أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - حنا عميرة - إسرائيل لن تقدم شيئا بدون ضغط دولي















المزيد.....

إسرائيل لن تقدم شيئا بدون ضغط دولي


حنا عميرة

الحوار المتمدن-العدد: 3216 - 2010 / 12 / 15 - 15:38
المحور: القضية الفلسطينية
    


في مقابلة مع جريدة خرافجي (الفجر) الناطقة باسم حزب أكيل الحاكم في قبرص:
عميره: إسرائيل لن تقدم شيئا بدون ضغط دولي
القدس - أكد حنا عميره – عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وعضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني أنه فقط بالضغط الدولي يمكن مواجهة سياسة الرفض الاسرائيلية. واقترح عدة بدائل كأدوات للضغط على حكومة نتنياهو، وأكد المسؤول في حزب الشعب على التضامن مع نضال الشعب القبرصي ومن اجل التخلص من الاحتلال وأكد أن الرئيس ديميتريس كريستوفياس وحزب أكيل يبذلان كل الجهود لتوحيد قبرص. وتحدث حنا عميره أيضا عن الانقسام الفلسطيني الداخلي، وعن الحاجة للتضامن الدولي، وعن اليسار الفلسطيني، وعن التضامن الحقيقي للقوى الديمقراطية واليسارية داخل إسرائيل.
وننشر فيما يلي ترجمة لنص المقابلة:

س : ما هو الوضع الراهن في الشرق الأوسط وما هو مصير المحادثات التي لم تبدأ عمليا بسبب الاستيطان؟
ج: التعنت الإسرائيلي واستمرار الدعم الامريكي لاسرائيل لم يتركا مجالا للحل. خلال الاجتماعات الثلاثة بين الرئيس محمود عباس ونتنياهو في أيلول الماضي لم يتم طرح أي موضوع جوهري. الشيء الوحيد الذي كان مطروحا على الطاولة هو محاولة انقاذ العملية ذاتها من الانهيار ورفض نتنياهو الحديث عن اي موضوع جوهري باستثناء الأمن. يتوجب القول أن الحكومة الاسرائيلية في الواقع لا تسعى للحل، ولكنها تستخدم العملية السياسية من اجل تجنب الضغط الدولي، وهي تريد استمرار هذه العملية من اجل الاستمرار في الاستيطان. نتنياهو يصرح انه يريد اتفاقا خلال عام ولكنه يريد تطبيق هذا الاتفاق خلال 15-20 عاما. العملية السياسية بمجملها في خطر بسبب رفض إسرائيل تجميد الاستيطان وحتى لو تم حل هذا الموضوع فان مصير المفاوضات سيبقى غامضا وفي خطر. موقف منظمة التحرير واضح ومفاده لن تكون مفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية دون وقف النشاطات الاستيطانية في الاراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وتجدر الإشارة إلى انه حتى خلال فترة التجميد فقد تم الاستمرار في بناء 3500 وحدة سكنية استيطانية الأمر الذي أدانته منظمة التحرير رسميا. من الناحية الاخرى فان الضمانات التي تقترحها الولايات المتحدة لاسرائيل من اجل ما يسمى التجميد لمدة 3 أشهر ، ورغم رفض نتنياهو لهذه الضمانات فإنها تشكل خطورة واستفزازا للجانب الفلسطيني أكثر من الطريق المسدود للمفاوضات.

يستحق الشعب الفلسطيني دولة معترفا بها، ولكن للأسف فان أساس العملية السياسية غير مثمر بسبب مطالب إسرائيل التوسعية. يتمثل الخطأ الاستراتيجي الرئيسي في احتكار الولايات المتحدة للوساطة بين الطرفين وفي المقاربة فيما يتعلق بتحقيق مطالب إسرائيل الأمنية. وفي نفس الوقت ما زال الاتحاد الأوروبي على الهامش رغم انه الداعم الرئيسي للسلطة الفلسطينية والشريك الاقتصادي الأهم لاسرائيل.لقد فشل الاتحاد الاوروبي في تحويل هذه الافضلية الاقتصادية الى نفوذ سياسي، وبدل ان يفهم الرسالة من فشل الولايات المتحدة فانه يتحرك في إطار ذات السياسة الأمريكية . يجب على الاتحاد الأوروبي أن يجري تغييرا حقيقيا في سياسته تجاه الشرق الأوسط وان يمارس ضغطا على إسرائيل وعلى سبيل المثال وقف التعاون التجاري مع إسرائيل إذا استمرت بالاستيطان .

س: تقولون انه يجب أن يكون هناك حل الدولتين وإسرائيل تتحدث عن الدولتين؟
ج: الطريق الوحيد لحل حقيقي هو ان يتم الضغط على تل أبيب من جانب المجتمع الدولي من اجل تطبيق القانون الدولي وقرارات الامم المتحدة وإنهاء سياسات الاحتلال. يجب أن يكون هناك معنى لحل الدولتين. حتى وان تحدثتا إسرائيل والولايات المتحدة عن دولتين فان الأهمية هي في الجوهر.

يمكن مثلا أن يعطونا جزءا من الضفة الغربية ولن يزعجهم أن نسميه إمبراطورية فلسطينية. لذا فان الدولة الفلسطينية يجب أن تكون على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. العملية التفاوضية التي بدأت عام 1994 لا تعطى نتائج بسبب مواقف الإسرائيليين. وهم أنفسهم لن يعطوا شيئا بدون ضغط دولي. لديهم الآن أكثر الحكومات يمينية وتطرفا والتي تتبع سياسات عنصرية ضد المواطنين العرب حتى داخل إسرائيل. وفي المناطق المحتلة يشددون الضغوطات.في الواقع يضطهدون الفلسطينيين في الاراضي المحتلة ويمارسون ويضطهدون العرب في الداخل.

وكما قال كارل ماركس فان الشعب الذي يضطهد شعبا اخر لا يمكن ان يكون حرا. الان يطالبون الفلسطينيين بالاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية.

الفلسطينيون كانوا قد اعترفوا بإسرائيل وما يطالبوننا به الآن هو أن تتراجع م.ت.ف. عن مواقفها التاريخية لتعترف بدولة يهودية لا مكان للعرب فيها . منظمة التحرير اعترفت بإسرائيل عام 1994. حتى إعلان استقلال إسرائيل عام 1948 لم يتضمن أية إشارة إلى ديانة الدولة. بهذا الطلب فان نتنياهو يريد تنازلا فلسطينيا جوهريا. يريد أن يتخلى الفلسطينيون مقدما عن حق عودة اللاجئين.

وبسبب هذا الطريق المسدود يجب ان يكون لدينا بدائل، علينا أن نذهب لمجلس الأمن الدولي، وان نطلب من دول العالم الاعتراف بدولة فلسطين بحدود 1967 وان نلجأ أيضا للمحكمة الدولية ضد الاستيطان، نحن لا نتحدث عن حرب وعن عمليات عسكرية وإنما نتحدث عن حلول بديلة على أساس سياسي .

طالما شعرت إسرائيل أن احتلالها بدون تبعات وبدون ثمن فإنها لن تعطي شيئا. يجب أن يتم الضغط على إسرائيل لكي تشعر أن هناك ثمن للاحتلال يجبرها على التغيير. المجتمع الدولي وخاصة الدول العربية مطالبه بأخذ موقف واضح وممارسه الضغط على إسرائيل .

س: هذا الاقتراح هو إعلان من جانب واحد ام فقط رافعة لضغط سياسي؟
ج: لا اعتقد إننا سنذهب لإعلان أحادي الجانب قبل الاعتراف كما حصل في كوسوفو، المسالة ليس في الإعلان بل في الاعتراف ، ماذا جرى في شمال قبرص اعلنوا الاستقلال ولكن لم تعترف بهم أية دولة باستثناء تركيا. لدينا دولة أعلناها عام 1988 واعترفت بها 107 ، وتشكلت السلطة الفلسطينية عام 1994. غالبية دول الاتحاد الأوروبي لم تعترف بنا يتوجب عليهم القيام بذلك ،وكذلك على مجلس الأمن الاعتراف بنا كدولة.

س: هل تعتقدون أن هذا شيء ممكن اخذين في الاعتبار الفيتو الامريكي والبريطاني في مجلس الامن؟
ج: هذه مشكلة، ولكن إذا واجهنا مثل هذا الشيء يمكننا طلب جلسة استثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة تحت شعار متحدون من اجل السلام لأخذ موقف واضح.هذا حدث عام 1953 في موضوع كوريا وعام 1981 بالنسبة لجنوب إفريقيا العنصرية في ذلك الحين. هذا الخيار يمكن ان يشكل تكتيكا للضغط الذي يمكن ان يتحول الى سياسة إستراتيجية إذا لم تتجاوب إسرائيل. انه اقتراح قدمه حزبنا وقدمته قوى اليسار لمنظمة التحرير، وتتحدث عنه منظمة التحرير والمطلوب اتخاذ خطوات في هذا الاتجاه.

س: ما هو الوضع الفلسطيني الداخلي حاليا فيما يتعلق بحماس ومنظمة التحرير والقوى الفلسطينية الأخرى المشاركة فيها؟
ج: حماس ليست عضوا في منظمة التحرير الفلسطينية والوضع لا يزال على حاله. في الفترة الأخيرة تمت بعض الاتصالات بين فتح وحماس في دمشق بهدف حل الخلافات.لم يتم التوصل لاتفاق شامل، لكن حصل تقدم طفيف. نحن نأمل أن تستمر هذه الاتصالات حتى يتم التوصل إلى إنهاء حالة الانقسام الراهنة وان تتمثل في منظمة التحرير الفلسطينية كل القوى السياسية الفلسطينية. لكن يتوجب القول انه لا يمكن القبول ببعض مطالب حماس.

ليس من المفيد أن يضعوا شروطا لانضمامهم إلى م.ت.ف. يجب أن لا تحاول حماس تغيير المضمون السياسي لبرنامج منظمة التحرير، وهذا موقف كل القوى السياسية في المنظمة. أما على المستوى التنظيمي فيجب أن تكون هناك تغييرات وإصلاحات، ولكن على المستوى السياسي الوضع مختلف.

س:ماذا عن الانتخابات للسلطة الفلسطينية؟
ج: الانتخابات لم تجر بسبب الانقسام بين الضفة الغربية وقطاع غزة فلا يمكن إجراء انتخابات فقط في الضفة الغربية. نحن نعتقد انه يجب أن تتشكل حكومة وحدة وطنية كخطوة أولى نحو إنهاء الانقسام بعد التوقيع على الورقة المصرية وإعلان موعد للانتخابات. بدون المصالحة الداخلية فانه ليس من الواقعي إجراء انتخابات منفصلة في الضفة.لان هذا سيكرس الانقسام بدل أن يقدم حلا.

س: هل سيكون تحالف انتخابي بين قوى اليسار في حال اجريت الانتخابات؟
ج: الآن يوجد شكل بسيط من أشكال التحالف بين قوى اليسار الفلسطيني الثلاثة الرئيسية، حزب الشعب، الجبهة الشعبية، والجبهة الديمقراطية. نحن نأمل في إيجاد شيء أكثر من التفاهم والتعاون، نحن نقترح إنشاء جبهة موحدة لقوى اليسار. ونعتقد انه بهذا يمكن كسر حالة الاستقطاب الثنائي بين فتح وحماس وتغيير الخارطة السياسية. في حال أجريت الانتخابات آمل أن تتشكل قائمة موحدة لهذه الأحزاب الثلاثة إضافة إلى تنظيمات وقوى أخرى بأفق الحصول على 10-15% من الأصوات.

س: كيف ترون القضية القبرصية والتطورات في قبرص؟
ج: نعتقد أن الحكومة الحالية والرئيس كريستوفياس يقومون بمحاولات جادة وكبيره لحل المشكلة. لقد التقيت مع الرئيس كريستوفياس ومع الأمين العام لحزب أكيل اندروس كبريانو وتم وضعنا في صورة التطورات، وعلمنا منهما أن المشكلة هي في موقف القيادة التركية. حكومة كريستوفياس تبذل كل جهدها من أجل إعادة توحيد هذه الجزيرة الصغيرة. آمل أن يتم حل مشكلة قبرص لأنه سيكون لذلك تأثير ايجابي على حل القضية الفلسطينية والعكس صحيح. نحن ندعم المواقف المبدئية التي يتخذها الرئيس وحزب أكيل لحل المشكلة القبرصية. ويمكننا القول أن هناك الكثير من التشابه بين القضية القبرصية والقضية الفلسطينية، رغم الاهداف المختلفة بين اعادة توحيد جزيرة قبرص واقامة دولة فلسطين.. هناك تشابه في ضرورة ممارسة الضغوطات من المجتمع الدولي على الطرفين الأقوى في القضيتين. وبالمناسبة فأن اليمين المتطرف في إسرائيل في محاولة لإضفاء الشرعية على الاحتلال، يستشهد بالمثال القبرصي .

س: اشرتم بأنكم اقترحتم على حزب أكيل تنظيم عقد مؤتمر حول القضية الفلسطينية في جزيرة قبرص.
ج: قبل وقت قريب نظم في دمشق اجتماع للأحزاب الشيوعية العربية الذي دعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وطالب بالاعتراف الدولي بها. اعتقد أن هذا يجب أن يتوسع ليشمل ساحة يسارية أوسع. تحدثنا مع رفاقنا في أكيل حول تنظيم اجتماع اورومتوسطي في قبرص للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني وقد رحبوا بذلك. اعتقد أن هذا اللقاء سيتم في أوائل شباط 2011. نحن حزبان شقيقان وسنواصل تعزيز التعاون بيننا.

س: كيف تقيمون موقف القوى التقدمية في إسرائيل؟
ج: نعتقد أن دورها مهم جداً وانه عامل حيوي في دعم النضال من اجل السلام العادل والشامل في فلسطين. نحن نتعاون بشكل وثيق مع قوى اليسار والتقدم، والديمقراطية في إسرائيل والحزب الشيوعي الإسرائيلي والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة – حداش –في المقدمة منها. ونحن ندعو إلى أفضل تعاون معها وخاصة على مستوى القيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية. لكن للأسف لا تزال هناك مواقف سياسية غير واقعية لبعض الأوساط التي ترفض أي تعاون من هذا القبيل. وهذا لا يجوز لأنه يسهم في ضرب طوق من العزلة حول الشعب الفلسطيني، ولا يعزز نضاله من اجل نيل حقوقه. نحن ناسف لمواقف بعض القوى اليسارية العربية التي ترفض هذه العلاقات. نحن لدينا علاقات تعاون مستمرة ويومية مع الحزب الشيوعي الإسرائيلي، فنحن من جذر واحد هو الحزب الشيوعي الفلسطيني الذي تأسس في أوائل القرن الماضي. فالشيوعيون والجماهير العربية وقوى السلام في إسرائيل تواجه نفس السياسات العنصرية التي نواجهها ونحن جميعا في خندق نضالي واحد في مواجهة هذه السياسات.
15/12/2010



#حنا_عميرة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن مع إنهاء الانقسام، ولكن ليس على أساس المحاصصة بين فتح وح ...
- كلمة الرفيق حنا عميرة للاحزاب الشيوعية في بيروت
- فايسغلاس يفسر شارون
- شارون يستكمل خطاب بوش


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - حنا عميرة - إسرائيل لن تقدم شيئا بدون ضغط دولي