أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حمادي بلخشين - فضائح -خير القرون- السّلفية (21 /21)















المزيد.....

فضائح -خير القرون- السّلفية (21 /21)


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 3214 - 2010 / 12 / 13 - 11:23
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


فضائح "خير القرون" السّلفية(21 /21)


ومضات:

ـــ ان كان المسلم مفكرا وحرا فسرعان ما يجد نفسه امام خيارين لا ثالث لهما، اما الإعتقاد بان بن حنبل و الشافعي و البخاري و حسن البنا و القرضاوي و الطنطاوي لم يفهموا جوهر الإسلام، و اما الأعتقاد بان الله قد ارسل دينا لا يصلح الا لخدمة الفساد و المفسدين و تهيئة الشعوب الخانعين.

ـــ شخصيا لأن أشكّ ببعض ما جاء في البخاري، أفضل من أن أشكّ بكلّ ما أنزل ربّ البخاري. .

ـــ منذ مدة، صرّح ملك عربي شاب بان الخلل يكمن في الإسلام... وهذه في حقيقة الأمر عقيدةأغلب ابناء المسلمين الذين هجروا الإسلام بعد يأسهم من امكانية نهوضه، بفعل الكهنة الذين يمثلونه و ينطقون باسمه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خاتمة

( و ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ) قرآن


في سنة 1258 ميلادية، حين سقطت بغداد تحت سنابك خيول التتار(المغول)، و قتل مليون و نصف من المسلمين . كتب المؤرخ بن الأثير،( و بعد تردّد كبير):" لقد بقيت عدة سنينا معرضا عن ذكر هذه الحادثة إستفظاعا لها، كارها لذكرها... فمن ذا الذي يسهل عليه أن يكتب نعي الإسلام و المسلمين...[ بعد]الحادثة العظمى، والمصيبة الكبرى التي عقمت الأيام و الليالي عن مثلها، و لعلّ الخلق لا يرون مثل هذه الحادثة إلى ان ينقرض العالم و تـفنى الدنيا " إهـ.

ما خطته ريشة بن الأثير كان مغرقا في العاطفية و بعيدا عن الصواب، فمصيبة سقوط بغداد على عظمها و كارثيتها، كانت في حقيقة الأمر مجرّد دمّل ولّده داء قديم، وعلّة مزمنة سببها تفويض السلفية مصير المسلمين ألي مسوخ بشرية حاكمة غير مؤهلة حتى لرعي نعجة عرجاء، و قد بلغ من سفاهة تلك النماذج الملكية الممسوخة، أن جيش المغول وجد الطريق مفتوحا لدخول بغداد عاصمة"الخلافة " و لم يعلم الملك العباسي بدخول الغزاة إلا حين ارسل احد جنود التتار سهما دخل حجرة ملكية ليخترق راقصة كانت تتلوى بين يدي جلالته!

ثم ما أدرى بن الأثير بأن " الخلق لن يرى مثل هذه الحادثة الى ان ينقرض العالم و تفنى الدنيا " مالذي جعله يجزم بعدم تكرر النكبة، و تجدّد الفاجعة، ما دامت أسباب النكبة قائمة، ودواعي الفاجعة متوفرة. و ما دامت الثغرات التي و لج منها التتار ما زالت مفتوحة على مصراعيها و لم تـتناول بالسّد، و تـتدارك بالتحصين ؟!

فمشكلتنا ايها السادة ليست هزيمة عسكرية يمكن تلافيها بنصر عسكري مقابل، بل هي مشكلة هيكلية تأسيسية، لأجل ذلك يجب تناول المسألة من جذورها، وعدم الإكتفاء بالقاء الجملة الضبابية " هزمنا لأننا بعدنا عن ديننا".

ثم ليتني أجد من يبلّغ بن الأثير بأنه يهلك اليوم من امتنا ثلاثة ملايين سنويا، لا بسيوف التتار، بل بيد الأرهاب العلماني الحاكم بشقيه الملكي و الجمهوري، نتيجة القتل و التعذيب و المجاعات و سوء التغذية والتدخين(1) و الخمور و المخدرات و المواد المسرطنة التي تباع في الإسواق من قبل النظم الأرهابية الجشعة (2).
و لقد كانت الحصانة السلفية التي اضفيت عن ملوك المسلمين و اكسبتهم مناعة من النقد و التقييم، وراء انصراف المؤرخين عن ذكرالسبب الحقيقي لمأساة سقوط بغداد،الى التركـيز الشديد عن همجية جنود التـتار و وحشيتهم، والحال أن الجيوش العباسية حين ظفرت بالأمويين، لم تكن اقل همجية ولا وحشية من جند التتار حين ظفرت بالمسلمين" فالأخباريون المسلمون ــ و الكلام هنا للرائع عبد الكريم مطيع الحمداوي ــ يؤرخون للمغول الذين هاجموا بغداد بكثيرمن التحامل، و يحاولون تغطية حقيقتهم و ستر واقع انظمة الحكم عند المسلمين في تلك الفترة ويصفونهم بالوحشية والبدائية والجهل و التخلف و هذا غير دقيق بالرغم من وثنيتهم و قساوتهم و فظاعة الجرائم التي ارتكبوها في حق المسلمين. ذلك ان المغول قبل ان يهاجموا بغداد السادرة في غفلتها وفسادها إذ ذاك، كانوا قد اسسواامبراطورية دوخت آسيا وهددت اروبا الشرقية ونظمت شؤونها الداخلية والعسكرية بشكل أرقى مما كان لدى ملوك المسلمين في ذلك العهد. ففي الوقت الذي كان ملوك المسلمين يكـنزون فـيه الذهب و الفضة و المعادن النفيسة والأحجار الكريمة حتى لتضيق بها خزائنهم فيتخذون لها الدفائن تحت الأرض ثم يعكفون على الفساد و الفاحشة والعربدة تاركين لجنودهم ومماليكهم أن يستخلصوا رواتبهم من العامّة,كان جنكيزخان مؤسس امبراطورية المغول ينفق خزائنه على تنظيم جيوشه و تكثير جنوده... و في الوقت الذي كان فيه ملوك المسلمين قد ضربوا عرض الحائط بالكتاب و السنة وتشريعاتهما المعجزة, كان جنكيزخان قد وضع قانونه الأساسي" ألياسا" و نظم به حياة أمته و جعل له قدسية فوق الإمبراطور نفسه. وفي الوقت الذي لم تكن فيه لممتلكات المسلمين و ثرواتهم حرمة وكانت معرضة للنهب والمصادرة لأي سبب و بدون سبب، كان المغول قد شددوا في تشريعاتهم على مبدأ إحترام حق الملكية، وعاقبوا على السّرقة(1) وقطع الطريق والإعتداء على أملاك الغير بالقتل. وفي الوقت الذي مسخ فيه حكام المسلمين المرأة فحوّلوها إلى أداة من أدوات اللهووالعبث، واصبحت فيه الجواري والإماء أساس الأسرة لدى الكباروالأعيان والقضاة والأثرياء, كان جنكيزخان قد حرّر المرأة واعترف بقيمتها و بكونها اساس الأسرة فتمتعت بالإحترام في مجتمعها و بالإستقلال في مالها و شاركت في تسيير أمر الدولة والجيش مشـــيرة و مشرفة و مقاتلة. وفي الوقت الذي كان فيه حكام المسلمين ينطّون على كراسي الملك بالسطو المسلح في جنح الليل اوبالوراثة الغبيّة التي تــرفع الى سدة الحكم الموتورين والبلـّه والقصّر و الرضّع, كان المغول يسلكون في اختيارأمرائهم سبيل الإنتخاب العلني الحرّ,فتنصب الخيمة الكبيرة في العراء ويحضر الأعيان والقادة ورجال القبائل و ممثلو الدول الصديقة، ويجرى اختيار الإمبراطور بطريقة سلمية لا غبن فيها و لا دماء، وبشعور فطري عام بقيم العدالة و المساواة و ما ينبغي ان يتصف به الحاكم ازاء قومه. و لا يسعنا إلا ان نعجب للرسالة التي كتبها هولاكو الى سلطان مصرو قال فيها: و دعاؤكم علينا لا يسمع، فإنكم أكلتم الحرام ولا تعفّون عن كلام, و خنتم العهود والإيمان، وفشا فيكم العقوق والعصيان, وقد ثبت عندكم اننا نحن الكفرة، وقد ثبت عندنا انكم االفجرة[!]. وقد سلطنا عليكم من له الأمور المقدرة والأحكام المدبرة"!(3).

وإذا كان المغول قد صانوا حرمة الملكية الفردية و الحياة الإنسانية لعوام رعيتهم، فقد كان من الطبيعي جدا أن تكون نهاية الوزير لدى ملوك المسلمين[ و الوزير كما اسلفنا هو الرجل الثاني المباشر للحكم] تحت آلة التعذيب بعد أن تصادر أمواله و أموال بنيه و صاحبته وأخيه و فصيلته التي تؤويه، دون ان يتجرأ أحد عن الدفاع عنه.
ولا تزال امتـنا رغم نكباتها المتتالية سادرة في تخبطها فهي" كمثل الشاة ترعى و ترجع"، تسير دون تخطيط أو تدبير، و تحيا على الصدف كالعصافير." كل يوم و يومه", دون إعتبار من دروس التاريخ (4)، يقودها اعداؤها من ابناء جلدتنا، بمباركة من الغرب و تواطي ء من السلفية المتخلفة، لا يكاد المرء يسمع كلمة حق تقال، اويظفر بكتاب جيد يصف الواقع و يحذر من مطبات الماضي. فالكتّاب موزعون بين مرتزق سلفي، أودرويش صوفي، أو صريع إخواني، أو حائرعلماني و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) مليون و نصف مسلم يقتلون سنويا جراء التدخين ! عدد يساوى قتلى المغول !

(2) بسبب سكوت الكهان المعممين الذين يحتلون منابر المساجد و مناصب إفتاء دولنا العربية و الإسلامية، ثم بسبب الدعاة المبرمجين الذين لا يلمحون الي اي مظالم تقع في بلاد المسلمين (من امثال التافه عمر خالد، والمقزز يوسف القرضاوي قرض الله لسانه)، تفاقم إجرام الإرهاب العلماني الحاكم، و كثرت ضحاياه و أصبحت تعد بعشرات الملايين، فلم يعد المتدين والمعارض السياسي هدف تلك السلط الظالمة فحسب، بل أصبحت ربة البيت التي لا تفهم شيئا في السياسة، والطفل الصغير و الشيخ الفاني، هم ايضا أهداف القتل الجماعي، لا تعذيبا في وزارات الداخلية، بل عن طريق موت بطيء باحدى انواع السرطانات التي تسببها المواد المحرمة دوليا من تلك التي يستخدمها المزارعون بعد ان تم جلبها من قبل المسؤولين العلمانيين الذين قبضوا أموالا كثيرة لقاء ادخالها الي بلادنا .هاكم ما يحدث في غزة( مثلا) و التقرير التالي كتبه احد ابناء المسلمين وجاء كما يلي: " طلب من ابنه أن يمكث بجوار حماره بعد تنزيل الصناديق الممتلئة بالخضروات أمام السوق المركزي بغزة، ولما عاد الأب من تسويق بضاعته، رأى ابنه يطعم حماره قطعة خيار ممّا تخلف من هذه الخضروات، فهجم على حماره، وفتح فمه بقوة، وحاول أن ينتشلها من بين أسنانه، صارخا على ابنه بأعلى صوته قائلا: هل تريد قتل الحمار فهذا الخيار تم سقيه بمسحوق التمك ؟؟.!! فما هي مادة التمك والتي يسمّيها بعض المزارعين في غزة تمكور أو منكور..؟؟؟ وما سرها ومفعولها ؟ ولماذا رفض المزارع أن يطعم حماره من هذا الخيار؟وبعد مراجعة بعض المهندسين الزراعيين، وبعض المزارعين الذين يستخدمون هذه المادة، والتي يطلق بعضهم عليها سم الفئران، تبين أنها مادة محرّمة دوليا، يستخدمها المزارع بسبب رخصها، وسرعتها في الإنضاج الظاهري للثمرة، وقدرتها الهائلة على تكبير الثمرة بشكل غير طبيعي، وإنضاجها خلال فترة قصيرة جدا، ويتم تهريبها عبرالمعابر المختلفة، ويستعملها المزارعون لقتل معظم آفات التربة، حيث يمتصها النبات عن طريق الجــذورالممتدة في التربة المروية بهذه المادة، وتتحول لجزء من أوراق النبات ومن ثم أزهارها وثمارها.هذه المبيدات والهرمونات كثيرة، وهى ممنوعة ومحرمة دوليا، بسبب الآثار الخطيرة التي تصيب الإنسان، وتسبب له أمراضا سرطانية، وتسهم في تمييع الدم، وهناك بعض المواد الكيماوية الأخرى التي يستخدمها المزارعون بعيدا عن الرقابة والمتابعة الذاتية والوطنية وفى غياب السلطة الحقيقية وحالة الفوضى التي تسود القطاع، وتقاعـس وزارة الزراعة والصحة البيئية مثل مادة الفـيليدول،وهى تـقوم بنفس النتائج والمضاعفات التي تسببها مادة التمك... فغاز بروميد الميثايل المحرم دوليا، والذي ما زال بعض المزارعين يستخدمونه في تطعيم التربة في البيوت البلاستيكية ضد النيماتودا( نوع من أنواع الآفات التي تصيب التربة، وتمنع امتصاص المواد الغذائية التي يحتاجها النبات) والذي يسبب حسب رأى الاختصاصيين مشاكلا كالفشل الكلوي، وتليف الكبد، والسرطانات، كما يؤدى إلى تلويث مياه الشرب وتسميم الآبار الإردوازية القريبة منها.إن المزارعين يعرفون بخبرتهم وتجربتهم أن هذه المواد تسبب الأمراض للإنسان، ولديهم المعرفة بأن استخدام هذه الهرمونات التي تساعد على سرعة النضج للخضروات، وسرعة الإنتاج في اقل وقت ممكن، حيث تفور الثمرة بسرعة كبيرة، وتعطى شكلا جميلا ولامعا لها مثل البندورة، والباذنجان والكوسا والفلفل وحتى الملوخيا والبطاطا التي يكبر حجمها لتضاهى كف اليد، والخيار و كل أنواع الخضروات التي لا يستغنى عنها الإنسان في حياته ، وتعتبر من أساسيات غذائه..! ولم ينج بعض المزارعين الذين يستخدمون هذه الهرمونات يعانون من آثارها السلبية، كسقوط شعرهم عن جميع أجزاء جسمهم ، وإصابتهم ببعض الأمراض السرطانية، وتليف الكبد، ومشاكل الكلى..." إهـ .
(1) ففي حين كان حد السرقة تطال البؤساء، كان من ينهب بيت مال المسلمين بمنجى من العقوبة بإعتبارأن تلك الأموال العامة في غير حرز و بالتالي يسقط الحد عن سارقها, في وقت يفرض فيه بن حنبل قطع يد الزوج اذا اخذ من مال زوجته شيئا !

(3) أ. عبد الكريم مطيع الحمداوي من مقدمة تحقيقه كتاب تحفة الترك للطرطوسي ص 54/554.

(4) وكيف يعتبر من الماضي، والتاريخ مادة نقدية لاذعة لا تثير شهية الحكام،ناهيك ان مادة التاريخ لم تدرّس[ وعلى إستحياء شديد]الا في منتصف القرن التاسع عشر و بمبادرة فردية من رفاعة الطهطاوي بعد رجوعه من جولة في فرنسا شاهد فيها يقظة الإدارة الفرنسية و حرصها على الصالح العام لشعوبها " ففي مدرسة الألسن أصبح التاريخ مادة علمية و قد لفت الدكتور جمال الدين السيال الى فضل الطهطاوي في ذلك فقال : ذلك ان التاريخ اعترف به كعلم لأول مرة في تاريخ االتعليم في مصر الإسلامية و جعل لأول مرة مادة من مواده الأساسية في مدرسة الألسن، وعيّن له مدرّس خاص لتدريسه. و لسنا نعرف ان التاريخ كان علما يدرس في المساجد أو المدارس في مصر أو غيرها من اجزاء العالم الإسلامي... حقيقة كان بعض المؤرخين يقرأ كتبه التاريخية لتلاميذه او يجيزهم لرواية هذه الكتب عنه، و لكن هذه الجهود كلها كانت جهودا شخصية تسير في نطاق الهواية الفرديّة الحرّة بعيدا عن معاهد العلم و مدارسه، و لم نعثر على نصّ أو إشارة تفيد اعتراف تفرغ في مدرسة من هذه المدارس او عين لتدريس التاريخ " ( انظر كتاب فتحي رضوان نقلا عن جمال الدين الشيال" رفاعة الطهطاوي المؤرخ ". من" كتاب الغرب بعيون عربية" لمجموعة من الكتاب هو الكتاب الواحد و الستين من سلسلة كتاب مجلة العربي ".



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فضائح -خير القرون- السّلفية (20/21)
- فضائح -خير القرون- السّلفية (19)
- فضائح -خير القرون- السّلفية (18)
- فضائح -خير القرون- السّلفية(17)
- فضائح -خير القرون- السلفية(16)
- فضائح -خير القرون-السلفية (15)
- فضائح -خير القرون- السّلفيّة (14)
- فضائح -خير القرون- السلفية(13)
- فضائح -خير القرون- السلفية(12)
- فضائح -خير القرون- السّلفيّة (11)
- فضائح- خير القرون-السّلفية (10)
- فضائح- خير القرون-السّلفية (9)
- فضائح -خير القرون- السلفية (8)
- فضائح -خير القرون- السّلفية (7)
- فضائح- خير القرون- السّلفية (6)
- فضائح -خير القرون- السلفية (5)
- فضائح- خير- القرون السلفية (4)
- فضائح -خير القرون- السلفية (3)
- فضائح -خير القرون- السلفية ( 2 )
- فضائح-خير القرون- السّلفيّة (1)


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حمادي بلخشين - فضائح -خير القرون- السّلفية (21 /21)