أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - نعيم عبد مهلهل ضيفا على الصالون الثقافي العالمي في تونس















المزيد.....

نعيم عبد مهلهل ضيفا على الصالون الثقافي العالمي في تونس


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 3220 - 2010 / 12 / 19 - 09:17
المحور: الادب والفن
    


نعيم عبد مهلهل ضيفا على الصالون الثقافي العالمي في تونس


البارحة كانت الرحلة الى سوريا ومنذ ايام كنا في مصر وفلسطين والسعودية..واليوم سنكون معا على موعد مع رحلة جديدة.. لا تبحث عن جواز السفر...فرحلة الصالون تجتاز كل الحدود...فقط كن عاشقا للثقافة وللوطن.. الليلة نسافر الى العراق..بلد الرجال والثوار..بلد الشعر والادب..هو ذلك البلد التي تكالبت عليه النوائب..هو ذلك البلد الذي كلما حاول التتار قتله قام من جديد "يعلم الغزاة فن البقاء"...وضيفنا الليلة..رجل من ذلك البلد...رجل من تربة العراق العزيزة..لا يساوم في الحرية..يعشقها الى حد الموت ودوما يقول:"أحمدُ السماء عندما ارفع رأسي إليها واجدها بلا قضبان........! " ..هو السيد نعيم عبد مهلهل..هو الروائي وهو الشاعر وهو الصحفي..رجل متعدد الصور الابداعية..رجل ابدع فعلا في احتراف الاقانيم الثلاثة..الصحافة والرواية والشعر...رجل لا يرضى ابدا بالصور الجامدة يقول في تقديمة لكتابه" مونليزا مندائية على جدران اللوفر":"... كتاب يجمع بين القصة والشعر والنثر ومحاولتي لصنع اكثر من مونليزا في هذا العالم للتفوق على تلك اللوحة الجامدة والمعلقة على جدران اللوفر والتي رسمها ليوناردو دافنشي قبل مئات الأعوام".حين تقرا كتاباته...وقصائده..تدرك جيدا ان هذا الرجل حتما سيعيد صياغة مفاهيمك في الحياة..كتاباته على صفحته الشخصية في الفيس بوك....تستحق فعلا ان تتوقف عندها مرارا...وتفكر.. يقول في احداها.." طالما كان القمر يكتب قصائده تحت اجفانكِ بحبر الضوء .انا اتغلب عليه هذه المرة واكتب قصائدي تحت اجفانك بحبر العراق......!"
عذرا..الصمت ههنا ابلغ من الكلام....

(تقديم علي المفتاحي)))

مقدمة مدير الصالون الثقافي العالمي الصحفي التونسي محمد الماطري صميدة

اهلا وسهلا ومرحبا بكم ...جميعا... هذا اللقاء ابرز ما سيكون فيه انه سيفيض صدقا وصراحة وحبا لعراق المجد والكرامة العربية ..ولقد يطيب لي ان استقبل سعيدا الكاتب والشاعر والصحفي العراقي الكبير نعيم عبد مهلهل .. وحينما تحاور نعيم عبد مهلهل فأنك حتما ستحاور رجلا من الزمن الجميل ... ومن العراق العظيم.. ونعيم مهلهل له حضور طاغ عند المتلقي وله مكانته الرفيعة عند قارئه ..وهو من الكتاب الكبار الذين يبدعون ويتركون اثرهم واثارهم حيثما يتوجهون.. وقبل ان اعطي الكلمة لضيفنا المبجل والذي قدمه سي علي المفتاحي احسن تقديم لا بد ان اقول ان العراق اقوى من النيران والبارود ..ومن زئير الريح والرعود . ومن هدير الموج والجليد ونائبات الدهر والجحود ..اقوى من الجلاد والقيود اقوى من السدود والحدود اقوى من كل غاصب عنيد ومن صراخ الواهن الرعديد اقوى من قلاع الموت والجنود .. العراق اقوى من حزام العزل والتهويد ..ومن خداع المكر والوعود ..ومن ضرام الحقد والوعيد ومن هتاف الشجب والتنديد .. العراق صوت الفدا وصرخة الشهيد ...يا صرخة من فمه اعيدي ..فمن صداك يجتلي وجودي ومن صداك اجتلي بعيدي...

مقدمة الكاتب نعيم عبد مهلهل قبل بدء الحوار :

*تحية لكم جميعا ...ولكم المودة بشكل غيمة مطر .انا هنا حيث ثلوج اوربا لن تعزل مودتي عنكم... اتمنى على الجميع ان لايقفوا بحد على اي سؤال .العالم متسع جدا .لكن رمش عين ربما يختزل قارة من الاجابة.. شكرا لهذا التقديم وعسى ان يكون لمودتكم رؤيا لحلم وسؤال وامل .فنحن هنا في شرق اعزل في عاطفته بسبب حجم الدبابة وسلطة السيف .لهذا اسئلتكم ليست بداية لغز يسكن تساؤلنا لماذا يحدث كل هذا .اقول لكم :بسبب شحنة العشق التي نمتلكها بخرافة وغرابة وبحر.....!

الحوار مع نعيم عبد مهلهل

- *طيب استاذ نعيم ..هناك سؤال لابد ان اطرحه في البداية وهو في الواقع يفرض نفسه علي ...وهو كيف تتواصل مع اخبار العراق ..وانت بعيد عن وطنك الغالي ؟وباي مشاعر تتابع ما يحدث هناك؟

* ــ طالما تمنيت أن اكون انا ..ولم افقد من رغبتي سوى خوفي من المجهول .ولأني من امكنة صنعها الله من روح وطين .مضيت اصنع حلمي وشهوتي ورعشتي وقصيدتي .فقط لأحس اني انسان وليس ذبابة ....! كل واحد مهما نأت به الامكنة والمنافي يلبس وطنه ثوبا لاينزعه حتى في غرامه في وسادة امراة .الوطن هو الظل الثاني لشمس البشر .يسكننا ان كان عراق او غيره ......! لايمكن المواطن مشاعر أزاء وطنه .لانه لايحتاجها مادام الوطن مثل خفق القلب يسكننا دائما ..ومتى توقفت مشاعر البشر في وطنيته توقف قلبه وافضل له ان يصير تمثال لطاغية يمر عليه شعبه ويرفعوا له التحية باياديهم والسباب بقلوبهم....!

- *دعنا نتحدث قليلا عن العراق ... كيف تتعايش مع اوضاعه ؟كيف تنظر للمحتل البغيض؟ كيف تنظر لعمالة الجكومة ؟كيف يا اخي تعبر عن ماساة العراق في كتاباتك ..بأي حبر تكتب عن عراقنا؟

ـــ مهمة الكاتب الشريف ان يكون مبصرا لما يحدث .انا لدي مقال في صحيفة الزمان اللندنية .وفيه شجن وحلم اليوم العراقي .اما المحتل فهو جائر اي كان شعاره وقدر العراق في حروبه خاضع لعشرات الاحتلالات .انها قدرية عجيبة جعلته ينال من جروح التاريخ كل حزن وشتيمة..........!

- *ماذا تكتب تحديدا في زاويتك في جريدة الزمان؟وهل تكتب بحرية ام برقابة ذاتية؟ولمن تكتب ؟



ــ انا اكتب رؤى ليومي من خلال مراقبة ما يحدث في العالم .من الرغبة لقتل الجوع وحتى الحزن على تسكع قطة مرتجفة في الشارع ...واعتقد اني اتابع حياة بلادي اولا ومنها اطلق اشواقي الكتابية واحاول جاهدا ان اجعل ما يحدث في العراق مثار تساؤل لكل ما يخدث في هذا العالم ..! طالما اردت أن اجعل لغتي معيارا لنظرة الحياة اليَّ .واعرف اين تقف قدماي .وقتها قد ادرك اني اعرف نفسي .ومن عرف نفسه تدارك الكثير من العثرات......!
اعتقد ان صناعة الحلم البشري لا تأتي بحبر القلم فقط .بل يجب ان يخلط بالدمعة والابتسامة وصفاء عيون من نحب.



- * آه طبعا افهمك..ودعنا نغير الموضوع كليا اذن..وهات حدثنا رجاء عن بداياتك الجميلة مع الحرف ..حيث روعة الكتابة التي ازهرت العديد من الكتب والمقالات الصحفية ..كيف كانت..وكيف كان ارتباطك الاول بالقلم ؟

ع ــ بداية كل كاتب وشاعر وحالم يصنعها المكان ...ودموع الام والعشق الاول ..انا ولدت في مدينة ولد على بعد عشر فراسخ منها ابو الانبياء ابراهيم الخليل .واعتقد ان من يولد قرب مكان مقدس لابد ان يأخذ من تلك القدسية وشاحا من النور وانا اخذت وشاح الحرف .ومنذ طفولتي كان قلمي يبحث في عيون الدمى اغراءات حلم وقصة وقبلة ما..!

- * اين تضع نفسك استاذ نعيم على خارطة الادب العربي المعاصر؟

ــ لايستطيع أي واحد ان يضع نفسه على اية خريطة .اعتقد ان وجودنا على الخرائط يصنعه القارئ فقط .وثقة الكاتب بنفسه .اعتقد اني مع 20 كتابا كتبتها ومشاركات واسعة في معارض الكتب والحشد الهائل من الاحباب والقراء وجدت نفسي موجودا حتى لو قطرة في بحر .المهم اني موجود..

? ما هي مضامين كتبك ..؟..تدفق استاذ نعيم اكثر واكثر فنحن هنا في حوار صحفي نريده شافيا وضافيا *

ــ كتبي هي عناوين احلام متفرقة .الشعر والرواية والاساطير والرحلات والنقد والمقالات وتاريح الديانات الشرق اوسطية وحضارات ، واعتقد اني مبتلى بتنوع
احلامي .فكل يوم انا اكتب فصل من رواية وعشرات الخواطر والقصائد ومقال يومي وفصل من كتاب عن مدينة ارتحلت اليها،
والحمد لله انا نلت في تجربة الكتابة تقدير كبير حيث لي مكاني الثقافي المميز في بلدي... ونلت جائزة الدولة

بالرواية وجائزة دبي العالمية بالرواية وجائزة القصة العربية في دمشق وجائزة العنقاء الذهبية كافضل قاص عراقي عام 2005 . كل هذا الرصيد يجعلني لااتوقف ففي مسوداتي الان عشرة كتب ابرزها كتاب مثير هو الان في الطبع واسمه التاريخ الاسطوري لأحمر الشفاه ...اذن انا في كتبي اصنع حلم .وقديما يقولون صناع الحلم هم ابناء الآلهة.!

- * انت من عداد الشعراء والكتاب الكبار في عالمنا العربي ..لكن الصحافة استقطبتك ..فكيف استطعت ان تزاوج بين اكثر من تخصص وهل تكتب بلغة صحفية ام بلغة شاعرية ..مقالاتك الصحفية؟

* ــ لغة الكاتب هي خصوصيته .ولهذا انا اكتب بنمطية تلائم الشكل الذي اكتبه وخصوصيته فاللشعر لغته وللرواية خصوصيتها وللمفالة خصوصيتها وحتما هناك خيط خفي يربط الجميع............!

- * اه اكيد هناك خيط رفيع يربط الجميع .. انا معك في هذا ..وسؤالي الان هو ماالعلاج الناجع الذي تراه استاذ نعيم فعالا للقضاء على ازمة الوعي الثقافي في الوطن العربي؟

ــ ازمة الوعي في العالم العربي هو السرطان الذي ينخر منتجنا الثقافي ..وليس هناك علاج سوى ان تمنح المؤسسات الثقافية الحاكمة والمهيمنة الحرية للقلم لكي يدرج احلامه دون رقيب وشرطي ومزاج حاكم .ازمة الوعي هي ازمة شرق محكوم بالتقاليد والسلطة .والتخلص الى افاق ارحب لابد ان ياتي بمرحلة تاريخية واعية بثوب الثورة الفكرية والحداثوية.!

- * كيف حال جريدة الزمان؟..كانت من الجرائد الممتازة جدا وكنت اقراها ..وسؤالي هو ماالفرق بين صحيفة تصدر في الخارج وصحيفة تصدر في الداخل ؟اريد ان اعرف رأيك انت تحديدا..؟

ــ الزمان صحيفة رصينة وتقريبا محايدة وربما هي الوحيدة التي تصدر ملحقا ادبياً بثمان صفحات .اما الفرق بين الخارج والداخل فصحافة الخارج حريتها اكبر من صحافة الداخل لان الرقيب بعيد ولسيت مضطرة لاارضاء السلطان ...وعموما .كل جرائدنا تسير بأجندة ما من ارتباطها بحاكم الى مزاج رئيس التحرير.

- * طيب ...ماذا تقول مثلا لرؤساء التحرير؟ما هي مأخذك عنهم ؟ومارايك في المهاترات الصحفية ؟وارجو ان نواصل في هذا المنحى ..من الصراحة والشفافية وكما ترى فأني لن احرجك باسئلة ارى مسبقا انك لن تجيب عنها..؟

ـــ اولا انا لااحرج من اي سؤال ..وتقريبا اغلب رؤساء التحرير لهم بيرقراطية عجيبة من الهيمنة .يبدأ طيبا وينتهي ماردا .لكني ارى في رئيس تحرير الزمان .رجلا يحب شعبه ..ويكرم فقراءه .اما من اين تأتيه كل هذه الاموال .فأن الامر مع الله.

- * طيب اذا كان لا يحرجك اي سؤال فهل يمكن ان اعرف رأيك في حكام العراق الجدد..الذين دخلوا العراق على ظهور الدبابات الامريكية؟

ــ صراحة ..ما في حاكم جديد وحاكم قديم انه تبادل الادوار .وربما دخول الدبابة بوضوح وامام شاشات التلفاز افضل بكثير من دخول الدبابة عن طريق الاتفاقيات وتبادل الانخاب والزيارات السرية
في العراق ثمة قدرية لايعرفها إلا العراقي ....انه ضحية طغاته وامزجتهم ولهذا تأتي ضرورات الدبابة في بعض الأحيان.

- * لا تعليق لي على اجابتك .... والمجد والعزة للعراق ..هل الكاتب ضمير الامة ام ضمير نفسه ولم اصبح اغلب كتابنا يؤثرون العافية عن النضال ولو بالكلمة في سبيل الوطن ؟

ــ اعتقد اني جاوبت بمنطق اعتقادي .وعليك ايها العزيز ان تعرف ان الذي يديه في الجمر ليس كمثل خارجها وراجع ارشيف الزمان واقرا في مقالاتي ماذا اقول لدبابة الاجنبي وكتابي جمهورية السيدة زينب شاهد على هذا.

- * طيب سؤالي الاخير لضيفنا العزيز نعيم عبد مهلهل ...هو كيف نوجد جيلا قادرا على حمل لواء الثقافة كما حملها كثير من السابقين ؟ولم لم يعد لنا كتاب في قيمة طه حسين ونجيب محفوظ ؟ولم لم تعد لنا اقلام صحفية في قيمة محمدحسنين هيكل ؟

الحقيقة ان التبدلات التاريخية هي وحدها من تؤثر في صناعة الاديب .وكنت قد كتبت مقالا سابقا وقلت : ان لا قرن مثل القرن العشرين يأتي ويصنع لنا ادباء كماً ونوعا كما فعل هو ..ولااظن ان طه حسين ومتنبي ونجيب محفوظ يأتي . ثقافة العولمة خلقت متغيرات صناعة الاديب .وعلينا ان نحمل النمط الجديد على علته أما اذا اردنا مقاومته فهذا يعني ان تتراكم الضحايا في محرقة العولمة....! حمل لواء الثقافة هو المهمة العسيرة .واظن ان صناعة الاجيال الادبية يخضع لمنطق التربية الاجتماعية والروحية .سيكون هناك ادباء جيدين ولكن ليس بمستوى فحولة من ذكرتهم والذين قبلهم كما فرنسا اليوم لن تقدر ومهما فعلت ان تصنع روائيا رائعا بمستوى هيجو او سارتر او سان جون بيرس.

- نشكرك من قلوبنا استاذ نعيم ..ونتمنى لك النجاح المطرد والابداع المتواصل ..ونترك لك حرية ختم هذا اللقاء فماذا تقول في النهاية ؟

انا سعيد بهذا التواصل الرائع واشكركم وانتم تحملون رؤى هذه الفكرة الجميلة في هكذا تواصل .المهم اتمنى ان اكون صادفا معكم في تفسير روح الاسئلة واتمنى ان تعذروني عن تقصير ما في الفهم المتبادل وبالنهاية اكاد ان اقول اننا توصلنا الى صناعة فهم مشترك لقضية تهم ادبنا وثقافتنا وعروبتنا .سلمتم وبارك الله فيكم.

تونس في 16 كانون اول 2010



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انا ودمعتي وباريس وعكد الهوى* ...............!
- الناصرية وعبد الرزاق الزهيري ..........!
- دار الجمل للطباعة والنشر ومحنة الأميرة البابلية ماري تيريز أ ...
- حوار مع المفكر الشيعي والمثير للجدل احمد القبانجي
- سرمد الطائي أدفع التعويض.واكتم كما الكاتم ....!
- العراقيون وإبراهيم تاتليس ......!
- نجاة الصغيرة ...هل يسمعها النواب في العراق ....!
- المندائيون في هجراتهم فوق الغيوم .........!
- الأجانب والمعدان ..المنصف الحقيقي
- الأهوار ( العطش بين قربة العباس ( ع ) .وبندقية عبد الله أوجل ...
- الناصرية بلد المليون عريف ........!
- فصل من رواية ( الشفاه تحرق الفلفل الأحمر)
- قمر لوركا ..قمر الناصرية ..قمر عينيك..!
- المطرب رعد الناصري رئيسا لوزراء العراق ....!
- شيء عن حضارة المجانين والقياصرة....!
- أيام الدشداشة* والخرخاشة* وسارتر ......!
- بَسْ ( أنتَ وحديقتكَ تصلحُ عطراً لأخلاقِِ هذه الأرضْ)..!
- شيء عن المطرب مسعوده العمارتلي ...
- الفرات المندائي ..........!
- كمال سبتي وأيميل آتٍ من البيت الأبيض..!


المزيد.....




- باتيلي يستقيل من منصب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحد ...
- تونس.. افتتاح المنتدى العالمي لمدرسي اللغة الروسية ويجمع مخت ...
- مقدمات استعمارية.. الحفريات الأثرية في القدس خلال العهد العث ...
- تونس خامس دولة في العالم معرضة لمخاطر التغير المناخي
- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - نعيم عبد مهلهل ضيفا على الصالون الثقافي العالمي في تونس