أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ماري تيريز كرياكي - مؤتمر المغتربين العرب الأول -جسر تواصل-















المزيد.....

مؤتمر المغتربين العرب الأول -جسر تواصل-


ماري تيريز كرياكي

الحوار المتمدن-العدد: 3231 - 2010 / 12 / 30 - 07:52
المحور: المجتمع المدني
    


عقد مؤتمر المغتربين العرب الأول الذي جرى في القاهرة 4-6 كانون الأول/ديسمبر 2010 ، تحت شعار "جسر للتواصل" وشاركت في الحضور كأحد ممثلي المجتمع المدني عن رابطة المرأة العربية في النمسا وعلى نفقتي الخاصة.

علمت كبقية المدعوين ، على الأقل القادمين من النمسا، أن التحضير لهذا المؤتمر سبقه إعداد دام سنتين قبل انعقاد المؤتمر. أي أننا لم نكن على علم بهذه التحضيرات وكذلك لم نعلم من هم المشاركون من النمسا وبالتالي لم يجر أي تنسيق فيما بيننا. ولكننا كنا على علم واضطلاع بجدول أعمال المؤتمر وبمحاوره الثلاث :
- دور منظمات المجتمع المدني في العربية بالمهجر
- دور الكفاءات العربية وتبادل الخبرات بينهم وبين أمتهم العربية
- الثقافة والفكر والانفتاح على الآخر.

لم تكن مشاركة المرأة في المستوى المطلوب، إذ أن تواجدها كان واضحا من حيث العدد، لكن لم تكن هناك أوراق عمل خاصة بها سوى الورقة التي قدمتها الدكتورة سلوى كرم الباحثة والاستاذة في جامعة سيدة اللويزة في لبنان ، وطبعا مشاركة السيدة عائشة عبد الهادي وزيرة القوى العاملة والهجرة في جمهورية مصر العربية، والسيد سميحة محي الدين.

لم يتح لنا التعبير عن المشاكل والقضايا التي تواجه المغتربون العرب في المغتربات، وغيب صوتنا بالعموم كممثلي لمنظمات المجتمع المدني والمرأة بالخصوص.
وغاب عن بال المؤتمرين أن الجالية العربية متعددة بتعدد البلدان العربية وبالتالي لديها مشاكل مختلفة، ولم يجر التحدث إلا عن النماذج المشرفة بين صفوف أبناء المغتربين . وكان لا بد من الإيضاح مثلا ، على صعيد النمسا ، أن مغتربي الخمسينات والستينات الذين جاؤوا في معظمهم إلى أوروبا طلبا للعلم وأبدعوا ونجح منهم من نجح الخ... ليسوا كمهاجرين السنوات التالية للستينات الذين تعددت أسباب هجرتهم ولم تعد فقط طلبا للعلم فقط ، وإنما هجرات اقتصادية أو إنسانية هرباً من الحروب التي تعاقبت على عالمنا العربي. هؤلاء المهاجرون أتوا حاملين مشاكل مجتمعاتهم وأوطانهم لتصبح هذه المشاكل مع الزمن مشاكل الدول المضيفة.
أما إذا تحدثنا عن الشباب فلا يمكننا إغفال أهم المشاكل التي تواجه هذه الشريحة وهي مشكلة الهوية، ولا يعلم هؤلاء الشباب أن أقرانهم القادمون من العالم العربي إلى السويد مثلا، يشكلون 23 بالمائة من الشباب المساجين لانخراطهم في أعمال إجرامية.
إضافة إلى ذلك الأوضاع التي تعيشها الجالية العربية والمسلمة بعد أحداث أيلول/سبتمبر الإرهابية في نيويورك ، والتي أحس بعضهم بالتمييز في المجتمعات المضيفة تحت مفهوم ما يسمى "بالاسلاموفوبيا" ، مما أدى إلى تراجع هذه الجاليات وتقوقعها وعودتها إلى مؤسساتها الدينية للتعبير عن الهوية ، ومحاولة نفي الآخر وسد الأبواب وتحطيم جسور التعايش.
وتأتي المشكلة الأكبر التي تواجه الجاليات العربية في المغتربات والتي انتقلت من الأوطان الأم لتهدد تواجد هذه الجاليات " مشكلة الطائفية " التي قسمت أبناء الجالية ، إذ مع التهجير والعنف والقتل الذي مورس على الأقليات وتحديدا الأقلية المسيحية في العراق عقب الاحتلال الأمريكي لهذا البلد ، وخاصة في السنوات الثلاث الأخيرة، والذين يقدر عدد من هجر منهم بمليوني ونصف مليون شخص ... تفاقم الوضع وتنامى إحساس المسيحيون بأنهم الأقلية ضمن الأقلية ... خاصة وأن الجميع في العالم العربي تحديدا ابتداء من المؤسسات الرسمية إلى المؤسسات الدينية إلى مؤسسات المجتمع المدني تجاهل قضيتهم والتي هي مستحقة لا وبل بحاجة ماسة لايجابيات مستحقة على كل المستويات، ذلك طبعا عدا الأصوات الخجولة هنا وهناك.

طرحت خلال المؤتمر على ثلاثة مواضيع وطلبات ووجهتها إلى سيادة الأمين العام للجامعة العربية السيد عمرو موسى:
الأول: طلب المساعدة على إنشاء سقف لمنظمات المرأة العربية الأوروبية، هذا مع العلم أنني قد بدأت الإعداد لهذا الأمر وقد اجتمعت بمندوبات منظمات من خمس دول ونحن في طريقنا لإعلان هذا السقف.
الثاني: سؤال، بعد العنف والتهجير الذي طال مليونين ونصف مليون مسيحي عراقي، هل يمكننا القول أن المجزرة ضد مسيحيي الشرق في العالم العربي قد ابتدأت وأن عليهم حزم الحقائب والرحيل؟
الثالث: سؤال، بحسب جدول الأعمال كان المفروض الاستماع إلى ورقة تخص الأدباء والمفكرين العرب في المنافي والتي حذفت ولا ندري السبب، دعوني أسأل كم محمود درويش لدينا في عالمنا العربي؟ وكم ادوارد سعيد؟ وكيف لمعرض فرانكفورت الذي حل العالم العربي ضيفا عليه أن يستضيف العديد من المثقفين والأدباء العرب وهناك كاتب مشهور عربي في ألمانيا وكتبه تدرس في المدارس والجامعات وتحقق كتبه أعلى المبيعات في أسواق المثلث الألماني (ألمانيا-النمسا-سويسرا) ولا يدعى. فقط علينا تذكر نزار قباني وكيف تركه رئيس عربي يقول ما يقول، وعندما سئل هذا الرئيس كيف تتركه يتمادى فرد الرئيس: لا بد وأن يبقى عصفور يحلق في سماء هذا الوطن العربي. فرجاء هل يمكن لنا تحييد هؤلاء المبدعين عما يدور في عالمنا العربي من خلافات؟.

ومن المفيد القول أن رابطة المرأة العربية في فيينا تأسست بتاريخ أيار/مايو 1997، وهي رابطة اجتماعية ثقافية مستقلة، تنشط في أوساط السيدات والشابات العربيات، وتعمل على تقديم الخدمات الاجتماعية والرعاية لهن في كافة المجالات كالعمل والإقامة ودوائر الدولة (مكتب اللجوء، مكتب العمل، شرطة الأجانب ، الخ ...). وكذلك تقديم المساعدة في حالات الطلاق ورعاية الأطفال ، وتقديم الإرشادات المتعلقة بمشاكل الأطفال والشباب في المدارس النمساوية ، والتدخل للمساعدة على حلها. إضافة إلى المساعدة في حل المشاكل الناتجة عن الصراع ما بين العائلة والمدرسة من جهة وبين الأجيال الجديدة من جهة أخرى.وجميع هذه الخدمات تقدم مجانا وبسرية تامة. هذه الخدمات المجانية التي تقدم للسيدات لا تأخذ بعين الاعتبار انتماءات السيدات الدينية أو العرقية أو الإقليمية ، إذ أننا نقوم برعاية السيدات القادمات من جميع أنحاء العالم العربي. لكن مع الأسف تقلصت الخدمات الاجتماعية إلى أكثر من النصف بعد أن كنا نقدمها إلى ما يقارب المائة امرأة سنويا وذلك للضغوط التي مورست على العاملات في هذا المجال من قبل أفراد ينتمون إلى الجالية العربية وصلت أحياناً إلى حد استخدام العنف.
كما قمنا في أوائل عام 1997 وحتى عام 1999 بزيارة اللاجئات العربيات السجينات ورعايتهن وتأمين المساعدة القانونية والطبية والنفسية واللوجستية لهن، وذلك ضمن الإمكانات المحدودة. وقد تم مساعدة أربعين سيدة عراقية وسيدتين من الجزائر وسيدة من السودان.
وقد تمكنا من القيام بزيارة عائلات اللاجئين في بيوت الكاريتاس ، إضافة إلى جمع وتوزيع التبرعات وتوزيعها، من ملابس (تبرعات شخصية) ، ومواد غذائية (مطاعم عربية) وتوزيعها على اللاجئين.
كما تنشط الرابطة على الجانب الثقافي ، هذا الجانب الهام والمؤثر ، والذي يساعد على تقديم الصورة المشرقة للعالم العربي ، ومحاولة إزالة الصورة الضبابية لدى المجتمع الأوروبي عن العالم العربي. وهنا لا بد من التنويه أن وضعنا هذا يجب أن يكون شيئا مميزا ل لنسج الروابط وإزالة سوء الفهم والمساعدة على التفهم المتبادل والتهدئة والتسوية والتوافق وصلات وصل وجسور ووسطاء بين الجماعات والثقافات المختلفة نحن القادرين على حمل الانتماءات المتعددة.
لقد اخترنا أن نقف ما بين المتعصبين من جهة وبين كارهي الآخرين المختلفين من جهة أخرى. إننا مدعوون لأن نشكل مجتمعا إنسانيا راقيا في بلدنا النمسا.
لذا، ومن هذا المنطلق، عمدنا على تقديم أنشطة متعددة كالأمسيات الشعرية والثقافية والفنية ومحاضرات قانونية وطبية، وأسابيع سينمائية وعروض مسرحية وأصدرنا نشرتنا (بلسم) الدورية باللغتين العربية والألمانية، ونشرة (أطفال بلا حدود) يكتبها أطفالنا باللغة الألمانية، إضافة إلى قيامنا بتعليم اللغة العربية. هذا، وقد استضفنا سيدات من العالم العربي يعملن في أوساط النساء والأوساط الثقافية والفنية، إضافة إلى حملات الدعم التي أقمناها على سبيل المثال لبنان بعد حرب تموز.

وهنا لا بد من الإشارة إلى دوران بعض مجتمعاتنا العربية في حلقات من القمع والاستبداد لا تنتهي، في دوائر مغلقة هذا ما أسس إلى قيام مجتمع يعرف علميا بمجتمع القطيع. وكل خروج في مجتمع العطيع عن الخطاب السائد هو نوع من الهرطقة ويخضع لمبدأ التخوين أو التكفير، لأن هذه المجتمعات تعتبر أن الحقائق حكراً على شريحة أو طبقة معينة، وخروج الفرد عن رأيها يؤدي إلى ولادته من جديد، مما يؤسس لحالة تراكمية من المعايير النوعية قوامها التجربة المدعومة بالقانون وليس الأحاسيس الغريزية.
ومجتمعنا العربي في النمسا ليس بعيداً عما أوردناه سابقاً، حيث يدور الجميع في دوامة القطيع، وكل من تسول له نفسه بالاستقلال برأيه، أو حتى بطرح رأي مخالف عليه بالتالي تحمل تبعات ما سيجري له. فهو محكوم إما بالكفر والزندقة أو بالعمالة لأحد الجهات الأجنبية، ويبدأ هذا الفرد بالدفاع عن نفسه، وتبدد الطاقات في نقاشات عقيمة تعيق حركته وتدفعه بالتالي إما إلى التقوقع على الذات والانغلاق أو إلى العودة تائباً إلى حظيرة القطيع.
فما بالكم عندما تكون المتفردة بالرأي امرأة، هنا يبحث القيّمون على سير الأمور في الجالية العربية عن نقاط الضعف لديها، وتبدأ كل أنواع الضغوط لتطويعها، والغريب أن تصدر هذه الضغوط عن ما يسمى باليسار السياسي أو اليسار الوسط إضافة لموقف ما يسمى باليمين السياسي .

ويجب التنويه أننا في رابطة المرأة العربية نؤمن بالعمل التراكمي ونطمح أن يتحول عملنا إلى عمل مؤسسي يبنى على أسس علمية، من هنا إذا قمنا بمراجعة ما قامت به الرابطة على الصعيدين الاجتماعي والثقافي يتبين لنا كيف اعتمدنا مبدأ النوع وليس الكم. ونحن نؤمن بأن علينا مد الجسور بين الثقافات والحضارات بعيدا عن أي منهج تعصبي.
ولدينا شبكة علاقات مع منظمات المرأة في النمسا (حلقة المرأة) وأوروبا (منظمات المرأة العربية/الأوروبية – تحت التأسيس) والعالم العربي (منظمة المرأة العربية) و (نساء سورية).
وكذلك علاقة شراكة مع المكتب الثقافي النمساوي بفروعه والمكاتب التي تعنى بمشاكل المرأة.

ويمكننا القول أنه رغم تسجيل بعض التقدم البسيط والخجول الذي حققته المرأة العربية على مستوى تخطي الحاجز الأول الذي يعيق اندماجها في المجتمع المضيف ، اللغة. إلا أننا ما زلنا نعاني من كثير من القضايا التي تعرقل تحقيقنا للذات ، وسأوردها لاحقا ولكنني أريد التركيز هنا على مسألة مهمة ألا وهي مسألة الخوف ، وسياسة التخويف التي تمارس على المرأة وتقف حاجزا أمامها للتعبير عن مواقفها ومخاوفها وآمالها وتطلعاتها ، ويتمادى بعض أفراد الجالية العربية في سياسته تجاه المرأة إلى حد يصل إلى استعمال العنف. نتيجة لذلك لا توجد حاليا أية أخصائية اجتماعية تعمل في مجال اختصاصها الاجتماعي في فيينا مثلا.
وأعود إلى معوقات اندماج المرأة العربية وهو حديث ذو شجون ولا يتسع المجال في هذه المقابلة لشرحه ، لكني سأورد بعض من هذه المعوقات: عدم ربط حق العمل للمرأة المتزوجة من نمساوي أو مقيم في النمسا بحق الإقامة، مما يجعل هذه المرأة مرتبطة اقتصاديا بالرجل. الأمية بأشكالها المتعددة (اللغة الأم ، لغة المجتمع المضيف ، القانونية ، الصحية ، الالكترونية الخ). الختان. تعدد الزوجات. العنف الأسري. الزواج المعد. العذرية ومفهومها. نظرة الرجل العربي للمرأة العربية المهاجرة وتخوفه من فضاء الحرية الذي يمكنها من التعرف على حقوقها وبالتالي على تفردها بالرأي وبالتعبير عن ذاتها.



#ماري_تيريز_كرياكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة لفتح الحوار - مفهوم الآخر لدى شعوب البحر الأبيض المتوسط ...
- تعاظم المد الديني المتطرف في سورية
- فارس هذا الزمان
- البلاغ رقم 11555
- غزة في القلب
- -ترباية مرا-
- هل مات الحب في قلوبنا؟
- الخوف ثقافة سائدة
- الزمن الجميل
- شروق
- سوريالية
- المضحك المبكي
- الجنود الأطفال.. أدوات للقتل!
- قراءة في كتاب -طوق الحمامة- لابن حزم الاندلسي
- ناظم حكمت شاعر عظيم لأمة تنكرت له
- الاتجار بالبشر - أكبر مظاهر العبودية في العالم
- معذرة .. سيدتي هدى الشعراوي ..!
- ورقة عمل لمؤتمر الأقليات في العالم العربي، زوريخ، 24 إلى 26 ...
- خالتي أم بشار
- صوت العقل


المزيد.....




- الأمم المتحدة تعلق على مقتل مراسل حربي روسي على يد الجيش الأ ...
- مسؤولون في الأمم المتحدة يحذرون من مخاطر ظهور جبهة جديدة في ...
- الأمم المتحدة: 800 ألف نسمة بمدينة الفاشر السودانية في خطر ش ...
- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ماري تيريز كرياكي - مؤتمر المغتربين العرب الأول -جسر تواصل-