أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - وليد مهدي - الماركسية ُ والتنويرُ المزيفُ















المزيد.....

الماركسية ُ والتنويرُ المزيفُ


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3228 - 2010 / 12 / 27 - 17:26
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


-1-

الإخوة في موقع الحوار المتمدن قراءاً وكتاباً .. وهيئة تحرير
أحييكم ، و أباركُ لكم ، متمنياً لكم عاماً ميلادياً جديداً وسنة ً جديدة ً سعيدة ملؤهـا فرحـاً ومسرة ..
السـادة من كتاب ٍ أفاضل وقراء أعزاء ممن أدلوا بدلوهم في عموم سلسلتنـا المستمـرة في نقد وتحليل وتفكيك البنية المعرفية و القيمية لنادي التنوير الجديد في حوارنا المتمدن ، سيمـا ممن كتبوا وجهة نظرهم في مقالنـا الأخير " أتبشيرٌ هذا أم تنويـر ؟ " ... اشكرُ لكم هذا الاهتمام وهذه الآراء بغض النظـر عن اختلافهـا أو اتفاقهـا مع خلاصة فكرة الموضوع ، فالاختلاف أولاً و أخيراً هو الدافع لإنتاج تشكلات جديدة في الفكـر يؤدي تموضعها الجديد في أذهان القراء والكتاب إلى بلورة اتجاهات جديدة في العقلانية التي يحتاجها فضائنا الثقافي العربي ..
الاختلاف هو " المطلوب " , أما الاتفاقُ وإن كان محموداً كعامل تشجيع للكاتب ، لكنه بالمطلق يعني جمود العقل وركود الأفكار في كونٍ كبير يتمدد بسرعة تزيد على ملايين الكيلو مترات في الثانية ، نحن نعيشُ في كوكب ٍ يتحرك في الفضاء تاركاً موقعه الآف الآف الأميال في برهة الزمن البسيطة ِ تلك ، لهذا السبب ، الطبيعة ُ لا تحب ُ الجمود ... كما أنها لا تحبُ كثيراً العيش في الماضي ، هي مسرعة ٌ مندفعة ٌ نحو المستقبـل ..
فالاتفاق والركود المستديم يعني أن " التاريخ " يتركنـا وراء ظهره ، الكونُ كلهُ يتركنا خلفه .. واختلافنـا وحده هـو الدافع الحقيقي لمواكبة التاريخ لأنه القادر على إنتاج الوليد الجديد ..!
مع ذلك ، وحسب فيزياء النسبية و الكوانتـا العصرية فإن فهم الماضي قد يقود لفهم المستقبل ، فلا ندري إلى أين نحنُ سائرون ما لم نهضم ماضينـا بموضوعيـة بعيدة عن " الانفعال الإيديولوجي " الذي يجعلنـا نقع ، بقصد ٍ أو بغير قصد , ضحيـة تسييسِ " الحملة " الرأسمالية الغربية الإنكلوسكسونيـة للسيطرة على الشرق الأوسط والعالم ..!

-2-

ليس التبشيـرُ بالمسيحيـة عيباً ، لكن ، ترجيحهـا هي واليهودية على الإسلام ليس عقلانياً , بل هـو ينتمي إلى مناخ " الحروب الصليبية " القديم ، أوربا العصور المسيحية الوسطى ، ولا علاقة له بالتنوير البتة ..!
هذا هو الإطار " العقلاني " العام الذي يدعيه تنوير السيدة وفاء والسيد كامل وبقية من المهرولين المشدودين تحت وطأة الضغوط الاجتماعية والنوازع السيكولوجية التي وضحناها في المقال السابق.
هي دعوى يمكنُ ببساطة ٍ إيجازهـا بالآتـي :
• اتركوا قيود الإسلام ِ وكونوا أحراراً عقلانيين لا دينيين ، فإن لم تقدروا فالمسيحية ُ أولى ..
• إن كان ولا بد من دين ٍ فكونـوا مسيحييـن ..
• الإسـلام دينٌ وحشي ٌ همجي ٌ بربري بدويٌ كمحمـد .. اتركـوه ..
• المسيحية ُ هي " أكثرُ " ديانة مسالمة موائمة للعصرنة قابلة للتعايش مع العلمانيـة ..

ليكلمني متعقلٌ قارئ لعموم نتاج السيدة وفاء والسيد كامل من كتاب الحوار المتمدن حول الموضوع ، أليست هي دعوى تـُخيـّر عقول القراء بين اللادين والمسيحية ؟
أليس اتفاق هؤلاء " التنويريين التبشيريين " على إن الإسلام " لقيط " فكري أنجبته الصحراء لا يمكن إصلاحه إنما هـو نداء ٌ صارخ بان الحياة السعيدة هي اللادين والمسيحية ممكنة ومتوافقة معهـا ؟
أيها العقلاء العقلانيون في الحوار المتمدن :
أيُ دينٍ في العالم اليوم لا يُحترم ولا يقدر غير الإسلام ؟
لأنه يدافع عن " وجوده " .. وينظر للآخر على إنه عدو .. لان الآخر ممثلاً بالرأسمالية وبرقعها العلماني الأقدس حقير وخبيث و دنيء وخسيس .. ومجرم محترف واكبر قاتل في التاريخ !؟
لم يضرب محمد هيروشيما بالقنابل ..
ولم تجند عائشـة تنظيم القاعدة في حرب الجمل ضد الشيوعية التي كان يقودها عليٌ الذي احتل أفغانستان في 1979 ..!
اُم التنويريين " الجدد " ، والمحافظين الجدد ، أميركا هي التي فعلت ذلك .. وهي التي تقود حملات الشركات الأمنية الخاصة لشن التفجيرات اليوم باسم الإسلام الجهادي كما يقول " وين مادسون " ، المتخصص بشؤون الاستخبارات .. المقيم في واشنطن !
أين التنويـرُ المتباكي هذا على الإنسان من فعائل أميركا والغرب في المنطقة ، أين هم من قضايا الجماهيـر العربية المصيرية ؟
لماذا نسمعُ مثل هذه الأخبار على قنوات فضائية غربية فيما تغصُ فضائياتنا العربية العميلة بأمثال هؤلاء " التنويريين " ، الذين يظهرون عادة في " الإتجاه المعاكس " للمتشددين الإسلامويين.. في درامـا ضحلة الأعماق تنتهز ظلامية وتشدد الفكر السطحي للمشايخ لإظهارهم بمظهر بشع ، إمعاناً وإيغالاً في " التنوير " القاتل لهويـة الأمة التي لم ولن تتنازل عنها الجماهير ما لم تتحرر من الهيمنة والاحتلال والتبعية المطلقة للغرب ؟
أنا علماني ماركسي ، لكنني في نفس الوقت باحث متعمق في السيكولوجيا و الإنثروبولوجيا ، و تلاقح نظرتي المادية للتاريخ مع منهاج علوم السوسيولوجيا الحديث أكد لي ، كباحث ، بان الإسلام و المسلمين لا يلامون في تشددهم الذي امقته مثلما لا يلام القط ُ الأليف لو أصبح عدوانياً فجأة ..
فلو زواه مطاردٌ في زاوية لا فرار منهـا وليس أمامه إلا أن يكشـر عن أنيابه ومخالبـه .. يكونُ أشبه بمفترسٍ " صغير " .. !
الرؤية " التاريخية " تؤكد بان الأمة الإسلامية مصيرها التحرر والتنوير وترك الماضي ودينه فيما لو تحققت شروط " بسيطة " ، زوال الهيمنة الاستعمارية بشكلٍ قاطع كي يزول الوسواس الحضاري في الوعي الجمعي الإسلامي تجاه كل ما هو عصري وحضاري !
أجاب احد الإخوة الكتاب من " التنويريين الجدد " على هذا الإشكال و الاسئلة التي سبقته مشكوراً ، مجتراً كلاماً يبرر هذا بالإسلام المتشدد والتكفيري على إنه مجرد علة فاعلة في رؤوس العمائم ، ولا أقول غاضاً الطرف عن الحقيقة ولكن مغمضاً عينه اليسرى التي ترى إن الإسلام يتعرض لهجوم عسكري ثقافي سياسي كما لم تشهده امةٌ قبله في التاريخ ..
أخانـا هذا , التنويري الساخر عادة ً ، خرج عن إطار سخريته فجأة بكلام جاد ، متناسياً أن الأمة لم تتخل عن مشروع التنوير العربي الذي امتد في اغلب حقبة القرنين الماضيين لو لم تتعرض أرضها للاغتصاب وحكوماتها للارتباط بالتبعية للغزاة الصهاينة - الإنكلوسكسون ، لم يعرج ولو قليلاً على المسار التاريخي للــ" الصحوة " الدينية ، قرأها علينـا ، وكأنها جاءت من فراغ للعالم الإسلامي ؟
كأن رجال الدين شياطين تخرج من مقابر التاريخ بصورة سحرية ، دون أدنى مسوقات أو محفزات مؤدية لالتفاف " الجماهيـر " حولهم ، هذه الجماهيـر التي راهنت على الشيوعية في القرن الماضي فتصدت لها القومية مدعومة من الغرب ، بخداع لا يختلف عن خداع التنويريين الجدد اليوم المدعومين غربياً أيضاً ، فكانت النتيجة ، إفلاس المشروع التنويري العربي بصورة كاملة بعد اندلاع الثورة " الشعبية " في إيران ، وتحول الجماهير إلى التطلع نحو الإسلام الراديكالي المقاوم كطريق وحيد للخلاص ، فكان لابد من ثمن العودة إلى ذهنية القرن السابع ، كي تحافظ الأمة على ذاتها بوجه هذا التعدي السافر علي وجودها الحضاري..!
ألم يسبق التنوير الأوربي الذي يتغنى به تنويريونا الأفاضل " حركة إصلاح ديني " مثل التي نهجها لوثر وكالفن قبل أن يبدأ عصر الأنوار الفرنسي ثورته بعد مئتي عام ؟
ألم يجاهد " الصليبيون " في تلك الحقب قبل أن تستل السلطة الكنسية تدريجياً من تحت البابا بسبب عوامل اقتصادية تاريخية عديدة , أهمها اكتشاف طريق إفريقيا الجديد نحو الهند واكتشاف الأمريكيتين الذي عزز المناطق البروتستنتية الأوربية الغربية لتسقط سلطة الكنيسة الكاثوليكية القديمة ..؟
فليس التنوير الأوربي بعامل تفعيل ذاتي لم يتحقق وفقط شروط مرحلية معزولة عن التاريخ ، بل كان مصيره الإجهاض الحتمي بدون هذه العوامل ..!
" اختارت " الأمة العودة للدين لتأكيد الهوية الثقافية الإسلامية ، وهي كلُ ما تملكه اليوم ، تاركة ً مشروع التنوير العربي باتجاهاته المختلفة ، كأي امةٍ أخرى في التاريخ يمكن أن يحصل لها ما حصل هاهنـا .. فتاريخ العالم المعاصر هو " تاريخ الحضارات " وليس التاريخ الكلي البشري الذي كانت تقرأه الماركسية القديمة إنطلاقاً من أمميتها الكلية .. وسبق وان قلت .. لو كان سيدي ومولاي ماركسٌ حياً اليوم ، لكان لــهُ في التاريخ رأيٌ آخر مختلف ..
لبكى على أطلال قبـر " محمد ٍ " في الحجاز طويلاً وهو يهمس مناجياً :
(( دينُ أمتك ليس أفيونـاً ، بل هو " الذكرى " التي أبقتها على قيد الحياة ، هذه الأرملة الحزينة التي تبكي هذه الأيام ُ دمــاً .. كما كنتُ اقرأ في " توراة " أجدادي عن بكاء " إسرائيل " ..
قرآنك هو الإرادة التي لم تفقدها وعيها فتضيع في مدلهمات الخسة والدناءة الرأسمالية ، قرآنك يا محمد هو كل ما تبقى لديها تجاه الخنق والتسميم الذي تمارسه الرأسمالية المتوحشة المقيتة .. اعتذر لك يا أخي وبن " عمي " ، لأنني بشـر ٌ قاصـر بحياتي فلم أكن انظـر للدين إلا بتلك الزاوية ، لم أكن اعرف الإنثروبولوجيا و السوسيولوجيا التي تعيد رسم خريطة التاريخ بشكلٍ جديد أكثر معقولية .. أتمنى أن يجمعنـا الوجودُ يوماً خارج فضاءات الزمــان ... ))


-3-


التشدد ، التطرف ، خيارات جمعية تسببها عوامل تاريخية مرحلية ولا علاقة لنصوص القرآن وسيرة محمد التي هي مجرد " فرو " ناعم لطيف .. أو " مخالب " و " أنياب " تكشـر عنها الأمة , و تنتضيها كنصوص جهادية عند الحاجة ..!
هكـذا تقرأ الماركسيـة – الانثروبولوجيـة التي " انـّظـر " لهـا التاريخ ..!
هناك مقولــة علميــة مشهورة : العلم ُ هو الفيزياء .. والبقية ُ جمعُ طوابع
وهنـا ، في إشكال الترويج لأسطورة عدوانية الإسلام التي تحدثنا عنها في مقالٍ سابق أقول :
التــاريخُ هو المــاركسيـــة العلميــة الرصينة في نظرتها للمجتمع , والبقية ُ جمع ُ طوابع تموج مع موج النفعية الطارئة ، فأما الزبدُ فيذهبُ جفاء .. و أما ما ينفعُ الناس فيمكثُ في الأرض ..
لا انطلق في هذا من كون الماركسية أيديولوجية ، ولكنها نظرية علمية بحتة يرفضها العقل الأكاديمي المعاصر لكونها لم " تحدّث " من قبل الماركسيين في عموم العالم ، ممن شغلتهم الفلسفة و التنظيرات أكثر من الإشتغال في دراسة وفهم صميم العقل الاجتماعي للأمم ..
مع ذلك ،طال الزمان أو قصر ، ستعود الماركسية للمحافل الأكاديمية ولو بلباسٍ جديد ..
ففي النهاية ، العلم سينتصــر ، وستزول تنظيرات التحرر الأجوف المدسوس ، الشعوب الإسلامية ستنهض بإصلاح الدين أولاً ، ومن ثم تنهض باقتصادها وقدراتها تزامناً مع ولادة عصر تنوير " قادم " لم يحن أوانه في ليل ِ تاريخنـا المسلوب بعـد..
الجماهيـر رغم انتكاسها وتضايق أقطار الأرض عليها ، ستنهض بعد أن ينهار صنم الرأسمالية الكبير ، أمريكا ، التي أوشك أن يلعنها التاريخ ..!
لسنـا ضد التنويـر بما هو عقلانية ومكاشفة ٌ بالحقيقة ، لسنـا ضد الحريات العامة كما يبيحها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، لكن المرحلة تتطلب ُ تنويراً من نوع آخر ، وهـو ما ندعو لتظافر جهودنا فيه :
الغوص في أعماق رمزية الدلالة الدينية و إمكانيات فتحها وتكييفها مع العلم المعاصـر ...
لا يكفي أن ندرس الدين بما هو نصوص فقهية ، الدين رموز اعماقية نفسية – انثروبولوجية ، ترتبط بالذات الفردية للإنسان في نفس الوقت هي بنية كلية موحدة للحضارة وعموم المجتمع الإنساني ككيان كلي شامل حسب ما كشفته رؤى و أفكار كلود ليفي شتراوس وجاك دريدا في القرن الماضي.
الدين يدرس من هذه الزاوية ، وهذه هي زاوية التنوير الحقيقية التي تحتاجها الجماهير المسلمة في واقعها الراهن ، الخاص ، غير الطبيعي ، وليس شتم وسب رموز التاريخ التي تزيد من معاناة الأمة وتشددهـا وتطرف شبابها وشيوخها ..
اعتذر للإخوة الاكارم عن عدم نزول موضوع " الجنس والتنوير " الذي وعدتُ به ، كان لابد لهذه المقدمة ، المقال القادم سندرس فيه الجنس والدين والوحي لدى " محمد " باختصار من هذه الزاوية .. فهـو ذو شجون نستمر بنشرهـا في موقعنـا الرائع هـذا ..

محبتــي للجميــع

*****************



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أتنويرٌ هذا أم تبشير يا سيدة وفاء سلطان ؟
- تعالوا نتعلم التنوير
- الماركسية وأسطورة عدوانية الإسلام
- تنويريون تحت الطلب
- الاصولية الغربية المتسترة بالتنوير , كوابيسٌ وأوهام
- الديالكتيك و- التنوير - الانتهازي
- الاتجار بالعلمانية : تعليقات وردود
- الاتجار بالعلمانية : كامل النجار انموذجاً
- هوليود .. وعالم ما بعد الموت
- الصين و حضارة - التسويق - الجديدة
- الكِتابة والمسؤولية : مراجعات في ثقافة الإنترنت ( 1 )
- العِلموية والإسلام (5)
- العِلموية والإسلام (4)
- العِلموية والإسلام (3)
- العِلموية والإسلام (2)
- العِلموية والإسلام (1)
- العراق : هرم الحضارات والتأريخ في الذكرى التسعين لثورة العشر ...
- لكتاب - اليسار - في الحوار المتمدن مع التقدير
- تكنولوجيا التخاطر Telepathy technology
- السحر السياسي الأسود


المزيد.....




- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - وليد مهدي - الماركسية ُ والتنويرُ المزيفُ