أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد النعماني - مصالح استراتيجية ايرانية للحصول على موطي قدم نائب الرئيس الإيراني يزور صنعاء والرئيس اليمني يزوز طهران العام القادم















المزيد.....



مصالح استراتيجية ايرانية للحصول على موطي قدم نائب الرئيس الإيراني يزور صنعاء والرئيس اليمني يزوز طهران العام القادم


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 3219 - 2010 / 12 / 18 - 10:49
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


يترقب العديد من المتابعين والمحللون السياسيون والباحتين في العلاقات الدولية والعلوم السياسة الي التحركات الحارية والمساعي المبذولة من قبل بعض الدولة العربية والاسلامية للوساطة بين اليمن وايران لفتح صفحة حديدة من العلاقات والمصالح المنافع المتبدلة ويربط البعض من المراقبين للاوضاع الحارية في اليمن والعلاقات اليمنية السعودية الي رعبات ايران واليمن فتح علاقات حديدة وضع كل مشاكل الحلافات على طاولة الحوار وكل منهم يري مصالحة الاسترائحية فا ايران تسعي للحصول عن موطي قدم في اليمن وبالذات في حليح عدن واليمن تريد ارسال رسالة للسعودية التي علاقاتهم متازمة وبالذات في ظل سيطرة ولي العهد السعودي الامير سلطان علي امور الحكم في السعودية بعد رحيل الملك عبداللة الي العلاح الي امريكا حيت يفسر البعض من المحللين شهدت انقلاب ابيض برحيل الملك للعلاح وتولي ولي العهد امور الحكم في السعودية وهو يسير امور الاسرة الحاكمة في السعودية كاملك وليس كاولي عهد حيت يحلل بعض المراقبين والباحتيين بان ولي العهد السعودي الامير سلطان سيكون هو المنفد للحرب القادمة في المنطقة وبالذات ضد ايران وحزب اللة في لبنان حيت تنقلت الوسائل الاعلامية والصحافة العالمية اخبار عن وصول خبراء عسكريين امريكيون ومن جنسات اخري الي السعودية بمهمات عسكرية سرية جدا وكذلك اخبار متذولة في الصحافة العالمية بان السعودية سوف تسمح للطائرات العسكرية الاسرائيلية باستخدم الاجوء السعودية لتوجة ضرب عسكرية للمفاعل النووية الايرانية ومساعي وزير الخارجية السعودية سعود الفصيل تشكل تحالف لضرب حزب اللة في لبنان حيت كشفت الوثايق السرية الامريكية المنشورة من قبل موقع موقع ويكيليكس عدد من المعلومات السرية الهامة ومنها عن تازم العلاقة السحصية بين الامير سلطان والرئيس اليمني صالح وانعكست ذلك علي العلاقات القائم بين السعودية واليمن وما الحملات الاعلامية المتبادلة دليل قاطع عن تازم العلاقات السعودية اليمنية وهو الامر التي بالرئيس اليمني باعطاء الضوء الاحضر لوزير الخارجية اليمنية الدكتور ابوبكر القربي اعادة فتح قنوات التواصل مع ايران وعلي هامش مؤتمر الأمن الإقليمي في المنامة الأسبوع الماضي التقي وزير الخارجية بالوزير الايراني وبحث معه علاقات التعاون والتنسيق المشترك وبدت اليمن رعبتها باستقبال المسئولون الحكوميون من ايران في صنعاء واسرعت ايران بالتجاوب مع اليمن حيت كشفت مصادر دبلوماسية يمنية مطلعة في لندن أن نائب الرئيس الإيراني لشؤون السياحة والثقافة إسفنديار رحيم مشائي سيقوم بزيارة رسمية إلى صنعاء في 22 ديسمبر الجاري .تمهيد لقيام الرئيس اليمني علي عبداللة صالح لزيارة ايران نهاية شهر يناير 2011 م بعد الانتهاء من زيارة الرئيس التركي لليمن
وكشفت هذا المصادر عن مساعي تبدل من قبل دول يعتقد ان تركيا وسورية لتحسين العلاقة بين صنعاء وطهران بعد التصريحات الصحفية للمسئولون الحكوميون في اليمن باطلاق الا تهامات الباطلة لايران بتذويد حماعة الحوثيين بالاسحلة والمال وفتح مكاتب للمعارضة اليمنية الاسلامية في ايران ومنها المجلس الشيعي اليمني بزعامة الدكتور عصام العماد وحزب اللة في اليمن ورابطة الشيعة الحعفرية في اليمن ورابطة اهل البيت في جنوب اليمن عدن والحزب الديمقراطي اليمني بزعامتة سيف الوشلي وكذلك تقديم الدعم والمساندة والمال لقادة الحراك السلمي الجنوبي وفتح قنوات للتواصل مع الرئيس الجنوبي علي سالم البيض وهي اتهامات نفت ايران علاقتها بذلك


كما قامت اليمن بتقديم عدد من الافراد للمحاكمة بتهم التحبس لصالح ايران واصدرات بحقهم احكام باللاعدام وهي تهم كيدية هدفها ابتزاز الحمهورية الاسلامية واقحامها في الحروب الدايرة في صعدة
وكانت صحيفة 26 سبتمبر التابعة لوزارة الدفاع اليمنية والمقربة من الرئيس اليمني صالح قد نشرت اليوم خبر عن قيام نائب الرئيس الايراني بريازة صنعاء موكدة الي أن المسؤول الإيراني سينقل خلال الزيارة رسالة إلى الرئيس اليمني علي عبد الله صالح من نظيره الإيراني محمود أحمدي نجاد تتعلق بتعزيز العلاقات الثنائية وسبل تطوير التعاون المشترك والقضايا التي تهم الأمة الإسلامية والمستجدات في المنطقة .
وكان وزير الخارجية الدكتور أبو بكر القربي قد التقى مع نظيره الإيراني على هامش مؤتمر الأمن الإقليمي في المنامة الأسبوع الماضي وبحث معه علاقات التعاون والتنسيق المشترك .
و شابت العلاقات اليمنية الإيرانية منذ ما يقرب من عامين ونصف الكثير من التوتر إبان الحروب السابعة التي خاضتها الحكومة اليمنية مع حماعةالحوثيين في صعدة ، حيث اتهمت صنعاء إيران بتزويد الحوثيين بالأسلحة و المال .
وكانت مجموعة من الوثائق المنشورة من قبل موقع ويكيليكس قد تخللت تصريحات لموقف الرئيس اليمني من العلاقة مع دول الخليج التي اتهمها بدعم الحراك الانفصالي الجنوبي والإرهاب، وتحذيرات صالح من علاقة قطر بإيران، وتحذيراته من رئيس العراق الحالي الذي يمثل إيران في بلاده، وشكواه من الأمير سلطان بن عبدالعزيز واتهم الرئيس اليمني ولي عهد السعودي ودولاً خليجية وجمعيات خيرية إسلامية بدعم الانفصاليين وطلب من واشنطن ممارسة الضغط على البلدان التي تمول المعارضة في الجنوب. وتعهد الرئيس بعمل المزيد بخصوص تسرب المقاتلين اليمنيين إلى العراق. كما تضمنت تحليلات لشخصية الرئيس وتعامله المزدوج مع الجانب الأمريكي، وسعيه لتحقيق مصالح على حساب التعاون في الحرب الدولية على الإرهاب


ذكرت بعض الاخبار عن تحطم طائرة استطلاع أمريكية على ساحل حضرموت واليمن تتحدث عن إسقاط طائرة إيرانية أ لكن صحيفة الجيش اليمني ذكرت ان الجيش اليمني قد أسقط طائرة عسكرية إيرانية "طائرة تجسس" قبالة ساحل حضرموت وذلك بعد التواصل مع "القوات المتعددة الجنسيات" في المنطقة. صحيفة الأيام اليومية المستقلة (صاحبة أكبر توزيع لصحيفة مستقلة) نقلت عن مسئول عسكري يمني لم يذكر اسمه تأكيده أن الطائرة تابعة للحكومة الأمريكية، ولكنه لم يعلق على ما إذا كانت الطائرة قد أسقطت أو اكتشفت بعد تحطمها.
الرئيس صالح يعتقد بوضوح أن الطائرة المجهولة بدون طيار كانت في مهمة استطلاعية داخل الأراضي اليمنية عندما تحطمت. وكان بإمكانه استغلال هذه الفرصة لتسجيل نقاط سياسية ويظهر صلبا أمام الحكومة الأمريكية، لكنه بدلا عن ذلك اختار أن يلقي اللوم على إيران. مما لا شك فيه أنه، ولكي يظل مركزا على الوضع المضطرب في صعدة، وأيضا لمساعدتنا لنقل فائض ناقلات جند مدرعة من البلدان المجاورة ( إشارة البرقية) ، فإن صالح قرر الاستفادة لإبراز إيران كالولد السيئ في هذه القضية
وكشفت الوتايق عن الرؤية الأمريكية لحرب صعدة وهل هناك دور إيراني في الجنوب

ونقل عن مصدر أونلاين التي نشر ترجمات خاصة لوثائق ويكيليكس حول اليمن. وفي السطور التالية نصاً لوثيقة رفعها السفير الأمريكي السابق بصنعاء ستيفن سيش..
تاريخ كتابة الوثيقة 12/ 9/ 2009.
الحرب في صعدة والعلاقة بين إيران والحوثيين
برغم من تكرار الاتهامات لطهران بدعمها المالي والمعنوي للمتمردين الحوثيين في محافظة صعدة اليمنية، وازدياد التراشق الإعلامي بين اليمن وإيران، فإن التأثير الإيراني في اليمن إلى حد الآن لا زال محدوداً بعلاقات دينية غير رسمية بين أقراد من اليمنيين ورجال دين إيرانيين فضلا عن استثمارات إيرانية بسيطة في مجال الطاقة والقطاع التنموي.

وفي الوقت الذي تمتلك إيران مبررات استراتيجية جيدة كي تتدخل بنفسها في الشأن اليمني، للحصول على موقع متقدم على الحدود السعودية حيث توجد كثافة سكانية كبيرة من طائفة الزيدية الشيعية" فإن التورط الإيراني الواضح يبقى في حرب الوكالة التي يشنها الإعلام الإيراني ضد السعودية كدعم معنوي واضح للمتمردين الحوثيين.

إن الفجوات الواضحة تتمثل في المعرفة المسبقة للناشطين الإيرانيين باليمن بسبب حساسية موضوع التدخلات المحدودة في أحداث في صعدة , وبينما كان يُعتقد سابقا أن مثل هذا التدخل يعتبر محدوداً، فإن المصالح الاستراتيجية الإيرانية في اليمن تستحق رقابة دقيقة ومكثفة في المستقبل.

بعد زيارة مسؤولين إيرانيين رفيعي المستوي لصنعاء بداية عام 2009م ، فإن العلاقات الثنائية الرسمية كانت قد تدهورت بشكل سريع نتيجة للحروب المتجددة في محافظة صعدة، بينما تسعى إيران إلى ترميم تلك العلاقات من خلال سفارتها التي يديرها السفير محمد زادة.

ووفقا لمصادر "DATT" فإن إيران لا تقدم أي تدريب عسكري لليمنيين ولم يُعلن عن أي صفقات عسكرية بين الدولتين خلال السنوات الأخيرة، وقد زار رئيس البرلمان الإيراني علي لا رجاني اليمن في مايو 2009 لمناقشة الاستثمارات الإيرانية في مجالي الطاقة وقطاعات البنية التحتية والعلاقات الثائية.

وخلال زيارة وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي إلى صنعاء في يونيو، وهي الزيارة الثانية من نوعها خلال سنتين، والتي أصلح فيها الجانبان على الأقل الشكل الظاهري لعلاقاتهما الثنائية، أخبر متكي وسائل إعلام محلية: إن إيران تسعى إلى إقامة علاقة صادقة وطيبة مع اليمن ، وأن إيران تتمنى لليمن مزيداً من التقدم والأمن والازدهار.

ومع بداية شهر أغسطس، بدأت الحرب السادسة في محافظة صعدة بالاشتعال حيث بدأت بعض الجهات تشير إلى وجود تدخل إيراني في الشأن الداخلي اليمني.

فقد كرر رئيس دائرة المراسم في وزارة الخارجية اليمنية، عبد الله الرضي، والذي قضى ما يقارب عقداً من الزمان في طهران، كطالب وكملحق ديبلوماسي وقام بزيارات لإيران كسفير لليمن، كرر نفس موقف مسئولي المخابرات اليمنية حينما أخبر مصادر إعلامية في 23أغسطس بأنه يُعتقد أن إيران تريد أن تلعب دوراً سياسياً قوياً في اليمن يشابه الدور الذي تلعبه في لبنان من خلال حزب الله.

وقال الرضي إن اليمن حاولت تطبيع العلاقات بعد زيارتي لا رجاني ومتكي، لكن اليمن لا يستطيع أن يقبل المحاولات الإيرانية لتحويل زيدية اليمن إلى المذهب الاثنى عشري السائد في إيران - " مع ملاحظة أن الشيعة الزيدية هم أقل تطرفاً وأقرب في ممارساتهم إلى السنة" - وقال الرضي أيضا إن الإيرانيين لا زالوا مستائين من الدعم اليمني للعراق خلال حرب الخليج الأولى.

علاقة إيران والحوثيين
برغم من أن وزارة الإعلام تسعى للقول إن إيران تسعى لتزويد المتمردين الحوثيين في صعدة بالدعم المالي والمعنوي، فإن هناك دلائل قليلة قد برزت إلى السطح لتؤكد هذه التهمة، فقد أخبر الرئيس صالح أثناء لقائه بالجنرال بتوريوس في 26 يوليو، أن جهاز الأمن القومي لدية أشرطة فيديو (دي في دي) توضح أن المتمردين الحوثيين يتلقون تدريباً على القتال والتكتيك على أيدي عناصر من حزب الله.

ملاحظة: وفي محادثة لاحقة مع وكيل جهاز الأمن القومي، عمار يحيي محمد عبد الله صالح، أفاد عمار أنه لا علم له بأشرطة الـ"دي في دي" تلك.

وفي الاجتماع الذي عقد في 17 أغسطس، ادعى رئيس جهاز الأمن القومي علي الآنسي، بحسب وزارة الإعلام، أنه قد تم اعتقال شبكتين منفصلتين من الإيرانيين في اليمن بتهمة التخابر والتواصل مع المتمردين الحوثيين وأن أحدهم اعترف بتقديم مئة ألف دولار أمريكي للحوثيين نيابة عن الحكومة الإيرانية.

وأخبر الآنسي جون برينان مستشار الأمن القومي الأمريكي في 6 سبتمبر، أن الحكومة اليمنية لم تتمكن من نشر مثل هذه الأدلة حول هذه القضية بسبب أنها لا زالت منظورة أمام المحاكم اليمنية.

تعليق: منذ اندلاع التمرد الحوثي في 2004م، فإن الأجهزة الإعلامية قد اعتادت أن الحديث عن وجود أدلة مختلفة فيما يتعلق بوجود علاقة مزعومة بين الحوثيين وإيران وحزب الله, هو محاولة لإقناع الجانب الأمريكي بضم الحوثيين إلى قائمة المنظمات الإرهابية.

وفي عام 2008م، قدمت أجهزة إعلامية ملفاً معلوماتياً بغرض توضيح العلاقة بين الحوثيين وإيران وسبق وأن نُشرت هذه بالمعلومات من قبل منظمات مجتمع مدني في واشنطن، ويتفق المحللون أن مثل هذه المعلومات لا تُعد دليلاً كافيا على تورط إيراني في صعدة.

وقد كرر المتحدث باسم الحكومة اليمنية حسن اللوزي تصريحاته التي أدلى بها خلال الثلاثة الأسابيع الأولى من الحرب في صعدة، متهماً الإيرانيين بدعم المتمردين الحوثيين. وفي 1 سبتمبر حذر وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي إيران صراحة من التدخل في الصراع الدائر في صعدة، محذراً أن ذلك سيكون له تداعيات سلبية على العلاقات الثنائية بين البلدين إذا استمرت مثل تلك التدخلات، وأن اليمن سيضطر لاتخاذ قرارات حاسمة في هذا الخصوص، حسب تقارير صحفية، وتقدم القربي أيضا بشكوى رسمية إلى السفارة الإيرانية بصنعاء، تشير إلى وجود استياء يمني من الدعم الإيراني للحوثيين.

وأفاد وكيل العلاقات الخارجية بوزارة المالية اليمنية، فؤاد الكحلاني في 19 أغسطس أن المستوى التنظيمي ونجاح التكتيك العسكري للحوثيين ضد القوات الحكومية يدل على أن هناك مصادر مالية كبيرة تدعم الحوثيين، وبفضلها حقق الحوثيون هذا المستوى من النجاح العسكري.

وأضاف الكحلاني قائلاً، إن ذلك يعود إلى الأهمية الاستراتيجية في كسب موطئ قدم بالقرب من الحدود السعودية، وأنه بسبب ذلك تسعى إيران لدعم الحوثيين مالياً .

وفي الوقت الذي يستمر فيه الإيرانيون في نفي أي تدخل لهم في صعدة، صرحت السفارة الإيرانية في المنامة في 23 أغسطس، بحسب وسائل الإعلام البحرينية، أن إيران ليس لها أي صلة بالأحداث الدائرة في اليمن وأن أي دعم يُقدم لأي طرف يجب أن يصب في مصلحة وحدة الشعب اليمني" ، وقد كررت السفارة الإيرانية في صنعاء التصريح ذاته في 7 سبتمبر.

وذكرت تقارير صحفية في 22 أغسطس أن مسئولين في الحكومة اليمنية كشفوا عن وجود ستة مخازن للأسلحة تابعة للحوثيين بالقرب من مدينة صعدة وكلها مليئة بأسلحة إيرانية الصنع وتشمل بنادق آلية وصواريخ قصيرة المدى وذخائر.

وفي اجتماع وزاري عقد في 25 أغسطس، أبلغ رئيس الهيئة العامة للأركان اللواء أحمد الأشول عن وجود عدد محدد من الأسلحة الإيرانية الصنع عثر عليها في مناطق القتال في صعدة ولكن لم يتحدث عن أي معلومات حول كمية هذا الأسلحة ونوعيتها وتجنب طلباً مباشراً بعرض هذه الأسلحة.

وفي يناير أخبرت مصادر عسكرية في الحكومة اليمنية الـ DATT أن العلاقات بين البلدين كانت متوترة بسبب الدعم الإيراني للحوثيين ، ونفت هذه المصادر أيضاً علم الحكومة بالتواصل أو حتى التعاون مع السفن الإيرانية الموجودة في خليج عدن فيما بات يُعرف بمكافحة القرصنة هُناك.

***
ملاحظة: (تؤكد تقارير (GRPO) رفض الحكومة اليمنية السماح للسفن الإيرانية بدخول ميناء عدن، وذكر أن ذلك يعزى إلى قلق الحكومة اليمنية من أن إيران كانت تستخدم إرتيريا لشحن أسلحة لصالح الحوثيين. انتهى).

ووفقاً لما ذكره xxxxx فإن الحوثيين ليسوا بحاجة للحصول على أسلحة من خارج اليمن لأنهم يستطيعون بسهولة أن يستولوا على أسلحة الجيش اليمني أو يقومون بشرائها منه.

ويتفق السيد (xxxxx) الذي يقوم بالتواصل اليومي مع الحوثيين ومع مواطنين آخرين في صعدة على الفكرة التي مفادها أن أسلحة الحوثيين يتم الحصول عليها من الجيش اليمني وذلك من خلال الاستيلاء عليها من ميدان المعركة، أو الحصول على أسلحة خلّفها الجيش وراءه، أو من خلال صفقات أسلحة تتم في السوق السوداء من قبل قيادات عسكرية فاسدة وليس من قبل مصدر خارجي مثل إيران.

(S/NF) هناك إجماع شامل لدى المجتمع المدني بأن نفوذ الحكومة الإيرانية في صعدة يعتبر ضعيفاً إلا أنه بإمكان الحوثيين الحصول على دعم مالي من جماعات أو أفراد إيرانيين.

وقد أبلغ (xxxxx) الذي يتردد على صعدة بشكل مستمر مسؤول العلاقات السياسية بتاريخ 26 أغسطس بأن إيران لم تكن متورطة تاريخياً في الصراع الدائر في صعدة لكنه يحتمل أن تكون قد تورطت في الجولة الأخيرة من القتال بسبب تغير الظروف المحلية. لكنه أضاف بأنه لا يعرف شيئاً عن وجود أي مواطنين إيرانيين في صعدة في السنوات الأخيرة.

(ملحوظة: اعتادت الحكومة اليمنية على منح الإيرانيين المقيمين في اليمن تأشيرات حج للسفر براً إلى مكة إلا أنها أوقفت إصدار تلك التأشيرات منذ وقت قصير لأن الحكومة اليمنية كانت متململة من سفر الإيرانيين إلى السعودية عبر صعدة. انتهى).

وتوقع (xxxxx) بأنه يحتمل أن تقوم الجماعات الإيرانية بتقديم المال إلى الحوثيين لكنه لا يدري إلى أي مدى يتم ذلك. وزعم أن الحوثيين يستخدمون تلك الأموال لشراء أسلحة من العناصر الفاسدة في القوات المسلحة اليمنية التي تقوم ببيع الأسلحة والذخائر لكن نشطاء المجتمع المدني كانوا غير قادرين على تقديم أي دليل حسي على تورط مواطنين إيرانيين في صعدة.

(S/NF) إن التورط الإيراني الأكثر وضوحاً حتى الآن في حرب صعدة السادسة يتمثل في قيام الإعلام الإيراني بخوض معركة بالوكالة مع وسائل إعلامية سعودية ويمنية حول الدعم الإيراني للمتمردين الحوثيين.

وقد اتهمت الحكومة اليمنية التي تمضي قدماً في ممارسة تقليد يعود إلى المراحل المبكرة من حرب صعدة، اتهمت إيران بتقديم دعم مالي ومادي إلى المتمردين الحوثيين.

ومن جانبها ادعت إيران، عبر وسائل إعلام حكومية مثل قناة (Press TV) التي تبث برامجها باللغة الإنجليزية، وقناة العالم التي تبث برامجها بالعربية، بأن المملكة العربية السعودية متورطة بشكل مباشر في الحملة العسكرية ضد الحوثيين. وبناءً على ذلك فإن حرب صعدة قد أصبحت تمثل حرباً دعائية بين اليمن التي تتوق إلى الحصول على دعم جيرانها من العرب السنة إضافة إلى الولايات المتحدة وبين إيران التي يزعم أنها تسعى إلى إنشاء قوة وكالة شيعية في شبة الجزيرة العربية. وفي 24 أغسطس نقلت قناة العالم الإيرانية عن زعيم المتمردين يحيى الحوثي قوله إنه لا يوجد أي دعم إيراني يقدم للحوثيين.

وقد دأبت وسائل الإعلام الإيرانية على بث أشرطة فيديو بهدف إحراج الحكومة اليمنية وتحتوي تلك الأشرطة على صور يزعم أنها لجنود يفرون من ساحة القتال بينما تظهر تلك الصور الحوثيين وهم يرقصون على ظهور العربات المدرعة التي خلفها الجيش اليمني وراءه.

إيران والجنوب:
هناك دليل بسيط وجدل محدود حول الدور الإيراني المتعلق بالحراك الجنوبي، إذ أن ا لحركة الانفصالية الجنوبية والتي هي عبارة عن تنظيم علماني تنضوي في إطاره عناصر سنية جهادية سابقة، لا يوجد لديها حتى الآن أي ارتباطات معروفة مع الحوثيين أو إيران.

وقد أبلغ (xxxxx) مسؤول الشؤون السياسية في مايو ويوليو بأن الحراك الجنوبي قد رفض –وفقاً لتقارير أخبارية- عروضاً بالتعاون مع الحوثيين. كما أبلغ (xxxxx) مسؤول العلاقات السياسية في 6 سبتمبر بأن قادة الحركة كانوا يرغبون في الاستمرار في نضالهم ودفاعهم السلمي عن قضية الانفصال بدلاً من أن يقوموا بالانضمام إلى الحوثيين أو إلى فاعلين خارجيين يرغبون في الدفاع عن العنف مثل إيران. ومن ناحية أخرى هناك أدلة محدودة تشير إلى أن إيران يمكن أن ترغب في إقامة شراكة أكبر مع الجنوبيين الذين ضاقوا ذرعاً بالنظام الحالي. وطبقاً للاتصالات التي أجرتها (DATT)، فقد طلبت الحكومة اليمنية عام 2008م من المحلق العسكري الإيراني آنذاك أن يقوم بمغادرة اليمن، بسبب قيامه باتصالات مزعومة مع الانفصاليين في المحافظات الجنوبية، إلا أنه لم يتم استبدال ذلك الملحق.

وقال السفير اليمني السابق في إيران "الرضي" بأن السفير الإيراني في مسقط قد تلقى تعليمات مفادها أن يقوم "بدراسة الوضع في جنوب اليمن" وخصوصاً في محافظتي شبوة وحضرموت.

القوة الناعمة الإيرانية في اليمن:
يعتبر النفوذ الإيراني الملحوظ في المعتركات الأخرى محصوراً في إطار العلاقات الدينية غير الرسمية بين رجال الدين اليمنيين والإيرانيين وفي إطار الاستثمار الإيراني الضئيل في قطاعات الطاقة والتنمية.

وعلى الرغم من أن الزيود الشيعة يشكلون نسبة 40% من إجمالي سكان اليمن، إلا أن التفاعل القائم على أساس ديني بين اليمن وبين أكبر بلد شيعي في العالم يعتبر محدوداً، وربما يعزى ذلك إلى حقيقة أن الزيود الشيعة يمارسون طقوس دينية متقاربة مع تلك التي تمارس من قبل السنة بينما تختلف عن تلك التي تمارس من قبل الشيعة الأثنا عشرية في إيران. وقد أبلغ السفير اليمني الرضي في 23 أغسطس مسؤول الشؤون السياسية بأنه يعتقد أن هناك تنسيق كبير بين النجف وقم حول اليمن حيث أن هناك ما بين 40-50 يمنياً يدرسون الإسلام في النجف. بينما يدرس عدد منهم في قم.

(ملحوظة: يعتبر عدد الطلاب اليمنيين الذين يدرسون في العراق وإيران ضئيلاً إذا ما أخذ بعين الاعتبار أن عدد الزيود في اليمن يصل إلى تسعة ملايين).

يعتبر الاستثمار الإيراني في مجال الاقتصاد اليمني ضئيلاً وذلك وفقاً لما قاله (xxxxx) إلى جانب تصريحات أخرى صادرة عن رجال أعمال محليين إيرانيين.

إن أبرز الأنشطة التجارية الإيرانية في اليمن يتمثل مؤخراً في قيام الحكومة اليمنية حسب تجربتها الملتوية المعادة باستئجار الشركة الفارسية لتطوير الطاقة التي تتخذ من إيران مقراً لها وذلك لغرض بناء معمل رقم (1) لإنتاج الطاقة في مأرب. وقد أبلغ مسؤولون الحكومة اليمنية مسؤول الشؤون الاقتصادية بأن قرار الحكومة في استئجار الشركة الإيرانية كان قراراً سياسياً محضاً أكثر من كونه قراراً اقتصادياً وأن ذلك القرار كان ناشئاً عن وجود رغبة عام 2005 لتوسيع العلاقات مع إيران.

إن التأخير في إنجاز المشروع والذي يعزى إلى انعدام الكفاءة الفنية لدى الشركة الإيرانية قد أدى إلى خسائر تصل إلى ملايين الدولارات الأمريكية نتيجة التحول من استخدام الديزل ذي التكاليف الباهظة إلى استخدام الغاز الطبيعي في قطاع الطاقة.

تعليق (يعتقد بوست أن النشاط التجاري الإيراني في اليمن سوف يبقى محدوداً إلى جانب غياب البعثات التجارية الثنائية في المستقبل والتي تقوم على دوافع سياسية. انتهى).

وتقوم الحكومة الإيرانية بتمويل مستشفيين في صنعاء حيث يعتبر أن من أفضل المرافق الطبية في العاصمة. ويدار ذلكما المستشفيان من قبل إدارة إيرانية بينما يشكل الموظفون المحليون غالبية طواقم العمل فيهما.

تعتبر العلاقات الرسمية اليمنية الإيرانية حسب الروية الامريكية هشة نسبياً بكل المقاييس، حيث إنها آخذه في التدهور في الشهور الأخيرة. ومنذ بداية حرب صعدة عام 2004 يبدو أن الحكومة اليمنية قد دأبت على القوى بأن قوة ومرونة الحوثيين في قتال الحكومة اليمنية تعزى إلى ارتباطهم بإيران. ورغم وجود مخاوف يمنية حقيقية من أن إيران تقوم بدعم المتمردين الحوثيين إلى جانب رغبة الحكومة اليمنية في إقناع صديقيها القويين (الولايات المتحدة والسعودية) بوجود نوايا إيرانية خبيثة تجاه اليمن إلا أنها فشلت حتى الآن في تقديم أي دليل ملموس يثبت ما ذهبت إليه من وجود تدخل إيراني واسع النطاق. ويعتقد بوست بقوة أنه إذا كان بمقدور الحكومة اليمنية أن تقدم أي دليل قاطع على وجود ارتباطات للحوثيين بكل من إيران وحزب الله فإنها حتماً سوف تقوم بتقديم ذلك الدليل فوراً، علاوة على ذلك فإن افتقار الحكومة اليمنية لأي دليل بهذا الخصوص يشير إلى عدم وجود أي دليل حقيقي يثبت وجود تلك الارتباطات.

ومن ناحية أخرى فإن لدى إيران مصالح استراتيجية واضحة تتمثل في الحصول على موطأ قدم في اليمن (صعدة) وفي بناء حليف وكالة يتمثل في الحوثيين بشكل يشبه حزب الله في لبنان.

وبينما يعتقد بوست أن الأنشطة الإيرانية في اليمن جديرة بممارسة الرقابة عليها، فإن النفوذ الإيراني هناك لا يزال محدوداً. انتهى).
ويبدو ان نشر الوتايق والروية الامريكية كشفت للعالم عن الاتهامات الباطلة للرئيس اليمني علي عبداللة صالح لايران بعلاقتة بالحوتيين والحراك الجنوبي بما يوكد للمتابعيين للحروب السابعة التي خاضتها الحكومة اليمنية مع حماعةالحوثيين في صعدة بان الرئيس علي عبداللة صالح فشل في اقحام وحري ايران للمشاركة في الحرب بعد ان نجج الرئيس اليمني في نورط السعودية في الحرب ضد الحوتيين حيت تكشف الوتيقة المنشورة في المصدر اولاين في هذه الوثيقة، ننشر تقريراً أعده السفير الأمريكي السابق في صنعاء "سيش" في تاريخ 9-11-2009 حول التدخل السعودي في الحرب السادسة بين الحوثيين والحكومة اليمنية. . تؤكد مصادر محلية أن المملكة العربية السعودية استأنفت شن غاراتها الجوية ضد المتمردين الحوثيين في منطقة جبل الدخان على الحدود السعودية اليمنية على الرغم من تصريحات للحكومة اليمنية تقول بعكس ذلك . وفي تحول غير مسبوق فالحوثيون الآن يعتبرون أنفسهم مدافعين عن سيادة اليمن ضد هجوم سعودي غير مبرر , فيما هناك إشارات عامة حول الرئيس صالح تشير إلى ابتهاجه بضلوع المملكة العربية السعودية في حربه ضد الحوثيين.
بعد كل ذلك نستطيع القول ان الرئيس اليمني فشل في تحويل حرب صعدة الي حرب مواحهة بين السعودية وايران ,, وكان الهدف من الحملات الاعلامية التي شهدنها الاعلام الرسمي اليمني وقيام القوات اليمنية والاستحباراية بمداهمات منازل بعض المواطنين والصاق بهم تهم كيدية واننزاع منها اعترافات تحت اثار التعديب بعلاقاتهم بايران والعراق وبعض المرجعيات الدينية الشيعة وقيام الحكومة اليمنية باعلاق المستشفي الايراني في صنعاء واعتقل العاملين واطلاق اسم معارضة ايرانية على اسم شارع ايران في صنعاء وفتح مكاتب للمعارضة الايرانية والتواصل والتنسيق معهم الهدف كان دفع ايران الي التورط في حرب صعدة الي جانب السعودية وتحويل محافظة صعدة الي ساحة مواحهة بين القوتيين الاسلامتيين في عالمنا العربي والاسلامي واعطاء الحرب طابع ديني حرب بين السنة والشيعة وهو اهداف سعي اليها الرئيس صالح الي تحقيقها ولكن استطيع ان القادة الاسلاميون في ايران كان اكثر عقلنية واكثر دكي وكانت التصريحات الصحفية والاعلامية الايرانية واضحة وحاسمة ورفضت صنعاء لاكثر من مرة استقبال وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي وها هي اليوم الوثائق السرية الأمريكية التي نشرها موقع ويكيليكس تكشف عن التامر التي قام بها الرئيس صالح شحصا ضد ايران ونشر الدعابات والتسربات الاعلامية الزايفة والصاق الاتهامات الكيدية ضدها بهدف زعرعت امن واستقرار ايران وتحريض الدول الكبري ضدها ,,, ولا ادري باي وجة سيقابل الرئيس علي عبداللة صالح نائب الرئيس الإيراني لشؤون السياحة والثقافة إسفنديار رحيم مشائي التي ينقل رسالة إلى الرئيس اليمني علي عبد الله صالح من نظيره الرئيس الإيراني محمود أحمدي وتظل الكهنات والتخمنات كثيرة عن ما تحتوي رسالة الرئيس الايراني الي الرئيس صالح وبلاشك فان ايران اليوم تسعي الي اقامة علاقات مصالح مع العديد من دول العالم
فإن لدى إيران اليوم مصالح استراتيجية واضحة تتمثل في الحصول على موطأ قدم في اليمن (صعدة) (وعدن ) وفي بناء حليف وكالة يتمثل في الحوثيين او في بعض قوي الحراك الجنوبي بشكل يشبه حزب الله في لبنان, فالسفن الحربية العسكرية الإيرانية موجودة في خليج عدن فيما بات يُعرف بمكافحة القرصنة فهل تحقق ايران احلامها في الحصول على موطا قدم في اليمن (صعدة)وفي الجنوب (خليج عدن)الموشرات بات واضحة والاشارات والمراسلات متبادلة والايام القادمة سوف تكشف لنا حقيقة صراع وتقاطع المصالح الاستراتيجية العالمية في منطقة البحر الاحمر وباب المنذب و خليج عدن وبحر العرب وبالذات في الجنوب العربي جنوب اليمن ,,,ولاندري ادن ماذة سوف تكشف لنا الوثايق السرية القادمة عن الصراع الجاري الان في اليمن وجنوب اليمن وكلهم يسعون للحصول على موطا قدم






#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات المصرية لا نزيهة ولاشفافة والرئيس مبارك سبفوز بها ...
- وتيقة مشروع البرنامج السياسي للحراك السلمي لتحرير الجنوب وقر ...
- لقاء القاهرة للقيادات الجنوبية ’’ الابعاد الحقيقية ,, والاهد ...
- عدن.. نحن عاشقين ومحبين
- روسيا والناتو: رياح التغيير أم عصف من الماضي؟
- كلنا شركاء في صنع مستقبل دولة الجنوب
- زعماء عشائر يرفضون تسليم العولقي ومبايعتة ليكون امير لجماعة ...
- انا..سيدتتي ,,نحم,,ضوء قمر؟؟
- سعودي في تنظيم القاعدة في اليمن -اعد- الطردين المفخخين
- تعلمت منك .. مالم اتعلم
- المقاتلون الأجانب في صفوف القاعدة من اليمن الي وزيرستان
- تسجيل صوتي لأ بن لادن على الانترنت ومصادر استخبارية: تقول يخ ...
- أنور العولقي شخصية مثيرة للجدل, يضاهي أسامة بن لادن..وهل كان ...
- الصين لامريكا الحوار الهادئ افضل من الصراخ والعويل
- المؤتمر الدولي الرابع للتقريب بين المذاهب الإسلامية في لندن
- اد مليباند، الزعيم الجديد لحزب العمال في بريطانيا يعلن تخلي ...
- ايد ميليباند زعيما جديدا لحزب العمال وصور عناق الأخوين إد ود ...
- الجنوب ... وأهمية .. الحوار والمرجعية السياسية
- اليمن,, واشنطن توسيع هجماتها ومسؤولون يمنيون امريكا تبالغ في ...
- منظمة العفو الدولية : على اليمن احترام حقوق الانسان في حملته ...


المزيد.....




- الناطق باسم نتنياهو يرد على تصريحات نائب قطري: لا تصدر عن وس ...
- تقرير: مصر تتعهد بالكف عن الاقتراض المباشر
- القضاء الفرنسي يصدر حكمه على رئيس حكومة سابق لتورطه في فضيحة ...
- بتكليف من بوتين.. مسؤولة روسية في الدوحة بعد حديث عن مفاوضات ...
- هروب خيول عسكرية في جميع أنحاء لندن
- العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخص ...
- شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة ...
- مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في ...
- الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
- شويغو: هذا العام لدينا ثلاث عمليات إطلاق جديدة لصاروخ -أنغار ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد النعماني - مصالح استراتيجية ايرانية للحصول على موطي قدم نائب الرئيس الإيراني يزور صنعاء والرئيس اليمني يزوز طهران العام القادم