أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - اذا كنا نخطط ولم نحقق سوى 25% فكيف لو كنا لا نخطط؟!















المزيد.....

اذا كنا نخطط ولم نحقق سوى 25% فكيف لو كنا لا نخطط؟!


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 3217 - 2010 / 12 / 16 - 17:06
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


يحوي كل نشاط عملي بسيط ، في ذاته ، عناصر التخطيط ، وبالتالي لا يمكن التفكير بعمل تعاوني مركب دون خطة مسبقة .
إن دراسة المجتمع البشري وتطوره ، بدءاً من المجتمع البدائي ، توضح أن شرط استمرار الإنسان عبر التشكيلات الاقتصادية – الاجتماعية ، كان يتمثل في إنتاج الخيرات المادية من مأكل وملبس وسكن …الخ من أجل سد احتياجاته وإشباعها .
وقد كان الإنسان في مسعاه ونشاطه لإشباع حاجاته ، يحاول التوفيق بين إنتاج تلك الخيرات ( الموارد ) والاحتياجات اللازمة له ، فالموارد التي أتاحتها الطبيعة ، لم تكن دائماً صالحة للاستعمال بشكلها الموجود من جهة ، كما أنها لا تكفي حاجاته من جهة أخرى . بالإضافة إلى ندرة هذه الموارد في الطبيعة ، مع ملاحظة أن لكل مورد استخداماته المتعددة ، أي أن استخدام مورد معين في استعمال معين يعني ضمناً التضحية باستعمال آخر . ونشأ عن ذلك ما يسمى الأدب الاقتصادي ( المسألة الاقتصادية ) أو (المشكلة الاقتصادية ) . نتيجة لتطور المجتمع وازدياد حاجات الناس ظهر أسلوب التوفيق بين الموارد والاحتياجات بعد إتمام عملية الإنتاج كما هو حاصل في المنظمات التي يترك لها حرية اتخاذ القرارات المنظمة لعمليات الإنتاج ، وتحمل المخاطر المترتبة على ذلك . ولكن الأزمات الاقتصادية ، وبخاصة الأزمة الاقتصادية الكبرى التي سادت العالم في الفترة 1929 – 1933 والتي أدت إلى انتشار الكساد والبطالة ، الأمر الذي أدى إلى تدخل الدولة في الشؤون الاقتصادية ، كما أن الاقتصاد المعاصر يتسم بالحركية في شتى المجالات مما يؤدي إلى ظهور وبروز مسائل جديدة ومتجددة تواجه إدارة المنظمات الصناعية ، مما جعل التخطيط ضرورة من ضروريات الإدارة ووظيفة أساسية من وظائفها وذلك للأسباب التالية :
- التغلب على ما يحويه المستقبل من عدم التأكد والتغيّر .
- التركيز على تحقيق الأهداف المطلوبة .
- يعمل التخطيط على تحقيق الكفاية الإنتاجية للمنظمة .
- تحقيق الرقابة على الأداء في المنظمة .
إذن التخطيط : هو التقرير سلفاً بما يجب عمله لتحقيق هدف معين . وهو عمل يسبق التنفيذ ، ويمثل إحدى وظائف المدير .
- الحاجة للتخطيط وأهميته
- يجنب المنظمة من المفاجآت .
- يحدد ويوضح أهداف المنظمة .
- يضمن الاستخدام الأمثل للموارد .
- يعتبر أساس لقياس مدى نجاح المنظمة في التطبيق .
- يقلل من اتخاذ قرارات اعتباطية وشخصية .
- يوفر الأمن النفسي للعاملين .
- أساس لبقية الوظائف .
فأصبح التخطيط أساس نجاح أي عمل من الأعمال المنظمة والهادفة حيث يمثل التخطيط بحد ذاته ، وظيفة مركبة يمكن تجزئتها إلى أجزاء من هذه الوظيفة كالتنبؤ ، وإقامة النماذج ، والبرمجة .
يمثل التنبؤ الدرجة الأولى للتخطيط . ويعد شكلاً من أشكال النشاط الإنساني الذي يهدف إلى تصوير حالة الأوضاع المحتملة في المستقبل التي تواجه العمل واتخاذ الخطوات الكفيلة بالاستعداد لمواجهة الاحتمالات كافة التي تحيط بالمنظمة من أجل تحقيق أهدافه .
يساعد التنبؤ كوسيلة من وسائل التحليل على ربط الأسباب والمسببات بالنتائج وتوجيه العمليات الاقتصادية في المنظمة . حيث توجد مجموعة من أربعة أنواع من العناصر التي تحدد الحالة المقبلة للمسألة المدروسة
- العناصر الحالية الدائمة .
- العناصر الحالية التي تتجه نحو الزوال .
- العناصر الآخذة في البروز والتطور .
- العناصر الجديدة التي لم تبرز بعد .
وعملية التنبؤ هنا تنصب على العنصر الأخير ، الذي يعد إلى حد كبير نتاجاً للجهد الإنساني ، نتيجة التقدم العلمي . إن جميع التنبؤات والدراسات مبنية في التحليل النهائي على مجموعة من الآراء حول طبيعة الواقع واحتمالات تطوره . ولهذا يتطلب من القائمين على عملية التخطيط والتنبؤ أن يتوافر لهم الأساس النظري والمنهجي القوي للقيام بذلك .
عند القيام بعملية التخطيط من الضروري أن تتوافر لدى المخططين تحاليل مسهبة عن جميع العمليات الاجتماعية والاقتصادية المدعومة بالوثائق بالنسبة للاتجاهات المحتملة ، والمرغوبة للتطور في المستقبل .
وهذا ما يتطلب بالدرجة الأولى وضع التقديرات عن عمل المنظمة في المستقبل ، ومهما كان التنبؤ ، فليس المقصود منه الاستعاضة عن الخطة بل يبرز التنبؤ كعامل هام في إعداد الخطة . فمهمة التنبؤ فقط رؤية مكان الحوادث ونتائجها في المستقبل ، ولهذا فإن التنبؤ لا يوضح أي عمل بشكل كلي في الاقتصاد وإنما يحتوي فقط على المعلومات التي تقول ماذا يمكن أن يحدث في المستقبل القريب ؟.
فالتخطيط الفعال هو التخطيط الذي يأخذ بعين الاعتبار الإمكانات المتاحة ، والتطورات المستقبلية ، ويربط ما بين الخطة العامة للدولة وأهداف المنظمة لتحقيق ما قامت المنظمة أو المنشأة من أجله .
تعطي إقامة النماذج إمكاناً للقائمين على عملية التخطيط ، بأن يتهيأ وتعد الاحتمالات المختلفة لدى ظروف محددة ومختلفة لمستقبل وضع (حالة) الموضوع أو النظام الذي يقام نموذج له ، وتمكن نتائج إقامة النماذج من التوصل إلى رأي أو نموذج ، بحيث يمثل هذا الرأي فكرة معينة تشير إلى القيام بعمل ما بخصوص الموضوع المعني بالأمر ، وفي كل الحالات تعد هذه الفكرة على أسس تقديرات مستقبلية معلومة مسبقاً .
ولعل النماذج الاقتصادية تمثل أبرز تفاصيل الفكرة حيث يحتوي هذا النموذج على الاحتمال الأمثل لتسيير الموضوع (المنظمة ) المعني بالأمر .
أما مهمة البرمجة فتتمثل في الانتقال بالمنظمة إلى وضع جديد وذلك بالانطلاق من الظروف الواقعية لعمل نظام المنشأة كتحديد الطاقات الضرورية ، وانتقاء الأساليب لعمل نظام المنظمة وسيرها .
يعد التخطيط الوظيفة الأولى من وظائف الإدارة ، والذي يحدد مسار الوظائف الإدارية الأخرى في المنظمة . حيث يبدأ التخطيط بتحديد الأهداف وإعداد الوسيلة اللازمة لتحقيق هذا الهدف سواء أكان على مستوى المنظمة أم على مستوى الدولة .
وبما أن التخطيط من أهم وظائف الإدارة التي تسعى للوصول إلى قرارات تنفيذية لضمان سير العمل إذن لابد من إدراك ماهية التخطيط وهي :
- تصوير للوضع القائم من إمكانات متوافرة .
- تحديد الهدف الذي يجب الوصول إليه وبلوغه .
- التعرف على الحلول الممكنة وتحديد الوسيلة أو الوسائل التي تمكن من تحقيق ذلك .
- اتخاذ القرار المناسب باعتماد الحل الأفضل .
- تقويم النتائج (التغذية الراجعة) .
هناك تعاريف عديدة لمفهوم التخطيط ، تعتمد على وجهات النظر المتعددة فهناك من يعرفه بأنه " عملية التنبؤ بما سيكون عليه الوضع في المستقبل استعداداً لمواجهة الاحتمالات المنتظرة والتغلب على الصعوبات المتوقعة ". كما تم تعريف التخطيط "بأنه الطريق الذي يرسم بصورة مسبقة ليسلكه المسئولون عند اتخاذهم القرارات وتنفيذهم العمل ".

الوسيلة لتحقيق الهدف


بعد اتخاذ القرار المناسب
الزمن
تقويم النتائج (التغذية العكسية)
شكل رقم 8
ولكن من جهة نظر تحديد جوهر التخطيط الذي يتمثل بالتحديد الواعي لاتجاهات التنمية الاقتصادية ووتائرها ، والاستخدام الهادف للمواد والموارد البشرية .
فالتخطيط " هو جهد واع يرمي إلى جعل الفعاليات الاقتصادية عقلانية وهادفة " أي أن التخطيط بهذا الشكل يظهر سعي الإنسان لتكييف الفعاليات الاقتصادية وفقاً لرغبته في التخلص (أو على الأقل ) للتخفيف من ظاهرة عدم الاستقرار في الحياة الاقتصادية و تتوضح الصورة أكثر لدى كامينستر عند تعريفه للتخطيط في المشروعات الاقتصادية " بأنه مجموعة من القرارات الفعالة والمتخذة من قبل إدارة المشروع وذلك على صورة مؤشرات شاملة لمختلف مجالات نشاطاته : الفنية والتنظيمية والإنتاجية والمالية ، من أجل تحقيق أهداف الخطة الاقتصادية القومية في رفع مستوى الكفاية الإنتاجية وتحسين المستوى المعيشي للقوى العاملة .
- مراحل التخطيط
هي عبارة عن سلسلة من الخطوات أو الطرق التي تتبع للقيام بعملية التخطيط ويمكن توضيحها حسب المراحل والخطوات التالية :
- الخطوة الأولى
أن نبدأ بدراسة العوامل المحيطة بالمنظمة مثل العوامل الاقتصادية ، والسياسية ، والاجتماعية وكذلك ظروف البيئة الداخلية مثل نوع الخبرات والكفاءات لدى الأفراد ونوع الآلات والمعدات .
- الخطوة الثانية
على ضوء تحديد ظروف البيئة نستطيع أن نحدد أهدافنا بشكل واضح مثل هدف تحقيق عائد على الاستثمار بواقع 10% في السنة ، أو هدف زيادة عدد طلبة كلية ما بنسبة 5% عن السنة الماضية .
- الخطوة الثالثة
على ضوء تحديد الهدف نحدد البدائل التي من خلالها تستطيع تحقيق هذا الهدف فإذا كان هدفنا هو زيادة العائد على الاستثمار بواقع 10% فقد تكون البدائل أمامنا هي أن نتوسع في خط الإنتاج القائم أو نبني خطاً جديداً لمنتج جديد أو نستثمر المبلغ في شراء أسهم أو سندات من السوق المالية .. هكذا .
- الخطوة الرابعة
بعد وضع عدد البدائل التي نسعى من خلالها إلى تحقيق الهدف نبدأ بتقييم كل بديل من خلال معرفة وتحديد مدى تحقيق كل بديل للهدف وكلما كان البديل أقرب إلى تحقيق الهدف النهائي (10% عائد( كلما كان مرغوباً به أكثر . أي أننا هنا نحاول تحديد مدى تحقيق كل بديل للهدف فإذا كان مثلاً بديل التوسع سيحقق الهدف بشكل أفضل فإننا نفضله على البديلين الآخرين وهما بناء خط جديد أو الاستثمار في السوق المالية .
- الخطوة الخامسة
بعد الانتهاء من الخطوة الرابعة المتمثلة في تقييم البدائل نبدأ بمرحلة الاختيار أي تحديد البديل الأفضل ، وفي هذه الحالية فإن المنظمة تختار البديل الذي يحقق هدفها وينسجم مع سياساتها وتكون مخاطره قليلة .


- الخطوة السادسة
في ضوء البديل الذي يتم اختياره يقوم المخطط بتحديد الأنشطة والأعمال التي يجب القيام بها لوضع البديل المختار موضع التنفيذ وتكون الأنشطة على شكل : سياسات ، إجراءات ، قواعد ، برامج ، ميزانيات . يجب الالتزام بها حيث بدونها لا يمكن ضمان حسن التنفيذ .
- أنواع التخطيط
تستخدم المنظمات أنواعاً مختلفة من التخطيط وفقاً لأغراضها المختلفة . ويمكن تصنيف التخطيط وفقاً
لذلك على ضوء عدة معايير أهمها :
- التخطيط حسب مدى تأثيره ويشمل :
- التخطيط الاستراتيجي : هو التخطيط الذي يكون مهماً ويحدث تغيير نوعي في المنظمة وتمارسه الإدارة العليا وتأثيره بعيد المدى ومن أمثلته ، التخطيط لإضافة خط إنتاجي جديد أو التخطيط لفتح سوق جديدة .
- التخطيط التكتيكي : وتمارسه الإدارة الوسطى والعليا وتأثيره متوسط المدى ، ويوضع لمساعدة التخطيط الاستراتيجي ومن أمثلته تقدير حجم الطلب على سلعة معينة في السوق .
- التخطيط التشغيلي : وتمارسه الإدارة الوسطى الدنيا وتأثيره متوسط المدى ، ويوضح عادة التخطيط التكتيكي ومن أمثلته تحديد احتياجات إدارة الإنتاج من المواد وقطع الغيار .
- التخطيط حسب المدى الزمني ويشمل :
- التخطيط طويل المدى : وهو الذي يغطي فترة زمنية طويلة ، ويمكن القول نسبياً أن الفترة خمس سنوات فما فوق هي فترة تخطيط طويل المدى .
- التخطيط متوسط المدى : هو التخطيط الذي يغطي فترة زمنية ليست بطويلة وليست بقصيرة ، ويغطي في الغالب فترة تزيد عن سنة وتقل عن خمسة سنوات .
- التخطيط قصير المدى : وهو التخطيط الذي يغطي فترة زمنية تقل عن السنة .
- التخطيط حسب الوظيفة ويتضمن :
- تخطيط الإنتاج : ويركز على المواضيع المتعلقة بالإنتاج مثل تدفق المواد الخام والعاملين في إدارة الإنتاج ومراقبة جودة الإنتاج .
- تخطيط التسويق : ويركز على المواضيع المتعلقة بالتسويق مثل تقييم المنتج ، والتسويق والترويج ، والتوزيع .
- التخطيط المالي : ويركز على القضايا المتعلقة بالجوانب المالية مثل كيفية الحصول على الأموال وكيفية إنفاقها .
- تخطيط القوى العاملة : ويركز على كل ما يتعلق بالقوى العاملة مثل : الاحتياجات ، والاستقطاب ، والتدريب ، والتطوير.. الخ.
- تخطيط الشراء والتخزين : ويركز على تخطيط الشراء والتخزين من حيث الحجم الاقتصادي للشراء والتخزين ، ظروف التخزين الخ .
والجدول التالي يوضح أنواع التخطيط
المعيار الأنواع
حسب التأثير - - تشغيلي تكتيكي استراتيجي
حسب الزمن - - قصير المدى متوسط المدى طويل المدى
حسب الوظيفة تخطيط التسويق تخطيط الشراء و التخزين تخطيط القوى العاملة التخطيط المالي تخطيط الإنتاج
- صفات التخطيط الجيد أو الفعال
هناك صفات معينة تجعل من التخطيط تخطيطاً فعالاً إلى حد كبير ومن أهمها :
- أن يكون التخطيط مرناً ويتقبل الاستجابة لأي متغيرات .
- أن يتمتع بالواقعية فلا يبالغ في التقديرات ولا يتشاءم أكثر من الحد المعقول .
- أن يكون واضحاً وبعيداً عن العموميات .
- أن يشمل كل جوانب المنظمة بمعنى أن يشمل الجوانب الإنتاجية والمالية.. الخ .
- أن يغطي فترة زمنية معقولة .



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تنجح حكومة الخطة العاشرة في تنفيذ هدف واحد فقط بشكل كامل ...
- من اجل اقتصاد سوري قوي يوفر متطلبات عيش كريمة لجميع السوريين
- وجود جهاز اداري تنفيذي مهني ومدرب شرط رئيسي لتحقيق الاصلاح و ...
- الى المعنين بالاصلاح اين خريجي المعهد الوطني للادارة ؟؟؟؟
- عقود الشراكة هي من اجل تأمين الخدمات العامة وليس كرمى لعيون ...
- قاعدة تفوق الدستور واحترام التراتبية القانونية
- كعادته الحوار المتمدن يطلق مبادرة مهمة جدا وادعو الجميع الى ...
- لننقذ ونصلح ونطور ما تبقى من العام ونستخدم ادوات واساليب عصر ...
- الواقع الاقتصادي المتردي يشكل حافز كبير للاصلاح الاداري
- من ينفذ ويطبق تعميم السيد رئيس مجلس الوزراء القاضي باستثمارخ ...
- المواقع الالكترونية التفاعلية هي الاساس لبناء ادارة شفافة
- اثار الازمة المالية العالمية على عملات واقتصاديات الدول النا ...
- موقع الكتروني اقلق البشرية وهز العالم بأسره
- لا بد من التعليم الالكتروني والاستفادة منه
- هل دعم القطاع الخاص حقق المأمول وخلق فرص العمل ؟؟؟
- حرية الاعلام ومكافحة الفساد السياسي والمالي والاداري شروط رئ ...
- معا يير انتقاء رواد الاعمال - ثقافة العمل الحر -
- أمن المنطقة الحرة في جبل علي والتحديات والعوائق التي تواجها ...
- البوابة الالكترونية لسلطة موانئ دبي
- اثر الازمة العالمية على قطاع النقل البحري السوري


المزيد.....




- وزير المالية القطري يجتمع مع نائب وزير الخزانة الأمريكية
- هل تكسب روسيا الحرب الاقتصادية؟
- سيلوانوف: فكرة مصادرة الأصول الروسية تقوض النظام النقدي والم ...
- يونايتد إيرلاينز تلغي رحلات لتل أبيب حتى 2 مايو لدواع أمنية ...
- أسهم أوروبا تقلص خسائرها مع انحسار التوتر في الشرق الأوسط
- اللجنة التوجيهية لصندوق النقد تقر بخطر الصراعات على الاقتصاد ...
- الأناضول: استثمارات كبيرة بالسعودية بسبب النفط وتسهيلات الإق ...
- ارتفاع كبير في أسعار النفط والذهب عقب الهجوم على إيران
- صحيفة: إسرائيل جمعت أكثر من 3 مليارات دولار منذ بداية الحرب ...
- ماذا تتضمن المساعدات الأميركية الجديدة لإسرائيل وأوكرانيا؟


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - اذا كنا نخطط ولم نحقق سوى 25% فكيف لو كنا لا نخطط؟!