أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف الحبيب - حفنة من تراب 3 حينما أسمع ثقافة أتلمس عمامتي















المزيد.....

حفنة من تراب 3 حينما أسمع ثقافة أتلمس عمامتي


لطيف الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3231 - 2010 / 12 / 30 - 00:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


{حين أسمع ثقافة أزيل أمان مسدسي هذه الجملة المستلة من مسرحية (ألبرت ليو شلاكيتر) للكاتب النازي "هانس جوست" مثال صارخ على بربرية الفكر النازي، ومواقف وعقلية الحكومة النازية وقاعدتها الأساسية للتعامل مع الثقافة المعارضة للفكر القومي الاشتراكي، التي اعتنقها غورنغ وغوبلز قادة الفكر النازي، وأصبحت ملازمة لأغلب خطبهم. من هذه المسرحية خرجت الجملة أعلاه في فصلها الأول، المشهد الأول، على لسان البروفسور فريدريش تيمان. اعتبرت هذه المسرحية في تلك الفترة من أشهر المسرحيات للشاعر والكاتب المسرحي هانس جوست، التي أسس فيها لما يعرف لاحقا بالثقافة النازية، المؤسسة على المنطلقات الفكرية للحزب الاشتراكي القومي .لقد حاول جوست كما فعل هتلر استغلال حادثة إعدام «الشهيد ألبرت ليو شلاكيتر!!»، وأظهره بشخصية شهيد قومي يوحد الأمة، وأضفى على هذه الشخصية مسحة ملامح القداسة الدينية، إذ لا يمكن إصلاح الأمة إلا باستذكار وبعث تراث شهيدها، مما يساعد على تطوير الحركة النازية، ويضعها على رأس الثورة القومية. واعتبر جوست هذه المسرحية مفخرة أعماله المسرحية وأعيد عرضها وأخرجها أكثر من 115 وطبعت أكثر من 80 ألف نسخة} . بربرية الفكرالنازية لم تمنع الموسيقى والغناء والمسرح وفنون السينما والنحت ولكنها وظفتها لخدمة النازية . هل اصبحت هذه العبارة دالة على بربرية وحشية متخلفة للتفكير حزب الدعوالاسلامي والاسلام السياسي في العراق؟؟ لقد بحثت في كل الاسماء الحسنى فلم اعثر على مطابق لما يحدث وما تخطط له المليشيات الاسلامية لاقامة دولة ولاية الفقيه الاسلامية في العراق ,فابتدات بالعسف حتى وصلت الى العنف وهي تسعى جاهدة " للارتقاء" بادواتها المليشيوية للوصول الى تطبيق احكام الشريعة الاسلامة باستخدام السيف لقطع يد السارق وقطع راس المارق القاتل , والحجارة لرجم البغي , والعمامة للنطق باحكام الاسلام , اذا هي العمامة , فتمت الاستعاضة عن اداة الرعب والتهديد والقتل , فوضعت المسدس جانبا واستخدمت العمامة , وددت ان اوضح فقط ليس هناك خطر من سلاح جمهرية ايرن الاسلامية النووي , الاشد خطرا هو عمائم ايران وطلائعهم في العراق
كاتم الصوت
هوى صريعا اخترقت جسده الوطن رصاصات انطلقت من عمامة سوداء او بيضاء, لكنها عمامة كاتمة للصوت, تناثر دمه و تصاعد صوته في لحظة العلا, محذرا, لقد بدأت فاشية العمائم والاكف المفضضة بشذرات الخواتم , اكتملت دورة عسف الإسلام السياسي في بسط سيطرتهاعلى كل مفاصل الحياة السياسية والثقافية والاجتماعية, ودخلت أقسى حلقات الموت, تحولت الى مستويات دورة العنف ,الاغتيال السياسي , ونحر المثقف على الطريقة الاسلامية التي تبدا عادة "بالبسملة" . ترك لنا شهيد الوطن كامل شياع على مائدته ألأعناب والرمان والتمر واللوز, جناه من بساتين الوطن ,وتعويذة كلمات تبعد سدنة الوهم عنا , وكتاب يضيء بعض من عتمة الطريق ,باركنا جسده بطين دجلة والفرات , وعطرناه بماء الورد, قبلته صبية من بغداد على جبينه , اودعناه تراب الوطن , سيعود معطرا . كيف نوقف القتلة عتاة الوهم وسدنة الفتاوى ؟ تكاثر المرافقون و الحمايات للمعممين وجهلة السياسة منظرو الاسلام السياسي يحيطونهم مثل النمل الأسود, كيف ننفذ إليهم ؟ يتربعون على المرئي والمسموع والمكتوب , أثرى بياع الخواتم , وازدهرت تجارة " الزناجبل" من سربيل زهاب وعيلام, و سيوف "التطبير" المرصعة باحجار كريمة من قم المقدسة . تدرع كامل شياع بناسه وتراب وطنه , وتدرعوا بسيارات مصفحة وجرافات وادعوا تحصين انفسهم ضد كل الموبقات والفواحش الدنيوية, قادوا جرافاتهم لجرف جثامين عظماء أبناء الشعب العراقي من مفكرين وعلماء ومؤرخين , وأدباء وشعراء , جرف قبر "على الوردي "عالم الاجتماع المثقف المعروف ,الذي ذاعت شهرته في ارجاء معمورتنا العراقية , ويقرأ نتاجه العلمي القاصى والداني , كانوا يتمنون لو ان واحدا من سماحة اياتهم بعظم علمه, وشهرته ومحبة الشعب العراقي له , عالم اسسس لطرق بحوث اجتماعية في طبيعة وطبائع شعبه , فضح في بعض كتبه اهل العمائم ومقليدهم وتدليسهم وتزلفهم للحكام والسلاطين . جرف قبر "طه باقر"ذاكرة العراق وحارس حضارة وادي الرافدين, وموقد نارها الازلية, ساهم في حل طلاسم لغات اهل الرافدين, و حمل الحروف صوب صحراء الجزيرة, ووهبها الي كل بدوي افاق , وعلمهم القراءة والكتابة , وأعادهم على جمالهم ,يحملون على ظهورهم بدل السيوف صحائف من طين الرافدين , حفر عليها نحن من علم الناس القراءة والكتابة , نحن اول من قال على الارض لكل بشر" اقرأ " , جرف قبر مصطفى جواد الذي أغاظهم سعة علمه وتبحره في اللغة العربية , و طالما ذكرهم ان قرآنهم كتب باللغة العربية " قل باللغة العربية ولاتقل باللغة الفارسية ". قاد حملة جرف القبور معممهم الصغير في جامع براثا, حفر اخاديد وخنادق ليهل التراب على قبور أساطين العلم والأدب والاجتماع, وعلماء الآثار العراقيين في مقابر جماعية .مثلما فعل قبلهم طاغية عاتي .أنهم ورثة سرايا فدائي صدام والحرس القومي أولئك يقطعون الرقاب باوامر الحزب وهولاء يحزون رقاب المثقفين تارة بأمر الله وتارة اخرى لثارات الحسين كذبا وبهتانا , سيف ذو حدين حد لجز الرقاب وحد لثار الحسين. هولاء الذين شربوا ماء رحم الخرافة والتدجيل من المعممين استنكروا حتى على سكينة بنت الحسبن شاعريتها واهتمامها بالشعر والشعراء وموقفها الضد الواضح من شعر التكسب والمديح والارتزاق . هام معمم منهم رقيق الطباع بالشعر وحداثة الكون واختط له من المياسم ليكشف عورات سادة الوهم والدجل فانتخوا ايات مراجعهم وافردوا صحائف عفنة من ايات الانكار والتجريح والتشكيك ففاضت روحه كمدا, ويرقد بعيدا عن تربةوطنه مع رفقة من احبته قال الشاعر مصطفى جمال الدين في عيد بغداد...
بغداد.. ما اشتبكت عليك الأعصرُ الا ذوت ووريق عمــرك أخضـرُ
مرت بك الدنيا، وصبحك مشمسٌ ودجت عليك، ووجه ليلك مقتمرُ
غنى اهل بغداد وهج مباهجها منذ عصر مؤسسها, الذي حصنها ,خوفا عليها من اجلاف الصحراء وحذرا من عصاة ينبثون بين الدهماء, يشهرون عليها سيوفهم باسم الاله وقبائله , افرد المنصور الجند والحرس, لحماية دور العلم والثقافة والمكتبات, ولحراسة حاناتها ومواخيرها وجوامعها , خشي المنصورعلى كتاب القران, وكتب الفقه ودواوين الشعر والنثر والعلوم ,ازدهر كل شيء وامتلأت ارض السواد نخلا باسقا , يظلل سعفه الأخضر أهلها أينما حلو ,كان ندامئه الشعراء , وجلاسه الأدباء والعلماء ,همس المنصور لهم يوما " ستحل على بغداد حقبة ظلماء, يدخلها ويطأ ارضها الخضراء من أعالي الفرات غرباء همج , لم يروغير الرمل ونجوم السماء, وحفاة رثة ثيابهم ,عفونتهم من روث ابقارهم والجواميس , تبهرهم بغداد, ويرقدون بين أحيائها, وينعمون بظل جدران بيوتها ,يتغوطون على ضفاف دجلة ويمسحون مؤخراتهم بالحجارة ,جحافل يأتون من أقصى أرياف مدن تقع مابين الابلة واور- ساله قاضي بغداد النعمان- وبعد ياخليفة المسلمين –اردف المنصور سيدخلون قصور بغداد بسيوف صداة يعملونها في رقاب الناس , سيجوع العالم ويغنى المرابي الجاهل, وتكثر عدة وعدد محاريبهم من مربي الجواميس والابقار, ورئس عسسسهم اعور, تشم به روث الدواب, يؤسس جيوش من العسس طبقاتهم العليا من اعالى الفرات, وملاينهم من جنوبه " . عجت مقاهي بغداد بالغرباء وامتلات شوارعها بالقاذورات ,اثر نبش القمامة بحثا عما يخلفه اهل بغداد , تطوف المدينة عمائم سود وبيض, وعباءات ورايات سود مضمخة بدم كفوف ورؤس مقطوعة, ورضيع يخرق نحره سهم غطت صباحات وجه المدينة . أدهش هولاء الغرباء القادمون من الأرياف والقرى المحيطة بحافات المدينة المدورة مقاهيها ومجالسها الادبية ونوادهاالاجتماعية ,سال لعابهم على لحاهم مسحوها بقبضة كف تحمل كل أدران الخطيئة , لم يشموا حبر مطابعها ولهفة مبديعها في انتظار وليد من مخاض ارحامها, مازالوا حتى اليوم يرتعبون من وقع كلمة قادمة من حسوة خمر . هل يعرف بعض من الصبية المتطفلين على الشعر والادب والفنون من احفاد العمائم, مقار ومقاهي وبارات الادباء والشعراء والتشكليين والمسرحين ؟, هل انشغلوا يوما بتاريخ ادب العراق المعاصر وعلمائه ومفكريه ؟ أبدا أنهم يلهثون في مقدمة المواكب وما فعله "حرملة" الموهوم, وغنج "رواديد " العزيات , والانكباب على احدث الفتاوى , وأخر طبعات كتاب "تحرير الوسيلة " للعلامة روح الله الخميني و " نيل الاوطار " للامام الشوكاني و " منتقى الاخبار " لابن تيميه . يبدعون الأراجيف ويلصقون التهم بعباد الله بكل مااختزنته وصايا دار الارقم ابن ابي الرقم ويرمونهم بالكفر والزندقة .كان مبدعونا في العراق بين الاختلاف والاتفاق , يجلسون في مقاهيهم يتدحدثون بالسياسة وينتهون بالادب والعلوم واخر نتاجات العالم الابداعية , لم يكن بينهم من يبسمل او يحوقل او يناقش نهج البلاغة. في زمن ازدهر فيه الانتاج الادبي والعلمي .لم يعرف وهم الدين وخرافاته طريقه الى تجمعاتهم وحلقات روادهم , ولم يجرء معمم او من يحمل خاتم فضه في بنصره, او من حاول التلوي بين الفقه والشريعة وفرض شعائره ان يندس بين صفوفهم , وان حدث كان مضغة للتندر , لم يحمل المبدع والمثقف المسيحي انجيلا ,ولا المسلم قرانا ولم يعتمر الشيعي عمة سوداء ولا السني عمة بيضاء. نأى المثقف العراقي باتحاد الادباء منذ تاسسه الاول 1959 ..عن الطائفية والعرقية والقومية كان الوطن العراق لحمته وسداه وبناته الجواهري , وصلاح خالص والفريد سمعان وعلى جواد الطاهر والعديد من القامات الثقافية , كان وهم الدين غافيا في قمقمه, قابعا في جحور اهل العمائم وفي اقبية النجف و"سراديب" كربلاء والكاظمية و"غيبة" سامراء وقبور الانبياء في الموصل ,تجمع بعض من اهل لعراق ممن امن بالوحدة العربية الفوربة ورسالة الامة و واسسسوا بدوافع سياسية وانتماءات حزبية اكثر منها ثقافية وادبية " جمعية الكتاب والمؤلفين " بذات العام الذي تاسس فيه اتحاد الادباء .بعد انقلاب شباط 1963 واستشهاد العدد من خيرة ابناء الشعب العراقي من اساتذة الجامعات العلماء ,والمثقفين والمبدعين تحت تعذيب سرايا حرس البعث القومي , غص الشعب العراقي بدمه واستبيحت نسائه واطفاله , بدعم أصحاب العمائم ,القابعون في جحور النجف, يطلقون منها فتاوى ظلامية بالتحليل والتحريم, والكفر والإلحاد والزندقة ,اصدر حبرهم الأعظم في عام المذابح فتواه " الشيوعية كفر والحاد"واستشهد في معتقلات البعث وحرسه القومي من كان في الرمق الاخير في احواض التيزاب . انحدر السحرة وأصحاب العمائم إلى بغداد والنجف والكاظمية من المنطقة الحدودي " الشلامجة " بعد سقوط احد طغاة بغداد وأطلقوا غولهم بكل خرافاته ووهمة . سادة الوهم وسدنة الخرافات والتظليل قادوا دهمائهم من الشعب العراقي من مدن الصفيح والخرائب, التي أحاطت بغداد , وأطفأت وهجها منذ زمن . وقف الشاعر الراحل حسين مردان امام القاضي بعد صدور ديوانه" قصائد عارية "مطمئنا هادئ حدق في جبة القاضي ,لا يعتمرعمامة كاتمة للصوت واصابعه العشرة لاتحمل اثر لخاتم , برئه القاضي من تهمة لصقها الاسلاميون .
مبدع الشعر والادب والموسيقى والسينما والمسرح يبحث عن مصادر الهامه في نقاء وصفاء العراق , يخلو الى نفسه وينصت الى حواره, لم يرفع يوما يده الى الإله وليرجوه لإتمام قصيدة او لوحة, يرنو بعقله وعينه ويمعن البحث والقراءة في حضارته السومرية والاشورية والبابلية , ويغرف من معينها ليروي نسغه, ويعب من رائحة الطين .طين بغداد ولذة غرين دجلة تعبق بهما اجسادهم .
ماكان يجرئ مسلم او مسيحي ,او مخبر ريفي او بدوي مس الشاعر الراحل عبد الامير الحصري بكلمة نابية, ولم تستطع الدولة وقانونها ان تقيم البينة والحد عليه حينما قال.
" انا الاله وندماني ملائكة
والحانة.. الكون والجلاس من خلقوا"
من أين أتى مغتصبك يابغداد؟ اعرف أنهم أتوا من أعالي الفرات, ورقدوا على صدرك ردحا من عهود الخراب والدمار, امتلأت أنهارك تارة حبرا,وغصت بالدم تارة اخرى في زمنك الدئم الحاضر, ابتدعواالحملات الايمانية وقادها الحاكم بامر الله والي بغداد ,وزف فتيانك بعرس دم الى تخوم الموت وحاصر اهلك في مساجد وجوامع ,هرب تراث الرافدين الى اسواق روما , ليشترى رخامها من الفاتيكان حدق الوطن بقاتله الحاكم بامر الله واطعمه جمرة النار ورقد رقدته الاخيرة في رمل صحرائه , جاؤوك اصحاب العمائم مسربلين بالجهل والتزوير من خرائب التاريخ من غرب صحاري الفرات والربع الخالي يعتمرون عمائم بيض وسود, متخمة صحائفهم بالاهوت والوهم, يعشش القمل في لحاهم ينشرون اوهامهم باللسان عند من يقبلها وبكاتم صوت عند من يرفضها , انوفهم تضخمت من شبق جنسي , افردوا له الكتب والمعاجم في التحليل والتحريم ,باحكام فقه وشريعة , شرعوها لاشباع رغباتهم الشرهة ,استباحوا الاناث واحقوا لهم حقوقا بمعاشرة ماتملك ايمانهم ,حتى وصلت دونية شراعهم الى حد الجريمة الانسانية, لم يمارسها ابناء النبي ادم من قبل, و يشرعون لمواقعة الاطفال ويفتوون " بتفخيذ الرضيعة" كما افتاها مفكرهم مؤسس الدولة الايرانية الاسلامية.
بغداد اهلك لم تعمى بصائرهم ," ولن تكوني قندهار " رغم عسف اللاهوت وعنف العمائم المتخمة
بالسحت الحرام والمتهدلة كروشهم محشوة " بالفسنجون " وكتب الفقه والشريعة المزيفة تصدرمن مقابر النجف ودار الشؤون الثقافية, التابعة لوزارة الثقافة, التي يستوزرها تباعا اهل العمائم السود والبيض وائمة الجوامع ومدراء شرطة , واخير رجل مخابرات ووزيردفاع سابق ,ويربض على قلبها من سبع سنين شاعر اسلامي وكيلها الاقدم , يحف به عدد هائل من المرافقين والمحجبات ولاترهبك جثث العرب العفنة التى تنفجر وتترك وسخها على جدران محلاتنا و"درابينها العتيقة " فاهل مصر سكان المقابر ابتاعو الاف النسخ من كتاب "النكاح على الطريقة الاسلامية " الذي يشترط البسملة عند مضاجعة الزوجة والاستعاذة بالرحمان عند الافراغ . تعالى سيدي طه باقر لتعلمني حكمة بغي بابل وكيف اخرجت انكيدوا من وحشيته, دعني ادعوهم باسم عاهرات حانات بابل ليخرجو من ارض العراق , ويذهبون الى جناتهم الموعودة شريطة ان يذهبوا فرادا ولايصطحبوا من ابناء العراق ضيفا للعشاء او الغداء على مأدبة نبيهم في السماوات تحف بهم حور العيون .



#لطيف_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حفنة من تراب 2 حرائق وادي الرافدين
- حفنة من تراب 1
- لمناسبة ذكرى رحيله الرابعة حوار مع عوني كرومي
- برامج اعادة تاهيل وتربية الاطفال التوحديين
- تاهيل المعوقين.. مدخل الى الاعاقة العقلية
- اضطرابات السلوك عند التلميذ التوحدي
- 3- التاهيل المهني للمعوقين اليافعين .. اليافع التوحدي نموذجا
- 2- التأهيل المدرسي للأطفال المعوقين الطفل ألتوحدي Autistic C ...
- مدخل إلى مفهوم التأهيل المبكر للأطفال المعوقين الطفل التوحدي ...


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف الحبيب - حفنة من تراب 3 حينما أسمع ثقافة أتلمس عمامتي