أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - قناة فضائية سورية اخبارية















المزيد.....

قناة فضائية سورية اخبارية


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3215 - 2010 / 12 / 14 - 20:20
المحور: الصحافة والاعلام
    


قناة فضائية سورية اخبارية
قناة فضائية أخبارية سورية جديدة في مرحلة البث التجريبي
.لايزال اسمها الحقيقي مبهما حتى الان
دافع الضرائب السوري يمول "الفضائية الإخبارية":
تعتزم الحكومة السورية البدء بإطلاق قناة إخبارية فضائية مهمتها البث الإخباري لمدة 24 ساعة، بكادر لا يتجاوز 120 شخصاً بين فنيين ومحررين وأنها ستعتمد في تغطيتها الإخبارية الشاملة على شبكة مراسلين وستستفيد من مكاتب التخديم الإعلامي، كما هو العرف المعمول عليه في القنوات الفضائية العربية والعالمية الأخرى،الموجه إلى الجمهور العربي أو الناطق بلغة الضاد، فأن القناة الفضائية الإخبارية التي تريد سورية إطلاقها وتسويقها في الفضاء الإعلامي العربي ستبدأ بثها التجريبي القريب خلال شهرين أو أكثر وأنها ستكون ذات محتوى إخباري عربي غير منحاز للحكومات العربية، كما تعبر الحكومة السورية ، وتؤكد مصادرها بأن هذه القناة التي يتم تجهيزها بأحدث الوسائل التقنية الحديثة من خلال تجهيز البنية التحتية للبث النهائي الأولي للقناة باتت جاهزة في مركز الأخبار وسط دمشق والذي قدمته وزارة الإعلام السورية كـ هبة للقناة، وزادت المصادر أنه يجري حالياً وضع الأطر القانونية والإدارية والمالية التي تحقق للقناة استقلاليتها الإعلامية المرونة اللازمة لعمله سوف تكون كلفت القناة مرتفعة جدا ،لذا رصدت الحكومة السورية ميزانية مالية كبيرة ، سيصل مقدارها إلى مليار ليرة سورية أو ما يعادل"مئة وعشرون إلف دولار أمريكي "، مبلغ كبير جدا وضع في ميزانية القناة العامة،وهذا المبلغ هو مرصود لتجهيز الوسائل الإعلامية والإخبارية الكبرى في الاستديو،الذي سوف يكون له التأثير الإعلامي على الصعيدين الشعبي والسياسي، والتي تعتبر مصدر للمعلومات والمراجع العلمية بسبب موضوعيتها في نقل الإخبار كما هي دون الفبركة الإعلامية والتقزيم الإخباري ،لكن المشهود به للنظام السوري ، ولكل الأنظمة الديكتاتورية والشمولية،في العالم ،وضع القيود والرقابة الكاملة على الكلمة وحرية الرأي .
وهنا السؤال الذي يطرح نفسه اليوم بقوة أمام هذا الحدث الإعلامي المميز، هل ستنجح هذه القناة الإخبارية الجديدة بان تكون صانعة لخبر إعلامي.
دور القناة في تسويق سياسة سورية :
تسعى الحكومة السورية جاهدتا لكي تكون القناة عبارة عن شركة حكومة مستقلة تمول من دافعي الضرائب في سورية وريثما يصدر مرسوم إحداث هذه الشركة فإن وزارة الإعلام سمحت بانطلاق القناة إدارياً من خلال الوزارة.فإن اسما نهائياً لم يُطلق على القناة السورية الإخبارية حتى الآن لكن اسمها سيكون ذا صلة "بالعروبة وسورية والإنسان"، فالدولة التي تراهن على أسلوبية عمل القناة وخطها الإعلامي واختيار كوادرها، في منافسة القنوات الإخبارية ذات الاسم الكبير من جهة وعلى وقدرة القناة في إنتاج إعلام مستقل مرتبط بالناس والمجتمع لا بالحكومات، والسؤال الأساسي الذي يكون مطروح أمام كوادر القناة ،عن كيفية تعاطي القناة مع الحدث السوري فهل سيجري التعاطي على أساس أن القناة عربية مستقلة وأنه لن يكون هناك أي مانع في تناول أي حدث سوري إلا مانع الاحترام للقانون مضيفة أن القناة لا يمكن أن تدخل في التحريض الطائفي أو التحريض على الفتنة مثلاً كما مارسته الوسائل الإعلامية السورية الرسمية أثناء شدة الخلاف مع لبنان بعد استشهد الرئيس رفيق الحريري ،وخروج الجيش السوري من لبنان ،من خلال تبني فئة على حساب فئة،واستعمل لهجة التحريض والهجوم ،مما افقد الإعلام السوري موضوعيته أثناء تناوله للإخبار اللبنانية والعربية ،فهل هدف القناة تنويري تمارسه كمؤسسة إعلامية مستقلة وأنها لن تكون تنظيما سياسيا له أهدافه السياسية ولها القدرة على الجرأة من خلال مهنية كوادر القناة وعقليتهم في العمل الإعلامي،بعدين عن العواطف والتحيز الشخصي لأي موضوع يتم تناوله أو معالجته،فهل من قانون أو ميثاق شرف سري لدى هذه المؤسسة سيضمن لها الجرأة والنفاذ إلى الحقيقة وتقديم الأخبار بصياغات فنية قريبة للمشاهد العربي وأن القناة ستراهن على التميز في هذه الصياغات.
ولن تنجر وراء الانحياز للسياسة السورية وتسويقها للتك السياسة في العالم العربي والتي ستفرغها من مضمون رسالتها الإعلامية التي أنشأت عليها، تحت شعار بان هذه السياسة " السياسة السورية تخدم مصالح الأمة العربية كمجتمع والمواطن العربي كفرد وتخدم حريته وسيادته فالقناة ستسوق لها حتماً لكنها لن تبرر لأية حكومة أية ممارسة تقف بوجه حرية وسيادة المواطن.فتصبح القناة هي الرديف الفعلي لجريدة الوطن السورية المستقلة التي تقوم بتسويق سياسة سورية الرسمية وتسريب كل المعلومات والرسائل الذي يراد تسريبهم تحت شعار حرية الإعلام وعدم التدخل بالصحافة . ولكن إذا كانت "مشيخة قطر" وراء محطة تلفزيون الجزيرة ودول كبرى وراء محطاتها الفضائية من اجل تروج إعلامها السياسي ،فمن يكون وراء القناة السورية الفضائية المزعوم إنشاءها، بهذه الضخامة وما الهدف منها في ضل غياب سياسة إعلامية إستراتيجية واضحة وهادفة في الوطن العربي .
الإشراف المهني على القناة :
كلف د. فؤاد شربجي من قبل الحكومة السورية ، بإدارتها كمؤسسة إعلامية مستقلة من حيث الخطاب الإعلامي ولن تبرر للحكومات الأخرى سياستها ،كما لن تتجمل الحكومات مسؤولية ما يبث فيها، وأن تلك القناة سيجري تمويلها من دافع الضرائب السوري على نسق هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي وقناة الجزيرة الفضائية وقناة فرانس 24 الفرنسية والتي يجري تمويلها من دافع الضرائب البريطاني والفرنسي والقطري. ولكن دافع الضرائب في كل الدول الحرة هو يحدد سياسة القناة وليس الدولة وأجهزتها الاستخباراتية، أو الناطقين باسمها،"الباش كاتب ".
لقد أدار فؤاد شربجي القناة الأولى للتلفزيون السوري سابقاً وأدار قناة الدنيا السورية الخاصة منذ تأسيسها وعمل مديراً لمكتب قناة الجزيرة في دمشق وسيدير شربجي القناة الإخبارية ويعكف حالياً على وضع الخطوط الإعلامية والتشغيلية للقناة، وتعتبر هذه القناة الأولى من نوعها في سورية كقناة غير محلية وتشير المعلومات إلى أن اهتماماً عالي المستوى منصب على تلك القناة وما يمكن أن تحققه.فالصورة الأولى لإدارة القناة لاتزال تقع ضمن البيت السوري لان الشربجي ليس من الإعلاميين المستقلين والذين لهم خبرة في الإعلام المستقل الخارجي وإنما هو من ضمن ذلك المطبخ السياسي الإيديولوجي الموجود في سوري والذي يتم تعينه أو إقالته بفرمان جمهوري ليس لكفاءته الإعلامية بل لولائه الفكري .. .فهل انتهى دور الجزيرة اليوم لتقام محطة جديدة بديلة عنها ومنافسة لها، لتكون قناة المستقبل، قناة العروبة والعرب من سورية .
على ماذا وافقوا دافعوا الضرائب في سورية:
فهل سئل دافعوا الضرائب في سورية عن تجهيز قناة سورية جدية للبث الفضائي ، فالحكومة السورية التي تسر على أن دافع الضرائب هو الممول لهذه القناة الفضائية كما هو الحال في الغرب وع القنوات الموجه إلى المواطن العربي ، فالمواطن الغربي الذي يدفع ضرائب إلى الدولة يستطيع قول كلمته ويبدي رأيه حتى برئيس الدولة ،فالغرب له من العمر 300 سنة من الديمقراطية التي تخوله على ممارسة حقوقه والدفاع عنها سعت يشاء والغرب لن يضحي بهذه الديمقراطية العريقة ،فهل يتبع السوري هذه التقاليد في إعمال هذه المحطة المهنية ، فهل يسمح للمعارضة بالخروج على جمهورها من خلال حرية الرأي والتعبير،فهل يسمح بالتغطية الانتخابية والمبارزة بين المرشحين ،هل سوف تعمل كما عملت "ال بي بي سي" الفضائية من خلال خروجها أثناء الانتخابات الأخيرة بتقديم 52 ريبورتاج عن المعركة بين الأحزاب، معتقلي الرأي الحر في سورية أمام الكاميرات من خلال عرض مواقفهم أو يقبعون في زنزانات النظام ،هل ستكون الصورة الأولى للرئيس بغض النظر عن طبيعة الحدث ، التعاطي مع القضايا العربية من خلال سياسة المناكفات والشوشرة الإعلامية ، سوف تكون محطة العمل العربي والوحدة ،إما محطة الممانعة الشكلية العلنية وفي الداخل التفتيش عن وسيط يحل مشاكلنا السياسية وينقذنا ،هناك العديد من الأسئلة التي نتمنى ان تعرض على دفعي الضرائب من اجل تحديد سياسة القناة الفعلية حتى لا تصبح صورة جديدة عن قنوات السلطة الرسمية الفضائية "سورية ،الدنيا ،والشام ،والشرق" ولا تضاف القناة إلى هذا المثلث الذي هو مجرد ناطق رسمي باسم الدولة السورية،وكذلك هل يسمح على هذه القناة بخروج وجه جديدة غير المألوفة والدائمة في عملية التحليل السياسي أو الاستشارة السياسية لكون الشعب السوري غني جدا بالمثقفين والمحللين لكن طبيعة النظام لا تسمح لهم بالتعبير عن رأيهم.
الحرية أغلى واقوي من كل شيء :
يكتب دكتور الإعلام في الجامعة اللبنانية "جيروم شاهين" في مقالة له نشرت في جريدة المستقبل اللبنانية بتاريخ 10 أب 2010 ص 19 :بان "لكل شخص الحقّ في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء من دون أيّ تدخّل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقّيها وإذاعتها بأيّ وسيلة من دون تقيّد بالحدود الجغرافية".من الضروري، عندما نتحدّث عن حرية التعبير عن الرأي، أن نذكر دور وسائل الإعلام في هذا الأمر. لا بدّ لنا من أن نذكر بإيجاز وضع حرية التعبير في الصحافة كما كان قائماً في الماضي، وما أصبح عليه اليوم. إن التعبير الصحافي، والإعلامي عامة، مرتبط بشكل أساسي بطبيعة الأنظمة القائمة في كل بلد. فالأنظمة السياسية الثيوقراطية والتوتاليتارية والاستبدادية كانت تمارس الرقابة الصارمة على مضمون وسائل الإعلام، وبالتالي تقمع حرية التعبير، سواء بلزوم الترخيص المسبق للمطبوعة، أو بالرقابة المسبقة، أو بالعقاب الذي كان يتراوح ما بين إلغاء الترخيص، وتوقيف المطبوعة لوقت، ودفع الغرامات، والسجن، ناهيك عن جميع وسائل الترغيب والترهيب. وفي الواقع، فإن حرية إبداء الرأي في سورية لاتزال غير مُصانة بشكل طبيعي من قبل الحرية التي يتمتع بها العالم اليوم . ولكن المطلوب اليوم في سورية أو الدول العربية الأخرى هو تصحيح الخلل، وما هو قائم في هذا الشأن ليتلاءم مع متغيّرات العصر الحديث وما تطلبه حرية الري والتعبير . إلاّ أن أموراً كثيرة يعتبر بعضهم أنها تندرج في خانة ممارسة حرية الرأي، وهي في الواقع تمسّ حقوق الآخر وتسيء إلى الخير العام. وهنا، نذكر مثالاً واحداً يجسّد هذه الفكرة وهو معتقلو الرأي الذين يقبعون في السجون السورية التي تمنع التعبير عن الرأي من قبل المتعلمين والمثقفين السورين ، المثل الثاني هو عملية التهليل والتكبير التي قام بها الإعلام السوري ضد تحالف 14 آذار ودول الاعتدال مستخدما في ترويج دعايته كل أساليب "هوبز" وزير الدعاية الهتلرية، إضافة إلى حقّ التعبير في وسائل الإعلام المستحدث في الدولة السورية ، هناك حقوق أخرى للمواطنين في التعبير عن رأيهم، ومنها:
الاحتجاج على أوضاع وإجراءات وأحداث تمسّ المواطنين، أفراداً وجماعات، في حقوقهم وكرامتهم. وتأخذ تلك الاحتجاجات أشكالاً عديدة، منها: العرائض، البيانات، الشكاوى، الإضراب عن العمل، الإضراب عن الطعام... حتى العصيان المدني السلمي.
التجمّعات لتبادل الرأي، وأخذ القرارات الملائمة والقانونية. المظاهرات شرط أن تراعي القوانين المرعية، كالعلم والخبر، أو الترخيص، وشرط أن تجري بشكل سلمي.
لكننا نتمنى للقناة الإخبارية السورية بان تثبت عكس كل ما طرحنه ،وان تكون نموذج جامح لسياسة عربية موحدة ووحدة بوجه كل المشاكل التي تعاني منها المنطقة العربية بشكل عام " الإطماع الأمريكية، الصهيونية الفقر الإرهاب الإمراض الفقر ،الاغتراب، التصحر المناخي ،التطور التكنولوجية هجرة الأدمغة العربية ،بناء الصدقات مع العالم والثقة ،الدخول في حوار الحضارات ،الخ ..." بعيدا عن المناكفات والأحلاف السياسية التي تجهضنا وتبعدنا عن قضيانا الأساسية، والأخير نتمنى للقناة الفضائية بإيجاد اسما لها سريعا، يكون مناسبا للسياسة التي سوف تنتهجها في العالم بشكل عام، وفي سورية يشكل خاص .

د.خالد ممدوح العزي
باحث إعلامي،مختص بالإعلام السياسي والدعاية .
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حالة المرآة اليوم في العراق :
- دورتركيا المستقبلي في الشرق الاوسط
- الإعلام الفضائي في العراق الجديد ودوره
- مستقبل المعارضة الإيرانية اليوم.. في ظل النظام الحالي بعد عا ...
- مجلة دوريةفي لبنان باللغة الروسية
- العلاقة الروسية الإسرائيلية الجديدة ومدى تأثيرها على سورية و ...
- عودة تلفزيون -إم تي في- بعد إقفال قسري استمر 7 سنوات
- المعارضة السورية تطلق فضائياتها من الخارج...{ زنوبيا من بروك ...
- حالة المرآة في العراق ...
- تلفزيون الفيوتشرز نيوز الفضائي، /الخبر اللبناني من المصدر ال ...
- قناة فضائية إخبارية إسرائيلية جديدة بالعربية،/ بناءا للمعادل ...
- تطور الوعي السياسي
- عيد ميلاد ...جريدة الأخبار التي لم تصبح جريدة اليسار اللبنان ...
- طلاق قناة -فلسطين اليوم- الفضائية ...
- تجربة قناة “روسيا اليوم” بعد ثلاثة أعوام، هل نجحت في نقل وجه ...
- الطفل مادة للإعلام
- حنين الزعبي مقابل أناستاسيا ميخائيلي-نائب مقابل نائب، -إمارت ...
- المجتمع المدني ومؤسساته، يستخدمان القانون الدولي، سلاح جديد ...
- إفراغ السجون السورية من نزلائها المستمرين،
- لأنها أمرآة فوق النجوم !!!لأنها الست فيروز ...


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - قناة فضائية سورية اخبارية