أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - تعقيبا على : ( توضيح من المبادرين والمشاركين في إصدار نداء للاتحاد : نداء إلى القوى والشخصيات الديمقراطية العراقية ) ..في توضيحكم بالذات تكمن العلة إن لم تكن ثمة علل أخرى ...















المزيد.....

تعقيبا على : ( توضيح من المبادرين والمشاركين في إصدار نداء للاتحاد : نداء إلى القوى والشخصيات الديمقراطية العراقية ) ..في توضيحكم بالذات تكمن العلة إن لم تكن ثمة علل أخرى ...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3237 - 2011 / 1 / 5 - 00:59
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


على أثر مقال نشرته البارحة في الحوار المتمدن ومواقع عراقية أخرى تحت عنوان ( جمع التواقيع لتأسيس كيانات سياسية .. هل هو همهمة العاجزين أم عبث الجانحين ..أم يلهم المرء في أعقابه سمسما ...؟ ) .. نشر الذوات الممثلون للمبادرين والمشاركين وعلى موقع الحوار المتمدن توضيحا تحت العنوان أعلاه ..وتعبيرا عن الاحترام للسيدات والسادة الذين بادروا بإطلاق نداءهم أو الذين تضامنوا معهم وتبنوا دعوتهم وقبل ذلك للقراء الأفاضل وحرصا على الإسهام في تلمس أنجع السبل لمواجهة الشأن السياسي في العراق أبين الآتي : 1 . رغم إن شهادتي في واقعة كنت شاهد عيان عليها لا يعتد بها قانونا بسبب صغر سني في حينه إلا إن أدلة الإثبات لازالت قائمة في ذاكرة معظمكم وأيضا الحامض ألأميني لكل منكم وما شهادتي في هذا الجانب إلا للتذكير وليس للإثبات : في مطلع الستينات وكانت الساحة السياسية في العراق يتصدرها الحزب الشيوعي ووصيفه الوطني الديمقراطي وفي الخندق المقابل الفكر القومي ومتصدره البعث .. كانت المدن العراقية تنحصر فيما نسميه اليوم بالمدن القديمة وكان الريف طاغيا ..تبعا لذلك فأن العوائل الريفية تميل إلى الانشطار بسبب مشاعية أراضي السكن وضئالة تكاليف البناء على عكس العوائل في مراكز المدن وبمقتضاه فان الأخوة قد يبلغ العمر بهم لأن يكونوا كهولا مع ذلك يشاركون عوائلهم السكن ، فوجئ أهالي السماوه ذات مساء بكهلين من ألمع رجالهم وقد نزلوا إلى السوق المسقف بالدشاديش و(العركجينات ) أعوذ بالله من المقطع الأول وعمدان القوغ تلمع في أكفهم : جيبه جيبه! .. ذهل أهل السوق والمارة ..لأن المتعاركين أخوين من ذات البطن ونفس الظهر وكهلين ومرموقين وسياسيين ومن أعمدة الوطني الديمقراطي بالذات في المدينة .. كانت عمدان بعضهما تلعب على رأسي بعضهما وأكتافه دون أن ينبسا ببنت شفه ، يكتفيان بالهمهمة فقط .. شنوا الموضوع ؟.. لا أحد يفصح ..وبعد إن طرحهما الإعياء أرضا تمكن أهل الخير من التقرب ..شنو الموضوع..؟ فقال الذي على اليمين بمفردات متقطعة من الإعياء : نحن كلانا في الوطني الديمقراطي والآن وقد حصل الانشقاق في قيادة الحزب ..آنا بقيت على جناح الجاد رجي وهو يريد يروح ويا الجناح المنشق الذي يقوده محمد حديد ..أكله : ولك ضل ويانا ترا الجادرجي على حق ..يكول : لا ..محمد حديد على حق وآنا منشق ويا المنشقين .. زين : يابه ليش ما خليته يروح على رسله ..غير هي: لا إكراه في الدين ؟.. رد بكلمات متقطعة وهو يسحب الهواء من جوا .. ذاك بالدين ..جا إحنا هساع نحجي سياسه.. لو دين ؟.. يابه ما تفاهمتوا يمكن بالنقاش تتوصلون إلى نتيجه ..رد عليه وقد عاد أليه روعه بعض الشئ : جا ما قصرنا ..تناقشنا ..تراددنا ..تكازرنا ..تشاتمنا ..ما فادت ..تناوشنا كلمن عموده ...ألتفت الذي جاء من آخر المدينة يصلح ذات البين صائحا على الجمهور ..خلوهم خلوهم .. جا إذا أعضاء الديمقراطي يتفاهمون بعمدان القوغ..الله يساعد أكلوبنا إحنا ..واحدنا يكوم بدكتاتورية البروليتاريا ويكعد بالمركزية الديمقراطية .. الحال التي أشرت كانت في مطلع عقد الستينات وقد تطورت كثيرا فكان مؤتمر الرشاشات البعثي وكان القامات الديمقراطي وحاليا يتم باللاصقات والمفخخات واسعة النطاق وبالغة التدمير ..لكننا نسعى للديمقراطية وبإصرار .. . 2 . بعد 9 / 4 /2003 كنا نرى في الدكتاتورية حنظلا وان كانت دكتاتورية البروليتاريا ورغم تمسكنا بذلك حد الهوس ولم نخلعها كل تلك السنون خشية وصمنا بما ليس فينا من تخاذل فقد نزعنا الفروة يوم تدحرج رأس التمثال على أديم الفردوس ..صحنا هل من ديمقراطية ؟ أين الديمقراطيون ؟ قالوا : هو ألجلبي والجلبي هو .. فسارعت شخصيا أليه في بنكلة قاعدة الأمام علي وقلت له : معكم معكم .. لكني بعد اقل من أسبوعين فوجئت بان من أعمدة حزبه يشترون سيارات الدولة من السراق لبيعها في الإقليم أو خارج الحدود لبيعها وهي أموال الشعب ..بطّلنا من ألديمقراطيه .. تزاملت مع صديق لي وصادف انه حفيد إمام ذوي العمدان القوغ كان وكيلا للوزارة وكنت المفتش العام فيها .. وأنبأني أنهم بصدد إعادة تشكيل الحزب ..تمام .. سلمني الوثائق المتعلقة بالتأسيس تتضمن المنطلقات السياسية والفكرية وأسماء المؤسسون ..وكنت لحظتها أهم بمغادرة مكان عملي عائدا إلى السماوة لتمضية عطلة نهاية الأسبوع .. فأبقيت الأوراق كي أدرسها مستغلا وحدة الطريق ..عدت وبالمباشر إلى زميلي وصديقي : هاك أوراقك .. سألني : عسا ما شر.. قلت له : قرأت الأسماء وكانت أسماءكم أبوك وأنت وأختك وابن أختك وياكم خشير بس بيت الرحيم ..جا إذا صرت وياكم : أصب ألكم كهوه ..؟ هاك هاك ..وقفلت عائدا إلى مكتبي .. . 3. عشية انتخابات آذار الخير عام 2010 اتصلت هاتفيا بأحد الديمقراطيين الذي كان من بين أعمدة أحد الأحزاب الدينية وخرج عن طوعها على خلفية توجهه الديمقراطي حسبته قد بقي على توجهه الديمقراطي المغمس إسلاميا .. مشكلة الهاتف النقال انك لا تتبين موضع الذي تهاتفه أهو في الحمام أم المخدع أم في اجتماع الهيئة السياسية فحصل أن الرجل كان في السيارة وعندما أعلنت أسمي أحسست انه أمتعض امتعاض الخطيب من على المنبر .. اخبرني على عجل انه في طريقه إلى مؤتمر وحدة العراق .. ضحكت ضحك طفلين معا لأني لو كنت أعلم بوجهته ما اتصلت وما احتاج ليكلمني من على منبر .. التقيت صاحبي لاحقا في مجلس السلم والتضامن .. وقد تبين أن ذوو عمدان القوغ قد التحقوا بدولة القانون ...فتحت الإنترنت وأرسلت صورتي ومستمسكاتي إلى اتحاد الشعب ..وذيلت طلبي بالآتي : (عندما أرشح ضمن أية قائمه فإنما أسعى إلى الفوز ..ولكن مع اتحاد الشعب فانه يكفي أن أصطف مع وطنيين أيديهم غير ملوثة بالفساد.. وعقولهم في منأى عن الطائفية والعرقية والعمالة ..) صحيح أني أضطررت في أول مؤتمر أن انهض من مكاني وأعتلي المنصة معهم وأقول مؤنبا : انتم تدخلون الانتخابات تحت اسم ائتلاف ولستم منفردين ومن مصلحتكم أن يتم دفع المتشاركون جمعا إلى الأمام وان نعمل وفقا لشعار فرسان القرون الوسطى ( الواحد للكل والكل للواحد ..) لكن ألبيه ما يخليه .. وكانت النتائج معروفة .. . 4 . قبل حوالي الشهرين وردا على شعور شخصي بحقيقة أكلونا البراغيث .. بادرت إلى السعي لتأسيس منظمة مجتمع مدني تحت اسم ( المنظمة العراقية لمكافحة الفساد ودعم الديمقراطية ) وقد بادر عراقيات وعراقيين وخصوصا من مثقفي الخارج وهم على قدر كبير من المرموقية للانضمام أليها وبعدد يفوق عدد الذوات الذين وقعوا على النداء للاتحاد لكني عدلت عنها لأنه يوجد حاليا في العراق 11480 منظمة مجتمع مدني فأن كان الأمر مجرد لافتة ومكتب فليس أسهل من ذلك لكننا نسعى لتحقيق نتائج تليق بأسماء المؤسسين ولن تحصل .. والناجع لهذا يكون في التنظيم السياسي .. عندما نشرت مقالتي البارحة وهي موضوع البحث وصلتني رسائل من عراقيين مرموقين يطلبون تشكيل منظمة سياسية تحت اسم ( سلامه ياعراق ..) ولكن ومع كرم النوايا والقول نحن نسعى لجمع المبعثر وليس لإضافة رقم جديد .. 5 . المثقف العراقي في الداخل يمر حاليا بأحلك مراحله..ومنذ الخمسينات بل قبل ذلك .. قبل أسابيع انطلقت حملة تنادي بان يكون منصب وزير الثقافة خارج المحاصصة وبادر مثقفون لاقتراح 325 أسما يتم التشاور معهم لترشيح واحدا منهم لهذا المنصب.. في الحال قامت ثورة مضادة من آخرين ..ما الأمر ؟ ..لماذا تغمطون حقنا بترشيح تلك الأسماء ونحن أحق ؟.. يابه : هل أن الأسماء التي رشحت ليكون أصحابها أعضاء في مجلس النواب ..؟ لا ..وزراء ..؟ لا.. فأين حقك الذي غمط ..؟ طيب هل أن تلك الأسماء من خارج الوسط الثقافي ..؟ سامي عبد الحميد ، عبد الإله الصائغ ، فيصل لعيبي ، اعتقال الطائي ، صلاح القصب ،بدري حسون فريد، هاشم حسن ،نوري الراوي ..وأكمل لغاية 325 ...هل أن هؤلاء اقصر قامة لمنصب وزير الثقافة الذي كان يشغله يوما لطيف أنصيف جاسم.. وعدي.. وإمام جامع إرهابي ..؟ ما هي النتيجة ..؟..معروفه .. يابه شتكولون لو نؤسس فضائية للديمقراطيين ..؟ يابه : أكو مثقف من أوساطكم مرموق وديمقراطي يملك فضائية ما رأيكم أن نستأجر منه وقتا أسبوعيا وقد يتطور الأمر إلى مشاركة ومن ثم إن أردتم لا حقا فضائية سر قفليه فبإمكانكم .. 6 . كل الاحترام للسيدات والسادة الذين وقعوا على نداء الاتحاد تضامنا معه وتأييدا والذين تجاوز عددهم الـ 750 وتسلسلي فيهم رقم 20 وكل التقدير للذوات الذين بادروا بإطلاقه والبالغ عددهم 110 ولكن تعقيب البارحة يقول أمرين مختلفين : . الأول : هو دعوة للاتحاد بين القوى والشخصيات الديمقراطية العراقية للائتلاف والتجمع في كتلة أو كيان .. . الثاني : مؤسسون يعزلون أسماءهم حتى عن زملاءهم الذين وقعوا تأييدا أو تضامنا ليكون كيانا له مؤسسون ومؤيدون وليس مجرد نداء للم الشمل ..والغرض منه خوض الانتخابات ولا يقف عند حدود الدعوة تلك وفي هذا أيها السيدات والسادة تكمن العلة .. ما لم توجد علل أخرى. 7 . الدعوة للم الشمل يكفيها نداء ومقالة ..ولكن عندما يكون الغرض منها أبعد من ذلك وأنضج من ذلك وهذا ما نحتاجه فعلا تكون كما يلي : أولا : استعراض الأحزاب والتنظيمات والشخصيات الذين ينطبق عليهم وصف الديمقراطي ودعوتهم لتشكيل ائتلاف أو تجمع .. ثانيا : التأكيد صراحة أن الكيان الجديد ليس أي منها أو منهم ولكن يتكون منها أو منهم أومن بعضها أو من بعضهم .. . ثالثا : نريده شيئا مختلفا يتكون من الجميع ومختلفا عن الجميع مع الأخذ بنظر الاعتبار اختلاف الأحوال والظروف فأنت في الستينات يكفيك أن تجعجع لتحتل رأس القائمة ..أما اليوم فان الأمر يتعلق بكم الأصوات ... . موسى فرج



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمع التواقيع لتأسيس كيانات سياسيه ..هل هو همهمة العاجزين أم ...
- حول الفساد في العراق واستضافة البرلمان لرئيس هيئة النزاهة .. ...
- المثقف العراقي ..ليس صانعا للرذيلة ..لكنه بتشتته ..ظلم نفسه ...
- موضوع اطلاق فضائية للحوار المتمدن...
- الموازنة العراقية تفوق موازنات دول الجوار مجتمعة .. ومعدل ال ...
- زمّر أبنج ..ياعجوز...
- فرض علوية مجلس النواب على الحكومة .. المهمة المركزية الأولى ...
- لنجعل من كنيسة سيدة النجاة ..محجا هذا العام ...
- هل تغادر الحكومة الجديدة منهج افقار الشعب العراقي ...؟
- تقارير منظمة الشفافية الدولية ..تواجهها الحكومة وفق ذات المن ...
- موقف الدين ورجاله.. من الفساد...
- من أجل موسوعة عراقية للفساد في العراق تاريخ الفساد ...
- من أجل موسوعة عراقية عن الفساد في العراق ...
- المثقفون العراقيون يتحملون وزر أستمرار ما يحصل في العراق ...
- رابطة أدباء الشام ..لو كانت التقية تنفع ..لانتفعنا بها قبلكم ...
- موقف الأمريكان والمسئولون العراقيون من هيئة النزاهة ...
- الأمريكان حولوا الفساد في العراق الى شكله الوبائي ...
- تعقيبا على: ماقاله رئيس هيئة النزاهة للبغدادية ..لم أبالغ في ...
- رسالة مفتوحة.. الى سماحة ....
- هل يعيد صادق جلال العظم طبع كتابه للمرة العاشره ..؟...


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - تعقيبا على : ( توضيح من المبادرين والمشاركين في إصدار نداء للاتحاد : نداء إلى القوى والشخصيات الديمقراطية العراقية ) ..في توضيحكم بالذات تكمن العلة إن لم تكن ثمة علل أخرى ...