الدين قارع شخصية الانسان وزرع الخوف في النفوس وناقض العلم

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

هل خالفت القواعد ؟ شكراً لكم على كل حال

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا شيوعي بالوراثة أباً عن جد , وبيشمركه , وقضيت عمري كفاحاً وحرماناً وضيماً وبؤساً , ولي صفحة في الحوار المتمدن ذاته , وبنفس الأسم , وعندما أنتقد مقالاً ركيكاً , فقيراً , يعتبر ذلك مخالفة للقواعد , ما هذا يا رفاق ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ركاكة في الثقافة الماركسية
بالطبع بعض السادة المعلقين يحملون لغة عالية محشوة بانشاالله والله كريم والحمد لله ، لم يحرروا لا لغتهم العربية ولا اللغة العربية من العبارات الخرافية
اما الاخ الكريم صباح غزل ممن عمل بيش مركا في صفوف الحركة الشوفينية الشبه الاقطاعية اعداء البروليتاريى والشيوعية سواء كانت الفاشية البرزانية او الفاشية الطالبانية العميلتين
لاسرائيل ويانكي الامبريالي
عاشت الماركسية اللينينية الماوية
الدين افيون الشعوب

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ركاكة في الثقافة الماركسية
بالطبع بعض السادة المعلقين يحملون لغة عالية محشوة بانشاالله والله كريم والحمد لله ، لم يحرروا لا لغتهم العربية ولا اللغة العربية من العبارات الخرافية
اما الاخ الكريم صباح غزل ممن عمل بيش مركا في صفوف الحركة الشوفينية الشبه الاقطاعية اعداء البروليتاريى والشيوعية سواء كانت الفاشية البرزانية او الفاشية الطالبانية العميلتين
لاسرائيل ويانكي الامبريالي
عاشت الماركسية اللينينية الماوية
الدين افيون الشعوب

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيتى لك ولكافة افراد اسرتك الكريمة من بقى منهم على قيد الحياة اتال الله فى اعمارهم بعد ان اعدم نظام صدام افراد اسرتك...... يا اخى العزيز سليم انا اعرف ان اسرتكم ووالديك المرحومين كانا انسانين رائعين مؤمنين وليس هناك اى خلاف لو قلنا انشاءلله والله كريم، فاذا انت ماركسى فعليك ان تحترم ايمان الاخرين والماركسيه لاتعارض هذا المنطلق البتة لان الماركسيين ليسوا شيوعيين وانما تقدميوا الاتجاه ويخالفون فى الكثير من الامور المبدآ الشيوعى وبناء على هذا انك تتكلم عن الماركسيه فانها ليست الحادية بينما لو كنت تكلمت عن الشيوعية كان الامر يختلف،، نحن نعلم ان الشيوعية والدين امران يضادان رغم ان الشيوعيين قد انتهوا من حيث المبدآ والثقافة الشيوعية اصطدمت بالواقع الاجتماعى والثقافى للكثير من شعوب الارض وباتوا غير محبوبين تتجنبهم الشعوب
انا اجزم انك تحترم المسيحية كدين من حيث المبدآ وان اختلفت مع بعض القضايا لاننى اعرفتك انسانا محترما لاتخالف الاخرين
تحيتى الحارة لك
وليد حنا
[email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة الى الاخ العزيز وليد حنا على مداخلته
صراع الفلسفات امر قائم بين الفلسفة الماركسية المادية والفلسفة المثالية بين الديالكتيك قانون نفي النفي نظرية تناقض الاضداد ووحدة الاضداد وبين الميتافيزيفية المثالية المبنية على الاحلام الغيبية والاوهام . يجب قراءة الصراع من هذا المنطلق , هذا لايعني الاطاحة باحترام الافرد ممن يامنون يستنبطون النتائج من الغيبيات والماركسيون يستنبطون الافكار والنتائج من الافعال الملموسة ، الماركسية رشخت البناء الشيوعي العلمي , الذين اندحروا لاتثق بهم البروليتارية هم من نمط التحريفيين لا يمتوا صلة بالشيوعية العلمية ، اندحرة تجربتهم ولم تندحر الشيوعية العلمية ، الثقافة الشيوعية قائمة على العدالة والمساوات هذا الذي تسعى التنظيمات الشيوعية تحيققه بالثورات لدحر الطبقات الراسمالية والاقطاعيين وتجار الطبقة الثالثة سعيا لتحرير الشغيلة من مظالم نظام الطبقات وبناء نظام خالي من الطبقات على انقاضه

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع احترام وتقدير للرأي الحر ، هناك ملاحظة أساسية تتعلق بالموضوع من حيث التناول و التحليل ، تتجلى أساسا و بالذات في المنطلقات و الخلفيات الإيديولوجية التي تم الإستناد اليها في بحث الوضوع . ذلك أنه يفتقر إلى الموضوعية ، لأنه ينطلق من رؤية مسبقة وحكم قبلي مبنيين على نزعة ذاتية مغلقة ؛ رغم أن الباحث يدعي لنفسه أنه يتبنى مذهبا معروفا بمنهجيته العلمية ، و الذي هو الماركسية اللنينية . و بالتأكيد أن هذا المذهب - الذي ننتمي اليه - لا يصدر الأحكام هكذا بذون تحليل علمي يستند إلى التحليل الملموس للواقع الملموس ، و بالإستناد إلى التحليل التاريخي ، و في إطار علاقة النظرية بالممارسة .. وهذا ما يكشف الحقيقة ويجعلها موضوعية علمية .. و في اعتقادي ، لو اتبعت هذه المعايير لكانت الأحكام غير ما هي عليه الآن . إن ماركس لما انتقد الذين ، لم ينتقده كدين و إنما كإيديولوجيا يسخر لاستغلال الإنسان و استلابه ... إن الدين من حيث هو كدين ، له وظيفة روحية إنسانية ؛ لم يظهر هكذا عبثا و لا ترفا فكريا ، و إنما بدافع الحاجة اٌلإنسانية اليه وفق شروط تاريخية محددة . ومع الصيرورة التاريخية إتخذ طابعا سوسيوثقافيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الماركسية اللينينية لم تتوقف عند انتقاد العبودية بل دحضتها ووضعت قانون الثورة لازاحتها عن صدر الشعوب هذا هو منطق التاريخ
الجديد للاطاحة بالقديم ، الدين عاهة جاهلية باحكام ذكورية استعمرة الطاقة العقلية البشرية في خدمة نظامهم الذكوري الطبقي الاستغلالي المشرع على التبعية القسرية العمياء التي طرحتها تعاليه الخرافية لتخويف الانسان لاستعباده هذه هي احدى افضع الوضائف اللا انسانية ، اي انسانية بالجلد ورجم النساء واحتقار المراءة وبتر الرقاب واللطم وضرب القامات وما الى ذلك من جرائم العصر الجاهلي ضد الانسان ولاسيما العداء المطلق للنساء ، ان تغطية هذه الحقيقة واعطائها طابع انساني جزافا ليس الاتبريرا لتعصب المثقفين واخفاء تعصبهم بتكنكة اعتادوا عليهاْ ، ان اخطر ما نواجهه في عصرنا هو البقاء على افيون الكتب الدينية التي لاتقبل النقد او اي اشكال من التغير والتطور ولا تكف عن فرضيات العبودية القسرية على الانسان ،الالحاد حاجة ملحة للتخلص من الافيون

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن الحقيقة لا ترى بنصف عين ، يا رفيقي ، و إنما بعينين متفتحتين منفتحتين بعيدا الدوجمائية و النزوعات الذاتية ؛ واعتماد ، بطبيعة الحال ، معايير التحليل العلمي الماركسي ، لتكون ذات صدقية ومصداقية علمية ، و إلا تحولت إلى إيديولوجيا . و الإيديولوجيا ، كما أكد ماركس ذاته ، وهم زائف تغلف الواقع و تزييف حقيقته .. إن الصفات التي نعثت بها الدين - وهي صفات لحقت به من حيث توظيفه السياسي و الإيديولوجي - ألم توجد مثيلات لها في التطبيق السياسي والإيديولوجي للماركسية ، بالرغم من كونها تقدمية وتحررية و ضد استغلال الإنسان و استعباده واستلابه باي قوة كونية مهما تكن ، مثلما هو الحال في الإتحاد السفياتي سابقا ، وهذا ما أدى إلى الإنقلاب عليها بما سمي بريسترويكا ... من حيث المبدأ ، قد نتفق على كل تلك الأوصاف التي وصفت بها الدين . لكن الؤال الذي يطرح نفسه في هذا الصدد ، هو : - كيف و لمذا لحقت به - هنا يصبح كمن الأجذر والضروري إعمتماد المنهج التاريخي العلمي ، كما وضعه و اعتمده كارل ماركس ، لمعرفة السياقات التي جاءت فيها الديانات ، و لا سيما منها الديانات السماوية ، و بالتالي ، مهي مضامينها والتباينات والإختلاف

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تتمة
إن التحليل التاريخي العلمي هو الكفيل للكشف عن السياقات التاريخية التي جاءت فيها الأديان خاصة منها السماوية ، وما هي مضامينها والخلافات القائمة بينها من حيث نظرتها إلى الكون كله بما فيه الطبيعة و الإنسان . ثم ما هو تصور إلى الله في علاقاته الكونية ؛ وكيف تنظر إلى الإنسان من حيث هو محور الكون .. إضافة إلى الكشف الصيرورات التي عرفتها تلك الديانات في تفاعلها الجدلي بالإنسان من خلال الصراعات المجتمعية وكيف تحولت إلى مظاهر سوسيوثقافية من خلال تلك الصراعات و في إطار التوظيف السياسي والإيديولوجي لها مما جعلنا اليوم نواجه بنزعات ومذاهب تدينية و ليس بديانة بعينها . وهذا بالطبع ، جعل الدين ظاهرة اجتماعية معقدة متجذرة في صلب المجتع يجعل من غير الممكن مواجهتها و اقتلاعها . وهكذا ، فكل مواجهة للدين أو نقده تواجه بعنف بمختلف مظاهره في المتمعات التدينية أو المتدينة بكل مظاهره ، وهنا تكمن المشكلة . فأزمة اليسار، والماركسي منه بالأخص ، ترجع إلى معاداته للدين . والدين توظفه الطبقات السائدة في المجتمع لمواجهته مستغلة في ذلك النزعة التدينية لدى العامة ، بل حثى لدى فئة واسعة من المثقفين الضيقي الأفق

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أظن أنه حان الوقت لليسار بصفة عامة والماركسي منه بصفة خاصة ، أن يعيد النظر في طروحاته ومواقفه من الدين - في المجتمع العربي والإسلامي - بشكل عام ؛ لأنه ليس محور الصراع الحقيقي في المجتمع لإنه ليس هو الخصم الطبقي .. إن الصراع الحقيقي صراع طبقي سياسي بمختلف أشكاله . و النضال الحقيق يجب أن ينخرط في هذا الإتجاه ، ويمكن في هذا الإتجاه يمكن استغلال الدين بتثويره من خلال الكشف عن الجوانب الإنسانية الإيجابية فيه ، لأنه سلاح ذو حدين ، يمكن توظيف إما في الهدم أو البناء ( ويمكن هنا الإستفادة من تجرب ماو تسي تونغ ) . فهذا الأخير لم يفتح صراعا مع رجال الدين ولم ينتقدهم أو فتح صراعا دينيا ، وإنما ترك أمر الدين للصيرورة و فعل الممارسة بعد الثورة .. وفي روسيا من أنقد الثورة من الفشل هم المسلمون .. فمثلا هناك في القرآن أيات يمكن يمكن توظيفها في الصراع الإجتماعي و في توعية الإنسان .. هناك أيضا مواقف لبعض الصحابة أمثال أبي ذر الغفاري و علي بن أي طالب .. الخوارج ، المعتزلة ، الفارابي ، ابن رشد .. الخ علينا أن نعرف كيف نحسن استخدام الخطاب الديني إن اردنا إنجاح مشروعنا الإشتراكي الثوري

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صراعنا معهم على الارض وليس بالسماء
العودة الى المقاييس والحسابات القديمة بغية ابطال الدور العصري الذي اكتشف العلم مجمل المساوىء العبودية الدينية ـ وبحث السبل العقلانية الملموسة والمنطقية لانقاذ الانسان من كارثة الاوهام الخرافية البالية التي يثيرونها ايتام العصر الجاهلي بعصرنا الذين بدرهم يستندوا على بعض المعادلات القديمة الجاهلية التي لاتفلت من جاذبية العصر الجاهلي ، بحوثات تنبيء الركون على الجهل ةبحث الجهل بالجهل و معالجة الخرافات بالخرافات والتعايش مع العصر الجاهلي بالمفاهيم الجاهلية . بعد هذا الزمن عبر القرون والقرون لم تتغير تلك المعادلات التي لم تخرج عن اطار الدوجمة ان التقصير التاريخي القائم على الفراغ المتراكمة في رؤوس اتباع الدين يبحثون كل السبل الخيالية ومن السذاجة والجهل يقارونها بالديلكتيك الماركسي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صرعنا معهم قائم على الارض لا بالسماء
نحن نقف في بوجه من يسىء للماركسية بالتوجه الديني كغطاء للماركسية م المعادلات المناقضة للعلم تدحض ببساطة جدا ليس هناك اديان سماوية وذكور سماوية ظهروا خارج عن نطاق جاذبية الارض انها اديان ارضية وذكور نشاؤا على الارض وليس خارج نطاق جاذبية الارض , تاريخهم كان ضمن نطاق الارض البلد الفلاني والمنطقة الفلانية كل ما استخدموها من ادوات صنعها الانسان ولن يحصلوا عليها في السماء من سيوف و نبال و دروع وخناجر وقامات وغذاء وحصن والجمال وحليب الماشية والابقار وكل شىء في مسيرتهم حصلوا عليه على الارض وليس في السماء , كل الخطب والكتابات التي شوهدت وانجزة وقراءة كانت على الارض . صراع الاديان مستنسخ من عقلية النزاعات القبلية قبيلة قوية ذات نفوذ عسكرتاري قوي تدعمها الانظمة الشبه الاقطاعية لغزو قبيلة ضعيفة هذا ما نشاهده اليوم , الاديان القوية تنتزع حقوق الاديان الضعيفة هذه تعد صورة مستنسخة من سياسة الغزوا و التطهير العرقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

صراعنا معهم قائم على الارض لا بالسماء
هتلك المعارك والغزوات تمت منذ القدم على الارض وليس في السماء ، في تعقيبي العلمي لا اود الاسا ءة لاحد سواء ذكور الدين الذين ولدوا على الارض وليس في السماء المعروف بالتبانة التي تحتوي على ملايين المجرات ملقد ذكر احد الاخوة اسمائهم في مداخلته والتي تتطلب التعقيب لاظهار ما يمكن اظهاره دون عناء , حكام العراق الفاشيين والنظام النازي الايراني يتزعمون انهم من انصار علي بن ابي طالب ، انظروا هؤلاء الحكام الصهاينة النازيين ماذا يفعلون بشعوبهم كم الف فلسطيني قتلوا وشردوا في العراق كم مليون عراقي وايراني قتلوا وشردوا ، ان الموضوع و مافيه ينبع من السيرة القبلية و الغزو لاخضاع البروليتارية لاحكامهم الظالمة هكذا يرهبونها حتى تستسلم لطبقات الشبه الاقطاعية وتجار الدين الراسماليين ، حتى ينهبون ممتلكات الفقراء وسلب ما يقع تحت قبضة مليشياتهم واجهزة مخابراتهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الثورة الثقافية وماو ومؤامرة رجال الدين ضد الثورة البروليتارية
انطلاقة المسيرة الكبري في الصين التي قطعت 25 الف ميل بقيادة ماو العظيم بعد انتصار الثورة البروليتارية الصينية رسم ماو معالم جديدة للثورة البروليتارية الصينية ، بانطلاقة الثورة الثقافية الكبرى تمهيدا للتعبئة الفكرية للتخلص من الثقافة الرجعية البالية وتحرير المراء الصينية من التقاليد الاقطاعية والدينية الذكورية ، ففي عام 1959 ظهرة بوادر الحركة المسلحة الاقطاعية والدينية التي تراسها الرجل الديني الصيني الرجعي دلاي لاما ، في التبت وكان عدد الموالين لهذا الرجل الديني المعادي للشيوعية وعدو الثورة البروليتارية الصينية ، كانت تقدر نفوذه انذاك ب 300 الف شخص ، و بعد اندحار الحركة الدينية الاقطاعية المعادية للثورة زحف دلاي لاما هربا وهو يجر اذيال الخيبة والهزيمة نحو الهند منحه نهرو حق اللجوء الى الهند ومن هناك اختار احضان يانكي الامبريالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحوير التاريخ بمغالطات لتبرير التعصب الديني واعفاء دور رجال الدين العدائي المطلق للشيوعية والماركسية ومحاولاتها الجارية انذاك لدحر النظام الاشتراكي والاطاحة بثورة اكتوبر من الصميم ، حركة رجال الدين رافقت بيروقراطية الكادر التحريفي الموالي للتحريفية الخروتشوفية قبل ظهور بروسترويكا المجرم كورباتشوف الذي اتبع نهج خروتشوف التامري و التخريبي الجاهز وكان كورباتشةف تبعية خروتشوف .
لو كان الحزب الشيوعي السوفيتي اعتمد بانه على الثورة الثقافية نهج لينين وستالين وتمرد على النهج التحريفي لخروتشوف الرجعي لما حل بهذا البلاد ما حل به من الهدم والدمار ،
خروتشوف اظهر المرونه الكافية امام امتداد حركة رجال الدين وكوادر بيروقراطية ليبرالية المختبئة في صفوف الحزب لبناء قوتها بدعم الراسمالية والاعلام الرجعي حتي اطاح بالبناء الاشتراكي

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دور الدين في تخريب حضارة الشعوب
الغزو الديني والتخريب الحضاري لحضارة وادي الرافدين والاطاحة بكل ما يتعلق بحضارة العراق وثقافة الشعب العراقي والافغاني والايراني والمصري ناهيكم عن حجم الجرائم وقتل النساء ، كان لغزات الدين العسكرتاريين دورا لايتقبله العقل الانساني من الدمار الذي الحقوه بحضاراتنا كذلك اتلفوا الكتب التاريخية والعلمية العراقية ، بوحشية قل مثيلها حطموا تمثال بوت باميان العظيم ، كاحدى من عجائب الدنيا السبعة في افغانستان ، حطموا اثار الحضارة السومرية والبابلية ، لم يفلت تمثال صنعه الانسان عبر التاريخ من التحطيم ، اخطار الدين واضراره لاتعد ولا تحصى . سحلوا حضارة وثقافة شعوبنا واعتمدوا الثقافة و الخرافات والافيون ارغموا الاجيال على متابعة تلقي الخرافات بعد ان تم استعباهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أظن أن للتاريخ منطق يسير بمقتضاه و يحكم صيرورته من حيث هو علم ؛ وليس بإمكان أيا كان أن يوجهه حسب رغبته الذاتية - حسب ما يبين ماركس في كتاباته العلمية - . و بالطبع ، فالتاريخ هو الذي يحكم مسيرة الإنسان و صيرورته في جدليته الكونية . إنه لا يخشى حين يكشف الحقيقة كما هي في إطارها العلمي ... وفي نفس الوقت لايخجل حين يدين هذا أو يتهم ذاك . والإنسان اللبيب عليه أن يصغي للتاريخ ، يستوعبه و يستفيد من حقائقه بوعي وعقلانية و رصانة ، بدون انفعال و اندفاع وتحامل .. إن من ينشد الحقيقة عليه أن يحتكم إلى العقل المتيقض النبيه ، لكي يقف على الصخر و الصلصال و يتجنب الأرض الرخوة ، على حد تعبير ديكارت ، تجنبا للوقوع في أخطاء و منزلقات قد تطيح به إلى حيث لا رجعة ... إن الثورة مشروع مجتمعي سوسيوثقافي شمولي متكامل يحتاج إلى رؤية ثورية شمولية متكاملة ، إذ لا ثورة بدون نظرية ثورية .. إن الماركسية ليست نظرية أورتدوكسية متحجرة جامدة ، لكن النزعات المتمركسة جعلتها كذلك ، فقد قال إنجلز في إحدى رسائله ، لم أكن أنا وماركس ماركسيين . و هذا يعني أن الماركسية بعيدة كل البعد عن الدوجمائية والجمود العقائدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن الماركسية هي أولا وقبل كل شيء ثقافة ، بالمعنى السوسيولوجي لهذا لمفهوم ، تتمظهر في جميع مناحي السلوك إلإنساني ، و ليس في هذا المجال إو ذاك ، و هذا السياق ليس كل من يدعي لنفسه الماركسية أنه ماركسي حقيقة .. والخطاب الماركسي الحق ، لا يتجسد في استعمال المفاهيم الماركسية فحسب ، و إنما في آليات استعمال تلك المفاهيم و توظيفها ضمن الممارسة اليومية في مجالات الحياة المجتمعية ... أود أن أقول ، وبتواضع مخجل ، أنني ماركسي حقا .. كان لي احتكاك بالماركسيين و أنا طفل ، في مرحل التعليم الإبتدائي ، وانتميت إلى اليسار الماركسي لحظة التحاقي بالتعليم الثانوي فتلقيت الفكر الماركسي من كبار مفكريه في بلدي المغرب ، و بالإعتماد على أصوله الفكرية - كتب ماركس و إنجلز ثم لينين - ، و لا زلت حثى الآن متشدد في ماركسيتي ، ولن يشككني أحد في قناعتي هاته ، ... لكني لاحظت ، ومن خلال الأزمات المتكررة و المتتالية في المجتمع العربي ، أن الأحزاب الشيوعية في الوطن العربي أقدم الأحزاب اليسارية فيه ، فلم تستطع أن تتجذرفيه و لم تتمكن من أن تفعل فيه ولا حتى أن تتفاعل معه

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هنا طرح علي سؤال ملح : ما الذي جعل هذه الأحزاب الشيوعية تفشل في تحقيق مشروعها (الثوري ) حثى الآن ، رغم أن وجودها في الوطن العربي يرجع إلى العشرينات والثلاثينات من القرن الماضي ؟ هل الأمر يكمن في النظرية ؟ أم في الممارسة ؟ و هذا قادني ، بالطبع إلى ، البحث والدراسة لتعميق معرفتي بالملركسية ، ثم معرفة مكمن الإشكال في الحقيقة .. و من خلال دراسات نقدية قام بها مثقفون ينتمون إلى الماركسية نفسها ، مثلما فعل - بول باسكون - بالنسبة إلى الحزب الشيوعي المغربي الذي أصبح حاليا يحمل إسم التقدم والإشتراكية ، إذ رصد العديد من أخطاء هذا الحزب وقدم بدائل ، فاكتشفت من خلال تلك الدراسات ، أن السبب يكمن في ممارسة تلك الأحزاب وفي طبيعة فهمها - المغلوط - للنظرية الماركسية .. وذلك ما أعطى الفرصة للنزعات التدينية الأصولية الظلامية لاستلاب عامة المجتمع أو من نسميهم بروليتاريا ، كما ملاحظ الآن ، وهم المعول عليهم في تحقيق المشروع الاشتراكي الثوري .. حذار حذار ، علينا أن نستفيد من أخطاء التاريخ ، و أن نعيد النظر في الفهم والممارسة إن نحن أردنا تحقيق مشروعنا الثوري قبل فوات الأوان ... وتحية رفاقية هي آخر الكلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---