أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة رويده سالم في.. بعيدا عن أوهام القداسة .الإسلام















المزيد.....

رد على مقالة رويده سالم في.. بعيدا عن أوهام القداسة .الإسلام


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3242 - 2011 / 1 / 10 - 23:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة رويده سالم في.. بعيدا عن أوهام القداسة .الإسلام

صناعة نبي : الحتمية السياسية والتاريخية .

لأول مره اسمع نبي يصنع صناعه .. ولا اعلم ما هي المواد الأولية التي استخدمت في صناعته .. تقول الكاتبة إن محمد صنعته تيارات قوميه وصراعات إمبراطوريه وأجنده سياسيه واديان يهودية ومسيحية وشعراء وكهنه ورهبان وعادات جاهليه والإله وثنيه طبائع قوميه وشعراء جاهلية .. جميع هذه الظروف ساعدت على صناعة نبي ... أي أصبح النبي كسلعه من إنتاج السوق الأوربية المشتركة تشترك فيها أكثر من عشرة دول ... إذا كان الأمر بهذه الشكلية ..لمن ستكون الشهرة في هذه السلعة إذ كان لها هذا كم الهائل من المشتركين في الصناعة ... لو فرضنا إن محمد جاء بفكر سياسي ديني على الأقل يكون هناك توافق مع جميع الأفكار التي تحيط به وبقاعدة الجماهيرية .. على سبيل المثال انعدام ابسط الروابط السياسية بينه وبين قومه .. بل على العكس وجدنا إن محمد لقي معرضه شديدة في قومه ..

{وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ قُل لَّسْتُ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ }الأنعام66
{وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ }الزخرف44
{وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ }الزخرف57
{بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ }الزخرف22
{وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ }الزخرف23
_________________________________________
الكاتبة...


الظروف التي أدت إلى ولادة الإسلام كفكر سياسي مبني على أسس عقائدية، ظروف متعددة أهمها النزعة الوحدوية العربية.. حيث تصاعد الشعور القومي العربي في بطاح الجزيرة على اختلافها وتمثل أساسا في هرع القبائل العربية إلى الجنوب
رد

تناقض واضح في المفاهيم وخاصة..عندما ربطت الكاتبة الفكر السياسي مع الفكر العقائدي مع النزعة القومية .. مثل ما نقول بالعامية شيء لا يشبه شيء.. الإسلام ولد في ظروف بعيده كل البعد عن الواقع الفكري الجاهلي والقومي لأنه جاء بفكر يخالف ما كان يعتقد به الناس هو يوم البعث والنشور فأين الفكر السياسي الذي جاء به الإسلام عندما ربط الدين بيوم غيبي بعيدا عن أي مصالح سياسيه..... ثم إن الفكر السياسي يأتي من أصل القاعدة الجماهيرية للحصول على مكاسبه ولا يمكن له إن يكون معارض للحصول على يطمح به وبالتالي .. تكون مكاسبه الاضطهاد والطرد من بلاده... لقد نكل الإسلام بالقومية العربية اشد التنكيل عندما خرجت قريش للإطاحة بمحمد في معركة بدر ..
هل هناك توافق ديني قومي
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ{36} لِيَمِيزَ اللّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىَ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ{37}
_______________________________

الكاتبة...


فكان محمد وكان الإسلام نتيجة تجارب مختلفة وتتويجا لفكر لا تحولا مفاجئا بتدخل رباني غير مسبوق أراد أن يُغير ما بقوم وينقذهم لأنهم شعبه المختار دون بقية شعوب الأرض ولأنهم ذرية عبده وخليله إبراهيم الذي ارسي دعائم البيت مع ابنه إسماعيل في واد غير ذي زرع وتركه هناك ليؤسس للشعب الذي سينقذ العالم من الظلال بنشر رسالة الإسلام عن طريق خاتم الأنبياء سليل الأنبياء وابن الذبيحين.. وما إقرار محمد النبي السياسي المؤسس للإسلام باليهودية والمسيحية والحنيفية والصابئة إلا سبيل للحصول على أرضية غير قابلة للجدل في محتمعات يغلب عليها التوحيد

رد

استنبطت الكاتبة العبارة أعلاه من كلام التوراة .. مثال.. قول إبراهيم لإسحاق سأعطيك الأرض واجعل لك نسلا كعدد النجوم .. أو خذ هذه الأرض فهي لك ولذريتك .. نسميها بالعامية [عطية ما وراءها جزيه] .. أو كقول الملك ابيملك لإسحاق إنا عفوت عنك لخاطر أبيك إبراهيم .. أشبه بقبيلة قام زعيمها بتوزيع الطيبات على أبناء قبيلته ... دليل الكاتبة على الاتجاه القومي للإسلام هي قصة إبراهيم وإسماعيل وبناء البيت .. لم يذكر القران إن مكة ارض أجداده فخذها يا محمد أنت أولى بها إنما قال أولى الناس بإبراهيم الذين اتبعوا هذا النبي .. هنا دعوه لإتباع النبي ... جاءت بعض القبائل العربية تضع بعض الشروط السياسية لقاء دخولها الإسلام .. رفض الإسلام رفض قاطع .. وأكد لا مصالح مع الدين ألانه قائم على مبدأ يوم القيامة والاستعداد للقاء الله فأين الإبعاد القومية السياسية المرجوة من ذلك اليوم ..
وَإِن كَادُواْ لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذاً لاَّتَّخَذُوكَ خَلِيلاً{73} وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً{74} إِذاً لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيراً{75} وَإِن كَادُواْ لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الأَرْضِ لِيُخْرِجوكَ مِنْهَا وَإِذاً لاَّ يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلاَّ قَلِيلاً{76} سُنَّةَ مَن قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِن رُّسُلِنَا وَلاَ تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلاً{77}
بل هناك تهديد صريح اللهجة من قبل الله سبحانه لحمد مفاده .. أي كلام خارج حدود التنزيل مرفوض بل هناك تهديد بالقتل .. لأنه لا يمكن لمحمد إن يسلك سلوك المشركين هم يفترون على الله الكذب ثم يأتي هو الأخر ليفتري على الله الكذب
وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ{44} لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ{45} ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ{46} فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ{47}
_______________________________________

الكاتبة...

الإسلام كفكر عقائدي بكل أساطيره وقوانينه لا يمثل نقطة تحول فهو لم ينطلق من النقطة الصفر مقدما حلولا ربانية غير مسبوقة بل أخذ عما سبقه كما فعلت اليهودية ومن بعدها المسيحية ثم طوع كل الأفكار والتراث الذي استقى منه مبادئه في الصورة التي تخدم مشروعه السياسي القومي فهو على خلاف ما تدعيه كتب المسلمين لم يأت ليحارب الوثنية والكفر في عالم يتصف بالجهل والانحطاط والغلظة وينشر التوحيد بل هو تتويج لرحلة روحية بشرية سابقة

رد

تقول الكاتبة إن الإسلام لم ينطلق من الصفر ان هو عبارة عن أفكار مقتبسه من المسيحية واليهودية خدمت مشروعه السياسي .. في إي مجال قدمت الأديان أو الاتجاهات الأخرى مثل القومية أو الإقليمية أفكارا تصب في مصلحة الدين الإسلامي .. من اليهود الذين قالوا عزير ابن الله أم من الذين قالوا عيسى ابن الله أم الذين قالوا الملائكة بنات الله .. أم من التاريخ المحرف التي رجعت به المسيحية واليهودية إلى عصور عقبت ظهورها ... بل الإسلام بداء من الصفر واثبت وجوده في ظروف كانت جميع الطوائف والأفكار والاتجاهات تحاول الإطاحة به
أوجه المعارضة للإسلام
{وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ }الأنعام4
{وَمَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ }الشعراء5
{وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ }يس46
_____________________________________

الكاتبة..

لا يجوز الحديث عن وثنية سابقة للإسلام كما يدعي المسلمون مغيبين بذلك عصرا كاملا من الإبداع الأدبي والفكري لما نعتوه "بالعصر الجاهلي" فهذه "الوثنية" بعبادتها للأصنام كهبل و اللات و أساف ونائلة و مناه والنخلات في الطريق بين مكة والعراق: العزى، لم تكن تنكر وجود الله بل كانت هذه الإلهة كما يذكر ذلك القرآن ذاته مجرد وساطات للتقرب من الله، رب البيت، الرحمن... نجد في النص القرآني " {والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى} و يقول : والذين اتخذوا من دون الله أولياء يتولونهم، ويعبدونهم من دون الله، يقولون لهم: ما نعبدكم أيها الآلهة إلا لتقربونا إلى الله زلفى، قربة ومنزلة، وتشفعوا لنا عنده في حاجاتنا؛ وهي فيما ذكر في قراءة أبي: "ما نعبدكم " ، وفي قراءة عبد الله: "قالوا ما نعبدهم " ... قالوا هم

رد

لا علاقة للدين بالإبداع الأدبي أو الفني .. الإسلام اهتم بالجانب الديني العقائدي .. اعترض الإسلام على الفكر الوثني لأنه جعل لله البنات وصطفى لنفسه البنين وادعى إن الله صاهر الجن وأنجبوا له بنين وبنات كما افترت المسيحية على الله عندما قالوا عيسى ابن الله أو إن الله ثالث ثلاثة الأب والابن والروح افتراء عليه .. بل استخدمت هذه الوساطة لارتكاب المعاصي اعتقدا إن هناك من يحط عنهم الخطيئة لقربته إلى الله .. تحت هذا المبدأ الضال ..انتهكت حرمات الله والبشرية باسم الواسطة أو الشفاعة ..
مجال التحريم[ واحتكار الأطعمة لأهداف ماديه ودنيويه ]
{وَقَالُواْ هَـذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لاَّ يَطْعَمُهَا إِلاَّ مَن نّشَاء بِزَعْمِهِمْ وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَأَنْعَامٌ لاَّ يَذْكُرُونَ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهَا افْتِرَاء عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفْتَرُونَ }الأنعام138

مجال القتل...
{قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُواْ أَوْلاَدَهُمْ سَفَهاً بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ اللّهُ افْتِرَاء عَلَى اللّهِ قَدْ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ }الأنعام140
_______________________________________

الكاتبة...

لكل هذه الأسباب كان ظهور النبي السياسي العربي حتمية تاريخية وكان من المنطقي أن يتأثر بهذا الفكر الديني العام ويحافظ على الخط اليهودي المسيحي وعلى المرجع العقائدي التاريخي الواحد

رد


نقدم مجموعه من الأدلة القاطع لنبطل بها أكاذيب الكاتبة وافتراءاتها المزعومة لنثبت لكم إن الدين الإسلامي ولادة عصره دون تدخل الأفكار والاتجاهات الأخرى

لم يأتي محمد بشيء من عنده إنما كان الأمر دعوه دينيه بوحي من الله
{ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاء أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ }غافر78
لم يكن محمد يتلوا كتب الأخيرين كي يقتبس منها الأفكار الأخرى
{وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ }العنكبوت48

إخبار الأمم .. لا علم لمحمد به
{ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُواْ أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ }يوسف102

{ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ }آل عمران44

جميع ما قاله محمد هو من الوحي.. كما لا يستطع تبديله

{قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ }الأحقاف9
{قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِّلْمُشْرِكِينَ }فصلت6
{قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً }الكهف110
{وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَـذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ }يونس15



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع السلفي المسيحي اليهودي على الكتاب المقدس
- كل مجزره ورائها قرد
- الصراع السلفي بين المسيحية اليهودية
- تخلف الفقه الإسلامي في ظل الإسلام السياسي2
- إيضاحات على رد الكاتبة سامية نوري
- الاختلاط بين الدين السياسي والواقع..
- النصب والاحتيال في الكتاب المقدس
- رد على مقالة كامل النجار في..هل يمكن تاريخ القران أو الإسلام
- رد على مقالة سامي لبيب في.. الدين عندما ينتهك إنسانيتنا 18
- وفاء سلطان تحت المجهر
- السنة النبوية بين الإسلام السياسي والتنزيل 2
- السنة النبوية بين الإسلام السياسي والتنزيل
- الآبار وسطوت [ الكتاب المقدس]
- قالت اليهود عزير ابن الله
- يعقوب بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على مقالة راندا شوقي في .. الوعد في مجيء الرسول الجديد
- رد على مقالة كامل النجار في.. الجهل والخوف هما حجر الأساس
- رد على مقالة كامل النجار في.. اله الإسلام في الميزان
- حرية المرأة بين النقاب والدين
- رد على مقالة كامل النجار .. في الإسلام لا يحترم العقل


المزيد.....




- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة رويده سالم في.. بعيدا عن أوهام القداسة .الإسلام