أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - اللحظة التي يخلو فيها الإنسان بنفسه هي لحظة الألوهية..جيمس جويس الادب العالمي ( المكتبة الالكترونية )















المزيد.....



اللحظة التي يخلو فيها الإنسان بنفسه هي لحظة الألوهية..جيمس جويس الادب العالمي ( المكتبة الالكترونية )


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 3233 - 2011 / 1 / 1 - 15:12
المحور: الادب والفن
    


اللحظة التي يخلو فيها الإنسان بنفسه هي لحظة الألوهية..جيمس جويس الادب العالمي ( المكتبة الالكترونية )

جيمس جويس ، رجل الصمت والمنفى والحيلة.

"في صحة تلك الآفاق التي سوف تُفتح"

"التاريخ هو كابوس أحاول أن أستيقظ منه"

" النبيذ الأبيض يحرك الأرجل أما الأحمر فيحرك الرؤوس".

"لا يمكن أن أحال على كل التاريخ. فالتاريخ يتناقض. و كل التجارب تختلف"

"الفكرة هي فكرة الفكرة، لمعان ساكن، الروح بوجه من الوجوه كل شيء كائن: الروح هي صورة الصور"


" من شخصية جميس جويس "
- أولى هاتين السمتين اهتمامه اليومي والدائم والحاسم بعمله الكتابي.
-الثانية قلقه المستمر على أسرته الصغيرة وتعلقه بها، وخصوصاً، كما يقول واحد من كاتبي سيرة جويس، «اعتباراً من العام 1935، حين راح ينشغل منه البال جدياً بتطور وضع ابنته، اذ اكتشف الأطباء انها مصابة بمرض عقلي».




"ماقاله جيمس جويس "

"قال جويس :"
أردت رواية أعذب فيها البشرز أيضا هي رواية تثقف من يقرأها رغما عنه وربما لهذا ألتقطت صورة لمارلين مونرو وهي تقرأ يوليسيس.‏

"قال جويس : "
ردا على رسالة الشكر المحررة من قبل الكاتب النروجي إبسن
"أشكر لك تلطفك بالكتابة إلي، إني فتى إيرلندي، في الثامنة عشرة من سني، إن كلمات إبسن ستبقى، عمري كله منقوشة في قلبي."


"وقال جيمس جويس :"
لأحد اصدقائه مرة: ان احد الاشياء التي لم اعتد عليها ابداً في شبابي كان الاختلاف الذي وجدته بين الحياة والادب.


"قال جيمس عن رواية يوليسس :"
ان اكتشاف مدينة اليقظة الكبيرة يحتاج الى ابداع لغة جديدة تحاكي تجربة الحلم، اذ جاءت مقتطفات من العمل الجديد، مفعمة بالتوريات اللغوية الكثيرة والاسهاب الذي يشبه الثرثرة


"وقال أيضاً :"
ان الحدث في عملي الجديد يحدث في الليل ومجرياته الطبيعية ينبغي ألا تكون واضحة جداً في الليل، ألا تجري الامور على هذا النحو الآن؟


"وله أيضاً:"
لقد ظللت أمتلكه في ناس دبلن، ضيعته مرارا لكني استعدته على مراحل. ليس هناك أي احتمال آخر. كل شيء يمكن أن يحصل.


"قال ردا على اصدقائه المطلعين على اسرار يوليسس :"
لقد وضعت فيها الكثير من الالغاز والاحاجي وذلك لتشغل تفكير الاساتذة لقرون بمناقشة ما كانت تقصده او تعنيه، وان تلك فقط هي الطريقة التي تؤمن لها الخلود.



"قال جيمس جويس :"
"ديدالوس" هو كتاب فترة شبابي... أما "اوليسيس" فهو كتاب فترة نضجي وأنا أفضل الفترة الثانية على الفترة الأولى. "أوليسيس" عمل يرضيني أكثر من الأول ذلك أن الشباب فترة نعذب فيها أنفسنا وليس باستطاعتنا أن نرى بوضوح، أما في "أوليسيس" فقد حاولت أن أرى الحياة بوضوح وأن أفكر في الحياة كما لو أنها شيء كامل. إن "أوليسيس" كان دائما بطلي المفضل. نعم هو كان كذلك حتى في فترة شبابي القلقة غير أنه كان علي أن أعيش نصف العصر لكي أدرك التوازن الضروري للتعبير عن ذلك. إذ أن فترة شبابي كانت موسومة بالعنف بصفة استثنائية، كانت صعبة وعنيفة.


"قالوا فيه "
كانت اعمال جويس نقطة جذب للكثير من الكتاب، فألفوا الكثير عن فنه واعماله الادبية التي اعتبرت مرجعاً ثقافياً في المكتبات الانكليزية.


"فرجينيا وولف كتبت قائلة :"
يقوم اسلوب الوعي على تحييد دور الروائي وترك الافكار المتساقطة كالمطر تتشكل وحدها من دون تدخل : في لحظة واحدة يستقبل العقل الانساني العادي عشرات الافكار بعضها تافه والآخر متماسك وصلب. ان الافكار تأتي من كل صوب وتهبط من حياتنا الماضية مثل ضوء مشع لتحيط بنا من كل جانب وعلى الروائي ان يقدم تلك الارواح الهائمة المتحولة دوما كما هي من دون ان يفسد تلقائيتها بتدخله المبالغ فيه.


"الناقد ادموند ولسون قال:"
لقد حاول جويس في يوليسس ان يوضح بشكل مستفيض ودقيق ومباشر وبكلمات بسيطة، ماهية مشاركتنا في الحياة، فهي تشبه او بالاحرى تبدو لنا بأنها تشبه، انا نحيا هذه الحياة او نعيشها من لحظة لأخرى.


وقال فيه تي. اس. اليوت:
”ان استخدام جويس للاسطورة الكلاسيكية في تنظيم التجربة الحديثة كان لها الاثر الكبير في الاكتشاف العلمي“.


وقال احد معجبيه :
مقتربا منه " هل اقبل اليد التي كتبت يوليسس؟ "
اقترب منه وقال له” “ قال جويس:” لا انها ارتكبت اشياء اخرى كثيرة ايضاً“


"كتبوا فيه "
" نيكولاس فارغينولي وميشيل باترك غيلسبي كتبوا ":
جيمس جويس من الالف الى الياء.

" هوكينير كتب ":
جويس دبلن

" ريتشارد ايلمان كتب" :
جيمس جويس

" ماثيو جي. سي هودغارت وروث بويرل كتب" :
الاوبرالي المتميز لدى جويس: اوبرا في يقظة فينغاس

" شيلدون بريفس كتب ":
المرأة اليقظة لدى جويس: مقدمة نسوية ليقظة فينغانس

" جاكويس اوبيرت كتب "
: الجماليات لدى جيمس جويس.



"كرونولوجيا جيمس جويس "
في صغره :
عض قلبه الحزن على رؤيته لأمه الباكية وهي تودعه وايداعه في المدرسة الداخلية ، ومنذ صغره اضطر حمل نظاراته على الدوام بسبب ضعف بصره الشديد ، وأضحت كالخال ملازمة لعينيه الزرقاويين


عند الكبر :
كاتب ايرلندي رائد الرواية الحديثة ، عبقريا ومجنون ، يكره الزمن ويومي السبت والاحد يمزق اي روزنامة يصادفها امامه .. كي يتخلص من ثقل الايام والساعات.

- يتمتع بشهرة واسعة جدا . عجت سنواته الاخيرة بالكثير من المآسي والمشاكل والصعوبات منها :
- اصابة ابنته بالشيزوفرينيا
- فشل ابنه في عمله وحياته الزوجية
- تعرضه لمآسي الحرب العالمية الثانية .
- صراعاته حول كتابه يوليسيز ( عوليس) ، وقلقه النفسي حول كتابه( نهضة فينيغان.)
- في عام 1882 ولد جيمس جويس في دبلن .
- في عام 1888 وضع جيمس في السادسة من عمره في مدرسة داخلية
- في عام 1891 نقل إلى مدرسة داخلية أخرى في ضواحي (دبلن) للرهبان اليسوعيين، ساعدته تربيتهم القاسية له بتأليف النظام ، وحاصلا على دراسة علمية أدبية كلاسيكية غنية، غير أن هذا التزمت الشديد عكس في داخله التمرد والتحدي،وفي شبابه تزعزع ايمانه فكره رجال الدين بشدة .
- في عام 1898 التحق جويس بالجامعة، ليتابع فيها دراسة الفرنسية والألمانية والايطالية والنروجية، وعلم النحو المقارن.
- في عام 1902 حصل على شهادة البكالوريا، فعزم على دراسة الطب في باريس - في عام 1904 عاد إلى دبلن بعد سمع بخبر احتضارها على الموت ، وبعد وفاتها حس بفراغ قاتل وبكثير من المصائب، فخلد لمعاقرة الخمرة .
- في عام 1905 كان قد التقى بنورا بارناسل Nora Barnacel شابة من غيلوي حيث كانت تعمل في فندق دبلن والتي رافقته في رحلته.

- في عام 1914 كتب مسرحيته (ستيفن "د" منفيون)
- في عام 1914 شرع جويس بكتابة رائعة "أوليس" ، وفي هذا العام أعلنت الحرب العالمية الأولى، واضطر جويس إلى مغادرة تريستا، متجها الى سويسرا، ومساعدة ازرا له المالية انقذته من فقره المدقع ، وحين هدات الحرب عاد إلى تريستا، ليستأنف عمله في التعليم، ويكمل كتابة روايته أوليس.
- في عام 1916 اصدر شبه سيرة ذاتية اسماها ”بورتريت لفنان شاب
- في عام 1916 نشر مجموعة شعرية بعنوان "حجرة الموسيقى "
- وفي عام 1916 نشر مجموعة شعرية بعنوان "قصائد بفلوس قليلة"
- في عام 1918 نشر مسرحية " المنفيون "
- في عام 1920 التقى بنورا بارناكل، وشغف بها حباً. وجعل من تاريخ يوم لقائه بها في 16 حزيران، نفس اليوم الذي تدور فيه حوادث روايته المقبلة "أوليس."
- انتقل إلى روما ليعمل موظفاً في مصرف، ولكنه لم يوفق بالعمل هناك وعاد بعد فترة قصيرة جدا إلى تريستا وهو أكثر إملاقاً.
- اكمل روايته " اوليس " في باريس التي احتضنت عبقريته لمدة عشرين عاما ، بعد ان حظي بالنكران والخيبة في وطنه .
- لم يتمكن من نشر روايته في انكلترا وأمريكا، بسبب تقرير الرقابتين الانكليزية والامريكية،الذي يرفض اسلوبه في بعض الصفحات الذي يخالف الآداب العامة كونه إباحياً .. وفي اخر المطاف تمكن من نشر روايته بمساعدة (سيلفيا بيتش) في (ديجون) بفرنسا.
- في عام 1922 نشر أوليس ( عوليس ) في يوم عيد ميلاده الأربعين ،فاحتفل جيمس بعيدين، وقد كان يرى أن وجوده كله معلق بكتابه هذا، لانه افنى زهرة شبابه في تأليفها مغمساً اياها بعبقريته الفذة وسهره وانكبابه على الكتابة رغم انه ضعيف البصر جداا ،ولعله كان على حق، فقد كانت روايته نقطة انطلاق جديدة في أسلوب الرواية الحديثة.
- في عام 1928 كتب رواية تجريبية ظهرت اول مرة بشكل اجزاء واستمرت الى 1937
- حمل وطنه في قلبه وماله في جيبه عن ثمن نسخ كتابه المحروقة، وهو يقيد غضبا وأسى ، مقسماً ان لايعود لوطنه ومدينته المتنكرة له .

- نشر بعض الصفحات من روايته "ديدالوس" في مجلة أدبية لفتت أنظار الشاعر (ت.س. إليوت) و(إزرا باوند) وقد ساعده الاخير في نشر روايته وإعادة طبع مجموعته القصصية "أهل دبلن" ومن هنا بدأ نجمه يلمع في سماء الادب .
- في عام 1939 نشر " يقظة فينيغان"
-وفي عام 1940 سافر إلى باريس التي لقب فيها بالأيرلندي وذلك للراحة قبل أن يقرر من جديد العودة إلى زوريخ، وبعد مكوثه في المستشفى جراء إصابته بقرحة في الإثنى عشر ودخوله في غيبوبة عميقة فارق الحياة يوم 13 يناير 1941 ودفن بمقبرة «فلونتارن» حيث يرقد الآن إلى جواره ابنه وزوجته نورة التي لحقت به بعد 10 سنوات.



" قراءات "
- رواية أوليس هي نقطة تحول في تاريخ الرواية الحديثة..
- عرف الحرمان والقلق والغربة، فكان يرتسم الابتسامة ، وأضحت ابتسامته ساخرة وحاقدة .
- رغم وفاة والدته والفراغ الرهيب الذي خيم عليه من بعدها وتوالت عليه المصائب والمصاعب واغراقه في الخمر ، لم يقتل فيه غرامه وحسه المتقد بالادب ، فكتب قصته "بورتريه فنان شاب" او كما سميت بـ "صورة فنان في ريّق صباه" فتكلم فيها عن حياته المضطربة في طفولته وصباه .
- استخدم التوريات اللغوية الكثيرة والاسهاب الذي يشبه الثرثرة بشكل دقيق على لسان ابطال وشخصيات جويس الذين يعبرون عن شكوكهم.
- يمتلك قدرة غير عادية في تحويل شخصيات بسيطة على غرار «ليوبولد بلوم» إلى شخصيات تختزل أبعاداً إنسانية عميقة.


- اشتهر جويس باستخدامه التجريبي للغة واكتشافه للمناهج الادبية الجديدة.
- ابرز اعماله هو يوليسس ودبلنيون " مواطنو او اهالي دبلن " ورواية بورتريه لفنان شاب و يقظة فينغانس
- هو المؤلف الوحيد الذي تخطى زمن الكتابة للرواية ، فقد قضى 17 سنة في كتابة "يقظة فينغانس ".‏

- صنفت روايته يقظة فاينيغان الصادرة في عام 1939 هي أصعب وأعقد رواية في تأريخ الآداب الإنسانية بما تحمله الرواية من اسلوب فريد من نوعه في ابدع محاكاة . والتي استغرق تأليفها قرابة 17 عاما بألف صفحة مليئة بالالغاز وإنزياحات وبهلوانيات لغوية مثيرة
- اللغة الانجليزية المستخدمة في كتابة يقظة فاينيغان ليست إنجليزية عادية في مقدورنا فهمها واستيعاب مدلولاتها بل على النقيض من ذلك تماماً، إذ إنها إنجليزية لها تراكيبها ومفرداتها وقاموسها الخاص كما أنها في أحايين كثيرة تمزج وتنحت معها كلمات أخرى مأخودة من لغات عديدة وهو ما يتطلب من قارئ جويس شحذ ذائقته واستنفار كل رصيده اللغوي كي يحظى بفهم نسبي لما يقرأ!
- استخدام الاسلوب الادبي ”تيار الوعي“ والذي كشف عن مسار الانطباعات، وانصاف الافكار، وتداعيات المعاني، والشكوك، والدوافع، اضافة الى الافكار العقلانية لدى شخصياته.وفي سرد الشخصية الروائية للأحداث والأفكار بشكل عفوي ينساب بلا تنظيم ولا يقيده أية قيود من ناحية تراتب الأحداث، فهو يقوم على توارد الأفكار وترابطها. فكأن مادة الرواية هي أفكار الشخصيات مكتوبة على الورق بلا أي تدخل. ويبرز هذا الأسلوب الروائي في روايته الأخرى "Ulysses"، التي، مع أنها رواية طويلة إلى حد ما، لا تعدو كونها خواطر وحوارات داخلية لبطل الرواية خلال فترة لا تتجاوز يوما واحدا، لكنها صيغت صياغة فنية خالصة.
- أنكر جويس ان يكون قد استقى اسلوب كتاباته من دراسات فرويد لطبقات الوعي وقال انه تعلمه من رواية فرنسية مجهولة وجدها صدفة في قطار وهي لايدموند دي جاردان واسمها (les lauries sont coupes).


قراءة في يوليسس :
تتبع تحركات ستيفن وبلوم وحياة المئات من سكان دبلن، وهم يسيرون في الشوارع، يلتقون ببعضهم، يتعارفون ويتحدثون في المطاعم والحانات، فكانت كسجل يومي لأحداث المدينة، فهي وصف لمجريات الحياة، تواري خلفها خطة او حبكة معقدة ومتشابكة.


"سخرية جويس "
تبلغ السخرية مداها عند جويس حين يجعل فقدان عين ليوبولد بلوم بسبب مكنسة طائشة أصابه بها أحد الكناسين حين كان يقضي يوما في القراءة عن طروادة القديمة، اما السيخ المحمى الذي فقأ به عوليس عين العملاق فيحيله جويس الى سيجاركوبي يشعله بلوم متلذذا في الحانة التي لعبت دوركهف العملاق بوليفيموس.
وهذا الفصل مشغول بعناية خاصة، فجويس نفسه كاد يفقد بصره اثناء كتابة ملحمته الروائية وكانوا يعالجونه بعد عملية جراحية في بدواء سام
كتب جويس عن دواء عينيه السام يسمونه اسكوبولامين ، قصيدة ساخرة:
عندنا اسكوبولامين
لانظير له في الوجود
يستطيع ان اعطيته لتوت عنخ آمون في قبره
ان يخرجه من وقاره ورصانته
ويجعله يقفز محلقا كسمك السلمون
بينما امه ترش الشراب الاسكتلندي على الارض الخضراء


"تهكمات جيمس جويس "
باستخدامه لغته المعرفية بالتدليس على القارئ
- لم يصدق ان السيد المسيح ذهب ماشيا على الماء لتلامذته مشاركا اياهم وليطمئنهم لأن سفينتهم (قد صارت وسط البحر معذبة من الامواج لأن الريح كانت مضادة
قال جيمس جويس متهكما في ص 55 وبلغة تعتيمية وضبابية في قول تالبوت :
بقدرته العزيزة، ذاك الذي مشي على الامواج بقدرته العزيز.

- وفي الصفحة 64 و65 هاجم اليهود واليهودية علنا قائلا :
"دوِّن كلماتي، يا مستر ديدلس، انكلترا بايدي اليهود في جميع المناصب العليا ، شؤونها المالية، صحافتها ، وهم امارات تدهور الامة، حيثما يجتمعوا يلتهموا القوة الحيوية للامة ، ارى ذلك قادما هذه السنوات ، متأكد كتأكدي من وقوفنا هنا من ان التجار اليهود ضالعون في التخريب. انكلترا، كما عرفناها ما انفكت تموت (...) لقد اقترفوا خطيئة ضد النور، قال المسترديسي ببطء ووقار وبوسعك ان ترى الظلام في عيونهم وهذا سبب انهم مشردون في الارض (..) ليست لهم هذه الملابس ،هذا الكلام ،هذه الاشارات عيونهم البطيئة تماما تناقض كلماتهم ،الاشارات متحمسة وغير مؤذية ،ولكن عرفوا الضعائن تراكمت حواليهم ،وعرفوا ان المروءة كانت عبثا (...) عيونهم خبرت سنوات تشردهم وصبورين، عرفوا هوانات نفوسهم".

- يعود للتهكم على الخالق قائلا في الصفحة 66:
"ان نهج الخالق هو غير نهجنا، قال المسترديسي كل التأريخ البشري ينحو نحو هدف واحد عظيم هو كشف الخالق."

وقال في الكره الاوروبي لليهود:
"اردت ان اقول فقط، قال ايرلندا يقولون لها الشرف بانها البلد الوحيد الذي لم
- لانها لم تدعهم يدخلون البته. "


"من رسائل جيمس جويس" :
رسالته الى هارييت شوويفر
«إن ثمة من يعتقد أيضاً بأنني من نوعية يوليسيس (بطل الرواية التي تحمل الاسم نفسه)، جامد التعبير غامض الفكر، خفي المشاعر... باختصار: يسوعي جاف، أناني ودائم التهكم على الآخرين. ولا شك في أن هذا حقيقي الى حد ما، لكنه ليس كل ما أنا كائنه على أية حال (وينطبق هذا الكلام على يوليسيس أيضاً). فالحال انني اعتدت أن أستخدم نمط العيش هذا من أجل الحفاظ على كائناتي وإبداعاتي الخاصة».



"من اشعاره "
1.
بنلوبي
لم يعد لي غيرُ عينيك فآفاقي يبابْ
سفني، بحارتي ناموا بأعماق العُبابْ
وأنا ملقى على الرمل أغني، أتلوّى، أغزل الرؤيا، وأبكي
كيف لا تروي شرايينيَ أنهارُ السرابْ
كل ما حولي يبابْ
وأنا، حتى أنا.. لولاكِ يباب.*
2.
قلبي العزيز،
لم تستغلني هكذا
يا قلبي العزيز، لم تستغلني هكذا؟
عيناي العزيزتان توبخانني برقة
لا تزالين جميلة... لكن أه

كيف هو جمال زينتك
عبر مرآة عينيك الصافية
عبر تلهف القبلة لـقبلة
رياح حزينة تهب بعنف صارخة
حديقة الظلال حيث كان هناك الحب
وقريبا سوف يذوب الحب
عندما تعصف فوقنا رياح برية
لكن انت، حبي العزيز، محبوبتـي الغـاليـة
واحسرتاه، لم سوف تستغلينني هكذا؟


3.
كريسماس معك
هذا الكرسماس أنا لست وحيدا
هذا الكرسماس لدي من امتلكه
هـذا الكرسماس لن أشعـر كما آخر كرسماس
هذا الكرسماس هو حينما أحيا
الكرسماس الماضي كنت حزينا
الكرسماس الماضي كنت وحيدا
الكرسماس الماضي لم يكن لدي ما امتلكه
غير ان هذا الكرسماس جاء
كنت سعيدا
كنت مغتبطا لأن لدي من امتلكه
هذا الكرسماس كان أفضل معك ثم من دونك.


"من غواية السرد"

" ديدالوس "
تبدأ الرواية بذكريات بطلها ستيفن ديدالوس أثناء طفولته. بعض هذه الذكريات يميل إلى السعادة والحبور وبعضها الآخر يصور لحظات الخوف والرهبة. تقول له مربيته أنه إذا لم يعتذر عن خطأ قام به فإن النسور سوف تقتلع عينيه، فيشعر الطفل، ذو الحس المرهف، للمرة الأولى، بالخوف والوجل من عالمه الذي يعيش فيه.
يصبح ستيفن أحد أفضل الطلاب في مدرسته. لكنه يعاني من العزلة والوحدة بين أترابه، وعلى الصعيد الاجتماعي عموما، ويستضعفه الأولاد الآخرون فيزدرونه. وعندما يعود في أحد الأيام ليقضي حفلة مع عائلته بمناسبة رأس السنة يصاب بخيبة أمل كبيرة، فقد تحولت الحفلة إلى جدل حاد حول أحد الشخصيات السياسية الأيرلندية، الذي سببت تصرفاته تفرّق الأيرلنديين شيعا وأحزابا، وتفرّق أهل ستيفن نفسه داخل بيتهم، ويصل الجدال في تلك الحفلة إلى التشابك بالأيدي بين أبيه سيمون وأحد الضيوف ومربيته. وفي هذا الجو يشعر ستيفن بالضياع والتيه.


"يوليس"
الكتاب ـ الأسطورة للإيرلندي جيمس جويس يحكي يوماً واحداً من حياة بطله ليوبولد بلوم، وتاريخ هذا النهار وهو 16 حزيران من العام 1904 تحتفل به مدينة دابلن كل عام ويسمى "نهار بلوم" وقد أصبح تقليداً من تقاليد المدينة. لكن هذا العام تترافق الذكرى مع تاريخ المئوية لهذا الحدث: مئة عام على "نهار بلوم" الأسطوري، بلوم الذي أصبح في ايرلندا بطلاً قومياً وفي العالم واحداً من الشخصيات الأدبية الاسطورية. لذا ومع حلول العام 2004، خصصت ايرلندا، وفرنسا ايضاً احتفالاً مغايراً. في وطنه نهاراً ماراثونياً من الاحتفالات والنشاطات الثقافية.

-أُطلق شعار في المدينة: "إذا مشيتم على خطى ليوبولد بلوم، على خطى انسانيته، تتعلمون الكثير..." كل شارع في المدينة ذكره جويس على طريقته وثمة دراسة على طريق التنفيذ في دابلن تجعل أماكن الرحلة موصولة في رحلة شبيهة برحلة بلوم تجعل المواطن او السائح يعيش كل تفاصيلها"..



"تعلم من ذكاء النمل الجماعي"
يلقي جيمس جويس فيه الضوء على المفهوم الرئيسي للذكاء الجماعي وكيفية الاستفادة منه في إدارة العمل والحصول على أفضل النتائج.
ويتناول الكتاب مفهومًا جديدًا في التعامل مع ذكاء الموظفين؛ حيث يرفض المؤلف فكرة الاعتماد على معدلات الذكاء الفردية، بل يعتبر الذكاء الجماعي من أهم عوامل نجاح المؤسسات. ويعلمنا هذا الكتاب كيفية اجتذاب الموظفين ذوي المهارات العالية والحفاظ عليهم للإبقاء على نجاح العمل، إلى جانب التأكيد على المشاركة الفعالة، والتعاون المثمر، وتنمية روح فريق العمل الواحد مثلما نرى مجموعات النمل وهي تعمل وفقًا لمقومات الذكاء الجماعي؛ فلا تجد نملة تعمل بمعزل عن بقية المجموعة، بل يتعاون الجميع لجلب وتخزين مؤنة الشتاء في نظام وتكاتف يثير الدهشة والإعجاب؛ لدرجة أنك قد ترى نملة واقفة فوق الثمرة التي تحملها الأخريات لتحدث توازنًا دون أن تشارك بمجهود فعلي في حملها.


"رواية يقظة فاينيغان"
تتحدث عن قصة رجل بناء سقط من علو أثناء أدائه لعمله فمات وقد تعاون زملاؤه في تنظيم جنازة محترمة له لكن قبل دفنه استيقظ في الليل وكأنه لم يصب بأذى.


" العربي"
فهي عن مراهقٍ يقعُ في غرام أخت صديقه و هو لا يزال في الثانية عشر من عمره و يتحدث جويس عن الحالة الدينية في تلك الفترة مصوراً وضع السكان و تعاملهم مع بعضهم البعض ، كما يصوّر حياة بطل القصّة ( الذي لم يعرّف باسمه) في فترة المراهقة و كيف عاش عزلةً بسبب فقدانه لوالده و والدته و حياته مع عمّه و عمته في بيئة و حي فقير و عشقه لأخت صديقه و كيف تردد بالتكلّم معها إلى أن تكلّمت هي و سألته إن كان سيذهب إلى سوق ( عربي) ذو الطابع الشرقي ، و كيف وعدها بالذهاب لهناك لإحضار هديةٍ لها . ثمّ يذهب بطل القصّة المراهق بالقطار لهناك عند حلول الظلام و عندما كانت تقريباً جميع المحلاّت مغلقة و يتفاجئ بحقيقة وضعه الحالم و فقره و همّه و غضبه و عزلته .


" رواية بورتريت لفنان شاب - ديدالوس "
روز بطلة الرواية كانت دائماً مختلفة ومفضلة ومميزة وفيها كل ما يمكن أن يوجد في المرأة من مشاعر وتناقض وعقل وعاطفة وعقد وصراعات.. ويقال أنها تمثل سيرة ذاتية للكاتب جيمس جويس..


"أهالي دبلن"

تحتوي على 15 قصة قصيرة مرتبة بالتسلسل , كتبها جويس بين الأعوام 1904 و 1906لكنها لم تنشر حتى 1914 .
تعكس نمو جيمس جويس من مرحلة الطفولة إلى الرجولة، أول ثلاث قصص تحكي وجهة نظره عندما كان صغيرا وقصة أرابي مأخوذة من مهرجان سوق أرابي الذي حصل في دبلن عام 1894 عندما كان جويس في الثانية عشرة،والثلاث التي تليها تحكي وجهة نظره وهو بمرحلة الشباب .القصص هي :
-الاخوات
-لقاء
-سوق ارابي
-إيفلاين
- بعد السباق
-متأنقان
- المثوى العام
-سحابة صغيرة
- نظائر
-كلاي
- قضية مؤلمة
-يوم اللبلاب في غرفة الاجتماع
-أم
- نعمة إلهية
-الموتى
وسافر جويس إلى دبلن ليشرف على نشر كتابه "أهل دبلن" وتم طبعه على نفقته، بعد صعوبات جمة ولما قدم إلى المطبعة ليستلم نسخ كتابه، أعلمه الطابع أن شخصاً مجهولاً أتى إلى المطبعة فاشترى النسخ كلها ودفع ثمنها ثم أمر بإحراقها في مكانها ومضى.


"من مؤلفاته للتحميل "

أهالي دبلن
رابط التحميل :

http://www.4shared.c.../JJ-Ahalee.html



أهالي دبلن
http://www.4shared.com/file/92934554/4a36c68f/JJ-Ahalee.html

او

http://www.4shared.com/file/88943923/d52487f6/JJ-Ahalee.html



يوليسس
http://www.4shared.com/file/132488472/129ddc96/-__.html


جيمس جويس - عوليس - الجزء الأول.
http://www.4shared.com/file/68229769/c4b371d3/__-__-__.html?dirPwdVerified=38806c21&signout=1

جيمس جويس - عوليس - الجزء الثاني.
http://www.4shared.com/file/68231663/dd70f3a5/__-__-__.html?dirPwdVerified=38806c21&signout=1



جيمس جويس..عوليس..رواية..ترجمة طه محمود طه.rar http://www.4shared.com/file/64584270/c0c0a06d/____.html


.
جيمس جويس. جيمس جويس..يوليسيس..رواية..ترجمة صلاح نيازى..طبعة 2001 http://www.mediafire.com/?myngmomuitv


.
ستيفن-د-؛ منفيون
http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=002830.pdf


اعماله باللغة الانجليزية للقراءة :

"Fiction"
A Portrait Of The Artist As A Young Man
http://www.online-literature.com/james_joyce/portrait_artist_young_man/]




Ulysses
http://www.online-literature.com/james_joyce/ulysses/]


"Plays"

Exiles
http://www.online-literature.com/james_joyce/exiles/]


Short Stories""


A Little Cloud
http://www.online-literature.com/james_joyce/962/


A Mother
http://www.online-literature.com/james_joyce/963/



A Painful Case
http://www.online-literature.com/james_joyce/964/


After The Race
http://www.online-literature.com/james_joyce/952/


An Encounter
http://www.online-literature.com/james_joyce/953/


Araby
http://www.online-literature.com/james_joyce/954/



Clay
http://www.online-literature.com/james_joyce/956/



Counterparts
http://www.online-literature.com/james_joyce/957/



Eveline
http://www.online-literature.com/james_joyce/959/



Grace
http://www.online-literature.com/james_joyce/960/


Ivy Day In The Committee Room
http://www.online-literature.com/james_joyce/961/


The Boarding House
http://www.online-literature.com/james_joyce/955/


The Dead
http://www.online-literature.com/james_joyce/958/


The Sisters
http://www.online-literature.com/james_joyce/965/



Two Gallants
http://www.online-literature.com/james_joyce/966/



Poetry""

Chamber Music
http://www.online-literature.com/james_joyce/1066/


-------------------
الادب العالمي –المكتبة الالكترونية
المصادر
إقبال التميمي جريدة الرياض
جيمس جويس - ترجمة: فضيلة يزل:
جيمس جويس - محمد زفزاف
http://www.online-literature.com/james_joyce/

ر باور يستكشف شخصية صاحب «يوليس» في حوارات مطولة- ترجمة: حسونة المصباحي
يقظة فينيغان أصعب كتاب في العالم- رشيد فيلالي
جيمس جويس اعداد : كوليت مرشليان
ستيفن جيمس جويس -مايتي سمول بوكس
قصيدتين 2-3 لجيمس جويس ترجمة نادية المختار



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاضطهاد الاسري والآفات الاجتماعية التي تعصف بالأسرة الكويتي ...
- الحرب سلام؛ والحرية عبودية؛ والجهل قوة...جورج أورويل..الأدب ...
- في هذا الوقت أعيش كالراهب، بتوحد مطلق.. جورج سيمنون- الأدب ا ...
- نصف العالم لا يستطيع أن يفهم متع النصف الآخر. جين أوستن، الا ...
- إِذا جاءَ الليل استأْنَس كلُّ وَحْشِيٍّ واستوحش كلُّ إِنْسِي ...
- الشعب الذي يسير على طريق الموت يحتمل الحاضر، جون شتاينبك من ...
- موقع مخضر الحواشي ، مزهر الحرف وألقاً كالشمس
- العنف الاسري .. زواج القاصرات ..المعاشرة بعد الطلاق.... امرأ ...
- اليساري نورمان جي فنكلستاين قال -انتهاك حقوق الإنسان في غزة ...
- رسائل مبلله بعبق الشعر ،حوار مع الاديبة فاطمة الفلاحي
- كنت دائما انتظر عند الشباك لانظر الى الغجر ..توتوتشن ، تيتسو ...
- أنا لا أكتب انتقاماً من العنصرية بل لتغيير اللغة الى لغة لا ...
- العنف الاسري والاتجار بالاطفال وختان الفتيات ، من أمراة من ا ...
- هذا هو زمن التوتر ، بين الموت و الولادة .. تي .أس.إليوت –الأ ...
- الناس يولدون أحراراً، ولكنهم يُسْتَعْبَدُون أينما ذَهَبوا..ل ...
- رؤيا بأنتظار الأتي بقلم الشاعر الناقد عباس باني المالكي في ن ...
- -أن تؤمن هو أن تعرف أنك تؤمن، أما إذا عرفت أنك تؤمن فلست تؤم ...
- سطور لفاطمة الفلاحي في مجلة (مدام فيجارو) الفرنسية، الناطقة ...
- مشرط ياسين الزكري في تهويمات فاطمة الفلاحي
- لا تكن في صف الملائكة، فهذا في غاية التحقير..ديفيد هربرت لور ...


المزيد.....




- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - اللحظة التي يخلو فيها الإنسان بنفسه هي لحظة الألوهية..جيمس جويس الادب العالمي ( المكتبة الالكترونية )