أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالص عزمي - احتفالات موصلية في الذاكرة (3) ليلة تراثية في بغداد















المزيد.....

احتفالات موصلية في الذاكرة (3) ليلة تراثية في بغداد


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 3215 - 2010 / 12 / 14 - 12:34
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كان نادي المنصور ( اسس عام 1953 ) واحدا من اشهر النوادي العراقية وأكثرها عددا وأقربها الى الاسر المحتشمة من غيره ؛ وكان الانتماء اليه يلاقي صعوبة في القبول ؛ اذ كان لعدد اعضائه سقف لايتجاوز حدود 1200 عائلة على اكثر تقدير . وكان هذا النادي العراقي الصميم يضم من بين اعضائه اكثر من رئيس وزراء ؛ والعشرات من الوزراء والقادة العسكريين وكبار رجال الدولة ؛ وشخصيات مشهورة في الادب والشعر والفنون والقانون والطب والرياضة والهندسة من كلا الجنسين ؛ ومع ذلك فقد كانت نشاطاته تقتصر على حفلات محدودة في مجال الالعاب المسلية الاسبوعية مثل ( الدونبله ) او الشهرية التي تعنى بحفلات الموسيقى الغربية مرة وبالشرقية اخرى ؛ اضافة الى معارض الفنون التشكيلية التي كانت تقام على ارضه في فترات متباعدة و كذلك العروض السينمائية الاسبوعية . اما في مجال الرياضة فقد كان يمتلك مسبحا اولمبيا عصريا ؛ وآخر للاطفال ؛ اضافة الى عدد من ساحات التنس الخاصة باعضائه . هكذا كانت اهم نشاطاته الروتينية على مدار السنة .
كانت انتخابات العضوية لمجلس ادارة النادي تلاقي ترحيبا وحماسا من جميع الاعضاء ؛ وكان الوصول اليها يشكل فوزا اجتماعيا مرموقا .
في الستينات من القرن الماضي ؛ كنت عضوا في عدة نوادي اجتماعية ومهنية معروفة كنادي المحامين ؛ والجمعية البغدادية ؛ وقد استطعت ان اقنع بعض ادارات تلك النوادي بضرورة منح الثقافة والتراث بعضا من نشاطاتها ؛ ولما نجحت في ذلك وقدمت بعض المحاضرات والندوات والاحتفالات الفولكلورية الخاصة بمدينة بغداد ؛ صارت بعض النوادي الاخرى تتوق الى تعميم مثل هذه التجربة الناجحة ايضا ؛ وكان نادي المنصور منها ؛ ولما جرت انتخابات عام 1971 ورشحت نفسي لعضوية مجلس الادارة وكان التزاحم بين المرشحين الكثر حادا ؛ فزت بالانتخاب ودعيت بتاريخ 26 / 4 / 1971 لاخذ مقعدي في المجلس .
في تلك الفترة عرضت على المجلس برنامجي المكتوب للنهوض بنشاط النادي ؛ فما كاد المجلس يوافق بالاجماع على ذلك ؛ حتى بادرت الى تنفيذه ؛ وذلك بالاعلان عن منهج للمحاضرات والندوات الثقافية بعد ان لبى الدعوة عدد كبير من الفضلاء ( بعد النجاح الذي حققه البرنامج على مدار الفترات اللاحقة ) كالاساتذة ( الشاعر حافظ جميل ؛ والروائي جعفر الخليلي ؛ والرائد المسرحي حقي الشبلي ؛ والشبخ جلال الحنفي ؛ والتراثي سعدي الحديثي ؛ والشاعر كاظم الخلف ؛ والفنان الهام المدفعي ؛ والشاعر نزار قباني .... الخ ) واضافة لكل ذلك فقد قدم النادي سلسلة من المعارض التشكيلية ؛ والحفلات التكريمية الخاصة بالاطفال و عوائل الجاليات الدبلوماسية ؛ كما قدم برنامجا استذكاريا خاص بسيدة الغناء العربي ام كلثوم .... وغيرذلك كثير .
اما قمة نجاح هذا البرنامج الحافل ؛ فقد كانت الليلة البغدادية ؛ التي حفلت بصيغة فلكلورية خاصة استطاعت ان تغطي جميع ما يتعلق بالتراث البغدادي من ملابس واثاث و طعام وشراب وغناء وموسيقي ؛ و اختتمت بزفة تمثيلية ناجحة لعرس بغدادي شعبي صاحبته الفرق الموسيقية الخاصة بالاعراس وبكراديس من الشباب ( بصاياتهم وجراوياتهم ) اخترقت جمهور الحاضرين وهم يحملون ( الفوانيس واللالات المضيئة وباقات الياس اليانع ) ) في حين كان جمهور الحاضرين واقفا يلوح ويصفق لهم اعجابا وتكريما .
لقد شجعني هذا النجاح ؛ على تقديم ليلة موصلية ( بعد ما شاهدت بام عيني تلك الليلة الرائعة التي قدمها ابناء الموصل بكل جدارة ) في مهرجان ابي تمام الطائي ( الحفل الساهر مساء 14 / 12 / 1971 ) ؛ فبدأت الاتصالات مع الشخصيات التي تستطيع تقديم مثل هذه الليلة امام الجمهور البغدادي ( من اعضاء نادي المنصور وضيوفهم ) ؛ فكان ان تقدمت باقتراحي في هذا المجال لكي يدرس الموضوع في مجلس الادارة من النواحي المالية والادارية والتنظيمية اضافة الى ما يتعلق بنقل الالات والادوات والديكورات من الموصل الى بغدا د ومن ثم تحديد الموعد الملائم لتحقيق ذلك .كان الافاضل الذين تبرعوا وبكل حماس بتنفيذ الفعاليات المقترحة لهذه الليلة هم من ابناء الموصل وبغداد :
( نافع سليمان ؛ وفاهم كامل ؛ وغانم اسماعيل ؛ صوفي مبارك ؛ وخيري العمري ؛ واحمد السبتي ؛ وبسمارك متي ؛ وحسن العمري ؛ وحازم جلميران ؛ ومحب الجليلي ؛ وعادل البكري ؛ وجميل جرجيس ؛ ونجيب يونس ؛وسالم جلميران ؛ منهل قدوري ؛ ومحمد حسين مرعي ؛ وراكان دبدوب ؛ وسمر محمد ؛ وجلال الحسيني ؛ وفنان الديكور رافع جاسم ؛ والمهندس فاروق العمري ..)..
خلال المدة المحددة التي يتوجب فيها انجاز الاعمال التحضيرية ؛ قرر مجلس الادارة اخلاء الصالة الرئيسة وكذلك قاعة المسرح والتوقف عن استقبال الزوار فيهما ؛ وذلك لفسح المجال امام عمال الديكور والاثاث والاضاءة والصوت من انجاز مهامهم بالسرعة الممكنة ؛ وكذلك لمنح الفرصة القصيرة امام الفنانين ومساعديهم لكي يقوموا بالتمرين على ما سيقدمونه من فعاليات تلك الليلة .
كنت اجلس في قاعة المسرح لساعات وانا اراقب المجهود الكبير الذي يبذله هؤلاء المبدعين لكي يقدموا احسن ما عندهم من خبرة ومكنة اسعادا للجمهور المتلقي .
في صباح يوم الخميس 3 شباط 1973 اصبحت قاعة المسرح والصالة والغرف المحيطة بها مليئة بالاشخاص المتآزرين المتعاونين ( رجالا ونساءا واطفالا ايضا ) ؛ فعلى المسرح عشرات الشباب وهم يتمرنون على فقرة زفة العروس بقيادة الموسيقار جميل جرجيس ؛ في حين يتولى الدكتور احمد السبتي ضبط المكروفونات وادوات التسجيل الصوتي ؛ وفي الغرفة الاولى المجاور للمسرح نسمع اعضاء الفرقة الموسيقية وهم يتمرون مع المطرب الكبير اسماعيل الفحام على المقامات التي سيقرأها ؛ اما الغرفة الصغيرة الملحقة بالسلم فقد كانت مكانا يتمرن فيه كل من المطربين محمد حسين مرعي ويونس ابراهيم ؛ في حين كان الفنان جلال الحسيني يعزف على عوده المنفرد ؛اما القاعة الصغيرة الملحقة بالصالة ؛ فقد كانت ركنا هادئا تتمرن فيه عارضات الازياء الموصلية الشعبية باشراف الفاضلة منهل قدوري على السير والتوقف ح والدخول والخروج
اذا ما جلنا في قاعات النادي الاخرى فسنجد قهوة ( حيو الاحدب ) المعروفة موصليا وقد انطلقت من ركن فيها بعض اغاني والحان عثمان الموصلي من خلال اسطوانات كانت تدورعلى ( كرامفون ابو البوق ) اما جرانها فقد حفلت بلوحات تشكيلية لمعالم شعبية موصلية :
كانت المناضد والكراسي المحيطة بها و التي صفت في القاعة والصالة تتفق وخارطة الحجزا لمسبق الذي تم عن طريق القرعة وباشراف عضوالمجلس غانم اسماعيل الذي عرف بصرامته ودقته في ضبط الجلوس ؛ اما الاضاءة فقد كانت موزعة توزيعا انيقا بمساعدة المهندس فاروق العمري وبطريقة تتناسب والعروض التي ستقدم مسرحيا .

في الساعة الثامنة والتصف مساءا فتحت ابواب الصالة وقاعة المسرح على مصارعها ودخل الجمهور ليجلس بحسب الخارطة المهيأة مسبقا . وما كاد يتم كل ذلك بأنتظام وخلال نصف ساعة فقط حتى وزع منهج الاحتفال على الحضور ثم سطعت الانوار وبدأ الحفل في تمام الساعة التاسعة مساءا على الوجه التالي : ـ

ـــ مقامات موصلية يقدمها السيد اسماعيل الفحام بمشاركة السيدين محمد حسين مرعي و قاريء المقام يونس ابراهيم .
يعتبر المطرب الشهير اسماعيل الفحام واحدا من ابرز قراء المقام واكثرهم اتقانا لاسراره ؛ وطريقته الموصلية في قراءة بعض المقامات هي التي جعلته قريبا من قلوب معجبيه الكثر ؛ فهو ما كاد يظهر على المسرح بسحنته السمراء ؛ وهو يضع على رأسه العقال العربي واليشماغ المحلى بالسواد ؛ حتى هب الحاضرون لتحيته بكا تجلة واحترام ؛ كانت الفرقة الموسيقية التي تعزف خلفه ذات امكانيات عالية ؛ فقد تنقلت معه من الرست ؛ الى البيات ثم الصبا والسيكاه ... الخ
كما صاحبته بكل دقة في مختلف القرارات والجوابات ؛ وفي الوصل والميانات والبستات وغيرها ؛ فكانت حفلة من امتع الحفلات في مجال المقام الاصيل . وقد قدم بلبل الحدباء منفردا نماذج من اعماله ومن بينهااغنية من اوبريـــــت
( الطهور ) ؛ واخرى اششتهر بها هي ( عايل يا الاسمر ) وغيرها .
ــ اغان موصلية قديمة للملا عثمان الموصلي تقدمها المجموعة
ــ زفة موصلية تتخللها رقصات ايقاغية واغان تقدمها مجموعة من فتيات الموصل وفتيانها ؛ وتساهم فيها نجمة تلفزيون الموصل ( الانسة سمر محمد ) باشراف وتدريب الموسيقار جميل جرجيس
كانت هذه الفقرو من امتع ما شاهد الحاضرون ؛ فقد كانت تجسيدا لكل العادات والتقاليد الموصلية بدءا من الخطوبة وتقديم ( النيشان ) الى ليلة ( الحنة) وتغيير الملابس ؛ ثم تنظيف وتنظيم بيت العرس ؛ وحتى الزفة ... الخ وتصاحب كل تلك النفاصيل الاغاني والرقصات والموسيقى المرحة مثل ( يوم نيشانكي ) و( الحنة الحنة ) ومعها ( دقومي يا ميمتو ؛ وجبنا العروس والختن ؛ غاليا يا غاليا ؛ دلال اوي دلال ؛... ) .
ولقد بذل الفنان الكبير جميل جرجيس ومساعدوه اقصى الجهد في تقديم تلك الزفة بشكل اذهل الحاضرين حقا من حيث دخول المجاميع الى المسرح وتناوبهم في الرقص وهم بملابس موصلية تراثية زاهية الالوان ؛ في حين كانت عين ذلك الفنان الاصيل تشرف في ذات الوقت على الكورس المتمكن وهو يشنف الاسماع بالاغاني المفرحة المناسبة .
ـ ما كادت هذه الفقرة المؤنسة تختتم ؛ حتى بدأ برنامج عرض الازياء الموصلية الشعبية الرائع وكان بتنظيم وادارة الفاضلة منهل قدوري واشراف الاستاذ جميل جرجيس ايضا .كان عرضا شيقا ومتفقا مع ما عرفت به الموصل من حشمة وذوق وعراقة في التقاليد التراثية ؛ وقد لاقى هذا العرض اكبارا واكراما من لدن المشاهدين .
بعد ذلك صعد الى المسرح الاستاذ جلال الحسيني حيث قدم على عوده المنفرد الوانا من البشارف والسماعيات واالالحان الموصلية والعربية المشهورة . اما الفقرة التي تلت ذلك فقد كانت الوانا من الزجل والقصائد الشعبية .
ولو رجعنا الى القهوة الموصلية المعروفة ـ قهوة حيو الاحدب ـ فقد كانت مكتضة بزائريها الذين كانوا يتلذذون بشرب الشاي أوالحامض الذي كان يقدمه لهم معين نادي المنصور ( الاحدب فعلا ) المدعو شعيا وهو يجول بينهم بملابسه الفلكلورية الزاهية ؛ في حين كانوا هم يتابعون فقرات الحفل من النافذة الواسعة المطلة على القاعة بكل هدوء .

هنا ...لابد لي من ذكر ما تضنته وجبة العشاء الموصلية التي قدمت للحاضرين ضمن بطاقة المشاركة لكي تستكمل الصورة وثائقيا بكل ابعادها ( قدر ما تسمح به المفكرة والذاكرة) . فقد احتوت قائمة الطعام على ما يأتي :
شوربة بورمة ؛ كبة موصلية ؛ عروق تنور ؛ سمبوسك ؛ خبز رقاق ؛ طرشي طه ملك ؛ مخللا ؛ فواكه . اما الشاي والحلويات والكرزات فكانت ( حسب الطلب وبالاسعار المحددة )

ـ ساهمت كل من مؤسسة الاذاعة والتلفزيون وجامعة الموصل بتقديم المساعدات الفنية لهذه الليلة
ـ قام بتصميم ديكور المسرح الفنان رافع جاسم .

لقد طبق هذا المنهج الحافل( والذي دام لاكثر من اربع ساعات ) تنفيذا حرفيا ؛ وكانت فقراته المدهشة مثار اعجاب و سعادة الحاضرين كما نالت تصفيقا مدويا من الجمهور تكريما وتقديرا للعارضين و للقائمين على تقديمه

لقد حقق ابناء الموصل الكرام ( سيدات وسادة ) سواء من تجشموا عناء السفر أم الذين كانوا مقيمين في بغداد فعلا ؛ وبمشاركتهم الفعلية وبالجهد الاستثنائي في الاعداد والتنفيذ.... نجاحا كاسحا ظلت الاوساط الاجتماعية والثقافية والفنية والاعلامية تتحدث عنه بكل تقدير واعجاب ؛ كما ظلت صور فعاليات تلك الليلة الموصلية الاخاذة معلقة على صدر نادي المنصور وساما اعتز به ( مجلس الادارة ولجنته الثقافية ) فقد منح تاريخ هذا النادي العريق صفحة ناصعة اخرى أضيفت الى سجله التراثي والاجتماعي الحافل بكثير من الاعمال الناجحة .



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احتفالات موصلية في الذاكرة (2) مهرجان الشاعر ابي تمام
- احتفالات موصلية في الذاكرة (1) افتتاح بناية المحاكم
- الرقابة البرلمانية على الحكم
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (5 )
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (4)
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (3)
- على مذبح الصلاة
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (2)
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء ( 1 3 )
- عمالنا وعمال تشيلي
- تسع سنوات بنجاح ؛ وفوز جوهري متألق
- حول مسرحية الأصم .... الاخرس
- الأصم .... الاخرس
- من فيض مشاعري
- آثارنا التي تدمر وتنهب يوميا
- 14 تموز ونزاهة الزعيم عبد الكريم قاسم
- تقديم ديوان احلام الورد
- موجز لما نشرت عام 2009 ( 3 )
- موجز لما نشرت عام 2009 (2 )
- موجز لما نشرت عام 2009 (1)


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالص عزمي - احتفالات موصلية في الذاكرة (3) ليلة تراثية في بغداد