أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مسعود محمد - تسوية لا تسوية....اسألوا الشهداء















المزيد.....

تسوية لا تسوية....اسألوا الشهداء


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3229 - 2010 / 12 / 28 - 13:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إِنَّ الرُّوحَ النَّجِس، إِذا خَرَجَ مِنَ الإِنسان، هامَ في القِفارِ يَطلُبُ الرَّاحَةَ فلا يَجِدُها، فيقول: «أَرجِعُ إِلى بَيتِيَ الَّذي مِنه خَرَجْت». فيَأتي فيَجِدُه خالِيًا مَكنوسًا مُزَيَّنًا. فيَذهَبُ
ويَستَصحِبُ سَبعةَ أَرواحٍ أَخبَثَ مِنه، فيَدخُلونَ ويُقيمونَ فيه، فتَكونُ حالةُ ذلك الإِنسانِ الأَخيرة أَسوأَ مِن حالتِه الأُولى. وهكذا يَكونُ مَصيرُ هذا الجِيلِ الفاسِد». إنجيل القدّيس متّى .45-43:12


هذه هي حال لبنان هذه الأيام تتحكم به روح نجسة غريبة على جسده تحاول فرض قناعاتها على أكثر من نصف الشعب اللبناني. الأسئلة المسيطرة على كل جلسات اللبنانيين، ما القادم؟ هل سيكون هناك حرب؟ هل سيسيطر حزب الله على البلد ويلغي كل الناس؟ هل هناك تسويه؟ ما هي التسويه؟ هل هي على حساب قناعات الناس ودماء الشهداء؟ هل حزب الله متورط؟ ما علاقة السوريين بالاغتيال؟ ما الذي يجمع ميشال عون بحزب الله؟ هل صار المسيحي ضعيف لدرجة طلب الحماية من ولاية الفقيه؟ شو الحل مثالثه، مناصفه، الغاء الطائفية السياسية؟
يمطرك الناس بكل هذه الاسئلة دفعة واحدة دون أن يكون لديك جواب واضح، فأنت لست من التسوويين لتعلم. القلق بسيطر عليك وتبدأ من ناحيتك تطرح أسئلة من نوع آخر لماذا نساوم؟ وعلام نساوم؟ على حريتنا، استقلالنا، دماء شهدائنا؟ ما الثمن؟ وهل هناك ثمن للحرية والاستقلال؟ لماذا استهدف شهداء ثورة الأرز؟ بالعودة الى ما قاله شهداء ثورة الأرز نجد ما يلي :
رفيق الحريري
بعكس المشاريع العنصرية الاسرائيلية والدكتاتوريات العربية المحيطة بلبنان صرخ بأعلى صوته نريد لبنان منارة للشرق، وواحة حضارة وانفتاح عصري، فشكل حالة بعكس التيار فكان قرار اعدامه.
جورج حاوي
قتل جورج حاوي ليستكمل مشروع تحجيم و تفتيت الوطن فعندما أخذ قرار تحويل المقاومة من وطنية على امتداد الوطن الى اسلامية على قياس طائفة و تتبع بأجندتها جدول أعمال اقليمي قصير النظر كانت بداية النهاية فتم التضييق على حاوي لاغتياله معنويا و دفن الصوت الوطني الرافض للطائفية و في 14 آذار ترقب الجميع موقف حاوي فكان بلا تردد في قلب الهبة الشعبية مدافعا عن وحدة و سيادة و استقلال لبنان فلم يحتملوا صموده فقتلوه.
بكلمة قتل حاوي حتى يدفن التاريخ المشرق لحزبه و لمقاومته الوطنية و لأنه اختار بلا تردد كخيار نهائي بلا تردد لبنان أولا ...


ماي شدياق
إعلامية لبنانية من مواليد مدينة بيروت. عرفت بنقدها لهيمنة سوريا على لبنان. في 25 سبتمبر 2005 حدثت لها محاولة اغتيال، فأصيبت بجروح بليغة في قدمها اليسرى ويدها بعد حدوث انفجار في منطقة جونيه، ثم ذهبت إلى فرنسا للعلاج مما أبعدها عن الإعلام. وبتاريخ 4 فبراير 2009 اعلنت شدياق اعتزالها مهنتها على الهواء مباشرة أثناء تقديم برنامجها بجرأة اعتراضا على عملية الاغتيال الهمجية التي تعرضت لها، واحتجاجا على المضايقات التي تعرضت لها في محطة ال LBC بعد عملية الاغتيال، متمنية أن تنال المحكمة من المجرمين، رافضة خيانة دمها ومبادئها.
سمير قصير
عن مشروعه الحلم بالتغيير، انتفاضة الاستقلال في لبنان وتأسيسها للتغيير في سوريا، كتب مقالة بعنوان "فعل بيروت في دمشق " التي نشرت في جريدة "النهار" في 22/04/2005 قال فيها " قلة من اللبنانيين الذين صنعوا "انتفاضة الاستقلال" يدركون انهم لم ينهوا عهد الوصاية السورية والنظام الامني – المافيوي اللبناني المتظلل بها فحسب، بل خلخلوا في طريقهم النظام الوصي نفسه. ولعل معظمهم، إن ادركوا فإنهم لا يأبهون، وهذا الخطأ بعينه.
فالى الاهمية التي تكتسبها عودة السياسة الى الداخل السوري في سياق اي مشروع نهضوي عربي، قد يكون استقرار لبنان على الامد المتوسط مقروناً باستقرار سوريا نفسها، ولا استقرار بالديكتاتورية. فادعاء الفرادة اللبنانية لم يعد ينفع، ولا يفيد التعويل على الفوائد التي يجنيها قوم من مصائب قوم آخرين. على العكس، يفترض ان يكون اللبنانيون قد تعلّموا، ولا سيما اولئك الذين لا ينفكون يتحدثون عن حروب الآخرين، ان بلادهم لا تستطيع ان تكون في منأى عن مصائب الآخرين، وانه قد يكون من الافضل السعي الى تعميم الفوائد على الجميع. ولا بداية افضل من "انتفاضة الاستقلال"، فتعميم الفائدة المتأتية منها يمثل اجمل تحية لها". لم يكن يعول الكثير على انتفاضة الاستقلال وكان يعلم انها من دون مشروع نضالي لاحق يؤسس للتغيير لن تؤتي تلك الانتفاضة ثمارها، كان يعلم انه يوجد الكثير ليعمل حتى نثبت انجازات انتفاضة الاستقلال في مقاله "ثمن أن تنسحب سوريا" الذي كتبه "النهار" في 25/03/2005 قال "ما شهده لبنان في الشهر الاخير سوف يتطلب ربما سنوات لاستخلاص دروسه بشكل عملي في اتجاه التأسيس على هذه اللحظة التاريخية التي بلغت فيها المصالحة الوطنية ارقى تجلياتها. الا انه يمكن منذ الآن، ومهما تكن التطورات المقبلة، الاستنتاج ان "انتفاضة الاستقلال" نجحت في انجاز مكسبين هائلين: طي صفحة الهيمنة "الخيّرة" التي مارسها الحكم البعثي في دمشق على الحياة العامة في لبنان، وتعرية النظام الامني اللبناني كمدخل لتفكيكه.
فأياً تكن توجهات الايام المقبلة، فقد بات اكيداً ان النظام الامني غير قابل للاستدامة، وان رهانات اسياده على امكان تبييض صورتهم، وآمالهم في المحافظة على مكانتهم في اي تركيبة باطلة، قد سقطت جميعها."
أما عن برنامج العمل الذي سيؤدي، وفق رأي قصير الى التغيير، فقد سرده في مقاله "صدى الانتفاضة ووعد التغيير الذي كتبه لـ"النهار" في 20/05/2005 اذ بدا وكأنه يعلم أن القدر قد يكون له بالمرصاد فكتبها لتكون بمثابة وصية لرفاق الدرب وبرنامج عمل للمراحل اللاحقة "فاذا كان من الخطأ اعتبار انتفاضة الاستقلال استكمالاً لفصول الحرب، كما تفعل بعض اطراف المعارضة، وخصوصاً في الجانب المسيحي منها، فإن من الخطأ ايضاً اعتبارها حركة سياسية ذات برنامج واحد، كما يطيب الاعتقاد لعدد من الشباب المنخرطين فيها".
صحيح ان هذه الانتفاضة اخذت حجم ثورة سلمية ضخمة، وان الزخم الذي تميّزت به، وخصوصاً يوم 14 آذار، يدفع الى استهجان التصرف الفوقي لقيادات المعارضة (ولا افضلية لأحد على الآخر في هذا المجال). الا انه في المقابل لا يمكن تحميل الحدث ما لم يحمله. فالناس لم ينزلوا الى الشارع في شهري شباط وآذار من اجل التغيير، بل من اجل التخلص من هيمنة الحكم السوري على لبنان والنظام الامني الذي ارتكزت عليه هذه الهيمنة.
الا ان هذا لم يمنع كثيرين ممن شاركوا في الانتفاضة، من ان يحلموا بأكثر من ذلك، ولا سيما بعدما لمسوا زخم التعبئة الشعبية من جهة، وطابع المصالحة الوطنية الذي انطوت عليه من جهة اخرى.
جبران تويني
أن سيناريو الحاق لبنان بجبهات الممانعة والحلول مكان الدولة واحلال السلاح المليشوي مكان السلاح الشرعي للقوى الشرعية اللبنانية، يتطلب التخلص من قلم جبران تويني، كما جرى التخلص من سمير قصير لأنه كان مطلوب ايجاد فراغ في البلد ومنع الناس من المقاومة، مقاومة ثقافة الموت والسلاح الميليشيوي والوصاية، وذلك بكل الوسائل المتاحة، سياسيا وشعبيا و خاصة إعلاميا، كان المطلوب اسكات ديك جريدة النهار، صوت المعارضة آنذاك، الجريدة الرافضة للخضوع، والتحول الى جريدة رتيبة تكرر الفرمانات الرسمية الصادرة عن الباب العالي، أرادوها جريدة بديك أخرس لاحس له، خافوا من صياحه بالحق كل صباح. أرادوا النهار صوره عن فكرهم المليشيوي اللامؤسساتي. افتتاحية جبران لجريدة النهار كانت عبارة عن مضبرة اتهام بحق النظام والسياسة السورية في لبنان. اشتهر بقسمه أمام الجماهير ذلك القسم الذي أصبح دستورا للشعب اللبناني "نقسم بالله العظيم، مسلمين ومسيحيين، ان نبقى موحدين، الى ابد الابدين، دفاعاً عن لبنان العظيم، عشتم وعاش لبنان".



مروان حماده
لماذا مروان حماده؟
منذ بدأ المسار التصاعدي لاسقاط المحكمة الدولية يتم التداول بكلام عن دور لحمادة في فبركة شهود الزور، وتم الضغط على وليد جنبلاط لاقناع حماده بسحب افادته من المحكمة الدولية، الا ان تلك الضغوط لم تنفع وصرح جنبلاط بأنه لا يمون على حماده بتغيير موقفه من المحكمة الدولية. وبقي مروان حماده على قناعته وانتمائه ل14 آذار، وبقي الخلاف بينه وبين وليد جنبلاط، الذي وجه له السيد حسن نصرالله التحية- وتلك التحية لم تكن فقط لدوره الجديد الرامي الى اجهاض مشروع 14 آذار، بل أيضا بسبب صراحته (حسب السيد حسن) واعترافه بأن التسييس ينخر جسم المحكمة الدولية الناظرة في جريمة اغتيال الرئيس الحريري ورفاقه، وقد أسمع جنبلاط هذا الكلام للسيد حسن في اجتماع المصالحة الأول الذي عقد بينهما، وقاله السيد حسن للعديد من زواره، مما أسس لسلسلة التنازلات عن المحكمة الدولية، أما حول دور مروان حماده في شهود الزور فلقد نسب الى جنبلاط انه قال " اذا كان مروان حماده متورطا بقضية شهود الزور فأن مستعد لرفع الغطاء عنه" . السؤال المطروح هو من سيرفع الغطاء عن من وليد جنبلاط الغارق بوحول تغييب الحقيقة واعادة تلزيم لبنان للخارج، أم مروان حماده الشهيد الحي، الساعي الى حرية ووحدة واستقلال لبنان.
بيار الجميل
مخاطبا الجماهير في ساحة الشهداء قال "اليوم اشاهد لبنان القوي، فاذا سألنا لبنان اين قلبك؟، يقول في ساحة الشهداء، واذا سألنا اين الشرفاء في هذا الشرق؟ فيجيبوننا في ساحة الشهداء في لبنان، ان الرئيس الشهيد رفيق الحريري سقط ودمه جمع اللبنانيين جميعا مسيحيين ومسلمين، نوعا وكما .اليوم ضاقت بنا الساحات ﻻن لبنان يهتف للسيادة والحرية واﻻستقلال والحقيقة، فبمعرفة حقيقة من غدر وقتل الرئيس الحريري نعرف من غدر وقتل قادة ومسؤولين من قبله، بالطريقة نفسها قتل فيها رفيق الحريري وقبله الرئيس بشير الجميل والقائد كمال جنبلاط وباقي الرؤساء." اضاف" :نريد اﻻنسحاب السوري من لبنان كامﻼ وﻻ احد يفكر اننا نريد ان ينسحب السوريون الى البقاع فحسب، فالبقاع هو ساحة الشهداء وكل حبة تراب من العشرة آﻻف كلم مربع هي من ارض لبنان ومن شهدائه ومن ابطاله ومن ساحة الشهداء، ﻻ نقبل ان يرضونا بانسحاب الى البقاع، فمن ساحة الشهداء نطلب ان يكون البقاع محررا، وبالتالي ﻻ نريد اي جيش في لبنان اﻻ الجيش اللبناني، وﻻ نريد اي علم اﻻ العلم اللبناني، فاليوم نقول ان لبنان ليس اوكرانيا وﻻ جورجيا، فلبنان وكل الذين شاهدوه اليوم سيجعلهم جميعا يعيدون حساباتهم، لبنان هو ساحة الشهداء وقد ملأتم ساحة رياض الصلح وكل لبنان."


الرئيس سعد الدين رفيق الحريري
علام الحيرة؟ أعقل وتوكل، ضع نصب عينيك انتفاضة الاستقلال، وارز لبنان وشعبه العظيم استمع لأصوات الشهداء، اتبع قلبك، امشي على خطى دمائهم. الأمل كل الأمل بأن يكون وجود المحكمة الدولية " العصا " الكبيرة في ثني المجرمين عن ارتكاب جرائم أخرى في لبنان، وذلك عبر كشف الجناة ومقاضاتهم لا تساومهم ولا تتنازل، حافظ على دماء شهدائنا وادخل التاريخ من بابه العريض، مهما تنازلت لن يكتفوا وسيطلبون المزيد، لا تسكت عن حقك وحقنا فالساكت عن الحق شيطان أخرس، الكرامة والسيادة الوطنية بكشف الجناة وليس بالتخلي عن المحكمة خوفا من الحرب، من سيحارب نحن لسنا مسلحين ولا نرغب بالحرب
غبطة البطريرك صفير
مجد لبنان أعطي لبطريركية الموارنة وبكركي التي تمثل الصخرة التي تأسس عليها، وهي لم تعد لوحدها اليوم، رغم كثافة الغبار المثار حولها، حكيم ثورة الأرز لم تعد لوحدك في السجن مستهدفا، معكم كل الرافضين للعودة الى عصر الوصاية من الشمال الى الجنوب.
لبنان وثورة الأرز ودماء شهدائها أمانة في أعناقكم، الجمهور المنادي بالحرية والسيادة والاستقلال جمهور مكون من أصيلون وليس فيه أصوليون يتبعون أهواء زعاماتهم بلا تفكير، وهو جمهور مستعد للنضال معكم حفاظا على التزامهم بالحرية والسيادة والاستقلال وذلك أملا ببناء وطن نموذجي. قد يكون مشروع اللادولة لديه وجهات نظره الخاصة حول لبنان، ولديه جيشه الخاص، وبعض الطوائف تحرص على علاقتها ببلدان أخرى أكثر من أبناء الوطن، وتحدد وجهتها بناء على تلك العلاقات والمصالح، الا أن الأكيد أكثر أن الملايين التي نزلت الى الشارع يوم الرابع عشر من آذار صامدة على قناعاتها والصعوبات التي يواجهها وليد جنبلاط مع جمهوره لتبرير انعطافته لأكبر دليل على ذلك. جمهور 14 آذار خاض معركة الانتخابات النيابية و أمن الأكثرية النيابية القادرة على الحكم، فخذلت وانتخب الرئيس بري رئيسا للمجلس ليفرغه من مضمونه الاستقلالي، خاض ذلك الجمهور معركة الانتخابات البلدية لتثبيت الوجود السياسي للقوى الاستقلالية وتثبيت المحكمة الدولية، فخذلت بتصريحات تقوض المحكمة من أساسها.
العيون شاخصة اليكم والجماهير على قناعاتها ومجد لبنان أعطي لكم لا تعيدوا عقارب الساعة الى الخلف امنعوا الانعطافة، لستم لوحدكم. لو خيرتم فيما بين التسوية واللا تسوية اسألوا الشهداء واتبعوا دمائهم، دعونا فخورين بوطننا، ننتمي اليه بحرية، نعيش فيه بسيادة واستقلال، لا تفرطوا بثورتنا بتسوية على حساب كراماتنا الوطنية، القلق يساورنا، لسنا خائفين من المواجهة، ولكننا نخاف من ذل التسوية.



#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هللويا ... جلجلة الشرق الأوسط
- لخامنئي .. ما لقيصر لقيصر وما لله لله
- لحزب الله ... نحن المجني عليهم
- لنصرالله
- جبران الفدائي الأول
- المحكمة مستمرة ... رعد يرتعد
- أقليات العراق
- اقرأ سي بي سي يا سيد
- بيار.. المحكمة.. مستقبل لبنان
- الكرد للعراق
- عون وهاب وقانصوه ... شهود
- سينودس اسلامي لمسيحيي الشرق
- وجه عمر حرقوص الجميل
- لماذا سكت يا سيد حسن
- الى سعد رفيق الحريري ... لا تساوم لا تستسلم
- سجل نجاد اعدامات واغتيالات بالجملة
- لماذا الذعر علام الهستيريا؟
- خيارات حزب الله
- كردستان على خطى صدام
- استيعاب حزب الله كمقدمة للتفاوض


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مسعود محمد - تسوية لا تسوية....اسألوا الشهداء