أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء النصار - الدين وسياسة التجهيل















المزيد.....

الدين وسياسة التجهيل


علاء النصار

الحوار المتمدن-العدد: 3222 - 2010 / 12 / 21 - 21:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كثيرة هي الاساليب التي مورست لتكبَل الفكر الانساني من ان ينطلق متجاوزاً تلك المديات المرسومة له من قبل الاخر المقيد سلفاً لاسباب خارج الارادة الجمعية والمصنعة باتقان لتحقيق اهداف لاتمت بصلة للفرد المغيب داخل دهاليز المصالح الفوقيه لمؤسسات دين العصابات و سياسة العملاء و اقتصاد المرابين، مما يستدعي وقفه وان كنا في حالة وقوف دائم جراء كل ذلك، لوضع النقاط على بعض الحروف لاسيما تلك التي تخص الدين وصلته بذلك الخراب وفق قاعدة المتهم برىء حتى تثبت ادانته . ان الادله التي وضعت لالصاق تلك التهمة لايمكن ان تمرر تحت وابل من الزعيق والصراخ والتصفيق لعمال التنقيب عن الاحاديث الموضوعة والتلفيقات والاراء الشخصية التي يصطلح عليها بالفكر، لانها والحالة تلك ستكون دعاوى كيدية لاتليق بالمرء الذي يعي خطورة الوضع الراهن وماتمر به الانسانية اليوم ، وتأسيسا على مامر لابد ان نعَرف الدين ( موضوع المقال ) وصولا الى مانبغي ، لذا نقول ان ايمان بوجود موجود مغاير يتمتع بالاطلاق ويتصرف بالطبيعة يعتبر دينا وعقيدة اذا مااستلزم ذلك ممارسات مسنونة من قبل ذلك الموجود عن طريق اداة تواصليه (انبياء ـ كهنة ـ شامانات ـ الخ ) لها فلسفتها ورؤيتها للكون والانسان استنادا الى المعلومة المفاضة من الخارج ( الاسلاف ـ الجان ـ الاله ) ، اذا هي تجربه روحية صرفه لم تأتي من فراغ بل لها جذورها التي يجب ان تحُترم لكي يكون بمقدورنا ان نسبر ذلك الغور من التفاعل بين العقل وما وراءه ، حين ذاك سنكون قد امتلكنا مفتاح العبور نحو الضفة الاخرى ، وبالتالي من رؤية الدين كتجربة روحيه حدد الزمان والمكان اطارها الخارجي ورسم معالمها الرئيسية ووضع اسسها العامة ، للحفاظ على ثباتها وملائمتها لتباين المجتمعاات البشريه ، فالنقطة المحورية لأي دين هي الاسس العامة وما خلا ذلك فهو خاضع للتنظير والتطوير والزيادة والنقصان والاستحواذ والاستغلال من قبل الجميع بلا استثناء ، فكل ما خلا تلك الاسس يعتبر منطقة رخوه متقاسَمه بين مناوىء يطعنها بكل قسوة ومتعصب يستغلها بكل بشاعه ، إن الاسلام كدين يعتبر اليوم إنموذجا مباحا لمامر آنفا ، فالعلمانيون من جهتهم يتمسكون بآيات من قبيل [ ماجائكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فأنتهوا ] او [ وماكان لمؤمن ولا مؤمنة الخيرة من امرهم بعد ان قضى الله ورسوله ] معتبرين ذلك سلبا لحرية الفكر وإغلاقا لإبداعات العقل ولهم في ذلك مأرب طبعا دنيئة . والاسلاميون من جهة اخرى يتمسكون بآيات على غرار [ ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم االفاسقون] او [ وقاتلوا ائمة الكفر كافة ] لتثبيت قواعد اسلام سياسي سيّجر لهم بالتأكيد منافع شخصية جمة بصرف النظر عن الحقانية والبطلان في هذا المنحى ، غير ان كلا الطرفين يضربان بعرض الجدار قوله تعالى [ لااكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ] وقوله تعالى [ ان الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعضكم ] مما يجعلنا نتسأل عن سبب استنبات هذه الاشكاليه هل هو النبي .....؟ ام القرآن .............؟ ام رجال الدين .........؟ والذي يستلزم تسليط الضوء على هذه المحاور الثلاثه ، ويأتي تحليل شخصية النبي في المقدمة قطعا .
النبي / يتيماً يعيش في مكة يرعى الاغنام ، يتأمل وقيل يتعبد في غار حراء ، في فترة هي الأسوء في تاريخ الشرق الاوسط ،كيف لا وهو القرن السابع للميلاد حيث مملكة الشرق تقاتل مملكة الغرب وتتقيآن دماء مجازرهما فوق رؤوس العرب المتناحرين بدورهم بسبب الولاءآ ت المدفوعة بالحاجة الى شيئا من الاستقرار الاقتصادي هذا من جهة ،ومن جهة اخرى لم يكن النبي حبيس مكة فقد كان وكيلا لسيدة اعمال خطيرة في وقتها مما يحتم عليه ان يجوب البلدان ليطلع عن كثب على ما خلفه تجار الحروب في ذلك الوقت العصيب ، بالطبع تسأل عن مسؤليته تجاه كل ذلك (وهو محمد الانسان وليس محمد النبي ) للقيام بحركته العظيمه تلك والمدفوعه بيد الغيب ، فلم تكن النبوه وصفة جاهزة اعطيت لمحمد الانسان بلا مميزات بل لصفات خاصة ونادرة وجدتهما الارادة الالهية مجتمعه فية لتناط به مسؤولية التغيير ، ان اعباء الغييرات العظيمة لايمكن ان يتحملها الا اناس عظماء كمحمد (
ص)، ان تسائله هذا يدلل على ان محمد الانسان كان على درجة عالية من الوعي ، اذ ان الاحساس بالمسؤولية في اي مجتمع هو وحده الذي يحدد درجة وعي الفرد وبالتالي قدرته على احداث التغيير لمنفعة بني الانسان ، ذلك التغيير الذي لايمكن ان يحدث في جو من التناحر والإقتتال فكان لابد ان يجتمع الناس على شيء اعلى يجمع المتضادات غيبي يبث الرعب والطمأنينه يمتلك القوة والاجابات عن الاسئلة المحيرة التي شغلت الانسان الاول ولا زالت تفعل والتي يجعلته يشرّع مايراه في مصلحته بغض النظر عن اي شيء اخر ، فالعرق واحد والارض واحدة لكن الاله لم يكن واحدا اكثر من ثلاثمائة وستين الها في مكة وحدها فكان لابد ان ينسف سوق الالهة هذا ليجتمع الناس على اله واحد ، لِمَ لا وكل الادلة التي تختزنها منظومته الفكرية تقوده الى الايمان بوجود اله واحد ، هذا الاله الذي لم يكن غافلا عن الارهاصات التي تموج بها نفس محمد(ص) الضال بين فطرته التي صقلها غار حراء واحناف مكة والبربرية المتلاطمة في ارض العرب فكان عليه (تبارك وتعالى) بلطفه وعنايته أن يهديه لتمتلىء نفس محمد بصدى قوله تعالى (يأيها المدثر قم فأنذر ) . اين سياسة التجهيل التي مارسها النبي (ص) هل نراها في قوله (اول ماخلق الله العقل .........الى ان قال (عن الله )ماخلقت شيئا اكرم علَى منك ) هل فرض الفدية على المشركين بتعليم عشرة من المسلمين القراءة والكتابة تجهيلا ، وانا على يقين ان المشركين ظنوا ان النبي معتوه( وحاشاه) فلم يفعلها احد قبله ولابعده . ان السنة النبوية مشحونة بالاحاديث التي تؤكد على ضرورة التعليم وفضل العلماء فمدادهم خير من دماء الشهداء كما في الرواية، ام كون تقريرات النبي غير قابلة للنقاش ففيه تفصيل ( الاول ) اذا كان الموضوع المراد مناقشته وارد بنص الهي فهو يحتاج الى توضيح وليس الى نقاش وهو تستعرضه الاية الكريمة [ولاتعجل بالقران قبل ان يقضى اليك وحيه فاذا قرآءناه فأتبع قرانه ثم ان علينا بيانه] كغيرها من دساتير عالمنا المعاصر( الثاني ) ما لم يرد به نص ، كما حدث في معركة احد ، فكل الابواب كانت مفتوحة امام المسلمين في عصر النبي وهو ماجراءَ احد اعراب الباديه ليجذب النبي من ردائه حتى احمَر عنقه ، فمحمد لم يكمم الافواه لاسيما تلك التي لا تدفعها المصالح الشخصية لوءد الثورة المباركة في مهدها، اما المعادين فكان عليهم ان ان يقدموا شكوى ضد الابل التي لم تستطع الوصول بهم الى (لاهاي)لتقديم ظلاماتهم الى محكمة العدل الدولية التي لم تكن انشأت بعد ،سادتي الاعزاء نحن نتحدث عن القرن السابع للميلاد فلنكن منصفين ،فالنبي اي نبي على وجه الارض هو اسير زمانه ومكانه ، فلو اذن الله بنزول نبي في زماننا هذا (وهو لن يأذن طبعا) فكونوا على يقين إن اناساً لهم مأرب معينة سيشنون ضده هجمة شرسة بعد الف سنة لممارسات نراها اليوم طبيعية جداً كجواز ذبح الحيوانات للإستهلاك البشري او ضرورة سجن المجرمين ، محمد (ص) لم يعاب من قبل العرب بإعتباره رجعيا او تاجر حرب كما يريد ان يصوره بعض التافهين بل لإنه تقدميا تجاوز الحد في تقدميته ،هذه هي زبدة القول وخلاصة المقال
القرآن/ تضاربت الاراء وكثرة الاقوال في مصدرية القران فمنهم من افترض ان القرآن هو عبارة عن افرازات العقل الباطن لمحمد او ما اصطلحوا عليه بالوحي النفسي ومنهم من حاول التدليل على ان القران الهي المعنى محمدي اللفظ وآخر زعم ان القران هو الترجمة العربية للكتاب المقدس لما يظهر فيه من التركيز العالي لأحكام الانجيل الابيوني مذهب (ورقة ابن نوفل) وكل هذه الشبهات مردودة والخوض فيها تطويل بلا طائل ويمكن ان نفرد لها مقالا خاصا اذا ما وجدنا حاجة لذلك .ان مايهمنا الان هو القرآن الذي بين ايدينا ومسؤوليته عن تجهيل المجتمع بغض النظر عن مصدريته . بدايةً لنحاول ان ننظر الى القرآن ككتاب وجدناه على حين غفلة في احد المواقع الآثريه ، طبعاً هذا يحتم علينا التخلي عن كل الاسقاطات والتراكمات الفكرية المتعلقة بالدين ، كيف سنتعامل مع ذلك ....؟ عندما نفتح هذا الكتاب سنجد سورة الفاتحة وهي عبارة كلمات تبتداء بالشكر والثناء لاله واحد لكل العوالم يتصف بالرحمة وهو المسؤول عن يوم يحاسب فيه الناس جراء القبائح التي اقترفوها ، وتتصف السورة بصيغة دعائية تؤكد على التعبد والاستنابة وتسئله الهداية وان لايجعل المرء من اولئك الذين سيحل عليهم غضبه ،عندما نسترسل نجد ان هذا الكتاب يسن القوانين ايضاً، اذاً هو ليس كتاب تراتيل فحسب بل انه كتاب ينظم علاقة الانسان باخيه الانسان من جهة وعلاقة الانسان بربه من جهة اخرى ، غير ان الصدمة ستواجهنا حين نرى ان هذا الكتاب الذي يحض على السلام والألفة والمحبة وكل ماهو نبيل يحض على القتل والعنف ويشرّع الحرب وإراقة الدماء وسلب الاموال وكل مايشعر المرء بالغثيان ، بطبيعة الحال ستدورر الدنيا في رؤوسنا لماذا.......؟ لإن الذي كتب [ والارض بعد ذلك دحاها اغطش ليلها واخرج ضحاها] او [ وارسلنا الرياح لواقح ] قبل اكثر من الف سنة لايمكن ان يكون بشرا من جانب ولايمكن ان يكون الها وهو يوصي بحقن الدماء ثم يأمر بإراقتها . الاّ ان التفاته صغيرة يمكنها بسهولة ان تنقذنا من هذه الدوامة الا وهي مكية ومدنية السور القرآنية اي الانتقال من تنظيم المجتمع الى تنظيم الدوله والاخيرة تحتاج الى القوة المميتة حال الدول اليوم حتى الديقراطية منها ، غير ان جيش محمد (ص) لم يكتب على ظهر الابل ( ابتعد مئة متر فالقوة مخولة باطلاق النار ) كما هو الحال على سيارات الهمر والهمفي التابعة لقوات الامبراطورية الديمقراطية ، ان القران في كل عصر وظيفته خلق الانسان والاخير يحتاج الى حماية وهو ما فعله ، فكل اصحاب الاديان مستأمنين على انفسهم على ان يدفعوا الجزية هذه الجزية التي لم تكن سوى جزءً بسيطاً مما كان يدفعه المسلمون من اخماس وزكوات ، ولايعزب عن بالنا ماكان يتسنمه النصارى واليهود من مناصب رسمية مهمة في الدولة الاسلامية والقرآن يؤكد ان [ اليهود والنصارى والصابئين من آمن بالله والاخر فلا خوف عليه ولاهم يحزنون].
رجال الدين / لم اجد عند مختلف المذاهب الاسلامية تصنيف يمكن ان يعرّف هذا الموضوع كما لدى الشيعة الامامية تفصيلا والاّ فبالجملة الكل ينحى ذات المنحى ، الا إن الشيعة الامامية وكما وجدت لديهم تراتبية يمكن ان توصلنا الى مبتغانا ، فهم يبتدؤن بعد عصر الغيبة ( يقصدون غيبة امامهم الثاني عشر كما يعتقدون ) بالمجتهد وهو كل شخص استطاع الوصول الى القدرة على استنباط الحكم الشرعي من المدارك المقررة والقواعد العامة في كافة فروع الدين ، ثم يأتي ثانيا المجتهد المتجزىء وينطبق عليه التعريف الاول الا انه له تلك القدرة في بعض فروع الدين ثم ثالثا طالب البحث الخارج وهو كل شخص استطاع ان يطوي المسيرة التعليمية الدينية وبات مهيئاً لنيل درجة الاجتهاد ثم يأتي رابعاً الطالب الذي نستطيع ان نصطلح عليه بالمبتدىء . لكن يلاحظ ان هذا الانموذج المرتب تنازليا لايستطيع ان يعطينا سوى تعريف واحد وهو ان كل منتمي الى المؤسسة الدينية مهما صغرت درجته ودنت منزلته هو من رجال الدين وهي ( المؤسسة ) مسؤولة عن افعاله واقواله مسؤولية تامة في هذا الانموذج خاصة ، لكن ذلك غير مقنع تماما ، لان من نعتبره من رجال الدين لايعتبر الاخر كذلك فـ ( موسى الموسوي ) يعده الوهابيون من رجال الدين الشيعة غير ان الشيعة لايعتبرونه كذلك ولوكان حفيد المرجع الشيعي الكبير ( ابو الحسن الاصفهاني ) ، والكلام معكوسا ينطبق على ( احمد التيجاني السماوي ) لذا فنحن امام خيارت :
(1 ) ان نعتبر كل من يتحدث بامور دينية هو من رجال الدين وعليه فأن بعض المستشرقين هم من رجال الدين وهذا غير مقبول .
(2) ان نعتبر كل من يرتدي الزي الديني هو من رجال الدين ، وفي هذه الحالة فما على ( نتنياهو ) الا ان يرتدي الزي الديني ويفتي بوجوب ترك الاقصى بيد الاسرائيليين ، فالباب بات مفتوحا لمن هب ودب ، اذاً ما الحل .......؟؟ الحل سادتي يكمن في أن هناك رجال دين لا احد يستطيع إنكار ما لهم من دور في إثراء الفكر الانساني من خلال كتاباتهم الرصينه ومحاضراتهم القيمة ، كـ (الشيخ محمود شلتوت والسيد محمد باقر الصدر والشيخ الطنطاوي والشيخ النائيني والشيخ محمود محمد طه ) والقائمة تطول اذا ما أردنا ان نستعرض كل الاسماء ، اما في الجانب الاخر فيقف مانستطيع تسميتهم برجال العصابات ورجال الهوت بيرد ، والذين لايشكلون اي نسبة امام تلك الاسماء العظيمه ، فما الدفع إذاًالى الإستماع للمزمرين اذا ماكانت هناك شخصيات تنطلق من روح الاسلام الاصيل ، هل هي محاولة للتخريب لاسيما وان البعض يضع كل انواع العدسات المكبرة امام الاصوات الناشزة وتقديمها للمجتمع على طبق من مطامع دنيئه ، والتي تتعدد بتعدد المصادر ابتداءً من المادية المدفوعة الثمن مقدماً الى محاولة التخلص من الدين بإعتباره قيد لايشل حركة الفكر كما يزعمون بل لإنه سيبقى حاجزاً امام الانحلال والجهل والتخلف الذي مافتىء يندلق على رأس المجتمع جراء هذه الدعوات والتي تنطلق تحت شعارات التحرر والتقدم متناسيةً تجربة (ماليزيا ) الصناعية و ( ايران ) النووية ، ونحن نلاحظ ان اكثر الدول تخلفا هي تلك التي تحاول ان تحارب الدين بحراب خشبية . ان مجتمعاً بلا دين سيكون لامحالة مجتمعا من السكارى والمقاهي والمواخير ومرضى الايدز ، غابة يصول ويجول فيها من يسمون انفسهم ادباء ومثقفون وهم بعيدون كل البعد عن الثقافة والادب بل جسدوا وبجدارة الجهل وسوء الادب ، والاحداث الاخيرة التي شهدها الشارع العراقي خير دليل على ذلك حين قام شرذمة منهم بمظاهرات رعناء للمطالبة بإعادة فتح بار اتحاد الادباء العراقيين والذي اغلق لإسباب ادارية لانه كان يخفي قيئهم ونتانتهم ، فقد انجزوا كل مسؤولياتهم تجاه مجتمعهم ولم يبقى الاَ ان يسكروا ويعربدوا على جثث الضحايا التي ملئت شوارع دار السلام لمدة سبعة سنوات لم يتهز لهم خلالها عصب ، لقد صمت هؤلاء المخنثين دهرا ونطقوا كفرا اذاً من المسؤول عن تجهيل المجتمع الان، مالكم كيف تحكمون لساء ماتحكمون



#علاء_النصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقووق االإنسان بين العالم واالاسلام
- الانبياء وتاسيس الدولة المدنية
- حوارية الأسلمة والعلمنة
- (قراءة نقدية للإسلام) أو هكذا سُميت
- تجار مقدسون
- ايها الليبراليون..نقطة نظام


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء النصار - الدين وسياسة التجهيل