أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - على عجيل منهل - الغوغاء --والسياسة الغوغائية --فى السياسية العراقية المعاصرة - القسم الثانى--















المزيد.....

الغوغاء --والسياسة الغوغائية --فى السياسية العراقية المعاصرة - القسم الثانى--


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3238 - 2011 / 1 / 6 - 01:30
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ملاحظة مهمة-
يجب التطرق اليها- ان المقال-- يتضمن اسماء--وحسب -الطريقة الغربية والالمانية -انه كل سياسى يعمل فى الخدمىة العامة- ويشارك فى الحياة العامة والسياسية وله سلبيات فى العمل - - يتعرض الى النقد والشرشحة -وهى طريقة صحيحة وسليمة- فى النظام الديمقراطى - - ويمكن سحب ذلك -وتطبقه على الوضع العراقى الديمقراطى وذكر الاسماء وتوجية النقد لها لانها قامت باعمال معيبة ومعرقلة لتطور المجتمع العراقى-وان فضح هذه النماذج الرثة مهمة فى تسريع عجلة التطور الاجتماعى والاقتصادى العراق المعاصر وبذلك نتجاوز الخطية والمسكين وخليه يستفاد والتغطية على المساوىء-
لقد تحثنا فى --القسم الاول --من المقال ونشر امس --حول الغوغاء والسياسات الغوغائية- والدهماء -والفثات الرثة فى المجتمع العراقى المعاصر - ونعطى اليوم نماذج محزنة من الاقوال-- والافعال الغوغائية --والرثة ثقافيا وسياسيا تتطلب العلاج تتطلب العلاج الجذرى بسلطة القانون والنربية والتعليم - -وهى امثلة للقارىء العزيز

بيان للشيخ المهندس --اية الله اليعقوبى-- فى يوم الأحد 28 ذو الحجة 1431
بقوله --وبلغة غوغائية ---- والادباء حتى ان بعضا-- يبول -على بعض
أثبت --ما يسمى باتحاد الأدباء،-- انه لا أدب له ولا حياء، والعار له ولكل من ساند حركته هذه،-- ولقد كان ينقل لنا عمّا يجري في- ناديهم من سكرٍ وعربدةٍ ومخازٍ،-- (حتى إن- بعضهم يبول على بعض حينما-- يملأون بطونهم بالإثم والحرام) فلم نكن نصدق حتى كشفوا عن وجوههم القبيحة بهذا التحرك الوقح.-- المقصودة المظاهرة فى سوق السراى -ببغداد -
نشدّ على أيدي أعضاء مجلس محافظة بغداد، خصوصاً رئيس المجلس الذي تحمل مسؤولية القرار بشجاعة ودافع عنه في وسائل الإعلام، ولم يتعامل معه بخجل، ونبارك لهم هذه الخطوة التي تعيد إلى ناخبيهم الثقة قع سماحة الشيخ دام ظله - موقع سماحة الشيخ دام ظله - الأحد 28 ذو الحجة 1431-

الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر- يعارض حماية عالمية- للاقباط- والنموذج الغوغائى هنا لماذ لم يقم بابا الفاتيكان- حماية المسلمين فى العراق وهو امر غريب ان الازهر لم يصدر بيانا حول الجرائم التى ارتكبها الارهابين والتكفرين من والانتحاريين من الفئات االرثة والهامشية-من اليمن ومصر والسعودية - والمغرب العربى ويطلب الان من السيد بنديكت السادس عشر حماية المسلمين فى العراق وهذا نموذج للسياسات االمنافقة والغوغائية- التى تحرف الامور والاحداث عن مسارها الصحيح
في مؤتمر صحافي -
رفضه دعوة -بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر،-- التي طالب فيها بحماية عالمية للأقباط --, وذلك بعد تفجيرات إرهابية طالت المسيحيين في مصر , حيث وصف شيخ الازهر دعوة البابا بأنها تدخل "غير مقبول" في شؤون مصر.
وأضاف الطيب .. إنني أختلف مع البابا في هذا الرأي". وتساءل: ----"لماذا لم يطالب البابا - بحماية المسلمين عندما تعرضوا لأعمال قتل في العراق-
وانتقد شيخ الأزهر التعامل بنظرة غير متساوية للمسلمين والمسيحيين جراء ما يحدث في العالم من أعمال قتل لهم.

مجموعة من العراقيين المظلومين المحكومين بقطع الراس-
في سجن رفحاء وعرعر ممن اعطو وعد بعدم قطع رؤوسهم ولكن تم ابلاغهم بقطع رؤوسهم في الايام الاخيرة وهم الشهداء الاحياء حتى الساعة :‏
والحكومة العراقية -لم تهتم بهم- والسفارة العراقية- والقنصل العراقى فى الرياض يغلق التلفون اذا اتصلوا به -واغلبهم ابرياء وقسم منهم تم تلفيق تهمة لهم -او تم خطفهم فى الغارات على الحدود لمبادلتهم - بالارهابين السعوديين فى السجون العراقية- وزارة حقوق الانسان ملتزمة الصمت والخارجية ساكتة عن الحق والعلاقات حسب قولهم -حسنة وكيف الحل؟
الاسماء
أياد مناع وناس 1973/عماد عبدالرضا محمد 1984/حسن بيده عبود1980/عقيل مطشر رجه 1973/ عثمان علي ناصر1985/ خالد مفتن 1980/فايز ناصر هاشم 1977/محمود شاكر زغير1970/عباس فاضل عباس1980/ عدنان جميل 1978/ محمد جاسم 1969/احمد بهلول 1982/ فهد صالح الزيادي 1980/جراح فالح عذيب 1973/ قاسم منصور 1970/ حميد الصديمه 1969/عتب البعيجي 1978/
وهذه مجموعة اخرى لاسماء المعتقلين منذ سنوات طويلة بدون محاكمة او يقادون --للشيخ الوهابي --يهانون-- بكلمات نابية -واوصاف تكفيرية -ويعودون بهم الى الزنزانة وتم تعذيب الكثير- منهم لانهم تحدثوا - والى قناة الفيحاء ---التي وقفت معهم الموقف المشهود-- والمشرف قبل اشهر ..
رزاق كريم التوبي__ زايد عبار الزيادي__ خالد سعود الشمري__ ماطر ناهي الزيادي__ سلام جواد العطوي__ عماد عباس الجياشي_قاسم عبيد الصفراني__ عطيه ناصر المشعلاوي__ سالم جبر نوادي__ حيدر منصور __ حيدر حاكم البركي__ علي مسير الزيادي__ علي طاهر الزيادي__ صباح كاظم __ ملك عناد__ احمد لفته__ قحطان مجبل __ حازم موحان__ صباح مجهول __ فاهم جياد محسن__ صالح عيدان جبار__ عادل نغيمش شهد__ أحمد دريول __ عامر كامل مطر__ رائد هلاسه ساكت__ أحمد خضير جاسم__ حيدر بدر جاسم __ ماجد وساف__ فلاح حسن الساعدي__ احمد مطر الزيادي_ حيدر حاكم النجفي__ حيدر واوي الشبلاوي__ حسن سفر البركي__ علي سامر الفتلاوي __ سمير غانم_ احمد هادي ابو شون__ رأشد شافي عبدالله __ فارس علي الشمري__ صباح دليل جاسم العياشي__ علي حسين مجدي__ جاسم حنيان دريعان__ عايد فهد الجابري__ سلام سعد__ ثقيل قيطان__ أمين عبد النبي ساكت__ نوري محسن __ ناصر حسين __ محمد سلمان الشمري__ ادباس باكيت كاظم__ عامرنهر شمري__ مهدي صالح الزيادي__ علي حسوني العقوبي__ رعد صالح__ محمود سالم الساعدي__ محمد مهدي __ خليل رحيم سوادي __
وهذه مجموعة اخرى من-- اسماء العراقيين المختطفين-- في احد زنازين سجن عرعر بعض المعتقلين منذ سنين بعضهم منذ عام 1992
العراقي المظلوم محمد عبد الامير .. محكوم بقطع الراس اعطي مهلة ايام للتنفيذ .
العراقي المظلوم عتاب ثقيل .. محكوم بقطع الراس لم يحدد موعد قطع راسه .
وهذه-- اسماء لمجموعة من العراقيين المظلومين--- متواجدين--- في زنزانة واحدة في-- سجن عرعر--- منذ سنوات عديدة بدون محاكمة :
ثقيل دارم /منذورصياح/صالح جبار/محمدجواد /محمد عبيد/فارس عبد المحسن /لطيف فجر/علي حرب/عباس زقم/ايادحمد/جابرذياب/سلطان محمد/عطاالله فرحان/عباس عطيه/فاضل ترتيب/ماجد دايم/سعدنايف/حسين لطيف /مكي نخيلان/سامي سرالختم/مالك كاين محمدقاسم/فيصل جبار/باسم محمد/أحمدعبد الله/راضي ناصر/زغيرسعود/جابروعد/محمدحسين /سالم جبير/سوادي جعيفر/عنادعايد/ماهرصبيح/احمدمحمد/خالدهلال/زعيم دراغ/ثامرعبدالزهره/حميدعيدان/حسين ناهي/ماجد دايم

أن معظم-- منفذي عمليات الاغتيال بالأسلحة الكاتمة للصوت-- ينتمون إلى الاجهزة الأمنية،

وقاسم عطا - يعلن باسلوب غوغائى -انهم يبحثون على حملة المسدسات الكاتمة -التى تجهزعلى الابرياء-- وهل نسينا شهيد الثقافة- كامل شياع-- واخرهم رئيس بلدية الاعظمية-

أكدت اللجنة الأمنية في --مجلس محافظة بغداد، -ء، أن معظم منفذي عمليات الاغتيال بالأسلحة الكاتمة للصوت ينتمون إلى الاجهزة الأمنية، كما أن قسماً منهم يحملون باجات مزورة،- مبينة أن المجلس-- قرر عقد اجتماع امني موسع لتفعيل عمل أجهزة الاستخبارات مادياً ومعنوياً.
وقال رئيس اللجنة عبد الكريم ذرب ---"، إن "سلسلة الاغتيالات التي شهدتها بغداد مؤخرا-- بأسلحة كاتمة للصوت--، نفذت بواسطة أشخاص يحملون-- باجات خاصة بحمل الأسلحة"--، لافتاً إلى أن --"معظمهم ينتمون إلى الأجهزة الأمنية،-- والبعض منهم يحمل باجات-- مزورة لتسهيل تحركهم بالسلاح".
وأضاف ذرب أن "إيقاف عمليات الاغتيال لا يتم من خلال تكثيف نقاط التفتيش، لان العناصر الأمنية القائمة عليها لا تميز بين الباجات المزورة والأصلية، كما أنها لا تفتش مركبات حاملي تلك الباجات يدويا مما يسهل تمرير الأسلحة الكاتمة للصوت"، بحسب قوله.
وأضاف أن "سلسلة الاغتيالات الأخيرة لا تعتبر فشلاً للقوات الأمنية التي نجحت في إعادة الأمن للعراق بعد موجة العنف الطائفي التي عمت خلال السنوات الأخيرة"-
،
الغوغائية الثقافية -

كامل الزيدي في - يزعم أن---مؤسسة المدى الثقافية - مـضرة في بغداد.. وأول من اعتدى على حرية المواطن

هدد-- كامل الزيدي -بتسيير مظاهرات-"مليونية"- تأتمر بأمره،واتهم -مجموعة المثقفين- الذين اعتصموا مع-المدى--ورفعوا اصواتهم"الحريات اولا-"بمجموعة من المأجورين.-- وهدد - باغلاق"المدى"لانها اصبحت مضرة في بغداد-حسب وصفه-.-
اكد كامل الزيدي ان مجلس المحافظة يدرس حاليا كيفية العمل على"غلق مؤسسة المدى"التي اصبحت مضرة في بغداد".
وبين ان هناك عشائر ومنظمات ومواطنين يرغبون بالتظاهر ضد تلك المؤسسة"لكننا نمنعهم، وإن كان بامكاننا ان نزلزل الارض تحت اقدام مثل هذه المؤسسات، الا اننا لانريد سجالا بين الناس حول مؤيد ورافض لتلك المحلات".
واضاف في حديثه -انهم يقولون انهم يدافعون عن- المسيحيين لكنهم اول من اعتدى عليهم بفتحهم البار والنادي". اما في تظاهرة يوم الجمعة فان اتحاد الادباء الذي يفترض ان يكون فيه مكان لتناول الشاي والقهوة ومكان ترفيهي للعوائل، فانه اقام الدنيا ولم يقعدها من اجل غلق البار، لكنه لم يفعل الشيء نفسه حين حرم اتحاد الادباء العرب الادباء العراقيين من العضوية لسنوات طويلة وكأن اتحاد الادباء تحول الى بار للخمر فقط
، فهم-حسب رأيه -- نفر ضال يتزعمهم أديب مغمور ومخمور اسمه فاضل ثامر جمع حوله ثلة من المخمورين، أمثال ياسين النصير والفريد سمعان ومحمد حسين آل ياسين ود. شجاع العاني وحسب الشيخ جعفر وياسين طه حافظ ود محمد حسين الاعرجي ود.عبد الواحد محمد ود.عقيل مهدي ويوسف العاني ولميعة عباس عمارة.
ان كلام الزيدي الذي يدعي فيه قدرته على ---اغلاق المدى -سبب خيبة امل للمواطن الذي كان يعتقد ان سبب وجود مجالس المحافظات هي لتوفير الخدمات والماء والكهرباء والاهتمام بالمستشفيات والطرق ورفع النفيات التي تكدست في شوارع وساحات بغداد والقضاء على البطالة،وليس هدفه ان يتناسى كل هذه النواقص ويصبح همه اغلاق المؤسسات الصحفية...

استراحة

، والرَّعاعُ: ا-. ورَعاعُ الناس: سُقّاطُهم وسَفِلَتُهم. وفي حديث عمر، رضي الله عنه: أَن المَوسم يَجمع رَعاع الناس أَي غَوْغاءهم وسُقّاطَهم وأَخلاطَهم، الواحد رَعاعة؛ ومنه حديث عثمان، رضي الله عنه،- حين تَنَكَّرَ له الناس: إِن هؤلاء النفر رَعاع غَثَرةٌ. وفي حديث علي، رضي الله عنه: وسائر الناسِ هَمَجٌ رَعاعٌ؛
قال أَبو منصور: قرأْت بخط شمر والرُّعاعُ كالزجاج من الناس، وهم الرُّذال الضُّعفاء، وهم الذين إِذا فَزِعوا طاروا؛ قال أَبو العَمَيْثَل: ويقال للنعامة رَعاعة لأَنها أَبداً كأَنها مَنْخوبة فَزعةٌ.
الغوغاء من القرآن -و نهج البلاغة -وهم لسان احال الشيطان -
في القرآن المجيد -- ربِ بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين--- وفي سورة الأعراف --- قال فيما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم-
وأغوي هي الكلمة القريبة من الغوغاء – والآية عن- لسان حال الشيطان --أي إذا كان الغوغاء نتاج الشيطان-- فهذا يعني أن المسمون بالغوغاء جند الشيطان…
ذكر الغوغاء في نهج البلاغة عن الأمام علي (ع) قال:-- الناس ثلاثة فعالم رباني،- ومتعلم على سبيل النجاة،- وهمج رعاع - أتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح، لم يستضيئوا بنور العلم، ولم يلجئوا إلى ركن وثيق. --
وفي مكان آخر يقول الأمام (ع): هم الذين إذا حضروا ضروا، وإذا غابوا نفعوا – فسئل كيف ذلك؟ قال: إذا غابوا ذهب كل واحد إلى مهنته فاستفاد منه الناس.
وفي مكان آخر:إذا اجتمعوا غلبوا وإذا تفرقوا لم يعرفوا -
وقد يكون مشتق من كلمة اللغو – وتعني كثرة الكلام-- مع ضجيج غير مفهوم،-- و وما راد به التأثير على الكلام المفهوم والمقصود لكي لا يفهم ويتبع.



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغوغاء -- والدهماء -- والفئات الرثة -- فى الحياة السياسية ا ...
- موقف الأسلام الوهابي بين عيد الميلاد ورأس السنة - وتحريم الأ ...
- المرأة - فى- البرلمان العراقى --- تسير فى الطريق الصحيح - بي ...
- الشخصية الديمقراطية والمناضل اليسارى رافد صبحى اديب وقطار ال ...
- من اعتذار -وطبان التكريتى --الى دعوة -الاغتسال --بعد - كرباج ...
- تعاون دولة القانون -المالكى والقائمة العراقية -علاوى- الاسلا ...
- المؤرخ - المناضل - فيصل السامر- فى ذكراه -- ال28- - وثورة ال ...
- من السودان - جلد المرأة --- عار --- يرتكبه الاسلام السياسى- ...
- منع --الصيد البرى --فى الصحراء الغربية -- لمدة سنتين - عمل ح ...
- رفع العقوبات الدولية- من قبل مجلس الامن -نجاحا لحكومة العراق ...
- مظاهرات --عاشوراء --فى كربلاء ----ضد الفساد المالى والادارى- ...
- انس بغداد ---لا هذا -- مستحيل- شهادة صادقة --على وطنية اليهو ...
- حق تقرير المصير للشعب الكردي في العراق
- اغلاق -- قناة البغدادية --- الى متى يستمر
- البراءة -و- الاجتثات - ورسالة صالح المطلق - الى المسألة والع ...
- كتب - السيد على السستانى --- لماذا ---لاتطبع- -- اين وزارة ا ...
- قانون- لاعادة --مجلس قيادة الثورة --أم - قانون--- مجلس السيا ...
- ثلاثة - - منجزات مهمة -- فى تاريخ العراق المعاصر- - لحكومة ا ...
- اخراج العراق من - احكام -الفصل السابع ---فى نهاية العام الحا ...
- نريد حلا -- حكم ذاتى للمسيحيين - أو-- محافظة -19 - لاحفاد با ...


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - على عجيل منهل - الغوغاء --والسياسة الغوغائية --فى السياسية العراقية المعاصرة - القسم الثانى--