أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبد الرضا حمد جاسم - من حياتي/مواقف















المزيد.....

من حياتي/مواقف


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3215 - 2010 / 12 / 14 - 21:41
المحور: سيرة ذاتية
    


عمر طويل قريب أو بعيد عن السياسة ولكنها كانت تعيش فينا ومعنا لم تفارقنا ولو للحظه واحده..لم يكن فيها حلو سوى الشجاعة في معايشتها والتغلب عليها وتجاوزها مع الاحتفاظ بالثقة والصدق والإخلاص..مواقف قد تكون...غير ذات شأن عند البعض ولكن عند من غاشوها وتابعوها وعايشوا ظروف وقوعها وتوقيتاتها التي قد يكونوا هم من فرضوها أو فرضت عليهم..كانت مواقف بدونها الإنسان قد..وعند البعض.... الحياة بدونها غير ذات معني..أو... ليس فيها ما ينتقل للآخرين... البعض يسأله أولاده وبناته..بابا أو ماما.فيما مر عليكم أو على الشعب كما تقولون ماذا هل هناك شيء يستحق أن نسمعه ...لننقله للآخرين ومنهم أولادنا بعدكم...
مواقف قد يتهرب منها البعض وقد تفرض على البعض وقد يختارها البعض مكرهاً أو بإرادته أو تفرضها الظروف عليه ليمتحن إرادته
هذه بعض مما مر في حياتي..اخترت البعض منها مؤمناً والأخر مكرهاً لأنه لا سبيل غير ذلك والأخر فرضته الظروف..اذكر منها ثلاثة من عشرات العشرات لأن فيها من يؤيدها وقد يغنيها وهناك العشرات التي يعيشها الإنسان وحده بعيداً عن البوح بها مكرهاً وبالذات بعد الاختفاء ألقسري للأخوة والزملاء والرفاق في سجون الدكتاتور أو اختفاء قسري لديمومة العمل السري أو ابتعاد قسري إلى حيث الشرف والكفاح المسلح في قوات الأنصار الكبيرة بأبطالها وتاريخها وأرثها... أو ابتعاد قسري لمد المعركة ضدا لنظام الدكتاتوري بأسباب البقاء والتجدد
الموقف الأول..عام 1973 المكان كلية الزراعة جامعة بغداد/ابوغريب
كانت هناك مباراة ودية بكرة القدم بين فريق كلية الزراعة وكلية طب الأسنان على ملعب كلية الزراعة وكنت كابتن فريق كلية الزراعة وكان كابتن فريق كلية طب الأسنان هو شقيق رئيس الاتحاد الوطني في كلية الزراعة(......الجبوري*) تقدمنا للتحية وتبادل الهدايا عندها هتفت بصوت عالي تعيش وحدة الحركة الطلابية العراقية وهتف الفريقين ..تعيش ..تعيش..اثار ذلك استغراب كابتن فريق طب الأسنان..استمرت المباراة ودية وانتهت ودية لألتقي زملائي بعدها بين متحمس لما قلت وبين فرح وبين متخوف عليّ من النتائج وبين مشجع
في اليوم التالي وكما عادتنا نحتل موقعنا المتميز في الركن المميز في نادي الكلية...لاحظنا تواجد متميز لأعضاء الاتحاد الوطني يتصدرهم المسئول الحزبي للبعث في كلية الزراعة والطب البيطري والمعهد الزراعي الفني المدعو زيد النقيب وهو بنفس الوقت عميد المعهد الزراعي الفني
دقائق وإذا بوافد منهم يستدعيني بطلب من زيد النقيب..رافقته..رحب ..أجلسني قربه وطلب لي شاي بعد (الله بالخير) وقال:هتفت البارحة تعيش وحدة الحركة الطلابية(بالمناسبة فهو يمتمت بشده عندما يتكلم)..قلت نعم وهو شعار يرفعه الاتحاد الوطني(كان يرفعه الاتحاد الوطني وقت ذك)...وقلت هل في ذلك ما يسيء..قال لا..ولكن هل هتفت به لأن الاتحاد الوطني يرفعه...قلت..لا..بل هو شعار كل الطلبة..وبعد محاضره متمتمته بالوطنية يتخللها الترهيب والترغيب..غادرت المكان لأجد من بقى من الرفاق والزملاء بالأنتضار لأن البعض ذهب لقاعات الدراسة
كان المشرف على فريق كلية الزراعة هو الأستاذ الفاضل غني عسكر وأخيه احمد عسكر وهم من عائله عراقيه رياضيه كريمه وأخوهم الأصغر مقدم ألشرطه فوزي عسكر كابتن منتخب العراق في وقتها بكرة ألسله والأستاذ غني عسكر معلق رياضي معروف وكان مدرب الفريق الذي يسيطر عليه الاتحاد العام لطلبة العراق..هو الأستاذ شامل..وهو لاعب متميز في فريق منتخب الجامعة وقتذاك
ومن زملائي في فريق الكلية الزميل حسام خلف غضبان من سكنه الداوودي وهو من الأعزاء الصابئة(لم اعرف عنه شيء منذ عام 1974)والزميل أكرم رحيم مولكَه(من الأعزاء الكرد ألفيليه من سكنه باب الشيخ سابقاً وبعدها في الداوودي وقد بحثت عنه طويلاً ولم احصل على جواب)
أتمنى من الرفيق الدكتور صبحي ألجميلي الذي لن ينسى هذه ألواقعه أن يسعفني بما نسيت منها وان يتذكر مشاعره ومن معه حيث كان متواجد في الملعب وقت المباراة ومتواجد عندما تم استدعائي من قبل زيد النقيب
الموقف الثاني:
وفي نفس العام وكنا نستعد للامتحانات النهائية حيث كنا قد اتخذنا من كازينو الجزائر في بداية شارع الرشيد باتجاه الباب الشرقي بعد جسر الأحرار مقراً للاجتماعات الطلابية(المرحلية) والدراسة في نفس الوقت
في احد الأيام كنت مع الزميل (عصام مصطفى) (وهو با لمناسبة زميل دراسة وليس زميل سياسة فهو اقرب للاتحاد الوطني منا)جاء الزميل وقتذاك صبحي ألجميلي وبعد وقت قررنا المغادرة وبسيارة عصام وبعد وقت قصير حدث اصطدام مع سيارة أخرى استدعى نقلنا إلى مركز شرطة الحيدر خانه لنودع التوقيف..حينها همس في أذني الرفيق صبحي ألجميلي قائلاً لي إن معه محضر اجتماع مهم في جيبه وكانت التقارير تكتب وقتذاك على ورق خفيف شفاف..فقلت له(اعصره بجيبك ولفلفه وانطيني اياه) فعلا فعلها ومن يده مباشرةً إلى فمي لأبلعه وهو مندهش وقلت له (ها خلصنه)
أتمنى من الرفيق ألجميلي أن يسرد مشاعره قبل البلع وبعده..لأنه لليوم يتذكرها وكل من يقابله ويقول له من قام بذلك يقول فلان
الموقف الثالث:
التحقت بالخدمة الألزاميه بعد التخرج من الجامعة كجندي مكلف مشاة وذلك في تموز عام1974 إلى مدرسة قتال الفرقة الأولى في الديوانية..ثم نقلت إلى معسكر الرشيد وفي خريف نفس العام وبعد ورود تقرير حزبي عني من منطقة سكناي في منطقة الطوبجي/بغداد..نقلت مخفوراً إلى كركوك بعد أن تم حلق شعر راسي نمره صفر بأشراف وأمر من الرائد ضابط الاستخبارات ..الملقب (البراك) من أهالي الحلة..وكان يوم خميس بعد الظهر على أن يعود المأمور غداً حتماً
المهم وصلنا كركوك ليلاً وتم تنسيبي لوحدة ألعينه التي كان آمرها المقدم إدريس نايف الشاكر...بعد أن قضينا أليل في المعسكر طلبت من المأمور مساعدتي في النزول معه يوم ألجمعه إلى المدينة لأنني اعرف أصدقاء هناك..وكان يعرف كركوك فقال.. أي عنوان... وكنت اعرف العنوان ولكن لا اعرف كيف الوصول إليه.. فقلت له مقهى الجمهورية في شارع الجمهورية قرب الأورزدي وقتذاك..وصلنا المقهى وعند الدخول نهض بشكل مفاجئ من يسميني باسمي وهو مبتسم وقال ها عبد الرضا..لا اعرفه..ولم أتشرف بمعرفته سابقاً..لكنه كما تبين انه يعرفني جيداً .. وهو من أهالي الناصرية..المهم ذهبنا لأقرب مطعم لتكريم المأمور الذي ودعنا بعد الغداء واستكان الشاي ليرافقني الصديق واسمه الأول(عدنان...) إلى شقه رقم64في عمارة الأوقاف ألمقابله للمقهى
وبعد أن عاد الآخرين وكلهم أصدقاء وزملاء ورفاق... قلت له كيف عرفتني ولم نلتقي سابقاً وأنت قضيت أكثر عمرك كما عرفت مت الأصدقاء والرفاق.. في الكويت...قال رأيت صورتك عند الصديق شاكر....اتخذت من تلك ألشقه مسكن لي لوجود شاغر دائم حيث عملهم وجبات(شفتات)(صباحيه وليليه)هم أربعة أصدقاء أسمائهم الأولى(شاكر..نزار..عدنان..جاسب)وتبين بعد ذلك إن هذه ألشقه مشخصه من الأمن..و الاستخبارات.. بأنها للحزب الشيوعي وكانت في الطابق الرابع وفي الطابق الثالث وتحتها مباشرةً شقه رقم 59يسكنها رفاق وزملاء من أهالي النجف وهم(العزيز محسن...والعزيز أياد)
بعد فتره قصير جاء منقولاً إلى كركوك الزميل أكرم رحيم مولكَه جندي مكلف ليسكن معنا وأصبح اسمه(بحر) وهو كما قلت من باب الشيخ ويمتاز بضحكة قويه جداً يسمعها البعيد
تردد إلى ألشقه بعد أسابيع شخص قريب لأحد الزملاء تبين بعدها انه ن.ض استخبارات في ديالى وبعد خروج الجميع في احد الأيام فتش ألشقه فوجد ما يشير إلى إن أقاربه يحمل اسم حركي من الحزب الشيوعي العراقي..تعرف علينا وبالذات نحن العسكريين ولم يعرف بذلك احد إلا بعد وقت طويل
في غروب احد الأيام طرق باب ألشقه وكنا فقط أنا وأكرم..فتحت الباب فقال الطارق أنت عبد الرضا عرفت لحضتها انه لا يعرفني فقلت لا..فصاح بعد أن دخل ألشقه هو ومن معه هذا أكرم...مشيرا إليه حيث كان ينام... نهض أكرم... على سماعه اسمه ..انا أكرم..اصطحبوه معهم..فتشوا ألشقه فلم يجدوا ملابسنا العسكرية حيث كنا ننزلها بالحبل إلى بالكون شقه 59
نزلت بعدها إلى شقه 59 لأقضي ليلتي فيها قلقاً على ما يجرى لأكرم..وهو بريء..فهو إنسان غير مرتبط بأي تنظيم ولا يمكن لأي تنظيم أن يسيطر عليه فهو إنسان حر لأبعد الحدود حتى انه مستعد لتجاوز المعقول أو المسموح به اجتماعياً لم التقي مثل تحرره شخص مقرون ذلك بطيبه لم يملكها إنسان مثله..قضيت ألليله قلقاً عليه وهو البريء مع ثقتي انه قادر على أن يتجاوز الموقف لأنه لا يملك أي معلومات فهو إنسان يمكن أن يقال عنه انه الوحيد الصادق في عدم انتسابه للسياسة التي لا يعيرها اهتماماً لكنه متميز في ان يكون أستاذ وقائد البراءة والصدق ..لا يمكن وصف صدقه وبراءته وطيبته..وعندما التقية ولو عبر المواقع لأستأذنه في أن أقول ما يميزه...عشت القلق ليلتها ولم يغمض لي جفن ليلتها.. وما سأقابله غداً...التحقت صباحاً إلى وحدتي العسكرية وهي عينة الفرقة الثانية..وبعد العاشره بقليل جاء من يطلب مني مصاحبته إلى غرفة رئيس عرفاء الوحدة و كان برتبة ن.ض من أهالي الحويجه فوجدت عنده غرباء... وقال تذهب معهم..أيقنت أنني مقبوض عليّ...صعدت الواز(سيارة عسكريه)..قبل الوصول إلى ما يريدون شدوا عيوني ونزلت لأفاجئ(براشدي لليوم تطن له أذني اليمنى) وقال تعرف من أنا..أنا اسمي (مَواتْ)
ثلاثة أيام من التعذيب والتحقيق...من مسؤلك الحزبي في الكلية قلت فلان لأنه معروف ونشاطه مكشوف في زمن الجبهة..من هو مسؤلك العسكري..أين تجتمعون في المعسكر..من هذه الأسئلة عرفت أن لا دليل لديهم... ونحن فعلاً جمدنا نشاطنا الحزبي تنفيذاً لاتفاق الجبهة الذي يحرم العمل لغير البعث في القوات المسلحة..وتبن بعد ذلك أن تقارير ن.ض استخبارات أقارب احد الزملاء هي من شفعت لنا من حيث لا يدري
نقلنا إلى سجن الانضباط العسكري(رقم واحد)في كركوك..كان وقت رمضان وانا وأكرم لا نملك شيء لا مال ولا فراش ولا ملابس سوى ما نرتدي...قام بمساعدتنا من كان هناك وكلهم من الهاربين من الخدمة...وقبل العيد بيوم أطلق سراحنا....ليصطحبنا أخي بسيارته نوع لادا إلى بغداد لنتعرض إلى حادث قرب بغداد كاد أن ينهي حياتنا
أتمنى من الزميل العزيز(شاكر...)لا أريد أن اسميه بما يعرفه الآخرين هنا.. سواء باسم ابنه أو بما يكنى به..لأنه معروف وان رغب بما يريد أن يقول حول الموضوع فيا حبذا كما أتمنى على الدكتور صبحي ألجميلي أن يقول شيء لأنني أبلغت الرفاق في كركوك بألأتصال به في حالة تعرضي لشيء..وعلمت انه تم إبلاغ اللجنة المشتركة بين البعث والحزب الشيوعي العراقي باعتقالنا
إلى اللقاء فيما قد تجود به الذاكرة من الكثير من تلك المواقف



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخاتمه/الحوار المتمدن في مجلس الشيوخ الفرنسي
- الحوار المتمدن في جلسة مجلس الشيوخ الفرنسي 2/2
- الحوار المتمدن في مجلس الشيوخ الفرنسي1/2
- سلاماً يا عراق
- جراح الشيوعيون فم
- فساد
- التخلف ودور الحكام في ذلك
- جاناثان آسانج/ويكي ليكس
- دروس بين الصغار والكبار
- بوش وانور العولقي
- الى المحترم الدكتور كامل النجار
- ردود حول مقال/محمد الحو لايقول الحلو
- الطرود المفخخه..وكنيسة النجاة..والدعوه السعوديه
- في اربعينية أبا مسار/ الراحل عبد علوان صخي
- محمد الحلو...لايقول الحلو
- قصة آدم
- أنا وميركل/أنا عنصري وهي غبيه
- ليس دفاعاً عن صدام حسين..الشيعه والأكراد وصدام حسين
- الأمام المخضرم .النسخه الثانيه
- أمس...أنا والقس


المزيد.....




- وزير الداخلية الفرنسي يزور المغرب لـ-تعميق التعاون- الأمني ب ...
- قطعها بالمنشار قبل دفنها.. تفاصيل جديدة تُكشف عن رجل قتل زوج ...
- فك شفرة بُن إثيوبي يمني يمهد الطريق لمذاق قهوة جديد
- الشرطة الهولندية: عصابات تفجير ماكينات الصرف انتقلت لألمانيا ...
- بعد موجة الانقلابات.. بقاء -إيكواس- مرهون بإصلاحات هيكلية
- هل يحمل فيتامين (د) سر إبطاء شيخوخة الإنسان حقا؟
- وسائل إعلام أوكرانية: انفجارات في مدينتي أوديسا وتشيرنومورسك ...
- الاحتلال يتحدث عن معارك وجه لوجه وسط غزة ويوسع ممر -نتساريم- ...
- كاتب أميركي: القصة الخفية لعدم شن إسرائيل هجوما كبيرا على إي ...
- روسيا تصد أكبر هجوم بالمسيّرات الأوكرانية منذ اندلاع الحرب


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبد الرضا حمد جاسم - من حياتي/مواقف