أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق إطيمش - التيار الديمقراطي العراقي بين الشك واليقين















المزيد.....

التيار الديمقراطي العراقي بين الشك واليقين


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 3229 - 2010 / 12 / 28 - 00:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ألتيار الديمقراطي العراقي بين الشك واليقين
الأفكار التي طرحها بعض الأصدقاء من أنصار التوجه الديمقراطي والداعين لسيادته في وطننا ، كردود فعل على المحاولات الجارية الآن لتفعيل هذا التيار داخل الوطن وجمع قواه التي ظلت مشتتة لحد الآن ، جاءت متباينة في مضامينها التي تقلبت بين الشك في إمكانية نجاح عمل كهذا تحت ظروف تفشي المَحاور المختلفة والمتخلفة التي أفرزتها الساحة السياسية العراقية في السنين السبع ونيف التي تلت سقوط الدكتاتورية ، وبين الأمل بإدراك قوى هذا التيار ، بعد هذه السنين العجاف ، لصعوبة المهمة التي تنوي الإضطلاع بها حقاً وتعمل على تحقيق أهدافها على ربوع وطننا ولخير أهله .
كما ان هذه الأفكار ، التي لا يشك أحد في إخلاص طارحيها للنهج الديمقراطي ، شملت أيضاً محاولات جمع شمل القوى الديمقراطية في تيار موحد خارج الوطن ، والتي تجلت بشكل اساسي من خلال الإعلان عن تشكيل التيار الديمقراطي العراقي في ألمانيا في الحادي عشر من كانون الأول لعام 2010 في العاصمة الألمانية برلين .
لا نريد هنا مناقشة هذه الأفكار ، لاسيما وإننا على قناعة بأنها أفكار مخلصة للنهج الديمقراطي ، بقدر ما نسعى إلى ألإستعانة بها لطرح أفكار أخرى تصب في هذا النهج ايضاً . وقد يؤدي تلاقح الأفكار هذا إلى بناء القاعدة المشتركة لجمع القوى الديمقراطية المخلصة عليها بغية الإنطلاق منها نحو عراق جديد حقاً لا مكان فيه للأحقاد الطائفية وقوى الإرهاب الظلامية والتعصب القومي الشوفيني والتسلط الدكتاتوري .
في مقدمة هذه الأفكار يبرز التساؤل المتعلق بالشك بإستقلالية هذا التيار ، حيث يقود هذا الشك إلى طرح فكرة الإرتباط الحزبي التي تتبلور كتحصيل حاصل ونتيجة منطقية لهذا الشك . إن هذا التساؤل مشروع فعلاً ومن الضروري طرحه من قِبَل كل إنسان يسعى بإخلاص لأن يعلو صوت الديمقراطية الحقة في وطننا . وعلى نفس المستوى من الأهمية ينبغي طرح الفكرة المقابلة والداعية إلى مناقشة الأفكار التي جاءت في مختلف البيانات الصادرة عن تجمعات التيار الديمقراطي التي عُقدت في أغلب المحافظات العراقية ، وفي وثائق المؤتمر التأسيسي لهذا التيار في ألمانيا كأول تجمع من نوعه يتم خارج الوطن .
لنطرح الأمور هنا بكل صراحة ووضوح . فالنهج الديمقراطي بحاجة ماسة إلى التأكيد على كل ما يعزز صلة العاملين على بلورته ونشره بين اوساط الجماهير الشعبية في وطننا ، وما الصراحة في طرح الأفكار والجدية في مناقشتها دون التشبث بالأحكام المسبقة إلا واحداً من العوامل الهامة في مثل هذا العمل المشترك بين القوى المختلفة المنضوية تحته .
حين مراجعة الوثائق الصادرة عن القوى السياسية والتنظيمات الإجتماعية والشخصيات الوطنية التي دعت إلى بلورة هذا التيار داخل الوطن وساهمت بعدئذ بتأسيسه في كثير من المحافظات العراقية سنجد تأكيدها على عدة أمور أساسية للعمل المشترك منها :
أولاً : إن هذا التيار لا يشكل حزباً جديداً يضاف إلى مئات الأحزاب والتجمعات والتنظيمات السياسية المنتشرة على الساحة السياسية العراقية اليوم .
ثانياً : لقد أكدت هذه الوثائق ايضاً عدم سعي التيار إلى إختزال أي تجمع أو حزب أو منظمة ترغب بالعمل ضمن هذا التيار بعد توفر القناعة بالبرنامج الحالي المطروح له .
ثالثاً : وهذا يقودنا إلى تأكيد هذه الوثائق على ترحيبها بكل المؤمنين بتفعيل النهج الديمقراطي أحزاباً ومنظمات وأفراداً ضمن تيار لا يرتبط بحزب معين ولا يسعى لأن يكون البديل عن حزب أو تنظيم معين .
رابعاً : كما جرى التاكيد من قبل جميع القوى المشاركة في التيار الديمقراطي والتي إختلفت في إنتماءاتها السياسية على إستقلالية هذا التيار ، وإن ما يجمع العاملين فيه هو القناعة بالنهج الديمقراطي وضرورة طرحه على الساحة السياسية العراقية كبديل للنهج الطائفي العنصري العشائري السائد الآن عليها .
وهنا يجب التأكيد على مصطلح " البديل " الذي قد يعتبره البعض نقيضاً لما ورد أعلاه حول عدم توجه التيار الديمقراطي لإختزال أي حزب أو أية منظمة فنقول ، إن البديل هنا يعني التوجه الديمقراطي الذي تمارسه القوى المختلفة المنضوية تحته كبديل عن التوجه السائد الآن على الساحة السياسية العراقية الذي تمارسه مختلف الأحزاب والتيارات المساهمة فيه منذ أكثر من سبع سنوات .
أما بالنسبة للتيار الديمقراطي الذي تَشَكَل في ألمانيا مؤخراً فإن النزوع إلى الإستقلالية في العمل وعدم الإنجرار وراء اي تنظيم حزبي والتاكيد على وجوب إلتزام القوى العاملة فيه بالبرنامج المطروح من قِبَل هذا التيار نفسه ، أخذت حيزاً لا يستهان به من وثائق هذا التجمع . ولا يسعنا هنا إلا أن نرجوا ممن يشك في هذا الأمر ان يراجع بدقة هذه الوثائق المنشورة على صفحات الإنترنت ليتأكد من هذا الطرح . كما وأن العاملين في لجنة تنسيق التيار في ألمانيا على إستعداد تام لتزويد الراغبين بها شخصياً .
الظاهر إن كل ذلك لا يمكنه أن يزيل بعض الأحكام المسبقة التي إنطلق منها بعض الأصدقاء الذين ناقشوا نشوء هذا التيار في ألمانيا وتساءلوا ، بحق ، عن معطيات عمله . وإذا عدنا إلى موضوع الصراحة والوضوح ، فإن هؤلاء الأصدقاء يسعون إلى تأكيد أحكامهم المسبقة عن هذا التيار داخل الوطن وخارجه وذلك من خلال ربطه بالحزب الشيوعي العراقي . لا ادري لماذا هذا الربط بالحزب الشيوعي العراقي فقط وليس بأي حزب أو تجمع آخر من القوى التي تعمل الآن فعلاً وبنشاط ملحوظ ضمن هذا التيار داخل وخارج الوطن . إن الإصرار على هذا الربط ، بعكس ما جاءت به الوثائق المطروحة من قبل التيار ، يشير إلى أمور هامة منها :
أولاً : إن القوى الغير منتمية إلى الحزب الشيوعي العراقي في هذا التيار لم تعي ، حسب طروحات التشكيك باستقلالية التيار هذه ، ماهية العمل الذي إنخرطت به طوعاً ودون أية ضغوطات من أحد وإنها وضعت نفسها طواعية كواجهة للحزب الشيوعي العراقي . وهذا ما يخالف الواقع تماماً ، إذ لم ولن يسع أي تنظيم مهما كان صغيراً لأن يكون وبرضاه واجهة لتنظيم أو حزب آخر ، لاسيما إذا ما علمنا باختلاف التوجهات المبدئية والفكرية والفلسفية لقوى هذا التيار . وهذا ما ينطبق تماماً ايضاً على كل الشخصيات الوطنية المستقلة التي تبنت مشروع التيار الديمقراطي العراقي وتساهم بجد في إنجاحه كجزء من نشاطها الوطني.
ثانياً : طروحات التشكيك باستقلالية التيار الديمقراطي العراقي عن أي حزب ، وخاصة عن الحزب الشيوعي العراقي ، تثير الشك أيضاً حول صلاحية التوجه الديمقراطي المبني على الأسس الديمقراطية فعلاً وقدرته لأن يشكل قاعدة عريضة تجتمع عليها القوى المؤمنة بهذا التوجه، وتملك القدرة البشرية والتنظيمية على إنجاز المهام الديمقراطية على الساحة السياسية العراقية . إن مثل هذا الطرح يعمل ، وبدون قصد مسبق ، على إطالة تشتت التيار الديمقراطي وتأجيل فاعليته .
ثالثاً : قد يكون من الجائز جداً أن يكون بعض الشيوعيين العراقيين من العناصر النشطة إلى جانب العناصر الأخرى العاملة ضمن التيار الديمقراطي العراقي . إن هذا لا يعني البتة على أن هؤلاء يسعون لفرض الهيمنة على هذا التيار وجعله واجهة من واجهات الحزب الشيوعي العراقي . إن مثل هذا الطرح الغير مُبرَر يستهين بكل القوى الأخرى العاملة في التيار وبنشاط ملحوظ أيضاً ، ولا ياخذ بنظر الإعتبار حرصها على إستقلاليتها التي أكدت عليها قبل إتخاذها قرارها بالعمل على تفعيل النهج الديمقراطي وليس برنامج الحزب الشيوعي العراقي .
رابعاً : بما أن التيار الديمقراطي يشكل تجمعاً للقوى المؤمنة بالديمقراطية فإنه مفتوح أمام كل هذه القوى مهما إختلفت إنتماءاتها السياسية التي تصب حقاً في هذا المنهج . وعلى هذا الأساس فإن العمل داخل التيار الديمقراطي والإلتزام ببرنامجه لا يعني بأي حال من الأحوال وجوب تخلي العاملين فيه عن تنظيماتهم الحزبية .
إنطلاقاً من هذا الواقع يمكن لكل الأصدقاء المقتنعين بضرورة تفعيل النهج الديمقراطي في وطننا أن يتأكدوا بانفسهم من كل هذه الأطروحات وذلك من خلال العمل ، ولو على سبيل التجربة ، مع تنظيمات التيار الديمقراطي داخل الوطن وخارجه ليتأكدوا بانفسهم من صواب هذا الطرح أو بطلانه . أما إذا إعتبر بعض الأصدقاء ، خاصة في ألمانيا ، بان هذه الدعوة جاءت متأخرة ، فإن جوابنا على ذلك هو أن المؤتمر التأسيسي لم ينته في إجتماعه ألأول من إقرار كل فقرات المنهاج المطروح للنقاش ، وإن بعض الأصدقاء من الهيئة التحضيرية لم يستطيعوا من المساهمة في المؤتمر التأسيسي لأسباب شخصية ، وهم من الشخصيات الوطنية المعروفة ومن المشاركين الفعليين في تفعيل هذا التيار في ألمانيا ، إن كل ذلك يعني أن التيار لا زال في دور التشكيل ولم يمر على البدء بهذه المحاولة إلا بعض الأسابيع القليلة جداً ، ولا أعتقد بأن مرور وقت كهذا يمكن إعتباره متأخراً لمن يرغب المساهمة فعلاً في عمل كهذا .
أما الأصدقاء المشككون بجدوى عمل كهذا ، داخل الوطن خاصة ، وذلك بسبب إنتشار أفكار التخلف والظلام التي تبناها قوى الإسلام السياسي وكل التنظيمات التي ساهمت من خلاله بنشر الإرهاب والفوضى والفساد والتزوير وسرقة المال العام وانتهاك حقوق المواطن العراقي وتغييب الهوية العراقية واختفاء الخدمات على مختلف المستويات وارتداد التعليم وهبوطه إلى المستويات البدائية والهجوم على الثقافة ورموزها ومجالات نشاطها والكثير الكثير من الآلام والمأسي التي يمر بها وطننا اليوم ومنذ أكثر من سبع سنوات ، إضافة إلى ما عاناه في العقود الأربعة الماضية من تاريخه إبان الحكم الدكتاتوري المنهار، فإننا نذكرهم بالحكمة القائلة : بأن سفرة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة . كما ان الإصرار على البدء بالعمل ، وكل بداية صعبة ، تنطلق من المبادئ الدينية والإجتماعية التي سبق وان تربينا عليها والتي تؤكد على العمل وعدم الخنوع للواقع المرير وعدم تجاهل سلبياته على الوطن والمجتمع . قد تشوب هذا العمل بعض الهفوات أو الإنتكاسات ، إلا أن ذلك يجب أن لا يشكل عائقاً أمام الإصرار على العمل ، وهذا هو اقل ما يمكن ألإيفاء به لوطننا وشعبنا .
إنها دعوة مخلصة لكل المؤمنين بالديمقراطية حقاً وفعلاً لا قولاً ودجلاً ، كما نلاحظه اليوم على الساحة السياسية العراقية ، أن يجربوا ، ولو لمرة واحدة ويكتشفوا بأنفسهم كيف يجري العمل ضمن تجمعات هذا التيار الديمقراطي داخل الوطن وخارجه ، ويتركوا ولو لفترة قصيرة كل الأحكام المسبقة عن أي نشاط من هذا القبيل . إننا نتوجه إلى الأصدقاء الديمقراطيين الذين يتخذون الآن موقف الشك من عمل واستقلالية وضرورة التيار الديمقراطي أن يتواصلوا مع أصدقاءهم بروح من الثقة بين كل الديمقراطيين العراقيين للسير سوية نحو بناء الصرح الديمقراطي العراقي الذي لا يمكنه الإستغتاء عن أي مخلص يستطيع أن يساهم بوضع لبناته الأولى .
الدكتور صادق إطيمش



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بحث البطون وبحث العقول
- خطاب العقل وخطاب القتل
- اليعقوبي يفتي لنفسه
- نعم...نحن بعض المأجورين...فمَن أنت يا رئيس مجلس محافظة بغداد ...
- قوانين الدكتاتورية في خدمة ديمقراطية الملالي
- فرسان جُدد لحملة قديمة ...
- الأعراب أشد كفراً ونفاقاً (التوبة 97) وعائض القرني خير مثال ...
- صورة واحدة لطا غيتين
- ايها الكورد ...البعثيون قادمون لكم ، فتأهبوا لأنفال جديدة
- المقصود كان عيد الأضحى .... إصبروا فالعجلة من الشيطان
- شيئ من الفلسفة ... فلسفة المرأة مثلاً
- الدولة الدينية دولة دكتاتورية شاءت ذلك أم أبت
- إنقاذ عمال المنجم المنهار في شيلي درس حي في إحترام الإنسان
- مع الحوار المتمدن دوماً
- الموقع الإعلامي الحر روج تي في سيستمر صوتاً هادراً للشعب الك ...
- تمديد الثورة الكوردية لوقف إطلاق النار .... محتواه وأبعاده
- تصرفاتكم أخجلتنا ....فمتى تخجلون أنتم يا ساسة العراق ...؟
- كفوا عن هذا اللغو البائس
- إطعام جائع ....أو بناء جامع ...ما الأحب عند الله ...؟
- ألا من هبَّة شعبية شرق أوسطية لردع العنصريين الأتراك...؟


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق إطيمش - التيار الديمقراطي العراقي بين الشك واليقين