أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - على عجيل منهل - الشخصية الديمقراطية والمناضل اليسارى رافد صبحى اديب وقطار الموت















المزيد.....

الشخصية الديمقراطية والمناضل اليسارى رافد صبحى اديب وقطار الموت


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3226 - 2010 / 12 / 25 - 21:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تناقلت وكالات الانباء نبأ الرحيل القاسي للدكتور جراح القلب والشخصية اليسارية الديمقراطية الكردية المعروفة التي رفضت المهادنة والتدجين السياسي --رافد صبحي اديب بابان في لندن يوم 22/12/2010 بعد معاناة طويلة من مرض عضال-
الدكتور رافد صبحي اديب بابان كان من بين اسماء الراكبين في قطار الموت الشهير(حوالي 160 موقوفا وسجينا سياسيا من صناع ثورة 14 تموز 1958 المجيدة..من بينهم-- العقيد الطبيب عبد السلام بالطة،---المقدم الدكتور قتيبة الشيخ نوري،--الرئيس الاول الطبيب سعيد عزيز،--الدكتور عبد الصمد نعمان،طبيب الاسنان فاضل الطائي،وآخرين--،الرابع من تموز 1963،بعد 24 ساعة من-- فشل حركة الجندي الشجاع حسن سريع في معسكر الرشيد.
والدكتور-- رافد صبحي اديب بابان --من المناضلين الاشداء الذين لم --يتخاذلوا في الازمات وايام القحط وزمن الانهيارات،تنقل بين السجون والمعتقلات،ومنها سجن --نقرة السلمان--!بعد ان ساهم مع العشرات والمئات من الوجوه الاجتماعية والثقافية والسياسية ومن كبار الأطباء والمهندسين في البلاد في بناء-- مدرسة اتحاد الطلبة العام،--ومن التي عاشت وناضلت وتربّت في صفوفه وساهمت بفاعلية بنشاطاته ونضالاته او اعادة بنائه عند المحن،وغيرها من الوجوه التي شكّلت معلماً بارزاً في آداب وعلوم وثقافة البلاد وروحها الحيّة.كما -ساهم بفاعلية في---- ترسيخ الخط العسكري للحزب الشيوعي العراقي اوائل ستينيات-- القرن المنصرم،وتقوية عوده!
وقدم --حياته-- قربانا لمثل--- الاستقلال الوطني --والديمقراطية --والدولة المدنية الفيدرالية --والعلمانية والدفاع -عن مصالح الطبقة العاملة --وسائر الكادحين -والنضال في سبيل الغد الافضل للشعب..
غادرنا - الى الرفيق الاعلى-- الدكتور رافد صبحي أديب وهو على سريره في داره في مدينة ويكفيلد في أطراف مدينة ليدز في انكلترا.
تخرج رافد عام 1952 -وكان طبيبا على ملاك الجيش.-- خدم في الجيش وابتعث للحصول على شهادة زمالة كلية الجراحين البريطانية والتي حصل عليها بوقت قصير. عاد ليعمل في مستشفى الرشيد العسكري ---وزامل الطيبين الاكفاء الدكتور كمال حسين والدكتور سالم خطاب عمر وغيرهم من الجراحين الافذاذ.
و بعيد ثورة تموز 1958 تعثرت مسيرة الثورة -وأدخل السجن لفترة وكان زملاؤه في السجن يلجأون اليه في كل احتياجاتهم الطبية فكان الساهر عليهم والراعي لصحتهم وكان له دورا كبيرا في انقاذ ارواح بعضهم. وبعد خروجه من السجن أعفي من الخدمة وافتتح عيادته الخاصة في ساحة الطيران بجنب عيادة مختبر الطبيب الذي عز مثيله في الخلق والكفاءة -المرحوم عبد السلام محمد بلطة...
رافد صبحى - - وقطار الموت -- بعد انقلاب 8 شباط عام 1963

عرف الشعب العراقى - قطار الموت --هذا الاسم الذي يهز الضمير البشري لمجرد سماعه، عرف العراقيون هذا المصطلح بعد انقلاب 8شباط الاسود عام 1963 م، ويعد قطار الموت من ابرز طرق التعذيب الجماعية التي ابتكرتها السلطاة الحاكمة - حكومة 14 رمضان -قطار الموت عبارة عن عربات --فاركونات--مخصصة-- لنقل البضائع والمواشي،-- شبيهه بعلبه حديدية صماء محكمة الاغلاق بلا نوافذ ولا مقاعد حيث كان المنفذ الوحيد للهواء الخارجي داخل العربات هو الشقوق الضيقة جداً الموجودة أحياناً بين أبواب الفاركونات واطاراتها علماً ان هذه العربات غير مبطنة من الداخل بمواد عازلة أو واقية من تسرب الحرارة أو البرودة، اما بالنسبة إلى الأرضية وبعض الجدران من الداخل كانت مطليه بمادة القير الذي هو اسوء من الحديد العادي، وكانت هذه العربات مقفلة معتمة توحي بانها فعلاً لنقل البضائع والماشية وان بعض العربات كانت اشبه باسطبل أو -طوله حيوانات متنقله--اما بالنسبة للحرارة والبرودة --فالعربات كانت حارة جافه عند ظهور الشمس وباردة قاتلة في غيابها، يصف الكاتب المرحوم الدكتور علي كريم سعيد ركاب قطار الموت على انهم -لحوم بشرية في قدر مغلق
بعد انقلاب شباط الاسود عام 1963 زج برموز نظام الزعيم-عبد الكريم قاسم وكبار ضباط الجيش ولفيف من الادباء والمفكرين في سجون السلطة التي اشتهرت بقسوة سجانيها وشدة بطشهم، ومن اشهر تلك السجون سجن رقم (1) في معسكر الرشيد وسجن بعقوبة وسجن نقرة السلمان في السماوة، هذه السجون التي اوت مجموعة كبيرة من الرموز الوطنية الذين تلقوا فيها ابشع واقسى أنواع التعذيب على ايداي دعاة القومية العربية والذي كان من ابرزهم الرئيس الأول -حازم الاحمر مسؤول سجن رقم (1) الذي عرف بشدة قسوته وباستخدامه كافة أنواع التعذيب لنزلاء السجن انذاك. لاقى نزلاء سجن رقم (1) بعد ---حركة معسكر الرشيد --التي اقترنت باسم النائب الضابط حسن سريع اشد وابشع ما لاقوه حيث جاء في صبيحة 3 تموز 1963 صدور مرسوماً جمهورياً يقضي بترحيل النخبة الوطنية المعتقلة في سجن رقم (1) إلى سجن نقرة السلمان، وفعلاً جمع المشمولين بالمرسوم وهم لا يعلمون إلى اين ذاهبون، لا يعلمون ان اسمائهم قد حددت وفق مرسوم جمهوري المراد منه قتلهم جمعياً ولكن اتفاق قادة النظام على --نقلهم بواسطة قطار الموت الجماعي المبتكر-- وان لم يموتُ فسيعدمون في سجن نقرة السلمان على يد الزعيم عبد الغني الراوي- الذي كان من المفترض ان يعدم (500) من سجناء رقم (1) والذي خفض فيما بعد إلى (300) ومن ثم إلى (150) ونهاية ب(30) ولقلة العدد-- رفض الجلاد عبد الغني الراوي -ان يذهب إلى السماوة وينفذ الامر.
عبد السلام عارف -وطاهر يحى --ورشيد مصلح-- واحمد حسن البكر--- يشرفون على عملية نقل السجناء -فى قطار الموت -فى محطة القطار العالمية فى بغداد
[
بعد صدور المرسوم الجمهوري وتحديد اسماء المعتقلين المراد ترحيلهم من النخبة الوطنية المعتقلة في سجن رقم (1) فعلا تم جمعهم وتقيدهم الواحد بالاخر وجهزة المركبات - الباصات- المراد نقلهم بواسطتها إلى محطة القطار العالمية، وفعلاً تم نقلهم ليلاً وهم لا يعلمون إلى اين يقتادوهم سجانيهم فبعض منهم يقول انهم ذاهبوان إلى ساحة ام الطبول لتنفيذ حكم الاعدام بهم واخر يقول سيفرجون عنهم ولكن عند وصولهم إلى محطة القطار العالمية تفاجئُ بوجود قوة كبيرة من الجيش والحرس القومي كانوا قد فرضوا طوق على المحطة وقد لوحظ - وجود بعض اقطاب النظام انذاك وقد ذكر - الضابط محمود الجلبي عضو محكمة الشعب (بأنه قد رأى عبد السلام عارف وطاهر يحي ورشيد مصلح واحمد حسن البكر وكانوا ظاهرين بشكل ملحوظ وهم يشرفون على عملية صعود المعتقلين إلى قطار الموت-- يصف الدكتور علي كريم سعيد صعود المعتقلين إلى قطار الموت -- انظر كتاب عراق 8شباط 1963 ص301 وما بعدها --و كأن الراكبين ليسوا ببشر بل حيوانات أو بضائع تود الحكومة نقلهم- و بعد الانتهاء من عملية صعود المعتقلين إلى داخل القطار غلقت الأبواب الحديدية وبدءت رحلة الموت المحتم بقيادة السائق --عبدالعباس المفرجي- الذي تسلم القطار بصورة غير طبيعية وغير معتادة واقتاد القطار وبصحبته الضابط المسؤول عن القطار وعدد من الحرس برحلة تزيد مسافتها عن 300كم من بغداد إلى السماوة وكانت التوجيهات تفرض على المفرجي بان يسير-- بأقل سرعة ممكنة --وهو لا يعلم ما سر --حمولته متوقعاً كونها حمولة- بضائعية خاصة.

السائق الشجاع-عباس المفرجى --ودور الوطنى فى انقاذ ارواح السجناء الابطال ودور المناضل - الشجاع -رافد صبحى اديب

رحلة القطار كانت رحلة عصيبة على رموز النضال الوطني العراقي تحت تأثير الحرارة القاتلة في فاركونات الموت المحقق وبخار القير (الزفت) وحرارته اللهبة، وبدءُ يتساقطون الواحد تلو الاخر من شدة الاختناق والارهاق- وقلة الأملاح-- التي فقدتها اجسادهم --وهنا لعب الضابط الدكتور رافد صبحى يعطيهم نصائحة الطبية وانقذ الكثير من الموت المحتم.
و عند تواصل قطار الموت بمسيرته من بغداد إلى السماوة وهو يسير وفق التوجيهات وبعد أن قطع بما يقارب 160 كم عند توقفه في احدى المحطات فى منطقة -المحاويل -الصدفه أو الحظ قد حالف النخبة مرة أخرى ,حيث قد صعد ثلاث اشخاص وابلغُ المفرجي بسر حمولته --وانهم ضباط عبد الكريم قاسم - وما ان عرف بهذا السر-- ارسل مسرعاً مساعده ليتاكد من صحة المعلومة. وهنا اكد - المساعد صحة المعلومة وهو يصيح مصفرا - الحك الحجى صدك -- بعد أن تاكد المفرجي من الامر وأصبح امام حالة إنسانية بالدرجة الأولى ووطنية-- شعر بان ارواح هذه المجموعة امانة في عنقه وعليه ان يقف وقفه مشرفة --وهنا ظهرت عراقية هذا الرجل-- ووطنيته في اتخاذ موقف حاسم --وان ينطلق بسرعة كبيرة جداً لانقاذ ارواح المناضلين الذي في عهدته وحتى انه لم يقف في المحطات المتبقية المقرر الوقوف فيها ويقول بعض ركاب هذا القطار-ان السائق انطلق بسرعة فائقة جداً حتى ان كادت العربات ان تنقلب من السرعة--, وبهذا يكون المفرجي قد --خالف الاوامر والتعليمات --التي كان من المفترض ان يطبقها ووصل بذلك قبل الوقت المحدد إلى محطة قطار السماوة وبهذا كان المفرجي يخوض سباق مع الموت.

الوصول إلى السماوة
بعد ثلاثين ساعة من انطلاق شرارة معسكر الرشيد وصدور المرسوم الجمهوري ونقل النخبة الوطنية من سجن رقم (1) إلى المحطة العالمية حتى وصولهم إلى محطة قطار السماوة كانت اشد واقسى الاوقات التي عاشها المناضلون بين يدي الزمرة الحاكمة انذاك خلال اليومين 3-4 تموز 1963، وبفضل السائق المفرجي وصلوا المحطة قبل 2الى 3 ساعة التي ساعدت على انقاذهم من الموت المحتم الذي اقرته السلطة بموجب ذلك المرسوم المعادي لجميع رموز ومناصري الزعيم عبد الكريم قاسم. و بهذه الظروف العصيبة وعند الوصول إلى محطة قطار السماوة كانت الحشود الجماهيرية بانتظار النخبة الوطنية المناضلة في ذلك القطار لتقديم المساعدة لهم والوقوف إلى جانبهم وانقاذهم من مصيبتهم المحتمة التي لم يشعر بها احداً سواهم. وويقول-الضابط محمود الجلبي عضو محكمة الشعب عن وضعهم عند النزول من القطار قائلاً : (عند توقف القطار في محطة السماوة كان الكثير منا قد فقد الوعي والبعض لم تحمله قدميه ولايستطيع السير على قدميه و على سبيل المثل الضابط نادر جلال الذي فقد الوعي وتوفي وهو مريض ايضا بمرض الربو - ولااستطيع ان انسى مناظر الجماهير التي كانت حاضرة لمساعدتنا والتي حذرها الاطباء المعتقلين الذين كانوا معنا من أن يعطون ماء لوحده بل يعطون ماء مع ملح لكي نعيد اتزاننا الذي كنا فاقديه جميعاً ولو كنا قد شربنا الماء لوحده لكان الموت حليفنا). و من ركاب هذا القطار العقيد ابراهيم حسن الجبورى - والعقيد حسن عبود - والعقيد سلمان عبد المجيد الحصان والمقدم عدنان الخيال والمهندس الضابط عبد القادر الشيخ والرئيس صلاح الدين رؤوف والضابط يحى نادر--: --الضابط محمود جعفر الجلبي / عضو محكمة الشعب معتقل في سجن رقم (1) وسجن بعقوبة ونقرة السلمان الضابط لطفي طاهر/ شقيق المرافق الضابط الشهيد وصفي طاهر الضابط ساجد نوري / حماية الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم، الضابط نوري الونة، الضابط حسن عبود، الضابط -غضبا ن السعد،- الضابط غازي شاكر الجبوري، الضابط ابراهيم الجبوري، الضابط عبد السلام بلطة، الضابط الطبيب رافد صبحي اديب، الضابط الطيارعبدالنبي جميل، الضابط الطيار حسين علي جعفر، الضابط طارق عباس حلمي، الضابط عزيز الحاج محمود)) اما من المدنيين الراكبين فكان ((مكرم الطالباني، عزيز الشيخ محمود، عبد الوهاب الرحبي، كريم الحكيم، الدكتور احمد البامرني، علي حسين رشيد، جميل منير العاني، شاكر القيسي، حامد الخطيب، فاضل الطائي، عبد الصمد نعمان، علي ابراهيم)). هذه الرحلة التي عاشها هؤلاء المناضلين الذين لم ينظر اليهم فرد من الحكومة ليكرمهم-سياسيا -اجتماعياً ولم يذكرهم احد من صحافينا أو كتابنا أو محطاتنا الفضائية وعرضهم إلى الشعب العراقي والعربي ليتعرف عليهم وينظر على ما عانوا.- لقد ساهم الشهيد رافد صبحى بانقاذ السجناء وخاصة فى قطار الموت وعند وصول السجناء الى السماوة وقد سمى السياسى حمدى ايوب موقف اهل السماوة بانها-- انتفاضة السماوة الصامتة- حيث احضروا المياه المثلجة والحليب والمشروبات الغازية ولك ن الدكتور رافد صبحى والاطباء الاخرون منعوا السجناء من شرب المياه الباردة وطلبوا احضار الماء الدافىء والملح وبسرعة البرق عادوا يحملون الملح والماء الدافىء بالطشوت والسطول ورشو على السجناء وشربوا المياه المالحة لتعويضهم عما فقدوه من الاملاح وهذا بفضل نصائح رافد صبحى وتعالت بكاء النساء وولولة الرجال الذين اشتبكوا مع الشرطة المحلية وابتعدوا عن هذا المشهد الانسانى المعبر النادر الوقوع وتحدث معهم بعض الظباط السجناء وعرفوا مكانتهم العسكرية- وطبخت النساء وخبزوا الخبز واستأجر سيد طالب شاحنة لورى لمرافقة الرتل الى سجن السلمان الصحراوى مع مواد عذائية ورز وسكر والدهن والتمر
الدكتور رافـــد صبحــي أديب كان جراحــــاً ألمعياً، عمــــل استشـــــاري جراحــــــة المســــالك البوليــــة في مستشفى - في بريطانيــا الى حين تقاعده . وكان أبو دلير ايضاً فناناً ورساماً له أعمال فنية جميلة .
لقد كان الفقيد رجلاً مبدئياً لم يكن ليغير ألوانه وقال لصديقه العزيز الدكتور فواز غازي حلمي في زيارة له قبيل وفاته أنه -شيوعي -و سيبقى شيوعياً.- كان الفقيد فوق المذهبية والعرقية و كان عراقياً صميماً.
وكان الفقيد من ركاب قطار الموت من بغداد الى نقرة السلمان مروراً بالسماوة وقد اشتهر الفقيد الغالي باجراء عملية جراحية للزائدة الدودية لاحد رفاقه ركاب قطار الموت وهم في طريقهم الى سجن نقرة السلمان المشؤوم بدون تخدير وببراعة نادرة يتندر بها رفاقه الى يومنا هذا .
سيبقى الرفيق الدكتور رافد صبحي أديب خالداً في فى تاريخ النضال العراقى الخالد -الذين لا زالوا يتندرون بذكرياته وقد اطلق الكثير من ابناء عصره اسمه على مواليدهم الجديدة من تلك المرحلة المريرة .
سائلين المولى عز وجل ان يدخله فسيح جنانه وان يلهم عائلة الفقيد ورفاقه واصدقائه الصبر والسلوان .



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اعتذار -وطبان التكريتى --الى دعوة -الاغتسال --بعد - كرباج ...
- تعاون دولة القانون -المالكى والقائمة العراقية -علاوى- الاسلا ...
- المؤرخ - المناضل - فيصل السامر- فى ذكراه -- ال28- - وثورة ال ...
- من السودان - جلد المرأة --- عار --- يرتكبه الاسلام السياسى- ...
- منع --الصيد البرى --فى الصحراء الغربية -- لمدة سنتين - عمل ح ...
- رفع العقوبات الدولية- من قبل مجلس الامن -نجاحا لحكومة العراق ...
- مظاهرات --عاشوراء --فى كربلاء ----ضد الفساد المالى والادارى- ...
- انس بغداد ---لا هذا -- مستحيل- شهادة صادقة --على وطنية اليهو ...
- حق تقرير المصير للشعب الكردي في العراق
- اغلاق -- قناة البغدادية --- الى متى يستمر
- البراءة -و- الاجتثات - ورسالة صالح المطلق - الى المسألة والع ...
- كتب - السيد على السستانى --- لماذا ---لاتطبع- -- اين وزارة ا ...
- قانون- لاعادة --مجلس قيادة الثورة --أم - قانون--- مجلس السيا ...
- ثلاثة - - منجزات مهمة -- فى تاريخ العراق المعاصر- - لحكومة ا ...
- اخراج العراق من - احكام -الفصل السابع ---فى نهاية العام الحا ...
- نريد حلا -- حكم ذاتى للمسيحيين - أو-- محافظة -19 - لاحفاد با ...
- المؤرخ -- بطرس حداد - - 1938-- 2010 - نموذجا راقيا -- للفئة ...
- مهمات تنتظر الحكومة الجديدة - من تشكيل مجلس الخدمة الأتحادي ...
- أغتيال الصحفيين العراقيين-- اخرهم -- مازن البغدادى - جريمة ض ...
- روفائيل بطى- 1901 -- 1956 -عاش مسلما بين المسيحيين - و -- مس ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - على عجيل منهل - الشخصية الديمقراطية والمناضل اليسارى رافد صبحى اديب وقطار الموت