أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل خوري - عمر البشير لا يتحرك الا والعصا معه !















المزيد.....

عمر البشير لا يتحرك الا والعصا معه !


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3227 - 2010 / 12 / 26 - 21:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قبل ايام ركزت وسائل الاعلام العربية والاجنبية على نشر مضمون وثيقة اميركية تتحد ث عن اختلاس دكتاتور السودان عمر البشيير لما يقارب تسع مليارات دولار من عوائد النفط السوداني وايداعها في حساب شخصي في احد المصارف البريطانية !! من جهتي لم يستوقفني الخبر ولم اكترث به حتى لو كان من تسريبات موقع ويكيليكس لقناعتي ان الدكتاتور قد تلقى تفويضا الهيا للاستيلاء فقط على مقاليد السلطة بانقلاب عسسكري وللتسلط على الشعب السوداني لاجل غير مسمى ولا يعقل تبعا لذلك ان يتجاوز البشير مثل هذا التفويض " بلهف" الاموال العامة ناهيك عن ايداعها في بنوك ِ" المشركين والكفار" ولمعرفتي ايضا ان البشير مهما بلغت به السذاجة لن يجازف بايداع اي مبلغ يلهفه من الاموال العامة في مصرف تخضع فيه الحسابات سحبا وايداعا لرقابة اجهزة الامن اليريطانية والسي اي ايه الاميركية ويمكن لهذه الاجهزة ان تلهفه بدورها اذا ما تاكدت انه من سرقات عمر البشير كما لهفت من قبل ودائع شاه ايران وارتيغا وغيرهم من حكام دول الموز الكاز الذين كانت تطيح بهم بغرض خداع شعوبها عبر تغيير الوجوه الحاكمة في هذه الدول وايضا بهدف الاستيلاء على اموالهم . ثم لماذا يودع البشير غنا ئمه من العملات الورقية والذهب والالماس في بنك بريطاني وهناك بنوك اسلامية مستعدة لاستقبال الاموال الحلال والمحافظة عليها والتكتم على اسماء اصحابها والتمويه على اجهزة الرقابة بتسجيلها باسماء جمعيات خيرية لرعاية الايتام والارامل مثلا اليس الاولى برجل مؤمن ومبعوث العناية الالهية مثل البشير ان يودعها في بنوك اسلامية تربأ بنفسها عن الربا بما يسمى بالمرابحة ! كما قلت لم يستوقفني الخبر لان اكثر ما يشدني في عمر البشير ويثير اهتمامي هو حرصه ان لم يكن تشدده في حمل العصا و حيث تستطيع ان تميز البشير عن بقية زعماء العالم لو شاءت الصدف ان يجتمعوا في مكان واحد اما ملوحا بهذه العصا او متعكزا عليها او حاضنا لها ما بين فخذيه !! والغريب في عمر البشير انه لا يستطيع ان يعبر عن رأيه او يخوض في القضايا المحلية والدولية الا بالاستعانة بهذه العصا ويعجبك بهذا الدكتاتور انه ما من مرة توعد الامبريالة والصهيونية بالرد الثوري على خططهم الجهنمية لتقسيم السودان ونهب ثرواته الا ورايناه يستعين بهذه العصا ولقد اشفقت عليه مرة حين رايته في واحدة من خطبه الثورية ضد محكمة الجنايات الدولية يهوي بهذه العصا على قدمه صائحا بانفعال شديد : محكمة الجنايات الدولية تحت جزمتي دي . طبعا العصا لا تفارق يد الدكتاتور حتى لو ذهب الى الحمام لقضاء حاجته او غط في نوم عميق فوق فراشه لان العصا بنظره تظل افضل وسيلة لتابيد سلطته ولمنع تقسيم السودان ولفرض الشريعة الاسلامية ولمقارعة الشياطين خاصة عندما يختبئون تحت السراويل النسائية فضلا عن ان العصا تظل بنظره امضى سلاح لارهاب القوى الامبريالية والصهيونية التى تتربص بالسودان والتصدي لمؤمراتها الدنيئة. بعض المراقبين يعتقدون ان النظام القائم في السودان قادر على التغلب على كافة مشاكل السودان الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي يعااني منها مثلما هو قادر على الحفاظ على وحدة السودان لو توقفت الدوائر الصهيونية والامبريالية من التامر ضده وخلافا لذلك يرى مراقبون اخرون ان لاحل لمشاكل السودان الا اذا استبدل البشير العصا بالديقراطية او اذا اخذ البشير عصاه معه وغادر السودان الى غير رجعة .فهل يتخلى البشير عن عصاه ام انه سيظل متمسكا بها حتى لو تشرذمت السودان الى اربع دول انفصالية ؟؟









عمر البشير لا يتحرك الا والعصا معه !
خليل خوري

قبل ايام ركزت وسائل الاعلام العربية والاجنبية على نشر مضمون وثيقة اميركية تتحد ث عن اختلاس دكتاتور السودان عمر البشيير لما يقارب تسع مليارات دولار من عوائد النفط السوداني وايداعها في حساب شخصي في احد المصارف البريطانية !! من جهتي لم يستوقفني الخبر ولم اكترث به حتى لو كان من تسريبات موقع ويكيليكس لقناعتي ان الدكتاتور قد تلقى تفويضا الهيا للاستيلاء فقط على مقاليد السلطة بانقلاب عسسكري وللتسلط على الشعب السوداني لاجل غير مسمى ولا يعقل تبعا لذلك ان يتجاوز البشير مثل هذا التفويض " بلهف" الاموال العامة ناهيك عن ايداعها في بنوك ِ" المشركين والكفار" ولمعرفتي ايضا ان البشير مهما بلغت به السذاجة لن يجازف بايداع اي مبلغ يلهفه من الاموال العامة في مصرف تخضع فيه الحسابات سحبا وايداعا لرقابة اجهزة الامن اليريطانية والسي اي ايه الاميركية ويمكن لهذه الاجهزة ان تلهفه بدورها اذا ما تاكدت انه من سرقات عمر البشير كما لهفت من قبل ودائع شاه ايران وارتيغا وغيرهم من حكام دول الموز الكاز الذين كانت تطيح بهم بغرض خداع شعوبها عبر تغيير الوجوه الحاكمة في هذه الدول وايضا بهدف الاستيلاء على اموالهم . ثم لماذا يودع البشير غنا ئمه من العملات الورقية والذهب والالماس في بنك بريطاني وهناك بنوك اسلامية مستعدة لاستقبال الاموال الحلال والمحافظة عليها والتكتم على اسماء اصحابها والتمويه على اجهزة الرقابة بتسجيلها باسماء جمعيات خيرية لرعاية الايتام والارامل مثلا اليس الاولى برجل مؤمن ومبعوث العناية الالهية مثل البشير ان يودعها في بنوك اسلامية تربأ بنفسها عن الربا بما يسمى بالمرابحة ! كما قلت لم يستوقفني الخبر لان اكثر ما يشدني في عمر البشير ويثير اهتمامي هو حرصه ان لم يكن تشدده في حمل العصا و حيث تستطيع ان تميز البشير عن بقية زعماء العالم لو شاءت الصدف ان يجتمعوا في مكان واحد اما ملوحا بهذه العصا او متعكزا عليها او حاضنا لها ما بين فخذيه !! والغريب في عمر البشير انه لا يستطيع ان يعبر عن رأيه او يخوض في القضايا المحلية والدولية الا بالاستعانة بهذه العصا ويعجبك بهذا الدكتاتور انه ما من مرة توعد الامبريالة والصهيونية بالرد الثوري على خططهم الجهنمية لتقسيم السودان ونهب ثرواته الا ورايناه يستعين بهذه العصا ولقد اشفقت عليه مرة حين رايته في واحدة من خطبه الثورية ضد محكمة الجنايات الدولية يهوي بهذه العصا على قدمه صائحا بانفعال شديد : محكمة الجنايات الدولية تحت جزمتي دي . طبعا العصا لا تفارق يد الدكتاتور حتى لو ذهب الى الحمام لقضاء حاجته او غط في نوم عميق فوق فراشه لان العصا بنظره تظل افضل وسيلة لتابيد سلطته ولمنع تقسيم السودان ولفرض الشريعة الاسلامية ولمقارعة الشياطين خاصة عندما يختبئون تحت السراويل النسائية فضلا عن ان العصا تظل بنظره امضى سلاح لارهاب القوى الامبريالية والصهيونية التى تتربص بالسودان والتصدي لمؤمراتها الدنيئة. بعض المراقبين يعتقدون ان النظام القائم في السودان قادر على التغلب على كافة مشاكل السودان الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي يعااني منها مثلما هو قادر على الحفاظ على وحدة السودان لو توقفت الدوائر الصهيونية والامبريالية من التامر ضده وخلافا لذلك يرى مراقبون اخرون ان لاحل لمشاكل السودان الا اذا استبدل البشير العصا بالديقراطية او اذا اخذ البشير عصاه معه وغادر السودان الى غير رجعة .فهل يتخلى البشير عن عصاه ام انه سيظل متمسكا بها حتى لو تشرذمت السودان الى اربع دول انفصالية ؟؟









عمر البشير لا يتحرك الا والعصا معه !
خليل خوري

قبل ايام ركزت وسائل الاعلام العربية والاجنبية على نشر مضمون وثيقة اميركية تتحد ث عن اختلاس دكتاتور السودان عمر البشيير لما يقارب تسع مليارات دولار من عوائد النفط السوداني وايداعها في حساب شخصي في احد المصارف البريطانية !! من جهتي لم يستوقفني الخبر ولم اكترث به حتى لو كان من تسريبات موقع ويكيليكس لقناعتي ان الدكتاتور قد تلقى تفويضا الهيا للاستيلاء فقط على مقاليد السلطة بانقلاب عسسكري وللتسلط على الشعب السوداني لاجل غير مسمى ولا يعقل تبعا لذلك ان يتجاوز البشير مثل هذا التفويض " بلهف" الاموال العامة ناهيك عن ايداعها في بنوك ِ" المشركين والكفار" ولمعرفتي ايضا ان البشير مهما بلغت به السذاجة لن يجازف بايداع اي مبلغ يلهفه من الاموال العامة في مصرف تخضع فيه الحسابات سحبا وايداعا لرقابة اجهزة الامن اليريطانية والسي اي ايه الاميركية ويمكن لهذه الاجهزة ان تلهفه بدورها اذا ما تاكدت انه من سرقات عمر البشير كما لهفت من قبل ودائع شاه ايران وارتيغا وغيرهم من حكام دول الموز الكاز الذين كانت تطيح بهم بغرض خداع شعوبها عبر تغيير الوجوه الحاكمة في هذه الدول وايضا بهدف الاستيلاء على اموالهم . ثم لماذا يودع البشير غنا ئمه من العملات الورقية والذهب والالماس في بنك بريطاني وهناك بنوك اسلامية مستعدة لاستقبال الاموال الحلال والمحافظة عليها والتكتم على اسماء اصحابها والتمويه على اجهزة الرقابة بتسجيلها باسماء جمعيات خيرية لرعاية الايتام والارامل مثلا اليس الاولى برجل مؤمن ومبعوث العناية الالهية مثل البشير ان يودعها في بنوك اسلامية تربأ بنفسها عن الربا بما يسمى بالمرابحة ! كما قلت لم يستوقفني الخبر لان اكثر ما يشدني في عمر البشير ويثير اهتمامي هو حرصه ان لم يكن تشدده في حمل العصا و حيث تستطيع ان تميز البشير عن بقية زعماء العالم لو شاءت الصدف ان يجتمعوا في مكان واحد اما ملوحا بهذه العصا او متعكزا عليها او حاضنا لها ما بين فخذيه !! والغريب في عمر البشير انه لا يستطيع ان يعبر عن رأيه او يخوض في القضايا المحلية والدولية الا بالاستعانة بهذه العصا ويعجبك بهذا الدكتاتور انه ما من مرة توعد الامبريالة والصهيونية بالرد الثوري على خططهم الجهنمية لتقسيم السودان ونهب ثرواته الا ورايناه يستعين بهذه العصا ولقد اشفقت عليه مرة حين رايته في واحدة من خطبه الثورية ضد محكمة الجنايات الدولية يهوي بهذه العصا على قدمه صائحا بانفعال شديد : محكمة الجنايات الدولية تحت جزمتي دي . طبعا العصا لا تفارق يد الدكتاتور حتى لو ذهب الى الحمام لقضاء حاجته او غط في نوم عميق فوق فراشه لان العصا بنظره تظل افضل وسيلة لتابيد سلطته ولمنع تقسيم السودان ولفرض الشريعة الاسلامية ولمقارعة الشياطين خاصة عندما يختبئون تحت السراويل النسائية فضلا عن ان العصا تظل بنظره امضى سلاح لارهاب القوى الامبريالية والصهيونية التى تتربص بالسودان والتصدي لمؤمراتها الدنيئة. بعض المراقبين يعتقدون ان النظام القائم في السودان قادر على التغلب على كافة مشاكل السودان الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي يعااني منها مثلما هو قادر على الحفاظ على وحدة السودان لو توقفت الدوائر الصهيونية والامبريالية من التامر ضده وخلافا لذلك يرى مراقبون اخرون ان لاحل لمشاكل السودان الا اذا استبدل البشير العصا بالديقراطية او اذا اخذ البشير عصاه معه وغادر السودان الى غير رجعة .فهل يتخلى البشير عن عصاه ام انه سيظل متمسكا بها حتى لو تشرذمت السودان الى اربع دول انفصالية ؟؟


































#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يعتنق القلسطينيون الديانة اليهودية تطبيقا لمبادرة عربية ج ...
- المجرم عمر البشير يجلد النساء السودانيات
- لن نصحو من غيبوبتنا الدينية الا باطلاق فضائية علمانية
- صاحب موقع ويكيلكس عرى السياسة الاميركية ولكنه بنظر معلقين عر ...
- صاحب موقع ويكيلكس عرى السياسة
- حماس تعترف بدولة - احفاد القردة والخنازير-
- لماذا تشيطنون حزب الله وقد اصطفاه الله ممثلا شرعيا له ؟!
- ما الجدوى من التشكيلات والترقيعات الزارية في الاردن ؟
- فبركة اعلامية لا يصدقها الا البسطاء:واشنطن تزود اسرائيل بطائ ...
- استحداث وزارات - استسقاء- رديفا لوزارات الري العربية!!
- الحجاج يؤدون مناسك الحج وامراء السعودية يحصدون مليارات الدول ...
- مجلس نواب - العشائر والمحاصصة- الاردني !
- فالج لا تعالج او وهم -المصالحة- الفلسطينية
- مريم العذراء وشيوخ الاسلام يتجاههلون مذبحة كنيسة سيدة النجاة
- اغلاق الفضائيات الدينية نقطة في بحر الشحن الديني
- بشار الاسد لمحمود عباس : استأنفوا المقاومة وعين الله ترعاكم
- احمدي نجاد مبشرا بعودة المسيح والمهدي
- المفاوض الفلسطيني الغلبان في مواجهة ضغوط العربان
- لماذا يحرض الاخوان المسلمون في الاردن على مقاطعة الانتخابات ...
- هل هي مصالحة ام مصافحة فلسطينية ؟


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل خوري - عمر البشير لا يتحرك الا والعصا معه !