى عن جمال عميقٍ يشب الخيـال ويذكي الفكر
ومُدَّ عَلَى الْكَوْنِ سِحْرٌ غَرِيبٌ يُصَـرِّفُهُ سَـاحِـرٌ مُقْـتَدِر
وَضَاءَتْ شُمُوعُ النُّجُومِ الوِضَاء وَضَاعَ البَخُورُ ، بَخُورُ الزَّهَر
وَرَفْرَفَ رُوحٌ غَرِيبُ الجَمَالِ بِأَجْنِحَـةٍ مِنْ ضِيَاءِ الْقَمَـر
وَرَنَّ نَشِيدُ الْحَيَاةِ الْمُقَـدَّسِ في هَيْكَـلٍ حَالِمٍ قَدْ سُـحِر
وَأَعْلَنَ في الْكَوْنِ أَنَّ الطُّمُوحَ لَهِيبُ الْحَيَـاةِ وَرُوحُ الظَّفَـر
إِذَا طَمَحَتْ لِلْحَيَاةِ النُّفُوسُ فَلا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَـدَرْ

................
لييج - بلجيكا
كانون الثاني - 2011



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة: ظل وبنادق ..
- هل هي بداية انتفاضة عربية شاملة؟
- قصيدة: هوامش في دفاترفضائحي
- هوامش في دفاترفضائحي
- قصيدة:رغبة في فرات فصولكِ
- منطقة الصفر الحضاري؟
- قصيدة:تقاطعات
- الشعر كترياق مضاد لأفيون الاديان؟
- قصيدة: شهادة سردشت و-نور العقل-
- قصيدة:ما يدثر الفراشة والسنونو
- صلب ومنتجع وشاي الصباح
- قصيدة: وَبَرَ الجفاف
- قصيدة:مشعوذ تجار السياسة
- قصيدة: اغلال وجداول في لذاتكِ
- قصيدة:وأد النساء
- فرقة القدس الفلسطينية ومحاضرات للعروي والبشيري وعزف لأورفا ب ...
- البوطي مشعوذ الجامع الاموي الكبير والهه الغاضب؟
- فضائية اليسار المتمدن في مواجهة الجميع؟
- قصة:المعاق وصلوات شلومو
- قصة قصيرة:المعاق وصلوات شلومو


المزيد.....




- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - احمد صالح سلوم - انتفاضة ابو القاسم الشابي؟