أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس رمزي - هل يمكن أن يعيش الهلال مع الصليب؟؟















المزيد.....

هل يمكن أن يعيش الهلال مع الصليب؟؟


بولس رمزي

الحوار المتمدن-العدد: 3237 - 2011 / 1 / 5 - 03:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل سيظل شعار "عاش الهلال مع الصليب" شعار نردده دائما في ألمناسبات المفجعه؟ هل سيظل شعارا أجوف لا نردده الا عند حدوث عملا ارهابيا أو طائفيا دائما يكون الطرف المتضرر فيه هو الطرف القبطي ؟ هل سوف يمسح هذا الشعار دموع الاقباط واسر شهداء نجع حمادي وكنيسة القديسين؟؟ هل سوف يدخل هذا الشعار في قلوبهم الشعور بالامان ؟ هل سوف يساهم هذا الشعار في تفعيل مبدأ المواطنه الذي تضمنته الماده الاولي من الدستور المصري ؟ ام أن هذه الماده هي الاخري اضحت شعارا أجوفا تم ضمه هو الآخر الي جوار اخيه ألاكبر "عاش الهلال مع الصليب"؟؟ هل نمتلك ألجرأه والقدره علي تفعيل الماده الاولي من الدستور المصري بحزمه من القوانين التي ترسخ مبدأ المواطنه ؟ ام ستظل المواطنه مخدر فعال نستخدمه عند الضروره من اجل جبر الخواطر؟؟

اذا كانت الحكومه جاده بالفعل يجب أن يكون لديها الرغبه الكامله في حل المشكله من جذورها !!! الامر الذي يستوجب اتخاذ خطوات عمليه فعاله حتي لا نكون امام شعارات جوفاء لا تغني ولا تثمن ونلخص هذه الخطوات فيما يلي:

اولا- حزمة قوانين من شأنها القضاء علي الاعتداءات الطائفيه
ثانيا- حزمه من القوانين والاجراءات التي من شأنها تحقيق العداله الاجتماعيه
ثالثا - مجموعه من الاجراءات من شأنها تشجيع الاقباط علي المشاركه السياسيه

قد يتساءل البعض عن العلاقه بين هذه الاجراءات والعمل الارهابي في الذي تعرضت له كنيسة القديسين في الاسكندريه وهل هذا التوقيت بالذات توقيتا مناسبا للمطالبه بهذه الاجراءات وهنا لابد وقبل ان اخوض في هذه الاجراءات لابد وان اوضح العلاقه بين هذا الحادث الارهابي وبين تلك الاجراءات المطلوب تفعيلها من خلال النقاط التاليه :

أ‌- عندما اطالب اقباط بترديد شعار "عاش الهلال مع الصليب" فلابد وأن يكون هذا الشعار حقيقيا الجميع اقباط ومسلمين يشعرون ويؤمنون به!! فعندما يري الاقباط انفسهم يعاملون من الدوله نفس المعامله التي يعامل بها أخيه المسلم والعكس صحيح عندها فقط سيكون عاش الهلال مع الصليب حقيقه وليس شعارا خاليا من مضمونه
ب‌- الخلل الاجتماعي الناتج عن تلك المشاكل التي يعاني الاقباط منها وتعترف الدوله بوجودها دائما تعطي الاقباط شعورا عاما بان مشاكلهم مستهدفه من الدوله ولم ولن تعمل الدوله علي حل تلك المشاكل وسيظل حلم حلها يداعب امال الاقباط في كل مناسبه والشعور بأن الدوله غير جاده في حل مشكلاتهم الامر الذي ساهم بكل اسف في عدم ايمانهم بهذا الشعار ولايمكن في ظل هذا التهميش الكامل من الدوله ان يتساوي الصليب مع الهلال بل شعورهم المتنامي يقتصر علي شعار "عاش الهلال فقط" ولا وجود للصليب الا عندما نتعرض الي كارثه ونكون في حاجه الي تسكين وتهدئه الشارع القبطي وبعد فتره نعود الي النسيان ويعود الوضع الي ماكان عليه دون التفكير في حلا جزريا لمشاكلهم المزمنه

ت‌- كل هذا ساهم في زيادة الاحتقان الطائفي لدي الاقباط فرغما من أن جميع الدلائل تشير الي ان هذا الحادث يدخل في نطاق العمليات الارهابيه المنظمه والتي لايمكن ان ينفذها الا منظمات ارهابيه منظمه ومدربه وقادره علي اختراق هذا الطوق الامني المفروض علي الكنائس في ليلة رأس السنه الميلاديه ولا يمكن لمجموعه من الصبيه المصابين بالهوس الضلوع في هذه العمليه بمثل هذه الدقه المتناهيه وبهذه القوه التدميريه الهائله التي كان نتيجتها مقتل اربعه وعشرون شخصا واصابة مايقرب من مائه اخرون فاذا كان هذا التفجير الهائل لقنبله محليه بدائية الصنع احداث مثل هذا القتل والدمار كما اعلنت الاجهزه الامنيه فانا اعترف بأن هؤلاء الهواه المحليين الذين صنعوا هذه القنبله يدخلون في مصاف الخبراء والعلماء في صنع المتفجرات .. ياساده هذه المتفجرات صنعت ووضعت بيد اشخاص محترفين في مجال الارهاب ولا يجب علينا ان نضع رؤوسنا في الرمال لان هذا العمل هو عمل ارهابي منظم نجح في النفاذ الي هدفه بالرغم من جميع الاحتياطات الامنيه المشدده علي جميع كنائس مصر وان اعلان الجهات الامنيه بأن هذه المتفجرات محليه وبدائية الصنع فأن هذا كان بمسابة استفزاز الهب مشاعر الاقباط واعادهم الي مقتل عم نصحي هذا الرجل المسن الذي قتل بسكين احد الشبان المتطرفين وصرحت الجهات الامنيه قبل القاء القبض عليه والكشف علي قواه العقليه بانه شخصا مجنونا ولم تتم محاكمته وانتهي الامر

نعود الي الاجراءات المطلوبه من اجل تفعيل شعار "عاش الهلال مع الصليب ليكون شعارا قويا صلبا يقف راسخا امام هذا الارهاب الاعمي الذي يطل علينا من منطقه تعج بتلك المنظمات الارهابيه والدول والحكومات التي تدعمهم :

أولا- حزمه من القوانين من شأنها القضاء علي العنف الطائفي :

هذا المطلب هام جدا حتي يعود الاستقرار الي البلاد ويتم القضاء علي هذه الفوضي الطائفيه التي تتعرض لها مصر وهنا لابد وان تتضمن هذه التشريعات علي مايلي :

أ‌- يجب ان يتم تغليظ العقوبه ضد كل من تسول له نفسه في الاتيان بعملا من شأنه تكدير الامن العام للدوله والاساءه لاتباع الديانه الاخري أو ازدراء دياناتهم , سواء كان قولا او كتابة سواء كان ذلك من خلال منبرا دينيا سواء كان عاما او خاصا , معلنا او سريا , من خلال وسائل الاعلام المسموعه والمرئيه او كان ذلك من خلال الوسائل المكتوبه علي صفحات الجرائد او مواقع ومدونات ومنتديات وغرف الشات بالانترنت ولا ينبغي ان تدخل هذه الاعمال ضمن حرية الرأي

ب‌- يجب تغليظ العقوبه ضد كل من تسول له نفسه بالاتيان بعملا من شأنه الاضرار بارواح الاخرين واعراضهم وممتلكاتهم ومقدساتهم بسبب دياناتهم ويتساوي في هذه العقوبه كل من حرض أو سهل او قام بالتنفيذ


ت‌- عدم الاعتراف بجلسات الصلح العرفي وحتمية تنفيذ القانون بكل حسم وسرعة اصدار الاحكام حتي تكون الاحكام رادعه لكل من تسول له نفسه الاتيان بمثل هذه الافعال

ثانيا- مجموعه من القوانين والاجراءات التي من شأنها تحقيق العداله الاجتماعيه

مما لا شك فيه ان هناك شعورا عاما بين الاقباط بعدم المساواه مع اقرانهم من اخوانهم المسلمين ومن بين تلك المظاهر التي تعطي هذا الانطباع مايلي :

أ‌- لايوجد مساواة بين الاقباط واخوانهم المسلمون في مسألة بناء دور العباده ففي الوقت الذي نري فيه استطاعة المسلم بناء المساجد في أي وقت وأي مكان فنجد المساجد المنتشره في حرم السكك الحديديه والترع والانهار حتي الطرق الصحراويه فنجد مساجد غير مأهوله بلا مصلين وأئمه نري برانويا الخوف من بناء الكنائس تنتشر في مدن وريف مصر واصبحت تهمة بناء كنيسه جريمه تواجهها مؤسسات الدوله في منتهي الحزم والعنف فان بناء ملهي ليلي مرحبا به اما بناء كنيسه امرا مشينا ولذلك فالامر يستوجب سرعة اصدار قانون بناء دور العباده الموحد

ب‌- لا يوجد مساواة بين الاقباط واخوانهم المسلمين في تولي المناصب الحساسه في الدوله وهنا لا اقصد المساواه في العدد ولكن اقصد المساواة في مبدأ تكافؤ الفرص وان يكون الاختيار في هذه المناصب بالكفاءه وان لا
يكون للديانه مكانا في عملية الاختيار وهذا المبدأ يساهم في تقدم الدوله ورقيها


ث‌- الغاء خانة الديانه في بطاقة الرقم القومي واستحداث ماده دستوريه تقر بأن المؤسستين الدينيتين الازهر والكنيسه احدي مؤسسات الدوله وتخضع اداريا لرئاسة الجمهوريه

ج‌- تحديث العمليه التعليميه وحذف أي مقررات دراسيه من شأنها زرع بذور التفرقه الطائفيه بين النشئ فدور المدرسه دورا تعليميا وتربويا اما الدور الديني فلاينبغي ان يكون احد ادوار المدرسه بل هو دورا اساسيا ينبغي ان تقوم به المساجد والكنائس وليس المدارس ولابد ان يكون للمسجد دورا في تربية النشئ دينيا علي غرار مدارس الاحد الذي تقوم به الكنائس فلماذا لا يكون هناك مدارس الجمعه تقوم بها المساجد لتنشئة النشئ المسلم ولابد وان تخضع مدارس الاحد ومدارس الجمعه الي رقابه صارمه من الدوله حتي لايتم زرع بذور الكراهيه والفتن داخل النشئ من خلال هذه المدارس وان تستبدل المناهج الدينيه بمادة الاخلاق التي تدرس الي جميع الطلاب من اجل خلق جيلا تعلم القيم والاخلاق معتادا علي احترام عقائد الاخرين


ح‌- فصل الدين عن الدوله واغلاق الباب تماما امام تدخل رجال الدين في شئون الدوله ويحظر علي رجال الدين عضوية الاحزاب السياسيه أو استخدام العاطفه الدينيه من أجل الضغط علي الدوله بهدف تحقيق مصالح ونفوذا لرجال الدين , فيجب اقتصار دور رجل الدين علي ذرع بذور المحبه والتسامح والتعاطف والتراحم بين الجميع ولا يسمح لاي رجل دين توجيه النقد او التفسير او التدخل قولا وكتابة حتي ولو تلميحا في شأن يخص ديانه أخري


ثالثا- مجموعه من الاجراءات من شأنها تشجيع الاقباط علي المشاركه السياسيه

مما لاشك فيه ان احجام الاقباط عن المشاركه السياسيه امرا غير مرغوبا به علي المستوي العام للدوله ولابد من تشجيع الاقباط علي الخروج الي المعترك السياسي والمشاركه السياسيه ولا ينبغي ان تكون المشاركه عمليه مظهريه مقتصره علي مجموعه لاتتعدي اصابع اليد الواحده من الاقباط من اجل اظهار الشارع السياسي المصري في صوره ليست واقعيه فحقيقة الامر ان الاقباط مهمشون سياسيا ولايمكن ان نقتصر المشاركه السياسيه علي مجموعه تعد علي اصابع اليد الواحده ومن بينهم كاتب هذه السطور فيجب تشجيع الاقباط علي الخروج الي الشارع السياسي والمشاركه في تفعيل الحراك السياسي وعدم الانعزال سياسيا وهنا لنا مجموعه من الاجراءات لتعزيز هذا

أ‌- هناك احزابا سياسيه ومن بينها حزبي الوفد والتجمع نجد مشاركه قبطيه علي استحياء وبالرغم من عزوف الاقباط عن المشاركه السياسيه الا اننا نجد في هذين الحزبين تحديدا مشاركه للاقباط في هيئاتها العليا


ب‌- الحزب الوطني حقا يضم عددا ليس بالقليل من الاقباط في عضويته لكنها عضويه غير مفعله فبالرغم من ان الاقباط ممثلون في اغلب لجان الحزب العليا الا اننا لم نري تولي احد الاقباط امينا لاحدي هذه الامانات او له دورا بارزا في الحزب الوطني الامر الذي يعطي انطباعا لدي الكثير من الاقباط بان الحزب الوطني يميل الي الطائفيه

ت‌- يجب تغيير معايير اختيار الوزراء فلاينبغي الزام الدوله بعددا معينا من الوزراء الاقباط ولكن يكون الاختيار وفقا لمبدأ الكفاءه والقدره علي تقديم الافضل للمواطن المصري وان لا تكون الديانه احد معايير الاختيار


ث‌- اعادة رسم الخريطه الاعلاميه للدوله سواء كان اعلاما عاما او خاصا , الاعلامي الناجح هو ذلك الاعلامي الذي لايمكنني تحديد هويته الدينيه من خلال ما يقدمه من برامج , فعلي سبيل المثال اجد في مناسبات الاعياد المسيحيه عبارة تقديم اسرة القناة التليفزيونيه التهنئه للاخوه المسيحيين بالعيد فهذه التهنئه بالرغم من انها تهنئه رقيقه بالعيد لكنها تحتوي علي اشارات طائفيه بغيضه غير مقبوله دائما يجب أن تكون التهنئه في المناسبات الدينيه سواء كانت اسلاميه او مسيحيه لكل الشعب المصري وليس طائفه بعينها انا بصفه شخصيه احب من يهنئني بحلول شهر رمضان المبارك كما احب أن اهنئ اخي المصري المسلم بعيد الميلاد المجيد

أخيرا

جميعنا مصريون نعبد الله الواحد الاحد سواء كنا مسلمينا او اقباط , اتمني ان يأتي اليوم الذي نرفع فيه جميعا شعار "عاش الهلال مع الصليب " ونحن مؤمنين بهذا الشعار ولا يكون هناك أي مجال للنفاق أو الكذب عندما نستخدم هذا الشعار في مواجهة ذلك الارهاب الذي تموج به منطقتنا

بولس رمزي



#بولس_رمزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من البرلمان الموازي الي البرلمان القبطي ... ياقلبي ماتحزن
- حلم ... الله ما اجعله خير
- السيناتور المصري
- مبارك المفتري عليه
- الاصابع الخفيه والعبث بامن مصر
- الفتن من أجل تقسيم الوطن
- الجميع فسدوا وافسدوا - الجزء الثاني
- كلنا فاسدون ومفسدون - الجزء الاول
- شيزوفرينيا !!!
- الي مثيري الفتنه الطائفيه
- لا عزاء للاقباط
- رساله الي والي الاقباط
- الحرمان لقطع اللسان
- عذرا نيافة الانبا بيشوي انت فتنه
- الاخوان ومعسول الكلام
- اختفاء كاميليا والدروس المستفاده
- هل الاقباط مصابون بانفصام في الشخصيه؟
- مرضي البالتوك يحاولون اخراسها
- دكاكين حقوق الانسان
- رجال الدين يعلنون الحرب علي مصر


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس رمزي - هل يمكن أن يعيش الهلال مع الصليب؟؟