أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مازن فيصل البلداوي - التعليم وعلاقته بالأقتصاد















المزيد.....

التعليم وعلاقته بالأقتصاد


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3225 - 2010 / 12 / 24 - 12:19
المحور: المجتمع المدني
    


التعليم،المعلومة،الكتاب،القراءة،التطور،التقدم ثم الرفاه الأقتصادي.........مترادفات لايستطيع ايا كان ان يفرّقها او أن من يؤمن بالبناء السليم والصحيح لمجتمع مدني يبنى على اسس قوية متينة يستطيع بموجبها افراده ان يكونوا احرارا غير مقيدي الفكر او العقل لهذا الأمر او ذاك الا بمقدار مايربطهم بمصلحة وطنهم،او على الأقل يكون امام الأفراد ان يمتلكوا آليات التمييز بين ماهو نافع وبين ماهو ضار بهم او بمجتمعاتهم او دولهم،لايستطيع الخروج من دائرة تلازم المفردات اعلاه وضرورة تلازمها لتحقيق الهدف.
وبعيدا عن الدخول في دفاتر التاريخ وكتبه،فأني سألقي نظرة بسيطة على بعض العناصر التي تلعب دورا مهما في تشكيلة السلسلة الكلماتية التي ذكرتها ابتداءا كي نرى ونفهم مدى تأثير هذه العناصر على واقع التعليم ونستفسر من خلال المعطيات التي ستذكر عن اسباب توقف عجلة التاريخ لدى شعوبنا العربية بشكل عام ونقارن ماذا يدور بخلد الشباب الذين هم عماد كل امة تبني نفسها ولماذا يسيطر عليهم هدف الهجرة او الأرتحال من ارض الوطن،ومن حيث لايعلمون فهم يتيحون المجال للأخرين من غير المؤهلين للزحف الى الفراغات التي تركوها او سيتركوها وسيشكلون اساسا لتغيير ديموغرافية الوطن بعد حين او انه سيكون تغييرا ثقافيا حتما كما هو حاصل في الكثير من البلدان التي هجرها ابنائها واصبحت اليوم بجوهر لايطابق الصورة الموجودة لدى التاريخ ولدى باقي شعوب العالم بعد ان اكتشفوا بأن الصورة شيء والجوهر شيء آخر.
سنبدا بأحصائية لمنظمة اليونسكو اخذت سنة 2008 حول واقع التعليم ومراحله في المنطقة العربية ودول اخرى في العالم واخترت منها(لأنها ذات تفاصيل كثيرة) بعض الحقول الحيوية المهمة في حياة المجتمع،اذ ان هذه الحقول لها انعكاسات على بعضها البعض ومن قراءتها نستطيع تكوين استنتاجاتنا الأولية، فلنرى ماذا تقول الأحصائية الأولى:


أحصائية اليونسكو/2008 ...(*= مؤشر البنك الدولي) ، (** = تقديرات منظمة اليونسكو) ، (00) = السنة


المؤشر البلــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
مصر العراق أسرائيل السعودية

السكان (مليون نسمة) 81.527 30.096 7.051 25.201

السكان بعمر(0-14 سنة)% 30 38 26 31

السكان(بالمناطق الريفية)% 57* 33* 8* 18*

معدل الفقر %
(دخل الفرد أقل من 2$ /اليوم) 18*(05) ........ ........ ........

معدل دخل الفرد السنوي $ 5,434* 3,43* 27,652* 23,547*
(حسب القدرة الشرائية)

أطفال بعمر المرحلة الأبتدائية 5**(07) 12**(07) 3 15
لكن خارج الدراسة %

معدل انخراط الأطفال في 19** 19** 80 19**
رياض الأطفال %

معدل انخراط الأطفال 84** 84** 95 84**
للتعليم الأبتدائي %

معدل انخراط الطلبة للمرحلة 68** 68** 100 68**
الثانوية قبل التعليم العالي %

معدل انخراط الطلبة لمرحلة 21** 21** 70 21**
التعليم العالي %

معدل الطلبة لكل معلم/مدرس 27**(07) 17 (07) 13 11*

تخصيصات قطاع التعليم 11.9 ........ 13.1 19.3
من اجمالي الموازنة %

من الأستفراء البسيط للمعلومات اعلاه،نستنتج ان اسرائيل ومقارنة مع دول المواجهة الرئيسية(غير سوريا والأردن) كما تسمى،تعير اهمية اكبر لقطاع التعليم ابتداءا من نسب الألتحاق بما قبل البتدائية باعتبارها مرحلة تأسيسية للطالب ناهيك عن انها تعد بمثابة مرحلة انتقالية من عالم الأسرة الى عالم الأسرة الأكبر(المجتمع) وصولا الى مرحلة التعليم العالي!وهذا يعني ايضا بأن المجتمع الأسرائيلي متعاون جدا مع خطط الحكومة ويثق باختياراتها المناسبة للكوادر التعليمية بحيث انه حقق نسبة 100% كنسبة التحاق بالمرحلة الثانوية،وكما نعلم جيدا ان الأقتصاد الأسرائيلي لايعتمد على النفط كما هو الحال في العراق و السعودية، وهنا يجب ان نقف طويلا عند تأكيد تقارير منظمة اليونسكو الخاصة بالدول النامية عندما تقول((يجب بناء وتطوير الأنسان بدرجة متوازية مع عملية بناء وتطوير الأقتصاد لبلد ما))، فهل تدرك مجتمعاتنا هذا الأمر؟، ام ان المجتمعات قد ركنت واستسلمت وخنعت للعوز والحاجة حتى اصبح الأطفال والشباب يعملون بعد ابتعادهم عن مقاعد الدراسة للمشاركة في توفير دخل الأسرة التي لايكفيها دخلها الحقيقي الذي من المفترض ان يوفره رب الأسرة!الا انه عجز عن تحقيق هذا لأسباب شتى قد تكون بسبب مرضه او عجزه الحسدي او عدم استطاعته المنافسة في سوق العمل نظرا للتطور الحاصل في الأقتصاد العالمي والأرتباط الأقتصادي بين الدول والذي يتأثربالأوضاع الأقتصادية لباقي البلدان وبالتاي تأثر السوق المحلي بهذا التأثير المتبادل، ويضاف الى هذا السبب، سبب آخر من جانب الحكومات او المنظمات الأجتماعية المعنية،فالحكومات واجبها ان تكون داعما اساسيا للأسر المستحقة للدعم الأجتماعي-الأقتصادي كي تستطيع ان تحافظ على ثروتها الرئيسية، الأنسان، هو الثروة الرئيسية وبغيره فلا فائدة للثروات المعدنية او الزراعية او غيرها، فهو الأداة وهو الهدف، ان دعم الحكومات المبني على تصورات صحيحة لمجتمعاتها وتشخيص مواطن الضعف الأقتصادي للوحدات الأجتماعية الصغيرة(الأسرة) والتي بمجموعها تشكل مفهوم الوطن والدولة، ومن ثم دعمها كي تحافظ على شباب او أطفال هذه الأسر للحفاظ على حياتهم الدراسية وعدم تشجيعهم على تركها كأستجابة للضغط الحصل نتيجة انخفاض دخل الأسرة كما بيّنا، ومن هنا تنتج لنا هذه المتابعة والدعم أواصر قوية وثيقة بين السلطة السياسية والفرد تؤدي الى تعزيز الثقة بين مكونات المجتمع والحكومات مما يؤدي بالحكومات الى المضي قدما في تنفيذ خططها المرسومة للنهوض بواقع البلد واستشراف المستقبل بعين بصيرة وثبات لايمكن لأي حادث طارىء ان يؤثر عليها،بينما سيبذل افراد المجتمع قصارى جهدهم في دعم هذا التنفيذ.

هذا الموضوع مرتبط ارتباطا مباشرا مع احصائيات أخرى تبين رغبة الشباب ممن اعمارهم تتراوح بين (15-29) للهجرة خارج اوطانهم بصورة مؤقتة حين تسنح لهم الفرصة وسنرى كيف يفكر الشباب بهذا الموضوع وماهي اسباب تفكيرهم، ونذهب الى استنتاج ان من يترك مقاعد الدراسة ويبقى بلا تعليم سيأخذه السعي لتحصيل لقمة العيش وبالتالي البقاء عرضة لقوى الشارع المختلفة من المخدرات والأنحلال الأخلاقي،والجرائم والتطرف الديني وكيف سينساق الفرد الى اسهلها كي يحصل على المال بصورة سهلة يسيرة.
من أحصائية دراسية موسعة قامت بها مؤسسة سيلاتيك بالتعاون مع مؤسسة غالوب خلال سنة 2010 واسمها *أصوات الشباب العرب* ،وسنأخذ محورين اساسيين من محاور الأحصائية الواسعة احدهما يمثل نسب توزيع الشباب من عمر(15-29 سنة) حسب حالة الوظيفة الحالية ،والأخر سيتناول النسب الخاصة بتفاصيل فترة الأنتظار مابعد التخرج ليلتحق بها الفرد بالعمل ويبدأ بتأمين احتياجاته كي يستمر بعطائه لمجتمعه ويبني حياته المستقبلية لأن هؤلاء الشباب يعتبرون عناصر غير فعالة اثناء فترة الأنتظار،وجاء كالأتي:

مصر/المحور الأول:
27 % طلاب ، 29 % موظفون/عمال لوقت عمل كامل ، 6 % موظفون/عامل بوقت جزئي ، 38 % بطالة.

العراق/المحور الأول:
38 % طلاب ، 19 % موظفون/عمال بوقت كامل ، 5 % موظفون/عمال بوقت جزئي ، 38 % بطالة

السعودية/المحور الأول:
35 % طلاب ، 38 % موظفون/عمال بوقت كامل ، 3 % موظفون/عمال بوقت جزئي ، 24 % بطالة

اما على صعيد المحور الثاني فجاء بشكل اجابة على السؤال التالي:
هل تعتقد انه اذا ما تدخلت الحكومة بوضع خططها لتأمين فرص عمل للخريجين بعد تخرجهم، فأي من القطاعات المهمة لمستقبلك سيتأثر بهذا الترتيب والتهيئة؟ فجاء الجواب كالأتي:

مصر/المحور الثاني:
10 % توفير سكن مناسب ومتاح ، 84 % وظائف جيدة ، 6 % تكاليف الزواج .
العراق/المحور الثاني:
20 % سكن مناسب ومتاح ، 66 % وظائف جيدة ، 10 % تكاليف الزواج ، 4 % ليس لديهم فكرة/رفضوا.

السعودية/المحور الثاني:
27 % سكن مناسب ومتاح ، 59 % وظائف جيدة ، 12 % تكاليف الزواج ، 2 % ليس لديهم فكرة/رفضوا

نقرأ هنا ومن النتائج المذكورة بأن غالبية الشباب يؤكدون على ان الوظائف الجديدة هي محط انظارهم، ونعلم جيدا بأن توفير الوظائف الجيدة مناط بالخطط الحكومية وبرنامج تنمية المجتمع والأرتقاء بالواقع الأقتصادي على قطاعته المختلفة تأتي اولوياتها حسب الحاجة التي يعكسها واقع المجتمع ونتائج الدراسات المرتبطة بشكل اساسي بالأحصاءات المتعددة والمتنوعة والدقيقة التي تجريها الجهات المختصة كي تتضح الرؤيا لدى المختصين ليتم بعدها وضع تلكم الخطط حيز التنفيذ.
ان مناقشات اسباب التباين بين نسبة الأنخراط في مرحلة ماقبل الأبتدائية قد يكون لأسباب موضوعية وقد تبقى قائمة لفترة طويلة،لأنها كما اعتقد مشتركة بين المستوى الذي يقدمه القطاع العام لهذه المرحلة وبين طموح الأسرة، فقد يكون مستوى الأبنية والمستلزمات هو احد الأسباب التي قد تجعل الأسرة تتردد في ادخال ابناءها الى تلك المؤسسات التي تتولى ادارة هذه المرحلة، وقد يكون مستوى المشرفين او المشرفات على هذه المرحلة وقد يكون عدم تيسر المؤسسات بالقرب من مناطق السكن.
الا ان المرحلة الأبتدائية هي مرحلة مهمة جدا واعتقد بانها مرحلة تساهم بتقليص نسبة الأمية في اي مجتمع كان، وعلى هذا الأساس فاني اعتقد ان مسؤولية هذه المرحلة والتي تليها يجب ان تكون تحت نظر لجنة مشتركة بين وزارة التعليم ووزارة الداخلية ووزارة الصحة، اذ تستطيع هذه الوزارات الثلاث بالتعاون مع الأسرة وياستخدام طرق الأتصالات الحديثة (الأنترنت) حصر عملية التسرب المدرسي من قبل الطلبة وبالتالي فأن هذه المتابعة قد تشكل رادعا اساسيا للطلبة الذين يحاولون التسرب.
ولاننسى الدور المهم للأسرة في هذا الجانب،فأن المتابعة والتواصل بين ادارة المدرسة والأسرة لهو امر شديد التأثير على انضباط الطالب والتزامه،فقد ينظر الكثير منّا الى موضوع الأجتماعات الدورية لمجلس الباء والأمهات والهيئة التدريسية بعين الأستصغار والتهميش واللامبالاة،الا ان حقيقة الأمر هي ان هذه اللامبالاة الخاطئة هي احد مرتكزات تدهور التعليم ومستوى التقدم في بلداننا، ان تكوين هيئة متابعة بين أسر الطلبة للتواصل المستمر بين الأسر والمدرسة لهو امر شديد الفعالية، فمن خلالها سنعرف ةنتعرف اكثر على تصرفات اولادنا وبناتنا خلال الفترة الدراسية وضمن اجواء مختلفة كلية عن اجواء البيت التي قد لاتتيح لنا ان نراهم على حقيقة تصرفاتهم الشخصية والأنتباه الى اي انحراف عن جادة الطريق الصحيح(ان حصل) كي نستطيع تفاديه في مراحله الأولى وعدم اهماله او تركه كي يستفحل وبعد ذلك نعض بالنواجذ على الأصابع ندما لن ينفع.
كما اننا باتصالنا المباشر بالهيئات التعليمية في المدارس يجعلنا نطلّع على طبيعة الهيئات التعليمية وشخصياتهم عن قرب لنرى اذا ماكانوا جديرين بالثقة التي اولياناهمياه لتعليم اولادنا وبناتنا،ام انهم قد شغلوا مناصبهم التربوتعليمية هذه عن طريق التعيينات الجزافية التي يشغل بها المعلم منصبه كي يكون مصدرا لدخله غير آبه بالمستوى التعليمي للطلبة،ناهيك عن ان هذه المراقبة المستمرة والتواصل يجعلنا في موقع يؤهلنا كي نرى طبيعة المناهج الدراسية ومدى مساهمتها في تطوير المستويات الذهنية والعلمية لأبناءنا وبناتنا وبالتالي ايصال الصوت الى الجهات التشريعية للعمل على الأسهام في تغيير تلكم المناهج والغائها او تبديلها بما هو نافع للأجيال.

من باب آخر فأن مسؤولية اخرى تقع على عاتق وزارتين أخريتين وهي وزارة الشؤون الأجتماعية ووزارة التعليم لتحديد ورصد الحالات التي يكون فيها مستوى دخل الأسرة يشكل عائقا امام الأبن او الأبنة لتكملة دراسته وانشغاله بالعمل كما أوضحنا اعلاه.
أما وزارة التخطيط فهي معنية بموضوع البطالة بتعاونها مع الوزارات الأخرى لتذليل الصعوبات امام العاطلين عن العمل وشمولهم بالمسوحات الأحصائية الدقيقة كي يكون الأستثمار الحكومي ناجحا عندما يخصص جزء من الميزانية العامة الى وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي،تاهيك عن مساهمة الخريجين بعد التعليم الثانوي او الجامعي في رفد سوق العمل وتحريك عجلة الأقتصاد الداخلية والخارجية وحسب ارتباطهم بقطاعات الأقتصاد المختلفة.
اما وزارة التربية ومسؤوليتها الكبرى من توفير المستلزمات المدرسية وصيانة الأبنية وتوفير المختبرات المدرسية والتجديد في كتب المناهج لهو امر جلل يقع على عاتق التربويين، كي يكون فيها الطالب متواكبا مع التجدد الذي يجري في العالم، وان لايعيش خارج هذا التجديد الذي هو كل يوم في حال وسيعتمد هذا على الأشخاص المنتدبين للعملية التربوتعليمية من كفاءتهم العلمية الى خبراتهم وصولا الى ميزاتهم الشخصية وهذا بالتأكيد منوط بالسلطة التنفيذية.ان عدم توفير هذه الخطط والفرص وانخفاض معدلات الدخل ستؤدي الى هجرة هؤلاء الشباب الى دول اخرى لن حياتهم مستمرة ولن تعود الى الخلف وقطار الزمن ماض ولن يتوقف الا اذا كان مقصودا من قبل قوى قد تكون اقتصادية او اجتماعية او سياسية تهدف الى تدمير النسيج الأجتماعي-ألأقتصادي لبلد ما.

موضوع التعليم لوحده يتحمل الكثير من التداخلات والتفاصيل التي لايمكن جمعها في مقال واحد او زاوية واحدة، الا اني اخترت زاوية الأقتصاد باعتبارها صاحبة التأثير الأساسي على المجتمع والأثر الكبير الذي يلعبه التلازم بين التعليم والأقتصاد.

تحياتي



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هنالك علاقة بين الألتزام الديني والحالة الأقتصادية؟
- لماذا ارتفعت نسبة الألحاد في أندونيسيا؟!
- أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية!
- عزوف الشباب عن ارتياد المؤسسة الدينية!
- المناهج السعودية في بريطانيا!
- سقط سهوا !
- الْتَضَارُب بَيْن الْنُهُج الْدِّيْنِي وَالْنُهُج الْعِلْمِي ...
- التطور والتغيير الفكري
- يَقُوْلُوْن....,ويَقُوْلُوْن...؟!
- هل كانت الرياح سببا لعبور موسى البحر..؟؟!
- الفقر...تلك الحالة التي يستغلها الجميع..!
- لماذا الله مختفي.......؟!ج2
- لماذا الله مختفي....؟! الجزء الأول
- الى حبيبتي الساكنة هناك!!!
- لاملحد ولا متدين....الشارع البريطاني، في حالة أيمان غامض
- حسن وسوء استخدام مفهوم التطور في موضوع النقاش حول العلم/ الد ...
- جديد العلمانية والتطور...كائنات تتطورحديثا!
- نهاية الدين.........مقال مترجم!
- أنتشار الأنسان الحديث في جنوب آسيا
- أحتباس حراري في العصر الفجري أدّى الى تقلّص حجم الثدييات


المزيد.....




- لبنان: موجة عنف ضد اللاجئين السوريين بعد اغتيال مسؤول حزبي م ...
- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...
- الأمم المتحدة تطالب الاحتلال بالتوقف عن المشاركة في عنف المس ...
- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة
- ولايات أميركية تتحرك لحماية الأطفال على الإنترنت
- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مازن فيصل البلداوي - التعليم وعلاقته بالأقتصاد